حلم (3)
397 : حلم (3)
أحدث الشيء نوعًا من الضوضاء الخافتة.
حتى الآن، لم يكن هناك سوى نوير جيابيلا واحدة في هذا الحلم، ولكن من الآن فصاعدا، سيكون هناك اثنان. قامت نوير بفصل نسخة عنها والتي ستستمر في أداء دور الذكرى، بينما هي نفسها ستلعب الآن دور المتفرج.
“عندما يتعلق الأمر بالسخرية منك، لدي ما يكفي من المواد لعدة أيام أخرى. ومع ذلك، أنا أوافق على التوقف هنا، أميليا ميروين. على الرغم من أنني لا أحبك، فهذا لا يعني أنني أكرهك،” قالت نوير وهي تسير نحو أميليا. “أنا أسأل هذا من باب الاحتياط، لكن هل تعرفين أين يقع قصر ملك الدمار الشيطاني؟”
السبب في ذلك ببساطة هو أنها ترغب في ربط ذراعيها مع يوجين. بينما كانت تشاهد حلمها يتبع نفس الحركات التي قامت بها في ذاكرتها، همست نوير ليوجين، الذي كان يكافح بجانبها، “على الرغم من أنه غريب بعض الشيء قول هذا بنفسي، ولكن يا هامل، ألا تعتقد أنني أبدو مثالية؟” بدت نوير تقريبًا وكأنها تتفاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة من عدم التصديق، عاد يوجين للنظر إلى أميليا.
وصلت نوير أخيرًا إلى مدخل المعبد. وبدلاً من دخول المعبد على الفور، رفعت رأسها لتنظر إلى السماء. لم يتبعها أحد إلى الداخل، عبر الجدار الذي كسرته، لكن من المفترض أن يتمكنوا جميعًا من الاستيقاظ من أحلامها في غضون وقت قصير. ….
” أتركيني” طالب يوجين.
أشرقت عيون نوير بالضوء. مليئة بالقوة المظلمة، ركزت عيناها وهي تحدق في الحاجز. وبينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء الحاجز، وتتجسسان على الجانب الآخر، رأت نوير كرسيًا ملفوفًا بالسلاسل.
على الرغم من أن يوجين لم يتمكن من سماعه بوضوح بدا وكأنه يحاول التحدث بصوت رجل أجش. لكن هذا الصوت القصير كان كافياً ليشعر يوجين برغبة قاتلة شديدة وكراهية تتصاعد بداخله، مما سمح له بإدراك معنى هذا الشكل بسرعة.
“ليس هناك فائدة من الحديث عن التفاصيل الواضحة، مثل وجهي أو جسدي. جميع ميزاتي الخارجية بالطبع لا تشوبها شائبة. بالمناسبة يا هامل، هل تعلم أنني أستطيع تلبية جميع الأذواق.” عرضت عليه نوير “إذا كنت تفضل الصدور الأصغر على الصدور الكبيرة، فيمكنني فقط تغيير نفسي إلى حد معين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، يجب أن تشعر بالظلم من ذلك. من المؤكد أنك لا تزال موجودًا، وتظل على دراية بهويتك الحقيقية، ولكن ماذا يمكنك أن تفعل؟ بعد كل شيء، حتى أنني يجب أن أتساءل… هل أنت حقًا هامل الذي عرفته من قبل؟ علاوة على ذلك، في حالتك الحالية، لا يمكن حقًا وصفك بأنك “أنت فقط”، أليس كذلك؟ “يبدو أن أشياء كثيرة جدًا قد اختلطت بك،” تنهدت نوير بأسف. حدق يوجين في الروح الملتوية مع عاطفة معقدة في عينيه.
“قلت دعني،” أصر يوجين.
ولكن إذا كان لهذا الشيء أن يكمل تحوله من خلال النضال مع مثل هذه المفاهيم الخاطئة، إذا تمكن هذا التقليد بطريقة أو بأخرى من أن يصبح مطابقًا تقريبًا للشيء الحقيقي، كانت نوير تأمل في أن تصبح العينة المثيرة للاهتمام تمامًا.
“وأنا أعني ما أقوله”. قال نوير بإغراء “يمكنني حقًا تلبية أي نوع من الأذواق التي قد تكون لديك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو كان شيئًا لن تتحدث عنه أبدًا مع أي شخص آخر… حتى لو كان أكثر الأمور المخجلة وانحرافا. أيضًا، أنا حقًا أقول هذا فقط من باب الاحتياط، ولكن هامل، إذا حدث أنك شاذ ولست سويا، فيمكنني – “
صوت النباح هذا صدر في الواقع من نوير.
“بعد كل شيء، حتى أنت ستجد صعوبة في شق طريقك بالقوة إذا كانت هنا. وهاميل، أنت لا تخطط لاستفزاز ملك الدمار الشيطاني بهذه السرعة، أليس كذلك؟”
“أتركيني، أيتها العاهرة المجنونة!” زأر يوجين وهو يحاول بشكل محموم أن يحرر جسده. عندها فقط تركت نوير ذراعه مع ابتسامة طفيفة على وجهها.
“آها” قالت نوير فجأة وهي تومئ برأسها. “الآن أفهم لماذا تبدين هكذا. لقد مرت عدة عقود بالفعل منذ أن غادرت هذا المكان لأول مرة، ولكن… هذه هي المرة الأولى التي تعودين فيها إلى هنا منذ أن وقعت عقدًا مع ملك الحصارالشيطاني، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة فاحصة على وجهها، الذي كان به أقل عدد من الضمادات، رأى يوجين أن سطح بشرتها يبدو متشققًا كما لو أنه قد ينكسر في أي لحظة.
“إنها مجرد مزحة يا هامل. من فضلك لا تغضب مني كثيرًا،” توسلت نوير، فقط لتبتسم بعد فترة وجيزة. “أم أنها مزحة حقا؟ لقد كانت محاولة جادة، لكن يبدو أن لساني قد انجرف. الحقيقة هي أنني أبدو مثالية، لا مجال للنقاش في ذلك. ليس فقط من حيث الجمال الخارجي، ولكن أيضًا من حيث الشخصية والخلفية.”
صوتها المفعم بالتسلية جعل أميليا تقطب جبينها بقلق.
صوتها المفعم بالتسلية جعل أميليا تقطب جبينها بقلق.
“ألا تشعرين بالخجل أو الإحراج من قول مثل هذه الأشياء عن نفسك؟” اتهم يوجين. لو سمعت مير هذه الكلمات، لشخرت بينما تشير بعار نحو سلوك يوجين المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى كيف كان شعرها في حالة من الفوضى العارمة، و كانت عيناها مليئة بالاستياء السام، ويبدو أنها مرت بالكثير من المصاعب منذ أن رآها آخر مرة.
ومع ذلك، نظرًا لأن مير لم تكن حاضرة الآن، فقد كان يوجين قادرًا على اتهام نوير دون الشعور بأي من مثل هذه الندم.
بدلاً من الرد، عضّت أميليا على شفتها.
رفعت نوير حاجبها “ما المخجل والمحرج جدًا في قول شيء كهذا، بينما توصلت إليه فقط بعد النظر في الأمر بجدية؟”
“المسكينة أميليا ميروين،” تنهدت نوير”لا عجب أن رائحتك تشبه رائحة جثة متعفنة. من المضحك كيف أن رائحة تلك الأجساد الفاسدة التي كنت تحبين اللعب بها واحتضانها تنبعث الآن من جسدك.”
تجنبت نوير سؤاله “حسنًا، ستفهم بمجرد أن تشاهد أكثر قليلاً.”
إلى حد ما، نجح رد فعل نوير في التأثير على قلب يوجين وجعله يتفق معها، لكن النية القاتلة والانزعاج الذي أثارته ة داخله كان أقوى بكثير من مثل هذه الإغراءات.
بقي يوجين صامت فقط نظرت إليها دون أن تبدي أي رد فعل.
اهتزت أكتاف نوير وهي تدمع بينما تهمس لنفسها “ومع ذلك، حتى شخص مثالي مثلي أصبح أحمق في مواجهة الحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زحفت لعنة كريهة إلى حلق يوجين، ولكن بدلاً من تركها تخرج، أحكم يوجين قبضته. وشفاهه مغلقة. لقد شعر أنه سيكون من المستحيل حتى محاولة إجراء محادثة معقولة مع مثل هذا الحمقاء.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
“أتركيني، أيتها العاهرة المجنونة!” زأر يوجين وهو يحاول بشكل محموم أن يحرر جسده. عندها فقط تركت نوير ذراعه مع ابتسامة طفيفة على وجهها.
بينما كان كل هذا يحدث، وصلت نوير الحلم إلى مكان مهم.
كان يوجين يقف خلف نوير، ونظر من فوق كتفها وفي الغرفة. رأى شيئًا يتلوى على الأرض، ملفوفًا في لفات من التعويذات الورقية كما لو كانت تستخدم كضمادات.
هذا القصر، مثل جميع المباني الأخرى داخل مدينة رافيستا، لم يكن لديه مصدر للضوء، وكانت الجدران ذات ظل أغمق من اللون الأسود.
وبينما كان الظلام يندفع أمامهم، رأى شيئًا ضخمًا ينتظر بالأسفل… بدا وكأنه معبد.
عندما نزلت نوير إلى حديقة لم يكن بها حتى شفرة واحدة من العشب تنمو داخلها، انفجرت في الضحك دون وعي.
لم يكن ألفيرو هو الوحيد. انهار العشرات من الشياطين المندفعين إلى الأمام بجانبه على الأرض، غير قادرين على الاقتراب من نوير. هذا بمثابة تنويم مغناطيسي، وهي قدرة كان جميع شياطين الليل رفيعي المستوى قادرين على استخدامها، ويمكن أن تجبر أي خصم في مجال رؤيتهم على الغفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اميليا سخرت، “حتى لو كنت أعرف مكانه، ليس لدي أي نية لإخبارك. “في المقام الأول، ماذا أنت حتى…”قاطعتها نوير قائلة “الحقيقة هي أنني لم آت إلى هنا في الواقع للبحث عن الاتجاهات.”
“ووف!ووف!”
صوت النباح هذا صدر في الواقع من نوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما استطاع يوجين رؤيته، بدت أميليا حاليًا سخيفة. تمامًا مثل الروح الملقاة على الأرض، كان جسد أميليا بالكامل ملفوفًا في تعويذات ورقية مثل ضمادات المومياء.
كانت هيموريا تتكئ بظهرها على بيت للكلاب مصمم ليبدو مثل الحظيرة. كان لديها طوق كلب كبير حول رقبتها وسلسلة سميكة تربط الياقة بوردة في الأرض.
ومع ذلك….
حدقت في اللون الأسود، ورفضت إصدار صوت نباح مماثل.
“هذا الزي يناسبك حقًا، أليس كذلك؟” أثنت عليها نوير وهي تبتسم.
“الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يمنعني من دخول هذه الإقطاعية هو ملك الدمار الشيطاني نفسه، لكنني لم أسمع أي توبيخ منه” قالت نوير بضحكة بينما تسير نحو أميليا. “أو ربما، هل قال لك ملك الدمار الشيطاني أي شيء؟ هل أخبرك أنه مستاء مني؟”
هذه هي المحققة التي أطلق عليه مكتب التفتيش التابع للإمبراطورية المقدسة اسم “المقصلة”. ومع ذلك، بعد حرمانها من الإمبراطورية المقدسة، أصبحت الآن شخصًا غير موجود رسميًا وتحولت إلى حيوان أميليا ميروين الأليف.
“المسكينة أميليا ميروين،” تنهدت نوير”لا عجب أن رائحتك تشبه رائحة جثة متعفنة. من المضحك كيف أن رائحة تلك الأجساد الفاسدة التي كنت تحبين اللعب بها واحتضانها تنبعث الآن من جسدك.”
في الماضي، كانت هيموريا ترتدي دائمًا قناعًا معدنيًا يغطي فمها بالكامل بالفعل، ولكن قناعها الحالي الآن أيضًا به خطم بارز يشبه خطم الكلب.
غرك….أمكن سماع صوت طحن الأسنان قادمًا من داخل قناع هيموريا البارز.
واصلت النزول بينما كانت تحمي نفسها بقوتها المظلمة.
وهي تضحك على هيموريا، اقتربت نوير من باب القصر.
زفرت نوير “إنها حريتي في الذهاب إلى أي مكان أريده. ألا توافقين على ذلك؟”
“أرى أنها لا تزال تصر على أسنانها”، علق يوجين بينما كان ينظر إلى هيموريا وينقر لسانه.
“الآن، كيف انتهى بك الأمر على هذا النحو؟” سألت نوير.
رأى كيف كان شعرها في حالة من الفوضى العارمة، و كانت عيناها مليئة بالاستياء السام، ويبدو أنها مرت بالكثير من المصاعب منذ أن رآها آخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لو ماتت فقط في ذلك الوقت، فلن تضطر إلى المعاناة بهذه الطريقة،” يوجين فكر في نفسه وهو يستدير لينظر إلى الأمام.
زفرت نوير “إنها حريتي في الذهاب إلى أي مكان أريده. ألا توافقين على ذلك؟”
فتح نوير الحلم الباب دون انتظار الإذن وتوجهت إلى الداخل.
عندما نزلت نوير إلى حديقة لم يكن بها حتى شفرة واحدة من العشب تنمو داخلها، انفجرت في الضحك دون وعي.
انخفض فك يوجين عندما استدار لينظر إلى نوير الحقيقية. نوير راقبت الحلم جنبًا إلى جنب مع يوجين، كانت تحدق في نفسها داخل الحلم، وعيناها منزعجتان لهذا السلوك.
“إنك تتمتعين بشخصية طيبة تمامًا” قال يوجين ساخرًا.
“… وير… …يلا…”، تأوه الشيء.
“ماذا تفعلين هنا؟” سألت أميليا بصوت خشن.
“لقد كان سلوكي دائمًا ممتازًا، ولكن ما الذي دفعك إلى طرح مثل هذا الشيء فجأة؟” قبلت نوير المجاملة بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“لقد تركت تلك العاهرة القذرة وحدها حتى بعد أن نظرت إليك” أشار يوجين.
تتظاهر بمهارة بالتعاطف، تابع نوير ” الشيء الوحيد المتبقي هو الروح المسكينة التي تتلوى أمامي الآن. ومع ذلك، هامل، يجب أن تعرف هذا أيضًا، أليس كذلك؟ أنه لن يفكر أحد في العالم في “هامل ديناس” إذا كان بإمكانه رؤيتك الآن. لا يزال العالم يتذكرك بوصفك “هامل الغبي” الذي مات قبل ثلاثمائة عام. من كان يتخيل أن مثل هذا البطل سوف يفسد ويصبح فارس الموت؟” لم يكن هناك سوى صمت في مواجهة كلمات نوير الاستفزازية.
“أهاهاها، لقد كنت أتساءل ما تحاول أن تقول. يا هامل، لو حدقت إليك نملة على الأرض، فهل ستشعر حقاً بالحاجة إلى دوسها حتى الموت بسبب ذلك؟ أيضًا، بدلاً من إنهاء حياتها البائسة عن طريق طحنها تحت كعبي، سيكون مصيرها أكثر إيلامًا أن تستمر في العيش أثناء الزحف على الأرض،” أوضحت نوير بضحكة وهي تتبع حلمها إلى الأمام.
“هل أتيت إلى هنا للسخرية مني فقط؟” عبست أميليا.
على الرغم من أن حلمها قد أطلق عليه اسم هامل، إلا أن نوير كانت تعلم جيدًا أن هذا الشيء لم يكن هامل في الواقع. ومع ذلك، فقد اعتقدت أنه من المضحك والممتع مشاهدة هذا الشيء وهو يواصل الاعتقاد بأنه هامل بالفعل ويحاول التصرف كما سيفعل.
قام يوجين بتغيير الموضوع، “أميليا ميروين. ماذا تفعل تلك العاهرة الفاسدة هنا وليس في صحرائها؟ ادعى ألفيرو أنه لا يوجد أي بشر يعيشون في رافيستا، لكنها إنسانة، أليس كذلك؟ ”
“وأنا أعني ما أقوله”. قال نوير بإغراء “يمكنني حقًا تلبية أي نوع من الأذواق التي قد تكون لديك”.
“أميليا ميروين ليست في الواقع إنسانة” صححت نوير.
“الجسد الذي أثبت هويتك الحقيقية… اختفى الآن. وكل ذلك بسبب سليل فيرموث، يوجين لايونهارت. “الآن بعد أن أصبحت على هذا النحو، الشيء الوحيد الذي يثبت أنك “هاميل” هو…”، تراجع صوت نوير وهي تنحنى للأسفل وتمد إصبعها نحو الظلام.
أصبحت أميليا، التي كانت عالقة في هياج نوير وأجبرت على تقيأ الدم، غير قادرة الآن على الاستمرار في الوقوف وسقطت على الأرض. في هذه الحالة، تمكنت نوير أخيرا من اختراق “الجدار”.
“ماذا؟” تفاجأ يوجين.
“على الرغم من أن خصائصها البشرية بارزة، إلا أنها في الواقع نصف بشرية ونصف شيطانية” أوضحت نوير.
عندما نزلت نوير إلى حديقة لم يكن بها حتى شفرة واحدة من العشب تنمو داخلها، انفجرت في الضحك دون وعي.
اتسعت عيون يوجين بعد هذه الكلمات. على الرغم من أن الأجناس المختلطة المولودة بين أنواع مختلفة نادرة بالفعل بما فيه الكفاية، إلا أن أندر كل هذه الأجناس هي تلك التي تولد بين البشر وقوم الشياطين.
“إذا انتهيت من… السخرية مني… إذن من فضلك ارحلي” طلبت أميليا باقتضاب بعد توقف.
ومع ذلك، نظرًا لأن مير لم تكن حاضرة الآن، فقد كان يوجين قادرًا على اتهام نوير دون الشعور بأي من مثل هذه الندم.
تذكر يوجين بإيلين بلوت، أسقف ألكارتي النصف مصاص دماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت نوير حديثها “كانت والدة أميليا من قبيلة شياطين من رافيستا وقد حملت من قبل إنسان بينما كانت في الخارج . عادت لاحقًا إلى رافيستا لتلد طفلها، وفوالا، هكذا ولدت أميليا ميروين. إنها عرق مختلط ولد بين إنسان وشيطان. على الرغم من أن أولئك الذين يولدون من مثل هذا المزيج عادة لا يكونون قادرين على إيقاظ قوتهم المظلمة مثل الشياطين العاديين، إلا أن أميليا كانت قادرة على إيقاظ قوتها المظلمة بمفردها وأصبحت ساحرة سوداء. هذا يعني أنها لم ترى ضرورة أن تحذو حذو والدتها لإبرام عقد مع ملك الدمار الشيطاني.” التفتت نوير إلى يوجين وهي تبتسم وقالت “أيضًا، أميليا موجودة حاليًا هنا في رافيستا… لأنها خائفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خائفة؟” كرر يوجين بعدها، عقد حواجبه لأنه شعر بالارتباك مما تقوله نوير. وبينما كانوا يسيرون في ممر مظلم، همست نوير ليوجين، “فقط فكر في الأمر، هامل. حتى مسيرة الفارس قبل بضعة أشهر، لم تكن أميليا ميروين تعتبرك حتى تهديدًا. إنها لا تعرف أنك في الواقع هامل، وعادةً ما تحتفظ بفارس الموت الذي يعتقد أنه “هامل الغبي” بجانبها ليكون بمثابة حارسها.”
إذا إعتقد مثل هذا الشخص حقًا أنه مات. ليس بسبب نفسه القبيحة، ولكن بسبب خيانة رفاقه، إذن….كشخص مر بالفعل باليأس من هذا الإدراك وشق طريقه عبر مثل هذا الجحيم، فكر يوجين أنه لا توجد طريقة ليستسلم في مثل هذا الموقف.
“على الرغم من أن هذا اللقيط ضعيف جدًا،” تذمر يوجين، ولا يزال محتفظًا بحاجبه مرفوعا.
واصلت النزول بينما كانت تحمي نفسها بقوتها المظلمة.
رغم أن مثل هذا التقييم الفظ، في الواقع، كان بمثابة بصق في وجهه. هذا لأنه بعد استبعاد حقيقة أن ذكرياته قد تغيرت، إذا نظرت فقط إلى قدرته القتالية، لم يكن هناك شك في أن فارس الموت على نفس المستوى الذي كان عليه هامل عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم، لا يبدو أنها منطقة محظورة بالنسبة لي رغم ذلك؟”
استمر فارس الموت في الإمساك بلسانه.
أومأت نوير برأسها. “هذا صحيح،بالنسبة لك انت الذي تجاوزت المستوى الذي كان لديك في حياتك السابقة، أنا متأكدة من أنه لم يعد خصمك. لقد أدركت أميليا ميروين أيضًا حقيقة ذلك. بعد كل شيء يا هامل، لقد هزمت فارس الموت عندما قتلت إدموند في غابة سمر المطيرة. إذن ما رأيك في أفكار أميليا ميروين الأولى عندما اكتشفت مثل هذه الحقيقة؟ حتى أنك تمكنت من إحياء سيينا الحكيمة، أليس كذلك؟ الآن بعد أن فعلت كل ذلك، حتى أميليا، التي اعتادت أن تكون شجاعة جدًا، لم يكن بوسعها إلا أن تشعر بالخوف. بعد كل شيء، لديها الكثير من الأسباب للشعور بالذنب. “
إلا أنها لم تكن تملك أي نية للتسبب في مشهد أثناء وجودها داخل قصر ملك الشياطين. مع انحناءة تحية منخفضة، دخلت نوير إلى المعبد.
الأمر كما قالت نوير تمامًا. كانت سيينا تحمل ضغينة هائلة تجاه أميليا بسبب تدنيسها لقبر هامل وخاصة جثته. “لهذا السبب، تخلت عن زنزانتها في الصحراء وانتهى بها الأمر هنا؟” سأل يوجين و أكدت نوير “هذا صحيح”.
“إذا انتهيت من… السخرية مني… إذن من فضلك ارحلي” طلبت أميليا باقتضاب بعد توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم، لا يبدو أنها منطقة محظورة بالنسبة لي رغم ذلك؟”
“بعد كل شيء، حتى أنت ستجد صعوبة في شق طريقك بالقوة إذا كانت هنا. وهاميل، أنت لا تخطط لاستفزاز ملك الدمار الشيطاني بهذه السرعة، أليس كذلك؟”
سيكون من الجنون مجرد التفكير في التوجه نحو ملك الدمار الشيطاني قبل أن تتمكن حتى من هزيمة ملك الحصار الشيطاني. بغض النظر عن مدى رغبته في التخلص من أميليا، كان لدى يوجين على الأقل ما يكفي من ضبط النفس لمنع نفسه من القيام بذلك.
“هناك حاجز” قالت نوير مبتسمة وهي تفرك يدها على عينيها.
قد يلاحقها أيضًا شياطين آخرون ربما ما زالوا ينتظرون خارج القصر. نظرًا لأنها فعلت ما يكفي لتسبب له الإساءة من خلال التصرف بعدوانية، لم تكن نوير تنوي الذهاب إلى أبعد من هذا.
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الانزعاج تتصاعد داخله بسبب هذا.
“لو ماتت فقط في ذلك الوقت، فلن تضطر إلى المعاناة بهذه الطريقة،” يوجين فكر في نفسه وهو يستدير لينظر إلى الأمام.
“إنها مجرد مزحة يا هامل. من فضلك لا تغضب مني كثيرًا،” توسلت نوير، فقط لتبتسم بعد فترة وجيزة. “أم أنها مزحة حقا؟ لقد كانت محاولة جادة، لكن يبدو أن لساني قد انجرف. الحقيقة هي أنني أبدو مثالية، لا مجال للنقاش في ذلك. ليس فقط من حيث الجمال الخارجي، ولكن أيضًا من حيث الشخصية والخلفية.”
بينما انهار وجه يوجين في عبوس، همست نوير، التي كانت لا تزال تنظر إليه بابتسامة “إذا كنت تريد قتل أميليا، ليست هناك حاجة لك أن تأتي كل هذه المسافة إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم، لا يبدو أنها منطقة محظورة بالنسبة لي رغم ذلك؟”
“هذا صحيح” قالت نوير وهي تشير إلى الأسفل. “ملك الدمار الشيطاني يختبئ هناك – على الرغم من أنني لا أعني بذلك أنه في الواقع تحت الأرض. بدلاً من ذلك، فهو يقيم في مساحة منفصلة في مكان ما خارج هذا البعد. لذلك، أنا فقط أحاول الوصول إلى هذا البعد عن طريق تحطيم الجدار بيننا. على الرغم من أنني أقوم بهذه المحاولة هنا، من بين جميع الأماكن… فقط لأن أميليا ميروين ظلت تطلب مني المغادرة.”
“ماذا تحاول أن تقولي؟” سأل يوجين بارتياب.
تجنبت نوير سؤاله “حسنًا، ستفهم بمجرد أن تشاهد أكثر قليلاً.”
نوير الحلم أوقفت خطواتها فجأة. بضحكة صامتة، التفتت إلى الجانب ومدت يدها. بهذه اللفتة، انقشع الظلام في الردهة، وانفتح باب أمامها. حتى من داخل الحلم، كان يوجين قادرًا على الشعور بمدى قوة وعنف القوة المظلمة المتدفقة من تلك الغرفة.
ومع ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يوجين يقف خلف نوير، ونظر من فوق كتفها وفي الغرفة. رأى شيئًا يتلوى على الأرض، ملفوفًا في لفات من التعويذات الورقية كما لو كانت تستخدم كضمادات.
تنهدت نوير “كفارس الموت الذي فقد جسده، كل ما تبقى منك هو روحك. من كان ليعتقد أن تلك المرأة، أميليا، ستكون قاسية جدًا، هي لا تسمح حتى للموتى بالحصول على راحتهم المناسبة… وتستمر في وضع مثل هذه الأعباء عليك. ألا تعتقد ذلك أيضاً يا هامل؟”
“ليس هناك فائدة من الحديث عن التفاصيل الواضحة، مثل وجهي أو جسدي. جميع ميزاتي الخارجية بالطبع لا تشوبها شائبة. بالمناسبة يا هامل، هل تعلم أنني أستطيع تلبية جميع الأذواق.” عرضت عليه نوير “إذا كنت تفضل الصدور الأصغر على الصدور الكبيرة، فيمكنني فقط تغيير نفسي إلى حد معين”.
لم يكن شكل الشكل المتلوي واضحًا تمامًا. كان يشبه إلى حد ما مادة طينية تهتز، كما يشبه إلى حد ما الظل الذي يتلوى عبر الحائط عندما يومض ضوء عبر غرفة مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة فاحصة على وجهها، الذي كان به أقل عدد من الضمادات، رأى يوجين أن سطح بشرتها يبدو متشققًا كما لو أنه قد ينكسر في أي لحظة.
أحدث الشيء نوعًا من الضوضاء الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لتلك الروح المتوفاة – لا، تلك الروح لم تمت فعليًا في المقام الأول – تلك الروح الاصطناعية والأشياء التي اختلطت بها أصبحت الآن تمتزج معًا مع القوة المظلمة المحيطة. ومع ذلك، لم تكن أميليا قادرة على التعايش مع القوة المظلمة المحيطة مثل الروح، لذلك كل ما استطاعت فعله هو تحمل الألم بالقوة. لذا، ما لم تكن أميليا تريد حقًا أن تموت، فلن يكون أمامها خيار سوى ترك رافيستا.
على الرغم من أن يوجين لم يتمكن من سماعه بوضوح بدا وكأنه يحاول التحدث بصوت رجل أجش. لكن هذا الصوت القصير كان كافياً ليشعر يوجين برغبة قاتلة شديدة وكراهية تتصاعد بداخله، مما سمح له بإدراك معنى هذا الشكل بسرعة.
فتح نوير الحلم الباب دون انتظار الإذن وتوجهت إلى الداخل.
“يبدو أنك مقيد بشيء ما؟” همست نوير الحلم. أومأت نوير برأسها في تحية نحو الروح التي تتلوى في الظلام، وصرخت “مرحبًا، هامل”.
بوووم!
على الرغم من أن حلمها قد أطلق عليه اسم هامل، إلا أن نوير كانت تعلم جيدًا أن هذا الشيء لم يكن هامل في الواقع. ومع ذلك، فقد اعتقدت أنه من المضحك والممتع مشاهدة هذا الشيء وهو يواصل الاعتقاد بأنه هامل بالفعل ويحاول التصرف كما سيفعل.
لقد كان مزيفًا تم إنشاؤه من خلال تأسيس شخصيته على الذكريات العالقة داخل جثة هامل. أو على الأقل هذا ما كان عليه الحال عندما التقيا في الغابة المطيرة. لكن في الوقت الحالي، لم يعد من الممكن تسمية هذا الشيء بفارس الموت بعد الآن، كما قالت نوير، يبدو أن العديد من الأشياء الأخرى قد اختلطت به حتى أصبحت روح الشيء ملوثة.
ولكن إذا كان لهذا الشيء أن يكمل تحوله من خلال النضال مع مثل هذه المفاهيم الخاطئة، إذا تمكن هذا التقليد بطريقة أو بأخرى من أن يصبح مطابقًا تقريبًا للشيء الحقيقي، كانت نوير تأمل في أن تصبح العينة المثيرة للاهتمام تمامًا.
“ماذا تفعلين هنا؟” سألت أميليا بصوت خشن.
“… وير… …يلا…”، تأوه الشيء.
“هذا صحيح، هذا أنا يا هامل، نوير جيبيلا،” قالت نوير بهدوء. “يبدو مظهرك مختلفًا تمامًا عما رأيته آخر مرة في بابل، أليس كذلك؟”
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل الشيء صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أرجو المعذرة ” قالت نوير بأدب. لا بد أن هذا المعبد هو قصر ملك الدمار الشيطاني. على الرغم من أنها نوير.
عندما نزلت نوير إلى حديقة لم يكن بها حتى شفرة واحدة من العشب تنمو داخلها، انفجرت في الضحك دون وعي.
تنهدت نوير “كفارس الموت الذي فقد جسده، كل ما تبقى منك هو روحك. من كان ليعتقد أن تلك المرأة، أميليا، ستكون قاسية جدًا، هي لا تسمح حتى للموتى بالحصول على راحتهم المناسبة… وتستمر في وضع مثل هذه الأعباء عليك. ألا تعتقد ذلك أيضاً يا هامل؟”
ولهذا السبب تتلقى الآن رد فعل عنيفًا من بقائها داخل رافيستا.
بينما انهار وجه يوجين في عبوس، همست نوير، التي كانت لا تزال تنظر إليه بابتسامة “إذا كنت تريد قتل أميليا، ليست هناك حاجة لك أن تأتي كل هذه المسافة إلى هنا.”
استمر فارس الموت في الإمساك بلسانه.
بينما انهار وجه يوجين في عبوس، همست نوير، التي كانت لا تزال تنظر إليه بابتسامة “إذا كنت تريد قتل أميليا، ليست هناك حاجة لك أن تأتي كل هذه المسافة إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين…!
“الجسد الذي أثبت هويتك الحقيقية… اختفى الآن. وكل ذلك بسبب سليل فيرموث، يوجين لايونهارت. “الآن بعد أن أصبحت على هذا النحو، الشيء الوحيد الذي يثبت أنك “هاميل” هو…”، تراجع صوت نوير وهي تنحنى للأسفل وتمد إصبعها نحو الظلام.
“حسنًا، ستكتشف ذلك إذا واصلت المشاهدة، “أكدت له نوير.
عندما نزلت نوير إلى حديقة لم يكن بها حتى شفرة واحدة من العشب تنمو داخلها، انفجرت في الضحك دون وعي.
تتظاهر بمهارة بالتعاطف، تابع نوير ” الشيء الوحيد المتبقي هو الروح المسكينة التي تتلوى أمامي الآن. ومع ذلك، هامل، يجب أن تعرف هذا أيضًا، أليس كذلك؟ أنه لن يفكر أحد في العالم في “هامل ديناس” إذا كان بإمكانه رؤيتك الآن. لا يزال العالم يتذكرك بوصفك “هامل الغبي” الذي مات قبل ثلاثمائة عام. من كان يتخيل أن مثل هذا البطل سوف يفسد ويصبح فارس الموت؟” لم يكن هناك سوى صمت في مواجهة كلمات نوير الاستفزازية.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
“بالطبع، يجب أن تشعر بالظلم من ذلك. من المؤكد أنك لا تزال موجودًا، وتظل على دراية بهويتك الحقيقية، ولكن ماذا يمكنك أن تفعل؟ بعد كل شيء، حتى أنني يجب أن أتساءل… هل أنت حقًا هامل الذي عرفته من قبل؟ علاوة على ذلك، في حالتك الحالية، لا يمكن حقًا وصفك بأنك “أنت فقط”، أليس كذلك؟ “يبدو أن أشياء كثيرة جدًا قد اختلطت بك،” تنهدت نوير بأسف. حدق يوجين في الروح الملتوية مع عاطفة معقدة في عينيه.
كانت تقف خلفها أميليا ميروين.
لقد كان مزيفًا تم إنشاؤه من خلال تأسيس شخصيته على الذكريات العالقة داخل جثة هامل. أو على الأقل هذا ما كان عليه الحال عندما التقيا في الغابة المطيرة. لكن في الوقت الحالي، لم يعد من الممكن تسمية هذا الشيء بفارس الموت بعد الآن، كما قالت نوير، يبدو أن العديد من الأشياء الأخرى قد اختلطت به حتى أصبحت روح الشيء ملوثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هذا اللقيط ضعيف جدًا،” تذمر يوجين، ولا يزال محتفظًا بحاجبه مرفوعا.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
ومع ذلك….
“لو ماتت فقط في ذلك الوقت، فلن تضطر إلى المعاناة بهذه الطريقة،” يوجين فكر في نفسه وهو يستدير لينظر إلى الأمام.
هناك كان شيئًا يمكن أن يكون يوجين متأكدًا منه. على الرغم من أن جسده قد اختفى، وتم غرس أشياء كثيرة فيه، فإن هذه الروح سترفض بشدة اليأس أو الإحباط بسبب وضعها.
صوتها المفعم بالتسلية جعل أميليا تقطب جبينها بقلق.
“آها” قالت نوير فجأة وهي تومئ برأسها. “الآن أفهم لماذا تبدين هكذا. لقد مرت عدة عقود بالفعل منذ أن غادرت هذا المكان لأول مرة، ولكن… هذه هي المرة الأولى التي تعودين فيها إلى هنا منذ أن وقعت عقدًا مع ملك الحصارالشيطاني، أليس كذلك؟ “
طالما استمر هذا الشيء في التمسك بذكريات هامل والتفكير في نفسه على أنه هامل. خاصة وأنه صدق بجدية القصة التي أخبرته بها ذكرياته الكاذبة أن هامل تعرض للخيانة من قبل رفاقه بعد صعوده إلى ملك الحصار الشيطاني.
واصلت النزول بينما كانت تحمي نفسها بقوتها المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين…!
في رأي يوجين – عندما يوضع في مثل هذا الموقف، لن ييأس أبدًا، مهما كانت الظروف الحالية سيئة. وطالما كان لديه هدف يسعى لتحقيقه، فإن هامل سيبقى على قيد الحياة دائمًا بطريقة ما، حتى لو كان هذا الهدف هو لم شمله مع رفاقه السابقين والسعي للانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح، هذا أنا يا هامل، نوير جيبيلا،” قالت نوير بهدوء. “يبدو مظهرك مختلفًا تمامًا عما رأيته آخر مرة في بابل، أليس كذلك؟”
أو ربما….
كان المعبد فارغًا تمامًا. لم تستطع حتى رؤية أي شيء مثل عرش الملك الشيطاني. وبطبيعة الحال، هذا يعني أيضًا أن الملك الشيطاني لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، لم تكن نوير مرتبكة بهذه الحقيقة وواصلت التوجه إلى داخل المعبد.
قد يرغب فقط في سؤالهم عن سبب قيامهم بذلك “تنهد يوجين بصمت.
ولهذا السبب تتلقى الآن رد فعل عنيفًا من بقائها داخل رافيستا.
أو بالأحرى، كان هذا بالتأكيد ما أراد القيام به. هامل في ذكريات يوجين بالتأكيد شخص يتمتع بهذه الشخصية. بعد أن كان في موقف شعر فيه أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت أصر على التسلق نحو ملك الحصار الشيطاني.
إذا إعتقد مثل هذا الشخص حقًا أنه مات. ليس بسبب نفسه القبيحة، ولكن بسبب خيانة رفاقه، إذن….كشخص مر بالفعل باليأس من هذا الإدراك وشق طريقه عبر مثل هذا الجحيم، فكر يوجين أنه لا توجد طريقة ليستسلم في مثل هذا الموقف.
“… هل ملك الدمار الشيطاني موجود هناك؟” سأل يوجين فجأة. هزت نوير كتفيها قائلة “ربما”.
ظلت الروح ترفض قول أي شيء ردًا على ذلك.
“يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر يا هامل، أنا أطرق على الجدار” أوضحت نوير.
تجاهلت نوير رفض الروح لإظهار أي رد فعل واستدارت لتنظر خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن، كيف انتهى بك الأمر على هذا النحو؟” سألت نوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت دعني،” أصر يوجين.
“أهاهاها، لقد كنت أتساءل ما تحاول أن تقول. يا هامل، لو حدقت إليك نملة على الأرض، فهل ستشعر حقاً بالحاجة إلى دوسها حتى الموت بسبب ذلك؟ أيضًا، بدلاً من إنهاء حياتها البائسة عن طريق طحنها تحت كعبي، سيكون مصيرها أكثر إيلامًا أن تستمر في العيش أثناء الزحف على الأرض،” أوضحت نوير بضحكة وهي تتبع حلمها إلى الأمام.
كانت تقف خلفها أميليا ميروين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زحفت لعنة كريهة إلى حلق يوجين، ولكن بدلاً من تركها تخرج، أحكم يوجين قبضته. وشفاهه مغلقة. لقد شعر أنه سيكون من المستحيل حتى محاولة إجراء محادثة معقولة مع مثل هذا الحمقاء.
مما استطاع يوجين رؤيته، بدت أميليا حاليًا سخيفة. تمامًا مثل الروح الملقاة على الأرض، كان جسد أميليا بالكامل ملفوفًا في تعويذات ورقية مثل ضمادات المومياء.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإلقاء نظرة فاحصة على وجهها، الذي كان به أقل عدد من الضمادات، رأى يوجين أن سطح بشرتها يبدو متشققًا كما لو أنه قد ينكسر في أي لحظة.
تم تحطيم التعويذات المختلفة التي قامت بدمجها في القصر بسبب هياج النوير، وتسبب رد الفعل العنيف لتحطيمها في قيام أميليا بإلقاء فم داكن من الدماء.
“ماذا تفعلين هنا؟” سألت أميليا بصوت خشن.
لم تنتشر الشقوق عبر جلدها فحسب؛ حتى أنهم وصلوا إلى عينيها، لذلك عندما تجعد جبين أميليا في عبوس، تشققت عيناها.
زفرت نوير “إنها حريتي في الذهاب إلى أي مكان أريده. ألا توافقين على ذلك؟”
“هذه… هذه رافيستا.” أصرت أميليا “هذه ليست منطقة يُسمح لأمثالك بدخولها”.
“عندما يتعلق الأمر بالسخرية منك، لدي ما يكفي من المواد لعدة أيام أخرى. ومع ذلك، أنا أوافق على التوقف هنا، أميليا ميروين. على الرغم من أنني لا أحبك، فهذا لا يعني أنني أكرهك،” قالت نوير وهي تسير نحو أميليا. “أنا أسأل هذا من باب الاحتياط، لكن هل تعرفين أين يقع قصر ملك الدمار الشيطاني؟”
“احم، لا يبدو أنها منطقة محظورة بالنسبة لي رغم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأي يوجين – عندما يوضع في مثل هذا الموقف، لن ييأس أبدًا، مهما كانت الظروف الحالية سيئة. وطالما كان لديه هدف يسعى لتحقيقه، فإن هامل سيبقى على قيد الحياة دائمًا بطريقة ما، حتى لو كان هذا الهدف هو لم شمله مع رفاقه السابقين والسعي للانتقام.
“الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يمنعني من دخول هذه الإقطاعية هو ملك الدمار الشيطاني نفسه، لكنني لم أسمع أي توبيخ منه” قالت نوير بضحكة بينما تسير نحو أميليا. “أو ربما، هل قال لك ملك الدمار الشيطاني أي شيء؟ هل أخبرك أنه مستاء مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدرجة أنني أشعر بالانزعاج من رغبتي في السخرية منك التي تغلبت علي، على الرغم من أن نواياي خلاف ذلك. فبعد كل شيء إن مسقط رأسك الذي قررت العودة إليه بسبب الخوف لا يبدو مستعدًا لحمايتك. لذا، أميليا ميروين كيف تشعرين وأنت تحتضرين؟”
حتى الآن، لم يكن هناك سوى نوير جيابيلا واحدة في هذا الحلم، ولكن من الآن فصاعدا، سيكون هناك اثنان. قامت نوير بفصل نسخة عنها والتي ستستمر في أداء دور الذكرى، بينما هي نفسها ستلعب الآن دور المتفرج.
لم تتمكن أميليا من الإجابة على أسئلتها.
“هذا الزي يناسبك حقًا، أليس كذلك؟” أثنت عليها نوير وهي تبتسم.
“آها” قالت نوير فجأة وهي تومئ برأسها. “الآن أفهم لماذا تبدين هكذا. لقد مرت عدة عقود بالفعل منذ أن غادرت هذا المكان لأول مرة، ولكن… هذه هي المرة الأولى التي تعودين فيها إلى هنا منذ أن وقعت عقدًا مع ملك الحصارالشيطاني، أليس كذلك؟ “
بدلاً من الرد، عضّت أميليا على شفتها.
“علاوة على ذلك، بما أنك أصبحت الآن “طاقم” السجن، كان يجب أن تتلقى المزيد من القوة المظلمة من ملك الحصار الشيطاني.” انفجرت نوير ضاحكة “أهاهاها… هل تشعرين وكأن وجودك ذاته مرفوض من الأرض نفسها؟ إذا كنت أيضًا روحًا ميتة بدون جسد مادي خاص بك، فقد تكون قادرًا على مزج القوتين معًا، ولكن بما أنك لم تموتي بعد، فإن القوى غير قادرة على الانسجام داخل جسدك، مما يسبب تفتت جسدك كله إلى قطع. “
تجنبت نوير سؤاله “حسنًا، ستفهم بمجرد أن تشاهد أكثر قليلاً.”
“هل أتيت إلى هنا للسخرية مني فقط؟” عبست أميليا.
صوت النباح هذا صدر في الواقع من نوير.
لم تتمكن أميليا من الإجابة على أسئلتها.
“مستحيل، هل أبدو حقًا أن لدي الوقت الكافي لفعل شيء كهذا؟ لقد أتيت إلى هنا لسبب مختلف تمامًا،” قالت نوير مبتسمة.
“هناك حاجز” قالت نوير مبتسمة وهي تفرك يدها على عينيها.
حتى مع استمرارها في الابتسام بشكل مشرق، قرصت نوير أنفها كما لو كانت تشم رائحة شيء سيئ.
“هذا صحيح” قالت نوير وهي تشير إلى الأسفل. “ملك الدمار الشيطاني يختبئ هناك – على الرغم من أنني لا أعني بذلك أنه في الواقع تحت الأرض. بدلاً من ذلك، فهو يقيم في مساحة منفصلة في مكان ما خارج هذا البعد. لذلك، أنا فقط أحاول الوصول إلى هذا البعد عن طريق تحطيم الجدار بيننا. على الرغم من أنني أقوم بهذه المحاولة هنا، من بين جميع الأماكن… فقط لأن أميليا ميروين ظلت تطلب مني المغادرة.”
يمكن للتنويم المغناطيسي لنوير أن يجعل حتى كبار الشياطين ينامون في لحظة واحدة. علاوة على ذلك، كانت ترسلهم إلى حلم داخل حلم متعدد الطبقات. يمكن لهذه التقنية الخاصة أن تحبس خصومها، مما يسمح لهم بالتجول عبر طبقات متعددة من الأحلام دون التوغل بعمق في وعيهم.
“ومع ذلك، بعد رؤيتك بهذه الحالة، لا يسعني إلا أن أسخر منك،” اعترفت نوير.
ولكن إذا كان لهذا الشيء أن يكمل تحوله من خلال النضال مع مثل هذه المفاهيم الخاطئة، إذا تمكن هذا التقليد بطريقة أو بأخرى من أن يصبح مطابقًا تقريبًا للشيء الحقيقي، كانت نوير تأمل في أن تصبح العينة المثيرة للاهتمام تمامًا.
أو ربما….
“لدرجة أنني أشعر بالانزعاج من رغبتي في السخرية منك التي تغلبت علي، على الرغم من أن نواياي خلاف ذلك. فبعد كل شيء إن مسقط رأسك الذي قررت العودة إليه بسبب الخوف لا يبدو مستعدًا لحمايتك. لذا، أميليا ميروين كيف تشعرين وأنت تحتضرين؟”
بينما كان كل هذا يحدث، وصلت نوير الحلم إلى مكان مهم.
“المسكينة أميليا ميروين،” تنهدت نوير”لا عجب أن رائحتك تشبه رائحة جثة متعفنة. من المضحك كيف أن رائحة تلك الأجساد الفاسدة التي كنت تحبين اللعب بها واحتضانها تنبعث الآن من جسدك.”
-+-
لم يكن لنوير أبدا عقد مع ملك الحصار الشيطاني. لذا، فإن قوتها المظلمة تنتمي لها فقط. من ناحية أخرى، أبرمت أميليا عقدًا مع ملك الحصغ الشيطاني، مما يعني أنها كانت تعتمد على قوته المظلمة.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين…!
ولهذا السبب تتلقى الآن رد فعل عنيفًا من بقائها داخل رافيستا.
بوووم!
“لذا فإن ما قالته سابقًا كان صحيحًا… ليست هناك حاجة لي لقطع كل هذه المسافة إلى هنا فقط لقتل أميليا ميروين” أدرك يوجين “نظرًا لأن أميليا لا يمكنها أن تستمر لفترة أطول في رافيستا بأي حال من الأحوال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لتلك الروح المتوفاة – لا، تلك الروح لم تمت فعليًا في المقام الأول – تلك الروح الاصطناعية والأشياء التي اختلطت بها أصبحت الآن تمتزج معًا مع القوة المظلمة المحيطة. ومع ذلك، لم تكن أميليا قادرة على التعايش مع القوة المظلمة المحيطة مثل الروح، لذلك كل ما استطاعت فعله هو تحمل الألم بالقوة. لذا، ما لم تكن أميليا تريد حقًا أن تموت، فلن يكون أمامها خيار سوى ترك رافيستا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“إذا انتهيت من… السخرية مني… إذن من فضلك ارحلي” طلبت أميليا باقتضاب بعد توقف.
إلى حد ما، نجح رد فعل نوير في التأثير على قلب يوجين وجعله يتفق معها، لكن النية القاتلة والانزعاج الذي أثارته ة داخله كان أقوى بكثير من مثل هذه الإغراءات.
“أتركيني، أيتها العاهرة المجنونة!” زأر يوجين وهو يحاول بشكل محموم أن يحرر جسده. عندها فقط تركت نوير ذراعه مع ابتسامة طفيفة على وجهها.
“عندما يتعلق الأمر بالسخرية منك، لدي ما يكفي من المواد لعدة أيام أخرى. ومع ذلك، أنا أوافق على التوقف هنا، أميليا ميروين. على الرغم من أنني لا أحبك، فهذا لا يعني أنني أكرهك،” قالت نوير وهي تسير نحو أميليا. “أنا أسأل هذا من باب الاحتياط، لكن هل تعرفين أين يقع قصر ملك الدمار الشيطاني؟”
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الانزعاج تتصاعد داخله بسبب هذا.
“لا، لا أعرف”، أنكرت أميليا بسرعة.
حتى الآن، لم يكن هناك سوى نوير جيابيلا واحدة في هذا الحلم، ولكن من الآن فصاعدا، سيكون هناك اثنان. قامت نوير بفصل نسخة عنها والتي ستستمر في أداء دور الذكرى، بينما هي نفسها ستلعب الآن دور المتفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووف!ووف!”
“حقًا؟” سألت نوير بشك.
أو بالأحرى، كان هذا بالتأكيد ما أراد القيام به. هامل في ذكريات يوجين بالتأكيد شخص يتمتع بهذه الشخصية. بعد أن كان في موقف شعر فيه أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت أصر على التسلق نحو ملك الحصار الشيطاني.
اميليا سخرت، “حتى لو كنت أعرف مكانه، ليس لدي أي نية لإخبارك. “في المقام الأول، ماذا أنت حتى…”قاطعتها نوير قائلة “الحقيقة هي أنني لم آت إلى هنا في الواقع للبحث عن الاتجاهات.”
“يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر يا هامل، أنا أطرق على الجدار” أوضحت نوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوتها المفعم بالتسلية جعل أميليا تقطب جبينها بقلق.
تتظاهر بمهارة بالتعاطف، تابع نوير ” الشيء الوحيد المتبقي هو الروح المسكينة التي تتلوى أمامي الآن. ومع ذلك، هامل، يجب أن تعرف هذا أيضًا، أليس كذلك؟ أنه لن يفكر أحد في العالم في “هامل ديناس” إذا كان بإمكانه رؤيتك الآن. لا يزال العالم يتذكرك بوصفك “هامل الغبي” الذي مات قبل ثلاثمائة عام. من كان يتخيل أن مثل هذا البطل سوف يفسد ويصبح فارس الموت؟” لم يكن هناك سوى صمت في مواجهة كلمات نوير الاستفزازية.
“سبب مجيئي إلى هنا… هو أنني كنت أشعر بالفضول بشأن أحوالك أنت وهامل. هذا كل ما في الأمر” زعمت نوير وهي ترفع يديها ببطء.
أحدث الشيء نوعًا من الضوضاء الخافتة.
اميليا، التي كانت تراقب نوير بعناية، سرعان ما أدركت أن شيئًا ما كان خاطئًا، وتحول وجهها إلى تعبير مذعور، “انتظري، جيابي -“
“الدوقة جيابيلا!” صرخ ألفيرو وهو يندفع نحو نوير. ومع ذلك، سقط ألفيرو فجأة على الأرض، متجمدًا أثناء الجري.
بوووم !
تذكر يوجين بإيلين بلوت، أسقف ألكارتي النصف مصاص دماء.
نوير ضريت كلا ذراعيها المرفوعة إلى أسفل، اهتزت المساحة المحيطة بهم بعنف، وبدأ القصر في الانهيار.
بوووم!
“… هل ملك الدمار الشيطاني موجود هناك؟” سأل يوجين فجأة. هزت نوير كتفيها قائلة “ربما”.
واصلت النزول بينما كانت تحمي نفسها بقوتها المظلمة.
نوير أرجحت ذراعيها مرة أخرى. تمكنت الكميات الهائلة من القوة المظلمة التي تستخدمها نوير من تحطيم الفضاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كسر الحاجز… بدا الأمر صعبًا بعض الشيء. وخطير جدا حتى بالنسبة لها. ومع ذلك، فإن حقيقة وجود “حاجز” هنا دفعت نوير إلى القيام بكل أنواع التخمينات.
“توقفي!” صرخت أميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الانزعاج تتصاعد داخله بسبب هذا.
تم تحطيم التعويذات المختلفة التي قامت بدمجها في القصر بسبب هياج النوير، وتسبب رد الفعل العنيف لتحطيمها في قيام أميليا بإلقاء فم داكن من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أهاهاها!” ضحكت نوير بجنون بينما واصلت الضرب بقوتها المظلمة، ضربة تلو الأخرى.
“لذا فإن ما قالته سابقًا كان صحيحًا… ليست هناك حاجة لي لقطع كل هذه المسافة إلى هنا فقط لقتل أميليا ميروين” أدرك يوجين “نظرًا لأن أميليا لا يمكنها أن تستمر لفترة أطول في رافيستا بأي حال من الأحوال.”
رائع!
بدأ الشياطين الذين كانوا يقفون للحراسة خارج القصر بالاندفاع نحو الضجيج. وكان من بينهم ألفيرو، الذي رافق نوير في الطريق إلى هنا.
استمر فارس الموت في الإمساك بلسانه.
أظهر تعبيره أنه لم يكن يتخيل أبدًا أن نوير ستفعل شيئًا بهذه الهمجية والعنف هنا، في وسط رافيستا. وكان الشيء نفسه ينطبق أيضًا على يوجين.
كسر الحاجز… بدا الأمر صعبًا بعض الشيء. وخطير جدا حتى بالنسبة لها. ومع ذلك، فإن حقيقة وجود “حاجز” هنا دفعت نوير إلى القيام بكل أنواع التخمينات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفض فك يوجين عندما استدار لينظر إلى نوير الحقيقية. نوير راقبت الحلم جنبًا إلى جنب مع يوجين، كانت تحدق في نفسها داخل الحلم، وعيناها منزعجتان لهذا السلوك.
رفعت نوير حاجبها “ما المخجل والمحرج جدًا في قول شيء كهذا، بينما توصلت إليه فقط بعد النظر في الأمر بجدية؟”
“لو كنت أعرف أنني سأظهر لك هذا المشهد، لكنت قد تصرفت بشكل أكثر أناقة قليلاً،” تنهدت نوير بأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتركيني، أيتها العاهرة المجنونة!” زأر يوجين وهو يحاول بشكل محموم أن يحرر جسده. عندها فقط تركت نوير ذراعه مع ابتسامة طفيفة على وجهها.
“فقط في ماذا تفكرين بحق الجحيم؟” تساءل يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، بما أنك أصبحت الآن “طاقم” السجن، كان يجب أن تتلقى المزيد من القوة المظلمة من ملك الحصار الشيطاني.” انفجرت نوير ضاحكة “أهاهاها… هل تشعرين وكأن وجودك ذاته مرفوض من الأرض نفسها؟ إذا كنت أيضًا روحًا ميتة بدون جسد مادي خاص بك، فقد تكون قادرًا على مزج القوتين معًا، ولكن بما أنك لم تموتي بعد، فإن القوى غير قادرة على الانسجام داخل جسدك، مما يسبب تفتت جسدك كله إلى قطع. “
“يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر يا هامل، أنا أطرق على الجدار” أوضحت نوير.
“إنها مجرد مزحة يا هامل. من فضلك لا تغضب مني كثيرًا،” توسلت نوير، فقط لتبتسم بعد فترة وجيزة. “أم أنها مزحة حقا؟ لقد كانت محاولة جادة، لكن يبدو أن لساني قد انجرف. الحقيقة هي أنني أبدو مثالية، لا مجال للنقاش في ذلك. ليس فقط من حيث الجمال الخارجي، ولكن أيضًا من حيث الشخصية والخلفية.”
“الجدار؟” كرر يوجين بفضول.
“ماذا تحاول أن تقولي؟” سأل يوجين بارتياب.
بوووم !
“هذا صحيح” قالت نوير وهي تشير إلى الأسفل. “ملك الدمار الشيطاني يختبئ هناك – على الرغم من أنني لا أعني بذلك أنه في الواقع تحت الأرض. بدلاً من ذلك، فهو يقيم في مساحة منفصلة في مكان ما خارج هذا البعد. لذلك، أنا فقط أحاول الوصول إلى هذا البعد عن طريق تحطيم الجدار بيننا. على الرغم من أنني أقوم بهذه المحاولة هنا، من بين جميع الأماكن… فقط لأن أميليا ميروين ظلت تطلب مني المغادرة.”
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الانزعاج تتصاعد داخله بسبب هذا.
بنظرة من عدم التصديق، عاد يوجين للنظر إلى أميليا.
كان المعبد فارغًا تمامًا. لم تستطع حتى رؤية أي شيء مثل عرش الملك الشيطاني. وبطبيعة الحال، هذا يعني أيضًا أن الملك الشيطاني لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، لم تكن نوير مرتبكة بهذه الحقيقة وواصلت التوجه إلى داخل المعبد.
“عندما يتعلق الأمر بالسخرية منك، لدي ما يكفي من المواد لعدة أيام أخرى. ومع ذلك، أنا أوافق على التوقف هنا، أميليا ميروين. على الرغم من أنني لا أحبك، فهذا لا يعني أنني أكرهك،” قالت نوير وهي تسير نحو أميليا. “أنا أسأل هذا من باب الاحتياط، لكن هل تعرفين أين يقع قصر ملك الدمار الشيطاني؟”
أصبحت أميليا، التي كانت عالقة في هياج نوير وأجبرت على تقيأ الدم، غير قادرة الآن على الاستمرار في الوقوف وسقطت على الأرض. في هذه الحالة، تمكنت نوير أخيرا من اختراق “الجدار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدوقة جيابيلا!” صرخ ألفيرو وهو يندفع نحو نوير. ومع ذلك، سقط ألفيرو فجأة على الأرض، متجمدًا أثناء الجري.
أشرقت عيون نوير بالضوء. مليئة بالقوة المظلمة، ركزت عيناها وهي تحدق في الحاجز. وبينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء الحاجز، وتتجسسان على الجانب الآخر، رأت نوير كرسيًا ملفوفًا بالسلاسل.
“ماذا تفعلين هنا؟” سألت أميليا بصوت خشن.
لم يكن ألفيرو هو الوحيد. انهار العشرات من الشياطين المندفعين إلى الأمام بجانبه على الأرض، غير قادرين على الاقتراب من نوير. هذا بمثابة تنويم مغناطيسي، وهي قدرة كان جميع شياطين الليل رفيعي المستوى قادرين على استخدامها، ويمكن أن تجبر أي خصم في مجال رؤيتهم على الغفو.
بينما انهار وجه يوجين في عبوس، همست نوير، التي كانت لا تزال تنظر إليه بابتسامة “إذا كنت تريد قتل أميليا، ليست هناك حاجة لك أن تأتي كل هذه المسافة إلى هنا.”
تنهدت نوير “كفارس الموت الذي فقد جسده، كل ما تبقى منك هو روحك. من كان ليعتقد أن تلك المرأة، أميليا، ستكون قاسية جدًا، هي لا تسمح حتى للموتى بالحصول على راحتهم المناسبة… وتستمر في وضع مثل هذه الأعباء عليك. ألا تعتقد ذلك أيضاً يا هامل؟”
يمكن للتنويم المغناطيسي لنوير أن يجعل حتى كبار الشياطين ينامون في لحظة واحدة. علاوة على ذلك، كانت ترسلهم إلى حلم داخل حلم متعدد الطبقات. يمكن لهذه التقنية الخاصة أن تحبس خصومها، مما يسمح لهم بالتجول عبر طبقات متعددة من الأحلام دون التوغل بعمق في وعيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إخضاع كل الشياطين بهذه الطريقة، توجهت نوير إلى الأسفل بضحكة، وعبرت إلى الجانب الآخر من الجدار المكسور. لقد نزلت إلى مصدر القوة المظلمة التي اجتاحت بالفعل رافيستا بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…!” اشتكت نوير بارتياح بينما ركضت قشعريرة مغرية في عمودها الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي تضطر فيها نوير إلى حماية نفسها منذ وقت طويل جدًا. داخل الحدود المخيفة لهذا الفضاء، حتى نوير جيبيلا، ملكة شياطين الليل، شعرت بالتهديد.
“بعد كل شيء، حتى أنت ستجد صعوبة في شق طريقك بالقوة إذا كانت هنا. وهاميل، أنت لا تخطط لاستفزاز ملك الدمار الشيطاني بهذه السرعة، أليس كذلك؟”
واصلت النزول بينما كانت تحمي نفسها بقوتها المظلمة.
“الآن، كيف انتهى بك الأمر على هذا النحو؟” سألت نوير.
“… هل ملك الدمار الشيطاني موجود هناك؟” سأل يوجين فجأة. هزت نوير كتفيها قائلة “ربما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، يجب أن تشعر بالظلم من ذلك. من المؤكد أنك لا تزال موجودًا، وتظل على دراية بهويتك الحقيقية، ولكن ماذا يمكنك أن تفعل؟ بعد كل شيء، حتى أنني يجب أن أتساءل… هل أنت حقًا هامل الذي عرفته من قبل؟ علاوة على ذلك، في حالتك الحالية، لا يمكن حقًا وصفك بأنك “أنت فقط”، أليس كذلك؟ “يبدو أن أشياء كثيرة جدًا قد اختلطت بك،” تنهدت نوير بأسف. حدق يوجين في الروح الملتوية مع عاطفة معقدة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما؟”ردد يوجين، تجعد جبينه بينما كان يحدق بالأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأي يوجين – عندما يوضع في مثل هذا الموقف، لن ييأس أبدًا، مهما كانت الظروف الحالية سيئة. وطالما كان لديه هدف يسعى لتحقيقه، فإن هامل سيبقى على قيد الحياة دائمًا بطريقة ما، حتى لو كان هذا الهدف هو لم شمله مع رفاقه السابقين والسعي للانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اميليا سخرت، “حتى لو كنت أعرف مكانه، ليس لدي أي نية لإخبارك. “في المقام الأول، ماذا أنت حتى…”قاطعتها نوير قائلة “الحقيقة هي أنني لم آت إلى هنا في الواقع للبحث عن الاتجاهات.”
وبينما كان الظلام يندفع أمامهم، رأى شيئًا ضخمًا ينتظر بالأسفل… بدا وكأنه معبد.
“حسنًا، ستكتشف ذلك إذا واصلت المشاهدة، “أكدت له نوير.
قد يلاحقها أيضًا شياطين آخرون ربما ما زالوا ينتظرون خارج القصر. نظرًا لأنها فعلت ما يكفي لتسبب له الإساءة من خلال التصرف بعدوانية، لم تكن نوير تنوي الذهاب إلى أبعد من هذا.
وصلت نوير أخيرًا إلى مدخل المعبد. وبدلاً من دخول المعبد على الفور، رفعت رأسها لتنظر إلى السماء. لم يتبعها أحد إلى الداخل، عبر الجدار الذي كسرته، لكن من المفترض أن يتمكنوا جميعًا من الاستيقاظ من أحلامها في غضون وقت قصير. ….
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قد يلاحقها أيضًا شياطين آخرون ربما ما زالوا ينتظرون خارج القصر. نظرًا لأنها فعلت ما يكفي لتسبب له الإساءة من خلال التصرف بعدوانية، لم تكن نوير تنوي الذهاب إلى أبعد من هذا.
الأمر كما قالت نوير تمامًا. كانت سيينا تحمل ضغينة هائلة تجاه أميليا بسبب تدنيسها لقبر هامل وخاصة جثته. “لهذا السبب، تخلت عن زنزانتها في الصحراء وانتهى بها الأمر هنا؟” سأل يوجين و أكدت نوير “هذا صحيح”.
” أرجو المعذرة ” قالت نوير بأدب. لا بد أن هذا المعبد هو قصر ملك الدمار الشيطاني. على الرغم من أنها نوير.
إلا أنها لم تكن تملك أي نية للتسبب في مشهد أثناء وجودها داخل قصر ملك الشياطين. مع انحناءة تحية منخفضة، دخلت نوير إلى المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم، لا يبدو أنها منطقة محظورة بالنسبة لي رغم ذلك؟”
كان المعبد فارغًا تمامًا. لم تستطع حتى رؤية أي شيء مثل عرش الملك الشيطاني. وبطبيعة الحال، هذا يعني أيضًا أن الملك الشيطاني لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، لم تكن نوير مرتبكة بهذه الحقيقة وواصلت التوجه إلى داخل المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك حاجز” قالت نوير مبتسمة وهي تفرك يدها على عينيها.
تجنبت نوير سؤاله “حسنًا، ستفهم بمجرد أن تشاهد أكثر قليلاً.”
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الانزعاج تتصاعد داخله بسبب هذا.
كسر الحاجز… بدا الأمر صعبًا بعض الشيء. وخطير جدا حتى بالنسبة لها. ومع ذلك، فإن حقيقة وجود “حاجز” هنا دفعت نوير إلى القيام بكل أنواع التخمينات.
رنين…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الجنون مجرد التفكير في التوجه نحو ملك الدمار الشيطاني قبل أن تتمكن حتى من هزيمة ملك الحصار الشيطاني. بغض النظر عن مدى رغبته في التخلص من أميليا، كان لدى يوجين على الأقل ما يكفي من ضبط النفس لمنع نفسه من القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت عيون نوير بالضوء. مليئة بالقوة المظلمة، ركزت عيناها وهي تحدق في الحاجز. وبينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء الحاجز، وتتجسسان على الجانب الآخر، رأت نوير كرسيًا ملفوفًا بالسلاسل.
أظهر تعبيره أنه لم يكن يتخيل أبدًا أن نوير ستفعل شيئًا بهذه الهمجية والعنف هنا، في وسط رافيستا. وكان الشيء نفسه ينطبق أيضًا على يوجين.
-+-
لا تنسوا دعمنا لمزيد من الفصول.
“أرى أنها لا تزال تصر على أسنانها”، علق يوجين بينما كان ينظر إلى هيموريا وينقر لسانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
