رغبة الخلود
في مكان ما على وجه الأرض، داخل غرفة فسيحة مليئة بالمعدات الطبية عالية التقنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلت على هذا العبد البشري بسعر منخفض، لكنه بدا مرنًا تمامًا لكونه إنسانًا، وقد نجا من هذا النوع من عملية الزرع، إنها حقًا عينة نادرة لكونه إنسانًا.”
في وسط الغرفة يوجد سرير مستشفى عالي التقنية ملحق به جميع أنواع الآلات الصيدلانية، وعلى السرير المريح يرقد رجل عجوز نحيل، مليئ بالتجاعيد يتنفس بصوت ضعيف بمساعدة جهاز التنفس الصناعي.
على الرغم من أنه كان يعتقد أن الموت أفضل من العيش وما إلى ذلك، إلا أنه لا يزال لا يريد أن يموت عندما يتعلق الأمر بذلك، لم يكن جاهزًا وربما لن يكون كذلك أبدًا، لقد أراد فقط أن يأخذ كل نفس قبل أن يستسلم جسده من تلقاء نفسه ولا تعمل عليه المزيد من الآلات أو الأدوية.
وبصعوبة بالغة، فتح الرجل العجوز جفنيه المرتعشتين، وكشف عن زوج من العينان الغامضين
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هممم… مثير جدًا للاهتمام، لم تكن التجربة فاشلة تمامًا على كل حال، بدأ القلب الجديد لهذا الخاضع للاختبار ينبض بعد عشر ثوانٍ من عملية الزرع.”
يحدق الرجل العجوز بلا هدف في السقف الأبيض في حالة ذهول كما لو كان مستغرقًا في التفكير، أو أنه منهك فقط…
‘تنهد… لا أستطيع حتى أن أتذكر المدة التي قضيتها في هذه الغرفة البيضاء… ايام؟
‘تنهد… لا أستطيع حتى أن أتذكر المدة التي قضيتها في هذه الغرفة البيضاء… ايام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سنة’؟
‘ولكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟! هل اكتشف هؤلاء العلماء عقارًا معجزة واشتراه لي ابني؟’
‘عقد من الزمن’؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سنة’؟
‘اتذكر فقط خوفي من الموت ثم… وبعد ذلك… ثم… تنهد… ليس لدي سوى ذكرى غامضة عن استخدام ثروتي الهائلة ونفوذي لإنشاء هذه الغرفة حتى أتمكن من العيش لأطول فترة ممكنة.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هممم… مثير جدًا للاهتمام، لم تكن التجربة فاشلة تمامًا على كل حال، بدأ القلب الجديد لهذا الخاضع للاختبار ينبض بعد عشر ثوانٍ من عملية الزرع.”
‘لكن العيش بهذه الطريقة ليس حياة على الإطلاق… لا أستطيع سوى التنفس والنوم، لم أعد أستطيع الاستمتاع بالطعام أو حتى الماء… لا امرأة، لا أشرب، لا أمشي، أتكلم… لا شيء.’
‘لكن العيش بهذه الطريقة ليس حياة على الإطلاق… لا أستطيع سوى التنفس والنوم، لم أعد أستطيع الاستمتاع بالطعام أو حتى الماء… لا امرأة، لا أشرب، لا أمشي، أتكلم… لا شيء.’
‘الأصدقاء؟… نعم أصدقائي… هل ما زالوا على قيد الحياة؟ لا أستطيع حتى أن أتذكر وجوههم أو أسمائهم، فقط ليام هو الذي يقرع الجرس، لكن لا أستطيع تذكر أي شيء.’
‘تنهد… لا أستطيع حتى أن أتذكر المدة التي قضيتها في هذه الغرفة البيضاء… ايام؟
‘العائلة… نعم، أتذكر أن زوجتي ماتت قبل عام من قراري بإنشاء هذه الغرفة، بعد ذلك، كل شيء ضبابي، أتذكر أن لدي أبناء، لكن لماذا لم يأتوا لرؤيتي بعد الآن؟’
حتى لو كان لديه عقلية رجل عمره قرن من الزمان ورأى كل شيء تقريبًا في حياته الماضية، كان لا يزال من الصعب استيعاب ذلك.
‘حسنًا، أتمنى أن يكونوا سعداء، لقد تركت لهم ما يكفي ليعيشوا مثل الأباطرة… سيكون من الجيد لو تمكنت من رؤية وجوههم قبل أن أواجه نهايتي، رغم ذلك…’
‘مهما حققنا، ومهما جمعنا من ثروة، وقوة، ومكانة، وحب، وخيانة، وملذات دنيوية… كل شيء سينتهي في النهاية مع الشيخوخة، وأخيراً، ندخل في أحضان الموت…’
‘لماذا علينا أن نموت، في نهاية المطاف؟ ألا يمكننا أن نعيش إلى الأبد مع أحبائنا؟ لماذا حياتنا هشة ورخيصة إلى هذه الدرجة؟ لماذا ولدنا إذا كان علينا أن نموت في المقام الأول؟’
ومع ذلك، عندما فُتحت جفنا جاكوب أخيرًا، اندهش وغير مصدق لأنه يستطيع الرؤية بوضوح، على عكس ما كان عليه من قبل عندما كان كل شيء غائمًا بإمكانه أن يرى بوضوح كما في ريعان شبابه، أو حتى بشكل أكثر وضوحًا.
‘مهما حققنا، ومهما جمعنا من ثروة، وقوة، ومكانة، وحب، وخيانة، وملذات دنيوية… كل شيء سينتهي في النهاية مع الشيخوخة، وأخيراً، ندخل في أحضان الموت…’
‘انتظر لحظة؟ لماذا لم يعد دماغي يؤلمني؟ لماذا لم أعد أشعر بالنعاس بسبب كل تلك الأدوية؟’
‘لا شيء يهم في النهاية، رحلتنا القصيرة التي تسمى الحياة ستنتهي في النهاية دون أن نصل إلى أي مكان، يمكننا إما أن نمهد الطريق للآخرين الذين يأتون بعدنا أو أن نفعل العكس تمامًا بعدم القيام بأي شيء.’
‘لماذا علينا أن نموت، في نهاية المطاف؟ ألا يمكننا أن نعيش إلى الأبد مع أحبائنا؟ لماذا حياتنا هشة ورخيصة إلى هذه الدرجة؟ لماذا ولدنا إذا كان علينا أن نموت في المقام الأول؟’
‘سوف يحل الناس محل الناس؛ سيتم صنع ذكريات جديدة بينما سيتم تحويل الذكريات القديمة إلى تاريخ، لا شيء يمكن أن يدوم إلى الأبد، لذا عش على أكمل وجه بينما يدوم…’
‘ولكن إذا سألت عن الأمنية الأخيرة لشخص يحتضر، فأنا لا أعرف شيئًا عن الآخرين، لكنني أريد أن أعيش يومًا آخر ولا أريد أن أموت’
‘ولكن إذا سألت عن الأمنية الأخيرة لشخص يحتضر، فأنا لا أعرف شيئًا عن الآخرين، لكنني أريد أن أعيش يومًا آخر ولا أريد أن أموت’
جاكوب لا يزال لا يعرف لقد كانت مجرد بداية معاناته ورحلته الوحشية غير المرغوب فيها نحو “الخلود” الذي أراده بشدة!
‘تمامًا مثل كل تلك الأوهام، أريد أن أصبح… خالدًا، وبعد تجربة الواقع القاسي للشيخوخة وتركي وحيدًا لأتعفن في هذه الغرفة بينما أعيش باستمرار في خوف من الموت في الثانية التالية… سأتخلى عن أي شيء لذلك… أي شيء!’
أما بالنسبة لتجربته الأولى في هذا المكان الغامض، فقد استيقظ لمدة خمس ثوانٍ فقط قبل أن يشهد “تشريحه” ويفقد وعيه بسبب الألم المطلق والصدمة والرعب.
يغرق صامتا، ولكن فجأة لاحظ الرجل العجوز شيئا غريبا.
‘ولكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟! هل اكتشف هؤلاء العلماء عقارًا معجزة واشتراه لي ابني؟’
‘انتظر لحظة؟ لماذا لم يعد دماغي يؤلمني؟ لماذا لم أعد أشعر بالنعاس بسبب كل تلك الأدوية؟’
صرخ بأعلى رئتيه قبل أن تتدحرج عيناه إلى الأعلى، ويفقد وعيه.
‘في السابق، لم أكن أستطيع الاستيقاظ لمدة خمس دقائق على الأرجح، وكلما فكرت، بدأ عقلي يؤلمني، لكن هذا لم يحدث هذه المرة، ولكن، أوه، أصبحت ذكرياتي أكثر وضوحًا فجأة… اسمي… اسمي جاكوب ستيف!’
‘الأصدقاء؟… نعم أصدقائي… هل ما زالوا على قيد الحياة؟ لا أستطيع حتى أن أتذكر وجوههم أو أسمائهم، فقط ليام هو الذي يقرع الجرس، لكن لا أستطيع تذكر أي شيء.’
‘ولكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟! هل اكتشف هؤلاء العلماء عقارًا معجزة واشتراه لي ابني؟’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هممم… مثير جدًا للاهتمام، لم تكن التجربة فاشلة تمامًا على كل حال، بدأ القلب الجديد لهذا الخاضع للاختبار ينبض بعد عشر ثوانٍ من عملية الزرع.”
‘لذلك، هؤلاء الأوغاد لم ينسوا رجلهم العجوز بعد كل شيء، هيه، الدم في الواقع أكثر سمكا من الماء، ولكن لماذا كل شيء مظلم؟ هل كان هذا الدواء يعمل فقط على عقلي ولكن ليس على عيني؟’
حتى لو كان لديه عقلية رجل عمره قرن من الزمان ورأى كل شيء تقريبًا في حياته الماضية، كان لا يزال من الصعب استيعاب ذلك.
‘تنهد… إنها لا تزال أفضل بكثير من حالتي السابقة، رغم ذلك، ولكن لا يزال يتعين علي أن أموت في النهاية، إن لم يكن اليوم، فغدًا’
في هذه اللحظة، سمع جاكوب صوتًا أجنبيًا أجشًا لأول مرة منذ فترة طويلة.
أما بالنسبة لتجربته الأولى في هذا المكان الغامض، فقد استيقظ لمدة خمس ثوانٍ فقط قبل أن يشهد “تشريحه” ويفقد وعيه بسبب الألم المطلق والصدمة والرعب.
“هممم… مثير جدًا للاهتمام، لم تكن التجربة فاشلة تمامًا على كل حال، بدأ القلب الجديد لهذا الخاضع للاختبار ينبض بعد عشر ثوانٍ من عملية الزرع.”
وبصعوبة بالغة، فتح الرجل العجوز جفنيه المرتعشتين، وكشف عن زوج من العينان الغامضين
اندهش جاكوب عندما سمع هذه الغمغمة لأن هذه اللغة جديدة وأجنبية تماما، لكنه يفهمها وكأنها لغته الأم.
‘الأصدقاء؟… نعم أصدقائي… هل ما زالوا على قيد الحياة؟ لا أستطيع حتى أن أتذكر وجوههم أو أسمائهم، فقط ليام هو الذي يقرع الجرس، لكن لا أستطيع تذكر أي شيء.’
بقدر ما يستطيع أن يتذكر، لم يتعلم هذا النوع من اللغة من قبل، ومع ذلك، كان أكثر حيرة بشأن ما سمعه للتو.
♤♤♤
‘إذن، هم الآن يجربون علي؟! من هو الوغد الذي سمح لهم بمعاملة جثة هذا الرجل العجوز كفأر مختبر؟ هل كان ويليام أم رايان؟ زين الصغير لن يفعل هذا بي أبداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلت على هذا العبد البشري بسعر منخفض، لكنه بدا مرنًا تمامًا لكونه إنسانًا، وقد نجا من هذا النوع من عملية الزرع، إنها حقًا عينة نادرة لكونه إنسانًا.”
غضب جاكوب وهو يلعن أبنائه، ‘حتى هؤلاء الأوغاد يجرؤون على تغيير قلبي دون حتى اعتباري، اللعنة، أي دجال هذا؟! إذا استعدت وعيي، فستموت أيها الدجال!’
‘ولكن إذا سألت عن الأمنية الأخيرة لشخص يحتضر، فأنا لا أعرف شيئًا عن الآخرين، لكنني أريد أن أعيش يومًا آخر ولا أريد أن أموت’
ومع ذلك، فإن الكلمات التالية لنفس الصوت الأجش صدمته تمامًا
‘انتظر لحظة؟ لماذا لم يعد دماغي يؤلمني؟ لماذا لم أعد أشعر بالنعاس بسبب كل تلك الأدوية؟’
“لقد حصلت على هذا العبد البشري بسعر منخفض، لكنه بدا مرنًا تمامًا لكونه إنسانًا، وقد نجا من هذا النوع من عملية الزرع، إنها حقًا عينة نادرة لكونه إنسانًا.”
وبصعوبة بالغة، فتح الرجل العجوز جفنيه المرتعشتين، وكشف عن زوج من العينان الغامضين
شعر فجأة… لا… عرف أن هناك خطأً ما في هذا الدجال، ‘هل هو دجال مجنون؟!، إنه يتحدث عن العبيد والبشر وكأنه يعيش في خيال ما، أي نوع من العامل المجنون الذي سلمني إليه هؤلاء الأوغاد!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سنة’؟
وسرعان ما شعر بجسده مرة أخرى وحاول فتح عينيه بكل قوة لأنه أراد أن يخرج من غرفته في أسرع وقت ممكن قبل أن يقتله حقًا.
غضب جاكوب وهو يلعن أبنائه، ‘حتى هؤلاء الأوغاد يجرؤون على تغيير قلبي دون حتى اعتباري، اللعنة، أي دجال هذا؟! إذا استعدت وعيي، فستموت أيها الدجال!’
على الرغم من أنه كان يعتقد أن الموت أفضل من العيش وما إلى ذلك، إلا أنه لا يزال لا يريد أن يموت عندما يتعلق الأمر بذلك، لم يكن جاهزًا وربما لن يكون كذلك أبدًا، لقد أراد فقط أن يأخذ كل نفس قبل أن يستسلم جسده من تلقاء نفسه ولا تعمل عليه المزيد من الآلات أو الأدوية.
‘ولكن إذا سألت عن الأمنية الأخيرة لشخص يحتضر، فأنا لا أعرف شيئًا عن الآخرين، لكنني أريد أن أعيش يومًا آخر ولا أريد أن أموت’
ومع ذلك، عندما فُتحت جفنا جاكوب أخيرًا، اندهش وغير مصدق لأنه يستطيع الرؤية بوضوح، على عكس ما كان عليه من قبل عندما كان كل شيء غائمًا بإمكانه أن يرى بوضوح كما في ريعان شبابه، أو حتى بشكل أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش جاكوب عندما سمع هذه الغمغمة لأن هذه اللغة جديدة وأجنبية تماما، لكنه يفهمها وكأنها لغته الأم.
“ربما لم يكن هذا دجلا بعد كل شيئ….”
‘لكن العيش بهذه الطريقة ليس حياة على الإطلاق… لا أستطيع سوى التنفس والنوم، لم أعد أستطيع الاستمتاع بالطعام أو حتى الماء… لا امرأة، لا أشرب، لا أمشي، أتكلم… لا شيء.’
لكن فرحته لم تدم طويلا، إذ اتسعت عيناه في رعب، لأنه رأى جذعه كله مفتوحا مثل الأبواب، ويمكن للمرء أن يرى كل عضو وعرق بوضوح.
‘عقد من الزمن’؟
“آههههههههههههههههههههههههههههههههههه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هذا جاكوب ستيف، رجل عجوز توفي عن عمر يناهز 116 عامًا.
صرخ بأعلى رئتيه قبل أن تتدحرج عيناه إلى الأعلى، ويفقد وعيه.
‘لكن العيش بهذه الطريقة ليس حياة على الإطلاق… لا أستطيع سوى التنفس والنوم، لم أعد أستطيع الاستمتاع بالطعام أو حتى الماء… لا امرأة، لا أشرب، لا أمشي، أتكلم… لا شيء.’
♤♤♤
حتى لو كان لديه عقلية رجل عمره قرن من الزمان ورأى كل شيء تقريبًا في حياته الماضية، كان لا يزال من الصعب استيعاب ذلك.
إذن، هذا جاكوب ستيف، رجل عجوز توفي عن عمر يناهز 116 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يحل الناس محل الناس؛ سيتم صنع ذكريات جديدة بينما سيتم تحويل الذكريات القديمة إلى تاريخ، لا شيء يمكن أن يدوم إلى الأبد، لذا عش على أكمل وجه بينما يدوم…’
بعد أن عاش على الآلات والأدوية لمدة 20 عامًا، لم يتمكن قلبه أخيرًا من تحملها وفشل، لم يشعر بأي شيء بسبب التخدير القوي في نظامه وتم تجسيده دون علم!
جاكوب لا يزال لا يعرف لقد كانت مجرد بداية معاناته ورحلته الوحشية غير المرغوب فيها نحو “الخلود” الذي أراده بشدة!
أما بالنسبة لتجربته الأولى في هذا المكان الغامض، فقد استيقظ لمدة خمس ثوانٍ فقط قبل أن يشهد “تشريحه” ويفقد وعيه بسبب الألم المطلق والصدمة والرعب.
‘عقد من الزمن’؟
حتى لو كان لديه عقلية رجل عمره قرن من الزمان ورأى كل شيء تقريبًا في حياته الماضية، كان لا يزال من الصعب استيعاب ذلك.
‘لذلك، هؤلاء الأوغاد لم ينسوا رجلهم العجوز بعد كل شيء، هيه، الدم في الواقع أكثر سمكا من الماء، ولكن لماذا كل شيء مظلم؟ هل كان هذا الدواء يعمل فقط على عقلي ولكن ليس على عيني؟’
جاكوب لا يزال لا يعرف لقد كانت مجرد بداية معاناته ورحلته الوحشية غير المرغوب فيها نحو “الخلود” الذي أراده بشدة!
‘عقد من الزمن’؟
جاكوب لا يزال لا يعرف لقد كانت مجرد بداية معاناته ورحلته الوحشية غير المرغوب فيها نحو “الخلود” الذي أراده بشدة!
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هذا جاكوب ستيف، رجل عجوز توفي عن عمر يناهز 116 عامًا.
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
