الفصل 1870
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسجارد.
كان اهتمام الآلهة المجتمعين في القاعة الكبرى هو تشيو. كان هذا حتى ظهر زيراتول، الذي كان من المفترض أن يكون في سجن الخلود في مكان الحادث.
لم يسحب تشيو سيفه حتى. الحركة البسيطة المتمثلة في الدوس على الأرض بقدميه أدت إلى قمع قوة اندفاع زيراتول. من ناحية أخرى، استخدم حركة يد مريحة، مثلما فعل عندما نشر الحجاب سابقًا، للإمساك برقبة زراتول وضربه على الأرض.
“انظر إلى قوة إله القتال الحقيقي وارتعش. ”
كيف هرب من السجن؟ هذه المرة، لم يكن خطأ جريد. كانت جريد يواجه تشيو على السطح.
“أخبرني. ”
استدعت الآلهة ملاكًا معينًا واستجوبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملاك الذي سألته الالهه – كان حساسًا بشكل خاص وكان له جانب غريب عنه. ولم تكن الهالة التي فوق رأسه تتوهج بشكل مشرق، بل كانت ألوانها تتغير من لحظة إلى أخرى. في كل مرة يتغير فيها اللون، تتغير الطاقة التي يطلقها أيضًا. لذلك كان مثل واحد، ولكن كثير أيضا. تم جره بصمت لاستجوابه من قبل الآلهة وأجاب برأس منحني: “السحر هو القدرة على إعطاء قيمة لشيء لا قيمة له”.
“لماذا فتحت القفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الملاك الذي سألته الالهه – كان حساسًا بشكل خاص وكان له جانب غريب عنه. ولم تكن الهالة التي فوق رأسه تتوهج بشكل مشرق، بل كانت ألوانها تتغير من لحظة إلى أخرى. في كل مرة يتغير فيها اللون، تتغير الطاقة التي يطلقها أيضًا. لذلك كان مثل واحد، ولكن كثير أيضا. تم جره بصمت لاستجوابه من قبل الآلهة وأجاب برأس منحني: “السحر هو القدرة على إعطاء قيمة لشيء لا قيمة له”.
“أخبرني. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كان هو. كان الأمر كما لو كان هذا كافيا للإجابة. قال الملاك هذا وأغلق فمه.
كان تعبير زيراتول معقدًا. لقد كان موقفًا نجا فيه من الموت بفضل السيف الذي ألقاه جريد. وتساءل عما إذا كان يعلن عن نفسه بأنه “الإله القتالي لجريد”.
كانت بعض الآلهة تثير ضجة. لم يفهموا. حتى أنه كان هناك إله صرخ للملاك ليجيب بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كثير. ؟”
“إنه صادق. ”
“كم هو رائع. ”
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أصيب فيها الملاك بخيبة أمل.
رطم.
“أفكاري تتفق معك أيضًا. ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
جودار الذي ظل صامتا في الزاوية وكأنه لا يهتم بالموقف، تحدث فجأة.
لقد كانت خدعة. الحقيقة كانت مختلفة.
إله الحكمة – لقد كان أحد الكائنات القليلة التي استطاعت قراءة قلب الملاك المتعجرف.
صرخ جريد والقي سلاحه.
“أحسنت. ”
يتكرر القدر للتو. مصير منحه الإله الوحيد. المصير الذي لا يمكن مقاومته.
وكان من النادر أن يمدح جودار أحد، وأسكتت التهنئة التي أرسلها الجمهور. لم تعد الآلهة الأخرى قادرة على مساءلة الملاك.
لم يعد المصير الذي منحه الإله الوحيد له قوة قسرية منذ الوقت الذي تلقى فيه زيراتول تحدي النظام الطبيعي،
***
[بموجب سلطتك الخاصة، قمت بتعريف “زيراتول” كضيف، وليس دخيل. ]
لحية بيضاء تنحدر إلى بطنه وشعر رمادي يتمايل مثل الصواعق. العيون التي ينبعث منها ضوء أبيض. بجسده الصلب وملامحه الضخمة، كان مظهر زيراتول ساحقًا من نواحٍ عديدة. لقد كانت صورة إله القتال التي تخيلها الناس. لكنه الآن كان مختلفا.
لم يرغب زراتول في التحدث أكثر. طار على الفور لتدمير وجه تشيو، الذي ظل غير مبال حتى عندما واجهه.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أصيب فيها الملاك بخيبة أمل.
تسس تسسس .
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
لقد دفع زراتول ثمن خطاياه. هزمه جريد أمام كل من يشاهده وتم تحويله إلى حالة سجين. لقد تلاشت ضغينة جريد ضد زيراتول منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، كان يتلقى مساعدة زيراتول الآن. لقد جاء كخدمة من جانب واحد.
كم كان ثقيلا؟ كانت أطراف زيراتول مقيدة بسلاسل ذات وزن لا يمكن تصوره، وبدا متهالكًا مقارنة بالماضي.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
شعر كثيف تقريبًا ولحية غير ممشطة. ملابس مجعدة ومغبرة. لم يكن يرتدي حتى قميصًا وكان نصف عارٍ. والأهم من ذلك كله أن الأغلال التي كانت على يديه وقدميه أظهرت مدى سوء حالته.
ومع ذلك، كان تعبير زيراتول هو نفسه كما في الماضي. لقد بدا متعجرفًا كما لو كان هو الوحيد المميز.
“إنه صادق. ”
لقد كانت خدعة. الحقيقة كانت مختلفة.
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئ جريد للحظات. لم يستطع فهم الوضع أمامه وطرح سؤالاً. هل هرب من السجن؟ هذا ما كان يعتقده في البداية، لكن الأمر لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتغير مظهر زيراتول على الإطلاق منذ أن التقيا في سجن الخلود. لم ينظر زيراتول حتى إلى جريد. أجاب بينما كان لا يزال يحدق في تشيو. “لقد قادني القدر للتو. ”
لقد كانت خدعة. الحقيقة كانت مختلفة.
جودار الذي ظل صامتا في الزاوية وكأنه لا يهتم بالموقف، تحدث فجأة.
مومود؟ الملاك الذي كان يُعتبر مرشحًا لرئيس ملائكة على الرغم من أنه ولد إنسانًا، خمن زراتول ما كان ينوي فعله من خلال فتح السجن.
“إنه أقرب إلى إخراج القمامة. ”
ومع ذلك، كان تعبير زيراتول هو نفسه كما في الماضي. لقد بدا متعجرفًا كما لو كان هو الوحيد المميز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب وراء اعتراف تشيو بذلك بسهولة هو أنه تم تذكيره بخلفية ميلاد زيراتول. الوجود الذي أنشأته ريبيكا ليحل محله – كان يعني أنه كان تحفة فنية تم الاهتمام بها كثيرًا. كان من الطبيعي أن يكون عظيما.
عرف مومود ما الذي سيكون زيراتول مهووسًا به إذا حصل على حريته في وضعه الحالي. كانت نوايا مومود واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملاك الذي سألته الالهه – كان حساسًا بشكل خاص وكان له جانب غريب عنه. ولم تكن الهالة التي فوق رأسه تتوهج بشكل مشرق، بل كانت ألوانها تتغير من لحظة إلى أخرى. في كل مرة يتغير فيها اللون، تتغير الطاقة التي يطلقها أيضًا. لذلك كان مثل واحد، ولكن كثير أيضا. تم جره بصمت لاستجوابه من قبل الآلهة وأجاب برأس منحني: “السحر هو القدرة على إعطاء قيمة لشيء لا قيمة له”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’إنه يريد تخمين قدرة تشيو القتالية من خلالي. ‘
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
ارتفعت السلاسل المتشابكة تحت قدمي زيراتول في الهواء مثل الثعابين الملتفة. كان ذلك في أعقاب اتخاذ زيراتول وضعية البداية. لقد كان موقفًا بكلتا يديه فارغتين. كان ينوي استخدام السلاسل التي قيدته كسلاح.
كان مومود يأمل أيضًا أن يتم تدمير مثيري الشغب بواسطة تشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
“. كوكوك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطمت السلاسل التي كانت تحمل تشيو في انسجام تام. وبفضل هذا، لم يكن تشيو وحده، بل تم تحرير زيراتول أيضًا من قيوده. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تكن هذه ميزة. بالنسبة لزيراتول، الذي كان يستخدم السلاسل كسلاح، لذا فقد سلاحه.
ارتفعت السلاسل المتشابكة تحت قدمي زيراتول في الهواء مثل الثعابين الملتفة. كان ذلك في أعقاب اتخاذ زيراتول وضعية البداية. لقد كان موقفًا بكلتا يديه فارغتين. كان ينوي استخدام السلاسل التي قيدته كسلاح.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
“انظر إلى قوة إله القتال الحقيقي وارتعش. ”
قرأ زيراتول عقل جريد الغارق بشدة وعبس. “أحمق. لا تسيئ الفهم. ”
كانت كل كلمات وأفعال زراتول صادقة. بالطبع، كان يعلم أن تشيو كان قوياً. لقد شعر في الوقت الحقيقي أن مكانة تشيو طغت عليه. لكنه لم يتراجع.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان زيراتول في حالة سليمة. كانت هناك عيوب واضحة مقارنة بالأيام التي حكم فيها كإله قتال. ولكن على أقل تقدير، كانت هذه “أقوى حالة لدى زيراتول” التي تذكرها جريد.
***
إنه أمر مؤكد.
“أنا. !”
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
الشخص الذي أنا عليه الآن يتجاوز الماضي.
“زيراتول، هل ستموت؟”
حدث ذلك في اللحظة التي انبهر فيها مولر بتقنية زيراتول غير المتوقعة، وفكر في لقب زيراتول باعتباره إله القتال.
“أنا إله القتال. !!”
سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
من وجهة نظر جريد، كان زيراتول قريبًا من الشرير. كان يمتلك أشخاصًا موهوبين واستخدمهم مثل العبيد. حتى أنه كان لديه تاريخ في محاولة إيذاء الأشخاص المهمين لجريد، بما في ذلك ابنه لورد. ومع ذلك، فهو لم يؤذي أحدا في النهاية. كما قام مؤخرًا بمساعدة جريد في سجن الخلود. بفضل زراتول، تمكن من إنقاذ خان وهيكسيتيا بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء ما على شكل إنسان – كانت قوة إله القتال تشيو، التي لم يتم التعرف عليها بشكل صحيح من قبل الآخرين باستثناء جريد، ساحقة. لقد نحت كلمة اليأس في العالم بمجرد سحب سيفه وتوجيهه نحو جريد.
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
قرأ زيراتول عقل جريد الغارق بشدة وعبس. “أحمق. لا تسيئ الفهم. ”
لقد دفع زراتول ثمن خطاياه. هزمه جريد أمام كل من يشاهده وتم تحويله إلى حالة سجين. لقد تلاشت ضغينة جريد ضد زيراتول منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، كان يتلقى مساعدة زيراتول الآن. لقد جاء كخدمة من جانب واحد.
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
قرأ زيراتول عقل جريد الغارق بشدة وعبس. “أحمق. لا تسيئ الفهم. ”
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
لقد فقد زراتول الكثير من ألوهيته. لم يكن قادرًا حتى على صنع أسلحة من الألوهية، لذلك صقل فن استخدام السلاسل كأسلحة. لقد كانت تقنية تبدو رثة للغاية، لكن زيراتول كان واثقًا. كان ذلك لأنه عرف قيمة المهارات التي تم صقلها من خلال الجهد. لقد تعلم ذلك من جريد.
“هذا لا يكفي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
“أنا أقاتل من أجل نفسي فقط. ليس من الضروري أن تشعر بالعاطفة حيال هذا. ”
تسس تسسس .
لم يرغب زراتول في التحدث أكثر. طار على الفور لتدمير وجه تشيو، الذي ظل غير مبال حتى عندما واجهه.
“أخبرني. ”
صراع إله القتال ضد إله القتال – لقد كان حادثًا كبيرًا هز العالم.
كان اهتمام الآلهة المجتمعين في القاعة الكبرى هو تشيو. كان هذا حتى ظهر زيراتول، الذي كان من المفترض أن يكون في سجن الخلود في مكان الحادث.
حبس الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد أنفاسهم. ومع ذلك، فإن قديس السيف مولر، الذي كان يراقب الوضع من مسافة بعيدة، لم يكن مهتمًا بما كان على وشك أن يتكشف.
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
عرف مومود ما الذي سيكون زيراتول مهووسًا به إذا حصل على حريته في وضعه الحالي. كانت نوايا مومود واضحة.
“الفرق في القوة واضح. ”
هذا كان هو. كان الأمر كما لو كان هذا كافيا للإجابة. قال الملاك هذا وأغلق فمه.
حبس الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد أنفاسهم. ومع ذلك، فإن قديس السيف مولر، الذي كان يراقب الوضع من مسافة بعيدة، لم يكن مهتمًا بما كان على وشك أن يتكشف.
كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. لقد توقعوا هزيمة زيراتول وكانت النتيجة أكثر كارثية مما توقعوا.
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
رطم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم يسحب تشيو سيفه حتى. الحركة البسيطة المتمثلة في الدوس على الأرض بقدميه أدت إلى قمع قوة اندفاع زيراتول. من ناحية أخرى، استخدم حركة يد مريحة، مثلما فعل عندما نشر الحجاب سابقًا، للإمساك برقبة زراتول وضربه على الأرض.
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
“زيراتول، هل ستموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل حدس زيراتول قشعريرة في عموده الفقري. لقد فكر في المستقبل حيث سيهزم ويضعف مرة أخرى تحت أعين الجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كثير. ؟”
«وخيرها هذه الأرض التي ولدتكم. لقد أدى وجودك إلى زيادة قيمة السطح “.
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
وكانت تلك نهاية الانتظار.
“المؤهل لا يزال مع جريد. ”
شدد تشييو قبضته على رقبة زيراتول. جلب الصوت الغريب لسحق العظام الصمت إلى مكان الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء ما على شكل إنسان – كانت قوة إله القتال تشيو، التي لم يتم التعرف عليها بشكل صحيح من قبل الآخرين باستثناء جريد، ساحقة. لقد نحت كلمة اليأس في العالم بمجرد سحب سيفه وتوجيهه نحو جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد زراتول الكثير من ألوهيته. لم يكن قادرًا حتى على صنع أسلحة من الألوهية، لذلك صقل فن استخدام السلاسل كأسلحة. لقد كانت تقنية تبدو رثة للغاية، لكن زيراتول كان واثقًا. كان ذلك لأنه عرف قيمة المهارات التي تم صقلها من خلال الجهد. لقد تعلم ذلك من جريد.
عندها فقط، مال طرف سيف تشيو إلى الأمام بزاوية. لقد كان ذلك نتيجة سحب السلاسل التي كانت ملفوفة حول نصل السيف في لحظة. لقد كانت نتيجة تم إنشاؤها بواسطة جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير مظهر زيراتول على الإطلاق منذ أن التقيا في سجن الخلود. لم ينظر زيراتول حتى إلى جريد. أجاب بينما كان لا يزال يحدق في تشيو. “لقد قادني القدر للتو. ”
[بموجب سلطتك الخاصة، قمت بتعريف “زيراتول” كضيف، وليس دخيل. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
“زيراتول!”
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
في هذه اللحظة، كان زيراتول في حالة سليمة. كانت هناك عيوب واضحة مقارنة بالأيام التي حكم فيها كإله قتال. ولكن على أقل تقدير، كانت هذه “أقوى حالة لدى زيراتول” التي تذكرها جريد.
“أنا. !”
***
انحنى الجزء العلوي من جسم تشيو إلى الأمام. ولأول مرة، تواصل بصريًا مع زيراتول، الذي وقف على قدميه.
“أنا إله القتال. !!”
كان الضجيج معقدًا. كان ذلك لأن زيراتول رفع نفسه وكان لديه العديد من الطرق المختلفة لاستخدام السلاسل. كانت السلاسل التي تربط معصميه وكاحليه تتحرك بشكل طبيعي للغاية. كرروا أفعال ربط سيف تشيو وجسده وفقًا لإرادة زراتول.
“هل هذا كثير. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أقاتل من أجل نفسي فقط. ليس من الضروري أن تشعر بالعاطفة حيال هذا. ”
أعجب مولر. عمق وسرعة التقنية التي تستخدم السلاسل، كلاهما كانا خاليين من العيوب. وبفضل هذا، كلما تم ربط التقنية أكثر، تم تضخيم القوة بشكل لا نهائي.
حدث ذلك في اللحظة التي انبهر فيها مولر بتقنية زيراتول غير المتوقعة، وفكر في لقب زيراتول باعتباره إله القتال.
صرخ جريد والقي سلاحه.
قال تشيو بينما كانت أطرافه مقيدة بالسلاسل وتم خنقه: “الأمر ليس تافهاً”. لأول مرة، كان الشخص الذي كان يتحدث عنه هو زيراتول، وليس جريد.
“كم هو رائع. ”
ومع ذلك، كان تعبير زيراتول هو نفسه كما في الماضي. لقد بدا متعجرفًا كما لو كان هو الوحيد المميز.
السبب وراء اعتراف تشيو بذلك بسهولة هو أنه تم تذكيره بخلفية ميلاد زيراتول. الوجود الذي أنشأته ريبيكا ليحل محله – كان يعني أنه كان تحفة فنية تم الاهتمام بها كثيرًا. كان من الطبيعي أن يكون عظيما.
شعر وكأنه كان يضع أغلالًا جديدة.
“هذا لا يكفي. ”
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
تحطمت السلاسل التي كانت تحمل تشيو في انسجام تام. وبفضل هذا، لم يكن تشيو وحده، بل تم تحرير زيراتول أيضًا من قيوده. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تكن هذه ميزة. بالنسبة لزيراتول، الذي كان يستخدم السلاسل كسلاح، لذا فقد سلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير مظهر زيراتول على الإطلاق منذ أن التقيا في سجن الخلود. لم ينظر زيراتول حتى إلى جريد. أجاب بينما كان لا يزال يحدق في تشيو. “لقد قادني القدر للتو. ”
كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. لقد توقعوا هزيمة زيراتول وكانت النتيجة أكثر كارثية مما توقعوا.
“المؤهل لا يزال مع جريد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كثير. ؟”
وكان من النادر أن يمدح جودار أحد، وأسكتت التهنئة التي أرسلها الجمهور. لم تعد الآلهة الأخرى قادرة على مساءلة الملاك.
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
كان اهتمام الآلهة المجتمعين في القاعة الكبرى هو تشيو. كان هذا حتى ظهر زيراتول، الذي كان من المفترض أن يكون في سجن الخلود في مكان الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، مال طرف سيف تشيو إلى الأمام بزاوية. لقد كان ذلك نتيجة سحب السلاسل التي كانت ملفوفة حول نصل السيف في لحظة. لقد كانت نتيجة تم إنشاؤها بواسطة جريد.
أرسل حدس زيراتول قشعريرة في عموده الفقري. لقد فكر في المستقبل حيث سيهزم ويضعف مرة أخرى تحت أعين الجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملاك الذي سألته الالهه – كان حساسًا بشكل خاص وكان له جانب غريب عنه. ولم تكن الهالة التي فوق رأسه تتوهج بشكل مشرق، بل كانت ألوانها تتغير من لحظة إلى أخرى. في كل مرة يتغير فيها اللون، تتغير الطاقة التي يطلقها أيضًا. لذلك كان مثل واحد، ولكن كثير أيضا. تم جره بصمت لاستجوابه من قبل الآلهة وأجاب برأس منحني: “السحر هو القدرة على إعطاء قيمة لشيء لا قيمة له”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتكرر القدر للتو. مصير منحه الإله الوحيد. المصير الذي لا يمكن مقاومته.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
“زيراتول!”
كان مومود يأمل أيضًا أن يتم تدمير مثيري الشغب بواسطة تشيو.
“. ”
صرخ جريد والقي سلاحه.
تسس تسسس .
لم يعد المصير الذي منحه الإله الوحيد له قوة قسرية منذ الوقت الذي تلقى فيه زيراتول تحدي النظام الطبيعي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. !”
رطم.
تشيو، الذي كان يتوق إلى الموت – استعادت عيناه اللتان فقدتا نورهماحيويتهما بعد دهور. كان ذلك بسبب زيراتول الذي استخدم تحدي النظام الطبيعي الخاص بجريد بصفته إله القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تعبير زيراتول معقدًا. لقد كان موقفًا نجا فيه من الموت بفضل السيف الذي ألقاه جريد. وتساءل عما إذا كان يعلن عن نفسه بأنه “الإله القتالي لجريد”.
كان الضجيج معقدًا. كان ذلك لأن زيراتول رفع نفسه وكان لديه العديد من الطرق المختلفة لاستخدام السلاسل. كانت السلاسل التي تربط معصميه وكاحليه تتحرك بشكل طبيعي للغاية. كرروا أفعال ربط سيف تشيو وجسده وفقًا لإرادة زراتول.
شعر وكأنه كان يضع أغلالًا جديدة.
“إنه أقرب إلى إخراج القمامة. ”
ترجمة : PEKA
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات