الأزمة
الفصل : 589 : الأزمة ٢
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت باي لين بلا حول ولا قوة مع اقتراب الخيط الأحمر بسرعة، حتى أن تلاميذها عكسوا علامات الشفرة النحيلة والقاتلة والمرعبة.
كان جيمس مجرد شخص يستنفد قوته وطاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ابتسم باي شانجيو بمرارة عندما نظر إلى قوتي جسد مجهولي الهوية اللتين ظهرتا أمامه مرة أخرى، كانت المرارة في قلبه لا توصف.
“من أنت؟ ماذا تريد؟! “
وفي مكان ليس ببعيد، فقد سائقه وحارسه الشخصي وعيه وسط بركة من الدماء.
“الجثة الشيطانية…!!” لقد صدمت باي لين. على الرغم من أنها خمنت أن الطرف الآخر سيأتي قريبًا، إلا أنها لم تتوقع أن يكون الأمر مفاجئًا بهذه السرعة.
“شانغ يو، هل مازلت تريد المقاومة؟” سأل الرجل العجوز الرائد بهدوء. بالنظر إلى الوجه، كان يشبه باي شانجيو بنسبة خمسين بالمائة تقريبًا.
كان جيمس مجرد شخص يستنفد قوته وطاقته.
“الأخ الأكبر…” بدا باي شانجيو يائسًا. لم يعتقد أبدًا أن شقيقه الأكبر، الذي كان يدعمه دائمًا، هو العقل المدبر وراء عملية الاغتيال.
حملت المرأة في يديها سكاكين قصيرة، وكان وجهها مغطى بالوشم الأسود الناعم، وفي شفتيها المفتوحتين، كان هناك الكثير من الأسنان الحادة مثل المنشار.
“يأخذه بعيدا.” ولوح الرجل العجوز بيده بهدوء.
“هل مازلت تتظاهر؟ لكي تكون قادرًا على قتل غاري في نفس واحد، فأنت على الأقل لست أحدًا. “سخرت المرأة ذات الشعر الأحمر وضغطت للأمام خطوة بخطوة. “هل تريد مني أن أطلب منك الخروج؟”
فجأة، اتخذ شيطان الجثة المجهولة الهوية بجانبه خطوة إلى الأمام وظهر بجانب باي شانجيو، وضغط على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نغمة الانشغال على الهاتف بمثابة لعنة، يتردد صداها باستمرار في أذنيها.
دو دو…
كانت باي لين تحمل كوبًا من الحليب الدافئ، وتجلس بمفردها في المنزل، وتتصل بهدوء برقم والديها.
فجأة رن هاتفه.
لم يكن لديها سوى الوقت لرفع ساقها في الهواء، وحافظ جسدها كله على هذا الوضع، وتم ابتلاعه بالكامل.
أخرج الرجل العجوز هاتفه الخلوي من جيبه وضغط بلطف على زر الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث شيء غير متوقع أخيرًا.
“لقد استقر الأمر هنا، وقد قبضنا على تشوانغ تشينغ أيضًا. الأمر فقط… “بدت المرأة التي تتحدث عبر الهاتف مترددة بعض الشيء.
كلما كان الوضع أكثر إلحاحا، كان ينبغي أن يكون أكثر هدوءا. فقط من خلال الحفاظ على الهدوء يمكن للمرء أن يفكر بوضوح وعدم ارتكاب الأخطاء.
“ولكن ماذا؟ هل حدث شيء لباي بينغ؟ “الرجل العجوز عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف باي لين. شعر جسدها وكأنه محاط بنوع من مياه الينابيع الباردة.
“لا… إنه ليس جانب السيد الشاب بينغ، بل جانب باي لين… لقد فقدنا الاتصال بالأشخاص الذين أرسلناهم للقبض عليها. لا أستطيع الاتصال به الآن. لا بد أن شيئًا ما قد حدث له”، أجابت المرأة على الهاتف بسرعة.
“ماذا يمكنني أن أخفي؟ الأخ الأكبر، ألا تفهم؟ ربما قامت عائلة تشوانغ بخطوتها؟ “لم يستطع إلا أن يضحك.
“باي لين؟” لقد فوجئ الرجل العجوز قليلاً.
“ماذا!؟ هل لينلين بخير؟ “سمع باي شانجيو بشكل طبيعي المحادثة على الهاتف. لقد تنفس الصعداء.
لقد اعتقد أن شيئًا ما ربما حدث من جانب باي شانجيو، وكان يعتقد أيضًا أن شيئًا ما ربما حدث من جانب تشوانغ تشينغ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن شيئًا ما ربما حدث لـ بي لين.
“انظر، كل شيء مجرد وهم.”
“ماذا!؟ هل لينلين بخير؟ “سمع باي شانجيو بشكل طبيعي المحادثة على الهاتف. لقد تنفس الصعداء.
همسة!!
“أرسل شخصًا لإلقاء نظرة. باي بينغ، يقود الفريق، “أمر الرجل العجوز بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف باي لين. شعر جسدها وكأنه محاط بنوع من مياه الينابيع الباردة.
“مفهوم. سوف أقوم بترتيب الأمر على الفور. “لقد تم قطع الخط.
وأظهرت شاشة الهاتف أنها أجرت بالفعل أكثر من عشر مكالمات.
الرجل العجوز وضع هاتفه ببطء. النظر إلى باي شانجيو.
سخرت المرأة ذات الشعر الأحمر مرة أخرى.
“يبدو أنك لا تزال تخفي شيئًا ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الرجل العجوز هاتفه الخلوي من جيبه وضغط بلطف على زر الرد.
“ماذا يمكنني أن أخفي؟ الأخ الأكبر، ألا تفهم؟ ربما قامت عائلة تشوانغ بخطوتها؟ “لم يستطع إلا أن يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
قال الرجل العجوز بهدوء: “عائلة تشوانغ… إنهم يريدون موتك أكثر مني”.
في دردشة الضوء الطيفي، كان هناك عدد لا بأس به من الاقتراحات.
“أنا لا أهتم، طالما أن لينلين بخير.” ضحك باي شانجيو.
لم يكن لديها سوى الوقت لرفع ساقها في الهواء، وحافظ جسدها كله على هذا الوضع، وتم ابتلاعه بالكامل.
“إنها مجرد شخص عادي. إلى أين يمكنها الهروب؟” هز الرجل العجوز رأسه قليلا.
“ولكن ماذا؟ هل حدث شيء لباي بينغ؟ “الرجل العجوز عبس.
…
التقطت الوعاء وأكملت الحليب، ثم وضعته برفق.
…
“لا… إنه ليس جانب السيد الشاب بينغ، بل جانب باي لين… لقد فقدنا الاتصال بالأشخاص الذين أرسلناهم للقبض عليها. لا أستطيع الاتصال به الآن. لا بد أن شيئًا ما قد حدث له”، أجابت المرأة على الهاتف بسرعة.
كانت باي لين تحمل كوبًا من الحليب الدافئ، وتجلس بمفردها في المنزل، وتتصل بهدوء برقم والديها.
ومع ذلك، كانت المكالمة لا تزال غير متصلة.
وأظهرت شاشة الهاتف أنها أجرت بالفعل أكثر من عشر مكالمات.
وفي مكان ليس ببعيد، فقد سائقه وحارسه الشخصي وعيه وسط بركة من الدماء.
ومع ذلك، كانت المكالمة لا تزال غير متصلة.
######
كانت نغمة الانشغال على الهاتف بمثابة لعنة، يتردد صداها باستمرار في أذنيها.
همسة…
“هل حدث شيء حقا؟؟” كانت قلقة، لكنها بذلت قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها على السطح.
سخرت المرأة ذات الشعر الأحمر مرة أخرى.
من تقنيات الملاكمة فهمت المبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة ذات الشعر الأحمر التي كانت مقابلتها، تقلصت حدقات شي مو، ووقف شعرها، وكانت على وشك التراجع والعثور على مكان للاختباء.
كلما كان الوضع أكثر إلحاحا، كان ينبغي أن يكون أكثر هدوءا. فقط من خلال الحفاظ على الهدوء يمكن للمرء أن يفكر بوضوح وعدم ارتكاب الأخطاء.
“لا… إنه ليس جانب السيد الشاب بينغ، بل جانب باي لين… لقد فقدنا الاتصال بالأشخاص الذين أرسلناهم للقبض عليها. لا أستطيع الاتصال به الآن. لا بد أن شيئًا ما قد حدث له”، أجابت المرأة على الهاتف بسرعة.
في أوقات الخطر، طالما أنهم لم يرتكبوا أي أخطاء، سيكون أفضل شيء يمكن القيام به.
كلما كان الوضع أكثر إلحاحا، كان ينبغي أن يكون أكثر هدوءا. فقط من خلال الحفاظ على الهدوء يمكن للمرء أن يفكر بوضوح وعدم ارتكاب الأخطاء.
“الآن، على افتراض أن شخصًا ما يستهدف والدي وأن شيئًا ما قد حدث لهما، فإن العقل المدبر بالتأكيد لن يسمح لي بالخروج. لقد فشلت هذه المجموعة من الأشخاص للتو، لذلك كان من المحتمل جدًا أن يهاجموا مرة أخرى. لا بد لي من الاستعداد مقدما. “
التهديد بالقتل جعل فروة رأسها تتخدر، وتصلب جسدها من الخوف من الموت، ولم تعرف ماذا تفعل. لم يكن بوسعها سوى الوقوف هناك بشكل فارغ، غير قادرة على التحرك.
لقد شددت قبضتيها، ولكن عندما فكرت في مواجهة جثة شيطان ذات بنية غير إنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، على افتراض أن شخصًا ما يستهدف والدي وأن شيئًا ما قد حدث لهما، فإن العقل المدبر بالتأكيد لن يسمح لي بالخروج. لقد فشلت هذه المجموعة من الأشخاص للتو، لذلك كان من المحتمل جدًا أن يهاجموا مرة أخرى. لا بد لي من الاستعداد مقدما. “
كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما شعرت بعدم اليقين.
كان الخط الأحمر بمثابة شفرة حادة يمكن أن تقطع كل شيء، وتغطي على الفور كل المساحة في غرفة المعيشة المحيطة، وتقترب بسرعة من باي لين.
في دردشة الضوء الطيفي، كان هناك عدد لا بأس به من الاقتراحات.
“اغلق عينيك.” وفجأة امتد زوج من الأذرع السوداء بلطف من الخلف، ليغطي عينيها.
سمح لها تحليل الوقت الأرجواني بالهدوء بسرعة. جلست وفكرت بجدية فيما يجب عليها فعله الآن.
الرجل العجوز وضع هاتفه ببطء. النظر إلى باي شانجيو.
“إذا كنت سأعتمد على نفسي الآن، فأنا بالتأكيد لن أتمكن من القتال ضد شيطان الجثة. على الرغم من أنني أقوى قليلاً من الشخص العادي، إلا أنني ما زلت بعيدًا عن شيطان الجثة. لذا، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو البحث عن المساعدة والاختباء. “
وأظهرت شاشة الهاتف أنها أجرت بالفعل أكثر من عشر مكالمات.
“هل أنت قلق؟” – النور المقدس يشرق عليك.
“اهدأ، انتظر، وكن في سلام. سترى الجواب على كل شيء. “- النور المقدس يشرق عليك.
فجأة ظهر سطر من الكلمات في الدردشة.
كان جيمس مجرد شخص يستنفد قوته وطاقته.
“أنا غير قادر على القتال ضد شيطان الجثة وحدي. أليس من الطبيعي أن نشعر بالقلق والخوف؟ “- إعطاء الأمل.
“لقد استقر الأمر هنا، وقد قبضنا على تشوانغ تشينغ أيضًا. الأمر فقط… “بدت المرأة التي تتحدث عبر الهاتف مترددة بعض الشيء.
“لا تخافوا. أنت لست وحيدا أبدا. “- النور المقدس يشرق عليك.
“ما تراه هو وهم. لا تخافوا. “جاء صوت ذكر عميق ومغناطيسي من خلفها.
“ماذا تقصد؟” – إعطاء الأمل.
“الجثة الشيطانية…!!” لقد صدمت باي لين. على الرغم من أنها خمنت أن الطرف الآخر سيأتي قريبًا، إلا أنها لم تتوقع أن يكون الأمر مفاجئًا بهذه السرعة.
“اهدأ، انتظر، وكن في سلام. سترى الجواب على كل شيء. “- النور المقدس يشرق عليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف باي لين. شعر جسدها وكأنه محاط بنوع من مياه الينابيع الباردة.
أصبحت باي لين صامتة وسحبت نظرتها.
وفي مكان ليس ببعيد، فقد سائقه وحارسه الشخصي وعيه وسط بركة من الدماء.
التقطت الوعاء وأكملت الحليب، ثم وضعته برفق.
حملت المرأة في يديها سكاكين قصيرة، وكان وجهها مغطى بالوشم الأسود الناعم، وفي شفتيها المفتوحتين، كان هناك الكثير من الأسنان الحادة مثل المنشار.
مثلما كانت على وشك أن تهدأ وتعدل حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر…” بدا باي شانجيو يائسًا. لم يعتقد أبدًا أن شقيقه الأكبر، الذي كان يدعمه دائمًا، هو العقل المدبر وراء عملية الاغتيال.
حدث شيء غير متوقع أخيرًا.
لقد شددت قبضتيها، ولكن عندما فكرت في مواجهة جثة شيطان ذات بنية غير إنسانية.
“أنت باي لين؟” وفجأة أصبحت رؤيتها غير واضحة.
“أنت باي لين؟” وفجأة أصبحت رؤيتها غير واضحة.
ظهرت فجأة امرأة طويلة ذات بشرة حمراء وشعر أحمر طويل على شكل ذيل حصان في غرفة المعيشة بجانبها.
“لقد استقر الأمر هنا، وقد قبضنا على تشوانغ تشينغ أيضًا. الأمر فقط… “بدت المرأة التي تتحدث عبر الهاتف مترددة بعض الشيء.
حملت المرأة في يديها سكاكين قصيرة، وكان وجهها مغطى بالوشم الأسود الناعم، وفي شفتيها المفتوحتين، كان هناك الكثير من الأسنان الحادة مثل المنشار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“الجثة الشيطانية…!!” لقد صدمت باي لين. على الرغم من أنها خمنت أن الطرف الآخر سيأتي قريبًا، إلا أنها لم تتوقع أن يكون الأمر مفاجئًا بهذه السرعة.
كانت عيون باي لين مفتوحة على مصراعيها، وتحدق بصراحة في غرفة المعيشة الفارغة أمامها.
ترنحت لتقف وتحدق في الطرف الآخر بيقظة ويقظة.
التهديد بالقتل جعل فروة رأسها تتخدر، وتصلب جسدها من الخوف من الموت، ولم تعرف ماذا تفعل. لم يكن بوسعها سوى الوقوف هناك بشكل فارغ، غير قادرة على التحرك.
“من أنت؟ ماذا تريد؟! “
“باي لين؟” لقد فوجئ الرجل العجوز قليلاً.
“أنا؟” ابتسمت المرأة ذات الشعر الأحمر بشكل غريب. “لماذا لم يخبرك والدك بأي شيء؟ حسناً، توقف عن التظاهر. من الذي قتل مرؤوسي أمامي؟ اظهر نفسك. “
دو دو…
“ماذا تقصد؟؟” تراجع باي لين خطوة إلى الوراء، ولم يفهم ما يعنيه الطرف الآخر.
“ماذا!؟ هل لينلين بخير؟ “سمع باي شانجيو بشكل طبيعي المحادثة على الهاتف. لقد تنفس الصعداء.
“هل مازلت تتظاهر؟ لكي تكون قادرًا على قتل غاري في نفس واحد، فأنت على الأقل لست أحدًا. “سخرت المرأة ذات الشعر الأحمر وضغطت للأمام خطوة بخطوة. “هل تريد مني أن أطلب منك الخروج؟”
ابتسم باي شانجيو بمرارة عندما نظر إلى قوتي جسد مجهولي الهوية اللتين ظهرتا أمامه مرة أخرى، كانت المرارة في قلبه لا توصف.
كان وجه باي لين باردًا وهي تتراجع ببطء. “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه باي لين باردًا وهي تتراجع ببطء. “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
سخرت المرأة ذات الشعر الأحمر مرة أخرى.
“الجثة الشيطانية…!!” لقد صدمت باي لين. على الرغم من أنها خمنت أن الطرف الآخر سيأتي قريبًا، إلا أنها لم تتوقع أن يكون الأمر مفاجئًا بهذه السرعة.
“بما أنك لا تخطط للخروج، فسوف أقتلك! أجبره على الخروج! “
“لا… إنه ليس جانب السيد الشاب بينغ، بل جانب باي لين… لقد فقدنا الاتصال بالأشخاص الذين أرسلناهم للقبض عليها. لا أستطيع الاتصال به الآن. لا بد أن شيئًا ما قد حدث له”، أجابت المرأة على الهاتف بسرعة.
لوحت فجأة بالسكاكين القصيرة، ورسمت السكاكين خطًا أحمر مثل البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد كل شيء إلى طبيعته.
كان الخط الأحمر بمثابة شفرة حادة يمكن أن تقطع كل شيء، وتغطي على الفور كل المساحة في غرفة المعيشة المحيطة، وتقترب بسرعة من باي لين.
“من أنت؟ ماذا تريد؟! “
شاهدت باي لين بلا حول ولا قوة مع اقتراب الخيط الأحمر بسرعة، حتى أن تلاميذها عكسوا علامات الشفرة النحيلة والقاتلة والمرعبة.
همسة…
التهديد بالقتل جعل فروة رأسها تتخدر، وتصلب جسدها من الخوف من الموت، ولم تعرف ماذا تفعل. لم يكن بوسعها سوى الوقوف هناك بشكل فارغ، غير قادرة على التحرك.
ظهر ظل أسود كبير من خلفها، وفي غمضة عين، غطى كل شيء من حولها.
“هل سأموت؟؟” كان عقلها فارغًا، فقط هذا الفكر كان يشغل كل أفكارها.
“لقد استقر الأمر هنا، وقد قبضنا على تشوانغ تشينغ أيضًا. الأمر فقط… “بدت المرأة التي تتحدث عبر الهاتف مترددة بعض الشيء.
“اغلق عينيك.” وفجأة امتد زوج من الأذرع السوداء بلطف من الخلف، ليغطي عينيها.
“أنا لا أهتم، طالما أن لينلين بخير.” ضحك باي شانجيو.
“ما تراه هو وهم. لا تخافوا. “جاء صوت ذكر عميق ومغناطيسي من خلفها.
وفي مكان ليس ببعيد، فقد سائقه وحارسه الشخصي وعيه وسط بركة من الدماء.
ارتجف باي لين. شعر جسدها وكأنه محاط بنوع من مياه الينابيع الباردة.
“ولكن ماذا؟ هل حدث شيء لباي بينغ؟ “الرجل العجوز عبس.
في اللحظة التي كانت فيها عيناها مغمضتين.
لم يكن لديها سوى الوقت لرفع ساقها في الهواء، وحافظ جسدها كله على هذا الوضع، وتم ابتلاعه بالكامل.
همسة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة ذات الشعر الأحمر التي كانت مقابلتها، تقلصت حدقات شي مو، ووقف شعرها، وكانت على وشك التراجع والعثور على مكان للاختباء.
ظهر ظل أسود كبير من خلفها، وفي غمضة عين، غطى كل شيء من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟” – إعطاء الأمل.
سواء كان الخط الأحمر، أو الأثاث، أو غرفة المعيشة، كل شيء كان مغطى بالظل الأسود.
“أنا؟” ابتسمت المرأة ذات الشعر الأحمر بشكل غريب. “لماذا لم يخبرك والدك بأي شيء؟ حسناً، توقف عن التظاهر. من الذي قتل مرؤوسي أمامي؟ اظهر نفسك. “
المرأة ذات الشعر الأحمر التي كانت مقابلتها، تقلصت حدقات شي مو، ووقف شعرها، وكانت على وشك التراجع والعثور على مكان للاختباء.
همسة…
لكن سرعة الظل الأسود كانت سريعة جدًا.
لم يكن لديها سوى الوقت لرفع ساقها في الهواء، وحافظ جسدها كله على هذا الوضع، وتم ابتلاعه بالكامل.
لم يكن لديها سوى الوقت لرفع ساقها في الهواء، وحافظ جسدها كله على هذا الوضع، وتم ابتلاعه بالكامل.
كان الخط الأحمر بمثابة شفرة حادة يمكن أن تقطع كل شيء، وتغطي على الفور كل المساحة في غرفة المعيشة المحيطة، وتقترب بسرعة من باي لين.
همسة…
في أوقات الخطر، طالما أنهم لم يرتكبوا أي أخطاء، سيكون أفضل شيء يمكن القيام به.
وبعد لحظة، عاد الظل الأسود بسرعة إلى ظهر باي لين مثل المد.
فجأة رن هاتفه.
عاد كل شيء إلى طبيعته.
ظهر ظل أسود كبير من خلفها، وفي غمضة عين، غطى كل شيء من حولها.
سواء كان شي مو أو الخط الأحمر، اختفت جميع التشوهات دون أن يترك أثرا. وكأنهم لم يظهروا قط.
تركت اليد السوداء عيون باي لين ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“انظر، كل شيء مجرد وهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه باي لين باردًا وهي تتراجع ببطء. “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
كانت عيون باي لين مفتوحة على مصراعيها، وتحدق بصراحة في غرفة المعيشة الفارغة أمامها.
الفصل : 589 : الأزمة ٢
المرأة ذات الشعر الأحمر التي كانت هناك للتو قد اختفت بالفعل دون أن يترك أثرا.
“هل سأموت؟؟” كان عقلها فارغًا، فقط هذا الفكر كان يشغل كل أفكارها.
من الواضح أنها أنقذت، ولكن في هذه اللحظة، شعرت بقشعريرة متصاعدة من أسفل قلبها.
“لا… إنه ليس جانب السيد الشاب بينغ، بل جانب باي لين… لقد فقدنا الاتصال بالأشخاص الذين أرسلناهم للقبض عليها. لا أستطيع الاتصال به الآن. لا بد أن شيئًا ما قد حدث له”، أجابت المرأة على الهاتف بسرعة.
######
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف باي لين. شعر جسدها وكأنه محاط بنوع من مياه الينابيع الباردة.
“هل أنت قلق؟” – النور المقدس يشرق عليك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات