أشياء جيدة
الفصل 423. أشياء جيدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا تشارلز… أنا لست ديفيد… أنا تشارلز… أنا لست…”، تمتم تشارلز مرارًا وتكرارًا مع تعبير عن الألم وهو يمسك برأسه، وهو يكافح مع الاضطراب بداخله.
عند سماع ضحك توبا المزعج، سرت قشعريرة باردة في العمود الفقري لتشارلز. مع تثبيت نظراته على ملاحه، سأل بنبرة محسوبة، “توبا، ما الذي تضحك عليه؟”
في اللحظة التي أنهى فيها تشارلز كلماته، قامت آنا بتمديد مجساتها ولفها حول رجل ممتلئ الجسم يطفو في مكان قريب. لقد اقتربت منه، وقبل أن يختفي في الضباب، اتسع فم آنا بشكل غير طبيعي وابتلعته بالكامل.
توقف ضحك توبا الجامح فجأة. أدار رأسه بسرعة، وبابتسامة ظهرت على محياه، نظر في عيني تشارلز وقال: “بالطبع، أنا أضحك على الثروة العظيمة التي اكتسبناها! لقد هزمناهم واستولينا على كل هذه الأشياء الجيدة هل من المفترض أن نبكي بدلاً من ذلك؟”
توقف ضحك توبا الجامح فجأة. أدار رأسه بسرعة، وبابتسامة ظهرت على محياه، نظر في عيني تشارلز وقال: “بالطبع، أنا أضحك على الثروة العظيمة التي اكتسبناها! لقد هزمناهم واستولينا على كل هذه الأشياء الجيدة هل من المفترض أن نبكي بدلاً من ذلك؟”
عندها فقط بزغ فجر الإدراك على تشارلز. ربما كانت ضحكة توبا الجنونية تشبه ضحكة الشرير الماكر الذي نجح في تنفيذ مخططه الكبير، لكنها كانت مجرد تعبير عن الفرح الخالص.
وبصوت تمزيق عالٍ، خرج من البيئة الدافئة سابقًا ووجد نفسه في بيئة غريبة. لقد سيطر عليه خوف غريزي وأجبره على إطلاق صرخة عالية.
قاوم تشارلز دافعه ليدير عينيه وقال بنبرة قلقة: “هذا ليس وقت الاحتفال! لقد قمنا بتسوية ثعالب الماء، لذا أخرجنا بسرعة من هنا.”
مر الوقت، وسرعان ما تلاشى احتضان السائل تدريجياً. ارتفع الرعب والذعر بداخله، وبدأ في النضال.
لقد أمضى وقتًا كافيًا في هذا المكان البائس، ولم يكن يرغب في شيء أكثر من الخروج في أسرع وقت ممكن.
مر الوقت، وسرعان ما تلاشى احتضان السائل تدريجياً. ارتفع الرعب والذعر بداخله، وبدأ في النضال.
“لماذا الاستعجال؟ هذه الأشياء هي منتجات تخمير خاص بها وسهلة الامتصاص.” أشار توبا نحو كومة الجثث البشرية الميتة المنتشرة على الأرض. وكانوا بأطوال ومظاهر مختلفة ويرتدون مجموعة متنوعة من الملابس. حتى أن البعض منهم ارتدى معاطف المختبر المميزة للمؤسسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمضى وقتًا كافيًا في هذا المكان البائس، ولم يكن يرغب في شيء أكثر من الخروج في أسرع وقت ممكن.
مع أخذ نفس مفاجئ، طارت فتاة صغيرة في مكان قريب، لا يبدو عمرها أكثر من ثماني سنوات، في فم توبا. وبينما كان يمضغ بارتياح، عبرت وجهه نظرة من المتعة الهائلة. ربت على خديه وعلق بأنين مبهج، “آه ~ هذا طعمه مبهج، إنه حلو.
قبل أن يعرف ديفيد ذلك، كان في الاحتفال بعيد ميلاده السابع. كانت الشمس مشرقة، وحمله والده ذو اللحية الكثيفة على كتفيه. لقد جاءوا إلى شاطئ البحر لبناء القلاع الرملية.
“تشارلز، تذوق أيضًا. كل منهما يقدم مذاقًا فريدًا”، اقترح توبا وهو يلتقط طفلًا آخر من الأرض. مع الضغط اللطيف، تفكك شكل الطفل بسرعة إلى جرم سماوي ضبابي.
بعد أن شهدت محنة تشارلز، ظهر الغضب على وجه آنا. لقد ساعدت تشارلز بلطف على الجلوس من الأرض قبل أن تتحرك لمواجهة توبا، الذي واصل عيده عن بعد.
“أوقف هذا الجنون. لن أشارك في أكل لحوم البشر،” اعترض تشارلز بشدة وبنظرة اشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يهمنا ذلك؟ هل نسيت أن طاقمك لا يزال هناك، يقاتل هؤلاء ثعالب الماء؟” سألت آنا.
رد توبا وهو يلقي الجرم السماوي الضبابي في يده نحو تشارلز: “لم يعد من الممكن اعتبارهم بشرًا؛ لقد اختفى وعيهم منذ فترة طويلة”. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، سقطت الكرة بشكل مباشر على شفتيه.
“تشارلز، تذوق أيضًا. كل منهما يقدم مذاقًا فريدًا”، اقترح توبا وهو يلتقط طفلًا آخر من الأرض. مع الضغط اللطيف، تفكك شكل الطفل بسرعة إلى جرم سماوي ضبابي.
تحول عالم تشارلز فجأة إلى اللون الأسود. لقد شعر بنفسه محاطًا بسائل دافئ ومهدئ يجلب سلامًا وهدوءًا غير مسبوقين. لقد استمتع بهذا الإحساس، وتمنى أن يستمر إلى أجل غير مسمى.
مع أخذ نفس مفاجئ، طارت فتاة صغيرة في مكان قريب، لا يبدو عمرها أكثر من ثماني سنوات، في فم توبا. وبينما كان يمضغ بارتياح، عبرت وجهه نظرة من المتعة الهائلة. ربت على خديه وعلق بأنين مبهج، “آه ~ هذا طعمه مبهج، إنه حلو.
مر الوقت، وسرعان ما تلاشى احتضان السائل تدريجياً. ارتفع الرعب والذعر بداخله، وبدأ في النضال.
وبصوت تمزيق عالٍ، خرج من البيئة الدافئة سابقًا ووجد نفسه في بيئة غريبة. لقد سيطر عليه خوف غريزي وأجبره على إطلاق صرخة عالية.
وبصوت تمزيق عالٍ، خرج من البيئة الدافئة سابقًا ووجد نفسه في بيئة غريبة. لقد سيطر عليه خوف غريزي وأجبره على إطلاق صرخة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد توبا وهو يلقي الجرم السماوي الضبابي في يده نحو تشارلز: “لم يعد من الممكن اعتبارهم بشرًا؛ لقد اختفى وعيهم منذ فترة طويلة”. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، سقطت الكرة بشكل مباشر على شفتيه.
وبعد ذلك مباشرة، شعر بأذرع امرأة لطيفة تحتضنه بضعف. “ديفيد، طفلي العزيز، لقد التقينا أخيرًا. أوه، لقد كنت تشبه قردًا صغيرًا بلا شعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أصبحت السماء مظلمة بشكل ينذر بالسوء. اتسعت عيون ديفيد في خوف وهو ينظر إلى الأعلى ليرى البحر الأزرق السماوي البعيد يرتفع مثل عملاق، شاهقًا بما يكفي لحجب الشمس.
كان يشعر بالارتياح من رائحتها، وتلاشى ذعره الأولي ببطء عندما اقترب بشكل غريزي من دفءها.
كانت التجارب والذكريات حية للغاية بالنسبة لتشارلز، كما لو أنه عاش بالفعل السنوات السبع التي عاشها ديفيد عندما كان شابًا. لا يزال بإمكانه تذوق حلاوة شراب القيقب المرشوش فوق كعكة عيد ميلاده.
ومع مرور الوقت، عرف أن هذه المرأة اللطيفة هي والدته، وعلم أن اسمه ديفيد، ديفيد همفري.
كانت التجارب والذكريات حية للغاية بالنسبة لتشارلز، كما لو أنه عاش بالفعل السنوات السبع التي عاشها ديفيد عندما كان شابًا. لا يزال بإمكانه تذوق حلاوة شراب القيقب المرشوش فوق كعكة عيد ميلاده.
عاش ديفيد طفولة خالية من الهموم، حيث كان كل يوم مليئًا بالألوان والفرح والمرح. كانت أيامه تدور حول التفكير في ما يجب تناوله للوجبات وأيضًا طرق الهروب من دراسته. لقد كانت حياة بسيطة ولكنها مليئة بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
قبل أن يعرف ديفيد ذلك، كان في الاحتفال بعيد ميلاده السابع. كانت الشمس مشرقة، وحمله والده ذو اللحية الكثيفة على كتفيه. لقد جاءوا إلى شاطئ البحر لبناء القلاع الرملية.
دون رادع، هز تشارلز رأسه وأشار نحو يمينه. “انظر هناك. هناك أعضاء في المؤسسة أيضًا. من خلال البحث في ذكرياتهم، قد نتمكن من اكتشاف موقع مفتاح تلك البوابة العملاقة.”
كان ديفيد جالسًا على الشاطئ، ويستمتع بوقته مع أصدقائه الجدد. كان قلبه ينبض بالسعادة وهم يصنعون القلاع الرملية معًا وسط الضحك.
“جينا! لماذا! كيف يمكنك أن تفعل هذا بي!” بدت آنا غير قادرة على التكيف بسرعة والتغلب على الاضطراب العاطفي من ذاكرة الرجل الممتلئ
عندها فقط، أصبحت السماء مظلمة بشكل ينذر بالسوء. اتسعت عيون ديفيد في خوف وهو ينظر إلى الأعلى ليرى البحر الأزرق السماوي البعيد يرتفع مثل عملاق، شاهقًا بما يكفي لحجب الشمس.
وأشار تشارلز إلى الجثث المحيطة بهم، وأوضح مع لمحة من الإثارة في صوته، “أعرف استخدامها الآن. بمجرد أن تستهلك جوهرها، ستكتسب ذكرياتها”.
سيطر عليه الخوف والارتباك. لقد أسقط مجرفته بشكل غريزي وانطلق نحو والده الذي كان يأخذ قيلولة تحت مظلة الشاطئ القريبة. وكانت تلك اللحظة الأخيرة من ذاكرته.
في اللحظة التي أنهى فيها تشارلز كلماته، قامت آنا بتمديد مجساتها ولفها حول رجل ممتلئ الجسم يطفو في مكان قريب. لقد اقتربت منه، وقبل أن يختفي في الضباب، اتسع فم آنا بشكل غير طبيعي وابتلعته بالكامل.
“أبي! البحر!” تحت الماء، صرخ تشارلز وهو يواصل الركض للأمام. كان ذلك فقط حتى أمسكت به آنا من كتفيه وهزته بقوة قبل أن يعود إلى الحاضر.
قاوم تشارلز دافعه ليدير عينيه وقال بنبرة قلقة: “هذا ليس وقت الاحتفال! لقد قمنا بتسوية ثعالب الماء، لذا أخرجنا بسرعة من هنا.”
كانت التجارب والذكريات حية للغاية بالنسبة لتشارلز، كما لو أنه عاش بالفعل السنوات السبع التي عاشها ديفيد عندما كان شابًا. لا يزال بإمكانه تذوق حلاوة شراب القيقب المرشوش فوق كعكة عيد ميلاده.
مر الوقت، وسرعان ما تلاشى احتضان السائل تدريجياً. ارتفع الرعب والذعر بداخله، وبدأ في النضال.
ومع ذلك فقد عاد إلى واقعه مرة أخرى. ما كان ينبغي أن يكون مجرد رأسه، أصبح الآن جسدًا مرممًا بالكامل، وتم استعادة ملابسه وكأن شيئًا لم يحدث.
دون رادع، هز تشارلز رأسه وأشار نحو يمينه. “انظر هناك. هناك أعضاء في المؤسسة أيضًا. من خلال البحث في ذكرياتهم، قد نتمكن من اكتشاف موقع مفتاح تلك البوابة العملاقة.”
“أنا تشارلز… أنا لست ديفيد… أنا تشارلز… أنا لست…”، تمتم تشارلز مرارًا وتكرارًا مع تعبير عن الألم وهو يمسك برأسه، وهو يكافح مع الاضطراب بداخله.
وبصوت تمزيق عالٍ، خرج من البيئة الدافئة سابقًا ووجد نفسه في بيئة غريبة. لقد سيطر عليه خوف غريزي وأجبره على إطلاق صرخة عالية.
بعد أن شهدت محنة تشارلز، ظهر الغضب على وجه آنا. لقد ساعدت تشارلز بلطف على الجلوس من الأرض قبل أن تتحرك لمواجهة توبا، الذي واصل عيده عن بعد.
كان ديفيد جالسًا على الشاطئ، ويستمتع بوقته مع أصدقائه الجدد. كان قلبه ينبض بالسعادة وهم يصنعون القلاع الرملية معًا وسط الضحك.
قبل أن تتمكن آنا من اتخاذ أكثر من خطوتين، أمسكت يد تشارلز بيدها وسحبها إلى الخلف. لقد استعاد رباطة جأشه ووقف منتصبا مرة أخرى. وقال في لهجته الآن مليئة بالعزم: “انتظر، لا يمكننا المغادرة بعد”.
الفصل 423. أشياء جيدة
“ما تقصد؟ لماذا؟” كانت آنا في حيرة من أمرها بسبب التغيير المفاجئ في موقف تشارلز.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سيطر عليه الخوف والارتباك. لقد أسقط مجرفته بشكل غريزي وانطلق نحو والده الذي كان يأخذ قيلولة تحت مظلة الشاطئ القريبة. وكانت تلك اللحظة الأخيرة من ذاكرته.
وأشار تشارلز إلى الجثث المحيطة بهم، وأوضح مع لمحة من الإثارة في صوته، “أعرف استخدامها الآن. بمجرد أن تستهلك جوهرها، ستكتسب ذكرياتها”.
تحول عالم تشارلز فجأة إلى اللون الأسود. لقد شعر بنفسه محاطًا بسائل دافئ ومهدئ يجلب سلامًا وهدوءًا غير مسبوقين. لقد استمتع بهذا الإحساس، وتمنى أن يستمر إلى أجل غير مسمى.
“وكيف يهمنا ذلك؟ هل نسيت أن طاقمك لا يزال هناك، يقاتل هؤلاء ثعالب الماء؟” سألت آنا.
بعد أن شهدت محنة تشارلز، ظهر الغضب على وجه آنا. لقد ساعدت تشارلز بلطف على الجلوس من الأرض قبل أن تتحرك لمواجهة توبا، الذي واصل عيده عن بعد.
دون رادع، هز تشارلز رأسه وأشار نحو يمينه. “انظر هناك. هناك أعضاء في المؤسسة أيضًا. من خلال البحث في ذكرياتهم، قد نتمكن من اكتشاف موقع مفتاح تلك البوابة العملاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد توبا وهو يلقي الجرم السماوي الضبابي في يده نحو تشارلز: “لم يعد من الممكن اعتبارهم بشرًا؛ لقد اختفى وعيهم منذ فترة طويلة”. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، سقطت الكرة بشكل مباشر على شفتيه.
“هل أنت متأكد من أن تناول هذه….. الأشياء لن يكون له أي آثار جانبية؟” ظل الشك يخيم على ملامح آنا.
ومع مرور الوقت، عرف أن هذه المرأة اللطيفة هي والدته، وعلم أن اسمه ديفيد، ديفيد همفري.
فكر تشارلز في ارتباكه اللحظي في وقت سابق لثانية وجيزة قبل أن يهز رأسه. “تبدو الذكريات حية بشكل لا يصدق. قد يكون هناك بعض الارتباك الأولي عند العودة إلى الواقع، لكنه سيختفي بعد فترة راحة قصيرة.”
وأشار تشارلز إلى الجثث المحيطة بهم، وأوضح مع لمحة من الإثارة في صوته، “أعرف استخدامها الآن. بمجرد أن تستهلك جوهرها، ستكتسب ذكرياتها”.
في اللحظة التي أنهى فيها تشارلز كلماته، قامت آنا بتمديد مجساتها ولفها حول رجل ممتلئ الجسم يطفو في مكان قريب. لقد اقتربت منه، وقبل أن يختفي في الضباب، اتسع فم آنا بشكل غير طبيعي وابتلعته بالكامل.
وبعد ذلك مباشرة، شعر بأذرع امرأة لطيفة تحتضنه بضعف. “ديفيد، طفلي العزيز، لقد التقينا أخيرًا. أوه، لقد كنت تشبه قردًا صغيرًا بلا شعر.”
بعد ثانية ، لوى العذاب ملامح آنا وهي تنهار على الأرض. حتى شكلها البشري أظهر علامات الانهيار.
بعد أن شهدت محنة تشارلز، ظهر الغضب على وجه آنا. لقد ساعدت تشارلز بلطف على الجلوس من الأرض قبل أن تتحرك لمواجهة توبا، الذي واصل عيده عن بعد.
“جينا! لماذا! كيف يمكنك أن تفعل هذا بي!” بدت آنا غير قادرة على التكيف بسرعة والتغلب على الاضطراب العاطفي من ذاكرة الرجل الممتلئ
تحول عالم تشارلز فجأة إلى اللون الأسود. لقد شعر بنفسه محاطًا بسائل دافئ ومهدئ يجلب سلامًا وهدوءًا غير مسبوقين. لقد استمتع بهذا الإحساس، وتمنى أن يستمر إلى أجل غير مسمى.
بعد فترة طويلة ، استعادت آنا رباطة جأشها تدريجيا ومسحت الدموع على وجهها. كانت نظرة الحيرة تزين وجهها وهي تستدير نحو توبا ، الذي كان لا يزال يتغذى برضا من بعيد.
بعد أن شهدت محنة تشارلز، ظهر الغضب على وجه آنا. لقد ساعدت تشارلز بلطف على الجلوس من الأرض قبل أن تتحرك لمواجهة توبا، الذي واصل عيده عن بعد.
“لماذا لم يتأثر على الإطلاق؟ هل هو وحش؟” سألت آنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا تشارلز… أنا لست ديفيد… أنا تشارلز… أنا لست…”، تمتم تشارلز مرارًا وتكرارًا مع تعبير عن الألم وهو يمسك برأسه، وهو يكافح مع الاضطراب بداخله.
ومع ذلك ، لم يكن لدى تشارلز إجابة. كان توبا مثل مزارع يكرر حصاده في الحقل ويستمتع بعيده ، ويبدو أنه منيع على المشاعر الغامرة التي رافقت الذكريات
قبل أن يعرف ديفيد ذلك، كان في الاحتفال بعيد ميلاده السابع. كانت الشمس مشرقة، وحمله والده ذو اللحية الكثيفة على كتفيه. لقد جاءوا إلى شاطئ البحر لبناء القلاع الرملية.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية ، لوى العذاب ملامح آنا وهي تنهار على الأرض. حتى شكلها البشري أظهر علامات الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات