الفصل 495 - الحارس (7)
الفصل 495 – الحارس (7)
رفعت رأسي بلا حول، فوجدت ان الظلام قد حل.
لذا، كان يجب علي جمعها بعناية.
مرت السنوات ببطءٍ شديد.
لقد كنت أحمق.
عندما يبقى المرء في منزله، يتشوش إحساسه بالوقت. كان هناك أحيانًا حين أشعر أن اليوم الواحد يمتد كأربعة أيام، وأخرى تمر فيها الأسبوع كشبح الغُدوة. هذا هو سببُ تربيةِ الناس للحيواناتِ الأليفة.
ارتكبت بعض الأخطاء الطفيفة أيضًا.
“اليوم سأكتفي بشطيرة الجبن فقط.”
ومع ذلك، لا يمكن للمأساة الشخصية أن تعيق الحتمية التاريخية. هذه هي الطريقة التي يسير بها العالم. لذا، وبشعور المناضل الذي يقود الثورة، بطريقةٍ هادئة وبأقصى جهدي، تلفحت داخل المرأة.
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
عندما تربي حيوانًا أليفًا، يجب عليك إطعامه وسقيه بشكل دوري. هكذا يتكون لديك معايير زمنية ثابتة. مسؤوليات يجب عليك القيام بها. فيتحدد معنى اليوم واليومين والثلاثة أيام. أليست هذه علاقةً غريبةً! فعلى الرغم من أنها تبدوا وكأن الإنسان يعتني بالحيوان الأليف، لكن الحقيقة هي أن الحيوان الأليف هو من يحافظ على الإنسان.
“لا تقلقِ. على الرغم من مظهري هذا، لست مبتدئًا تمامًا في العمليات الجراحية.”
“ألن تأكليها؟ إنها لذيذة حقًا.”
“حتى الشياطين الخالدة يحين موتها في يومٍ ما. إنه عصر عجيب.”
بصقت المرأة في الطعام في إتجاهي. لكني فقط رفعتُ كتفي.
“………”
كان يبدو أن المرأة تحاول الانتحار عن طريق الامتناع عن تناول الطعام والشراب. هل أصفها بالعاقلة؟ أم أمدحها على قوة إرادتها الفظيعة؟ لكانت هذه ستكون مشكلةً كبيرةً لو انتحرت بشكل سخيف كهذا.
كانت الخمور باهظة الثمن.
لهذا قررت أن أُضفي وسمًا على قلبها كعبدة.
– حسنًا، بارباتوس. اسمي دانتاليان.
“لا، أرجوك، أي شيء إلّا ذلك…سأكون منصاعةً وخاضعة! سأظل هادئةً!”
لقد افتقدت شيئًا ما، رائحة المخدر ونفس المادة المخدرة. شعرت بالخجل كطالبٍ يسلم ورقة الامتحان بدون كتابة اسمه عليها.
“لقد كان لدي فلسفة راسخة منذ زمنٍ بعيد.”
حاولت جمع الزجاجات على ركبتي.
حولتُ الطاولة إلى طاولة عمليات مؤقتة لأثبت المرأة عليها.
جالس بمفرده على طريق ترابي منعزل. كان هناك حدٌ للرغبة في الانتحار. كان من حظي أنني لم أُمزق من قبل وحش ضال. جسدي الذي صنعته إيفار لم يكن ليستسلم ببساطة.
حتى لا تموت من الصدمة، استعنتُ بأدوات سحرية باهظة الثمن. سمحتُ بالسحر المضاد للتعويذات المتعلقة فقط بالشفاء والاستنساخ لفترة وجيزة، ثم أشعلت تعويذةً قويةً للشفاء على طاولة العمليات. قمت أيضًا بإعداد جرعات الشفاء بغزارة، لذا كانت احتمالية موت المرأة أثناء العملية منخفضةً للغاية.
على الأقل، كنت أريد قتلها بيدي.
هكذا سيكون حتى المبتدئون قادرين على نقش علامة العبودية على قلوبهم دون قلق –
“ألن تأكليها؟ إنها لذيذة حقًا.”
تعويذة الشفاء القوية المفرطة، لها سعر بسيط مقابل ثلاثمائة قطعة ذهبية فقط. ثلاثمائة قطعة ذهبية فقط لخدمتكم. انتبهوا أنها لا تؤثر تقريبًا على الأمراض –
0
همست كما لو كنت أُعلن لبرنامج تسويق.
لوحتُ بالزجاجة بيدٍ واحدة، وجررت العربة بيدي الأخرى. كلما ابتعدت عن الشارع الرئيسي، أصبح الطريق أكثر وعورةً. بالتالي، ارتجت العربة التي جُررت بيدٍ واحدة بقوة. لكنني لم أتوقف عن صفير الزجاجة.
“إن الشخص الذي يسيء التصرف تجاه الخبز هو أسوأ من الحيوان. في هذا الخبز المحمص، بُذل جهدٌ شاق لفلاحٍ حصد القمح على مدى أشهر، ومجهود مُضنٍ من مَن طحن الدقيق لهذا الشكل الناعم لصنع هذا الخبز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“سوف أقتلك! حقًا، سأقتلك أيها الوغد!”
“آآآآه، أأأأأي!”
“لم تنضج شخصيتك بعد.”
لم أشعر حقًا بأي شيء.
صفقت لساني مستنكرًا.
تركت العربة وتسحبت للخارج.
“لا تقلقِ. على الرغم من مظهري هذا، لست مبتدئًا تمامًا في العمليات الجراحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اقشعر بدني من إعدادي المتقن.
لقد شاهدت جيريمي تجري العمليات الجراحية من الجانب عدة مرات. مرة واحدة. حتى لو لم تكن سوى مرة واحدة، فربما يمكنك أعتبار جيرمي من تفعل لكِ هذه العملية. ما رأيك؟
“……….”
وعندما أفكر في الأمر، كنت أعيد مشاهدة لقطات ديزي وهي تجري العملية الجراحية على لوك باستمرار. لذا فأنا في الواقع محترف في العمليات الجراحية. موضوعيًا، كنت كذلك. لذا لم يكن هناك أي سبب للمرأة للقلق.
نطقت شفتاي بصوت مضطرب للغاية.
“همم. هل أبدأ الشق من هنا؟”
وعندما أفكر في الأمر، كنت أعيد مشاهدة لقطات ديزي وهي تجري العملية الجراحية على لوك باستمرار. لذا فأنا في الواقع محترف في العمليات الجراحية. موضوعيًا، كنت كذلك. لذا لم يكن هناك أي سبب للمرأة للقلق.
رسمت خطًا على جلد المرأة بسكين جراحي ساخن. انفتح لحمها بسلاسة لافتة. ربما كانت لدي الموهبة فعلًا. لقد أصبحت مشكلة كوني موهوبًا للغاية في كل شيء قضيةً محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف. لقد نسيت التخدير.”
“……!”
لا يمكن للبشر أن يكونوا كاملين.
لقد اعتدت على صرخات المرأة.
0
على الرغم من تثبيتها بإحكام على طاولة العمليات، ارتجت أكتاف المرأة. تورمت أوردة عنقها من الصراخ المتواصل. بدا أنها تعاني ألمًا حقيقيًا.
“………”
“آه.”
سقطت.
لقد نسيت إعطائها المخدر.
خطأ مهني مني كمحترف.
(شيطان)
كان روتيني اليومي بسيط للغاية.
خطأ مهني مني كمحترف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
لقد افتقدت شيئًا ما، رائحة المخدر ونفس المادة المخدرة. شعرت بالخجل كطالبٍ يسلم ورقة الامتحان بدون كتابة اسمه عليها.
“لقد كان لدي فلسفة راسخة منذ زمنٍ بعيد.”
“آسف. لقد نسيت التخدير.”
“…هذا لا يبدو كالقلب. ربما تكون الرئة.”
“آه، آآخ……أوه……….”
لم أستطع السيطرة عليه.
“انتظري قليلًا.”
– جيد. اسمي بارباتوس. ناد بي كما شئت، يا أيها البرعم.
تركتُ المرأة جانبًا وبحثت في المنزل. وضعت روائح مخدرة في مصباح زيتي. سرعان ما امتلأ المشهد برائحة لاذعة. كما حقنت المرأة بجرعة مناسبة من المخدر. نظرت إليها براضٍ.
هل مات شيءٍ ما بداخلي؟ كان ذلك مدهشًا. مازال هناك شيء بداخلي يستطيع الموت.
“رائع.”
تركتُ المرأة جانبًا وبحثت في المنزل. وضعت روائح مخدرة في مصباح زيتي. سرعان ما امتلأ المشهد برائحة لاذعة. كما حقنت المرأة بجرعة مناسبة من المخدر. نظرت إليها براضٍ.
لقد اقشعر بدني من إعدادي المتقن.
لذا، كان يجب علي جمعها بعناية.
لم يكن المخدر قويًا بما يكفي لمنع الألم تمامًا، لكنه من المؤكد أنه لن يكون أكثر من إحساس خفيف بالوخز. رغم ذلك، مازالت روح الاعتبار الإنساني تسكنني إلى هذا الحد، كدت أذرف الدموع من التأثر بهذا العمل.
“يا لها من مفاجأة. أُعدمت سيدة الشياطين بارباتوس، أليس كذلك؟”
شققت لحم المرأة النابض براحةٍ تامة.
همست كما لو كنت أُعلن لبرنامج تسويق.
“آآآآه، أأأأأي!”
0
هممم.
(بدأت أُشفِق عليها)
على الرغم من حقني لها بالمخدر، إلا أنها بدت تعاني ألمًا شديدًا. ربما هذا هو السبب. قد تكون لديها حساسية فطرية تجاه المخدرات. لقد أحزنني ذلك. على الرغم من الاهتمام الدافئ الذي أوليته لها، لكنه لم يجدِ نفعًا.
لا يمكن للبشر أن يكونوا كاملين.
ومع ذلك، لا يمكن للمأساة الشخصية أن تعيق الحتمية التاريخية. هذه هي الطريقة التي يسير بها العالم. لذا، وبشعور المناضل الذي يقود الثورة، بطريقةٍ هادئة وبأقصى جهدي، تلفحت داخل المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“…هذا لا يبدو كالقلب. ربما تكون الرئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
“آآآآخ….أأوه………….”
“ألن تأكليها؟ إنها لذيذة حقًا.”
ارتكبت بعض الأخطاء الطفيفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بارباتوس…….”
“أجهل معرفة هذا الجهاز الداخلي على الإطلاق……لا يبدو مهمًا جدًا، لذلك لا بأس بالتخلص منه؟ هناك أمثال تقول إن الوزن الخفيف أمر جيد.”
“آه…….”
(بدأت أُشفِق عليها)
لقد نسيت إعطائها المخدر.
“……….”
هممم.
لا يهم.
في النهاية، سقطت على الأرض بكامل جسدي.
لا يمكن للبشر أن يكونوا كاملين.
عندما تربي حيوانًا أليفًا، يجب عليك إطعامه وسقيه بشكل دوري. هكذا يتكون لديك معايير زمنية ثابتة. مسؤوليات يجب عليك القيام بها. فيتحدد معنى اليوم واليومين والثلاثة أيام. أليست هذه علاقةً غريبةً! فعلى الرغم من أنها تبدوا وكأن الإنسان يعتني بالحيوان الأليف، لكن الحقيقة هي أن الحيوان الأليف هو من يحافظ على الإنسان.
بعد عدة محاولات، اكتملت العملية الجراحية أخيرًا. إنجازًا مرضيًا للغاية لأول تجربة. نقشت بالتأكيد علامة العبودية على قلب المرأة. على الرغم من تلطخ جسد المرأة بالدماء وجرعات الشفاء، إلا أن النتائج كانت جيدة، لذا تمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
منذ ذلك اليوم، لم أعد أحتاج لربط المرأة بالسلاسل المعدنية.
بدلاً من ذلك، استندت ظهري إلى الباب وأخفيت وجهي بين ركبتي.
قمت بإنشاء نظام أوامر محكم لمنعها من الانتحار، لذا لم يعُد لديّ أي مخاوف. لقد كان قراري بنقش علامة العبودية منذ البداية رائعًا. أظهرت المرأة كرهًا عنيفًا لي من وقتٍ لآخر، لكن بعد أن ثُقب فخذيها وساقيها أربعًا وأربعين مرة، تحول هذا الكره إلى خوفٍ مرعب.
“لا، أرجوك، أي شيء إلّا ذلك…سأكون منصاعةً وخاضعة! سأظل هادئةً!”
كان روتيني اليومي بسيط للغاية.
قمت بإنشاء نظام أوامر محكم لمنعها من الانتحار، لذا لم يعُد لديّ أي مخاوف. لقد كان قراري بنقش علامة العبودية منذ البداية رائعًا. أظهرت المرأة كرهًا عنيفًا لي من وقتٍ لآخر، لكن بعد أن ثُقب فخذيها وساقيها أربعًا وأربعين مرة، تحول هذا الكره إلى خوفٍ مرعب.
أولًا، أشرب الخمر.
سمعتُ أصوات الرجال يتحدثون كالمعتاد.
ثم أستيقظ وأرسم.
لا أعلم كم من الوقت مر.
بعد ذلك، أشرب الخمر مرة أخرى.
لقد نسيت إعطائها المخدر.
وأحافظ على توازني الاجتماعي بإقامة “حوارات” منتظمة مع المرأة. إن الشخصية الاجتماعية هي عين شخصية الإنسان. والحوار ضروري تقريبًا للحفاظ على شخصية معينة.
كنت بحاجة لبارباتوس.
ثم أشرب الخمر مرة أخرى.
رسمت خطًا على جلد المرأة بسكين جراحي ساخن. انفتح لحمها بسلاسة لافتة. ربما كانت لدي الموهبة فعلًا. لقد أصبحت مشكلة كوني موهوبًا للغاية في كل شيء قضيةً محرجة.
كان يبدو أن الوقت منذ أن حملت عربةً مُحملة بالويسكي حتى نفد الويسكي لم يمض إلا بضع لحظات. لم يكن هناك من خيار سوى قيادة العربة إلى وسط مدينة نوفجورود. تجولت في خمس مصانع تقطير وجمعت كل الخمور الفاخرة.
“رائع.”
وأثناء عبوري شوارع المدينة،
كان روتيني اليومي بسيط للغاية.
سمعتُ أصوات الرجال يتحدثون كالمعتاد.
هممم.
“يا لها من مفاجأة. أُعدمت سيدة الشياطين بارباتوس، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
“بفضل أخباركَ، استمعت للقصة نفسها أربع مرات الآن.”
رفعت الزجاجة برعشة خفيفة في يدي. حاولت وضعها في العربة، لكني أسقطتها في تلك اللحظة فانكسرت أيضًا. نظرت إلى الأرض بوجه باهت. ما أبخل هذا الفعل.
“حتى الشياطين الخالدة يحين موتها في يومٍ ما. إنه عصر عجيب.”
“حتى الشياطين الخالدة يحين موتها في يومٍ ما. إنه عصر عجيب.”
“………”
أخرجت زجاجة ويسكي واحدة من العربة.
أخرجت زجاجة ويسكي واحدة من العربة.
وأحافظ على توازني الاجتماعي بإقامة “حوارات” منتظمة مع المرأة. إن الشخصية الاجتماعية هي عين شخصية الإنسان. والحوار ضروري تقريبًا للحفاظ على شخصية معينة.
لوحتُ بالزجاجة بيدٍ واحدة، وجررت العربة بيدي الأخرى. كلما ابتعدت عن الشارع الرئيسي، أصبح الطريق أكثر وعورةً. بالتالي، ارتجت العربة التي جُررت بيدٍ واحدة بقوة. لكنني لم أتوقف عن صفير الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
– سأناديكي بارباتوس من الآن فصاعدًا.
لماذا.
– ابقَ على النبرة العادية معي، أيها البرعم الصغير. هل تراني مسنًا لهذه الدرجة الآن؟ ابتلع احترام الكبار إذن.
لكني لم أفعل ذلك.
على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء يجب أن أتقيأه. ضحكاتها. خطواتها. ابتسامتها المتنازلة. وجهها الغاضب. كل أنفاسها المرحة والجادة إلى حد مؤلم.
– حسنًا، بارباتوس. اسمي دانتاليان.
“…هذا لا يبدو كالقلب. ربما تكون الرئة.”
– جيد. اسمي بارباتوس. ناد بي كما شئت، يا أيها البرعم.
“يا لها من مفاجأة. أُعدمت سيدة الشياطين بارباتوس، أليس كذلك؟”
على الأقل، كنت أريد قتلها بيدي.
شققت لحم المرأة النابض براحةٍ تامة.
فقدت العربة توازنها وانقلبت على جانبها. انسكبت براميل وزجاجات الخمر على الأرض. تحطم ما يقرب من نصف الزجاجات. انسابت السوائل الصفراء على طول الطريق الترابي. لقد كان هذا منظرًا مؤلمًا لهدر المال.
وجدتُ نفسي ملقي على الأرض، وتذكرت كيف وصلت إلى هنا. ومرة أخرى، تجمدت حناجري. لا بد أن أحمل هذا إلى الأبد. كان من المريح معرفة أنني سأستطيع حمله باستمرار.
“……….”
أخرجت زجاجة ويسكي واحدة من العربة.
حاولت جمع الزجاجات على ركبتي.
حد لسه صاحي؟
رفعت الزجاجة برعشة خفيفة في يدي. حاولت وضعها في العربة، لكني أسقطتها في تلك اللحظة فانكسرت أيضًا. نظرت إلى الأرض بوجه باهت. ما أبخل هذا الفعل.
“آآآآخ….أأوه………….”
كانت الخمور باهظة الثمن.
هممم.
لا يمكن استرداد الزجاجات المكسورة.
لا يهم.
لذا.
(5/10)
لذا، كان يجب علي جمعها بعناية.
“يا لها من مفاجأة. أُعدمت سيدة الشياطين بارباتوس، أليس كذلك؟”
لكني لم أفعل ذلك.
– سأناديكي بارباتوس من الآن فصاعدًا.
“……….”
“………”
رفعت زجاجة الخمر.
الفصل 495 – الحارس (7)
وأسقطتها مرة أخرى.
“اليوم سأكتفي بشطيرة الجبن فقط.”
رفعتها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. هل أبدأ الشق من هنا؟”
سقطت.
ربما كانت بارباتوس داخله. بالتأكيد كان هناك احتمال لهذا بناءً على خياراتي. إذا دخلت المنزل وأنا سكران – لربما صرخت علي لأنني لم تركتها وشربت لوحدي كل الكحول، وغضبت بشدة.
سقطت.
صفقت لساني مستنكرًا.
سقطت —–.
همست كما لو كنت أُعلن لبرنامج تسويق.
“………”
هذا كل ما يمكنني فعله.
في غضون ذلك، امتلأت المنطقة المحيطة بشظايا الزجاج المكسور.
“آه…….”
لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
لماذا تنكسر الأشياء الثمينة بسهولة؟
0
من المفترض أن تكون الأشياء القيمة صلبة.
“آآآآخ….أأوه………….”
لكن بالنسبة لي، كلما ازدادت قيمة الشيء، ازدادت سهولة تحطمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تنضج شخصيتك بعد.”
“آه…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت العربة توازنها وانقلبت على جانبها. انسكبت براميل وزجاجات الخمر على الأرض. تحطم ما يقرب من نصف الزجاجات. انسابت السوائل الصفراء على طول الطريق الترابي. لقد كان هذا منظرًا مؤلمًا لهدر المال.
انقبضت حناجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يمكن استرداد الزجاجات المكسورة.
أصبح تنفسي متقطعًا بشكل خطير. كان التنفس صعبًا. عند كل شهيق وزفير واعٍ، شعرت بألم في قلبي كما لو أنه مثقوب بسلك شائك. شددت يدي اليمنى على صدري. بشكل لا إرادي انحنى ظهري.
0
“………”
لم أدخل المنزل.
لفظت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. هل أبدأ الشق من هنا؟”
جعلتني أنفاسي أتقيأ.
“حتى الشياطين الخالدة يحين موتها في يومٍ ما. إنه عصر عجيب.”
“…بارباتوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
نطقت شفتاي بصوت مضطرب للغاية.
لم يكن المخدر قويًا بما يكفي لمنع الألم تمامًا، لكنه من المؤكد أنه لن يكون أكثر من إحساس خفيف بالوخز. رغم ذلك، مازالت روح الاعتبار الإنساني تسكنني إلى هذا الحد، كدت أذرف الدموع من التأثر بهذا العمل.
كان هناك شيء يجب أن أتقيأه. ضحكاتها. خطواتها. ابتسامتها المتنازلة. وجهها الغاضب. كل أنفاسها المرحة والجادة إلى حد مؤلم.
لم أدخل المنزل.
“…بارب، باتوس…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. هل أبدأ الشق من هنا؟”
كان يجب أن أتقيأه.
لوحتُ بالزجاجة بيدٍ واحدة، وجررت العربة بيدي الأخرى. كلما ابتعدت عن الشارع الرئيسي، أصبح الطريق أكثر وعورةً. بالتالي، ارتجت العربة التي جُررت بيدٍ واحدة بقوة. لكنني لم أتوقف عن صفير الزجاجة.
لم أستطع السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
بشكل قبيح، جرى شيء ساخن من زاوية عيني.
صرصرت الحشرات الخريفية المتأخرة بهدوءٍ من مكان ما.
“بارباتوس…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة محاولات، اكتملت العملية الجراحية أخيرًا. إنجازًا مرضيًا للغاية لأول تجربة. نقشت بالتأكيد علامة العبودية على قلب المرأة. على الرغم من تلطخ جسد المرأة بالدماء وجرعات الشفاء، إلا أن النتائج كانت جيدة، لذا تمام.
لو كان هذا منذ زمن ليس ببعيد، لضُحِكَ عليّ علنًا.
حولتُ الطاولة إلى طاولة عمليات مؤقتة لأثبت المرأة عليها.
الآن لم يعد هناك أحد يمُكنه السخرية مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يمكن استرداد الزجاجات المكسورة.
“………”
مرت السنوات ببطءٍ شديد.
في النهاية، سقطت على الأرض بكامل جسدي.
0
لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا سيكون حتى المبتدئون قادرين على نقش علامة العبودية على قلوبهم دون قلق –
كنت بحاجة لبارباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
– لنهرب سويًا بدلاً من ذلك……!
عندما تربي حيوانًا أليفًا، يجب عليك إطعامه وسقيه بشكل دوري. هكذا يتكون لديك معايير زمنية ثابتة. مسؤوليات يجب عليك القيام بها. فيتحدد معنى اليوم واليومين والثلاثة أيام. أليست هذه علاقةً غريبةً! فعلى الرغم من أنها تبدوا وكأن الإنسان يعتني بالحيوان الأليف، لكن الحقيقة هي أن الحيوان الأليف هو من يحافظ على الإنسان.
– إلى أحد أركان العالم السفلي… حيث لا يطأها قدم إنسان أو وحش… سنعيش هناك مئات السنين، آلاف السنين حتى يصبح كل شيء على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بارباتوس…….”
لقد كنت أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
كان يجب علي أن أكون أكثر حمقًا وأن أنخدع بعرض بارباتوس. كان يجب أن أنسلخ عن ذاتي. لكن كان ذلك مستحيلًا فحسب.
“رائع.”
كان مستحيلًا تمامًا.
كان الوقت يمضي.
“……….”
على الأقل.
لا أعلم كم من الوقت مر.
(5/10)
رفعت رأسي بلا حول، فوجدت ان الظلام قد حل.
لذا.
جالس بمفرده على طريق ترابي منعزل. كان هناك حدٌ للرغبة في الانتحار. كان من حظي أنني لم أُمزق من قبل وحش ضال. جسدي الذي صنعته إيفار لم يكن ليستسلم ببساطة.
“……….”
تركت العربة وتسحبت للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء يجب أن أتقيأه. ضحكاتها. خطواتها. ابتسامتها المتنازلة. وجهها الغاضب. كل أنفاسها المرحة والجادة إلى حد مؤلم.
ظهر منزلي في مرمي نظري.
لماذا تنكسر الأشياء الثمينة بسهولة؟
ربما كانت بارباتوس داخله. بالتأكيد كان هناك احتمال لهذا بناءً على خياراتي. إذا دخلت المنزل وأنا سكران – لربما صرخت علي لأنني لم تركتها وشربت لوحدي كل الكحول، وغضبت بشدة.
سقطت.
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أشعر بشيء في داخلي.
لم أدخل المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا سيكون حتى المبتدئون قادرين على نقش علامة العبودية على قلوبهم دون قلق –
بدلاً من ذلك، استندت ظهري إلى الباب وأخفيت وجهي بين ركبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة محاولات، اكتملت العملية الجراحية أخيرًا. إنجازًا مرضيًا للغاية لأول تجربة. نقشت بالتأكيد علامة العبودية على قلب المرأة. على الرغم من تلطخ جسد المرأة بالدماء وجرعات الشفاء، إلا أن النتائج كانت جيدة، لذا تمام.
لم أشعر بشيء في داخلي.
0
لم أشعر حقًا بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يمكن استرداد الزجاجات المكسورة.
هل مات شيءٍ ما بداخلي؟ كان ذلك مدهشًا. مازال هناك شيء بداخلي يستطيع الموت.
الصباح.
صرصرت الحشرات الخريفية المتأخرة بهدوءٍ من مكان ما.
همست كما لو كنت أُعلن لبرنامج تسويق.
نمت أمام المدخل.
همست كما لو كنت أُعلن لبرنامج تسويق.
“…….”
تركت العربة وتسحبت للخارج.
الصباح.
كنت بحاجة لبارباتوس.
فتحت عيني لضوء الشمس الحارق.
“آه، آآخ……أوه……….”
وجدتُ نفسي ملقي على الأرض، وتذكرت كيف وصلت إلى هنا. ومرة أخرى، تجمدت حناجري. لا بد أن أحمل هذا إلى الأبد. كان من المريح معرفة أنني سأستطيع حمله باستمرار.
وجدتُ نفسي ملقي على الأرض، وتذكرت كيف وصلت إلى هنا. ومرة أخرى، تجمدت حناجري. لا بد أن أحمل هذا إلى الأبد. كان من المريح معرفة أنني سأستطيع حمله باستمرار.
لن أنسى أبدًا.
لن أنسى مطلقًا.
سقطت.
هذا كل ما يمكنني فعله.
“ألن تأكليها؟ إنها لذيذة حقًا.”
عندما دخلت المنزل، التفتت المرأة نحوي مذعورة. تجاهلت نظرتها وجلست على الكرسي. فكرت في إحضار زجاجة خمر من السقف لكني تذكرت ما فعلته البارحة.
بشكل قبيح، جرى شيء ساخن من زاوية عيني.
“……….”
“………”
كان الوقت يمضي.
لماذا.
مثل الفراغ عند انقطاع الأنترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت —–.
ببطء.
في غضون ذلك، امتلأت المنطقة المحيطة بشظايا الزجاج المكسور.
وببطءٍ شديد.
بشكل قبيح، جرى شيء ساخن من زاوية عيني.
0
“آآآآخ….أأوه………….”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لمرة واحدة فقط، كان يمكنني سماع ضحكة بارباتوس. كانت تجعل كل شيء خفيفًا بضحكتها. أنا الآن ثقيل جدًا. غارق تحت وزني الخاص كسفينة لا تستطيع تحمل قوامها.
0
“……….”
0
0
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
0
الفصل 495 – الحارس (7)
0
0
جالس بمفرده على طريق ترابي منعزل. كان هناك حدٌ للرغبة في الانتحار. كان من حظي أنني لم أُمزق من قبل وحش ضال. جسدي الذي صنعته إيفار لم يكن ليستسلم ببساطة.
حالة دانتاليان تسوء أكثر فأكثر.
“حتى الشياطين الخالدة يحين موتها في يومٍ ما. إنه عصر عجيب.”
(5/10)
لم أدخل المنزل.
حد لسه صاحي؟
صفقت لساني مستنكرًا.
على الأقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
