الرسم
الفصل 393. الرسم
“آآآه!” لم يستطع سالين احتواء حماسته عند عودة ليندا. أسقط القلم في يده، وقفز من كرسيه واحتضنها بمودة.
عند مشاهدة العناق الصادق، وميض خفي من الحسد عبر عيون تشارلز.
“الأخ الأكبر! لقد عدت أخيرًا!”
لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن الجدول الزمني الذي تم إرسال ويستر إليه تحت رحمة 010، ولم يعرف أيضًا ما عانى منه الأخير. لكن بالنظر إلى المظهر الحالي للضمادات، فقد خلص إلى أن الرجل واجه مصاعب لا حصر لها عبر قرون، وربما حتى آلاف السنين.
سمع طرقًا خفيفًا على باب مكتبها، وأعلن صوت رجل من الخارج: “العشاء جاهز”.
على الرغم من الصعوبات والاختبارات، فإن مثابرة ويستر على الأقل أثمرت. لقد تمكن من العودة إلى منزله، لذلك كانت كل تضحياته جديرة بالاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ليندا نحو تشارلز وفي عينيها لمحة من الحسد، “أحيانًا، الكذبة الصغيرة ليست كلها سيئة. لكن لسوء الحظ، أنا غير قادرة على القيام بمثل هذا الفعل الآن.”
مشى تشارلز نحو التمثال الذي كانت إيلينا تصلي أمامه بحرارة. لمعت عيناه بازدراء عندما لاحظ عيونه الثلاثة الحاقدة.
“ما الفائدة من الصلاة لرجس مثلك؟! قمامة حقيرة،” تمتم تشارلز تحت أنفاسه. وبحركة سريعة وحاسمة، شددت قبضته، وملأ صوت تشقق الحجر الهواء بينما انهار رأس التمثال إلى غبار في يده.
تم تجهيز مائدة الطعام بوجبة دسمة: قدر من حساء الدجاج بالفطر، وعدة أرغفة من الخبز، وطبق فاكهة مرتب بشكل جميل أضاف لمسة من الألوان إلى الدهن.
في تلك اللحظة، تردد صوت خطى مبهجة من خلفه. كانت الخطى لأشقاء ويستر الأصغر سناً، الذين عادوا إلى المنزل من المدرسة.
عند مشاهدة العناق الصادق، وميض خفي من الحسد عبر عيون تشارلز.
“الأخ الأكبر! لقد عدت أخيرًا!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رفض تشارلز الفكرة بهز رأسه. “ليست هناك حاجة. ما سيحدث بعد ذلك سيكون متروكًا له. يمكنه أن يقرر ما إذا كان يريد الكشف عن الحقيقة أو الاستمرار في الظهور في الواجهة”.
“رائع! لقد كنا نفتقدك كل يوم.”
“آآآه!” لم يستطع سالين احتواء حماسته عند عودة ليندا. أسقط القلم في يده، وقفز من كرسيه واحتضنها بمودة.
“كانت أمي قلقة عليك للغاية! ونحن كذلك!” تناغم الأشقاء واحدًا تلو الآخر، وتشبثوا بالضمادات مثل الكوالا، باحثين بفارغ الصبر عن رد فعل منه.
“سأقوم برحلة إلى السجن للتحقق من التقدم المحرز في تجربة الآثار.”
عالقًا في هذا التدفق من المودة العائلية، كان ضمادات، الذي ظل عادةً صامدًا خلال أي أزمة، في حيرة ملحوظة. تعبير نادر من الذعر والانزعاج عبر وجهه لأول مرة.
“رائع! لقد كنا نفتقدك كل يوم.”
على الرغم من أن هؤلاء كانوا من أقاربه، إلا أنه وجدهم غير مألوفين على مدى فترة طويلة من الزمن. لم يكن متأكدًا من كيفية الرد على عاطفتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انتهاء رحلتهم الأخيرة، توقعت قضاء فترة طويلة مخصصة لدراساتها قبل الشروع في رحلة استكشافية أخرى. كان هدفها طموحًا: أن تكون قريبة من مستوى خبرة معلمها بحلول وقت رحلتهم التالية. وعلى الرغم من التحدي، إلا أنها كانت مصممة على اتخاذ خطوات نحو هذا الهدف.
لاحظ تشارلز انزعاج مساعده الأول، فتقدم لتخفيف التوتر.
وفي هذه الأثناء، شرعت ليندا في دراستها. التقطت دفترًا سميكًا مليئًا بملاحظات لايستو وبدأت في تقليب الصفحات.
قال تشارلز: “لقد وعدتك بصورة عائلية منذ بعض الوقت. فلنفعل ذلك الآن”.
وبمجرد أن كشف النقاب عن اللوحة لإيلينا، انهمرت الدموع على خديها مرة أخرى. ولم تظهر الصورة هي وأطفالها الثلاثة فحسب، بل ظهرت أيضًا رجلاً آخر بجانبها. لقد كان زوجها كيفن.
من الواضح أن إيلينا كانت مرتبكة من حقيقة أن الحاكم الشهير كان سيرسم لهم صورة عائلية. على الرغم من ترددها في البداية، إلا أنها أذعنت أخيرًا بعد بعض الإقناع من تشارلز وليندا.
دق دق.
تغيرت الأسرة المكونة من أربعة أفراد إلى أفضل ملابسهم قبل الوقوف جنبًا إلى جنب والوقوف أمام تشارلز.
وكانت الابتسامات المشرقة على وجوههم تشع فرحتهم. على الرغم من أنهم لم يكونوا الأكثر ثراء، في هذه اللحظة، تجاوزت سعادتهم سعادة الكثيرين في هذا البحر الجوفي.
وكانت الابتسامات المشرقة على وجوههم تشع فرحتهم. على الرغم من أنهم لم يكونوا الأكثر ثراء، في هذه اللحظة، تجاوزت سعادتهم سعادة الكثيرين في هذا البحر الجوفي.
مرت الساعات دون أن يلاحظها أحد، وسرعان ما اقترب وقت المساء. كما كانت السماء في الخارج خافتة.
استغرق تشارلز وقته في هذه اللوحة بالذات، حيث أمضى ما يقرب من ساعتين لإتقان أعماله الفنية. لقد كان على يقين من أن هذا كان أفضل إبداعاته حتى الآن.
كان صوت تشارلز مليئًا بالحزن وهو يجيب: “ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله لإعادة زوجها أو إعادة ابنها كما كان. وكان هذا أقل ما يمكنني فعله”.
وبمجرد أن كشف النقاب عن اللوحة لإيلينا، انهمرت الدموع على خديها مرة أخرى. ولم تظهر الصورة هي وأطفالها الثلاثة فحسب، بل ظهرت أيضًا رجلاً آخر بجانبها. لقد كان زوجها كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت الأسرة المكونة من أربعة أفراد إلى أفضل ملابسهم قبل الوقوف جنبًا إلى جنب والوقوف أمام تشارلز.
“ه- هل رأيته حقًا؟ هل الأسطورة صحيحة؟ هل يستطيع المجنون رؤية الأشباح حقًا؟” سألت إيلينا وصوتها يرتجف من العواطف التي ملأت قلبها.
ارتجفت يدي إيلينا وهي تمسك بملابس الضمادات. “أيها الطفل، هل سمعت ذلك؟ لقد كانت روح والدك معنا. والسبب في تحسن حياتنا مؤخرًا هو أنه يراقبنا!”
توقف تشارلز للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء. “نعم، أستطيع رؤية الأرواح. زوجك لم يغادر قط. لقد كان بجانبك ويراقبك طوال الوقت. يريد مني أن أخبرك أنه آسف، ويأمل في مسامحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أذهلت ليندا للحظات. بعد كل شيء، لم يكن تشارلز مهتمًا أبدًا بأي خطط شخصية للطاقم.
ارتجفت يدي إيلينا وهي تمسك بملابس الضمادات. “أيها الطفل، هل سمعت ذلك؟ لقد كانت روح والدك معنا. والسبب في تحسن حياتنا مؤخرًا هو أنه يراقبنا!”
تجاهلت ليندا ملاحظته. أخذت سكين الخبز وقطعتها إلى عدة شرائح قبل غمرها في الحساء في وعاءها. بمجرد نقع القطع، قامت بوضع كمية كبيرة من المرق المدعم، بالإضافة إلى الخبز والدجاج، في فمها.
استدار الضمادات نحو تشارلز بنظرة ممتنة. لقد أعرب عن تقديره للكذبة البيضاء اللطيفة التي قدمها قبطانه على الحقيقة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفائدة من الصلاة لرجس مثلك؟! قمامة حقيرة،” تمتم تشارلز تحت أنفاسه. وبحركة سريعة وحاسمة، شددت قبضته، وملأ صوت تشقق الحجر الهواء بينما انهار رأس التمثال إلى غبار في يده.
ودع تشارلز الضمادات والتقط قماشه. جنبا إلى جنب مع ليندا، خرجوا من وحدة الطابق السفلي غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أذهلت ليندا للحظات. بعد كل شيء، لم يكن تشارلز مهتمًا أبدًا بأي خطط شخصية للطاقم.
عند دخوله إلى الشوارع المزدحمة في جزيرة الامل، شعر تشارلز بلحظة من العاطفة. وصلت قصة الضمادات إلى نتيجة مثمرة، وكان يأمل أن يعكس مستقبله قصة الضمادات.
شاهدت ليندا صورة تشارلز الظلية تختفي في المسافة قبل أن تستدير وتتجه نحو شقتها الخاصة. عندما وصلت إلى باب منزلها الأمامي، كانت تحمل كيسًا من السمك المشوي الطازج.
نظرت ليندا نحو تشارلز وفي عينيها لمحة من الحسد، “أحيانًا، الكذبة الصغيرة ليست كلها سيئة. لكن لسوء الحظ، أنا غير قادرة على القيام بمثل هذا الفعل الآن.”
ارتجفت يدي إيلينا وهي تمسك بملابس الضمادات. “أيها الطفل، هل سمعت ذلك؟ لقد كانت روح والدك معنا. والسبب في تحسن حياتنا مؤخرًا هو أنه يراقبنا!”
كان صوت تشارلز مليئًا بالحزن وهو يجيب: “ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله لإعادة زوجها أو إعادة ابنها كما كان. وكان هذا أقل ما يمكنني فعله”.
#Stephan
أومأت ليندا برأسها بالموافقة واقترحت، “أيها القبطان، أشعر أنه يجب علينا مساعدة مساعد الضمادات الأول على التكيف مع دوره وتدريب سلوكياته. وإلا فإن عائلته ستلاحظ الفرق يومًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت الأسرة المكونة من أربعة أفراد إلى أفضل ملابسهم قبل الوقوف جنبًا إلى جنب والوقوف أمام تشارلز.
رفض تشارلز الفكرة بهز رأسه. “ليست هناك حاجة. ما سيحدث بعد ذلك سيكون متروكًا له. يمكنه أن يقرر ما إذا كان يريد الكشف عن الحقيقة أو الاستمرار في الظهور في الواجهة”.
ارتجفت يدي إيلينا وهي تمسك بملابس الضمادات. “أيها الطفل، هل سمعت ذلك؟ لقد كانت روح والدك معنا. والسبب في تحسن حياتنا مؤخرًا هو أنه يراقبنا!”
وبتحويل الموضوع، التفت تشارلز إلى ليندا وسألها: “ما هي خططك الآن بعد أن عدنا إلى الشاطئ؟”
قال تشارلز: “لقد وعدتك بصورة عائلية منذ بعض الوقت. فلنفعل ذلك الآن”.
لقد أذهلت ليندا للحظات. بعد كل شيء، لم يكن تشارلز مهتمًا أبدًا بأي خطط شخصية للطاقم.
من الواضح أن إيلينا كانت مرتبكة من حقيقة أن الحاكم الشهير كان سيرسم لهم صورة عائلية. على الرغم من ترددها في البداية، إلا أنها أذعنت أخيرًا بعد بعض الإقناع من تشارلز وليندا.
“سأقوم برحلة إلى السجن للتحقق من التقدم المحرز في تجربة الآثار.”
“ه- هل رأيته حقًا؟ هل الأسطورة صحيحة؟ هل يستطيع المجنون رؤية الأشباح حقًا؟” سألت إيلينا وصوتها يرتجف من العواطف التي ملأت قلبها.
“لا تجهد نفسك. لقد أنهينا للتو رحلتنا، بعد كل شيء. احصل على راحة جيدة أولاً؛ يمكن الانتظار حتى الغد.”
“الأخ الأكبر! لقد عدت أخيرًا!”
وبذلك، انطلق تشارلز نحو الجدار المجاور وقفز بسرعة من سطح إلى سطح في اتجاه قصر الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت ليندا دفتر ملاحظاتها، ونهضت من مقعدها وخرجت من الغرفة.
شاهدت ليندا صورة تشارلز الظلية تختفي في المسافة قبل أن تستدير وتتجه نحو شقتها الخاصة. عندما وصلت إلى باب منزلها الأمامي، كانت تحمل كيسًا من السمك المشوي الطازج.
“آآآه!” لم يستطع سالين احتواء حماسته عند عودة ليندا. أسقط القلم في يده، وقفز من كرسيه واحتضنها بمودة.
فتحت الباب لترى رجلاً صغير الحجم ينحني فوق الطاولة، منهمكاً في الكتابة. كان سالين، الرجل الذي تبنته عائلة الحبال.
وعلقت ليندا بعد أن شربت ملعقة منه: “لقد أضفت الكثير من الملح إلى الحساء”.
“آآآه!” لم يستطع سالين احتواء حماسته عند عودة ليندا. أسقط القلم في يده، وقفز من كرسيه واحتضنها بمودة.
أجابت ليندا بإجابة مقتضبة: “لقد عاد إلى المنزل”.
في اللحظة التالية، انجذب سالين بشكل لا يقاوم لرائحة السمك المشوي. انتزع الحقيبة بحماس وخسر نفسه في فرحة تناول وجبته.
من الواضح أن إيلينا كانت مرتبكة من حقيقة أن الحاكم الشهير كان سيرسم لهم صورة عائلية. على الرغم من ترددها في البداية، إلا أنها أذعنت أخيرًا بعد بعض الإقناع من تشارلز وليندا.
وفي هذه الأثناء، شرعت ليندا في دراستها. التقطت دفترًا سميكًا مليئًا بملاحظات لايستو وبدأت في تقليب الصفحات.
كان هذا الدفتر آخر هدية من معلمها، لايستو، التي تجاوز عمق معرفته وسنوات خبرته بكثير خبرتها. كانت ليندا تدرك تمامًا الفجوة الكبيرة بين قدراتهم، والتي نتجت عن سنوات من الممارسة والتعلم.
تجاهلت ليندا ملاحظته. أخذت سكين الخبز وقطعتها إلى عدة شرائح قبل غمرها في الحساء في وعاءها. بمجرد نقع القطع، قامت بوضع كمية كبيرة من المرق المدعم، بالإضافة إلى الخبز والدجاج، في فمها.
ومع انتهاء رحلتهم الأخيرة، توقعت قضاء فترة طويلة مخصصة لدراساتها قبل الشروع في رحلة استكشافية أخرى. كان هدفها طموحًا: أن تكون قريبة من مستوى خبرة معلمها بحلول وقت رحلتهم التالية. وعلى الرغم من التحدي، إلا أنها كانت مصممة على اتخاذ خطوات نحو هذا الهدف.
من الواضح أن إيلينا كانت مرتبكة من حقيقة أن الحاكم الشهير كان سيرسم لهم صورة عائلية. على الرغم من ترددها في البداية، إلا أنها أذعنت أخيرًا بعد بعض الإقناع من تشارلز وليندا.
مرت الساعات دون أن يلاحظها أحد، وسرعان ما اقترب وقت المساء. كما كانت السماء في الخارج خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت الأسرة المكونة من أربعة أفراد إلى أفضل ملابسهم قبل الوقوف جنبًا إلى جنب والوقوف أمام تشارلز.
ظهرت أصوات غرغرة غريبة فجأة من المطبخ. ومع ذلك، نظرت ليندا إلى الأعلى وألقت نظرة سريعة على الباب قبل أن تعود إلى ملاحظاتها.
ظهرت أصوات غرغرة غريبة فجأة من المطبخ. ومع ذلك، نظرت ليندا إلى الأعلى وألقت نظرة سريعة على الباب قبل أن تعود إلى ملاحظاتها.
دق دق.
قال تشارلز: “لقد وعدتك بصورة عائلية منذ بعض الوقت. فلنفعل ذلك الآن”.
سمع طرقًا خفيفًا على باب مكتبها، وأعلن صوت رجل من الخارج: “العشاء جاهز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت ليندا دفتر ملاحظاتها، ونهضت من مقعدها وخرجت من الغرفة.
أغلقت ليندا دفتر ملاحظاتها، ونهضت من مقعدها وخرجت من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انتهاء رحلتهم الأخيرة، توقعت قضاء فترة طويلة مخصصة لدراساتها قبل الشروع في رحلة استكشافية أخرى. كان هدفها طموحًا: أن تكون قريبة من مستوى خبرة معلمها بحلول وقت رحلتهم التالية. وعلى الرغم من التحدي، إلا أنها كانت مصممة على اتخاذ خطوات نحو هذا الهدف.
تم تجهيز مائدة الطعام بوجبة دسمة: قدر من حساء الدجاج بالفطر، وعدة أرغفة من الخبز، وطبق فاكهة مرتب بشكل جميل أضاف لمسة من الألوان إلى الدهن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رفض تشارلز الفكرة بهز رأسه. “ليست هناك حاجة. ما سيحدث بعد ذلك سيكون متروكًا له. يمكنه أن يقرر ما إذا كان يريد الكشف عن الحقيقة أو الاستمرار في الظهور في الواجهة”.
وعلقت ليندا بعد أن شربت ملعقة منه: “لقد أضفت الكثير من الملح إلى الحساء”.
“رائع! لقد كنا نفتقدك كل يوم.”
“أنا أعمى. ألا تطلب مني الكثير؟” قال أودريك، الذي كان يرتدي عباءته السوداء، وهو يتدلى رأسًا على عقب من السقف.
في اللحظة التالية، انجذب سالين بشكل لا يقاوم لرائحة السمك المشوي. انتزع الحقيبة بحماس وخسر نفسه في فرحة تناول وجبته.
تجاهلت ليندا ملاحظته. أخذت سكين الخبز وقطعتها إلى عدة شرائح قبل غمرها في الحساء في وعاءها. بمجرد نقع القطع، قامت بوضع كمية كبيرة من المرق المدعم، بالإضافة إلى الخبز والدجاج، في فمها.
“لا تجهد نفسك. لقد أنهينا للتو رحلتنا، بعد كل شيء. احصل على راحة جيدة أولاً؛ يمكن الانتظار حتى الغد.”
كانت غرفة المعيشة الفسيحة مليئة فقط بأصوات مضغها ودقات ساعة الحائط الثابتة.
“رائع! لقد كنا نفتقدك كل يوم.”
ثم كسر أودريك الصمت الهادئ قائلاً: “كيف حال المساعد الأول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انتهاء رحلتهم الأخيرة، توقعت قضاء فترة طويلة مخصصة لدراساتها قبل الشروع في رحلة استكشافية أخرى. كان هدفها طموحًا: أن تكون قريبة من مستوى خبرة معلمها بحلول وقت رحلتهم التالية. وعلى الرغم من التحدي، إلا أنها كانت مصممة على اتخاذ خطوات نحو هذا الهدف.
أجابت ليندا بإجابة مقتضبة: “لقد عاد إلى المنزل”.
لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن الجدول الزمني الذي تم إرسال ويستر إليه تحت رحمة 010، ولم يعرف أيضًا ما عانى منه الأخير. لكن بالنظر إلى المظهر الحالي للضمادات، فقد خلص إلى أن الرجل واجه مصاعب لا حصر لها عبر قرون، وربما حتى آلاف السنين.
#Stephan
على الرغم من أن هؤلاء كانوا من أقاربه، إلا أنه وجدهم غير مألوفين على مدى فترة طويلة من الزمن. لم يكن متأكدًا من كيفية الرد على عاطفتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات