الظل
الفصل،
اصبح هناك ثقب في صدر المقلد وتجمد في مكانه. نظر تشو فان إليه وإلى يده المرتجفة ” ألم تكن لديك كل مهاراتي وقوتي؟ ألا تعلم أن عين الفراغ الإلهية في المرحلة الثامنة يمكنها نقل أي من هجماتي إليك عبر الفضاء؟“
ضد الموت الوشيك، رد تشو فان بنفس الهجوم المميت، حيث لمعت عيناه باللونين الذهبي والأسود على التوالي، بينما أطلق العنان للهب الرعد، إبادة الفراغ.
بام!
أدى الانفجار المدوي إلى انتشار ألسنة اللهب السوداء في كل مكان، مما أدى إلى حرق الماء إلى لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح الطغيان في لحظة!
تم قذف تشو فان لمسافة ألف متر، وعيناه تحترقان مع تدفق الدم.
[ هو لا يزال في نفس المكان ويسخر مني.]
بينما المقلد…
ضحك المقلد قائلاً: “لقد أخبرتك أنني أنت. إيذائي هو إيذاء نفسك. أقتلني وتقتل نفسك. كل الأذى الذي تفعله بي، تفعله بنفسك. لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي! “
[ هو لا يزال في نفس المكان ويسخر مني.]
بوو!
انقبض قلب تشو فان.
[لا أستطيع إيذاء المقلد مهما فعلت. إنه أقوى مني.]
[إنه يشبه الإله، ويعرف مهاراتي وأقوى مني.]
“متى لاحظت؟” تحدث المقلد.
كلما طال القتال، اصبح الأمر أسوأ. وصل تشو فان إلى طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما المقلد…
ضحك المقلد من حيرته ” أين ذهب التهديد السابق؟ ألم تظن أن الأمر سيكون أسهل من الاختبار الأول؟
حدق تشو فان به.
“كبير، لماذا يجب أن تذهب إلى هذا الحد؟ ماذا تأتي من هذا؟“
فكر تشو فان في ذلك الوقت، ووجد الأمل.
“أوه، ما زلت تعتقد أنني لن أقتلك، ها ها ها …”
وبما أن هذه محاكمة، لا بد من وجود طريقة لتجاوزها.
ابتسم المقلد: “هل تعلم كم من الوقت قضيته في هذا المكان؟ بدون جسد، أنا عالق في هذا البحر السفلي إلى الأبد.”
[إنه يشبه الإله، ويعرف مهاراتي وأقوى مني.]
“أليس لدى البحر السفلي تناسخ؟ لماذا لم تحاول بعد؟“
بوو!
“التناسخ؟“
فتح تشو فان عينيه ولمعت عينه اليمنى في ثماني حلقات ذهبية.
تغيرت عيون المقلد إلى شريرة ” التناسخ يعني التخلي عن كل شيء. من المستحيل بالنسبة لي من لديه الكثير من الأشياء التي أتشبث بها ان اتركها. لدي طريقي الخاص، وسأولد من جديد دون التناسخ. سأقوم فقط بتدمير روح الإنسان وأمتلك جسده. للأسف، لم تطرق مثل هذه العينة بابي. الآن بما أنك هنا، سأدمر روحك وأخذ جسدك وأولد من جديد، هاهاهاها…”
لم يصدق تشو فان أن هذا يحدث.
ضحك المقلد أثناء اندفاعه نحو تشو فان أثناء إطلاق العنان لسيف الانقسام وسيف ختم السماء وللسيف المحلق و سيف أطلس والسيف المُهلك لقتله.
بوو!
قفز تشو فان مرة أخرى مرارًا وتكرارًا، متهربًا من زوبعة الموت. النداءات القريبة والتعطش الشديد للدماء الذي شعر به من الجروح جعله يرتعد.
اصبح هناك ثقب في صدر المقلد وتجمد في مكانه. نظر تشو فان إليه وإلى يده المرتجفة ” ألم تكن لديك كل مهاراتي وقوتي؟ ألا تعلم أن عين الفراغ الإلهية في المرحلة الثامنة يمكنها نقل أي من هجماتي إليك عبر الفضاء؟“
بوو!
[لماذا لديه عين الفراغ الإلهية ولهب الرعد المروع؟ حتى أنه لديه رؤيتي الأخيرة حول القبضة الاستبدادية.]
أصيب تشو فان بثلاث موجات سيف، واحدة من خلال كل يد وواحدة من خلال الكتف. كان الألم مؤلمًا، وكان الألم يشعر به في الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح الطغيان في لحظة!
اعتاد تشو فان على ذلك الآن، على الرغم من أن المشكلة في كيفية التعامل مع المقلد الذي لا يقهر.
“عين الفراغ الإلهية المرحلة الثامنة، الوميض!”
فكر تشو فان في ذلك الوقت، ووجد الأمل.
بووم!
[لقد أخذ المقلد كل مهاراتي، لكن هل يشمل ذلك رؤيتي الحديثة أيضًا؟]
حدق تشو فان ووجد أن صدره به فتحة أيضًا، في نفس مكان المقلد.
أوقف تشو فان تحركاته تحت أمطار طاقة السيف، مما أدى إلى تهدئة عقله.
لهث تشو فان، وكافح من أجل النهوض، لكنه وقع مرة أخرى من الضعف. أغمض عينيه، واستسلم.
كبح الطغيان في لحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تشو فان بشدة من الفكر.
قبضة تشيلين!
[انتهى الأمر، تشو فان!]
لكم تشو فان، مع انتشار اللون الأحمر اللامع من يده.
بووم!
بووم!
سحق المقلد هجومه مرة أخرى!
الفضاء تشوه من حوله بينما البحر السفلي يهتز. سحقت القوة الرهيبة كل شيء في طريقها عندما اتجهت نحو المقلد، ولا حتى طاقات السيف يمكن أن تصمد أمامه.
اعتاد تشو فان على ذلك الآن، على الرغم من أن المشكلة في كيفية التعامل مع المقلد الذي لا يقهر.
إن الفهم الذي اكتسبه في الاختبار الأول يطابق قوة تشيلين إلى درجة أنها يمكن أن تنافس القديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح الطغيان في لحظة!
ابتسم المقلد ولكم أيضًا، باستخدام نفس الحركة التي فعلها تشو فان.
“أوه، ما زلت تعتقد أنني لن أقتلك، ها ها ها …”
[يمكنه نسخ حتى هذا…]
فكر تشو فان في ذلك الوقت، ووجد الأمل.
“هاهاهاها، قلت لك، أنا أنت. لدي ما لديك!” تقدم المقلد إلى الأمام ” لكني أقوى بكثير!”
لهث تشو فان، وكافح من أجل النهوض، لكنه وقع مرة أخرى من الضعف. أغمض عينيه، واستسلم.
بام!
أصبح تشو فان مرتبكًا، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
التقت اللكمات. انتشرت الشقوق السوداء حولهم في كل اتجاه، لكن موجة صدمة جاءت مباشرة إلى تشو فان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بام!
سحق المقلد هجومه مرة أخرى!
تم قذف تشو فان لمسافة ألف متر، وعيناه تحترقان مع تدفق الدم.
لم يصدق تشو فان أن هذا يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التناسخ؟“
[هل أنا عاجز ضد مقلد؟]
“لقد فزت، تشو فان. يبدو أنني لن أكون قادرًا على أن أُولد من جديد مثل المرة السابقة من خلال الاستيلاء على جسدك، هاهاهاها…” تحول المقلد إلى ضباب أسود ودخل إلى جسد تشو فان.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…“
قذفه رد الفعل مسافة نصف ميل، مما جعله يشعر بالألم وأضعفه. عندما سقط على الأرض، اصبح أضعف من أن يتمكن من النهوض.
“هاهاهاها، قلت لك، أنا أنت. لدي ما لديك!” تقدم المقلد إلى الأمام ” لكني أقوى بكثير!”
[النعمة الوحيدة هي أنني روح، وإلا كنت سأتحول إلى قطع دموية الآن.]
“عين الفراغ الإلهية المرحلة الثامنة، الوميض!”
ووش!
[يمكنه نسخ حتى هذا…]
وصل المقلد أمامه بابتسامة وحشية ” هاهاها، لقد خسرت ولم تتمكن من اجتياز المحاكمة. سأستخدم الآن روحك لأولد من جديد، هاهاها…”
فتح تشو فان عينيه ولمعت عينه اليمنى في ثماني حلقات ذهبية.
لهث تشو فان، وكافح من أجل النهوض، لكنه وقع مرة أخرى من الضعف. أغمض عينيه، واستسلم.
“أليس لدى البحر السفلي تناسخ؟ لماذا لم تحاول بعد؟“
ضحك المقلد بشدة عندما وضع يده على رأس تشو فان.
سخر المقلد قائلاً: “ألق نظرة إلى الأسفل“.
[انتهى الأمر، تشو فان!]
اصبح تشو فان في حيرة من أمره.
“عين الفراغ الإلهية المرحلة الثامنة، الوميض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق تشو فان عينه، وعندما فتحها، وجد نفسه جالسًا دون أن يصاب بأذى أمام بوابة خشبية مكسورة. لم يكن هناك أي أثر للمعركة حوله.
فتح تشو فان عينيه ولمعت عينه اليمنى في ثماني حلقات ذهبية.
عبس المقلد ثم سخر قائلا: “بالطبع علمت ذلك، أنا فقط لم أهتم“.
اصبح هناك ثقب في صدر المقلد وتجمد في مكانه. نظر تشو فان إليه وإلى يده المرتجفة ” ألم تكن لديك كل مهاراتي وقوتي؟ ألا تعلم أن عين الفراغ الإلهية في المرحلة الثامنة يمكنها نقل أي من هجماتي إليك عبر الفضاء؟“
قال تشو ييفان: “الآن. لا أستطيع أن أقتلك لأنني أصبت بدلاً من ذلك، وهذا يعني أننا واحد. لقد كنت أيضًا تقول أنك أنا، تشو ييفان. “
“اللعنة…“
بام!
عبس المقلد ثم سخر قائلا: “بالطبع علمت ذلك، أنا فقط لم أهتم“.
بام!
حدق تشو فان به.
اصبح تشو فان في حيرة من أمره.
سخر المقلد قائلاً: “ألق نظرة إلى الأسفل“.
تغيرت عيون المقلد إلى شريرة ” التناسخ يعني التخلي عن كل شيء. من المستحيل بالنسبة لي من لديه الكثير من الأشياء التي أتشبث بها ان اتركها. لدي طريقي الخاص، وسأولد من جديد دون التناسخ. سأقوم فقط بتدمير روح الإنسان وأمتلك جسده. للأسف، لم تطرق مثل هذه العينة بابي. الآن بما أنك هنا، سأدمر روحك وأخذ جسدك وأولد من جديد، هاهاهاها…”
حدق تشو فان ووجد أن صدره به فتحة أيضًا، في نفس مكان المقلد.
[يمكنه نسخ حتى هذا…]
بالنظر إلى المقلد، بدأ الصدر يتعافى.
سحق المقلد هجومه مرة أخرى!
اصبح تشو فان في حيرة من أمره.
فتح تشو فان عينيه ولمعت عينه اليمنى في ثماني حلقات ذهبية.
“هاهاها، من تعتقد انا؟“
أصبح تشو فان مرتبكًا، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
ضحك المقلد قائلاً: “لقد أخبرتك أنني أنت. إيذائي هو إيذاء نفسك. أقتلني وتقتل نفسك. كل الأذى الذي تفعله بي، تفعله بنفسك. لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي! “
“لقد فزت، تشو فان. يبدو أنني لن أكون قادرًا على أن أُولد من جديد مثل المرة السابقة من خلال الاستيلاء على جسدك، هاهاهاها…” تحول المقلد إلى ضباب أسود ودخل إلى جسد تشو فان.
ارتجف تشو فان ” مستحيل! فلماذا أنت بخير مع كل الجروح التي سببتها لي؟“
بام!
ابتسم المقلد ابتسامة لا تطاق.
اصبح تشو فان في حيرة من أمره.
أصبح تشو فان مرتبكًا، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
فكر تشو فان في ذلك الوقت، ووجد الأمل.
[لا أستطيع إيذاء المقلد مهما فعلت. إنه أقوى مني.]
انقبض قلب تشو فان.
[كيف من المفترض أن أفوز؟]
“لقد فزت، تشو فان. يبدو أنني لن أكون قادرًا على أن أُولد من جديد مثل المرة السابقة من خلال الاستيلاء على جسدك، هاهاهاها…” تحول المقلد إلى ضباب أسود ودخل إلى جسد تشو فان.
وبما أن هذه محاكمة، لا بد من وجود طريقة لتجاوزها.
“متى لاحظت؟” تحدث المقلد.
عبس تشو فان بشدة من الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت اللكمات. انتشرت الشقوق السوداء حولهم في كل اتجاه، لكن موجة صدمة جاءت مباشرة إلى تشو فان.
سخرت النسخة، وطفت على ارتفاع مائة متر، وأشارت إلى تشو فان ” الوداع. من الآن أنا تشو فان، هاهاهاها…”
لم يصدق تشو فان أن هذا يحدث.
كان تشو فان لا يزال في حيرة حتى عندما جاءت خطوة القتل له.
اصبح تشو فان في حيرة من أمره.
[لماذا لديه عين الفراغ الإلهية ولهب الرعد المروع؟ حتى أنه لديه رؤيتي الأخيرة حول القبضة الاستبدادية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التناسخ؟“
[إنه مثل رؤية شخص آخر لي. لا يمكن لأي شخص آخر أن يحصل على رؤيتي إلى هذه الدرجة التي لا تشوبها شائبة، ولا حتى السيادي يمكنه فعل ذلك…]
ضحك المقلد أثناء اندفاعه نحو تشو فان أثناء إطلاق العنان لسيف الانقسام وسيف ختم السماء وللسيف المحلق و سيف أطلس والسيف المُهلك لقتله.
نظر تشو فان إلى نفس الوجه الذي شوهته الابتسامة الوحشية وفتح ذراعيه وهو يقامر.
مرت ضربة سيف المقلد عبر صدر تشو فان واصبح الرأسان يواجهان بعضهما البعض. لم يبدو المقلد سعيدًا بفوزه، بينما اصبح تشو فان هادئًا.
مرت ضربة سيف المقلد عبر صدر تشو فان واصبح الرأسان يواجهان بعضهما البعض. لم يبدو المقلد سعيدًا بفوزه، بينما اصبح تشو فان هادئًا.
قبضة تشيلين!
“متى لاحظت؟” تحدث المقلد.
لهث تشو فان، وكافح من أجل النهوض، لكنه وقع مرة أخرى من الضعف. أغمض عينيه، واستسلم.
قال تشو ييفان: “الآن. لا أستطيع أن أقتلك لأنني أصبت بدلاً من ذلك، وهذا يعني أننا واحد. لقد كنت أيضًا تقول أنك أنا، تشو ييفان. “
“متى لاحظت؟” تحدث المقلد.
“لقد فزت، تشو فان. يبدو أنني لن أكون قادرًا على أن أُولد من جديد مثل المرة السابقة من خلال الاستيلاء على جسدك، هاهاهاها…” تحول المقلد إلى ضباب أسود ودخل إلى جسد تشو فان.
سخرت النسخة، وطفت على ارتفاع مائة متر، وأشارت إلى تشو فان ” الوداع. من الآن أنا تشو فان، هاهاهاها…”
ضيق تشو فان عينه، وعندما فتحها، وجد نفسه جالسًا دون أن يصاب بأذى أمام بوابة خشبية مكسورة. لم يكن هناك أي أثر للمعركة حوله.
طار ظله بعيدًا، وشكل رجلاً يرتدي ملابس سوداء على بعد ثلاثة أمتار وهو يهنئ ” تشو فان، لقد مررت…”
“أوه، ما زلت تعتقد أنني لن أقتلك، ها ها ها …”
“كبير، لماذا يجب أن تذهب إلى هذا الحد؟ ماذا تأتي من هذا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
