سيد إمبراطورية يان الشمالية
“محتال؟” تجعدت حواجب مي تشانجسو الطويلة.
“إن مهارة المبارزة الشهيرة في توبا حادة حقًا مثل رياح الصحراء، وقوية مثل أمواج البحر ” أثنى مينج تشي بشكل رسمي، لكن نبرته أصبحت باردة مرة أخرى كما قال ” لكن لا يزال يتعين على الجنرال توبا الإجابة السؤال الذي طرحته من قبل – لماذا أتيت إلى هنا عاصمة أمتنا؟ “
“تقصد بايلي تشي؟” على الرغم من أن مينج تشي يعرف الحقيقة وراء اختفاء بايلي تشي، إلا أن وجهه لم يظهر أي علامة على ذلك ” إنه يمشي على قدمين، كيف لنا أن نعرف أين ذهب؟ إذا شعر الجنرال توبا أن له الحق في طلب تفسير من بلدنا، فلماذا لا تأتي بأوراق اعتماد دبلوماسي وتسأل بصراحة؟ “
سقطت نظرة توبا هان الباردة على مي تشانجسو، حيث أجاب: “جاء مبعوثو بلدي بنية طيبة لطلب الزواج، لكن الآن أحد أقوى محاربينا قد اختفى، هل قدمت لنا أمتك النبيلة تفسيرًا؟”
“محتال؟” تجعدت حواجب مي تشانجسو الطويلة.
“تقصد بايلي تشي؟” على الرغم من أن مينج تشي يعرف الحقيقة وراء اختفاء بايلي تشي، إلا أن وجهه لم يظهر أي علامة على ذلك ” إنه يمشي على قدمين، كيف لنا أن نعرف أين ذهب؟ إذا شعر الجنرال توبا أن له الحق في طلب تفسير من بلدنا، فلماذا لا تأتي بأوراق اعتماد دبلوماسي وتسأل بصراحة؟ “
بالتفكير في عمق دهاء شي يو، لدرجة أنه يستخدم بقسوة حتى الابن الذي أحبه كثيرًا، مرت قشعريرة في قلب مي تشانجسو، والآن، في مواجهة أسئلة شي بي، أصبح دافئًا في كلماته.
” دائمًا خطباء ماهرين، أنتم شعب دا لييانج، لا فائدة من مثل هذه الأسئلة. أردت فقط أن أحضر لأرى أي نوع من الأشخاص يمكن أن يجعل بايلي تشي يخجل من العودة إلى بلده “.
“لقد كلفني القائد بمهمة أخرى صعبة“. رأى مي تشانجسو تعبير توبا هان في لمحة وفهم سبب دهشته، ولم يستطع إلا الابتسام، لكنه واصل ” لقد كسر سيف الجنرال توبا سقف العربة فقط ولم يؤذي أي شخص، وقد بذل قصارى جهده عدم إيذاء الخدم والحراس، واختيار عدم استخدام أي من هجمات قاتلة، مما يدل على أنه لم يكن لديه نية لإحداث أي مشكلة حقيقية، ولكن فيما يتعلق بمسألة بايلي تشي، فأنا لا أعرف شيئًا حقًا، وإذا قرر بمفرده المغادرة، فكيف يمكن للجنرال أن يكتشف ذلك بسهولة في وقت قصير جدًا؟ “
تجعدت زاوية فم مي تشانجسو كما قال ” وهل طريقة الجنرال توبا في” رؤية الناس “تتضمن دائمًا اتهامات لا أساس لها وتدمير أسقف العربات؟”
“بالطبع نحن …” كان مينج تشي على وشك أن يقول إنه بالطبع سيتعين عليهم أولاً اعتقاله ولكن فجأة شعر أن مي تشانجسو يقرص خصره، كان رد فعله سريعًا واستمر ” بالطبع يجب أن ندع السيد سو الذي هاجمته، يقرر ما يجب فعله .. “
قالت توبا هان بفخر: “لم أندم أبدًا على الأشياء التي قمت بها، وبما أنني أساءت للسيد سو، قل ما تريد مني أن أفعله، لكن قل ذلك بصراحة.”
“أوه؟ لماذا؟ ألم نسمح له بالذهاب بالفعل؟ “
“بالطبع نحن …” كان مينج تشي على وشك أن يقول إنه بالطبع سيتعين عليهم أولاً اعتقاله ولكن فجأة شعر أن مي تشانجسو يقرص خصره، كان رد فعله سريعًا واستمر ” بالطبع يجب أن ندع السيد سو الذي هاجمته، يقرر ما يجب فعله .. “
“اام ” فرك مينج تشي لحيته على ذقنه وأومأ برأسه “جلالة الملك ليس لديه نية سيئة ضد يان الشمالية في الوقت الحالي، وكما تقول، إذا تم القبض على توبا هان علنًا، لكان من الصعب تحديد قرار للمحكمة. إن إجباره على ترك جينلينج بسرعة يسبب في الواقع أقل قدر من المتاعب، لذلك لا ينبغي لجلالة الملك أن يعاقبني على التصرف بمحض إرادتي “.
عند سماع هذه الكلمات الغريبة، لم يستطع توبا هان إلا أن يتفاجأ، وتحولت نظرته مرة أخرى إلى مي تشانجسو. سواء ذلك بالرتبة أو حسب العمر، ينبغي أن يكون الشخص الذي له الحق في اتخاذ القرارات هو مينج تشي، فهل يمكن أن يكون موقع سو تشي هذا في دا لييانج غير عادي لدرجة أن قائد الحرس الإمبراطوري سيستمع إليه؟
لم يفكر مينج تشي في كيفية التعامل مع الموقف، وتردد.
“لقد كلفني القائد بمهمة أخرى صعبة“. رأى مي تشانجسو تعبير توبا هان في لمحة وفهم سبب دهشته، ولم يستطع إلا الابتسام، لكنه واصل ” لقد كسر سيف الجنرال توبا سقف العربة فقط ولم يؤذي أي شخص، وقد بذل قصارى جهده عدم إيذاء الخدم والحراس، واختيار عدم استخدام أي من هجمات قاتلة، مما يدل على أنه لم يكن لديه نية لإحداث أي مشكلة حقيقية، ولكن فيما يتعلق بمسألة بايلي تشي، فأنا لا أعرف شيئًا حقًا، وإذا قرر بمفرده المغادرة، فكيف يمكن للجنرال أن يكتشف ذلك بسهولة في وقت قصير جدًا؟ “
وإذا هذه هي ضربة ولي العهد، فيجب أن تكون مرتبطة بـ شي يو، وربما تم التخطيط أيضًا للطريق الذي سلكه حاملو منزل شي مسبقًا، أو لم يكن من السهل على الرسول الإمبراطوري الكاذب العثور على مينج تشي في شوارع جينلينج الواسعة والمتعددة ، ولكن في مواجهة استفسارات شي بي المقلقة ورؤية رد فعله على تفسيره البسيط، بدا أن الشاب حقًا ليس لديه أي فكرة عن المؤامرة والفخ وراء أحداث اليوم. ومن ملاحظاته عن شي بي حتى الآن، يمكن أن يكون مي تشانجسو متأكدًا تقريبًا، نظرًا لذكاء الأمير يو، فإن السبب في أن الأمير يو لم يشك أبدًا في ولاء شي بي لأن هذا الوريث لماركيز نينج يعتقد حقًا أن والده يريده لدعم الأمير يو، ولذا فإن كلامه وأفعاله كلها حقيقية. بعبارة أخرى، لم يعرف شي بي أن والده شي يو يستخدمه للحفاظ على قدمه في القاربين من أجل تأمين مستقبل جيد بغض النظر عن النتيجة.
لم يكن توبا هان غبيا، وفهم على الفور المعنى الكامن وراء كلمات مي تشانجسو. لقد جاء ليجد سو تشي من أجل سمعة يان الشمالية، وليس لأنه أراد الوصول إلى حقيقة اختفاء بايلي تشي، ولذا فقد أخذ تلميحه منه وأجاب ” بما أن السيد سو يقول إنه يعرف لا شيء، ليس لدي أي سبب لعدم تصديقه. من فضلك لا تقلق، سأترك جينلينج على الفور، وسأعود إلى بلدي في غضون عشرة أيام، ولن أتوقف في أي مكان في طريقي “.
وإذا هذه هي ضربة ولي العهد، فيجب أن تكون مرتبطة بـ شي يو، وربما تم التخطيط أيضًا للطريق الذي سلكه حاملو منزل شي مسبقًا، أو لم يكن من السهل على الرسول الإمبراطوري الكاذب العثور على مينج تشي في شوارع جينلينج الواسعة والمتعددة ، ولكن في مواجهة استفسارات شي بي المقلقة ورؤية رد فعله على تفسيره البسيط، بدا أن الشاب حقًا ليس لديه أي فكرة عن المؤامرة والفخ وراء أحداث اليوم. ومن ملاحظاته عن شي بي حتى الآن، يمكن أن يكون مي تشانجسو متأكدًا تقريبًا، نظرًا لذكاء الأمير يو، فإن السبب في أن الأمير يو لم يشك أبدًا في ولاء شي بي لأن هذا الوريث لماركيز نينج يعتقد حقًا أن والده يريده لدعم الأمير يو، ولذا فإن كلامه وأفعاله كلها حقيقية. بعبارة أخرى، لم يعرف شي بي أن والده شي يو يستخدمه للحفاظ على قدمه في القاربين من أجل تأمين مستقبل جيد بغض النظر عن النتيجة.
“جيد!” قال مينج تشي بصوت عميق ” أعتقد أن الجنرال توبا هو رجل يلتزم بكلمته. على هذا النحو، سوف نفترق هنا، ونلتقي مرة أخرى في المستقبل! “
“وبعد أسره، ماذا بعد؟” تحدث مي تشانجسو بلا مبالاة ” اقتله أو سجنه إلى أجل غير مسمى؟“
على الرغم من أن مي تشانجسو قد أعرب بالفعل عن نيته في السماح له بالرحيل، إلا أن توبا هان لم يتوقع أن يوافق مينج تشي بسهولة، وكان استعداده للخضوع لمعركة شديدة من أجل المغادرة، ووقف مذهولًا للحظة، لكنه يعلم أنه منذ أن تم الكشف عن هويته، لم يستطع البقاء في جينلينج لفترة أطول من اللازم، لذلك سرعان ما استعاد رباطة جأشه، وشبك قبضته للوداع، ولم يضيع أي كلمات أخرى، بل استدار واختفى.
بالتفكير في عمق دهاء شي يو، لدرجة أنه يستخدم بقسوة حتى الابن الذي أحبه كثيرًا، مرت قشعريرة في قلب مي تشانجسو، والآن، في مواجهة أسئلة شي بي، أصبح دافئًا في كلماته.
عندما شعر من الجو أن سيد يان الشمالية هذا قد رحل بالفعل، انحنى مينج تشي لفحص الجرحى على الأرض واكتشف أنهم قد أغمي عليهم فقط، ولم يتعرضوا لأي ضرر كبير، ثم في النهاية استدار و جذب مي تشانجسو جانبًا، وسأل بهدوء ” لماذا تركته يذهب؟“
غادر في حالة جيدة لكنه عاد على هذا النحو . حدق شي بي في العربة بدون سقف لفترة طويلة بذهول قبل التفكير في سؤال مي تشانجسو عما حدث.
ألقى مي تشانجسو نظرة ” هل القائد واثق من أنه بإمكانه أسره حياً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ مي تشانجسو معه فييليو وهو يتفقد الأشخاص المستلقين على الأرض، ويأمر الشباب بالضغط على عدد قليل من النقاط الحيوية الخاصة بهم. لم يكن توبا هان يريد أن يؤذي حقًا أي شخص في دا لييانج، وكان حريصًا في هجماته، وسرعان ما استعادوا وعيهم جميعًا. لم يكن بعيدًا عن مقر إقامة شي، ولذا لم يسمح لهم مي تشانجسو برفعه مرة أخرى على العربة، بل اتكأ على فييليو وسار بنفسه إلى بوابة القصر، حيث استدار وأمر جميع حراس مينج تشي بالمغادرة .
“حسنًا … ربما كان من الممكن أن تحدث معركة صعبة .. ولكن كما قال، هذه أرضي، وهي ليست مبارزة جيانججو ، لذلك لم أكن بحاجة إلى مواجهته بمفردي.”
“لقد كلفني القائد بمهمة أخرى صعبة“. رأى مي تشانجسو تعبير توبا هان في لمحة وفهم سبب دهشته، ولم يستطع إلا الابتسام، لكنه واصل ” لقد كسر سيف الجنرال توبا سقف العربة فقط ولم يؤذي أي شخص، وقد بذل قصارى جهده عدم إيذاء الخدم والحراس، واختيار عدم استخدام أي من هجمات قاتلة، مما يدل على أنه لم يكن لديه نية لإحداث أي مشكلة حقيقية، ولكن فيما يتعلق بمسألة بايلي تشي، فأنا لا أعرف شيئًا حقًا، وإذا قرر بمفرده المغادرة، فكيف يمكن للجنرال أن يكتشف ذلك بسهولة في وقت قصير جدًا؟ “
“وبعد أسره، ماذا بعد؟” تحدث مي تشانجسو بلا مبالاة ” اقتله أو سجنه إلى أجل غير مسمى؟“
فكر شي بي في ذهول لبرهة طويلة، ثم قال ” هل يمكن أن يكون …”
لم يفكر مينج تشي في كيفية التعامل مع الموقف، وتردد.
“تقصد بايلي تشي؟” على الرغم من أن مينج تشي يعرف الحقيقة وراء اختفاء بايلي تشي، إلا أن وجهه لم يظهر أي علامة على ذلك ” إنه يمشي على قدمين، كيف لنا أن نعرف أين ذهب؟ إذا شعر الجنرال توبا أن له الحق في طلب تفسير من بلدنا، فلماذا لا تأتي بأوراق اعتماد دبلوماسي وتسأل بصراحة؟ “
“إنه أحد الجنرالات العظماء في يان الشمالية، وزير محبوب لإمبراطور يان، وسواء قتله أو سجنه، فلن يجلس إمبراطور يان ولا رئيس عشيرة توبا ولا يفعل شيئًا. وبعد ذلك، من أجل توبا هان، إذا دخلت الدولتان الحرب وتعرضت الحدود للتهديد، فمن سيُرسل للدفاع عنها؟ ” تنهد مي تشانجسو “لن يكون ولي العهد أو الأمير يو، أليس كذلك؟“
ابتسم مي تشانجسو في وجهه، واختفت الضراوة اللحظية عندما استأنف الهدوء المعتاد والهواء الهادئ، ثم أدار رأسه وسأل ” ألم يتم استدعاؤك إلى القصر؟ لماذا عدت؟ “
“أوه ” فهم مينج تشي “هذا صحيح، في ذلك الوقت، بالطبع لا يمكننا السماح للأمير جينج بأن يغادر لقيادة القوات ….”
قالت توبا هان بفخر: “لم أندم أبدًا على الأشياء التي قمت بها، وبما أنني أساءت للسيد سو، قل ما تريد مني أن أفعله، لكن قل ذلك بصراحة.”
حول مي تشانجسو نظره نحو الاتجاه الذي اختفى فيه توبا هان، وظهر تعبير خافت عن الانزعاج على وجهه، وجعد حواجبه وهو يقول ببرود: “لم أقابله في المعركة من قبل، ولا أعرف ما هي التكتيكات العسكرية التي يستخدمها. في يوم من الأيام، عندما تظهر مثل هذه الفرصة، سأنتهز الفرصة لإستخدام يدي ضده “.
“أوه ” فهم مينج تشي “هذا صحيح، في ذلك الوقت، بالطبع لا يمكننا السماح للأمير جينج بأن يغادر لقيادة القوات ….”
ابتسم مينج تشي “ليس سيئًا ، إنه لمن دواعي سرورنا أن نلتقي بمثل هذا الشخص في المعركة. عندما يحين الوقت، لا تنس أن تدعني أقود طليعتك “.
“جيد!” قال مينج تشي بصوت عميق ” أعتقد أن الجنرال توبا هو رجل يلتزم بكلمته. على هذا النحو، سوف نفترق هنا، ونلتقي مرة أخرى في المستقبل! “
ابتسم مي تشانجسو في وجهه، واختفت الضراوة اللحظية عندما استأنف الهدوء المعتاد والهواء الهادئ، ثم أدار رأسه وسأل ” ألم يتم استدعاؤك إلى القصر؟ لماذا عدت؟ “
“لكن الهجوم كان يستهدفك ” تابع شي بي على عجل ” ماذا لو أذهب وأخبر صاحب السمو الأمير يو، واسأله …”
“كان هذا الرسول محتالًا، اكتشفت ذلك على الطريق، وأدركت أنها مؤامرة لجذب النمر بعيدًا عن الجبل، وسارعت للعودة، ولحسن الحظ لم تتسبب في أي ضرر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول مي تشانجسو نظره نحو الاتجاه الذي اختفى فيه توبا هان، وظهر تعبير خافت عن الانزعاج على وجهه، وجعد حواجبه وهو يقول ببرود: “لم أقابله في المعركة من قبل، ولا أعرف ما هي التكتيكات العسكرية التي يستخدمها. في يوم من الأيام، عندما تظهر مثل هذه الفرصة، سأنتهز الفرصة لإستخدام يدي ضده “.
“محتال؟” تجعدت حواجب مي تشانجسو الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول مي تشانجسو نظره نحو الاتجاه الذي اختفى فيه توبا هان، وظهر تعبير خافت عن الانزعاج على وجهه، وجعد حواجبه وهو يقول ببرود: “لم أقابله في المعركة من قبل، ولا أعرف ما هي التكتيكات العسكرية التي يستخدمها. في يوم من الأيام، عندما تظهر مثل هذه الفرصة، سأنتهز الفرصة لإستخدام يدي ضده “.
“نعم، مهاراته التمثيلية لم تكن سيئة حقًا، حتى أنني ظننت خطأ أنه أحد رجالي، ولذا فقد خدعني في البداية. إذا لم أفكر فجأة في أن أطلب منه أن يفعل شيئًا من أجلي، لما أدركت الحيلة حتى أصل إلى بوابات القصر “.
سقطت نظرة توبا هان الباردة على مي تشانجسو، حيث أجاب: “جاء مبعوثو بلدي بنية طيبة لطلب الزواج، لكن الآن أحد أقوى محاربينا قد اختفى، هل قدمت لنا أمتك النبيلة تفسيرًا؟”
تقدم مي تشانجسو بضع خطوات للأمام، وضغط أطراف أصابعه معًا، ويبدو أنه في حالة تفكير عميق. بعد لحظة، استدار وقال بحزم ” مينج داجي، يجب أن تدخل القصر على الفور وتبلغ الإمبراطور باجتماعك مع توبا هان.”
رأى مي تشانجسو تعبيره وعرف أنه فهم، وتابع ” ما توصلت إليه هو هذا: كان هناك شخص ما ينتظر الهجوم أثناء خروجي، لكنه كان خائفًا من العواقب إذا بقيت بجانبي، وهكذا توصل إلى خطة لجذبك بعيدًا، لكنهم لم يتوقعوا أن يحضر توبا هان فجأة ويعطل خططهم، وقبل أن تتاح لهم الفرصة للرد، اكتشفت الحيلة وأسرعت مرة أخرى للخلف وهكذا في النهاية، هؤلاء الناس لم يجرؤوا على إظهار وجوههم، لكن حتى لو لم يقتربوا، فإن مهارة توبا هان في المبارزة مخيفة للغاية، ولا يمكننا المخاطرة بأنهم لم يلاحظوا كل ما حدث. لذلك يجب أن تسرع إلى الأمام، وتبلغ جلالة الملك بهذه الأمور “.
“أوه؟ لماذا؟ ألم نسمح له بالذهاب بالفعل؟ “
سقطت نظرة توبا هان الباردة على مي تشانجسو، حيث أجاب: “جاء مبعوثو بلدي بنية طيبة لطلب الزواج، لكن الآن أحد أقوى محاربينا قد اختفى، هل قدمت لنا أمتك النبيلة تفسيرًا؟”
“لأننا سمحنا له بالذهاب على وجه التحديد، يجب عليك الذهاب إلى المحكمة والإبلاغ عن ذلك، وكذلك المطالبة بالمغفرة“. بدت عيون مي تشانجسو مظلمة ” لأنه إذا لم يتم الإبلاغ عن ذلك، فسيكون هناك قريبًا شخص يصل إلى الإمبراطور ليتهمك بتهريب أحد الوزراء الكبار لدولة أخرى من العاصمة”.
“إن مهارة المبارزة الشهيرة في توبا حادة حقًا مثل رياح الصحراء، وقوية مثل أمواج البحر ” أثنى مينج تشي بشكل رسمي، لكن نبرته أصبحت باردة مرة أخرى كما قال ” لكن لا يزال يتعين على الجنرال توبا الإجابة السؤال الذي طرحته من قبل – لماذا أتيت إلى هنا عاصمة أمتنا؟ “
“كيف؟ هل سيكون توبا هان مهملاً للغاية بحيث يتم القبض عليه وهو في طريقه للخروج؟ ” اندهش مينج تشي “وكيف يمكنك أن تعرف؟“
“لقد كلفني القائد بمهمة أخرى صعبة“. رأى مي تشانجسو تعبير توبا هان في لمحة وفهم سبب دهشته، ولم يستطع إلا الابتسام، لكنه واصل ” لقد كسر سيف الجنرال توبا سقف العربة فقط ولم يؤذي أي شخص، وقد بذل قصارى جهده عدم إيذاء الخدم والحراس، واختيار عدم استخدام أي من هجمات قاتلة، مما يدل على أنه لم يكن لديه نية لإحداث أي مشكلة حقيقية، ولكن فيما يتعلق بمسألة بايلي تشي، فأنا لا أعرف شيئًا حقًا، وإذا قرر بمفرده المغادرة، فكيف يمكن للجنرال أن يكتشف ذلك بسهولة في وقت قصير جدًا؟ “
“مينج داجي، هل تعتقد أن الشخص الذي تنكر في زي رسول إمبراطوري أرسله توبا هان ليقودك بعيدًا عني؟”
الفصل 44:
“أليس كذلك؟” فكر مينج تشي في الأمر بعناية، وفهمه تدريجيًا. إذا كان يعلم أن الإمبراطور لديه عادة استدعاء الناس إلى المحكمة دون سابق إنذار، و يعرف من بين الحرس الإمبراطوري المسؤول عن تمرير الأوامر الإمبراطورية، ويمكنه نسخ مظهر هذا الشخص وتصرفاته جيدًا لدرجة أنه خدع حتى مينج تشي، ثم لدى هذا الشخص معرفة جيدة بالعديد من الجوانب المختلفة لجينلينج، ولا يمكن أن يكون دخيلًا مثل توبا هان، الذي كان في العاصمة لبضعة أيام فقط. لم يكن من السهل بالفعل على توبا هان اكتشاف أن سو تشي سيخرج اليوم ويختبئ في انتظاره على الطريق الذي سيأخذه في رحلة العودة.
ابتسم مينج تشي “ليس سيئًا ، إنه لمن دواعي سرورنا أن نلتقي بمثل هذا الشخص في المعركة. عندما يحين الوقت، لا تنس أن تدعني أقود طليعتك “.
رأى مي تشانجسو تعبيره وعرف أنه فهم، وتابع ” ما توصلت إليه هو هذا: كان هناك شخص ما ينتظر الهجوم أثناء خروجي، لكنه كان خائفًا من العواقب إذا بقيت بجانبي، وهكذا توصل إلى خطة لجذبك بعيدًا، لكنهم لم يتوقعوا أن يحضر توبا هان فجأة ويعطل خططهم، وقبل أن تتاح لهم الفرصة للرد، اكتشفت الحيلة وأسرعت مرة أخرى للخلف وهكذا في النهاية، هؤلاء الناس لم يجرؤوا على إظهار وجوههم، لكن حتى لو لم يقتربوا، فإن مهارة توبا هان في المبارزة مخيفة للغاية، ولا يمكننا المخاطرة بأنهم لم يلاحظوا كل ما حدث. لذلك يجب أن تسرع إلى الأمام، وتبلغ جلالة الملك بهذه الأمور “.
“هذا ليس جيدًا، ماذا لو أتى أولئك الذين ينتظرونك، فماذا بعد؟”
“اام ” فرك مينج تشي لحيته على ذقنه وأومأ برأسه “جلالة الملك ليس لديه نية سيئة ضد يان الشمالية في الوقت الحالي، وكما تقول، إذا تم القبض على توبا هان علنًا، لكان من الصعب تحديد قرار للمحكمة. إن إجباره على ترك جينلينج بسرعة يسبب في الواقع أقل قدر من المتاعب، لذلك لا ينبغي لجلالة الملك أن يعاقبني على التصرف بمحض إرادتي “.
عندما شعر من الجو أن سيد يان الشمالية هذا قد رحل بالفعل، انحنى مينج تشي لفحص الجرحى على الأرض واكتشف أنهم قد أغمي عليهم فقط، ولم يتعرضوا لأي ضرر كبير، ثم في النهاية استدار و جذب مي تشانجسو جانبًا، وسأل بهدوء ” لماذا تركته يذهب؟“
“هذا فقط إذا عدت على الفور وأبلغته بكل شيء. إذا بدا الأمر كما لو أنك أطلقت سراحه سرا، فبغض النظر عما تقوله، سيبدأ الإمبراطور في الشك بك “. دفع مي تشانجسو كتفه “توقف عن التباطؤ، اذهب بسرعة.”
“كان هذا الرسول محتالًا، اكتشفت ذلك على الطريق، وأدركت أنها مؤامرة لجذب النمر بعيدًا عن الجبل، وسارعت للعودة، ولحسن الحظ لم تتسبب في أي ضرر …”
“لكن الناس هنا….”
عند سماع هذه الكلمات الغريبة، لم يستطع توبا هان إلا أن يتفاجأ، وتحولت نظرته مرة أخرى إلى مي تشانجسو. سواء ذلك بالرتبة أو حسب العمر، ينبغي أن يكون الشخص الذي له الحق في اتخاذ القرارات هو مينج تشي، فهل يمكن أن يكون موقع سو تشي هذا في دا لييانج غير عادي لدرجة أن قائد الحرس الإمبراطوري سيستمع إليه؟
“لقد حان الوقت لاستيقاظهم، وسوف ننتظر أنا و فييليو هنا قليلاً ثم نعود بأنفسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ مي تشانجسو معه فييليو وهو يتفقد الأشخاص المستلقين على الأرض، ويأمر الشباب بالضغط على عدد قليل من النقاط الحيوية الخاصة بهم. لم يكن توبا هان يريد أن يؤذي حقًا أي شخص في دا لييانج، وكان حريصًا في هجماته، وسرعان ما استعادوا وعيهم جميعًا. لم يكن بعيدًا عن مقر إقامة شي، ولذا لم يسمح لهم مي تشانجسو برفعه مرة أخرى على العربة، بل اتكأ على فييليو وسار بنفسه إلى بوابة القصر، حيث استدار وأمر جميع حراس مينج تشي بالمغادرة .
“هذا ليس جيدًا، ماذا لو أتى أولئك الذين ينتظرونك، فماذا بعد؟”
أما بالنسبة للأشخاص الذين استدرجوا مينج تشي ، فلم يكن مي تشانجسو بحاجة حتى للتحقيق لمعرفة أنهم على صلة مع ولي العهد. بعد كل شيء، منذ وصوله إلى جينلينج، الوحيدون الذين أساء إليهم حقًا هم أفراد ولي العهد ؛ نظرًا لأن الأمير يو لا يزال يحلم بالحصول على معجزة تشيلين، فمن غير المرجح أن يلجأ إلى القتل في هذا الوقت. يفترض أن ولي العهد قد اكتشف أخيرًا دوره في إنقاذ الأميرة، وفقد أي أمل في تجنيده في القصر الشرقي، وبالتالي استسلم لهذا الأمر ’إذا لم أستطع الحصول عليه، فسأدمره’.
نظر إليه مي تشانجسو، مستمتع قليلاً، وقال بهدوء ” أيها القائد، هل تعتقد حقًا أنك الحماية الوحيدة التي أمتلكها في جينلينج؟ لا تقلق، لن يحدث لي شيء “.
“لقد كلفني القائد بمهمة أخرى صعبة“. رأى مي تشانجسو تعبير توبا هان في لمحة وفهم سبب دهشته، ولم يستطع إلا الابتسام، لكنه واصل ” لقد كسر سيف الجنرال توبا سقف العربة فقط ولم يؤذي أي شخص، وقد بذل قصارى جهده عدم إيذاء الخدم والحراس، واختيار عدم استخدام أي من هجمات قاتلة، مما يدل على أنه لم يكن لديه نية لإحداث أي مشكلة حقيقية، ولكن فيما يتعلق بمسألة بايلي تشي، فأنا لا أعرف شيئًا حقًا، وإذا قرر بمفرده المغادرة، فكيف يمكن للجنرال أن يكتشف ذلك بسهولة في وقت قصير جدًا؟ “
حدق مينج تشي بهدوء للحظة، ثم ضحك، محرجًا. لم يكن أبدًا شخصًا يثير ضجة كبيرة، وبالتالي، بعد سماع كلمات مي تشانجسو، لم يتأخر أكثر من ذلك، و قال ” أراك لاحقًا ” وذهب بعيدًا.
“إن مهارة المبارزة الشهيرة في توبا حادة حقًا مثل رياح الصحراء، وقوية مثل أمواج البحر ” أثنى مينج تشي بشكل رسمي، لكن نبرته أصبحت باردة مرة أخرى كما قال ” لكن لا يزال يتعين على الجنرال توبا الإجابة السؤال الذي طرحته من قبل – لماذا أتيت إلى هنا عاصمة أمتنا؟ “
أخذ مي تشانجسو معه فييليو وهو يتفقد الأشخاص المستلقين على الأرض، ويأمر الشباب بالضغط على عدد قليل من النقاط الحيوية الخاصة بهم. لم يكن توبا هان يريد أن يؤذي حقًا أي شخص في دا لييانج، وكان حريصًا في هجماته، وسرعان ما استعادوا وعيهم جميعًا. لم يكن بعيدًا عن مقر إقامة شي، ولذا لم يسمح لهم مي تشانجسو برفعه مرة أخرى على العربة، بل اتكأ على فييليو وسار بنفسه إلى بوابة القصر، حيث استدار وأمر جميع حراس مينج تشي بالمغادرة .
عندما شعر من الجو أن سيد يان الشمالية هذا قد رحل بالفعل، انحنى مينج تشي لفحص الجرحى على الأرض واكتشف أنهم قد أغمي عليهم فقط، ولم يتعرضوا لأي ضرر كبير، ثم في النهاية استدار و جذب مي تشانجسو جانبًا، وسأل بهدوء ” لماذا تركته يذهب؟“
غادر في حالة جيدة لكنه عاد على هذا النحو . حدق شي بي في العربة بدون سقف لفترة طويلة بذهول قبل التفكير في سؤال مي تشانجسو عما حدث.
حدق مينج تشي بهدوء للحظة، ثم ضحك، محرجًا. لم يكن أبدًا شخصًا يثير ضجة كبيرة، وبالتالي، بعد سماع كلمات مي تشانجسو، لم يتأخر أكثر من ذلك، و قال ” أراك لاحقًا ” وذهب بعيدًا.
أما بالنسبة للأشخاص الذين استدرجوا مينج تشي ، فلم يكن مي تشانجسو بحاجة حتى للتحقيق لمعرفة أنهم على صلة مع ولي العهد. بعد كل شيء، منذ وصوله إلى جينلينج، الوحيدون الذين أساء إليهم حقًا هم أفراد ولي العهد ؛ نظرًا لأن الأمير يو لا يزال يحلم بالحصول على معجزة تشيلين، فمن غير المرجح أن يلجأ إلى القتل في هذا الوقت. يفترض أن ولي العهد قد اكتشف أخيرًا دوره في إنقاذ الأميرة، وفقد أي أمل في تجنيده في القصر الشرقي، وبالتالي استسلم لهذا الأمر ’إذا لم أستطع الحصول عليه، فسأدمره’.
“تقصد بايلي تشي؟” على الرغم من أن مينج تشي يعرف الحقيقة وراء اختفاء بايلي تشي، إلا أن وجهه لم يظهر أي علامة على ذلك ” إنه يمشي على قدمين، كيف لنا أن نعرف أين ذهب؟ إذا شعر الجنرال توبا أن له الحق في طلب تفسير من بلدنا، فلماذا لا تأتي بأوراق اعتماد دبلوماسي وتسأل بصراحة؟ “
وإذا هذه هي ضربة ولي العهد، فيجب أن تكون مرتبطة بـ شي يو، وربما تم التخطيط أيضًا للطريق الذي سلكه حاملو منزل شي مسبقًا، أو لم يكن من السهل على الرسول الإمبراطوري الكاذب العثور على مينج تشي في شوارع جينلينج الواسعة والمتعددة ، ولكن في مواجهة استفسارات شي بي المقلقة ورؤية رد فعله على تفسيره البسيط، بدا أن الشاب حقًا ليس لديه أي فكرة عن المؤامرة والفخ وراء أحداث اليوم. ومن ملاحظاته عن شي بي حتى الآن، يمكن أن يكون مي تشانجسو متأكدًا تقريبًا، نظرًا لذكاء الأمير يو، فإن السبب في أن الأمير يو لم يشك أبدًا في ولاء شي بي لأن هذا الوريث لماركيز نينج يعتقد حقًا أن والده يريده لدعم الأمير يو، ولذا فإن كلامه وأفعاله كلها حقيقية. بعبارة أخرى، لم يعرف شي بي أن والده شي يو يستخدمه للحفاظ على قدمه في القاربين من أجل تأمين مستقبل جيد بغض النظر عن النتيجة.
ملاحظات المترجم الإنجليزي:
بالتفكير في عمق دهاء شي يو، لدرجة أنه يستخدم بقسوة حتى الابن الذي أحبه كثيرًا، مرت قشعريرة في قلب مي تشانجسو، والآن، في مواجهة أسئلة شي بي، أصبح دافئًا في كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، مهاراته التمثيلية لم تكن سيئة حقًا، حتى أنني ظننت خطأ أنه أحد رجالي، ولذا فقد خدعني في البداية. إذا لم أفكر فجأة في أن أطلب منه أن يفعل شيئًا من أجلي، لما أدركت الحيلة حتى أصل إلى بوابات القصر “.
“أليس هناك حقًا أي تلميح يمكننا متابعته لمعرفة من فعل هذه الأشياء؟” لم يستطع شي بي معرفة الأفكار التي تمر عبر عقل الأخ سو، لكنه يفكر بجدية شديدة ” ولا حتى شخص واحد تم القبض عليه؟“
“وبعد أسره، ماذا بعد؟” تحدث مي تشانجسو بلا مبالاة ” اقتله أو سجنه إلى أجل غير مسمى؟“
“عندما ظهر القائد مينج، من يتجرأ على التوقف؟ بطبيعة الحال، كانوا جميعًا خائفين “. ابتسم مي تشانجسو بضجر ” دعه يحقق، لن أزعج نفسي.”
“جيد!” قال مينج تشي بصوت عميق ” أعتقد أن الجنرال توبا هو رجل يلتزم بكلمته. على هذا النحو، سوف نفترق هنا، ونلتقي مرة أخرى في المستقبل! “
“لكن الهجوم كان يستهدفك ” تابع شي بي على عجل ” ماذا لو أذهب وأخبر صاحب السمو الأمير يو، واسأله …”
” دائمًا خطباء ماهرين، أنتم شعب دا لييانج، لا فائدة من مثل هذه الأسئلة. أردت فقط أن أحضر لأرى أي نوع من الأشخاص يمكن أن يجعل بايلي تشي يخجل من العودة إلى بلده “.
“لا حاجة.” سقطت نظرة مي تشانجسو القوية على شي بي، مما أوقفه “قضية مثل هذه بدون دليل، لن يأتي من تحقيقها أي خير، ولن نلحق بالعقول المدبرة الحقيقية على أي حال. سأكون أكثر حذرا في المستقبل، هذا كل شيء “.
وإذا هذه هي ضربة ولي العهد، فيجب أن تكون مرتبطة بـ شي يو، وربما تم التخطيط أيضًا للطريق الذي سلكه حاملو منزل شي مسبقًا، أو لم يكن من السهل على الرسول الإمبراطوري الكاذب العثور على مينج تشي في شوارع جينلينج الواسعة والمتعددة ، ولكن في مواجهة استفسارات شي بي المقلقة ورؤية رد فعله على تفسيره البسيط، بدا أن الشاب حقًا ليس لديه أي فكرة عن المؤامرة والفخ وراء أحداث اليوم. ومن ملاحظاته عن شي بي حتى الآن، يمكن أن يكون مي تشانجسو متأكدًا تقريبًا، نظرًا لذكاء الأمير يو، فإن السبب في أن الأمير يو لم يشك أبدًا في ولاء شي بي لأن هذا الوريث لماركيز نينج يعتقد حقًا أن والده يريده لدعم الأمير يو، ولذا فإن كلامه وأفعاله كلها حقيقية. بعبارة أخرى، لم يعرف شي بي أن والده شي يو يستخدمه للحفاظ على قدمه في القاربين من أجل تأمين مستقبل جيد بغض النظر عن النتيجة.
فكر شي بي في ذهول لبرهة طويلة، ثم قال ” هل يمكن أن يكون …”
فكر شي بي في ذهول لبرهة طويلة، ثم قال ” هل يمكن أن يكون …”
قاطعه مي تشانجسو، وقالت، وأغمض عينيه ” شي بي، أنا متعب بعض الشيء، وأريد أن أرتاح لبعض الوقت. عندما يعود جينجروي ويكتشف الأمر، الرجاء مساعدتي في إخباره بما حدث، لا أريد أن أكرره مرة أخرى “.
لم يفكر مينج تشي في كيفية التعامل مع الموقف، وتردد.
نظر شي بي إلى بشرته الشاحبة ومظهره الضعيف، وعرف أنه لم يكن يكذب بشأن الشعور بالتعب، وبالتالي لم يزعجه أكثر من ذلك، لكنه قال بهدوء ” الأخ سو، ارتاح جيدًا ” وغادر الكوخ الريفي ببطء.
“لقد حان الوقت لاستيقاظهم، وسوف ننتظر أنا و فييليو هنا قليلاً ثم نعود بأنفسنا.”
ملاحظات المترجم الإنجليزي:
“أوه؟ لماذا؟ ألم نسمح له بالذهاب بالفعل؟ “
(هذا هو الفصل الأخير من الكتاب الثاني! نحن نبدأ الكتاب الثالث )
فكر شي بي في ذهول لبرهة طويلة، ثم قال ” هل يمكن أن يكون …”
“وبعد أسره، ماذا بعد؟” تحدث مي تشانجسو بلا مبالاة ” اقتله أو سجنه إلى أجل غير مسمى؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات