كمين
الفصل 381. كمين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشارلز برأسه في تشارلز المستقبلي. “بالتأكيد لا مشكلة.”
قال المستقبل تشارلز لتشارلز مع تلميحات من الإحباط الواضح على وجهه: “أسرع. الوقت ينفد منا. سيقود البابا قريبًا ماضينا هنا”. كان نفاد صبره طبيعيا، لأنه قد شهد هذا ثلاث مرات بالفعل.
سووش!
لوح تشارلز بيده اليمنى، وتبعه أفراد الطاقم باستثناء ويستر ومساعد الطباخ والبحارة العاديين. عبس تشارلز عند رؤية نظراتهم المفقودة. ثم شرع في إمساك ويستر من رقبته لسحب الشاب بعيدًا معهم.
ربت تشارلز المستقبلي على الوعاء المطاطي الضخم الذي صنعه الرجال الصلع باستخدام بقايا خاصة. التفت إلى تشارلز، وهو على وشك التحدث، عندما اقترب تشارلز والتقط الوعاء المطاطي الضخم.
قال تشارلز لأفراد الطاقم الآخرين: “اسحب هؤلاء الثلاثة بعيدًا. ليس لدينا وقت نضيعه هنا”. لم يكن أمام تشارلز خيار سوى سحب الأربعة بعيدًا، لأن الجميع سيموتون هنا إذا أضاعوا المزيد من الوقت.
“أنتم يا رفاق لم تموتوا…” قاطعت ضمادات المستقبلي ويستر.
بدا أفراد الطاقم الآخرون مضطربين، لكنهم شرعوا في اتباع أمر تشارلز. في البحر، كان أمر القبطان مطلقًا، وكان بمثابة قاعدة حديدية لأي سفينة.
“أسرع واخرج من هنا! اختبئ وتأكد من أنهم لن يرونك.”
مرعوبًا من موته الوشيك، تلعثم ويستر وهو ينقل كلماته الأخيرة، “ق-ق-قبطان! أخبر عائلتي أنني أحبهم. وآمل أن تتمكن من منحي أمنيتي الأخيرة عند الموت. أتمنى أن تبحث عن والدي. لقد اختفى والدي منذ سنوات عديدة، ولم يختفي بع-”
انكسرت السلسلة على الفور، وبدون أي نفوذ في الهواء، سقط تشارلز الماضي بسرعة على الأرض.
“أنتم يا رفاق لم تموتوا…” قاطعت ضمادات المستقبلي ويستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم يواجهوا أي مشاكل في العثور على إطارات السيارات، وسرعان ما عاد الطاقم ومعهم ثمانية عشر إطارًا للسيارة. اندفع الرجال الصلع التسعة من المجموعة المستقبلية إلى الإطارات وبدأوا في تقطيعها. يبدو أنهم يحتاجون فقط إلى المطاط الخارجي للإطارات.
أشرقت عيون ويستر على الفور في بصيص من الأمل. بعد كل شيء، من يريد أن يموت عندما يستطيع أن يعيش؟ من المرجح أن يختار الجميع العيش إذا كان بإمكانهم الاختيار، ولم يكن ويستر استثناءً.
وسرعان ما وصلت المجموعتان إلى نقطة الكمين. حمل تشارلز وتشارلز المستقبلي الوعاء المطاطي الضخم إلى أعلى شجرة وجلسا على غصن شجرة. لقد أخفتهم مظلة الأشجار القريبة عن الأنظار.
“حقًا؟! مازلت على قيد الحياة؟ أين مستقبلي؟” سأل ويستر بحماس.
قال تشارلز لأفراد الطاقم الآخرين: “اسحب هؤلاء الثلاثة بعيدًا. ليس لدينا وقت نضيعه هنا”. لم يكن أمام تشارلز خيار سوى سحب الأربعة بعيدًا، لأن الجميع سيموتون هنا إذا أضاعوا المزيد من الوقت.
نظرت ضمادات المستقبلي بعيدًا واستمرت في المشي دون أن تقول أي شيء. لا يبدو أنه يريد الكشف عن المزيد من المعلومات لأفراد الطاقم الحاليين.
“اقفز!” أمر المستقبل تشارلز. بعد ذلك، قام كل من المستقبل تشارلز وتشارلز الحاضر بتحريك الوعاء المطاطي الضخم في رؤوسهم نحو الضباب الأسود.
ومع ذلك، فإن كلمات ضمادات المستقبلي قد عززت أفراد الطاقم الأربعة، وتمكنوا أخيرًا من المشي بمفردهم، حيث لم يعودوا خائفين كما كانوا في السابق.
أخيرًا أصبح من المنطقي سبب عدم فعالية برق تشارلز. وتبين أنه كان مسجونا في وعاء ضخم من المطاط. من الواضح أن تشارلز المستقبلي قد أخذ في الاعتبار جميع قدرات تشارلز.
يبدو أنهم يثقون في كلمات ضمادات المستقبلي – لا، كان الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على الشك في كلمات الأول.
بدا أفراد الطاقم الآخرون مضطربين، لكنهم شرعوا في اتباع أمر تشارلز. في البحر، كان أمر القبطان مطلقًا، وكان بمثابة قاعدة حديدية لأي سفينة.
يومض المصباح اليدوي في أيدي أفراد الطاقم وسط الغابة الكثيفة بينما كانت مجموعات المستقبل والحاضر تنسج من خلاله، مما يشكل خطًا مباشرًا للمباني الغريبة التي واجهوها من قبل.
نظر تشارلز إلى قدمي تشارلز المستقبلي ولاحظ أخيرًا وجود الفئران حول الأخير. لسوء الحظ، يبدو أن تشارلز المستقبلي لم يتبق منه سوى بضع عشرات من الفئران.
لم يضيع تشارلز المستقبلي أي وقت والتفت إلى الجميع قائلاً: “الجميع! اذهبوا وابحثوا عن أي إطارات سيارة. لا يهم نوع الإطارات! فقط أسرعوا وابحثوا عن أكبر عدد ممكن من إطارات السيارات!”
عرف تشارلز ما سيأتي، لذلك قرر معرفة المزيد عما لم يكن معروفًا له. التفت إلى المجموعة المستقبلية ورأى أنهم بدوا ممزقين.
لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن سبب اضطرارهم للبحث عن إطارات السيارة، لكنه ألزم طاقمه وأمرهم باتباع أوامر تشارلز المستقبلي.
عرف تشارلز ما سيأتي، لذلك قرر معرفة المزيد عما لم يكن معروفًا له. التفت إلى المجموعة المستقبلية ورأى أنهم بدوا ممزقين.
لحسن الحظ، لم يواجهوا أي مشاكل في العثور على إطارات السيارات، وسرعان ما عاد الطاقم ومعهم ثمانية عشر إطارًا للسيارة. اندفع الرجال الصلع التسعة من المجموعة المستقبلية إلى الإطارات وبدأوا في تقطيعها. يبدو أنهم يحتاجون فقط إلى المطاط الخارجي للإطارات.
الفصل 381. كمين
قام أحد الرجال الصلع التسعة من مجموعة المستقبل بإخراج ترس أحمر بحجم كف اليد وقدمه إلى النسخة الحالية من نفسه قائلاً: “يا أنا، تعال وساعدني في الاستفادة من قوة هذا الترس الأحمر. وسنقوم تحويل هذه الأوراق إلى وعاء مطاطي كبير.”
نظر تشارلز إلى قدمي تشارلز المستقبلي ولاحظ أخيرًا وجود الفئران حول الأخير. لسوء الحظ، يبدو أن تشارلز المستقبلي لم يتبق منه سوى بضع عشرات من الفئران.
رأى تشارلز الصفائح المطاطية تتحول إلى ما يشبه وعاء مطاطي ضخم، وفهم على الفور السبب وراء قرارهم بصنع مثل هذا الوعاء الكبير من المطاط.
بعد ذلك مباشرة، ظهر رجلان أصلعان متطابقان واستخدما نفس الآثار الخاصة في وقت سابق لتسييل الوعاء المطاطي الضخم على الفور. تحول الوعاء المطاطي الضخم إلى مادة شبه سائلة تتلوى كما لو كانت حية، وتلف تشارلز في احتضان دافئ.
أخيرًا أصبح من المنطقي سبب عدم فعالية برق تشارلز. وتبين أنه كان مسجونا في وعاء ضخم من المطاط. من الواضح أن تشارلز المستقبلي قد أخذ في الاعتبار جميع قدرات تشارلز.
رفع تشارلز الماضي يده اليسرى وأطلق خطافه على جذع شجرة طويل القامة. ثم استخدم خطاف التصارع كأرجوحة ليشق طريقه عبر الغابة الكثيفة مثل طرزان.
عرف تشارلز ما سيأتي، لذلك قرر معرفة المزيد عما لم يكن معروفًا له. التفت إلى المجموعة المستقبلية ورأى أنهم بدوا ممزقين.
يبدو أنهم يثقون في كلمات ضمادات المستقبلي – لا، كان الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على الشك في كلمات الأول.
لم يتم العثور على الإمدادات التي كان من المفترض أن تكون على ظهور أفراد الطاقم، بل وكان أربعة من أفراد الطاقم في عداد المفقودين. أظهرت كل الدلائل لتشارلز أن مستقبله قد شهد معركة شاقة.
“اقفز!” أمر المستقبل تشارلز. بعد ذلك، قام كل من المستقبل تشارلز وتشارلز الحاضر بتحريك الوعاء المطاطي الضخم في رؤوسهم نحو الضباب الأسود.
أين سأذهب بعد هذا؟ ما الذي سأختبره أيضًا؟ ألا ينبغي أن أعود إلى السفينة على الفور؟ فكر تشارلز وهو يشعر بعدم الارتياح أكثر فأكثر مع مرور الوقت.
“أنتم يا رفاق لم تموتوا…” قاطعت ضمادات المستقبلي ويستر.
تشارلز لم يسأل تشارلز المستقبلي. حقيقة أن تشارلز المستقبلي لم يسبقه في المطاردة تعني أن تشارلز المستقبلي قرر عدم سؤاله أيضًا، مما يعني أن تشارلز لا يستطيع أن يسأل تشارلز المستقبلي، لأنه لا يستطيع فعل أي شيء خارج الحلقة المغلقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم استدار تشارلز وبدأ بالسير نحو الغابة الكثيفة. “أعلم ما سيحدث بعد ذلك. سننصب كمينًا لشخصيتي السابقة، ثم سنرميه على ذلك السطح.”
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على الأمر، سارعت المجموعات المستقبلية والحالية إلى الغابة الكثيفة. أعطى المستقبل تشارلز بعض التعليمات للفئران قبل اللحاق بالمجموعتين وتعيين التعليمات لأفراد طاقم المجموعتين.
نزلت شخصية غامضة، لتنبيه الجميع على الفور.
نظر تشارلز إلى قدمي تشارلز المستقبلي ولاحظ أخيرًا وجود الفئران حول الأخير. لسوء الحظ، يبدو أن تشارلز المستقبلي لم يتبق منه سوى بضع عشرات من الفئران.
ألقى تشارلز سلاحه عند إلقاء نظرة فاحصة على الشخصية الغامضة. لم تكن الشخصية الغامضة سوى البابا المستقبلي الذي كان يرتدي ملابس سوداء. “شخصيتي المستقبلية تقف بالفعل على تلك القمة الصغيرة. كيف هي استعداداتك؟”
صرير! صرير! صرير!
ربت تشارلز المستقبلي على الوعاء المطاطي الضخم الذي صنعه الرجال الصلع باستخدام بقايا خاصة. التفت إلى تشارلز، وهو على وشك التحدث، عندما اقترب تشارلز والتقط الوعاء المطاطي الضخم.
بعد ذلك مباشرة، ظهر رجلان أصلعان متطابقان واستخدما نفس الآثار الخاصة في وقت سابق لتسييل الوعاء المطاطي الضخم على الفور. تحول الوعاء المطاطي الضخم إلى مادة شبه سائلة تتلوى كما لو كانت حية، وتلف تشارلز في احتضان دافئ.
ثم استدار تشارلز وبدأ بالسير نحو الغابة الكثيفة. “أعلم ما سيحدث بعد ذلك. سننصب كمينًا لشخصيتي السابقة، ثم سنرميه على ذلك السطح.”
لم يواجه أفراد الطاقم في كلتا المجموعتين أي مشاكل في حفظ الخطوات، كما فعلوا جميعًا من قبل. ظل تشارلز هادئًا بجانب تشارلز المستقبلي أثناء حفظ كلمات الأخير. كان يعلم أنه سيتعين عليه أن يكرر نفس الكلمات لنفسه قريبًا، لذلك كان عليه أن يحفظها ليخطئ في جانب الحذر.
أجاب تشارلز المستقبلي: “هذه هي التفاصيل. أيضًا، أعطني الفئران الخاصة بك. لقد فقدت الكثير منها”.
نظر تشارلز إلى قدمي تشارلز المستقبلي ولاحظ أخيرًا وجود الفئران حول الأخير. لسوء الحظ، يبدو أن تشارلز المستقبلي لم يتبق منه سوى بضع عشرات من الفئران.
“أنتم يا رفاق لم تموتوا…” قاطعت ضمادات المستقبلي ويستر.
أومأ تشارلز برأسه في تشارلز المستقبلي. “بالتأكيد لا مشكلة.”
رفع تشارلز الماضي يده اليسرى وأطلق خطافه على جذع شجرة طويل القامة. ثم استخدم خطاف التصارع كأرجوحة ليشق طريقه عبر الغابة الكثيفة مثل طرزان.
عندها أدرك أن الصرير المزعج الذي صدر في وقت سابق لم يأت من فئرانه بل من فئران تشارلز المستقبلي.
“أنتم يا رفاق لم تموتوا…” قاطعت ضمادات المستقبلي ويستر.
انفجار! انفجار! انفجار!
يومض المصباح اليدوي في أيدي أفراد الطاقم وسط الغابة الكثيفة بينما كانت مجموعات المستقبل والحاضر تنسج من خلاله، مما يشكل خطًا مباشرًا للمباني الغريبة التي واجهوها من قبل.
ترددت فجأة ثلاث طلقات نارية في الغابة الكثيفة. أصبح تشارلز متوترًا بعض الشيء في ذلك الوقت. بعد لحظات، بدأ تشارلز الماضي بالنزول إلى قمة التل الصغيرة.
قال المستقبل تشارلز لتشارلز مع تلميحات من الإحباط الواضح على وجهه: “أسرع. الوقت ينفد منا. سيقود البابا قريبًا ماضينا هنا”. كان نفاد صبره طبيعيا، لأنه قد شهد هذا ثلاث مرات بالفعل.
“أسرع واخرج من هنا! اختبئ وتأكد من أنهم لن يرونك.”
بناء على الأمر، سارعت المجموعات المستقبلية والحالية إلى الغابة الكثيفة. أعطى المستقبل تشارلز بعض التعليمات للفئران قبل اللحاق بالمجموعتين وتعيين التعليمات لأفراد طاقم المجموعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم العثور على الإمدادات التي كان من المفترض أن تكون على ظهور أفراد الطاقم، بل وكان أربعة من أفراد الطاقم في عداد المفقودين. أظهرت كل الدلائل لتشارلز أن مستقبله قد شهد معركة شاقة.
لم يواجه أفراد الطاقم في كلتا المجموعتين أي مشاكل في حفظ الخطوات، كما فعلوا جميعًا من قبل. ظل تشارلز هادئًا بجانب تشارلز المستقبلي أثناء حفظ كلمات الأخير. كان يعلم أنه سيتعين عليه أن يكرر نفس الكلمات لنفسه قريبًا، لذلك كان عليه أن يحفظها ليخطئ في جانب الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم يواجهوا أي مشاكل في العثور على إطارات السيارات، وسرعان ما عاد الطاقم ومعهم ثمانية عشر إطارًا للسيارة. اندفع الرجال الصلع التسعة من المجموعة المستقبلية إلى الإطارات وبدأوا في تقطيعها. يبدو أنهم يحتاجون فقط إلى المطاط الخارجي للإطارات.
وسرعان ما وصلت المجموعتان إلى نقطة الكمين. حمل تشارلز وتشارلز المستقبلي الوعاء المطاطي الضخم إلى أعلى شجرة وجلسا على غصن شجرة. لقد أخفتهم مظلة الأشجار القريبة عن الأنظار.
في الوقت نفسه، ظهر ديب المستقبلي الذي حجبه الضباب الأسود عن الأنظار من كومة من الأوراق وقطع سلسلة خطاف تصارع الماضي تشارلز، والتي اخترقت جذع شجرة.
وسرعان ما اتخذ أفراد الطاقم الآخرون مواقعهم أيضًا، وحتى البابا الحالي كان يرتدي ملابس سوداء بالكامل، وعلى استعداد للعمل مع البابا المستقبلي ضد البابا الماضي.
لوح تشارلز بيده اليمنى، وتبعه أفراد الطاقم باستثناء ويستر ومساعد الطباخ والبحارة العاديين. عبس تشارلز عند رؤية نظراتهم المفقودة. ثم شرع في إمساك ويستر من رقبته لسحب الشاب بعيدًا معهم.
في هذه الأثناء، غادر أفراد الطاقم بسرعة الغابة الكثيفة تحت قيادة ضمادات المستقبلي، غير القادرين على المساعدة.
سووش!
“ألم تكن الضمادات مستلقية في وقت سابق؟ هل لا يزال ويستر وأفراد الطاقم الآخرون على قيد الحياة؟” سأل تشارلز، وقد فشل في حبس فضوله.
رفع تشارلز الماضي يده اليسرى وأطلق خطافه على جذع شجرة طويل القامة. ثم استخدم خطاف التصارع كأرجوحة ليشق طريقه عبر الغابة الكثيفة مثل طرزان.
كان تعبير تشارلز المستقبلي معقدًا عندما أجاب: “لا تسأل. ستكتشف ذلك قريبًا بما فيه الكفاية، على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن كلمات ضمادات المستقبلي قد عززت أفراد الطاقم الأربعة، وتمكنوا أخيرًا من المشي بمفردهم، حيث لم يعودوا خائفين كما كانوا في السابق.
صرير! صرير! صرير!
لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن سبب اضطرارهم للبحث عن إطارات السيارة، لكنه ألزم طاقمه وأمرهم باتباع أوامر تشارلز المستقبلي.
انتشرت في الهواء صرير الفئران المحموم، وبدأ قلب تشارلز ينبض بشكل أسرع بسبب الضوضاء. وسرعان ما اندفعت مجموعة من الفئران إلى الغابة الكثيفة، وتبعهم تشارلز الماضي عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعوبًا من موته الوشيك، تلعثم ويستر وهو ينقل كلماته الأخيرة، “ق-ق-قبطان! أخبر عائلتي أنني أحبهم. وآمل أن تتمكن من منحي أمنيتي الأخيرة عند الموت. أتمنى أن تبحث عن والدي. لقد اختفى والدي منذ سنوات عديدة، ولم يختفي بع-”
رفع تشارلز الماضي يده اليسرى وأطلق خطافه على جذع شجرة طويل القامة. ثم استخدم خطاف التصارع كأرجوحة ليشق طريقه عبر الغابة الكثيفة مثل طرزان.
يبدو أنهم يثقون في كلمات ضمادات المستقبلي – لا، كان الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على الشك في كلمات الأول.
في اللحظة التي تجاوز فيها تشارلز الماضي مجموعات المستقبل والحاضر، قام رجل أصلع يتربص في الوحل بعصر المكعب الأسود في يده. ظهر ضباب أسود على الفور وغلف ماضي تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعوبًا من موته الوشيك، تلعثم ويستر وهو ينقل كلماته الأخيرة، “ق-ق-قبطان! أخبر عائلتي أنني أحبهم. وآمل أن تتمكن من منحي أمنيتي الأخيرة عند الموت. أتمنى أن تبحث عن والدي. لقد اختفى والدي منذ سنوات عديدة، ولم يختفي بع-”
في الوقت نفسه، ظهر ديب المستقبلي الذي حجبه الضباب الأسود عن الأنظار من كومة من الأوراق وقطع سلسلة خطاف تصارع الماضي تشارلز، والتي اخترقت جذع شجرة.
نظرت ضمادات المستقبلي بعيدًا واستمرت في المشي دون أن تقول أي شيء. لا يبدو أنه يريد الكشف عن المزيد من المعلومات لأفراد الطاقم الحاليين.
انكسرت السلسلة على الفور، وبدون أي نفوذ في الهواء، سقط تشارلز الماضي بسرعة على الأرض.
قال المستقبل تشارلز لتشارلز مع تلميحات من الإحباط الواضح على وجهه: “أسرع. الوقت ينفد منا. سيقود البابا قريبًا ماضينا هنا”. كان نفاد صبره طبيعيا، لأنه قد شهد هذا ثلاث مرات بالفعل.
“اقفز!” أمر المستقبل تشارلز. بعد ذلك، قام كل من المستقبل تشارلز وتشارلز الحاضر بتحريك الوعاء المطاطي الضخم في رؤوسهم نحو الضباب الأسود.
انكسرت السلسلة على الفور، وبدون أي نفوذ في الهواء، سقط تشارلز الماضي بسرعة على الأرض.
بعد ذلك مباشرة، ظهر رجلان أصلعان متطابقان واستخدما نفس الآثار الخاصة في وقت سابق لتسييل الوعاء المطاطي الضخم على الفور. تحول الوعاء المطاطي الضخم إلى مادة شبه سائلة تتلوى كما لو كانت حية، وتلف تشارلز في احتضان دافئ.
تشارلز لم يسأل تشارلز المستقبلي. حقيقة أن تشارلز المستقبلي لم يسبقه في المطاردة تعني أن تشارلز المستقبلي قرر عدم سؤاله أيضًا، مما يعني أن تشارلز لا يستطيع أن يسأل تشارلز المستقبلي، لأنه لا يستطيع فعل أي شيء خارج الحلقة المغلقة.
فصل تعبت وأنا أترجمه…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم يواجهوا أي مشاكل في العثور على إطارات السيارات، وسرعان ما عاد الطاقم ومعهم ثمانية عشر إطارًا للسيارة. اندفع الرجال الصلع التسعة من المجموعة المستقبلية إلى الإطارات وبدأوا في تقطيعها. يبدو أنهم يحتاجون فقط إلى المطاط الخارجي للإطارات.
إذا في أي خطأ اخبروني تحت…
قال المستقبل تشارلز لتشارلز مع تلميحات من الإحباط الواضح على وجهه: “أسرع. الوقت ينفد منا. سيقود البابا قريبًا ماضينا هنا”. كان نفاد صبره طبيعيا، لأنه قد شهد هذا ثلاث مرات بالفعل.
#Stephan
أين سأذهب بعد هذا؟ ما الذي سأختبره أيضًا؟ ألا ينبغي أن أعود إلى السفينة على الفور؟ فكر تشارلز وهو يشعر بعدم الارتياح أكثر فأكثر مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تجاوز فيها تشارلز الماضي مجموعات المستقبل والحاضر، قام رجل أصلع يتربص في الوحل بعصر المكعب الأسود في يده. ظهر ضباب أسود على الفور وغلف ماضي تشارلز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات