الدبلوماسية
الفصل 460. الدبلوماسية
وسرعان ما وجد تشارلز نفسه في غرفة مماثلة كما كان من قبل. والفرق الوحيد هو أنه لم يعد مقيدًا وأن هناك أشخاصًا يجلسون مقابله أمام طاولة طويلة. كان الأفراد يحملون أجهزة لوحية ويرتدون تعابير جادة أثناء التحديق في تشارلز.
شعر تشارلز بعدم الارتياح لسبب ما عندما شعر بالحرارة المتزايدة للكمبيوتر المحمول. لا يمكن لمكالمة فيديو بسيطة أن تضع ضغطًا كبيرًا على وحدة المعالجة المركزية إلى حد أن مروحتها ستدور بشكل يائس فقط لتبريدها.
ترددت نقرة مسموعة في ذلك الوقت، وفتح الباب القريب. دخل الكابتن باركر إلى الغرفة وفي يده سوار.
نظر تشارلز إلى شاشة الكمبيوتر ورأى جونسون على ما يبدو في حالة تأمل عميق. وبعد لحظات، مدّ تشارلز يدًا مرتعشة وضغط على الأزرار Ctrl وShift وEsc في نفس الوقت لفتح “إدارة المهام”.
ابتسم تشارلز، ويبدو أنه غاضب.
ومع ذلك، لم تظهر نافذة واحدة لمفاجأة تشارلز. ولم يتمكن من رؤية أي شيء آخر غير وجه جونسون.
وسرعان ما انخرط الأشخاص الأربعة في مناقشتهم، لكن صبر تشارلز بدأ ينفد بالفعل.
“ماذا تحاول أن تفعل؟” سأل جونسون.
ابتسم تشارلز، ويبدو أنه غاضب.
تخطى قلب تشارلز نبضه عند سماع صوت جونسون. حاول على الفور تجاهل الأمر، وتصرف بلا مبالاة عندما أجاب: “كنت أشعر بالفضول فقط. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت جهاز كمبيوتر، على أية حال، هل فكرت في الأمر مليًا؟”
“هل هناك من يُدعى فيورباخ أحد الأشخاص الذين أرسلتهم؟” سأل تشارلز مرة أخرى. لقد أوضحت القدرة الخاصة لمساعده الثاني على التنفس تحت الماء وبندقيته الحديثة لتشارلز أنه من الجزيرة 68.
“فقط أعطني أي أدلة للمفتاح، وسنذهب إلى العالم السطحي معًا.”
لقد تفاجأ باركر بتصرفات تشارلز المباشرة. “ألست خائفًا من أننا قد نضغط بشكل تعسفي على مفتاح الإيقاف؟”
“أنت على حق،” كان صوت جونسون مهيبًا وهو يقول: “نحن نعلم أننا تحت السطح، وكنا نبحث عن فرصة للصعود إلى السطح. ولكن بغض النظر عن صحة كلامك، من المؤسف أننا لا نملك حقًا مفتاحًا ضخمًا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشارلز على هذه الأسئلة دون توقف، لأنه لم يكن لديه ما يخفيه حقًا عندما يتعلق الأمر بهذا الموضوع. كما أنه لا يعتقد حقًا أن هذه المعلومات كانت ذات أهمية خاصة.
ابتسم تشارلز، ويبدو أنه غاضب.
شعر تشارلز بعدم الارتياح لسبب ما عندما شعر بالحرارة المتزايدة للكمبيوتر المحمول. لا يمكن لمكالمة فيديو بسيطة أن تضع ضغطًا كبيرًا على وحدة المعالجة المركزية إلى حد أن مروحتها ستدور بشكل يائس فقط لتبريدها.
رأى جونسون ذلك وأضاف على عجل: “ومع ذلك، لقد تحدثت مع العمدة للتو، وقد سمح لك بالنظر حول الجزيرة 68 بنفسك إذا كنت لا تصدق كلامي. ومع ذلك، يجب عليك أنت ومرؤوسيك الإجابة على جميع أسئلتنا. “
نظر تشارلز فقط إلى السوار الفضي المربع قبل أن يخطفه من يد باركر ويضعه على معصمه. “هيا، دعنا نسرع ونذهب. لقد بدأت أشعر بفارغ الصبر بعض الشيء.”
“أوه؟” كان تشارلز مسرورًا. بغض النظر عن الشرط، كان على استعداد للوفاء به طالما أنه يستطيع الحصول على خيوط جديدة من شأنها أن تقوده إلى المفتاح الضخم. وكما هو متوقع، لم تكن الدبلوماسية ممكنة إلا إذا كان كلا الطرفين قويين بنفس القدر.
ضغطت المرأة التي ترتدي الأقراط الفضية على سماعة الأذن اللاسلكية واستمعت بهدوء لبعض الوقت. ثم نظرت إلى تشارلز، وبدت صادقة عندما قالت، “سيد تشارلز، يمكننا الإجابة على هذا السؤال. ومع ذلك، هل لي أن أذكرك أنه من الأفضل ألا تدمر السلام الذي حصلنا عليه بشق الأنفس بيننا.”
أجاب تشارلز: “أنا أقبل شرطك”.
ومع ذلك، لم تظهر نافذة واحدة لمفاجأة تشارلز. ولم يتمكن من رؤية أي شيء آخر غير وجه جونسون.
وسرعان ما وجد تشارلز نفسه في غرفة مماثلة كما كان من قبل. والفرق الوحيد هو أنه لم يعد مقيدًا وأن هناك أشخاصًا يجلسون مقابله أمام طاولة طويلة. كان الأفراد يحملون أجهزة لوحية ويرتدون تعابير جادة أثناء التحديق في تشارلز.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأضافت: “نعتقد أيضًا أن العنف يجب أن يكون دائمًا الملاذ الأخير، بغض النظر عن الظروف”.
قالت امرأة تتدلى من فصوص أقراط فضية: “سيد تشارلز، من فضلك أجب على أسئلتنا بصدق. صراحتك ستساعدنا بالتأكيد”.
وشرعوا في طرح أسئلة على تشارلز حول أصوله، فأجابهم بصدق. لقد بدوا متفاجئين عندما علموا أن تشارلز من العالم السطحي، وبدأوا في طرح الأسئلة المتعلقة به.
“اسأل بعيدًا. وأسرع حتى أتمكن من الذهاب والبحث عن المفتاح”، أجاب تشارلز وهو يعانق سباركل على شكل فتاة صغيرة.
ترددت نقرة مسموعة في ذلك الوقت، وفتح الباب القريب. دخل الكابتن باركر إلى الغرفة وفي يده سوار.
لم يكن لدى تشارلز ما يخفيه وكان على استعداد للإجابة عليهم بصراحة. بعد كل شيء، لم يكن شخصًا لديه أعمال سرية غير مشروعة، ولم يكن لديه أي معلومات ليحميها بحياته.
قام تشارلز بضرب ذراع سباركل الصغيرة برفق، فتحولت ذراعها فجأة إلى مادة طينية قبل أن تتحول إلى مجسات ذات لون بيج تلتف حول تشارلز. ضحكت سباركل على تشارلز المتشابك.
قامت المرأة بالتمرير على الجهاز اللوحي وأظهرت الشاشة لتشارلز. يصور العرض بضع صفحات من مذكرات تشارلز.
شعر تشارلز بعدم الارتياح لسبب ما عندما شعر بالحرارة المتزايدة للكمبيوتر المحمول. لا يمكن لمكالمة فيديو بسيطة أن تضع ضغطًا كبيرًا على وحدة المعالجة المركزية إلى حد أن مروحتها ستدور بشكل يائس فقط لتبريدها.
“سيد تشارلز، أجبني بصراحة. ما هي هذه الشخصيات؟”
ابتسم تشارلز، ويبدو أنه غاضب.
“هذه الاحرف الصينية. ألم ترها من قبل؟ أعتقد أن المؤسسة قد انهارت بالفعل. انتظر، هل أنت حتى من المؤسسة؟”
ومع ذلك، يبدو أنهم تلقوا نوعًا من التوجيه، مما دفعهم إلى طرح أسئلة حول منظمات وقوى البحر الجوفي، مثل مدى قوة تلك المنظمات والوضع الراهن لجزر البحر الجوفي.
قام تشارلز بضرب ذراع سباركل الصغيرة برفق، فتحولت ذراعها فجأة إلى مادة طينية قبل أن تتحول إلى مجسات ذات لون بيج تلتف حول تشارلز. ضحكت سباركل على تشارلز المتشابك.
“مرحبًا” قال تشارلز وهو يجذب انتباههم”لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أعرفه. ألا تعتقد أن دورك قد حان للوفاء بالجزء الخاص بك من الاتفاقية؟”
يبدو أن المرأة التي ترتدي الأقراط الفضية تجد صعوبة في قبول المشهد أمامها. أخذت عدة أنفاس لتهدئ نفسها قبل أن تتابع سؤالها التالي.
بعد كل شيء، يمكنهم بسهولة الحصول على مثل هذه المعلومات عن طريق القبض على بحار في البحر.
“يبدو أن هذه الاحرف ليست من بين النصوص المستخدمة على نطاق واسع في البحر الجوفي. هل يمكنك أن تخبرني أين تعلمت هذه الاحرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أبدو كشخص يخاف من الموت؟ تفضل وافعل ما يحلو لك. إذا مت، ستكون ابنتي هنا حزينة جدًا. حياتي مقابل حياة كل شخص على هذه الجزيرة – لا يبدو الأمر كصفقة سيئة بالنسبة لي.”
قال تشارلز: “كيف تعرف أنه ليس نصًا مستخدمًا على نطاق واسع في البحر الجوفي؟ يبدو أنك أرسلت عددًا لا بأس به من الأشخاص إلى الخارج لجمع المعلومات الاستخبارية”. ثم ضاقت عيناه إلى شقوق بينما انحنى إلى الأمام وسأل: “ربما يكون أحد هؤلاء الأشخاص الذين أرسلتهم يدعى فيورباخ؟”
“سيد تشارلز، أجبني بصراحة. ما هي هذه الشخصيات؟”
“سيد تشارلز، أنا من يطرح الأسئلة هنا. يرجى الالتزام باتفاقك مع العمدة.”
“مرحبًا” قال تشارلز وهو يجذب انتباههم”لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أعرفه. ألا تعتقد أن دورك قد حان للوفاء بالجزء الخاص بك من الاتفاقية؟”
“اجب على سؤالي!” زأر تشارلز وهو يضرب بيده على الطاولة. ظهر انبعاج ضخم على السطح المعدني للطاولة الطويلة، وحدثت هزة عنيفة عبر الأفراد الأربعة الجالسين مقابله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا لا نثق به كثيرًا. قارن تلك البيانات بالبيانات التي حصلنا عليها من الأشخاص الآخرين.”
فجأة أصبحت الجدران الزجاجية المحيطة شفافة، ورأى تشارلز براميل مجموعة متنوعة من الأسلحة النارية موجهة نحوه. الجو، الذي هدأ قليلاً، أصبح متوتراً ببطء مرة أخرى.
أجاب تشارلز: “أنا أقبل شرطك”.
ضغطت المرأة التي ترتدي الأقراط الفضية على سماعة الأذن اللاسلكية واستمعت بهدوء لبعض الوقت. ثم نظرت إلى تشارلز، وبدت صادقة عندما قالت، “سيد تشارلز، يمكننا الإجابة على هذا السؤال. ومع ذلك، هل لي أن أذكرك أنه من الأفضل ألا تدمر السلام الذي حصلنا عليه بشق الأنفس بيننا.”
ومع ذلك، يبدو أنهم تلقوا نوعًا من التوجيه، مما دفعهم إلى طرح أسئلة حول منظمات وقوى البحر الجوفي، مثل مدى قوة تلك المنظمات والوضع الراهن لجزر البحر الجوفي.
وأضافت: “نعتقد أيضًا أن العنف يجب أن يكون دائمًا الملاذ الأخير، بغض النظر عن الظروف”.
ترددت نقرة مسموعة في ذلك الوقت، وفتح الباب القريب. دخل الكابتن باركر إلى الغرفة وفي يده سوار.
تحولت الجدران الزجاجية إلى اللون الأبيض مرة أخرى. اختفت الأسلحة النارية، لكن تشارلز كان يعلم أن الأسلحة النارية لم تتزحزح قيد أنملة، ولا تزال تستهدف أعضائه الحيوية.
“اجب على سؤالي!” زأر تشارلز وهو يضرب بيده على الطاولة. ظهر انبعاج ضخم على السطح المعدني للطاولة الطويلة، وحدثت هزة عنيفة عبر الأفراد الأربعة الجالسين مقابله.
“هل هناك من يُدعى فيورباخ أحد الأشخاص الذين أرسلتهم؟” سأل تشارلز مرة أخرى. لقد أوضحت القدرة الخاصة لمساعده الثاني على التنفس تحت الماء وبندقيته الحديثة لتشارلز أنه من الجزيرة 68.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشارلز ما يخفيه وكان على استعداد للإجابة عليهم بصراحة. بعد كل شيء، لم يكن شخصًا لديه أعمال سرية غير مشروعة، ولم يكن لديه أي معلومات ليحميها بحياته.
“لا. نحن عمومًا لا نخرج لجمع المعلومات بأنفسنا لأن تنوع الحالات الشاذة في الخارج كبير للغاية. في معظم الأحيان، نلتقط الغرباء ونجلبهم إلى هنا، تمامًا مثلك أنت ومجموعتك.”
نظر تشارلز إلى شاشة الكمبيوتر ورأى جونسون على ما يبدو في حالة تأمل عميق. وبعد لحظات، مدّ تشارلز يدًا مرتعشة وضغط على الأزرار Ctrl وShift وEsc في نفس الوقت لفتح “إدارة المهام”.
أطلق تشارلز الصعداء. وكانت احتمالية خداعهم له منخفضة للغاية، مما يعني أن تشارلز ببساطة قد أساء فهم فيورباخ. يبدو أنه بحاجة إلى إجراء محادثة جيدة مع مساعده الثاني عند عودته.
وسرعان ما انخرط الأشخاص الأربعة في مناقشتهم، لكن صبر تشارلز بدأ ينفد بالفعل.
قال تشارلز وهو يجلس وينتظر بصبر أسئلتهم: “إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، فاطرحها”.
“فقط أعطني أي أدلة للمفتاح، وسنذهب إلى العالم السطحي معًا.”
وشرعوا في طرح أسئلة على تشارلز حول أصوله، فأجابهم بصدق. لقد بدوا متفاجئين عندما علموا أن تشارلز من العالم السطحي، وبدأوا في طرح الأسئلة المتعلقة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أبدو كشخص يخاف من الموت؟ تفضل وافعل ما يحلو لك. إذا مت، ستكون ابنتي هنا حزينة جدًا. حياتي مقابل حياة كل شخص على هذه الجزيرة – لا يبدو الأمر كصفقة سيئة بالنسبة لي.”
ومع ذلك، يبدو أنهم تلقوا نوعًا من التوجيه، مما دفعهم إلى طرح أسئلة حول منظمات وقوى البحر الجوفي، مثل مدى قوة تلك المنظمات والوضع الراهن لجزر البحر الجوفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المرأة التي ترتدي الأقراط الفضية تجد صعوبة في قبول المشهد أمامها. أخذت عدة أنفاس لتهدئ نفسها قبل أن تتابع سؤالها التالي.
أجاب تشارلز على هذه الأسئلة دون توقف، لأنه لم يكن لديه ما يخفيه حقًا عندما يتعلق الأمر بهذا الموضوع. كما أنه لا يعتقد حقًا أن هذه المعلومات كانت ذات أهمية خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخطى قلب تشارلز نبضه عند سماع صوت جونسون. حاول على الفور تجاهل الأمر، وتصرف بلا مبالاة عندما أجاب: “كنت أشعر بالفضول فقط. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت جهاز كمبيوتر، على أية حال، هل فكرت في الأمر مليًا؟”
بعد كل شيء، يمكنهم بسهولة الحصول على مثل هذه المعلومات عن طريق القبض على بحار في البحر.
“هذه الاحرف الصينية. ألم ترها من قبل؟ أعتقد أن المؤسسة قد انهارت بالفعل. انتظر، هل أنت حتى من المؤسسة؟”
مر جزء الأسئلة والأجوبة بسرعة، وعندما وصلوا إلى نهاية الجزء ذهابًا وإيابًا، همس الأشخاص الأربعة مقابل تشارلز لبعضهم البعض بينما كانوا ينظرون إلى أجهزتهم اللوحية.
وسرعان ما وجد تشارلز نفسه في غرفة مماثلة كما كان من قبل. والفرق الوحيد هو أنه لم يعد مقيدًا وأن هناك أشخاصًا يجلسون مقابله أمام طاولة طويلة. كان الأفراد يحملون أجهزة لوحية ويرتدون تعابير جادة أثناء التحديق في تشارلز.
لعب تشارلز مع سباركل، وكان يتصرف وكأنه غير مبال. ومع ذلك، كان يتنصت عليهم باستخدام أذنيه الثاقبة.
وسرعان ما انخرط الأشخاص الأربعة في مناقشتهم، لكن صبر تشارلز بدأ ينفد بالفعل.
“أيها المدير، لا توجد أي خلل في جهاز كشف الكذب. إنه يقول إنه لا يكذب.”
نظر تشارلز إلى شاشة الكمبيوتر ورأى جونسون على ما يبدو في حالة تأمل عميق. وبعد لحظات، مدّ تشارلز يدًا مرتعشة وضغط على الأزرار Ctrl وShift وEsc في نفس الوقت لفتح “إدارة المهام”.
“دعونا لا نثق به كثيرًا. قارن تلك البيانات بالبيانات التي حصلنا عليها من الأشخاص الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخطى قلب تشارلز نبضه عند سماع صوت جونسون. حاول على الفور تجاهل الأمر، وتصرف بلا مبالاة عندما أجاب: “كنت أشعر بالفضول فقط. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت جهاز كمبيوتر، على أية حال، هل فكرت في الأمر مليًا؟”
وسرعان ما انخرط الأشخاص الأربعة في مناقشتهم، لكن صبر تشارلز بدأ ينفد بالفعل.
“اجب على سؤالي!” زأر تشارلز وهو يضرب بيده على الطاولة. ظهر انبعاج ضخم على السطح المعدني للطاولة الطويلة، وحدثت هزة عنيفة عبر الأفراد الأربعة الجالسين مقابله.
“مرحبًا” قال تشارلز وهو يجذب انتباههم”لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أعرفه. ألا تعتقد أن دورك قد حان للوفاء بالجزء الخاص بك من الاتفاقية؟”
لقد تفاجأ باركر بتصرفات تشارلز المباشرة. “ألست خائفًا من أننا قد نضغط بشكل تعسفي على مفتاح الإيقاف؟”
ترددت نقرة مسموعة في ذلك الوقت، وفتح الباب القريب. دخل الكابتن باركر إلى الغرفة وفي يده سوار.
شعر تشارلز بعدم الارتياح لسبب ما عندما شعر بالحرارة المتزايدة للكمبيوتر المحمول. لا يمكن لمكالمة فيديو بسيطة أن تضع ضغطًا كبيرًا على وحدة المعالجة المركزية إلى حد أن مروحتها ستدور بشكل يائس فقط لتبريدها.
وقال باركر: “سنسمح لك بمتابعة بحثك، لكننا نريدك أن ترتدي هذا كإجراء احترازي”.
“أنت على حق،” كان صوت جونسون مهيبًا وهو يقول: “نحن نعلم أننا تحت السطح، وكنا نبحث عن فرصة للصعود إلى السطح. ولكن بغض النظر عن صحة كلامك، من المؤسف أننا لا نملك حقًا مفتاحًا ضخمًا هنا.”
“ماذا يوجد داخل هذا الشيء؟” سأل تشارلز، وبدا فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أصبحت الجدران الزجاجية المحيطة شفافة، ورأى تشارلز براميل مجموعة متنوعة من الأسلحة النارية موجهة نحوه. الجو، الذي هدأ قليلاً، أصبح متوتراً ببطء مرة أخرى.
“إنه سوار لاسلكي يحتوي على قارورة من سيانيد الصوديوم داخل حقنة. هدد حياة سكان الجزيرة هنا، وسوف تموت بمجرد ضغطة زر واحدة”، حذر باركر بشدة.
قام تشارلز بضرب ذراع سباركل الصغيرة برفق، فتحولت ذراعها فجأة إلى مادة طينية قبل أن تتحول إلى مجسات ذات لون بيج تلتف حول تشارلز. ضحكت سباركل على تشارلز المتشابك.
نظر تشارلز فقط إلى السوار الفضي المربع قبل أن يخطفه من يد باركر ويضعه على معصمه. “هيا، دعنا نسرع ونذهب. لقد بدأت أشعر بفارغ الصبر بعض الشيء.”
“سيد تشارلز، أجبني بصراحة. ما هي هذه الشخصيات؟”
“أيها المدير، لا توجد أي خلل في جهاز كشف الكذب. إنه يقول إنه لا يكذب.”
لقد تفاجأ باركر بتصرفات تشارلز المباشرة. “ألست خائفًا من أننا قد نضغط بشكل تعسفي على مفتاح الإيقاف؟”
“أيها المدير، لا توجد أي خلل في جهاز كشف الكذب. إنه يقول إنه لا يكذب.”
“هل أبدو كشخص يخاف من الموت؟ تفضل وافعل ما يحلو لك. إذا مت، ستكون ابنتي هنا حزينة جدًا. حياتي مقابل حياة كل شخص على هذه الجزيرة – لا يبدو الأمر كصفقة سيئة بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أصبحت الجدران الزجاجية المحيطة شفافة، ورأى تشارلز براميل مجموعة متنوعة من الأسلحة النارية موجهة نحوه. الجو، الذي هدأ قليلاً، أصبح متوتراً ببطء مرة أخرى.
وبهذا تجاهل تشارلز باركر وخرج من الباب المفتوح.
ابتسم تشارلز، ويبدو أنه غاضب.
#Stephan
قال تشارلز: “كيف تعرف أنه ليس نصًا مستخدمًا على نطاق واسع في البحر الجوفي؟ يبدو أنك أرسلت عددًا لا بأس به من الأشخاص إلى الخارج لجمع المعلومات الاستخبارية”. ثم ضاقت عيناه إلى شقوق بينما انحنى إلى الأمام وسأل: “ربما يكون أحد هؤلاء الأشخاص الذين أرسلتهم يدعى فيورباخ؟”
نظر تشارلز فقط إلى السوار الفضي المربع قبل أن يخطفه من يد باركر ويضعه على معصمه. “هيا، دعنا نسرع ونذهب. لقد بدأت أشعر بفارغ الصبر بعض الشيء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات