آنا
الفصل 434. آنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آنا إلى جبين تشارلز المجعد، ومدت أصابعها المبللة في محاولة لتنعيم التجاعيد ولكن دون جدوى. ثم أطلقت تنهيدة وأسندت رأسها على صدره. “أعرف ما تفكر فيه، ولدي نفس الأفكار. قد لا يكون السطح هو نفس السطح الذي أتيت منه.”
على أرصفة جزيرة الامل، انحنى تشارلز واستقر في المقعد الخلفي للسيارة. على الفور، انزلق جيمس إلى جانبه. عندما استقر كلاهما، عاد المحرك إلى الحياة بينما كان متجهًا إلى قصر الحاكم.
“نعم، في السابق، قررت، لمجرد نزوة، أنها تريد رؤية السطح، لذلك انتقلت مباشرة إلى الأعلى.”
تمدد تشارلز بتكاسل والتفت إلى الرجل الشاهق بجانبه. “ما الأمر؟ هل هناك أي شيء يحدث في الجزيرة ويجب أن أعرف عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز: “دعونا نتحدث عن ذلك عندما نعود إلى المنزل”.
مع تعبير خطير، أخرج جيمس قطعة من الورق وسلمها إلى تشارلز.
“لا يوجد سوى نحن الآن. أخبرني ما الأمر. لا يزال يتعين عليّ التحقق من معهد الأبحاث لاحقًا.”
أخذ تشارلز الملاحظة، ونظر إليها وأدرك أنها الرسالة التي أعطاها لسباركل. “هل أعطيتها الموز؟”
“لا ولكن. هذه نهاية المناقشة.”
“نعم. لقد أخذتها إلى مزرعة الموز. أمسكت الفتاة الصغيرة بمجموعة ثم اختفت في الهواء.”
التقط تشارلز تعبير جيمس غير المريح بشكل واضح من زاوية عينه وأطلق سعالًا غريبًا. رفع آنا بلطف عنه ووضعها على المقعد بجانبه.
“هذا رائع إذن،” علق تشارلز وهو يفتح النافذة ويلقي الرسالة في الخارج.
أثارت إجابة تشارلز رد فعل فوريًا من جيمس. كان إلحاحه واضحًا عندما قال، “قبطان! لماذا تفعل ذلك؟ لقد رأيت شكلها الحقيقي؛ إنها وحش!”
ومع ذلك، من الواضح أن جيمس لم يستقل السيارة فقط لمشاركة هذا التحديث التافه.
مع تعبير خطير، أخرج جيمس قطعة من الورق وسلمها إلى تشارلز.
“قبطان، تلك الفتاة الصغيرة ادعت أنها ابنتك. هل هذا صحيح؟” سأل جيمس بتعبير جدي.
الفصل 434. آنا
بينما كانت السيارة تنطلق في الشوارع، لاحظ تشارلز المحلات التجارية في جزيرة الامل وهي تومض بجوارها ولاحظ التحول الذي طرأ على الجزيرة. مع مرور كل يوم، أدى تزايد عدد السكان إلى تطوير الجزيرة إلى مدينة مزدحمة.
“ومن هي الأم؟”
“نعم، إنها ابنتي سباركل”، أجاب تشارلز وأطلق ضحكة مكتومة خفيفة. “الأمر الصادم تمامًا، أليس كذلك؟ لقد شعرت بالذهول عندما اكتشفت ذلك لأول مرة.”
“ومن هي الأم؟”
“ومن هي الأم؟”
الفصل 434. آنا
لم يستطع تشارلز إلا أن يطلق ضحكة مكتومة أخرى على تعبير جيمس القلق. “لا بد أنك خمنت الآن. نعم، إنها طفلتي وآنا”.
أثارت إجابة تشارلز رد فعل فوريًا من جيمس. كان إلحاحه واضحًا عندما قال، “قبطان! لماذا تفعل ذلك؟ لقد رأيت شكلها الحقيقي؛ إنها وحش!”
“لماذا أنت هنا؟” تفاجأ تشارلز بظهور آنا المفاجئ.
“كفى، هذا شأني الشخصي. لا أرغب في مناقشة هذا الموضوع مرارا وتكرارا. آنا لن تؤذيني،” رد تشارلز مع لمحة من الانزعاج تظهر على محياه.
التقط تشارلز تعبير جيمس غير المريح بشكل واضح من زاوية عينه وأطلق سعالًا غريبًا. رفع آنا بلطف عنه ووضعها على المقعد بجانبه.
“لكن…”
وضعت آنا نفسها في حضن تشارلز، ولفت ذراعيها حول رقبته. قالت بابتسامة غزلية: “لولا تذكير سباركل لي، كنت قد نسيت تقريبًا أن لدي شيئًا مهمًا لأخبرك به”.
“لا ولكن. هذه نهاية المناقشة.”
“فقط ما الأمر؟ أخبريني بسرعة، ولا تجعليني معلقاً،” سأل تشارلز مرة أخرى وهو يمرر يده القاسية بهدوء على ظهرها الناعم.
قبل أن يتمكن جيمس من الرد، ظهر صوت من مقعد الراكب. “أيها الرجل الكبير، رجلي على حق. هذا هو عمله الشخصي، وباعتبارك مرؤوسًا له، يجب عليك الابتعاد عنه. تجاوز الحدود عادة لا ينتهي بالخير.”
“كفى، هذا شأني الشخصي. لا أرغب في مناقشة هذا الموضوع مرارا وتكرارا. آنا لن تؤذيني،” رد تشارلز مع لمحة من الانزعاج تظهر على محياه.
أدار كلا الرجلين رأسيهما إلى الأمام لرؤية آنا، مرتدية فستانًا بنفسجيًا قصيرًا، جالسة في مقعد الراكب.
“انتظر، أنا بحاجة للاستحمام أولاً. لا يمكنني الاستحمام إلا بمياه البحر على متن السفينة، وتفوح مني رائحة المحيط.”
“لماذا أنت هنا؟” تفاجأ تشارلز بظهور آنا المفاجئ.
“إنها في الخارج للعب مع بعض سكان الجزيرة. لم تبلغ عامها الأول بعد، ومن الطبيعي أن تحب اللعب في هذا العمر.”
“لماذا؟ أنت لا تريد رؤيتي؟ حسنًا، سأغادر الآن.” تظاهرت آنا بالتحرك للوقوف، فقط ليتم دفعها بلطف إلى مقعدها بواسطة يد تشارلز الممدودة.
تمدد تشارلز بتكاسل والتفت إلى الرجل الشاهق بجانبه. “ما الأمر؟ هل هناك أي شيء يحدث في الجزيرة ويجب أن أعرف عنه؟”
“كنت أتحدث دون تفكير. بما أنك قطعت كل هذه المسافة إلى هنا، فاقضي بعض الوقت معي، أليس كذلك؟”
“فقط ما الأمر؟ أخبريني بسرعة، ولا تجعليني معلقاً،” سأل تشارلز مرة أخرى وهو يمرر يده القاسية بهدوء على ظهرها الناعم.
شفاه آنا منحنية للأعلى في ابتسامة مرحة. امتد شكلها المغري مثل الثعبان وهي تضغط عبر الفجوة الضيقة بين المقاعد الأمامية والخلفية للسيارة.
بينما كانت الإطارات تهز على الرصيف الإسفلتي، توقفت السيارة التي كانت تقل آنا وتشارلز خارج قصر الحاكم في جزيرة الامل.
وضعت آنا نفسها في حضن تشارلز، ولفت ذراعيها حول رقبته. قالت بابتسامة غزلية: “لولا تذكير سباركل لي، كنت قد نسيت تقريبًا أن لدي شيئًا مهمًا لأخبرك به”.
“بالنسبة لي، التواجد في الجزيرة يعتبر راحة”.
التقط تشارلز تعبير جيمس غير المريح بشكل واضح من زاوية عينه وأطلق سعالًا غريبًا. رفع آنا بلطف عنه ووضعها على المقعد بجانبه.
“لا يوجد سوى نحن الآن. أخبرني ما الأمر. لا يزال يتعين عليّ التحقق من معهد الأبحاث لاحقًا.”
قال تشارلز: “دعونا نتحدث عن ذلك عندما نعود إلى المنزل”.
“ومن هي الأم؟”
“بالتأكيد، دعنا ننتظر حتى نصل إلى المنزل. يمكننا العثور على مكان خاص لنتحدث فيه بعمق. الآن لا يبدو الأمر مناسبًا للغاية،” قالت آنا وألقت نظرة غير مقصودة على جيمس.
“قبطان، تلك الفتاة الصغيرة ادعت أنها ابنتك. هل هذا صحيح؟” سأل جيمس بتعبير جدي.
توتر تعبير جيمس أكثر من كلمات آنا.
“أين سباركل؟” وحاول تشارلز حرف الموضوع في محاولة لتهدئة الأجواء المتوترة في السيارة.
“أين سباركل؟” وحاول تشارلز حرف الموضوع في محاولة لتهدئة الأجواء المتوترة في السيارة.
“أين سباركل؟” وحاول تشارلز حرف الموضوع في محاولة لتهدئة الأجواء المتوترة في السيارة.
“إنها في الخارج للعب مع بعض سكان الجزيرة. لم تبلغ عامها الأول بعد، ومن الطبيعي أن تحب اللعب في هذا العمر.”
“فقط ما الأمر؟ أخبريني بسرعة، ولا تجعليني معلقاً،” سأل تشارلز مرة أخرى وهو يمرر يده القاسية بهدوء على ظهرها الناعم.
انخرط الاثنان في محادثة خفيفة بينما كانا يعجبان بمشهد المرور عبر نافذة السيارة، مما أدى على الفور إلى تقليص جيمس إلى عجلة ثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آنا في وجه تشارلز للحظة طويلة قبل أن تفرق شفتيها. “لقد حدث أن هناك شيئًا متعلقًا بالسطح الذي أريد أن أخبرك به. أنت على دراية بقدرة ابنتك، أليس كذلك؟”
بينما كانت الإطارات تهز على الرصيف الإسفلتي، توقفت السيارة التي كانت تقل آنا وتشارلز خارج قصر الحاكم في جزيرة الامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيمس لا يزال جالسًا داخل السيارة، وكان تعبيره مظلمًا، وشاهدهما يدخلان القصر.
عندما فتح تشارلز باب السيارة للخروج، كانت آنا تتشبث به عمليًا.
“بالنسبة لي، التواجد في الجزيرة يعتبر راحة”.
“انتظر، أنا بحاجة للاستحمام أولاً. لا يمكنني الاستحمام إلا بمياه البحر على متن السفينة، وتفوح مني رائحة المحيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أخذتها إلى مزرعة الموز. أمسكت الفتاة الصغيرة بمجموعة ثم اختفت في الهواء.”
“لا بأس، يمكننا الاستحمام معًا،” اقترحت آنا بإثارة وهي تلعق شحمة أذن تشارلز.
“إنها في الخارج للعب مع بعض سكان الجزيرة. لم تبلغ عامها الأول بعد، ومن الطبيعي أن تحب اللعب في هذا العمر.”
كان جيمس لا يزال جالسًا داخل السيارة، وكان تعبيره مظلمًا، وشاهدهما يدخلان القصر.
تمدد تشارلز بتكاسل والتفت إلى الرجل الشاهق بجانبه. “ما الأمر؟ هل هناك أي شيء يحدث في الجزيرة ويجب أن أعرف عنه؟”
في أكبر حمام في قصر الحاكم، استلقى تشارلز مسترخيًا في حوض استحمام أبيض مملوء بينما كان يحدق في الثريا الكريستالية العلوية.
“إنها في الخارج للعب مع بعض سكان الجزيرة. لم تبلغ عامها الأول بعد، ومن الطبيعي أن تحب اللعب في هذا العمر.”
“لا يوجد سوى نحن الآن. أخبرني ما الأمر. لا يزال يتعين عليّ التحقق من معهد الأبحاث لاحقًا.”
انزلقت يد تشارلز حول خصر آنا النحيف وسحبها بلطف إلى حضنه.
بابتسامة قسرية، خرجت آنا من تحت الماء. “هل أنت مشغول إلى هذا الحد؟ ألا يمكنك أن ترتاح لبضعة أيام أولاً عندما تعود للتو؟”
“الانتقال الاني؟” سأل تشارلز، وهو في حيرة من أمره بسبب التحول المفاجئ الذي طرأ على آنا في محادثتهما.
“بالنسبة لي، التواجد في الجزيرة يعتبر راحة”.
ومع ذلك، من الواضح أن جيمس لم يستقل السيارة فقط لمشاركة هذا التحديث التافه.
“جاو تشيمينغ، أنت لست مؤهلاً للإدارة. فقط اترك المهام لمن هم تحت قيادتك.”
“ماذا؟ سباركل شعرت بالخوف؟” كانت الصدمة في صوت تشارلز واضحة عندما كان عقله يتسابق مع الاحتمالات.
انزلقت يد تشارلز حول خصر آنا النحيف وسحبها بلطف إلى حضنه.
“ومن هي الأم؟”
“فقط ما الأمر؟ أخبريني بسرعة، ولا تجعليني معلقاً،” سأل تشارلز مرة أخرى وهو يمرر يده القاسية بهدوء على ظهرها الناعم.
أدار كلا الرجلين رأسيهما إلى الأمام لرؤية آنا، مرتدية فستانًا بنفسجيًا قصيرًا، جالسة في مقعد الراكب.
“هل وجدت أي أدلة على المخرج إلى السطح؟” سألت آنا فجأة.
“بالنسبة لي، التواجد في الجزيرة يعتبر راحة”.
ظهرت لمحة من الإثارة على وجه تشارلز، “نعم، وجدناه. لقد تم نقل مفتاح الباب إلى جزيرة بعيدة. إذا لم يحدث أي خطأ، نحتاج فقط إلى العثور على المفتاح للوصول إلى السطح.”
“بالتأكيد، دعنا ننتظر حتى نصل إلى المنزل. يمكننا العثور على مكان خاص لنتحدث فيه بعمق. الآن لا يبدو الأمر مناسبًا للغاية،” قالت آنا وألقت نظرة غير مقصودة على جيمس.
حدقت آنا في وجه تشارلز للحظة طويلة قبل أن تفرق شفتيها. “لقد حدث أن هناك شيئًا متعلقًا بالسطح الذي أريد أن أخبرك به. أنت على دراية بقدرة ابنتك، أليس كذلك؟”
بابتسامة قسرية، خرجت آنا من تحت الماء. “هل أنت مشغول إلى هذا الحد؟ ألا يمكنك أن ترتاح لبضعة أيام أولاً عندما تعود للتو؟”
“الانتقال الاني؟” سأل تشارلز، وهو في حيرة من أمره بسبب التحول المفاجئ الذي طرأ على آنا في محادثتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ أنت لا تريد رؤيتي؟ حسنًا، سأغادر الآن.” تظاهرت آنا بالتحرك للوقوف، فقط ليتم دفعها بلطف إلى مقعدها بواسطة يد تشارلز الممدودة.
“نعم، في السابق، قررت، لمجرد نزوة، أنها تريد رؤية السطح، لذلك انتقلت مباشرة إلى الأعلى.”
التقط تشارلز تعبير جيمس غير المريح بشكل واضح من زاوية عينه وأطلق سعالًا غريبًا. رفع آنا بلطف عنه ووضعها على المقعد بجانبه.
على الفور، شعرت آنا بأن كل عضلات تشارلز تتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آنا في وجه تشارلز للحظة طويلة قبل أن تفرق شفتيها. “لقد حدث أن هناك شيئًا متعلقًا بالسطح الذي أريد أن أخبرك به. أنت على دراية بقدرة ابنتك، أليس كذلك؟”
وتابعت بضحكة مكتومة لطيفة: “استرخي. لا تكن متوترة للغاية. إنها لم تصل إلى عالمنا. لقد عادت بعد فترة قصيرة”.
بينما كانت الإطارات تهز على الرصيف الإسفلتي، توقفت السيارة التي كانت تقل آنا وتشارلز خارج قصر الحاكم في جزيرة الامل.
انحنى تشارلز ليطبع قبلة على شعر آنا. “لقد أتيت من أجل هذا فقط؟”
“كفى، هذا شأني الشخصي. لا أرغب في مناقشة هذا الموضوع مرارا وتكرارا. آنا لن تؤذيني،” رد تشارلز مع لمحة من الانزعاج تظهر على محياه.
نظرت آنا إلى تشارلز، واختفت الابتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز: “دعونا نتحدث عن ذلك عندما نعود إلى المنزل”.
“كانت لديها الوسائل اللازمة للصعود، لكن هالة أخافتها. أنت تعرف قوة ابنتنا. فكر في الأمر: ما الذي يمكن أن يخيفها هناك؟ بالتأكيد لا يمكن أن تكون مجرد قنبلة نووية، أليس كذلك؟”
قبل أن يتمكن جيمس من الرد، ظهر صوت من مقعد الراكب. “أيها الرجل الكبير، رجلي على حق. هذا هو عمله الشخصي، وباعتبارك مرؤوسًا له، يجب عليك الابتعاد عنه. تجاوز الحدود عادة لا ينتهي بالخير.”
“ماذا؟ سباركل شعرت بالخوف؟” كانت الصدمة في صوت تشارلز واضحة عندما كان عقله يتسابق مع الاحتمالات.
ومع ذلك، من الواضح أن جيمس لم يستقل السيارة فقط لمشاركة هذا التحديث التافه.
الأخبار التي سلمتها آنا للتو أثارت العديد من الأسئلة. إذا كان هناك شيء ما على السطح يمكن أن يرعب سباركل، فما هو الوضع الحالي للعالم السطحي؟
“فقط ما الأمر؟ أخبريني بسرعة، ولا تجعليني معلقاً،” سأل تشارلز مرة أخرى وهو يمرر يده القاسية بهدوء على ظهرها الناعم.
نظرت آنا إلى جبين تشارلز المجعد، ومدت أصابعها المبللة في محاولة لتنعيم التجاعيد ولكن دون جدوى. ثم أطلقت تنهيدة وأسندت رأسها على صدره. “أعرف ما تفكر فيه، ولدي نفس الأفكار. قد لا يكون السطح هو نفس السطح الذي أتيت منه.”
“هذا رائع إذن،” علق تشارلز وهو يفتح النافذة ويلقي الرسالة في الخارج.
#Stephan
“لا ولكن. هذه نهاية المناقشة.”
أثارت إجابة تشارلز رد فعل فوريًا من جيمس. كان إلحاحه واضحًا عندما قال، “قبطان! لماذا تفعل ذلك؟ لقد رأيت شكلها الحقيقي؛ إنها وحش!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات