فن الذاتي الحقيقي
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
ارتجف السيادي السماوي ” ماذا يحدث؟ ماذا تفعل هذه الدمعة هنا؟“
[ذ–ذلك…]
ضحك السيادي السماوي من محاولاتهم للحصول على بضع لحظات أخرى في حياتهم.
انهار كونبينج على الأرض، وقلبه يرتجف ” لقد انتهى كل شيء. عينه تغطي السماء كلها. يمسك العالم في كفه. هذه هي المرحلة الأسمى. لم يعد بإمكاننا إيقافه… “
شعر الآخرون بالسحق بسبب اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، وداعًا للأبد. لقد مر وقت طويل منذ العصور القديمة، ولكن لم يتغير شيء.”
فقط تشو فان يحدق به بنظرة عاطفية، مما جعل حتى السيادي السماوي الأعلى الآن يشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كونبينج بالصدمة والخوف. تنهد تشو فان قائلاً: “إن العالم لم يحدد بعد. إذا اخترت تحديه، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
“أنت لست خائفا؟“
توقفت مجموعة كونبينج ونظروا إلى القوة الغريبة القادمة من الدمعة.
“توقف، إذا كنت لا تزال تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم…”
بفف !
“همف، هل مازلت تتفاخر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المسارت العشرة، المسار البشري السابع، مسار الظل المخفي، مسار الظل في النور، العودة!”
سخر السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، أنا أدعوك بهذا للمرة الأخيرة. هل تعرف ما هي العين السماوية؟“
بوو!
قال تشو فان ” العين الفارغة، التكوين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كونبينج بالصدمة والخوف. تنهد تشو فان قائلاً: “إن العالم لم يحدد بعد. إذا اخترت تحديه، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
“نعم، لقد شعرت بذلك أيضًا، كشخص على علم بالمرحلة الأسمى.”
بدا تشو فان باردًا، واختفى أيضًا عندما وصل إليه الوهج الفضي.
ابتسم السيادي السماوي بفخر ” هذه ليست مثل عين لهب الرعد المروع أو عين الفراغ الإلهية. سوف تمحو العالم كله ثم تخلق عالمًا أنقى، بلا أي قذارة. لا يوجد شيء في هذا العالم، ولا حتى لهب الرعد المروع الخاص بك، لا يمكنه إزالته… “
بوو!
” سوف يكون الوضع على ما يرام.”
نزل توهج فضي من السماء على جبل ثم اختفى، وكأنه لم يكن جزءًا من هذا العالم من البداية.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني العاشر، المسار الفاني، أصل القلب، نقاء القلب، العودة!”
شعر كونبينج بالصدمة والخوف. تنهد تشو فان قائلاً: “إن العالم لم يحدد بعد. إذا اخترت تحديه، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
انهار كونبينج على الأرض، وقلبه يرتجف ” لقد انتهى كل شيء. عينه تغطي السماء كلها. يمسك العالم في كفه. هذه هي المرحلة الأسمى. لم يعد بإمكاننا إيقافه… “
“ليس من حقك أن تقرر ماذا سيحدث لهذا العالم!”
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
سخر السيادي السماوي “مصير العالم الآن بين يدي. تماما مثلما قررت، سيتم إنشاء العالم من جديد. سأطهره من كل قذارة، هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمراره بالصراخ، تجمعت المسارات السيادية حول الدمعة.
ضحك السيادي السماوي وأشرقت العين الفارغة بوهج فضي. غمر التوهج الفضي العالم، والأراضي، والبحار، وأزيلت من الوجود.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني الثالث، المسار الشيطاني، مسار محو العلاقات، العودة.”
عادت مجموعة كونبينج مرة أخرى إلى الشكل البشري، محاولين الابتعاد ” لا تدع التوهج يلمسك. إنه الموت المؤكد!”
“المسارت العشرة، المسار البشري الثامن، مسار إعادة الإحياء، تطهير الماضي، العودة!”
بما أن كل الكائنات ستفنى، فلن يكون لديهم مكان للاختباء قريبًا.
توقفت مجموعة كونبينج ونظروا إلى القوة الغريبة القادمة من الدمعة.
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
ضحك السيادي السماوي من محاولاتهم للحصول على بضع لحظات أخرى في حياتهم.
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
[ حشرات، غير قادرة على أن يكونوا أسياد مصيرهم.]
انهار كونبينج على الأرض، وقلبه يرتجف ” لقد انتهى كل شيء. عينه تغطي السماء كلها. يمسك العالم في كفه. هذه هي المرحلة الأسمى. لم يعد بإمكاننا إيقافه… “
بدا تشو فان باردًا، واختفى أيضًا عندما وصل إليه الوهج الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن كل الكائنات ستفنى، فلن يكون لديهم مكان للاختباء قريبًا.
ابتسم السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، وداعًا للأبد. لقد مر وقت طويل منذ العصور القديمة، ولكن لم يتغير شيء.”
شكلت المسارات العشرة دائرة، ثم تحولت إلى كف يضغط على السيادي السماوي.
“لا داعي لذلك، سنرى بعضنا البعض قريبًا.” ابتسم تشو فان، وارتجف قلب السيادي السماوي.
“ليس من حقك أن تقرر ماذا سيحدث لهذا العالم!”
[لماذا يبتسم؟]
“المسارت العشرة، المسار الإنساني العاشر، المسار الفاني، أصل القلب، نقاء القلب، العودة!”
—
صاح تشو فان مرة أخرى.
في عشيرة لوه، مع ذهاب جميع المقاتلين لإيقاف السيادي السماوي، بدأت لوه يونتشانج والفتيات يصلون.
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
تحولت السماء إلى اللون الفضي ومحا توهجها كل ما لمسه.
“المسارت العشرة، المسار الإنساني التاسع، مسار العاطفة، مسار المشاعر الملامس للسماء، العودة!”
أصيب الناس بالذعر وأمسكت لوه يونتشانج برأسها قائلة: “لقد فشلنا والنهاية قادمة. تشينج تشنج، تشو فان…”
أملت تشو تشينج تشينج، ونظرت إلى التوهج الفضي مع ضوء في عينيها، وتذكرت ذكرياتها من الماضي ” الأخت يونتشانج، أشعر وكأنني أتذكر شيئًا ما، الأوقات التي قضيتها معك في المجال البشري.”
” سوف يكون الوضع على ما يرام.”
بوو!
أملت تشو تشينج تشينج، ونظرت إلى التوهج الفضي مع ضوء في عينيها، وتذكرت ذكرياتها من الماضي ” الأخت يونتشانج، أشعر وكأنني أتذكر شيئًا ما، الأوقات التي قضيتها معك في المجال البشري.”
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
“ما الفائدة من تذكر ذلك الآن؟” تنهدت لوه يونتشانج.
“المسارت العشرة، المسار البشري الخامس، مسار النجوم، مسار الرحمة والتواصل، العودة!”
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سواء حياة أو موت، فالحب لا يتغير أبدًا. لقد كنت أبحث عنه لفترة طويلة في المجال البشري، وكان يبحث عني في المجال المقدس، حتى عندما لم أكن موجودة. مجرد معرفة هذا، مجرد ذكرى قصيرة تكفي … “
شكلت المسارات العشرة دائرة، ثم تحولت إلى كف يضغط على السيادي السماوي.
ابتسمت تشو تشينج تشينج، ودموع الفرح تتدفق على وجهها.
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
دينغ!
أصيب الناس بالذعر وأمسكت لوه يونتشانج برأسها قائلة: “لقد فشلنا والنهاية قادمة. تشينج تشنج، تشو فان…”
أشرقت الدمعة بسبعة ألوان، وحلقت في السماء واختفت ولا حتى الوهج الفضي يمكنه محوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنا؟” حكوا رؤوسهم غافلين: “أين نحن؟ ماذا حدث؟“
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المسارت العشرة، المسار السماوي الأول، المسار الفارغ، تحيط بالعالم وتنظف الكون، العودة!”
طارت نحو السيادي السماوي.
بوووم!
ارتجف السيادي السماوي ” ماذا يحدث؟ ماذا تفعل هذه الدمعة هنا؟“
عادت مجموعة كونبينج مرة أخرى إلى الشكل البشري، محاولين الابتعاد ” لا تدع التوهج يلمسك. إنه الموت المؤكد!”
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
“المسارت العشرة، المسار البشري الرابع، مسار السيف، مسار الولاء والصلاح، العودة!”
صجم السيادي السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المسارت العشرة، المسار السماوي الأول، المسار الفارغ، تحيط بالعالم وتنظف الكون، العودة!”
[ما هذا؟]
[ذ–ذلك…]
“لقد عادت العشر مسارات، أصل ذاتي الحقيقي، أعيش بينما العالم على الحافة.”
دينغ!
بوووم!
فُتحت العين الثالثة للسيادي السماوي مرة أخرى، وأرسلت توهجات فضية، لكن لا شيء يمكن أن يوقف هجوم الكف.
صدر الصوت المألوف في جميع أنحاء السماء. لهث السيادي السماوي ” تشو فان؟ كيف؟ لقد تم تدميرك. لماذا تستطيع أن تتحدث؟”
بوو!
توقفت مجموعة كونبينج ونظروا إلى القوة الغريبة القادمة من الدمعة.
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
صاح تشو فان مرة أخرى.
بفف !
“المسارت العشرة، المسار السماوي الأول، المسار الفارغ، تحيط بالعالم وتنظف الكون، العودة!”
صدرت موجة وظهر توهج حول الدمعة.
فوو!
أملت تشو تشينج تشينج، ونظرت إلى التوهج الفضي مع ضوء في عينيها، وتذكرت ذكرياتها من الماضي ” الأخت يونتشانج، أشعر وكأنني أتذكر شيئًا ما، الأوقات التي قضيتها معك في المجال البشري.”
صدرت موجة وظهر توهج حول الدمعة.
استمرت صيحات تشو فان.
حدق السيادي السماوي بصدمة ” هذا مستحيل! المسار الفارغ معي. لماذا هناك واحد آخر؟ هل شكل نفس المسار السيادي؟ “
فوو!
استمرت صيحات تشو فان.
ابتسم السيادي السماوي بفخر ” هذه ليست مثل عين لهب الرعد المروع أو عين الفراغ الإلهية. سوف تمحو العالم كله ثم تخلق عالمًا أنقى، بلا أي قذارة. لا يوجد شيء في هذا العالم، ولا حتى لهب الرعد المروع الخاص بك، لا يمكنه إزالته… “
” المسارت العشرة، المسار الإنساني الثاني، مسار الطاغية الذي لا يقهر، القوة التي لا حدود لها والتي لا يمكن إيقافها، العودة!”
[ذ–ذلك…]
“المسارت العشرة، المسار الإنساني الثالث، المسار الشيطاني، مسار محو العلاقات، العودة.”
فوو!
“المسارت العشرة، المسار البشري الرابع، مسار السيف، مسار الولاء والصلاح، العودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن كل الكائنات ستفنى، فلن يكون لديهم مكان للاختباء قريبًا.
“المسارت العشرة، المسار البشري الخامس، مسار النجوم، مسار الرحمة والتواصل، العودة!”
ابتسم السيادي السماوي بفخر ” هذه ليست مثل عين لهب الرعد المروع أو عين الفراغ الإلهية. سوف تمحو العالم كله ثم تخلق عالمًا أنقى، بلا أي قذارة. لا يوجد شيء في هذا العالم، ولا حتى لهب الرعد المروع الخاص بك، لا يمكنه إزالته… “
“المسارت العشرة، المسار البشري السادس، المسار السفلي، مسار الأرواح الميتة وصراعاتها، العودة!”
شعر السيادي السماوي باليأس واختفى بعد فترة وجيزة. بدا الأمر كله وكأنه حلم، مستحيل تحقيقه ولا يصدق.
“المسارت العشرة، المسار البشري السابع، مسار الظل المخفي، مسار الظل في النور، العودة!”
حدق السيادي السماوي بصدمة ” هذا مستحيل! المسار الفارغ معي. لماذا هناك واحد آخر؟ هل شكل نفس المسار السيادي؟ “
“المسارت العشرة، المسار البشري الثامن، مسار إعادة الإحياء، تطهير الماضي، العودة!”
عادت مجموعة كونبينج مرة أخرى إلى الشكل البشري، محاولين الابتعاد ” لا تدع التوهج يلمسك. إنه الموت المؤكد!”
“المسارت العشرة، المسار الإنساني التاسع، مسار العاطفة، مسار المشاعر الملامس للسماء، العودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف كونبينج للوقوف على قدميه، ونظر إلى السماء الصافية بابتسامة ” لقد انتهى الأمر أخيرًا، ولكن أين تشو فان؟“
“المسارت العشرة، المسار الإنساني العاشر، المسار الفاني، أصل القلب، نقاء القلب، العودة!”
“همف، هل مازلت تتفاخر؟“
فوو!
” سوف يكون الوضع على ما يرام.”
مع استمراره بالصراخ، تجمعت المسارات السيادية حول الدمعة.
“توقف، إذا كنت لا تزال تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم…”
صدر افجار وتفرقت المسارات، ومزقت السماء والتوهج الفضة.
سخر السيادي السماوي ” الأخ الأصغر، أنا أدعوك بهذا للمرة الأخيرة. هل تعرف ما هي العين السماوية؟“
بصق السيادي السماوي الدم، وصرخ نحو السماء المشرقة الآن ” لا، هذا لا يمكن أن يكون! أنا الأسمى! كيف حدث هذا؟ لماذا ظهرت المسارت العشرة؟ لقد قمت بدمجهم جميعًا! “
“المسارت العشرة، المسار الإنساني العاشر، المسار الفاني، أصل القلب، نقاء القلب، العودة!”
“لقد أخبرتك، أنك استخدمت فقط آثارها، وليس جوهرها. أولئك الذين يدمجونهم يمكنهم تشكيلهم مرة أخرى في أي وقت.”
في عشيرة لوه، مع ذهاب جميع المقاتلين لإيقاف السيادي السماوي، بدأت لوه يونتشانج والفتيات يصلون.
تحدث تشو فان مرة أخرى ” أيها السيادي السماوي، لقد أعطيتك تحذيرًا. بما أنك تصر على أن تكون وحيدًا، لم يعد بإمكاني إبقائك في هذا العالم.”
ضحك السيادي السماوي وأشرقت العين الفارغة بوهج فضي. غمر التوهج الفضي العالم، والأراضي، والبحار، وأزيلت من الوجود.
” فن العشرة مسارات، كف الكون!”
تحدث تشو فان مرة أخرى ” أيها السيادي السماوي، لقد أعطيتك تحذيرًا. بما أنك تصر على أن تكون وحيدًا، لم يعد بإمكاني إبقائك في هذا العالم.”
شكلت المسارات العشرة دائرة، ثم تحولت إلى كف يضغط على السيادي السماوي.
اختبأوا في الكهوف، ليختفوا في الثانية التالية، ثم اختبأوا في أي مكان آخر يمكنهم العثور عليه.
هز السيادي السماوي رأسه ” لا، أنا الأسمى! لا يمكنك التغلب علي! العين فارغة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط تشو فان يحدق به بنظرة عاطفية، مما جعل حتى السيادي السماوي الأعلى الآن يشعر بعدم الارتياح.
فُتحت العين الثالثة للسيادي السماوي مرة أخرى، وأرسلت توهجات فضية، لكن لا شيء يمكن أن يوقف هجوم الكف.
شعر السيادي السماوي باليأس واختفى بعد فترة وجيزة. بدا الأمر كله وكأنه حلم، مستحيل تحقيقه ولا يصدق.
شعر السيادي السماوي باليأس واختفى بعد فترة وجيزة. بدا الأمر كله وكأنه حلم، مستحيل تحقيقه ولا يصدق.
صجم السيادي السماوي.
زحف كونبينج للوقوف على قدميه، ونظر إلى السماء الصافية بابتسامة ” لقد انتهى الأمر أخيرًا، ولكن أين تشو فان؟“
أشرقت عين السيادي السماوي أكثر إشراقا، ولكن لا يمكن لأي قدر من القوة أن يمحو دمعة واحدة، حتى عندما دمرت كل شيء آخر.
“ابي، أين أنت؟” بحث عنه جو سانتونج وطفل السيف.
صدر الصوت المألوف في جميع أنحاء السماء. لهث السيادي السماوي ” تشو فان؟ كيف؟ لقد تم تدميرك. لماذا تستطيع أن تتحدث؟”
سقط مطر خفيف على الأرض، قطرات لامعة نزلت على الجثث.
بفف !
بفف !
صاح تشو فان مرة أخرى.
تحركت الأرض وخرجت يد، وتبعتها وجوه مألوفة. صرخ جو سانتونج: “لوه يونهاي، الشيخ لي، العجوز دان، ألم تموتوا؟ لماذا…“
تحركت الأرض وخرجت يد، وتبعتها وجوه مألوفة. صرخ جو سانتونج: “لوه يونهاي، الشيخ لي، العجوز دان، ألم تموتوا؟ لماذا…“
“متنا؟” حكوا رؤوسهم غافلين: “أين نحن؟ ماذا حدث؟“
فوو!
“أنت لست خائفا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات