4: 10
التف الضباب الناعم حول حذاء باكس وهي تخطو خطوة ثقيلة إلى الأمام. تحول درعها أمام جسدها عندما بدأت في فحص الشارع. خلفها، أمسك مارين بنشابه بقوة، وعيناه تندفعان من جانب إلى آخر بينما يحاول تغطيتها. حام كينسلي خلف مارين، وكان أحيانًا يخرج رأسه بينما يمسك لهبًا خافتًا بين يديه. تبعه آشر وإستل بثبات، راضين بترك القتال للثلاثة الآخرين.
عندها فقط، بدأت المياه التي اندفعت عليهم فجأة في الانحسار، وانسحبت من القصر كما لو جُرت. ولأنظار الفريق المندهشة، جرفت المياه واتجهت نحو الجنوب، كما لو كانت تطارد السفينة التي اختفت في ذلك الاتجاه. وبينما اندفع بعيدًا، رممت المباني التي دمرها تدفقها بسرعة حتى بدا كل شيء كما كان قبل أن يبدأ في الجريان. الشيء الوحيد المختلف هو أن البوابة لا تزال محطمة.
لقد ظلوا في هذه الفترة لفترة كافية حتى أنهم أسسوا إيقاعًا ثابتًا لتطهير الأراضي الجديدة. كلما اتجهوا إلى الجنوب من النزل، أصبحت المنطقة أحدث. لقد قاموا بالفعل بتطهير بعض الشوارع جنوب النزل، لكنهم ركزوا في الغالب شمالًا نحو السراديب. الآن، في اتجاه غاريت، كانوا يتحركون نحو النهر الواسع الذي يمر عبر وسط المدينة.
والحقيقة هي أنه ليس لديهم أي فكرة عما إذا كان النهر موجودًا بالفعل أم لا. وبينما واصلوا طريقهم جنوبًا، بدأت الأمور تصبح غريبة. في عالم اليقظة، استولى النهر على جزء كبير من المدينة جنوب النزل، مع وجود عدد قليل من الشوارع بين موقع النزل وحافة الماء. ومع ذلك، في الحلم، كانوا يسيرون عبر الكتل، ولم يكن هناك أي علامة على وجود النهر، إلا إذا قمت بالطبع بإحصاء البرك التي بدأت في الظهور في جميع أنحاء الشوارع المرصوفة بالحصى.
والحقيقة هي أنه ليس لديهم أي فكرة عما إذا كان النهر موجودًا بالفعل أم لا. وبينما واصلوا طريقهم جنوبًا، بدأت الأمور تصبح غريبة. في عالم اليقظة، استولى النهر على جزء كبير من المدينة جنوب النزل، مع وجود عدد قليل من الشوارع بين موقع النزل وحافة الماء. ومع ذلك، في الحلم، كانوا يسيرون عبر الكتل، ولم يكن هناك أي علامة على وجود النهر، إلا إذا قمت بالطبع بإحصاء البرك التي بدأت في الظهور في جميع أنحاء الشوارع المرصوفة بالحصى.
قبل أن تتمكن باكس من طرح أي أسئلة أخرى، ارتفع صوت المياه المتدفقة من حولهم، ورأوا موجة تقترب من التل. لقد سحق المباني الموجودة بالأسفل، وحطمها إلى قطع، كما مزق الخشب والحجر على حد سواء بسهولة تامة. وعندما اصطدمت بجانب التل، تناثرت المياه عاليا في الهواء، وارتفعت أعلى وأعلى، حتى بدا كما لو أنها ستصطدم بأقدامهم.
علقت رائحة مريبة باهتة في الهواء، وتغير الضباب أيضًا. في العادة، كانت أجزاء الحلم التي لم يستكشفوها بعد مغطاة بضباب كثيف، ولكن بينما كانوا يسيرون للأمام، بدا الضباب يزداد رطوبة أكثر فأكثر، حتى ترك فعل التحرك من خلاله تيارات تتدفق أسفل درع باكس.
كانت حواسه حادة بشكل غير طبيعي، وعندما لاحظوا أن تعبيره بدأ يتغير، ظل الجميع هادئين، وكانت آذانهم متوترة. بدأ كصوت خافت، ثم تحول إلى صوت الماء المتدفق.
عند سماع صوت، دعاهم مارين إلى التوقف. أغمض عينيه إذ شعر بالعدو. الصوت الذي سمعه ذكّره بالسعال الرطب، وهو الصوت الذي قد يصدره شخص مصاب بالالتهاب الرئوي. تبع ذلك سحق خافت ظهر على يمينهم ويسارهم، وقبل لحظة من خروج الوحوش الضخمة من الأزقة، أعطى مارين تنبيهًا لباكس.
“كينسلي،” صاحت باكس، عندما بدأت الشخصيات التي تلوح في الأفق في الكشف عن نفسها.
“واحد على اليسار، واثنان على اليمين، وخمسة عشر قدمًا للأمام.”
بعد النظر في ذلك، كان على كل واحد منهم أن يتفق مع تقدير باكس. كان الوضع محفوفًا بالمخاطر، وعلى الرغم من أنهم خرجوا سالمين، إلا أن ذلك كان بسبب الحظ بقدر ما كان بسبب الحذر. لو لم يكن لديهم التل في مكان قريب، لكانوا على الأرجح قد وقعوا في تلك المياه السوداء المرعبة قبل أن يجروا خارج المدينة إلى المستنقع. وعلى الرغم من أنهم اشتبهوا بشدة في أن المياه جاءت فقط بسبب مرور القارب، لم يكن لديهم أي وسيلة لمعرفة متى ستمر مرة أخرى، مما يعني أن كل رحلة إلى المنطقة الواقعة جنوب النزل ستكون خطيرة بشكل لا يصدق. عندما دخلوا النزل أخيرًا، رأوا غاريت واقفًا عند الحانة، يتحدث مع رجل غريب المظهر، اجتاحت عليهما عيناه القرمزيتان بنظرة غريبة لا ترمش.
على الرغم من أنها لم تتمكن من رؤيتهم عبر الضباب، أومأت باكس برأسها، مثبتة على هذين المكانين بينما حولت درعها إلى موضعه، ورفعت صولجانها للاستعداد للضربة.
“واو، هذا يبدو مخيفًا،” قال كينسلي وعيناه تلمعان. “ما هذا؟”
“كينسلي،” صاحت باكس، عندما بدأت الشخصيات التي تلوح في الأفق في الكشف عن نفسها.
باستخدام القوة المضادة لضربتها للدوران، قفزت، وقطعت المسافة بين مكانها ورجل السمك الذي سقط والذي فقد الآن النصف السفلي من إحدى ساقيه. تحطم صولجان باكس على رأس الوحش، مما أدى إلى إسكات صرخاته. وسرعان ما كان الصوت الوحيد هو طقطقة اللهب الذي أطلقته كينزي. كان وجهها جامدًا، وضربت باكس جانب صولجانها على درعها، مما أدى إلى إزالة بعض الدم الأخضر الذي كان يزينه. [**: كينزي مدبولي، هق هق هق هق. والله بسبب الكاتب، انتم تعرفون، يحب يغير اسماء الشخصيات.. كينزي دا المفروض كينسلي.]
“من دواعي سروري،” قال كينسلي بينما نما لسان اللهب بين يديه إلى حجم رأسه. احرقت الحرارة ملابسه ويديه، لكنه لم يهتم قليلًا، وبابتسامة برية ألقى كرة النار في الضباب، مما تسبب في تطاير الهواء بينما كانت الرطوبة الثقيلة تغلي تحت حرارة اللهب.
أصدقاء آشر، كما أسماهم، كانوا في الواقع مجموعة من الكوابيس التي جمعها من الحلم وربطها في جسده. على الرغم من أنهم لم يدخلوا القصر نفسه بعد، إلا أنه يشعر بهم يرتجفون من الخوف، وهو يعلم أن أي شيء موجود داخل القصر هو شيء لا يريد أن يكون جزءًا منه.
ومع تراجع الضباب، كشف عن أهدافهم، وهم ثلاثة رجال سمك يبلغ طولهم سبعة أقدام وأقدامهم عريضة وأصابعهم طويلة تنتهي بمخالب حادة. على الرغم من أنها تشبه البشر، إلا أن الوحوش تسير بانحناءة، وعلى أكتافهم هناك رؤوس أسماك ذات أفواه واسعة وشوارب بارزة على كلا الجانبين. كانت عينيهم ضخمة، متوهجة مثل الفوانيس في الظلام، وبرزت أسنان حادة فوق شفتيهم المطاطية. وبصرف النظر عن القشور التي تغطي أجسادهم، كان لديهم أيضًا صف من الأشواك التي تبرز من ظهورهم وكتفيهم ومرفقيهم.
بعد تحية الفريق، تناول كارن مشروبه وجلس على طاولة قريبة، حيث بدأ في سحب بعض الاحتمالات والغايات. لاحظ غاريت التعبيرات الشاحبة على وجوه الجميع، ودعا الآخرين للجلوس، وأمرهم بتناول مشروب في المنزل.
وبمجرد أن رآهم الفريق، اصطدمت كرة النار وانفجرت وتحولت إلى قطعة من اللهب ابتلعت أحد رجال السمك بالكامل. صرخة الغرغرة التي بدت وكأنها صادرة من تحت الماء ترددت عندما سقط رجل السمك الذي التهمته اللهب على الأرض، وهو يتلوى من الألم. رفع رجلا السمك الآخران، اللذان كانا غاضبين بشكل واضح، أيديهما واندفعا إلى الأمام.
“من دواعي سروري،” قال كينسلي بينما نما لسان اللهب بين يديه إلى حجم رأسه. احرقت الحرارة ملابسه ويديه، لكنه لم يهتم قليلًا، وبابتسامة برية ألقى كرة النار في الضباب، مما تسبب في تطاير الهواء بينما كانت الرطوبة الثقيلة تغلي تحت حرارة اللهب.
استهدف مارين الشخص الموجود على اليسار، وأرسل سهم قصير ذات طرف متوهج إلى ساقه. استهدف ركبته، وبمجرد أن ضربه السهم، ومض الضوء الذي يغطيها، وتمزقت ركبة الوحش، مما أدى إلى انهيارها على الأرض. التقت باكس برجل السمك الآخر، الذي انطلق صولجانه بسرعة مذهلة. على الرغم من أن رجل السمك حاول الصد، إلا أن صولجان باكس سحق دفاعاته مباشرة، وحطم ذراعيه وهبط على عظم القص، دون أي انخفاض واضح في القوة.
ومع تراجع الضباب، كشف عن أهدافهم، وهم ثلاثة رجال سمك يبلغ طولهم سبعة أقدام وأقدامهم عريضة وأصابعهم طويلة تنتهي بمخالب حادة. على الرغم من أنها تشبه البشر، إلا أن الوحوش تسير بانحناءة، وعلى أكتافهم هناك رؤوس أسماك ذات أفواه واسعة وشوارب بارزة على كلا الجانبين. كانت عينيهم ضخمة، متوهجة مثل الفوانيس في الظلام، وبرزت أسنان حادة فوق شفتيهم المطاطية. وبصرف النظر عن القشور التي تغطي أجسادهم، كان لديهم أيضًا صف من الأشواك التي تبرز من ظهورهم وكتفيهم ومرفقيهم.
كانت الضربة قوية جدًا لدرجة أنه بدلًا من العودة، سُحق رجل السمك في مكانه، وتحطمت عظامه عندما أُجبر الهواء على الخروج من رئتيه في صرير مروع. تبعت باكس ذلك من خلال الالتفاف واستخدام درعها لضرب المخلوق في وجهه، مما أدى إلى سقوطه للخلف، حيث ظل ساكنًا، ولا يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد على اليسار، واثنان على اليمين، وخمسة عشر قدمًا للأمام.”
باستخدام القوة المضادة لضربتها للدوران، قفزت، وقطعت المسافة بين مكانها ورجل السمك الذي سقط والذي فقد الآن النصف السفلي من إحدى ساقيه. تحطم صولجان باكس على رأس الوحش، مما أدى إلى إسكات صرخاته. وسرعان ما كان الصوت الوحيد هو طقطقة اللهب الذي أطلقته كينزي. كان وجهها جامدًا، وضربت باكس جانب صولجانها على درعها، مما أدى إلى إزالة بعض الدم الأخضر الذي كان يزينه. [**: كينزي مدبولي، هق هق هق هق. والله بسبب الكاتب، انتم تعرفون، يحب يغير اسماء الشخصيات.. كينزي دا المفروض كينسلي.]
لم يتساءل الآخرون، بعد أن تعلموا أن يثقوا بغرائز مارين عندما يتجولون في الحلم، وركضوا خلفه. عندما وصل إلى البوابة، حاول فتحها، لكنه وجدها مغلقة بالصدأ. سمع وقع خطوات خلفه بينما صرخت باكس، “تحرك!”
“هذه هي المجموعة الرابعة من رجال السمك التي نواجهها،” قال مارين وهو يجلس بجوار أحدهم. “ويستمرون في النمو أيضًا.”
وبدون أن ينظر إليها، أشار آشر إلى اللافتة الصغيرة الموضوعة على الحائط. لقد كان متصدعًا وكانت هناك نباتات كروم تنمو على طوله، لكن من الواضح أنه كان مكتوبًا عليه قصر يانوس.
سألت باكس محدقةً في الضباب الكثيف، “ما أريد أن أعرفه هو أين يقع هذا النهر الغبي.”
قبل أن تتمكن باكس من طرح أي أسئلة أخرى، ارتفع صوت المياه المتدفقة من حولهم، ورأوا موجة تقترب من التل. لقد سحق المباني الموجودة بالأسفل، وحطمها إلى قطع، كما مزق الخشب والحجر على حد سواء بسهولة تامة. وعندما اصطدمت بجانب التل، تناثرت المياه عاليا في الهواء، وارتفعت أعلى وأعلى، حتى بدا كما لو أنها ستصطدم بأقدامهم.
وقال آشر وهو يمشي مع إستل، “قد لا نجد نهرًا على الإطلاق.”
على الرغم من أنها لم تتمكن من رؤيتهم عبر الضباب، أومأت باكس برأسها، مثبتة على هذين المكانين بينما حولت درعها إلى موضعه، ورفعت صولجانها للاستعداد للضربة.
بدت مضطربة بعض الشيء عند رؤية الوحوش الميتة، أمسكت إستل بأنفها، ولم ترغب في استنشاق الدخان الكريه الذي كانت الجثة المتفحمة تبثه.
اجتاح شعور شديد بالخطر إستل، وأطلقت صرخة، وتدفق ضوء أبيض لامع من شرارة روحها لملء الهواء حول الفريق، مما ساعد على حجب بعض الضغط من السفينة التي واصلت الإبحار في على طول النهر. بعد ما بدا وكأنه إلى الأبد، اجتاز القصر أخيرًا، واختفى في النهاية في الضباب. وبمجرد أن غاب عن الأنظار، اختفى الضغط، وانهارت إستل في وضعية الجلوس، وكانت أنفاسها تتقطع وهي تبتلع الهواء.
وتساءلت، “هل يمكننا المضي قدمًا، وربما لا تكون هذه المحادثة محاطة بالجثث؟”
“بالتأكيد،” قال باكس وهو يركل إحدى الجثث على جانب الطريق.
“لنذهب. سنعود إلى استراحة الحالم، وبعد ذلك يمكننا غدًا تجنيد عدد قليل من الفرق. أنا متأكد من أنه سيكون هناك شخص مهتم بهذه القطرات الجديدة.”
بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى هنا، كانت هذه الوحوش قد اختفت، حيث يلتهم سكان الحلم الآخرون جثثهم أو يمتصها الضباب مرة أخرى. ولمدة ساعتين إضافيتين، واصلوا البحث محاولين العثور على النهر، ولكن دون جدوى. ومع ذلك، فقد صادفوا في النهاية معلمًا مألوفًا، وهو بوابة كبيرة مثبتة في جدار طويل مع وجود مسامير في الأعلى. ومن خلال إلقاء نظرة خاطفة على البوابة الحديدية الخام، رأوا الخطوط العريضة الباهتة لمبنى ضخم.
“إنه كذلك؟ كيف تعرف ذلك؟” سأل باكس.
“واو، هذا يبدو مخيفًا،” قال كينسلي وعيناه تلمعان. “ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟” سألت، وعينيها لا تفارقان القصر الكبير الذي أمامها.
قال آشر، “هذا قصر مانور.”
“لنذهب. سنعود إلى استراحة الحالم، وبعد ذلك يمكننا غدًا تجنيد عدد قليل من الفرق. أنا متأكد من أنه سيكون هناك شخص مهتم بهذه القطرات الجديدة.”
“إنه كذلك؟ كيف تعرف ذلك؟” سأل باكس.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وبدون أن ينظر إليها، أشار آشر إلى اللافتة الصغيرة الموضوعة على الحائط. لقد كان متصدعًا وكانت هناك نباتات كروم تنمو على طوله، لكن من الواضح أنه كان مكتوبًا عليه قصر يانوس.
عندها فقط، بدأت المياه التي اندفعت عليهم فجأة في الانحسار، وانسحبت من القصر كما لو جُرت. ولأنظار الفريق المندهشة، جرفت المياه واتجهت نحو الجنوب، كما لو كانت تطارد السفينة التي اختفت في ذلك الاتجاه. وبينما اندفع بعيدًا، رممت المباني التي دمرها تدفقها بسرعة حتى بدا كل شيء كما كان قبل أن يبدأ في الجريان. الشيء الوحيد المختلف هو أن البوابة لا تزال محطمة.
“أوه، هذا منطقي، لكنني اعتقدت أن قصر يانوس كان في منتصف النهر، على جزيرة.”
باستخدام القوة المضادة لضربتها للدوران، قفزت، وقطعت المسافة بين مكانها ورجل السمك الذي سقط والذي فقد الآن النصف السفلي من إحدى ساقيه. تحطم صولجان باكس على رأس الوحش، مما أدى إلى إسكات صرخاته. وسرعان ما كان الصوت الوحيد هو طقطقة اللهب الذي أطلقته كينزي. كان وجهها جامدًا، وضربت باكس جانب صولجانها على درعها، مما أدى إلى إزالة بعض الدم الأخضر الذي كان يزينه. [**: كينزي مدبولي، هق هق هق هق. والله بسبب الكاتب، انتم تعرفون، يحب يغير اسماء الشخصيات.. كينزي دا المفروض كينسلي.]
“من المحتمل أننا ننظر إلى نسخة من المدينة قبل فيضان النهر،” وقال آشر. “كل هذه الشوارع ربما أصبحت الآن تحت الماء.”
أصدقاء آشر، كما أسماهم، كانوا في الواقع مجموعة من الكوابيس التي جمعها من الحلم وربطها في جسده. على الرغم من أنهم لم يدخلوا القصر نفسه بعد، إلا أنه يشعر بهم يرتجفون من الخوف، وهو يعلم أن أي شيء موجود داخل القصر هو شيء لا يريد أن يكون جزءًا منه.
“هل تعتقد أن هذا هو السبب في أنهم مبتلون للغاية؟” سألت إستل، مشيرة إلى البرك التي أصبحت كبيرة بشكل متزايد كلما وصلت إلى الجنوب.
“إستل، هل أنت بخير؟” سألت باكس.
“أنا أفعل، وربما هذا هو السبب وراء وجود رجال سمك في كل مكان أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا نقول للرئيس؟” سأل كينسلي. “أعني أننا وجدنا النهر، نوعًا ما.”
قال مارين، “هذا أمر منطقي، على الرغم من أن هذا يعني أن هذه النسخة من المدينة قديمة، قديمة حقًا. بعد كل شيء، لقد غمر النهر منذ ما يقرب من 200 عام الآن. يجب أن نبلغ عن هذا. لقد جئنا مستعدين لـ “العثور على النهر”، ولكن بدلًا من ذلك لدينا الكثير من الأراضي التي يجب تطهيرها أولًا. أعتقد أنه يتعين علينا اختيار بعض الفرق الأخرى لمساعدتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان هذا؟” سأل كينسلي وعيناه تلمعان مثل المشاعل في الظلام.
بصفتها قائدة المجموعة، أخذت باكس في الاعتبار الاقتراح، وبعد التأكد من موافقة الجميع عليه، أومأت برأسها.
وبدون أن ينظر إليها، أشار آشر إلى اللافتة الصغيرة الموضوعة على الحائط. لقد كان متصدعًا وكانت هناك نباتات كروم تنمو على طوله، لكن من الواضح أنه كان مكتوبًا عليه قصر يانوس.
“لنذهب. سنعود إلى استراحة الحالم، وبعد ذلك يمكننا غدًا تجنيد عدد قليل من الفرق. أنا متأكد من أنه سيكون هناك شخص مهتم بهذه القطرات الجديدة.”
“إستل، هل أنت بخير؟” سألت باكس.
وبينما تتحدث، رفعت معصمها، وأظهرت سوارًا ذهبيًا سقط من أحد رجال السمك. كان التصميم قديمًا، وكان الذهب مغطى بضباب باهت، كما لو كان جالسًا تحت الماء لفترة طويلة. عندما بدأوا في الالتفاف، أوقفهم مارين فجأة.
“أنا أفعل، وربما هذا هو السبب وراء وجود رجال سمك في كل مكان أيضًا.”
“انتظروا، هل تسمعون ذلك؟” سأل.
“من دواعي سروري،” قال كينسلي بينما نما لسان اللهب بين يديه إلى حجم رأسه. احرقت الحرارة ملابسه ويديه، لكنه لم يهتم قليلًا، وبابتسامة برية ألقى كرة النار في الضباب، مما تسبب في تطاير الهواء بينما كانت الرطوبة الثقيلة تغلي تحت حرارة اللهب.
كانت حواسه حادة بشكل غير طبيعي، وعندما لاحظوا أن تعبيره بدأ يتغير، ظل الجميع هادئين، وكانت آذانهم متوترة. بدأ كصوت خافت، ثم تحول إلى صوت الماء المتدفق.
قال آشر، “هذا قصر مانور.”
“أوه لا،” صرخ مارين، ثم بدأ بالركض عائدًا نحو قصر يانوس دون أن ينبس ببنت شفة. “هناك مياه قادمة! علينا أن نعلو.”
قالت باكس، “أعتقد أنه من الأفضل أن نذهب.” وهو شعور وافق عليه الجميع في الفريق بشدة.
لم يتساءل الآخرون، بعد أن تعلموا أن يثقوا بغرائز مارين عندما يتجولون في الحلم، وركضوا خلفه. عندما وصل إلى البوابة، حاول فتحها، لكنه وجدها مغلقة بالصدأ. سمع وقع خطوات خلفه بينما صرخت باكس، “تحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟” سألت، وعينيها لا تفارقان القصر الكبير الذي أمامها.
عندما انحرف مارين إلى الجانب، ضرب درع باكس البوابة، وانحنى كل شيء إلى الداخل، مع صراخ هائل. اندفع الفريق صعودًا وفوق البوابة المنحنية، واندفعوا إلى أراضي القصر، بينما يتجهون إلى الأرض المرتفعة. بني القصر على تلة، على ارتفاع 50 قدمًا فوق المنطقة المحيطة. عندما اقتربوا أكثر، أصبحت تعابير آشر مظلمة، وبدا أنه ينسحب أكثر إلى رداءه.
عندها فقط، بدأت المياه التي اندفعت عليهم فجأة في الانحسار، وانسحبت من القصر كما لو جُرت. ولأنظار الفريق المندهشة، جرفت المياه واتجهت نحو الجنوب، كما لو كانت تطارد السفينة التي اختفت في ذلك الاتجاه. وبينما اندفع بعيدًا، رممت المباني التي دمرها تدفقها بسرعة حتى بدا كل شيء كما كان قبل أن يبدأ في الجريان. الشيء الوحيد المختلف هو أن البوابة لا تزال محطمة.
“لا تدخلوا،” قال.“هذا المكان ملعون.”
“انتظروا، هل تسمعون ذلك؟” سأل.
توقفت باكس، التي كانت على وشك الاندفاع لصعود الدرج إلى باب القصر، وهي تسب بصوت عالٍ.
“بالتأكيد،” قال باكس وهو يركل إحدى الجثث على جانب الطريق.
“ماذا تقصد؟” سألت، وعينيها لا تفارقان القصر الكبير الذي أمامها.
باستخدام القوة المضادة لضربتها للدوران، قفزت، وقطعت المسافة بين مكانها ورجل السمك الذي سقط والذي فقد الآن النصف السفلي من إحدى ساقيه. تحطم صولجان باكس على رأس الوحش، مما أدى إلى إسكات صرخاته. وسرعان ما كان الصوت الوحيد هو طقطقة اللهب الذي أطلقته كينزي. كان وجهها جامدًا، وضربت باكس جانب صولجانها على درعها، مما أدى إلى إزالة بعض الدم الأخضر الذي كان يزينه. [**: كينزي مدبولي، هق هق هق هق. والله بسبب الكاتب، انتم تعرفون، يحب يغير اسماء الشخصيات.. كينزي دا المفروض كينسلي.]
“هناك أمر سيء كبير هناك،” قال آشر بهدوء. “أصدقائي مرعوبون.”
عندما انحرف مارين إلى الجانب، ضرب درع باكس البوابة، وانحنى كل شيء إلى الداخل، مع صراخ هائل. اندفع الفريق صعودًا وفوق البوابة المنحنية، واندفعوا إلى أراضي القصر، بينما يتجهون إلى الأرض المرتفعة. بني القصر على تلة، على ارتفاع 50 قدمًا فوق المنطقة المحيطة. عندما اقتربوا أكثر، أصبحت تعابير آشر مظلمة، وبدا أنه ينسحب أكثر إلى رداءه.
أصدقاء آشر، كما أسماهم، كانوا في الواقع مجموعة من الكوابيس التي جمعها من الحلم وربطها في جسده. على الرغم من أنهم لم يدخلوا القصر نفسه بعد، إلا أنه يشعر بهم يرتجفون من الخوف، وهو يعلم أن أي شيء موجود داخل القصر هو شيء لا يريد أن يكون جزءًا منه.
“نخبره بالضبط بما رأيناه،” شخرت باكس. “وأعني ذلك بالضبط. إذا أراد العبث به، فبوسعه ذلك. لكن بالنسبة لي، فإن تلك المنطقة خطيرة للغاية بالنسبة لأمثالنا.”
قبل أن تتمكن باكس من طرح أي أسئلة أخرى، ارتفع صوت المياه المتدفقة من حولهم، ورأوا موجة تقترب من التل. لقد سحق المباني الموجودة بالأسفل، وحطمها إلى قطع، كما مزق الخشب والحجر على حد سواء بسهولة تامة. وعندما اصطدمت بجانب التل، تناثرت المياه عاليا في الهواء، وارتفعت أعلى وأعلى، حتى بدا كما لو أنها ستصطدم بأقدامهم.
“هناك أمر سيء كبير هناك،” قال آشر بهدوء. “أصدقائي مرعوبون.”
كانت المياه مظلمة، سوداء اللون في الواقع، وفي كل مكان ذهبت إليه، بدا أنها تمحو كل شيء تلمسه. استغرق الأمر ما يقرب من عشرين دقيقة قبل أن تبدأ المياه الهائجة في الهدوء، ولكن عندما حدث ذلك، ظلت المياه ساكنة بشكل غير طبيعي، وبدت شبه زجاجية. كان التغيير مقلقًا، وفي حيرة، تبادل الفريق النظرات. لم يكن أي منهم أحمق بما يكفي لمحاولة لمس المياه السوداء الحبرية، ولكن يبدو أن الذهاب إلى داخل القصر لم يكن خيارًا أيضًا، إذا صدَقَت كوابيس آشر.
“بالتأكيد،” قال باكس وهو يركل إحدى الجثث على جانب الطريق.
لقد كانوا يحاولون فقط أن يقرروا ما يجب فعله، عندما أشارت إستل فجأة إلى المسافة. ونظروا إلى الأعلى، ورأوا قاربًا يطفو على طول النهر، بشراع ممزق يتدلى بلا حياة من صاري خشن منصوب في وسطه. نضح القارب بإحساس الزمن، ويبدو قديمًا، كما لو أن الخشب سوف ينهار عند أدنى لمسة. بقي نصف رأس صوري في المقدمة، وتشقق رأسه، كما لو أنه تعرض لضربة قوية. امتدت منه ستة مجاذيف طويلة، واختفت في أعماق النهر الزجاجي، تاركة ستة مسارات رفيعة من التموجات التي اختفت بسرعة أثناء تعويمها للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت باكس محدقةً في الضباب الكثيف، “ما أريد أن أعرفه هو أين يقع هذا النهر الغبي.”
لقد كان مشهدًا مخيفًا بشكل لا يصدق، ومع اقترابهم، يمكن للحالمين الموقظين أن يشعروا بصوت خافت يبدأ في الظهور في أرواحهم. كانوا يعلمون أن الأصوات غير موجودة، ومع ذلك، كان بإمكانهم سماع فرقعة الحبل المشدود في مهب الريح، وصوت الأقدام على سطح السفينة، وصرخات الطاقم والقبطان. وفجأة توقفت تلك الأصوات، وكأن كل واحد من البحارة قد توقف والتفت لينظر إليهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اجتاح شعور شديد بالخطر إستل، وأطلقت صرخة، وتدفق ضوء أبيض لامع من شرارة روحها لملء الهواء حول الفريق، مما ساعد على حجب بعض الضغط من السفينة التي واصلت الإبحار في على طول النهر. بعد ما بدا وكأنه إلى الأبد، اجتاز القصر أخيرًا، واختفى في النهاية في الضباب. وبمجرد أن غاب عن الأنظار، اختفى الضغط، وانهارت إستل في وضعية الجلوس، وكانت أنفاسها تتقطع وهي تبتلع الهواء.
وتساءلت، “هل يمكننا المضي قدمًا، وربما لا تكون هذه المحادثة محاطة بالجثث؟”
“إستل، هل أنت بخير؟” سألت باكس.
“نعم،” جاء الرد لاهثًا. “أعتقد أنني بخير.”
“ماذا كان هذا؟” سأل كينسلي وعيناه تلمعان مثل المشاعل في الظلام.
“نعم،” جاء الرد لاهثًا. “أعتقد أنني بخير.”
“أخبار سيئة،” كان رد مارين مقتضبًا.
“هل تعتقد أن هذا هو السبب في أنهم مبتلون للغاية؟” سألت إستل، مشيرة إلى البرك التي أصبحت كبيرة بشكل متزايد كلما وصلت إلى الجنوب.
عندها فقط، بدأت المياه التي اندفعت عليهم فجأة في الانحسار، وانسحبت من القصر كما لو جُرت. ولأنظار الفريق المندهشة، جرفت المياه واتجهت نحو الجنوب، كما لو كانت تطارد السفينة التي اختفت في ذلك الاتجاه. وبينما اندفع بعيدًا، رممت المباني التي دمرها تدفقها بسرعة حتى بدا كل شيء كما كان قبل أن يبدأ في الجريان. الشيء الوحيد المختلف هو أن البوابة لا تزال محطمة.
“هل تعتقد أن هذا هو السبب في أنهم مبتلون للغاية؟” سألت إستل، مشيرة إلى البرك التي أصبحت كبيرة بشكل متزايد كلما وصلت إلى الجنوب.
قالت باكس، “أعتقد أنه من الأفضل أن نذهب.” وهو شعور وافق عليه الجميع في الفريق بشدة.
كانت حواسه حادة بشكل غير طبيعي، وعندما لاحظوا أن تعبيره بدأ يتغير، ظل الجميع هادئين، وكانت آذانهم متوترة. بدأ كصوت خافت، ثم تحول إلى صوت الماء المتدفق.
وبدون كلمة أخرى، غادروا التل بأسرع ما يمكن، ولم ينظروا خلفهم ولو مرة واحدة. لم يكن الأمر مفاجئًا لأحد، بل كان مزعجًا للجميع، حيث امتلأت الشوارع بشكل إيجابي برجال السمك، الذين يبدو أنهم استقروا هناك بسبب المياه المتدفقة بسرعة. بعد شق طريق دموي من خلالهم، تمكن الفريق أخيرًا من الاسترخاء عندما رأوا أضواء النزل على مسافة بعيدة.
“لنذهب. سنعود إلى استراحة الحالم، وبعد ذلك يمكننا غدًا تجنيد عدد قليل من الفرق. أنا متأكد من أنه سيكون هناك شخص مهتم بهذه القطرات الجديدة.”
“ماذا نقول للرئيس؟” سأل كينسلي. “أعني أننا وجدنا النهر، نوعًا ما.”
“لا تدخلوا،” قال.“هذا المكان ملعون.”
“نخبره بالضبط بما رأيناه،” شخرت باكس. “وأعني ذلك بالضبط. إذا أراد العبث به، فبوسعه ذلك. لكن بالنسبة لي، فإن تلك المنطقة خطيرة للغاية بالنسبة لأمثالنا.”
“من دواعي سروري،” قال كينسلي بينما نما لسان اللهب بين يديه إلى حجم رأسه. احرقت الحرارة ملابسه ويديه، لكنه لم يهتم قليلًا، وبابتسامة برية ألقى كرة النار في الضباب، مما تسبب في تطاير الهواء بينما كانت الرطوبة الثقيلة تغلي تحت حرارة اللهب.
بعد النظر في ذلك، كان على كل واحد منهم أن يتفق مع تقدير باكس. كان الوضع محفوفًا بالمخاطر، وعلى الرغم من أنهم خرجوا سالمين، إلا أن ذلك كان بسبب الحظ بقدر ما كان بسبب الحذر. لو لم يكن لديهم التل في مكان قريب، لكانوا على الأرجح قد وقعوا في تلك المياه السوداء المرعبة قبل أن يجروا خارج المدينة إلى المستنقع. وعلى الرغم من أنهم اشتبهوا بشدة في أن المياه جاءت فقط بسبب مرور القارب، لم يكن لديهم أي وسيلة لمعرفة متى ستمر مرة أخرى، مما يعني أن كل رحلة إلى المنطقة الواقعة جنوب النزل ستكون خطيرة بشكل لا يصدق. عندما دخلوا النزل أخيرًا، رأوا غاريت واقفًا عند الحانة، يتحدث مع رجل غريب المظهر، اجتاحت عليهما عيناه القرمزيتان بنظرة غريبة لا ترمش.
عندها فقط، بدأت المياه التي اندفعت عليهم فجأة في الانحسار، وانسحبت من القصر كما لو جُرت. ولأنظار الفريق المندهشة، جرفت المياه واتجهت نحو الجنوب، كما لو كانت تطارد السفينة التي اختفت في ذلك الاتجاه. وبينما اندفع بعيدًا، رممت المباني التي دمرها تدفقها بسرعة حتى بدا كل شيء كما كان قبل أن يبدأ في الجريان. الشيء الوحيد المختلف هو أن البوابة لا تزال محطمة.
قال غاريت على سبيل التقديم، “هذا كارن، تاجر مسافر. سيقيم هنا خلال الأيام القليلة القادمة، ولديه بضائع ليعرضها، إذا كان لديكم أشياء تريدون المتاجرة بها.”
“إنه كذلك؟ كيف تعرف ذلك؟” سأل باكس.
بعد تحية الفريق، تناول كارن مشروبه وجلس على طاولة قريبة، حيث بدأ في سحب بعض الاحتمالات والغايات. لاحظ غاريت التعبيرات الشاحبة على وجوه الجميع، ودعا الآخرين للجلوس، وأمرهم بتناول مشروب في المنزل.
التف الضباب الناعم حول حذاء باكس وهي تخطو خطوة ثقيلة إلى الأمام. تحول درعها أمام جسدها عندما بدأت في فحص الشارع. خلفها، أمسك مارين بنشابه بقوة، وعيناه تندفعان من جانب إلى آخر بينما يحاول تغطيتها. حام كينسلي خلف مارين، وكان أحيانًا يخرج رأسه بينما يمسك لهبًا خافتًا بين يديه. تبعه آشر وإستل بثبات، راضين بترك القتال للثلاثة الآخرين.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أنا أفعل، وربما هذا هو السبب وراء وجود رجال سمك في كل مكان أيضًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“كينسلي،” صاحت باكس، عندما بدأت الشخصيات التي تلوح في الأفق في الكشف عن نفسها.
والحقيقة هي أنه ليس لديهم أي فكرة عما إذا كان النهر موجودًا بالفعل أم لا. وبينما واصلوا طريقهم جنوبًا، بدأت الأمور تصبح غريبة. في عالم اليقظة، استولى النهر على جزء كبير من المدينة جنوب النزل، مع وجود عدد قليل من الشوارع بين موقع النزل وحافة الماء. ومع ذلك، في الحلم، كانوا يسيرون عبر الكتل، ولم يكن هناك أي علامة على وجود النهر، إلا إذا قمت بالطبع بإحصاء البرك التي بدأت في الظهور في جميع أنحاء الشوارع المرصوفة بالحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا نقول للرئيس؟” سأل كينسلي. “أعني أننا وجدنا النهر، نوعًا ما.”
قال آشر، “هذا قصر مانور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات