وجه شبح بائس
احمر وجه باي شياوتشون قليلًا وتسارعت نبضات قلبه. عند إدراك أنه يفكر في اختطاف سماوي… أكد أنه تغير كثيرًا عن نفسه القديمة.
“ألم تقل أنك شبه عتيق؟ مع قاعدة تدريب كهذه، ما الذي تخاف منه؟” أكد على كلماته بشخير بارد له صدى مع ختم الاستعباد الذي وضعه سيف الشمال العظيم على وجه الشبح. قبل أن يتفاعل وجه الشبح، التف وطار تجاه سحلية العظام.
بعد كل شيء، هذه سماوية حقيقية، وليست شبه سماوي مثل داويست امتداد السماء. إن الأم الشبح خبيرة في عالم الماهايانا مع سحلية عظمية مذهلة تحت قيادتها.
لوحت بيدها واستدعت الضباب الدفاعي الدموي، الذي يمكن أن يمنع جميع القدرات الساميّة التي أطلقها باي شياوتشون وحلفاؤه.
“هراء! ما الذي أخاف منه؟ أنا السلف اللدود، شبه سماوي بسيف الشمال العظيم. علاوة على ذلك، عندما كنت في تكوين النواة، اختطفت نصف حاكم. عندما كنت ديفا، صفعت داويست امتداد السماء على وجهه. تلك الأم الشبح الجبانة… يجب أن يكون من السهل اختطافها!”
ثم صر باي شياوتشون على أسنانه، معتمدًا على قوة الجسد المادي الذي تجاوز مستوى شبه السماوي!
بدا كل شيء مجنونًا تمامًا، ومع ذلك لم يؤد إلا إلى إثارة قلب باي شياوتشون.
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
إنه حقًا مثل ذلك الوقت خلال تلك السنوات الماضية في الأراضي البرية عندما اختطف هو والسلحفاة الصغيرة ملك الشبح العملاق. نفس الشعور بالضبط، باستثناء أنه أقوى! أخذ نفسًا عميقًا، التفت لينظر إلى ملك الشبح العملاق وعيناه قرمزيتان.
بدت عيون ملك الشبح العملاق محتقنة بالدماء، في الحقيقة، لم يكن سعيدًا بما قاله باي شياوتشون للتو، لا سيما ‘لدي الكثير من الخبرة‘ …. بتعبير قبيح، نبح: “ماذا، هل تعتقد أنني خائف من زبابة قديمة مثل الأم الشبح؟”
“لا تقلق يا صديقي العجوز”. قال بينما يصر أسنانه: “لدي الكثير من الخبرة في اختطاف الناس.”
ارتجف على الفور وهو يتذكر الذكريات المظلمة لما فعله باي شياوتشون به. ثم لاحظ سحلية العظام التي تقترب.
بدت عيون ملك الشبح العملاق محتقنة بالدماء، في الحقيقة، لم يكن سعيدًا بما قاله باي شياوتشون للتو، لا سيما ‘لدي الكثير من الخبرة‘ …. بتعبير قبيح، نبح: “ماذا، هل تعتقد أنني خائف من زبابة قديمة مثل الأم الشبح؟”
بعد كل شيء، هذه سماوية حقيقية، وليست شبه سماوي مثل داويست امتداد السماء. إن الأم الشبح خبيرة في عالم الماهايانا مع سحلية عظمية مذهلة تحت قيادتها.
متجاهلاً إياه، قام باي شياوتشون برفع ذقنه وعيناه تلمعان بينما تتسابق أفكار لا حصر لها في ذهنه، وخاصة الأفكار حول ما نجح بشكل جيد عندما اختطف ملك الشبح العملاق كل تلك السنوات الماضية…
إنه حقًا مثل ذلك الوقت خلال تلك السنوات الماضية في الأراضي البرية عندما اختطف هو والسلحفاة الصغيرة ملك الشبح العملاق. نفس الشعور بالضبط، باستثناء أنه أقوى! أخذ نفسًا عميقًا، التفت لينظر إلى ملك الشبح العملاق وعيناه قرمزيتان.
قال بصوت منخفض: “بناء على تجربتي في الاختطاف، أعتقد أن أفضل ما يمكنني فعله هو إنجاز كل شيء في حركة واحدة. نوعًا ما مثل ما فعلته معك. ضربة خاطفة كالبرق!” بدا متعمقًا في أفكاره لدرجة أنه لم يلاحظ كيف أصبح ملك الشبح العملاق غاضب للغاية.
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
“اضرب سحلية العظام بقوة، وادخل، وامسك بالأم الشبح، ثم اخرج من هناك. إما هذا … أو إغراء الأم الشبح للخروج من السفينة…. تمامًا كما حدث عندما أخرجتك من تشكيل التعويذة في تلك السلحفاة الحجرية الكبيرة “.
شخر ملك الشبح العملاق ببرود وهو يفكر عندما اختطفه باي شياوتشون. في كل مرة تظهر فيها هذه الذكريات في ذهنه، شعر بالدافع لضرب باي شياوتشون. الآن ليس استثناء. ومع ذلك، فإن الاختلافات في مستوى تدريبهم ضمن أن كل ما فعله هو التنهد.
احمر وجه باي شياوتشون قليلًا وتسارعت نبضات قلبه. عند إدراك أنه يفكر في اختطاف سماوي… أكد أنه تغير كثيرًا عن نفسه القديمة.
“بمجرد خروجها من السفينة وابتعادها عن سحلية العظام، يمكنني تشتيت انتباهها مؤقتًا. وهذا هو المكان حيث يأتي دورك، صديقي العجوز الشبح العملاق. كما ترى، لن نختطف الأم الشبح فحسب، بل سنسرق سحلية العظام! وجميع عناصرها السحرية أيضًا! إذا كنا سنفعل شيئًا ضخمًا، فسنأخذه للنهاية!” ومضى يشرح الخطة بالتفصيل ولا سيما بعض الجوانب الحاسمة التي تتطلب اهتمامًا خاصًا.
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
عندما استمع ملك الشبح العملاق، أصبحت عيناه أوسع وأوسع، وأدرك فجأة كم أن الأم الشبح غير محظوظة لأنها واجهت باي شياوتشون….
كان هذا الشبح موجودًا ذات مرة كعلم أساسي على جاليون العظام، وبالتالي لديه فهم جيد لها. بعد أن قطع بحر اللهب إلى قسمين، وجد نفسه يواجه شعاع الضوء الأسود. زأر واصطدم به، استهلك الضوء في لقمة واحدة ضخمة. في هذه الأثناء، باتَ وجهان الأشباح الآخران خائفين للغاية لدرجة أنهما كافحا ضد سيطرة الأم الشبح للهروب.
في الوقت نفسه، خفف سماع الخطة الموضوعة قليلًا من توتره. على الرغم من أنها ليست مثالية، إلا أنه من المحتمل جدًا أنها ستنجح.
في الوقت نفسه، خفف سماع الخطة الموضوعة قليلًا من توتره. على الرغم من أنها ليست مثالية، إلا أنه من المحتمل جدًا أنها ستنجح.
لم يمض وقت طويل، ملأ الضباب الأسود السماء خلفهم، وظهرت سحلية العظام، تنطلق نحوهم من بعيد.
“هراء! ما الذي أخاف منه؟ أنا السلف اللدود، شبه سماوي بسيف الشمال العظيم. علاوة على ذلك، عندما كنت في تكوين النواة، اختطفت نصف حاكم. عندما كنت ديفا، صفعت داويست امتداد السماء على وجهه. تلك الأم الشبح الجبانة… يجب أن يكون من السهل اختطافها!”
صر باي شياوتشون على أسنانه مع وصول لحظة الحقيقة. عندما يتعلق الأمر باختطاف الأم الشبح، فهو يعلم أن براعته القتالية مشكلة. لذلك، عندما اقتربت سحلية العظام، صفع حقيبته لمناداة سيف الشمال العظيم. ثم أرسل أفكاره إلى الداخل لمحاولة الاتصال بـ الأم الحاكمة الصقيع.
دون أي شيء يعيق الطريق، ظهر وجه الشبح الضاحك الباكي وباي شياوتشون فوق السطح الرئيسي لجاليون العظام. أما بالنسبة لوجه الشبح، فلم يكن لديه سيطرة على نفسه واندفع إلى الأمام ليصطدم بالسفينة.
بعد لحظة، أضاءت عيناه. على الرغم من أنها لم تستجيب، إلا أنه شعر برد فعل من وجه الشبح الضاحك الباكي.
بعد لحظة، أضاءت عيناه. على الرغم من أنها لم تستجيب، إلا أنه شعر برد فعل من وجه الشبح الضاحك الباكي.
فجأة، ومض الضوء الأزرق داخل حقيبته بينما انطلق وجه الشبح الضاحك الباكي.
بدت عيون ملك الشبح العملاق محتقنة بالدماء، في الحقيقة، لم يكن سعيدًا بما قاله باي شياوتشون للتو، لا سيما ‘لدي الكثير من الخبرة‘ …. بتعبير قبيح، نبح: “ماذا، هل تعتقد أنني خائف من زبابة قديمة مثل الأم الشبح؟”
ترك باي شياوتشون وجه الشبح الضاحك الباكي داخل عالم السيف ولم يفكر فيه كثيرًا لاحقًا. ومع ذلك، بعد أن أصبحت الأم الحاكمة الصقيع هي روح الكنز، لم تستطع ببساطة فعل أي شيء حيال الشبح العجوز الذي تنافس معها ليصبح روح الكنز. لم تعذبه إلى ما لا نهاية، لكنها استعبدته.
بدت عيون ملك الشبح العملاق محتقنة بالدماء، في الحقيقة، لم يكن سعيدًا بما قاله باي شياوتشون للتو، لا سيما ‘لدي الكثير من الخبرة‘ …. بتعبير قبيح، نبح: “ماذا، هل تعتقد أنني خائف من زبابة قديمة مثل الأم الشبح؟”
بمجرد خروج وجه الشبح إلى العراء، أصبح من الواضح أنه قد تغير. ليس هناك أي أثر لابتسامة على وجهه، فقط عبوس. ومع ذلك، بمجرد أن أحس بهالة الأراضي الأبدية، بدأ يتعافى من حالته الضعيفة سابقًا.
“هذا … هذا….” تلعثم بحماس، ثم استدار ولاحظ باي شياوتشون.
ثم صر باي شياوتشون على أسنانه، معتمدًا على قوة الجسد المادي الذي تجاوز مستوى شبه السماوي!
ارتجف على الفور وهو يتذكر الذكريات المظلمة لما فعله باي شياوتشون به. ثم لاحظ سحلية العظام التي تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق يا صديقي العجوز”. قال بينما يصر أسنانه: “لدي الكثير من الخبرة في اختطاف الناس.”
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
بينما ينزف الدم من زوايا فمه، مد باي شياوتشون يده اليمنى لاستدعاء سيف الشمال العظيم مرة أخرى!
“ألم تقل أنك شبه عتيق؟ مع قاعدة تدريب كهذه، ما الذي تخاف منه؟” أكد على كلماته بشخير بارد له صدى مع ختم الاستعباد الذي وضعه سيف الشمال العظيم على وجه الشبح. قبل أن يتفاعل وجه الشبح، التف وطار تجاه سحلية العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … هذا….” تلعثم بحماس، ثم استدار ولاحظ باي شياوتشون.
“لا!! لم أتعافى تمامًا بعد! وكنت أبالغ في ذلك الوقت… عندما أسرني الإمبراطور الخسيس، كنت شبه عتيق، لكنه صقل روحي بعد ذلك، وسجنتني الأم الشبح. في وقت لاحق، مزق داويست امتداد السماء جزءًا مني! أنا لست شبه عتيق بعد الآن! أنا آسف على كل شيء. لا أستطيع أن أفعل هذا”. لسوء حظ وجه الشبح، لم يستطع السيطرة على نفسه على الإطلاق وتم دفعه على الفور بالقرب من سحلية العظام.
احمر وجه باي شياوتشون قليلًا وتسارعت نبضات قلبه. عند إدراك أنه يفكر في اختطاف سماوي… أكد أنه تغير كثيرًا عن نفسه القديمة.
في هذه الأثناء، صرخ ملك الشبح العملاق حيث أصبح شعاعًا ساطعًا من الضوء الذي توجه أيضًا نحو سحلية العظام.
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
انضمت إليه زهرة القمر بينما تشع تقلبات الدائرة الكبرى لعالم نصف حاكم، فضلًا عن شراسة لا حدود لها.
لم يمض وقت طويل، ملأ الضباب الأسود السماء خلفهم، وظهرت سحلية العظام، تنطلق نحوهم من بعيد.
ثم صر باي شياوتشون على أسنانه، معتمدًا على قوة الجسد المادي الذي تجاوز مستوى شبه السماوي!
لم يمض وقت طويل، ملأ الضباب الأسود السماء خلفهم، وظهرت سحلية العظام، تنطلق نحوهم من بعيد.
عندما رأت الأم الشبح الهجوم المفاجئ والمنسق، عبست. لقد شاهدت بالفعل ملك الشبح العملاق وزهرة القمر يقاتلان في وقت سابق، لكنها فوجئت جدًا برؤية وجه الشبح الضاحك الباكي.
بعد لحظة، أضاءت عيناه. على الرغم من أنها لم تستجيب، إلا أنه شعر برد فعل من وجه الشبح الضاحك الباكي.
“لا أصدق أن باي شياوتشون جعل هذا الشبح العجوز يعمل لصالحه!” ضاقت عيناها، وقامت بإيماءة تعويذة مزدوجة بكلتا يديها مما تسبب في اندلاع بحر من اللهب من فم السحلية.
احمر وجه باي شياوتشون قليلًا وتسارعت نبضات قلبه. عند إدراك أنه يفكر في اختطاف سماوي… أكد أنه تغير كثيرًا عن نفسه القديمة.
إن وجه الشبح الضاحك الباكي أول من التقى ببحر اللهب. بدا وكأنه على وشك البكاء وهو يعوي، مجبرًا على بذل قصارى جهده. فتح فمه، أرسل ريحًا شريرة اصطدمت باللهب وقطعه بالكامل إلى نصفين.
قالت الأم الشبح وهي تضحك ببرود: “إذن، الشبح العجوز هو ورقة أخرى من أوراقك الرابحة!”
كان هذا الشبح موجودًا ذات مرة كعلم أساسي على جاليون العظام، وبالتالي لديه فهم جيد لها. بعد أن قطع بحر اللهب إلى قسمين، وجد نفسه يواجه شعاع الضوء الأسود. زأر واصطدم به، استهلك الضوء في لقمة واحدة ضخمة. في هذه الأثناء، باتَ وجهان الأشباح الآخران خائفين للغاية لدرجة أنهما كافحا ضد سيطرة الأم الشبح للهروب.
دون أي شيء يعيق الطريق، ظهر وجه الشبح الضاحك الباكي وباي شياوتشون فوق السطح الرئيسي لجاليون العظام. أما بالنسبة لوجه الشبح، فلم يكن لديه سيطرة على نفسه واندفع إلى الأمام ليصطدم بالسفينة.
“ألم تقل أنك شبه عتيق؟ مع قاعدة تدريب كهذه، ما الذي تخاف منه؟” أكد على كلماته بشخير بارد له صدى مع ختم الاستعباد الذي وضعه سيف الشمال العظيم على وجه الشبح. قبل أن يتفاعل وجه الشبح، التف وطار تجاه سحلية العظام.
قالت الأم الشبح وهي تضحك ببرود: “إذن، الشبح العجوز هو ورقة أخرى من أوراقك الرابحة!”
ارتجف على الفور وهو يتذكر الذكريات المظلمة لما فعله باي شياوتشون به. ثم لاحظ سحلية العظام التي تقترب.
لوحت بيدها واستدعت الضباب الدفاعي الدموي، الذي يمكن أن يمنع جميع القدرات الساميّة التي أطلقها باي شياوتشون وحلفاؤه.
“ألم تقل أنك شبه عتيق؟ مع قاعدة تدريب كهذه، ما الذي تخاف منه؟” أكد على كلماته بشخير بارد له صدى مع ختم الاستعباد الذي وضعه سيف الشمال العظيم على وجه الشبح. قبل أن يتفاعل وجه الشبح، التف وطار تجاه سحلية العظام.
ضرب وجه الشبح الضاحك الباكي الضباب وعانى من ردة فعل عنيفة أرسلته يطير إلى الخلف بينما يصرخ. التالي زهرة القمر!
إنه حقًا مثل ذلك الوقت خلال تلك السنوات الماضية في الأراضي البرية عندما اختطف هو والسلحفاة الصغيرة ملك الشبح العملاق. نفس الشعور بالضبط، باستثناء أنه أقوى! أخذ نفسًا عميقًا، التفت لينظر إلى ملك الشبح العملاق وعيناه قرمزيتان.
رن دوي ثانٍ مع انتشار الشقوق على ساق زهرة القمر! بزئير، وضع ملك الشبح العملاق كل شيء على المحك ليتحول إلى شبح عملاق نطح برأسه الدرع.
ثم صر باي شياوتشون على أسنانه، معتمدًا على قوة الجسد المادي الذي تجاوز مستوى شبه السماوي!
بعد تعرضه لثلاث ضربات واحدة تلو الأخرى، بدأ ضباب الدم يضعف، حينها بالضبط أطلق باي شياوتشون قبضة الإمبراطور الذي لا يموت.
انضمت إليه زهرة القمر بينما تشع تقلبات الدائرة الكبرى لعالم نصف حاكم، فضلًا عن شراسة لا حدود لها.
اندلع دوي مدوي عندما صد ضباب الدم هجوماً عنيفًا آخر. ومع ذلك، لم يعد قويًا جدًا، بالنظر إلى الهجمات المتكررة التي أصابته للتو.
احمر وجه باي شياوتشون قليلًا وتسارعت نبضات قلبه. عند إدراك أنه يفكر في اختطاف سماوي… أكد أنه تغير كثيرًا عن نفسه القديمة.
بينما ينزف الدم من زوايا فمه، مد باي شياوتشون يده اليمنى لاستدعاء سيف الشمال العظيم مرة أخرى!
“هراء! ما الذي أخاف منه؟ أنا السلف اللدود، شبه سماوي بسيف الشمال العظيم. علاوة على ذلك، عندما كنت في تكوين النواة، اختطفت نصف حاكم. عندما كنت ديفا، صفعت داويست امتداد السماء على وجهه. تلك الأم الشبح الجبانة… يجب أن يكون من السهل اختطافها!”
أشعَّ السيف الأزرق هالة كنز عالم بينما… يلوح به في ضباب الدم !!
عندما رأت الأم الشبح الهجوم المفاجئ والمنسق، عبست. لقد شاهدت بالفعل ملك الشبح العملاق وزهرة القمر يقاتلان في وقت سابق، لكنها فوجئت جدًا برؤية وجه الشبح الضاحك الباكي.
شهقت الأم الشبح وظهر ضوء غريب في عينيها. كانت تنتظر لبعض الوقت باي شياوتشون لاستخدام سيف الشمال العظيم. في الأشهر القليلة الماضية، سمعت العديد من القصص حول هذا الموضوع وتوصلت إلى فهم أساسي لما هو عليه.
“السماوات! الجميع هنا…” لم يكن بإمكان وجه الشبح أن يتخيل أنه، فور إطلاق سراحه، سيواجه العديد من الوجوه المألوفة. إن غريزته الأولية هي الهروب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون في وجهه.
“إذن، لقد سحبت هذا السيف أخيراً!” ضحكت بسعادة، قامت بإيماءة تعويذة مزدوجة ثم دفعت كلتا يديها نحو جاليون العظام!
بدت عيون ملك الشبح العملاق محتقنة بالدماء، في الحقيقة، لم يكن سعيدًا بما قاله باي شياوتشون للتو، لا سيما ‘لدي الكثير من الخبرة‘ …. بتعبير قبيح، نبح: “ماذا، هل تعتقد أنني خائف من زبابة قديمة مثل الأم الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، صرخ ملك الشبح العملاق حيث أصبح شعاعًا ساطعًا من الضوء الذي توجه أيضًا نحو سحلية العظام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات