السفاح هنا!
الفصل 409 – السفاح هنا!
“آي ، هل يمكنك رؤيتي غدًا؟ سأستريح في يوم غد. “
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
شهد محادثة بين زوجين.
بالنسبة للهامستر الثلاثة ، كان لديهم علاقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نريد مهام أكثر إثارة. وإلا فسأغير الفصائل! “
…
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
منذ أن أنشأت ليلو قلعة ضخمة باستخدام المانا ، اصبح الهامستر الثلاثة يعيشون في القلعة.
لم يفهم الرئيس الكبير الأمر ، لذلك سيبلغ الآنسة ليلو لأنها ستفهم بالتأكيد.
كانوا خدام ليلو وحراسها الشخصيين. في الوقت نفسه ، لعبوا أدوارًا مختلفة في مدينة فيكتوريا.
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
كان الرئيس الكبير مسؤول اللوجستيات ، والذي كان مسؤولاً عن تبادل العناصر. لم يفهم لماذا اضطر إلى شرح سعر التبادل للاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا خدام ليلو وحراسها الشخصيين. في الوقت نفسه ، لعبوا أدوارًا مختلفة في مدينة فيكتوريا.
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا خدام ليلو وحراسها الشخصيين. في الوقت نفسه ، لعبوا أدوارًا مختلفة في مدينة فيكتوريا.
كان الرئيس الثاني مسؤولاً عن أماكن المعيشة وتخطيط المدن للاعبين. اعتنى بالطعام والماء في المدينة وسيقرر ما إذا كان سيحفر لأماكن المعيشة الجديدة. كما أكد على التزام اللاعبين بقواعد البناء الصارمة.
“أنا لا أفهم” ، عبست ليلو وردت على الرئيس الكبير.
أصغرهم ، اوتاكو السمين ، كان مسؤولاً عن الأكل.
بسبب الطبيعة المختلفة لوظائفهم ، كان للاعبين درجات مختلفة من الاتصال بهم.
كان الرئيس الكبير مسؤول اللوجستيات ، والذي كان مسؤولاً عن تبادل العناصر. لم يفهم لماذا اضطر إلى شرح سعر التبادل للاعبين.
تفاعل الرئيس الكبير مع اللاعبين أكثر من غيره ، لذلك شاهد سلوكيات غريبة مختلفة.
كان هناك العديد من اللاعبين الذين يشاهدون عشرات الفرسان المدرعين أمام الأحياء السكنية. كان الفرسان يحملون علمًا يحمل صورة أسد تنتمي إلى علم النبلاء.
كان الرئيس الكبير غير قادر على فهم اللاعبين.
“أوه؟ الرئيس الثاني ، تبدو فكرتك مثيرة للاهتمام! “
شهد محادثة بين زوجين.
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
“آي ، هل يمكنك رؤيتي غدًا؟ سأستريح في يوم غد. “
كان هناك العديد من اللاعبين الذين يشاهدون عشرات الفرسان المدرعين أمام الأحياء السكنية. كان الفرسان يحملون علمًا يحمل صورة أسد تنتمي إلى علم النبلاء.
“لا ، لا يسمح لي أفراد عائلتي بالسفر بعيدًا.”
كان الرئيس الكبير مسؤول اللوجستيات ، والذي كان مسؤولاً عن تبادل العناصر. لم يفهم لماذا اضطر إلى شرح سعر التبادل للاعبين.
“آه ، من الصعب أن تتحمل ذلك. أنا أريد رؤيتك فعلا.”
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
“هل نتركهم يقفزون مثل الضفدع لمدة ساعة يوميًا؟” فكر الرئيس الثاني للحظة واقترح.
…
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
غريب ، ألم يكن اللاعبون يرون بعضهم البعض بالفعل؟
كان هذا فقط جزء من سلوكياتهم الغريبة.
لهث اوتاكو السمين ، حيث لم يستطع التحدث بشكل صحيح. صرخ الرئيس الكبير ، “اهدأ! سيدتنا هنا! “
لديهم نقاط جيدة أيضًا ، مثل الاجتهاد وكفاءة العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ الرئيس الكبير باقتراح الرئيس الثاني.
علم الرئيس الكبير ببعض شكاوى اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الطبيعة المختلفة لوظائفهم ، كان للاعبين درجات مختلفة من الاتصال بهم.
“لماذا تمتلك المملكة الأبدية مهام مثيرة؟”
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
“نعم ، لماذا لا نملك أيًا من هذه المهام؟ نحن لاعبون أيضًا “.
الترجمة: Hunter
“نريد مهام أكثر إثارة. وإلا فسأغير الفصائل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الخارج … حان وقت تناول الطعام بالخارج! “
“أريد تغيير الفصائل أيضًا!”
لم يفهم الرئيس الكبير الأمر ، لذلك سيبلغ الآنسة ليلو لأنها ستفهم بالتأكيد.
“لماذا تمتلك المملكة الأبدية مهام مثيرة؟”
“أنا لا أفهم” ، عبست ليلو وردت على الرئيس الكبير.
كان الرئيس الكبير غير قادر على فهم اللاعبين.
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
“أوه؟ الرئيس الثاني ، تبدو فكرتك مثيرة للاهتمام! “
“دعني أسأل شيرلوك ، سيعرف لماذا حدثت مثل هذه الأمور.”
“لدى سيدتي طرقها الخاصة!” صرخ الرئيس الكبير بحماس مع صوته المليء بالهيليوم.
“لماذا تمتلك المملكة الأبدية مهام مثيرة؟”
أنهت ليلو حديثها مع شيرلوك عبر الكرة البلورية بعد وقت قصير. لخصت ليلو نظرية شيرلوك في طريقة اللعب ، والتي تتكون من إمكانية اللعب ، والرضا ، والتحدي ، وسحب الحظ ، وعقلية المقامرة . قالت ، “علينا أن نجد أشياء أخرى لهم ليفعلوها إلى جانب العمل ، أليس كذلك؟”
“هل نتركهم يقفزون مثل الضفدع لمدة ساعة يوميًا؟” فكر الرئيس الثاني للحظة واقترح.
هل هؤلاء الرفاق يعبثون معنا؟
“أوه؟ الرئيس الثاني ، تبدو فكرتك مثيرة للاهتمام! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ الرئيس الكبير باقتراح الرئيس الثاني.
كان الرئيس الكبير مسؤول اللوجستيات ، والذي كان مسؤولاً عن تبادل العناصر. لم يفهم لماذا اضطر إلى شرح سعر التبادل للاعبين.
“لا.” رفضت ليلو الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان متحمسين بنفس القدر. قاموا بجلد خيولهم في محاولة للقبض على السفاح ، الذي لم يكن لديه نية للهروب. في الواقع ، أراد السفاح المرور عبر الحشد ليذهب نحو الفرسان ، حيث شعر بالعاطفة والدموع تنهمر من عينيه. صرخ على الفرسان ، لكن الثرثرة المحيطة كانت عالية جدًا ، لذلك لم يتمكن الفرسان من سماع السفاح.
“هل ندعهم يقفزون لمدة ساعتين؟” فكر الرئيس الثاني لمدة ثانيتين وقال.
غريب ، ألم يكن اللاعبون يرون بعضهم البعض بالفعل؟
“إنها ليست مشكلة وقت.” هزت ليلو رأسها وقالت ، “ليس امرا مثيرا أن تقفز مثل الضفدع. ماذا عن السباحة مثل الضفدع؟ “
“أريد تغيير الفصائل أيضًا!”
“السباحة مثل الضفدع؟ ليس ممتعا!”
لقد كان متحمسًا للغاية لأن مكافأة الدوق كانت سخية لدرجة أنه سيتمكن من شراء قطعة أرض ويصبح نبيلًا.
رفض الرئيس الكبير و الرئيس الثاني فكرتها.
أثناء قيامهم بالتفكير للحصول على أفكار ، ترددت ضجة من الخارج.
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
دهس اوتاكو السمين وأمسك أكتاف الرئيس الكبير. كان يلهث بشدة لأنه ركض بسرعة كبيرة.
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
“في الخارج … في الخارج …”
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
لهث اوتاكو السمين ، حيث لم يستطع التحدث بشكل صحيح. صرخ الرئيس الكبير ، “اهدأ! سيدتنا هنا! “
غريب ، ألم يكن اللاعبون يرون بعضهم البعض بالفعل؟
“في الخارج … حان وقت تناول الطعام بالخارج! “
قام أحد الفرسان بفك سيفه وجلد خيله وهو يركض نحو مواطن قام بمنعه. لقد قطع بسيفه ، لا ليؤذيه بل لترهيبه.
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها دوقتنا العظيمة!! “
ألقى كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني اوتاكو السمين جانباً وتبعوا ليلو.
هل هؤلاء الرفاق يعبثون معنا؟
كان هناك العديد من اللاعبين الذين يشاهدون عشرات الفرسان المدرعين أمام الأحياء السكنية. كان الفرسان يحملون علمًا يحمل صورة أسد تنتمي إلى علم النبلاء.
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
لم يتعرف اللاعبون على العلم ، لكن لانسلوت فعل ذلك. لم يهاجم اللاعبون هؤلاء الفرسان الذين يمتلكون الدروع والأسلحة اللامعة لأنهم بدوا مثل الشخصيات الغير لاعبة الذين قدموا مهامًا. علاوة على ذلك ، كانت مدينة فيكتوريا منطقة آمنة. إذا لم يهاجم الفرسان طواعية ، فلن تكون هناك أي عوائق. أخيرًا ، أوقف لانسلوت اللاعبين.
غريب ، ألم يكن اللاعبون يرون بعضهم البعض بالفعل؟
كان السبب الرئيسي هو عدم وجود قضبان حاجزة.
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
وقفت ليلو والرئيس الكبير والرئيس الثاني خارج الحشد وراقبوا الفرسان ، بينما تجاذب اللاعبون أطراف الحديث دون توقف.
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
صرخ أحد الفرسان ، “نحن فرسان دوق يورك! أين العمدة الخاص بكم؟ دعوه يخرج! لدى دوق يورك أمر مهم ليخبره به! “
أصغرهم ، اوتاكو السمين ، كان مسؤولاً عن الأكل.
” ليس العمدة أيها القمامة ، بل الدوقة ليلو! “
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
“إنها دوقتنا العظيمة!! “
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
رد اللاعبون على الفارس، لكن الفارس لم يشعر بأي احترام. بدلاً من ذلك ، شعر أن اللاعبين كانوا مغرورين.
دهس اوتاكو السمين وأمسك أكتاف الرئيس الكبير. كان يلهث بشدة لأنه ركض بسرعة كبيرة.
هل هؤلاء الرفاق يعبثون معنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يراوغ ذلك المواطن ، حيث حدق في مؤخرة السيف الذي أصاب رأسه. نظر الجميع لأعلى وحدقوا في الفرسان. كان للاعبين نفس نظرة السفاح …
شعر الفارس بالغضب. رفع السوط ، لكن فارس آخر أمسك بيده وهز رأسه.
رد اللاعبون على الفارس، لكن الفارس لم يشعر بأي احترام. بدلاً من ذلك ، شعر أن اللاعبين كانوا مغرورين.
لم يرغب الفارس الحكيم في استعداء الكثير من المواطنين ، حيث بلغ عددهم بالآلاف. كان المواطنون يتدفقون إلى ما لا نهاية من المباني والغابات. كيف علموا بوصولهم؟
عندما تحرك الفرسان نحو ليلو ، رأوا شخصًا يعاني من تشوه شديد في العمود الفقري في الحشد.
” ليس العمدة أيها القمامة ، بل الدوقة ليلو! “
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
لم يكن القطع سريعًا ، ولم يتم استخدام سوى الجزء الخلفي من السيف.
كان هذا هو السفاح النائم!
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
“إنه السفاح! لقد تجرأ على العودة! ” صرخ أحد الفرسان!
ألقى كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني اوتاكو السمين جانباً وتبعوا ليلو.
لقد كان متحمسًا للغاية لأن مكافأة الدوق كانت سخية لدرجة أنه سيتمكن من شراء قطعة أرض ويصبح نبيلًا.
لم يكن القطع سريعًا ، ولم يتم استخدام سوى الجزء الخلفي من السيف.
كان الفرسان متحمسين بنفس القدر. قاموا بجلد خيولهم في محاولة للقبض على السفاح ، الذي لم يكن لديه نية للهروب. في الواقع ، أراد السفاح المرور عبر الحشد ليذهب نحو الفرسان ، حيث شعر بالعاطفة والدموع تنهمر من عينيه. صرخ على الفرسان ، لكن الثرثرة المحيطة كانت عالية جدًا ، لذلك لم يتمكن الفرسان من سماع السفاح.
رد اللاعبون على الفارس، لكن الفارس لم يشعر بأي احترام. بدلاً من ذلك ، شعر أن اللاعبين كانوا مغرورين.
خمن الفرسان أن السفاح المعذب كان يطلب من رفاقه الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان متحمسين بنفس القدر. قاموا بجلد خيولهم في محاولة للقبض على السفاح ، الذي لم يكن لديه نية للهروب. في الواقع ، أراد السفاح المرور عبر الحشد ليذهب نحو الفرسان ، حيث شعر بالعاطفة والدموع تنهمر من عينيه. صرخ على الفرسان ، لكن الثرثرة المحيطة كانت عالية جدًا ، لذلك لم يتمكن الفرسان من سماع السفاح.
قرر الفرسان أن يهجموا أولاً لإخافة الحشد الذي يشبه المتسولين!
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
قام أحد الفرسان بفك سيفه وجلد خيله وهو يركض نحو مواطن قام بمنعه. لقد قطع بسيفه ، لا ليؤذيه بل لترهيبه.
كان الرئيس الكبير غير قادر على فهم اللاعبين.
لم يكن القطع سريعًا ، ولم يتم استخدام سوى الجزء الخلفي من السيف.
خمن الفرسان أن السفاح المعذب كان يطلب من رفاقه الحماية.
لم يراوغ ذلك المواطن ، حيث حدق في مؤخرة السيف الذي أصاب رأسه. نظر الجميع لأعلى وحدقوا في الفرسان. كان للاعبين نفس نظرة السفاح …
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
لم يرغب الفارس الحكيم في استعداء الكثير من المواطنين ، حيث بلغ عددهم بالآلاف. كان المواطنون يتدفقون إلى ما لا نهاية من المباني والغابات. كيف علموا بوصولهم؟
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الطبيعة المختلفة لوظائفهم ، كان للاعبين درجات مختلفة من الاتصال بهم.
ألقى كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني اوتاكو السمين جانباً وتبعوا ليلو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “السباحة مثل الضفدع؟ ليس ممتعا!”
الترجمة: Hunter
علم الرئيس الكبير ببعض شكاوى اللاعبين.
كان السبب الرئيسي هو عدم وجود قضبان حاجزة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات