You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 504

الفصل 504 - الحارس (16)

الفصل 504 - الحارس (16)

الفصل 504 – الحارس (16)

أثناء شفائها، كانت بارباتوس تتسلل سرًا للتجول بالقرب من المنزل. كان مجرد النظر إلى المنزل من بعيد تدفئ قلبها. فدانتاليان كان هناك. وكان هذا الواقع البسيط كافيًا ليجعلها سعيدة، الأمر الذي جعل بارباتوس تشعر بالضيق قليلاً.

استيقظت بارباتوس من غفوتها.

“لقد حاولت أن أفكر كيف أرحب بك لبعض الوقت. لكنني أدركت أنها مهمة صعبة للغاية. نعم، لقد عايشت حقيقة أن الأمور البسيطة هي الأصعب. لذا عندما يكون الأمر كذلك، لا مفر من السير في الطريق البسيط.”

شعرت بثقل في جسدها، كأنها كانت مكبلة بعشرات الطبقات من الملابس المبللة.

تبرير بسيط للغاية.

لكن على غرار عادتها، حركت بارباتوس قدميها. فقد مر الليل ووصل الفجر، وأضاعت الوقت بالبكاء، لكنها مضت في طريقها.

0

“آه.”

لكن على غرار عادتها، حركت بارباتوس قدميها. فقد مر الليل ووصل الفجر، وأضاعت الوقت بالبكاء، لكنها مضت في طريقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثرت بارباتوس في الثلج بينما كانت تخرج من الغابة. انزلقت من على المنحدر. ما إن المست الثلج حتى نهضت دون تردد.

“……هيهيهي.”

“دانتاليان…….”

بل أن الأزهار في الأساس ليس لها أفواه.

تعثرت خطواتها، فإذ بقدماها في كومة من الثلج مفقداها توازنها. لم تحاول بارباتوس استعادة توازنها، فكانت تسقط كل ثلاث خطوات. إلا أنها كانت تنهض على الفور وتمضي في سيرها.

فشلت بارباتوس للمرة الثانية.

قليلاً فقط.

ففي حضرة هذا الرجل، كانت قادرة دائمًا على الابتسام كما هي.

فبعد مشي قليل فقط، ستصل إلى دانتاليان. رأت المنزل، ورأت البوابة المؤدية إلى داخله. بل إن كل ذلك بات قريبًا منها أكثر فأكثر.

جالت العالم بأقدام آيلة للنضوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أصبح قريبًا لدرجة أنها لو مدت يدها لمسته.

‘لا أريد أن يراني دانتاليان بهذا المظهر.’

وهكذا في هذه اللحظة —-

0

……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق صاحب الفندق في ظهر بارباتوس الآن بائد، دون أن يفكر حتى في فحص كيس النقود. فقد مضت بارباتوس مبتعدة عن المدينة دون أن تلتفت إلى تلك النظرات.

كانت على وشك طرق باب المنزل.

شعرت بثقل في جسدها، كأنها كانت مكبلة بعشرات الطبقات من الملابس المبللة.

توقفت بارباتوس فجأة، ويدها اليمنى شبه لامسة لسطح الباب. ظلت واقفة أمام الباب لفترة طويلة، ونظراتها شاردة.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘……لا أستطيع.’

فبعد مشي قليل فقط، ستصل إلى دانتاليان. رأت المنزل، ورأت البوابة المؤدية إلى داخله. بل إن كل ذلك بات قريبًا منها أكثر فأكثر.

لم تكن جاهزة لمقابلته بعد.

قليلاً فقط.

تذكرت بارباتوس فجأة مظهرها المزري. تساءلت عما إذا كانت ستبتسم أو تحتضن دانتاليان باكية. ثم أدركت أنها محروقة بشكل قبيح كالمصاب بالجذام.

توجهت بارباتوس ثائرة إلى المدينة واستأجرت غرفة في فندق. ولكن بمجرد تحريك خطواتها، شعرت براحة هائلة تغمرها. فطالما أن دانتاليان لم يختف في مكان آخر، فلا بأس بالتأخر قليلاً.

‘لا أريد أن يراني دانتاليان بهذا المظهر.’

“هذا كان وجهي طوال الوقت.”

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

فشلت بارباتوس للمرة الثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لكنني أشتاق لرؤيته. أشتاق كثيرًا لرؤيته……آه. هذا أمر لا أحبذه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بارباتوس ابتسامة عريضة.

تنفست الصعداء.

لقد هدأت نفسها بعد هياجها السابق. شعرت بشيء من الفكاهة. أرادت أن تظهر بمظهر جميل أمام دانتاليان. على الأقل لا تريده أن يراها محروقة. لم تكن تعلم أن مثل هذا الشعور البسيط كان كامنًا فيها.

لقد هدأت نفسها بعد هياجها السابق. شعرت بشيء من الفكاهة. أرادت أن تظهر بمظهر جميل أمام دانتاليان. على الأقل لا تريده أن يراها محروقة. لم تكن تعلم أن مثل هذا الشعور البسيط كان كامنًا فيها.

“……أوه؟”

‘سأنتظر قليلاً حتى تلتئم حروقي. لكن ماذا لو انهار ذلك الأحمق خلال هذه الفترة.’

“……”

تعمقت في تفكيرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بارباتوس أن العالم قد تخلى عنها. تمتمت بألفاظ شتم خفيفة. منذ متى بدأت حياتها بالتدهور، لدرجة أن حتى الزهور تلعب معها لعبة القدر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشتاق لرؤيته، لكنها لا تريد أن تقابله الآن. تصارعت هاتان الرغبتان المتناقضتان بضراوة. ومضت بارباتوس إلى حد قبض شعرها بيديها وهي تصرخ مستغرقة في تفكيرها.

0

لفتت انتباهها فجأة أزهار صفراء نامية في فصل الشتاء، المعروفة باسم زهرة اللوتس الثلجية أو زهرة الجليد. نظرت بارباتوس إليها بنظرة حادة.

“سأقابله، لن أقابله، سأقابله…..”

“……سأترك الأمر للقدر.”

استيقظت بارباتوس من غفوتها.

فهي تميل إلى اتباع حدسها في اللحظات الحاسمة.

همست بلا وعي:

جثت بارباتوس على ركبتيها وقطعت زهرة اللوتس الثلجية. وراحت تتمتم وهي تنتزع البتلات الصفراء واحدة تلو الأخرى:

“اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأقابله. لن أقابله. سأقابله. لن أقابله……سأقابله، لن أقابله، سأقابله…..”

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

وبينما كانت تنتزع البتلات بأصابعها الناعمة، ذهب صوت بارباتوس ضعيفًا شيئًا فشيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشتاق لرؤيته، لكنها لا تريد أن تقابله الآن. تصارعت هاتان الرغبتان المتناقضتان بضراوة. ومضت بارباتوس إلى حد قبض شعرها بيديها وهي تصرخ مستغرقة في تفكيرها.

البتلة الأخيرة.

“هل كانت إقامتكم سيعده……سيدتي؟”

انتزعتها بارباتوس بحذر.

توجهت بارباتوس ثائرة إلى المدينة واستأجرت غرفة في فندق. ولكن بمجرد تحريك خطواتها، شعرت براحة هائلة تغمرها. فطالما أن دانتاليان لم يختف في مكان آخر، فلا بأس بالتأخر قليلاً.

“……لن أقابله…..”

‘فالنظر إلى وجهه الآن سيجعلني أشعر بالأسف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أعطت آلهة الحظ صوتًا لعدم مقابلته. فالوت بارباتوس شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق صاحب الفندق في ظهر بارباتوس الآن بائد، دون أن يفكر حتى في فحص كيس النقود. فقد مضت بارباتوس مبتعدة عن المدينة دون أن تلتفت إلى تلك النظرات.

“اللعنة.”

سمعت خطوات قادمة.

حدقت بارباتوس في الساق المجردة من زهرة اللوتس الثلجية لفترة طويلة. وكأنها تأمل أن تنبت ساقًا أخرى إن واصلت النظر بقوة. لكن بارباتوس كانت حكيمة، فسرعان ما وجدت طريقة أكثر فعالية من مجرد ترهيب نبات لا يفهما.

……

“كما هو معروف، لابد أن تلعب علي الأقل ثلاث جولات”

……

تبرير بسيط للغاية.

“……….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همهمت بارباتوس موافقة. ثم قطعت زهرة لوتس ثلجية أخرى. واستغرقت مرتين لتنتزع البتلات بعناية كبيرة، وهي تضمن طلبها ورغبتها في كل بتلة.

لكن على غرار عادتها، حركت بارباتوس قدميها. فقد مر الليل ووصل الفجر، وأضاعت الوقت بالبكاء، لكنها مضت في طريقها.

“……أوه؟”

“آه، آه…..”

لن تقابله مرة أخرى.

حدقت بارباتوس في الساق المجردة من زهرة اللوتس الثلجية لفترة طويلة. وكأنها تأمل أن تنبت ساقًا أخرى إن واصلت النظر بقوة. لكن بارباتوس كانت حكيمة، فسرعان ما وجدت طريقة أكثر فعالية من مجرد ترهيب نبات لا يفهما.

فشلت بارباتوس للمرة الثانية.

“……….”

حملقت بارباتوس في الساق عن قرب، وقد اتسعت عيناها من الغضب. كان غضبها حقيقيًا، لدرجة أنه لو كانت للبتلات أعضاء حسية كالبشر، لكانت قد تعرقت من الرعب.

ثم عبس وجهها متعمد، إذ شعرت أنها كانت سعيدة جدًا بشكل غير طبيعي. فاكتملت تعابير وجهها الغريبة، حيث عبس حاجبيها وجحظت عينيها بجدية، لكن شفتيها ظلتا مبتسمتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتريدين الموت على يدي؟”

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

لسوء الحظ، لم يكن لزهرة اللوتس الثلجية فم.

فبعد مشي قليل فقط، ستصل إلى دانتاليان. رأت المنزل، ورأت البوابة المؤدية إلى داخله. بل إن كل ذلك بات قريبًا منها أكثر فأكثر.

بل أن الأزهار في الأساس ليس لها أفواه.

0

وما هو أكثر أهمية، أن بارباتوس قد قطعت الزهرة بالفعل، فكيف يمكنها قتلها مرة أخرى؟ لقد كان تهديدًا ظالمًا للزهرة. ولكن بارباتوس سرعان ما اكتشفت حلاً آخر ذكيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بارباتوس إلى وجهها في المرآة اليدوية.

‘لا، انتظر. إن جولات الثلاث تُحسم لمن يفوز ثلاث مرات أولاً.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عانيت كثيرًا حقًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعجبت بارباتوس بذكائها وقطعت زهرة لوتس ثلجية ثالثة. فمن غير المعقول أن تفشل ثلاث مرات متتالية. على الأقل كانت بارباتوس على يقين من أنها محظوظة إلى حد ما.

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

“سأقابله، لن أقابله، سأقابله…..”

جالت العالم بأقدام آيلة للنضوب.

فشلت مرة أخرى.

0

“……”

فوجئ صاحب الفندق عند رؤية بارباتوس نازلة السلم.

فشل متتالي ثلاث مرات، شيء غير متوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘……لا أستطيع.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بارباتوس أن العالم قد تخلى عنها. تمتمت بألفاظ شتم خفيفة. منذ متى بدأت حياتها بالتدهور، لدرجة أن حتى الزهور تلعب معها لعبة القدر؟

سافرت مسافات طويلة بهدف واحد، رؤية دانتاليان مرة أخرى فقط.

“آه أيتها الأزهار الملعونة المتخلفة. انتظروني قليلاً. سأقابله لا محالة. اللعنة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت الكلمات والجمل الكثيرة في صدر بارباتوس.

توجهت بارباتوس ثائرة إلى المدينة واستأجرت غرفة في فندق. ولكن بمجرد تحريك خطواتها، شعرت براحة هائلة تغمرها. فطالما أن دانتاليان لم يختف في مكان آخر، فلا بأس بالتأخر قليلاً.

رأت للتو ظل دانتاليان عبر إحدى النوافذ. مدت بارباتوس رقبتها بشكل لا إرادي. لم تر وجهه للأسف، فقد رأت ظله خلف الستارة الرفيعة فحسب. لكنها لم تشعر بخيبة الأمل لفترة طويلة.

ومنذ ذلك اليوم، انكبت بارباتوس على الشفاء.

– طقطقة.

لم تعد قادرة على استعادة قواها في لحظة كما كانت في السابق. ببطء شديد، وبخطوة تلو الأخري، حركت آخر ما تبقى من قوتها بمهارة فائقة لاستعادة جلدها الجديد. لقد قصرت من عمرها بذلك، لكن بارباتوس لم تتردد قيد أنملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عانيت كثيرًا حقًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهي كانت تريد أن تعيش ولو ليوم واحد بنفس مظهرها الجميل الموجود في ذاكرة دانتاليان.

بل إن صوتها أيضًا…

أثناء شفائها، كانت بارباتوس تتسلل سرًا للتجول بالقرب من المنزل. كان مجرد النظر إلى المنزل من بعيد تدفئ قلبها. فدانتاليان كان هناك. وكان هذا الواقع البسيط كافيًا ليجعلها سعيدة، الأمر الذي جعل بارباتوس تشعر بالضيق قليلاً.

انتزعتها بارباتوس بحذر.

“آه.”

0

رأت للتو ظل دانتاليان عبر إحدى النوافذ. مدت بارباتوس رقبتها بشكل لا إرادي. لم تر وجهه للأسف، فقد رأت ظله خلف الستارة الرفيعة فحسب. لكنها لم تشعر بخيبة الأمل لفترة طويلة.

توقفت بارباتوس فجأة، ويدها اليمنى شبه لامسة لسطح الباب. ظلت واقفة أمام الباب لفترة طويلة، ونظراتها شاردة.

‘فالنظر إلى وجهه الآن سيجعلني أشعر بالأسف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بارباتوس للظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت بارباتوس للظل.

“هل كانت إقامتكم سيعده……سيدتي؟”

ثم عبس وجهها متعمد، إذ شعرت أنها كانت سعيدة جدًا بشكل غير طبيعي. فاكتملت تعابير وجهها الغريبة، حيث عبس حاجبيها وجحظت عينيها بجدية، لكن شفتيها ظلتا مبتسمتين.

“آه.”

مرت الأيام برفق.

توقفت بارباتوس فجأة، ويدها اليمنى شبه لامسة لسطح الباب. ظلت واقفة أمام الباب لفترة طويلة، ونظراتها شاردة.

بعد أسبوع.

‘لا أريد أن يراني دانتاليان بهذا المظهر.’

“……….”

كادت بارباتوس تسقط بعد أن تشابكت قدماها من سرعتها المفرطة. لكنها التوت بمهارة وضربت الأرض بقدميها. واصلت ركضها بسرعة أكبر، وخرجت أنفاسها الساخنة من شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت بارباتوس إلى وجهها في المرآة اليدوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشتاق لرؤيته، لكنها لا تريد أن تقابله الآن. تصارعت هاتان الرغبتان المتناقضتان بضراوة. ومضت بارباتوس إلى حد قبض شعرها بيديها وهي تصرخ مستغرقة في تفكيرها.

همست بلا وعي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دانتاليان!’

“هذا كان وجهي طوال الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت بارباتوس في الثلج بينما كانت تخرج من الغابة. انزلقت من على المنحدر. ما إن المست الثلج حتى نهضت دون تردد.

بعد أن عاشت قرابة المئتي عام بمظهر مشوه، نسيت كيف كانت تبدو. عيناها الذهبيتان اللامعتان. شعرها الأبيض الناصع المصفف بعناية. بشرتها الناعمة لدرجة أنها كانت كالثلج الجديد. أنفها المدبب الأنيق الذي كان يشع بكبرياء بارباتوس.

“استمتعت بالإقامة هنا. أتمنى لك التوفيق في عملك.”

“……هيهيهي.”

“آه، آه…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت بارباتوس ابتسامة عريضة.

لم تعد قادرة على استعادة قواها في لحظة كما كانت في السابق. ببطء شديد، وبخطوة تلو الأخري، حركت آخر ما تبقى من قوتها بمهارة فائقة لاستعادة جلدها الجديد. لقد قصرت من عمرها بذلك، لكن بارباتوس لم تتردد قيد أنملة.

ظهرت أسنانها الجميلة في ابتسامتها المشرقة. جربت بارباتوس العديد من التعابير بعد ذلك. كانت تفكر في أي تعبير ستضفيه عند مقابلة دانتاليان. وأخيرًا قررت بارباتوس أن تبتسم كما هي عادتها. ستبتسم كما يحب دانتاليان أن يراها.

قليلاً فقط.

غادرت بارباتوس غرفة الفندق.

بعد أن عاشت قرابة المئتي عام بمظهر مشوه، نسيت كيف كانت تبدو. عيناها الذهبيتان اللامعتان. شعرها الأبيض الناصع المصفف بعناية. بشرتها الناعمة لدرجة أنها كانت كالثلج الجديد. أنفها المدبب الأنيق الذي كان يشع بكبرياء بارباتوس.

“هل كانت إقامتكم سيعده……سيدتي؟”

0

فوجئ صاحب الفندق عند رؤية بارباتوس نازلة السلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح قريبًا لدرجة أنها لو مدت يدها لمسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهذه ليست تلك الزبونة التي ارتدت الرداء القاتم بمظهرها الكئيب. ليقسم صاحب الفندق أنها بدت كالجنية النازلة من السماء. بواسطة عيناها الساحرتان. شعر صاحب الفندق بخفقان قلبه عندما التقت نظراتهما.

ثم عبس وجهها متعمد، إذ شعرت أنها كانت سعيدة جدًا بشكل غير طبيعي. فاكتملت تعابير وجهها الغريبة، حيث عبس حاجبيها وجحظت عينيها بجدية، لكن شفتيها ظلتا مبتسمتين.

ألقت بارباتوس بكيس النقود على المنضد.

0

“استمتعت بالإقامة هنا. أتمنى لك التوفيق في عملك.”

كادت بارباتوس تنتقده على البكاء في وقت مبكر كهذا. لكنها بدلاً من ذلك، ابتسمت له بشكل مشرق.

بل إن صوتها أيضًا…

بعد أن عاشت قرابة المئتي عام بمظهر مشوه، نسيت كيف كانت تبدو. عيناها الذهبيتان اللامعتان. شعرها الأبيض الناصع المصفف بعناية. بشرتها الناعمة لدرجة أنها كانت كالثلج الجديد. أنفها المدبب الأنيق الذي كان يشع بكبرياء بارباتوس.

لقد اختفىت تلك النبرة الحادة التي كانت تقطع أعصاب المرء عمدًا. بدلاً من ذلك، انبعث صوت مهيب يفيض بالثقة والأناقة، لكنه في الوقت نفسه كان خفيفًا ومرحًا.
صوت لين لكن يتخلله عمود فقري متين.

كانت خطواته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق صاحب الفندق في ظهر بارباتوس الآن بائد، دون أن يفكر حتى في فحص كيس النقود. فقد مضت بارباتوس مبتعدة عن المدينة دون أن تلتفت إلى تلك النظرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت بارباتوس في الثلج بينما كانت تخرج من الغابة. انزلقت من على المنحدر. ما إن المست الثلج حتى نهضت دون تردد.

– طقطقة.

‘سأنتظر قليلاً حتى تلتئم حروقي. لكن ماذا لو انهار ذلك الأحمق خلال هذه الفترة.’

صدر صوت خفيف عند مسير قدميها على الثلج. شعرت بارباتوس بخفة جسدها الشديد. وسرعان ما تحولت خطواتها البطيئة إلى شبه ركض.

همست بلا وعي:

‘دانتاليان.’

ثم عبس وجهها متعمد، إذ شعرت أنها كانت سعيدة جدًا بشكل غير طبيعي. فاكتملت تعابير وجهها الغريبة، حيث عبس حاجبيها وجحظت عينيها بجدية، لكن شفتيها ظلتا مبتسمتين.

لم تستطع بارباتوس كبح ابتسامتها.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لقد عانيت كثيرًا حقًا.’

سافرت مسافات طويلة بهدف واحد، رؤية دانتاليان مرة أخرى فقط.

جالت العالم بأقدام آيلة للنضوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهذه ليست تلك الزبونة التي ارتدت الرداء القاتم بمظهرها الكئيب. ليقسم صاحب الفندق أنها بدت كالجنية النازلة من السماء. بواسطة عيناها الساحرتان. شعر صاحب الفندق بخفقان قلبه عندما التقت نظراتهما.

سافرت مسافات طويلة بهدف واحد، رؤية دانتاليان مرة أخرى فقط.

مرت الأيام برفق.

‘دانتاليان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح قريبًا لدرجة أنها لو مدت يدها لمسته.

كادت بارباتوس تسقط بعد أن تشابكت قدماها من سرعتها المفرطة. لكنها التوت بمهارة وضربت الأرض بقدميها. واصلت ركضها بسرعة أكبر، وخرجت أنفاسها الساخنة من شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عانيت كثيرًا حقًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘دانتاليان!’

همست بلا وعي:

كيف ستعبر عن مشاعرها؟

وحاولت أن تكون في المقدمة دائمًا.

كيف ستواسي هذا الرجل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت الكلمات والجمل الكثيرة في صدر بارباتوس.

وصلت بارباتوس إلى المنزل مسرعة. كانت أنفاسها متسارعة، فوضعت راحة يدها على ركبتيها وهدأت من نفسها قليلاً. لم تفقد ابتسامتها طوال الطريق من الفندق إلى هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتريدين الموت على يدي؟”

مدت بارباتوس يدها اليمنى —-

بعد أسبوع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتوقفت للحظة.

وما هو أكثر أهمية، أن بارباتوس قد قطعت الزهرة بالفعل، فكيف يمكنها قتلها مرة أخرى؟ لقد كان تهديدًا ظالمًا للزهرة. ولكن بارباتوس سرعان ما اكتشفت حلاً آخر ذكيًا.

ثم حركتها مرة أخرى، وطرقت الباب: طق طق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

لم يأت أي رد.

لقد اختفىت تلك النبرة الحادة التي كانت تقطع أعصاب المرء عمدًا. بدلاً من ذلك، انبعث صوت مهيب يفيض بالثقة والأناقة، لكنه في الوقت نفسه كان خفيفًا ومرحًا. صوت لين لكن يتخلله عمود فقري متين.

لكن بارباتوس طرقت الباب مرة أخرى بهدوء.

حملقت بارباتوس في الساق عن قرب، وقد اتسعت عيناها من الغضب. كان غضبها حقيقيًا، لدرجة أنه لو كانت للبتلات أعضاء حسية كالبشر، لكانت قد تعرقت من الرعب.

سمعت حركة من الداخل.

لازلت أحبك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستطع بارباتوس الانتظار، فطرقت الباب مرة أخيرة.

لم تكن جاهزة لمقابلته بعد.

سمعت خطوات قادمة.

وظهر دانتاليان من فتحة الباب.

آه.

أثناء شفائها، كانت بارباتوس تتسلل سرًا للتجول بالقرب من المنزل. كان مجرد النظر إلى المنزل من بعيد تدفئ قلبها. فدانتاليان كان هناك. وكان هذا الواقع البسيط كافيًا ليجعلها سعيدة، الأمر الذي جعل بارباتوس تشعر بالضيق قليلاً.

كانت خطواته.

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

كظمت بارباتوس دموعها. فالبكاء الآن لن يكون سوى هروب من الواقع. لقد قطعت 179 عامًا لتصل إلى هنا من أجل مواساته. لذا فليس من الضروري أن أكون أنا من يتم مواساتي.

وأخيرًا، صرير المفصلات —-رغم أنها صرّت، إلا أن الباب قد فُتح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تداخلت الكلمات والجمل الكثيرة في صدر بارباتوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشتاق لرؤيته، لكنها لا تريد أن تقابله الآن. تصارعت هاتان الرغبتان المتناقضتان بضراوة. ومضت بارباتوس إلى حد قبض شعرها بيديها وهي تصرخ مستغرقة في تفكيرها.

وأخيرًا، صرير المفصلات —-رغم أنها صرّت، إلا أن الباب قد فُتح.

أنا،

وظهر دانتاليان من فتحة الباب.

فهي تميل إلى اتباع حدسها في اللحظات الحاسمة.

وعندها، اختفت جميع كلمات الترحيب والألفاظ التي فكرت فيها بارباتوس بشكل كامل من ذهنها.

فهي تميل إلى اتباع حدسها في اللحظات الحاسمة.

لكن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق.

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا.”

بل أن الأزهار في الأساس ليس لها أفواه.

فبارباتوس نفسها كانت واقفة هناك حيث اختفت تلك الكلمات.

لسوء الحظ، لم يكن لزهرة اللوتس الثلجية فم.

ففي حضرة هذا الرجل، كانت قادرة دائمًا على الابتسام كما هي.

بعد أسبوع.

“لقد حاولت أن أفكر كيف أرحب بك لبعض الوقت. لكنني أدركت أنها مهمة صعبة للغاية. نعم، لقد عايشت حقيقة أن الأمور البسيطة هي الأصعب. لذا عندما يكون الأمر كذلك، لا مفر من السير في الطريق البسيط.”

وعندها، اختفت جميع كلمات الترحيب والألفاظ التي فكرت فيها بارباتوس بشكل كامل من ذهنها.

“آه، آه…..”

“……أوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الشخص الآخر بالبكاء.

كادت بارباتوس تنتقده على البكاء في وقت مبكر كهذا. لكنها بدلاً من ذلك، ابتسمت له بشكل مشرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

“لازلت تحمل نفس الوجه المشؤوم كالعادة.”

لقد ولدت كسيدة شياطين.

فكرت بارباتوس:

0

لقد ولدت كسيدة شياطين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح قريبًا لدرجة أنها لو مدت يدها لمسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعاشت كمحاربة.

“……سأترك الأمر للقدر.”

وحاولت أن تكون في المقدمة دائمًا.

كانت على وشك طرق باب المنزل.

“دانتاليان.”

فشل متتالي ثلاث مرات، شيء غير متوقع.

أنا،

لم تعد قادرة على استعادة قواها في لحظة كما كانت في السابق. ببطء شديد، وبخطوة تلو الأخري، حركت آخر ما تبقى من قوتها بمهارة فائقة لاستعادة جلدها الجديد. لقد قصرت من عمرها بذلك، لكن بارباتوس لم تتردد قيد أنملة.

لازلت أحبك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق صاحب الفندق في ظهر بارباتوس الآن بائد، دون أن يفكر حتى في فحص كيس النقود. فقد مضت بارباتوس مبتعدة عن المدينة دون أن تلتفت إلى تلك النظرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

ظهرت أسنانها الجميلة في ابتسامتها المشرقة. جربت بارباتوس العديد من التعابير بعد ذلك. كانت تفكر في أي تعبير ستضفيه عند مقابلة دانتاليان. وأخيرًا قررت بارباتوس أن تبتسم كما هي عادتها. ستبتسم كما يحب دانتاليان أن يراها.

0

‘فالنظر إلى وجهه الآن سيجعلني أشعر بالأسف.’

0

“هل كانت إقامتكم سيعده……سيدتي؟”

0

“لازلت تحمل نفس الوجه المشؤوم كالعادة.”

0

تعمقت في تفكيرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص الآخر بالبكاء.

0

بعد أن عاشت قرابة المئتي عام بمظهر مشوه، نسيت كيف كانت تبدو. عيناها الذهبيتان اللامعتان. شعرها الأبيض الناصع المصفف بعناية. بشرتها الناعمة لدرجة أنها كانت كالثلج الجديد. أنفها المدبب الأنيق الذي كان يشع بكبرياء بارباتوس.

0

توجهت بارباتوس ثائرة إلى المدينة واستأجرت غرفة في فندق. ولكن بمجرد تحريك خطواتها، شعرت براحة هائلة تغمرها. فطالما أن دانتاليان لم يختف في مكان آخر، فلا بأس بالتأخر قليلاً.

0

“كما هو معروف، لابد أن تلعب علي الأقل ثلاث جولات”

0

……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أن هذا الفصل كان من بين أفضل الفصول التي قمت بترجمتها، ما رأيكم؟”

غادرت بارباتوس غرفة الفندق.

ضمت بارباتوس راحة يدها على جبينها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط