رمال
410 :رمال 3
“سيد الليل، سيأتي كبير مدربي مجموعة القوات الخاصة لـ زيلوند لزيارتك اليوم. وهذا يتعلق بسمعة الحرم. من الأفضل أن تخرج بسرعة. سيكون قد فات الأوان إذا لم تغادر الآن”، تابع الصوت.
كان عازم يرتدي قميصًا وسروالًا مجعدًا لكن نظيفًا.
أظهر وجه عازم الثقة.
وفي هنريكال، حيث كانت إمدادات المياه تحت السيطرة، كان هذا مظهرًا لائقًا نسبيًا.
“إذا ما الذي تفعله هنا؟” كان يعلم أن شقيقه عازم لن يأتي لزيارته بلا سبب.
لقد بدا وكأنه نخبة قادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هل تعتقد أنني غبي؟ من الواضح أن كبير المدربين كان هنا بالأمس! مرة أخرى اليوم؟ أنت تفكر كثيرا. “سخر سيد الليل مرة أخرى.
صحيح، هذه كانت صورة وشرف نخب المجتمع هذه الأيام.
…
وبينما كان يسير في الشارع، كان الأشخاص العاديون الذين رآهم إما يعملون في جامعة باين أو مؤمنين يرتدون الشعار المقدس. أو الطاقم المحيطي لحوض النجمة والقمر.
“إن الحرم له اليد العليا المطلقة في معركتي البلاتينيت. هذه صدمة لا تصدق للعالم الخارجي. في كل مرة تقريبًا يتلامسون مع الحرم المقدس، سيجد العالم الخارجي أن لديهم قوة أعمق وأقوى لم يظهروها بعد. “
بخلاف الموظفين وعائلات المتعاليين، لم يكن هناك سوى الغرباء الذين دخلوا المدينة للتو ولم يجدوا مكانًا للإقامة بعد.
“في الواقع، سبب مجيئي إلى هنا هذه المرة هو أن أطلب منك مساعدتي في التحقيق في القوة الحقيقية وخلفية الحرم!”
فتح عازم ياقته متعجبًا من استقرار المدينة وسلامها.
مقر حرم زيلوند المقدس.
أثناء سيره على طول شارع كان ممتلئًا، استدار يمينًا وذهب إلى درج في زاوية الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المتصور أنهم على الأرجح وضعوا قواتهم الرئيسية هنا. لفتح منطقة جديدة.
صعد الدرج وسرعان ما وصل إلى باب أمني أحمر في الطابق الثالث.
كان طلب العمل منه بمثابة طلب حياته!
اطرق، اطرق، اطرق.
“إلى جانب ذلك، حتى لو لم تستيقظ، فلا يزال يتعين عليك تناول الطعام والشراب والذهاب إلى المرحاض، أليس كذلك؟” استمر الصوت.
طرق الباب.
إلى جانب مجال القوة في الحرم المقدس، ربما كانت قوته القتالية الفعلية تعادل اثنين منه.
بعد فترة من الوقت، فُتح الباب بصمت، وظهرت عين محتقنة بالدماء من خلال الفجوة.
“الأخ الأكبر، أنت لا تزال حذرًا جدًا… لكنك قررت مقابلتي في النهاية. لأكون صادقًا، أنا ممتن جدًا.”
رأته العين وبدا أنها تعرفه.
ابتسم عازم وأجاب بهدوء: “لا تقلق، لا أحد يعرف أنك أخي غير الشقيق”.
“ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المتصور أنهم على الأرجح وضعوا قواتهم الرئيسية هنا. لفتح منطقة جديدة.
تراجعت العين.
لقد كان يعلم دائمًا أن شقيقه عازم كان رجلاً يتمتع بإحساس قوي بالهدف. لذلك، لا بد أنه جاء إلى هنا لتحقيق هدف معين.
فتح عازم الباب ودخل
صوت أنثوي خافت طاف ببطء خارج غرفة النوم.
في غرفة المعيشة، كانت بقايا أغلفة الطعام منتشرة في كل مكان، وكانت الأريكة والطاولات مليئة بقصاصات الصحف.
ضحك عازم على الفور بصوت عال.
الغرفة بأكملها كانت فوضوية.
##############
كان صاحب هذا المكان، وهو رجل نحيف محبط يرتدي شبشبًا ولحية كاملة، جالسًا على الأريكة، يلتقط عصا صلبة ويضعها في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك في هنريكال؟ أعني هنريكال الحالي. “
“ماذا تفعل هنا مرة أخرى؟ أنا مجرد شخص عادي الآن، ولا أريد أن أتورط في هراءك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هل تعتقد أنني غبي؟ من الواضح أن كبير المدربين كان هنا بالأمس! مرة أخرى اليوم؟ أنت تفكر كثيرا. “سخر سيد الليل مرة أخرى.
ابتسم عازم وأجاب بهدوء: “لا تقلق، لا أحد يعرف أنك أخي غير الشقيق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، أنت حقا شيطان صغير ذكي.” فجأة ظهر وجه جميل ذو سخرية من الفتحة الموجودة أسفل السرير.
“أتمنى لو لم يكن لدي أخ مثلك.” ولوح الرجل الملتحي بيده بتكاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هل تعتقد أنني غبي؟ من الواضح أن كبير المدربين كان هنا بالأمس! مرة أخرى اليوم؟ أنت تفكر كثيرا. “سخر سيد الليل مرة أخرى.
“إذا ما الذي تفعله هنا؟” كان يعلم أن شقيقه عازم لن يأتي لزيارته بلا سبب.
“في الواقع، سبب مجيئي إلى هنا هذه المرة هو أن أطلب منك مساعدتي في التحقيق في القوة الحقيقية وخلفية الحرم!”
ولم يرد عازم على الفور. وقف، ومشى إلى النافذة، ورفع الستار لينظر إلى الخارج.
“بالمقارنة مع الطوائف الأخرى، مثل طائفة الألف نعمة، قبل الحرم المقدس، فإن الفرق هو مثل الفرق بين البيضة والحجر. إنهم ليسوا على نفس المستوى على الإطلاق. “
“ما رأيك في هنريكال؟ أعني هنريكال الحالي. “
في غرفة المعيشة، كانت بقايا أغلفة الطعام منتشرة في كل مكان، وكانت الأريكة والطاولات مليئة بقصاصات الصحف.
“هنريكال؟ بالمقارنة مع المستعمرات الأخرى؟ “كان الرجل الملتحي يداعب لحيته وهو يفكر.
“إذا ما الذي تفعله هنا؟” كان يعلم أن شقيقه عازم لن يأتي لزيارته بلا سبب.
“انها فعلا جميلة. وبصرف النظر عن العوالم الغامضة، لا أعتقد أن أي مكان تجمع آخر سيكون أفضل من هذا. “
إلى جانب مجال القوة في الحرم المقدس، ربما كانت قوته القتالية الفعلية تعادل اثنين منه.
“لذا؟ ما هو هدفك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اطرق، اطرق، اطرق.
لقد كان يعلم دائمًا أن شقيقه عازم كان رجلاً يتمتع بإحساس قوي بالهدف. لذلك، لا بد أنه جاء إلى هنا لتحقيق هدف معين.
فتح عازم الباب ودخل
“إذا كنت هنا للإطاحة بحكم الكاتدرائية المقدسة، فيمكنك الخروج والانعطاف الآن.” اعتقد الرجل الملتحي أنه قدم له نصيحة جيدة.
“نعم. وأعتقد أن هذه التكهنات صحيحة بنسبة تزيد عن ثمانين بالمائة. “بدا عازم واثقًا جدًا.
ضحك عازم على الفور بصوت عال.
“تستطيع قول ذلك.” أومأ عازم. ولكن ظهرت ابتسامة على الفور على وجهه.
“الأخ الأكبر، أنت لا تزال حذرًا جدًا… لكنك قررت مقابلتي في النهاية. لأكون صادقًا، أنا ممتن جدًا.”
“من الواضح أن الحرم كان يتحرك بشكل متكرر في هنريكال، وتأثيره أكبر بكثير مما كان عليه في زيلوند.
تلاشت الابتسامة على وجهه.
“هذا يعني… القفل الثاني، ربما كان على وشك الوصول إلى زيلوند؟ هذا هو المقر الأسطوري للحرم المقدس. “
“في الواقع، سبب مجيئي إلى هنا هذه المرة هو أن أطلب منك مساعدتي في التحقيق في القوة الحقيقية وخلفية الحرم!”
“لذا؟ ما هو هدفك؟ “
“قوته الحقيقية وخلفيته؟” بدأ الرجل الملتحي بالتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يسير في الشارع، كان الأشخاص العاديون الذين رآهم إما يعملون في جامعة باين أو مؤمنين يرتدون الشعار المقدس. أو الطاقم المحيطي لحوض النجمة والقمر.
“نعم.” أومأ عازم. أنزل الستائر ودفع علبة المعكرونة الفورية الموضوعة على الطاولة وانحنى على حافة الطاولة.
“ماذا تقصد؟” رمش الرجل الملتحي.
“طوال هذا الوقت، تعاملنا مع الحرم كقوة مسلحة كبيرة جديدة. ولكن بعد بعض الأحداث الكبرى، تغير الوضع. سواء كان الأمر يتعلق بالعوالم الثلاثة الغامضة أو برج الاقفال السبعة، لم يعد بإمكاننا تجاهل هذه المنظمة المتنامية. “
“ماذا تقصد؟” رمش الرجل الملتحي.
“بالمقارنة مع الطوائف الأخرى، مثل طائفة الألف نعمة، قبل الحرم المقدس، فإن الفرق هو مثل الفرق بين البيضة والحجر. إنهم ليسوا على نفس المستوى على الإطلاق. “
في غرفة المعيشة، كانت بقايا أغلفة الطعام منتشرة في كل مكان، وكانت الأريكة والطاولات مليئة بقصاصات الصحف.
“إن الحرم له اليد العليا المطلقة في معركتي البلاتينيت. هذه صدمة لا تصدق للعالم الخارجي. في كل مرة تقريبًا يتلامسون مع الحرم المقدس، سيجد العالم الخارجي أن لديهم قوة أعمق وأقوى لم يظهروها بعد. “
“لقد مر أكثر من عشرة أيام… لم تذهب إلى المرحاض. هل ستتبرز في بنطالك؟ “
“بعد كل شيء، أنت تعلم أنه حتى برج الاقفال السبعة يحتاج إلى الكثير من الطاقة والوقت لزراعة البلاتينيت. لكن الحرم؟ يبدو أن الخبراء بينهم قد قاموا بالحفر من فراغ وظهروا من العدم. وهذا ما نجد صعوبة في فهمه. “
“سيد الليل، سيأتي كبير مدربي مجموعة القوات الخاصة لـ زيلوند لزيارتك اليوم. وهذا يتعلق بسمعة الحرم. من الأفضل أن تخرج بسرعة. سيكون قد فات الأوان إذا لم تغادر الآن”، تابع الصوت.
“هل تخطط للتحقيق قبل اتخاذ قرار بشأن موقفك تجاه الحرم المقدس؟” لقد فهم الرجل الملتحي ما كان برج الاقفال السبعة يحاول قوله.
مقر حرم زيلوند المقدس.
“تستطيع قول ذلك.” أومأ عازم. ولكن ظهرت ابتسامة على الفور على وجهه.
لقد استخدم سرًا قويًا لإخفاء التنفس!
“لكن التحقيق البسيط يستغرق الكثير من الوقت، وليس لدينا الكثير من الوقت لنضيعه. لذا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، بعد أن غطى نفسه باللحاف، لن يتمكن أحد من معرفة أن هناك من ينام على السرير.
“لذا؟”
410 :رمال 3
“لذا، استخدمنا استراتيجية صغيرة.” ظهرت ابتسامة غامضة على وجه عازم.
لقد استخدم سرًا قويًا لإخفاء التنفس!
“ماذا تقصد؟” رمش الرجل الملتحي.
مقر حرم زيلوند المقدس.
“هذا يعني… القفل الثاني، ربما كان على وشك الوصول إلى زيلوند؟ هذا هو المقر الأسطوري للحرم المقدس. “
“لذا؟ ما هو هدفك؟ “
أظهر وجه عازم الثقة.
“بالمقارنة مع الطوائف الأخرى، مثل طائفة الألف نعمة، قبل الحرم المقدس، فإن الفرق هو مثل الفرق بين البيضة والحجر. إنهم ليسوا على نفس المستوى على الإطلاق. “
“من الواضح أن الحرم كان يتحرك بشكل متكرر في هنريكال، وتأثيره أكبر بكثير مما كان عليه في زيلوند.
كان عازم يرتدي قميصًا وسروالًا مجعدًا لكن نظيفًا.
كان من المتصور أنهم على الأرجح وضعوا قواتهم الرئيسية هنا. لفتح منطقة جديدة.
“ادخل.”
بهذه الطريقة، من المرجح أن يكون المتمركزون في المقر المحلي مقاتلين من الدرجة الثانية وهم أضعف من أن يتمكنوا من التحرك.
لقد كان يعلم دائمًا أن شقيقه عازم كان رجلاً يتمتع بإحساس قوي بالهدف. لذلك، لا بد أنه جاء إلى هنا لتحقيق هدف معين.
لذلك لم تكن هناك حركة كبيرة من المقر. ربما هذا هو السبب. “
فتح عازم ياقته متعجبًا من استقرار المدينة وسلامها.
“إذن، هل تخطط لاستخدام القفل الثاني لاختبار الوضع؟” لقد فهم الرجل الملتحي.
كان عازم يرتدي قميصًا وسروالًا مجعدًا لكن نظيفًا.
“نعم. وأعتقد أن هذه التكهنات صحيحة بنسبة تزيد عن ثمانين بالمائة. “بدا عازم واثقًا جدًا.
“نعم.” أومأ عازم. أنزل الستائر ودفع علبة المعكرونة الفورية الموضوعة على الطاولة وانحنى على حافة الطاولة.
“لدي حدس.”
استلقى سيد الليل على السرير مثل سمكة مملحة. لقد حاول تسطيح جسده.
…
…
…
“لقد مر أكثر من عشرة أيام… لم تذهب إلى المرحاض. هل ستتبرز في بنطالك؟ “
مقر حرم زيلوند المقدس.
الغرفة بأكملها كانت فوضوية.
استلقى سيد الليل على السرير مثل سمكة مملحة. لقد حاول تسطيح جسده.
الغرفة بأكملها كانت فوضوية.
بهذه الطريقة، بعد أن غطى نفسه باللحاف، لن يتمكن أحد من معرفة أن هناك من ينام على السرير.
أثناء سيره على طول شارع كان ممتلئًا، استدار يمينًا وذهب إلى درج في زاوية الشارع.
لقد استخدم سرًا قويًا لإخفاء التنفس!
“نعم.” أومأ عازم. أنزل الستائر ودفع علبة المعكرونة الفورية الموضوعة على الطاولة وانحنى على حافة الطاولة.
منذ أن بدأ ممارسة القوة المقدسة، ارتفعت قوته بمساعدة سلالته المرعبة.
“هل تخطط للتحقيق قبل اتخاذ قرار بشأن موقفك تجاه الحرم المقدس؟” لقد فهم الرجل الملتحي ما كان برج الاقفال السبعة يحاول قوله.
إلى جانب مجال القوة في الحرم المقدس، ربما كانت قوته القتالية الفعلية تعادل اثنين منه.
“نعم.” أومأ عازم. أنزل الستائر ودفع علبة المعكرونة الفورية الموضوعة على الطاولة وانحنى على حافة الطاولة.
ولكن في الوقت نفسه، أصبحت شخصية هذا الزميل أيضًا أكثر كسلاً.
مقر حرم زيلوند المقدس.
“يا لورد الليل يا لورد! لا تختبئ… أستطيع رؤيتك! “
“بالمقارنة مع الطوائف الأخرى، مثل طائفة الألف نعمة، قبل الحرم المقدس، فإن الفرق هو مثل الفرق بين البيضة والحجر. إنهم ليسوا على نفس المستوى على الإطلاق. “
صوت أنثوي خافت طاف ببطء خارج غرفة النوم.
كان عازم يرتدي قميصًا وسروالًا مجعدًا لكن نظيفًا.
“هاها، هذه الخدعة مرة أخرى؟ هل تعتقد أنني سأقع في حبها في كل مرة؟ ساذج! “سخر سيد الليل. لقد كان من النوع الذي لا يستطيع أن يصبح أقوى إلا بالنوم.
بخلاف الموظفين وعائلات المتعاليين، لم يكن هناك سوى الغرباء الذين دخلوا المدينة للتو ولم يجدوا مكانًا للإقامة بعد.
كان طلب العمل منه بمثابة طلب حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المتصور أنهم على الأرجح وضعوا قواتهم الرئيسية هنا. لفتح منطقة جديدة.
“سيد الليل، سيأتي كبير مدربي مجموعة القوات الخاصة لـ زيلوند لزيارتك اليوم. وهذا يتعلق بسمعة الحرم. من الأفضل أن تخرج بسرعة. سيكون قد فات الأوان إذا لم تغادر الآن”، تابع الصوت.
“انها فعلا جميلة. وبصرف النظر عن العوالم الغامضة، لا أعتقد أن أي مكان تجمع آخر سيكون أفضل من هذا. “
“هاها، هل تعتقد أنني غبي؟ من الواضح أن كبير المدربين كان هنا بالأمس! مرة أخرى اليوم؟ أنت تفكر كثيرا. “سخر سيد الليل مرة أخرى.
أظهر وجه عازم الثقة.
علاوة على ذلك، كان لورد الفولاذ، الذي اخترق للتو مستوى بالاتينات، موجودًا هنا أيضًا. لم تكن هناك حاجة له للظهور.
“في الواقع، سبب مجيئي إلى هنا هذه المرة هو أن أطلب منك مساعدتي في التحقيق في القوة الحقيقية وخلفية الحرم!”
“إلى جانب ذلك، حتى لو لم تستيقظ، فلا يزال يتعين عليك تناول الطعام والشراب والذهاب إلى المرحاض، أليس كذلك؟” استمر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يسير في الشارع، كان الأشخاص العاديون الذين رآهم إما يعملون في جامعة باين أو مؤمنين يرتدون الشعار المقدس. أو الطاقم المحيطي لحوض النجمة والقمر.
“لقد مر أكثر من عشرة أيام… لم تذهب إلى المرحاض. هل ستتبرز في بنطالك؟ “
“سيد الليل، سيأتي كبير مدربي مجموعة القوات الخاصة لـ زيلوند لزيارتك اليوم. وهذا يتعلق بسمعة الحرم. من الأفضل أن تخرج بسرعة. سيكون قد فات الأوان إذا لم تغادر الآن”، تابع الصوت.
“هاها، أنت ساذج للغاية. لقد حفرت بالفعل حفرة تحت السرير! الذهاب إلى المرحاض ليس مشكلة! “وقال سيد الليل باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك في هنريكال؟ أعني هنريكال الحالي. “
“هيه، أنت حقا شيطان صغير ذكي.” فجأة ظهر وجه جميل ذو سخرية من الفتحة الموجودة أسفل السرير.
كان طلب العمل منه بمثابة طلب حياته!
##############
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يسير في الشارع، كان الأشخاص العاديون الذين رآهم إما يعملون في جامعة باين أو مؤمنين يرتدون الشعار المقدس. أو الطاقم المحيطي لحوض النجمة والقمر.
“أتمنى لو لم يكن لدي أخ مثلك.” ولوح الرجل الملتحي بيده بتكاسل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات