الفصل الثاني - هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! (2)
الفصل الثاني
هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية!
الجزء الثاني
هكذا وجدتنا كلير عندما جاءت لإعلان وقت العشاء.
“تم صد الهجوم الليلي لملك الشياطين. نشكر جميع المغامرين على تعاونهم. سيتم تقديم تعويض لجميع الذين شاركوا في المعركة. يرجى التوقف عند مكتب نقابة المغامرين للمطالبة بمكافأتك.”
“أممم، طالما أننا في القلعة، سيسعدني لو لم تكن رسميًا جدًا معي، إن أمكن…”
جاء ذلك الإعلان بعد أقل من ساعة من خروج كلير من الغرفة. لقد تعاملوا مع الأمور بسرعة مفاجئة. لكن يُفترض أن هذه هي عاصمة هذا البلد. إن كان بمقدور ملك الشياطين شن هجوم ليلي في الوقت الذي يريده – ألا يشير ذلك إلى وضع تكتيكي مريع؟
على ما يبدو، كانوا في منتصف درس التاريخ. ولكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي؛ فقد طرقتُ الباب على أي حال.
ماذا كان يفعل جميع الغشاشين المتجسدين من اليابان؟ يجب عليهم تكثيف جهودهم!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما كنا نجلس ونتجادل حول طاولة اللعب، حضرت كلير مسرعةً ووجهها شاحب.
أعتقد أنهم ربما لن يرغبوا في سماع ذلك مني، نظرًا لقلة المساعدة التي سأقدمها لهم.
يا إلهي! كم أود أن أترك خطوط المواجهة ورائي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما نظرة الحيرة على وجهي فضحتني.
قبل أن تتمكن لين من إنهاء كلامها، امتلأت عيون إيريس بالدموع وحدقت بي بغضب. “أوني-ساما، أنت كاذب! هذا غير مقبول – فوزك لا يُحتسب!”
“… شكرًا لك على هذه الدردشة الممتعة. بمجرد شروق الشمس، يمكنك أن تطلب من لين أن تعيدك إلى بلدتك. هلّا تعتذر للالاتينا نيابة عني؟ لقد أخذتك بعيدًا عنوةً … نحن لسنا بالضبط على خطوط المواجهة في الحرب مع ملك الشياطين، لكن هجمات كهذه من حينٍ لآخر. المكان ليس آمنًا تمامًا “.
حتى لو بقيت، لن أستطع حماية هذه المدينة. لن أستطع حتى المساعدة. شعرت بالأسف تجاه الأميرة، ولكن سيكون من الأفضل لي أن أخرج من مرمى النيران بالسرعة الممكنة.
كاد الأمر يبدو وكأن الأميرة كانت قلقة عليّ.
حركت قطعتي على اللوحة. “تبدين مرتابة للغاية. كما تعلمين، هناك أشياء في هذا العالم لا تتوافق مع المنطق السائد. على سبيل المثال، عادة ما تصطادين الأسماك في البحر أو في الأنهار، أليس كذلك؟ لكن هل تعلمين أنه يمكنك صيد الماكريل في الحقول؟”
حتى لو بقيت، لن أستطع حماية هذه المدينة. لن أستطع حتى المساعدة. شعرت بالأسف تجاه الأميرة، ولكن سيكون من الأفضل لي أن أخرج من مرمى النيران بالسرعة الممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت آيريس ، “شكرًا لك على مواكبة أنانيتي اليوم ، كازوما-ساما”. “ربما يمكنك … أن تخبرني قصص مغامرات أكثر في وقت آخر؟” وجهت لي ابتسامة طفولية.
قررتُ البقاء في القلعة. (المترجم:- كلمة حثالة قليلة بحقك xD)
سحقاً، إنها ظريفة جدا.
“صباح الخير، آيريس.”
تقضي كل وقتها محاطة بالخدم والموظفين، ولم يكن لديها أبدًا أي أصدقاء في مثل سنها للعب معهم. أعتقد أن قصة بين حين وآخر لن تضر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صب- صباح الخير يا صاحبة السمو. لقد كنا نتحدث لساعة متأخرة البارحة – أنا متفاجئ برؤيتك مستيقظة باكرًا.”
وجهها الجميل البريء جعلني أشعر بالقليل من الحرج. ابتسمت لها في المقابل محاولًا إخفاء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين من صنع هذا العنصر السحري، لين؟ إنه رائع، إلهي عمليًا…!”
“حسنًا، بالتأكيد. لأكون صادقًا، أنا جبان إلى حد كبير، لذلك أود العودة إلى الوطن في أقرب وقت ممكن. لكن من أجلك؟ سأحرص على القيام بالكثير من الأشياء الشيقة، ثم سآتي لأخبرك عنها “.
على ما يبدو، كانوا في منتصف درس التاريخ. ولكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي؛ فقد طرقتُ الباب على أي حال.
نظرت إليّ بفرحة حقيقية. “هيي هيي! شكرا. بطريقة ما … أنت … تذكرني بأوني-ساما. لدي أخ أكبر، كما تعلم، لكن في العائلة المالكة، حتى الأقارب المقربين يتحولون إلى أشخاص رسميين بعد مرحلة معينة. لم نعد نتحدث بهذه الطريقة بعد الآن … والحقيقة ، أتمنى لو يمكنك البقاء لفترة أطول قليلاً، لكن لن يكون من العدل طلب المزيد منك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقاً، إنها ظريفة جدا.
أعتقد أنهم ربما لن يرغبوا في سماع ذلك مني، نظرًا لقلة المساعدة التي سأقدمها لهم. يا إلهي! كم أود أن أترك خطوط المواجهة ورائي …
“عذرًا ، ماذا قلتِ؟”
قالتها بشكل عفوي. مع بعض الحرج ردّتْ “… هاه؟ إم ، أم … أنا … أتمنى حقًا أن تبقى لفترة أطول قليلاً …”
“يا للغباء! أكره هذه اللعبة السخيفة على أي حال. أحدى أعضاء فريقي تعشق هذه اللعبة، لكنها تفقدني صوابي في كل مرة تستخدم سحر الأنتقال!”
لكن لم يكن هذا ما كنت أسأل عنه.
“مالذي قلتهِ قبل ذلك؟ قبل تلك الجملة، بأنني اشبه شخصاً ما؟”
“قلتُ … لقد كان هذا ما اعتدتُ فعلهُ مع أوني-ساما …”
“هذا بالتحديد. من فضلكِ قولي هذا مجددًا.”
“تـ … تشبه أوني-ساما.” قالت بتردد.
“ليس بهذه الرسمية ، رجاءاً.”
“ماذا عن لعب لعبة؟ إذا استطعتِ تلبية شرط معين، فقد أقدم لك هذا كهدية …”
ثم قالتها. “أنت مثل أوني-تشان …”
طرقةٌ خفيفةٌ على الباب، طرقةٌ رقيقة لا تزعج من في الغرفة. فتحتُ عينيّ على الصوت، مرتبكًا لأجد نفسي في مكانٍ غريب.
قررتُ البقاء في القلعة.
(المترجم:- كلمة حثالة قليلة بحقك xD)
…كيوو؟
********
“كيوو!”
طرق، طرق.
قالت آيريس ، “شكرًا لك على مواكبة أنانيتي اليوم ، كازوما-ساما”. “ربما يمكنك … أن تخبرني قصص مغامرات أكثر في وقت آخر؟” وجهت لي ابتسامة طفولية.
طرقةٌ خفيفةٌ على الباب، طرقةٌ رقيقة لا تزعج من في الغرفة. فتحتُ عينيّ على الصوت، مرتبكًا لأجد نفسي في مكانٍ غريب.
هناك، مختبئةً في ظل الباب، كانت آيريس تتحدث بصوت خافت وتتصرف بخجل بسيط. نظرت إليّ ولكنها ترددت بالدخول.
“كازوما-ساما، هل أنت مستيقظ؟ لقد أحضرتُ فطورك.” أيقظ الصوت في الجانب الآخر من الباب ذاكرتي عن أحداث الليلة الماضية.
“…كازوما-ساما. أنا آسفة للغاية، لكن الأميرة آيريس تدرس حاليًا. ربما يمكنني أن أطلب منك العودة في وقت لاحق”. تكلمت لين، المعلمة، دون إظهار الكثير من المشاعر على وجهها.
صحيح، لقد قررتُ العيش في هذه القلعة ابتداءً من اليوم.
كانت هذه الفتاة أهم شخص في القلعة في الوقت الحالي، لذلك تمنيت أن تكون أكثر وضوحًا بشأن ما تريده. ربما يمكنني فعل شيء حيال هذا الخجل المفرط. لقد أنهت آيريس تعليمها العالي، مما جعلها ناضجة بشكل غريب. لعلها كانت تحاول أن تراعي من حولها، مدركة جيدًا مقدار القوة التي تمتلكها العائلة المالكة ومقدار القلق الذي يمكن أن تسببه لمن حولها بمجرد طلب واحد أناني.
“صباح الخير، لقد استيقظت.”
حركت قطعتي على اللوحة. “تبدين مرتابة للغاية. كما تعلمين، هناك أشياء في هذا العالم لا تتوافق مع المنطق السائد. على سبيل المثال، عادة ما تصطادين الأسماك في البحر أو في الأنهار، أليس كذلك؟ لكن هل تعلمين أنه يمكنك صيد الماكريل في الحقول؟”
جاء ردٌ من الطرف الآخر للباب، ثم ظهر رجلٌ مسن ذو شعرٍ أبيض في رداء أنيق. نهضتُ من السرير، في حين قام الخادم الشخصي على الأرجح، بإدخال عربةٍ محملةٍ بالطعام.
قررتُ البقاء في القلعة. (المترجم:- كلمة حثالة قليلة بحقك xD)
لندعهُ سباستيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما؟ ي-يا صاحبة السمو، هل تعنينه؟!”
“لدينا اليوم لحم تنين ضئيل مع بيض مقلي، وسلطة خضار مع الهليون الطازج. من فضلك اختر أي نوع من الخبز ترغب به. لقد تم قطف الخضار للسلطة هذا الصباح. يملك الهليون قيمة هجومية عالية، لذا كن حذرًا من أن لا يعضك.”
“لاحقًا، كم لاحقًا؟ خمس دقائق؟”
وضع العجوز الطعام بجانب سريري بينما كان يعد قائمة مليئة بالفرص للنكات الساخرة. لقد كان صادمًا بما فيه الكفاية التفكير بلحم تنين، ملك أي عالم خيالي، قد يأتي بلحم تنين، ولكن أن يكون الهليون قويًا وعدائيًا كان مقلقًا للغاية.
ربما يجب أن أبدأ بالطعام الأسهل. لنبدأ بالبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
وهكذا وبسوء طباع لا تشوبه شائبة، انحنيتُ فوق السرير وطعنتُ البيض المقلي بشوكتي.
…كيوو؟
“كيوو!”
“إذن هنا كنتِ، يا صاحبة السمو. لقد هرولتِ بعيدًا وتركتيني، حارستك الشخصية المسكينة، جاءت للبحث عنك منذ ذلك الحين… آه، كازوما-ساما. هل هذه يراعة الخيزران التي لديكِ؟ لقد قابلت مغامرًا يحمل اسمًا غريبًا في إحدى المرات حيث صنع لي شيئًا مشابهًا.”
…كيوو؟
أعتقد أنهم ربما لن يرغبوا في سماع ذلك مني، نظرًا لقلة المساعدة التي سأقدمها لهم. يا إلهي! كم أود أن أترك خطوط المواجهة ورائي …
تجمدتُ عندما صاحت البيضة. ببطء، نظرتُ لطبقي، ولكن في تلك اللحظة جاءت طرقة أخرى على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما-ساما… هذا يخدش حدود المعقول…”
“ادخل”، قلتُ متناسيًا البيض. انفتح الباب بلطف.
كانت هذه الفتاة أهم شخص في القلعة في الوقت الحالي، لذلك تمنيت أن تكون أكثر وضوحًا بشأن ما تريده. ربما يمكنني فعل شيء حيال هذا الخجل المفرط. لقد أنهت آيريس تعليمها العالي، مما جعلها ناضجة بشكل غريب. لعلها كانت تحاول أن تراعي من حولها، مدركة جيدًا مقدار القوة التي تمتلكها العائلة المالكة ومقدار القلق الذي يمكن أن تسببه لمن حولها بمجرد طلب واحد أناني.
“ص… صباح الخير…”
بينما كنت أطرق الطاولة محبطًا، قالت إيريس، “تركت نفسك مشتتًا، أوني-ساما. تمامًا كما خططت! يبدو أنني الفائزة!”
هناك، مختبئةً في ظل الباب، كانت آيريس تتحدث بصوت خافت وتتصرف بخجل بسيط. نظرت إليّ ولكنها ترددت بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير، لقد استيقظت.”
حسنًا، هذا جانب جديد منها. أتساءل عمّا سيحدث.
كاد الأمر يبدو وكأن الأميرة كانت قلقة عليّ.
من المؤكد أن النساء في دائرتي الاجتماعية كن ليقفن أمام الباب باكيات، أو يركلنه، أو يهددن بنسفه بسحر إن لم أخرج.
“أعود بعد أن جهزت العشاء وأجد هذه الفوضى؟! كيف تجرؤ على التحدث للأميرة بهذه الطريقة! اعترف بهزيمتك كرجل وتعال لتناول الطعام قبل أن يبرد! ليس من شأنك أن تسبب المتاعب للأميرة آيريس!”
“صب- صباح الخير يا صاحبة السمو. لقد كنا نتحدث لساعة متأخرة البارحة – أنا متفاجئ برؤيتك مستيقظة باكرًا.”
طرقةٌ خفيفةٌ على الباب، طرقةٌ رقيقة لا تزعج من في الغرفة. فتحتُ عينيّ على الصوت، مرتبكًا لأجد نفسي في مكانٍ غريب.
“أممم، طالما أننا في القلعة، سيسعدني لو لم تكن رسميًا جدًا معي، إن أمكن…”
وضع العجوز الطعام بجانب سريري بينما كان يعد قائمة مليئة بالفرص للنكات الساخرة. لقد كان صادمًا بما فيه الكفاية التفكير بلحم تنين، ملك أي عالم خيالي، قد يأتي بلحم تنين، ولكن أن يكون الهليون قويًا وعدائيًا كان مقلقًا للغاية.
تبادلنا هذه التحيات المترددة، ومن ثم نظرنا لبعضنا البعض بغرابة. لقد كنتُ أقل رسمية بالبارحة، ولكن هذا كان في منتصف الليل، وكان هناك نوع من التوتر الغريب بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما-ساما… هذا يخدش حدود المعقول…”
يبدو أن إيريس أكثر هدوءً الآن مع حلول الصباح. لقد كانت تلقي عليّ نظراتٍ خاطفة، وتبدو قليلاً محرجة.
“أممم، طالما أننا في القلعة، سيسعدني لو لم تكن رسميًا جدًا معي، إن أمكن…”
“تظنين ذلك؟ حسنًا، لنحاول مرة أخرى.”
“عنصر سحري؟ لا، هذا… إنه مصنوع فقط من الخيزران المقطوع. إنها لعبة أطفال – أي شخص يعرف كيف يمكنه صنعها- “
“صحيح! ص-صباح الخير، أون…أوني-تشان…!”
كانت دروس آيريس فقط حتى الظهر اليوم، لذلك كنا على شرفة غرفتها في الطابق العلوي، نشرب الشاي ونلعب لعبة.
أوني-تشان! تلك الكلمة رفعت التوتر بالرغم من الساعة المبكرة، ولكن إن أثرتُ ضجةً حيال هذا، فسأخيف آيريس. مراعيًا لطبعي المهذب، خرجتُ من السرير وابتسمتُ لها ابتسامةً متسامحة. ربما سلوكي الناضج جعلها تشعر بالخجل، لأن وجهها احمر قليلًا. لقد كانت ظرافتها ساحرة.
أوني-تشان! تلك الكلمة رفعت التوتر بالرغم من الساعة المبكرة، ولكن إن أثرتُ ضجةً حيال هذا، فسأخيف آيريس. مراعيًا لطبعي المهذب، خرجتُ من السرير وابتسمتُ لها ابتسامةً متسامحة. ربما سلوكي الناضج جعلها تشعر بالخجل، لأن وجهها احمر قليلًا. لقد كانت ظرافتها ساحرة.
“صباح الخير، آيريس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاتسيئي فهمي، آيريس. أقسم أني لست منحرفًا! لم يكن لدي بيجامة للنوم، لهذا كنت أنام بملابسي الداخلية تلك الليلة…”
“…أم، شكرًا ولكن… من فضلك البس سروالك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، ليس لدي أية دروس اليوم، لذا فكرت أنه ربما يمكننا لعب هذه اللعبة معًا…” جاءت دعوتها مترددة، وكأنها تخشى أن أرفض.
ما إن ارتديت ملابسي بالكامل وتناولت إفطاري، انطلقت في نزهة عبر أروقة القلعة برفقة آيريس.
…كيوو؟
“لاتسيئي فهمي، آيريس. أقسم أني لست منحرفًا! لم يكن لدي بيجامة للنوم، لهذا كنت أنام بملابسي الداخلية تلك الليلة…”
قالت آيريس ، “شكرًا لك على مواكبة أنانيتي اليوم ، كازوما-ساما”. “ربما يمكنك … أن تخبرني قصص مغامرات أكثر في وقت آخر؟” وجهت لي ابتسامة طفولية.
“لقد فهمت! أعرف ذلك الآن، لذا هل يمكنك التوقف عن التحدث في هذا الشأن من فضلك، أوني-ساما؟”
“هل تقصد أن تفوز ثم تتركني هكذا؟! هذا ليس عدلاً! العب معي مرة أخرى! كلير، أخبريه! هيا، من فضلك؟”
لم تعد إيريس تناديني “أوني-تشان” منذ أحداث ذلك الصباح. أصبح اللقب الآن “أوني-ساما”، وهو مصطلح يحمل بالتأكيد معنى المسافة والاحترام.
“إذن، ينبغي عليّ أن أعتبر نفسي معلمكِ الخاص.”
عندما سألتُ عما يجب أن أفعله في القلعة، شرحت أنها تريدني أن أتحدث عن أشياء لا تعرفها أو التي قد تثير اهتمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صب- صباح الخير يا صاحبة السمو. لقد كنا نتحدث لساعة متأخرة البارحة – أنا متفاجئ برؤيتك مستيقظة باكرًا.”
“إذن، ينبغي عليّ أن أعتبر نفسي معلمكِ الخاص.”
تركتُ الغرفة. بدت إيريس محبطة بعض الشيء، ولكن حتى أنا لم يكن لدي خيار في بعض الأمور. ذهبت إلى الحديقة وبسطت متاعي بالقرب من الغرفة التي كانت آيريس تدرس فيها …
“كلا، ليس كذلك بالضبط. كلير ولين هما معلمتاي. أنت أشبه برفيق اللعب… ربما؟”
نظرت إليّ بفرحة حقيقية. “هيي هيي! شكرا. بطريقة ما … أنت … تذكرني بأوني-ساما. لدي أخ أكبر، كما تعلم، لكن في العائلة المالكة، حتى الأقارب المقربين يتحولون إلى أشخاص رسميين بعد مرحلة معينة. لم نعد نتحدث بهذه الطريقة بعد الآن … والحقيقة ، أتمنى لو يمكنك البقاء لفترة أطول قليلاً، لكن لن يكون من العدل طلب المزيد منك … “
بجانبي، انخفض صوت إيريس الاعتذاري أكثر فأكثر، وأخيرًا نظرتْ إلى الأرض.
حتى لو بقيت، لن أستطع حماية هذه المدينة. لن أستطع حتى المساعدة. شعرت بالأسف تجاه الأميرة، ولكن سيكون من الأفضل لي أن أخرج من مرمى النيران بالسرعة الممكنة.
كانت هذه الفتاة أهم شخص في القلعة في الوقت الحالي، لذلك تمنيت أن تكون أكثر وضوحًا بشأن ما تريده. ربما يمكنني فعل شيء حيال هذا الخجل المفرط. لقد أنهت آيريس تعليمها العالي، مما جعلها ناضجة بشكل غريب. لعلها كانت تحاول أن تراعي من حولها، مدركة جيدًا مقدار القوة التي تمتلكها العائلة المالكة ومقدار القلق الذي يمكن أن تسببه لمن حولها بمجرد طلب واحد أناني.
لقد قالت الساحرة لين أن جَرّي إلى هذه القلعة كان أول شيء أناني تفعله الأميرة على الإطلاق. على ما يبدو، لقد فعلت ذلك جزئيًا كطريقة للانتقام من داركنس، ولكن في نفس الوقت، إن كان كل ما علي فعله هو أن أكون رفيق اللعب الملكي من أجل كسب عيشٍ مترف في القلعة، حسنًا، لا يبدو الأمر سيئًا للغاية.
“لدينا اليوم لحم تنين ضئيل مع بيض مقلي، وسلطة خضار مع الهليون الطازج. من فضلك اختر أي نوع من الخبز ترغب به. لقد تم قطف الخضار للسلطة هذا الصباح. يملك الهليون قيمة هجومية عالية، لذا كن حذرًا من أن لا يعضك.”
أثناء غرقنا في الحديث، وجدنا أنفسنا في حدائق القلعة. كانت هناك بعض المظلات معدة، إلى جانب كراسي وطاولة عليها لعبة لوحية.
هناك، مختبئةً في ظل الباب، كانت آيريس تتحدث بصوت خافت وتتصرف بخجل بسيط. نظرت إليّ ولكنها ترددت بالدخول.
“في الواقع، ليس لدي أية دروس اليوم، لذا فكرت أنه ربما يمكننا لعب هذه اللعبة معًا…” جاءت دعوتها مترددة، وكأنها تخشى أن أرفض.
صدّقتْ ما أخبرتها به بسرعة. أعطيتها يراعة الخيزران.
جلستُ وبدأتُ في صف القطع على اللوحة. “لستُ من خدمك يا آيريس، لذا لا تتوقعي مني أن أدعك تربحين بعد قليل. عندما ألعب، ألعب بجدية. لم يصنعوا بعد اللعبة التي خسرتها. هل أنت متأكدة أنك تريدين القيام بذلك؟”
“حقًا؟! حقًا… كنت لأصدق لو قلتِ أن الكلاب تطير…”
“! أجل! هذا بالضبط ما أريده! لا أحد في القلعة يستطيع أن يلعب ضدي – ربما يظنون أنهم يتصرفون بأدب، لكنني لا أمانع الخسارة حقًا. لذا من فضلك، ابذل قصارى جهدك!”
“…أم، شكرًا ولكن… من فضلك البس سروالك…”
“هذه هي الروح المطلوبة! والآن، لن تبكي عندما أهزمك، صحيح؟ إذا فعلتِ، أراهن أنني سأواجه الكثير من المتاعب… حسنًا، ها نحن ذا! إذا كنا جادين حقًا، فعلينا أن نبدأ بتمنّي الحظ السعيد لخصمنا. بالتوفيق!”
وهكذا وبسوء طباع لا تشوبه شائبة، انحنيتُ فوق السرير وطعنتُ البيض المقلي بشوكتي.
“حظًا موفقًا!”
وجهها الجميل البريء جعلني أشعر بالقليل من الحرج. ابتسمت لها في المقابل محاولًا إخفاء ذلك.
… وهكذا، قمت بحركتي الأولى!
“أعود بعد أن جهزت العشاء وأجد هذه الفوضى؟! كيف تجرؤ على التحدث للأميرة بهذه الطريقة! اعترف بهزيمتك كرجل وتعال لتناول الطعام قبل أن يبرد! ليس من شأنك أن تسبب المتاعب للأميرة آيريس!”
“مم… لقد غابت الشمس. هل بإمكاننا التوقف عن اللعب اليوم؟”
قالت آيريس “في أي وقت أغادر فيه القلعة، تأتي معي وحدةٌ كاملة من الفرسان للحفاظ على سلامتي. ولا يُسمح لي بمغادرة العاصمة دون مرافقين … بالإضافة إلى ذلك، لا توجد طريقة لوجود شياطين أو أشباح مثل هذه. من فضلك لا تسخر مني كثيرًا لمجرد أنك تعتقد أنني فتاة صغيرة محمية … سأنقل نفسي إلى هذه المساحة.”
“كأنكِ ستفوزين وتهربين بهذه البساطة! قلتُ لكِ – عندما ألعب، فأنا ألعب بجدية! لقد عرفتُ أخيرًا نقاط ضعفك وحيلك، والآن هي مسألة وقت حتى أفوز عليك. وبالمناسبة، لا تلعبِ بتراخٍ لمجرد أنك تريدين إنهاء اللعبة، مفهوم؟ إن سمحت لي بالفوز، سأعرف!”
ثم قالتها. “أنت مثل أوني-تشان …”
“أنا من طلب منك اللعب منذ البداية، لكنك شخص مزعج حقًا يا أوني-ساما!”
طرقةٌ خفيفةٌ على الباب، طرقةٌ رقيقة لا تزعج من في الغرفة. فتحتُ عينيّ على الصوت، مرتبكًا لأجد نفسي في مكانٍ غريب.
“يا للغباء! أكره هذه اللعبة السخيفة على أي حال. أحدى أعضاء فريقي تعشق هذه اللعبة، لكنها تفقدني صوابي في كل مرة تستخدم سحر الأنتقال!”
“ماذا عن لعب لعبة؟ إذا استطعتِ تلبية شرط معين، فقد أقدم لك هذا كهدية …”
“حسنًا، قول هذا لي لن يفيد كثيرًا، أليس كذلك؟”
قررتُ البقاء في القلعة. (المترجم:- كلمة حثالة قليلة بحقك xD)
بينما كنا نجلس ونتجادل حول طاولة اللعب، حضرت كلير مسرعةً ووجهها شاحب.
أمضيت الوقت محاولًا بأقصى جهدي جعل الدراسة مستحيلة. أخيرًا، هرعت آيريس للخارج، وبدا أنَّ الفصل قد انتهى.
“أعود بعد أن جهزت العشاء وأجد هذه الفوضى؟! كيف تجرؤ على التحدث للأميرة بهذه الطريقة! اعترف بهزيمتك كرجل وتعال لتناول الطعام قبل أن يبرد! ليس من شأنك أن تسبب المتاعب للأميرة آيريس!”
ماذا كان يفعل جميع الغشاشين المتجسدين من اليابان؟ يجب عليهم تكثيف جهودهم!
“سحقاً لهذه اللعبة! شكرًا جزيلا يا كلير. سننهي هذه اللعبة غدًا، وسأفوز بالتأكيد!”
“مهلًا، ماذا قلتُ بالأمس؟ قلتُ بأنني كنت ألعب بأقصى جهدي ولا أزال غير قادر على هزيمتك. وقلت أيضًا إنه إذا لم تتمكني من الفوز بالمهارة فعليكِ إيجاد ميزة أخرى على خصمك. لذا ركزتُ اليوم على جهلك بالعالم الواسع لوضع استراتيجية ناجحة… لا يمكنكِ إنكار خسارتك- هذا سيجعلكِ أنتِ الطفلة!”
“أنت طفل حقًا! تتصرف كالأطفال يا أوني-ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صب- صباح الخير يا صاحبة السمو. لقد كنا نتحدث لساعة متأخرة البارحة – أنا متفاجئ برؤيتك مستيقظة باكرًا.”
“أوني-ساما؟ ي-يا صاحبة السمو، هل تعنينه؟!”
“كازوما-ساما! تجد الأميرة آيريس صعوبة بالغة في التركيز على دراستها، لذا ربما يمكنك إيجاد مكان آخر للغناء واللعب!”
وحده جدالنا المُحتدم، أنا وكلير، من أزعج الأجواء الأرستقراطية الهادئة للقصر.
في تلك اللحظة، نادى علينا شخص ما.
وهكذا أصبحتُ رفيق اللعب للأميرة.
“اممم، أجل. أكيد. لقد خسرت أنا. يا إلهي، أوني-ساما، أنت تتصرف كالأطفال.”
*********
“حتى أنتِ يا لين؟! اللعنة، لماذا لا يصدقني أحد؟!”
سمعتُ صوت لين تتحدث في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ولهذا السبب، وُلد أفراد العائلة المالكة بمواهب أكثر وضوحًا من عامة الناس. إن الزواج من البطل الذي يهزم ملك الشياطين هو أكثر من مجرد مكافأة لهذا البطل”.
“…ولهذا السبب، وُلد أفراد العائلة المالكة بمواهب أكثر وضوحًا من عامة الناس. إن الزواج من البطل الذي يهزم ملك الشياطين هو أكثر من مجرد مكافأة لهذا البطل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبي، كانت لين تسكب الشاي في كوبي الفارغ، دون المشاركة في المحادثة.
على ما يبدو، كانوا في منتصف درس التاريخ. ولكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي؛ فقد طرقتُ الباب على أي حال.
حركت إحدى قطعها عبر اللوحة، مراقبة إياي بعين مشككة. على ما يبدو، علّمها يوم أمس أن تحافظ على حذرها عند التعامل معي.
“…كازوما-ساما. أنا آسفة للغاية، لكن الأميرة آيريس تدرس حاليًا. ربما يمكنني أن أطلب منك العودة في وقت لاحق”. تكلمت لين، المعلمة، دون إظهار الكثير من المشاعر على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، ليس لدي أية دروس اليوم، لذا فكرت أنه ربما يمكننا لعب هذه اللعبة معًا…” جاءت دعوتها مترددة، وكأنها تخشى أن أرفض.
“لاحقًا، كم لاحقًا؟ خمس دقائق؟”
“أنت طفل حقًا! تتصرف كالأطفال يا أوني-ساما!”
“كلا. اليوم، ستكون صاحبة السمو مشغولة بدروس التاريخ حتى المساء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، قول هذا لي لن يفيد كثيرًا، أليس كذلك؟”
نظرتُ خاطفًا إلى الغرفة. حدقتْ آيريس بي وتململت. أعتقد أنَّه لم يدعُها أحد إلى اللعب من قبل، وكانت سعيدة بذلك. لكنها لم تستطع في الحقيقة أن تقول إنها تريد ترك الفصل والذهاب للمتعة، لذلك كان هناك بعض الخوف ممزوجًا بسعادتها.
“ش-شكرًا! ولكن… هل يمكنني الحصول عليها حقا؟ كل ما فعلته هو لعب مباراة مع فارق قطعة واحدة، وهذا عنصر سحري قوي… ” حملت إيريس يراعة الخيزران بحذر بكلتا يديها وتحدثت إلي باعتذار.
“حسنًا ، حسنًا ، جيد. سأضيع الوقت في الخارج إذن”.
“إذن، ينبغي عليّ أن أعتبر نفسي معلمكِ الخاص.”
“شكرًا، من فضلك. إذا سمحت لنا … ” قالت لين بتنهيدة مرتاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، ليس لدي أية دروس اليوم، لذا فكرت أنه ربما يمكننا لعب هذه اللعبة معًا…” جاءت دعوتها مترددة، وكأنها تخشى أن أرفض.
تركتُ الغرفة. بدت إيريس محبطة بعض الشيء، ولكن حتى أنا لم يكن لدي خيار في بعض الأمور. ذهبت إلى الحديقة وبسطت متاعي بالقرب من الغرفة التي كانت آيريس تدرس فيها …
“أنت طفل حقًا! تتصرف كالأطفال يا أوني-ساما!”
” أتمنى أن أستطيع التحليق في السماء مثل يراعة الخيزران الخاصة بي!!!!”
“! أجل! هذا بالضبط ما أريده! لا أحد في القلعة يستطيع أن يلعب ضدي – ربما يظنون أنهم يتصرفون بأدب، لكنني لا أمانع الخسارة حقًا. لذا من فضلك، ابذل قصارى جهدك!”
أخرجتُ يراعة الخيزران الخاصة بي، وهو منتج قمت بتطويره ورفضهُ فانير، وبدأت في ترديد أغنية دعائية بأعلى صوتي. كنت أطلق الخيزرانة للأعلى حين فُتِحت النافذة.
“أممم، طالما أننا في القلعة، سيسعدني لو لم تكن رسميًا جدًا معي، إن أمكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ح- حقًا؟! اِخبرني، اِخبرني! ما الشرط؟”
“كازوما-ساما! تجد الأميرة آيريس صعوبة بالغة في التركيز على دراستها، لذا ربما يمكنك إيجاد مكان آخر للغناء واللعب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ح- حقًا؟! اِخبرني، اِخبرني! ما الشرط؟”
أمضيت الوقت محاولًا بأقصى جهدي جعل الدراسة مستحيلة. أخيرًا، هرعت آيريس للخارج، وبدا أنَّ الفصل قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وهكذا، قمت بحركتي الأولى!
“أوني-ساما، ما ذاك الجهاز السحري الذي كنت تستعمله؟! بدا ممتعًا جدًا! دعني أجربه … أيضًا … “
كاد الأمر يبدو وكأن الأميرة كانت قلقة عليّ.
ركضت نحوي حقًا، وكانت أنفاسها لاهثة.
صدّقتْ ما أخبرتها به بسرعة. أعطيتها يراعة الخيزران.
“أوه، تقصدين هذا؟ إنه جهاز سحري حديث مُشبع بسحر الرياح. له استخدامات غير محدودة. فقط لفّيه هكذا، ويمكنك جعله يطير عدة مرات كما تريدين”.
وضع العجوز الطعام بجانب سريري بينما كان يعد قائمة مليئة بالفرص للنكات الساخرة. لقد كان صادمًا بما فيه الكفاية التفكير بلحم تنين، ملك أي عالم خيالي، قد يأتي بلحم تنين، ولكن أن يكون الهليون قويًا وعدائيًا كان مقلقًا للغاية.
“واو! جهاز سحري ذو استخدامات غير محدودة هو عمليًا عنصر إلهي!”
وهكذا وبسوء طباع لا تشوبه شائبة، انحنيتُ فوق السرير وطعنتُ البيض المقلي بشوكتي.
صدّقتْ ما أخبرتها به بسرعة. أعطيتها يراعة الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لقد حان وقت العشاء تقريبًا. انظري، ها هي كلير تأتي لأخذك. أعتقد أنني لم أُهزم اليوم!”
“ماذا عن لعب لعبة؟ إذا استطعتِ تلبية شرط معين، فقد أقدم لك هذا كهدية …”
صدّقتْ ما أخبرتها به بسرعة. أعطيتها يراعة الخيزران.
“ح- حقًا؟! اِخبرني، اِخبرني! ما الشرط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت إيريس تقول هذه الملاحظة الوقحة، همسَت لين في أذنها، “صاحبة السمو، السيد كازوما لا يكذب. يمكنكِ حقًا اصطياد سمك الماكريل في الحقول “.
بعد عشر دقائق…
بعد عشر دقائق…
“هناك! كش ملك! أنا الرابح!”
“مم… لقد غابت الشمس. هل بإمكاننا التوقف عن اللعب اليوم؟”
ماذا كان يفعل جميع الغشاشين المتجسدين من اليابان؟ يجب عليهم تكثيف جهودهم!
“اممم، أجل. أكيد. لقد خسرت أنا. يا إلهي، أوني-ساما، أنت تتصرف كالأطفال.”
“لا أعرف شيئًا عن الكلاب الطائرة،” أجبت “لكنني أعرف قطةً تنفث النار.”
“ماهذا؟ هل اصبحتِ متغطرسة يامهزومة؟ لا بأس، ها هي يراعة الخيزران كما وعدتك.”
أثناء غرقنا في الحديث، وجدنا أنفسنا في حدائق القلعة. كانت هناك بعض المظلات معدة، إلى جانب كراسي وطاولة عليها لعبة لوحية.
“ش-شكرًا! ولكن… هل يمكنني الحصول عليها حقا؟ كل ما فعلته هو لعب مباراة مع فارق قطعة واحدة، وهذا عنصر سحري قوي… ” حملت إيريس يراعة الخيزران بحذر بكلتا يديها وتحدثت إلي باعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا، ليس كذلك بالضبط. كلير ولين هما معلمتاي. أنت أشبه برفيق اللعب… ربما؟”
في تلك اللحظة، نادى علينا شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا؟ هل اصبحتِ متغطرسة يامهزومة؟ لا بأس، ها هي يراعة الخيزران كما وعدتك.”
“إذن هنا كنتِ، يا صاحبة السمو. لقد هرولتِ بعيدًا وتركتيني، حارستك الشخصية المسكينة، جاءت للبحث عنك منذ ذلك الحين… آه، كازوما-ساما. هل هذه يراعة الخيزران التي لديكِ؟ لقد قابلت مغامرًا يحمل اسمًا غريبًا في إحدى المرات حيث صنع لي شيئًا مشابهًا.”
لكن لم يكن هذا ما كنت أسأل عنه. “مالذي قلتهِ قبل ذلك؟ قبل تلك الجملة، بأنني اشبه شخصاً ما؟” “قلتُ … لقد كان هذا ما اعتدتُ فعلهُ مع أوني-ساما …” “هذا بالتحديد. من فضلكِ قولي هذا مجددًا.” “تـ … تشبه أوني-ساما.” قالت بتردد. “ليس بهذه الرسمية ، رجاءاً.”
على ما يبدو، كانت لين تبحث في كل مكان عن إيريس التي اندفعت نحو الحرية بمجرد انتهاء الفصل الدراسي.
“لا، إنها الحقيقة! عندما كنت أعمل في حانة، أخبروني، ‘اذهب إلى الحقول في الخلف واحصل على بعض سمك الماكريل’!”
“هل تعرفين من صنع هذا العنصر السحري، لين؟ إنه رائع، إلهي عمليًا…!”
“لقد فهمت! أعرف ذلك الآن، لذا هل يمكنك التوقف عن التحدث في هذا الشأن من فضلك، أوني-ساما؟”
“عنصر سحري؟ لا، هذا… إنه مصنوع فقط من الخيزران المقطوع. إنها لعبة أطفال – أي شخص يعرف كيف يمكنه صنعها- “
تقضي كل وقتها محاطة بالخدم والموظفين، ولم يكن لديها أبدًا أي أصدقاء في مثل سنها للعب معهم. أعتقد أن قصة بين حين وآخر لن تضر …
قبل أن تتمكن لين من إنهاء كلامها، امتلأت عيون إيريس بالدموع وحدقت بي بغضب. “أوني-ساما، أنت كاذب! هذا غير مقبول – فوزك لا يُحتسب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخل”، قلتُ متناسيًا البيض. انفتح الباب بلطف.
“مهلًا، ماذا قلتُ بالأمس؟ قلتُ بأنني كنت ألعب بأقصى جهدي ولا أزال غير قادر على هزيمتك. وقلت أيضًا إنه إذا لم تتمكني من الفوز بالمهارة فعليكِ إيجاد ميزة أخرى على خصمك. لذا ركزتُ اليوم على جهلك بالعالم الواسع لوضع استراتيجية ناجحة… لا يمكنكِ إنكار خسارتك- هذا سيجعلكِ أنتِ الطفلة!”
هناك، مختبئةً في ظل الباب، كانت آيريس تتحدث بصوت خافت وتتصرف بخجل بسيط. نظرت إليّ ولكنها ترددت بالدخول.
“! حسنًا، دعنا نلعب مرة أخرى إذن! لنلعب الآن! سآخذ الفارق حتى!”
جاء ذلك الإعلان بعد أقل من ساعة من خروج كلير من الغرفة. لقد تعاملوا مع الأمور بسرعة مفاجئة. لكن يُفترض أن هذه هي عاصمة هذا البلد. إن كان بمقدور ملك الشياطين شن هجوم ليلي في الوقت الذي يريده – ألا يشير ذلك إلى وضع تكتيكي مريع؟
“واو، لقد حان وقت العشاء تقريبًا. انظري، ها هي كلير تأتي لأخذك. أعتقد أنني لم أُهزم اليوم!”
ثم وضعتني في خانة كش ملك بابتسامة طفولية.
هذه المرة، كان العكس تمامًا: إيريس تصر على مباراة ثانية بينما أحاول التملص منها.
“أوه، تقصدين هذا؟ إنه جهاز سحري حديث مُشبع بسحر الرياح. له استخدامات غير محدودة. فقط لفّيه هكذا، ويمكنك جعله يطير عدة مرات كما تريدين”.
هكذا وجدتنا كلير عندما جاءت لإعلان وقت العشاء.
“عنصر سحري؟ لا، هذا… إنه مصنوع فقط من الخيزران المقطوع. إنها لعبة أطفال – أي شخص يعرف كيف يمكنه صنعها- “
“هل تقصد أن تفوز ثم تتركني هكذا؟! هذا ليس عدلاً! العب معي مرة أخرى! كلير، أخبريه! هيا، من فضلك؟”
لقد قالت الساحرة لين أن جَرّي إلى هذه القلعة كان أول شيء أناني تفعله الأميرة على الإطلاق. على ما يبدو، لقد فعلت ذلك جزئيًا كطريقة للانتقام من داركنس، ولكن في نفس الوقت، إن كان كل ما علي فعله هو أن أكون رفيق اللعب الملكي من أجل كسب عيشٍ مترف في القلعة، حسنًا، لا يبدو الأمر سيئًا للغاية.
“مهلًا، كلير، ما هو جيد لي هو جيد لآيريس أيضًا، صحيح؟ أخبريها أن تقبل خسارتها وتأكل عشاءها قبل أن يبرد! قوليها! لا يمكنك أن تتركيها تهرب لمجرد أنها أميرة!”
وحده جدالنا المُحتدم، أنا وكلير، من أزعج الأجواء الأرستقراطية الهادئة للقصر.
كانت كلير عالقة بيننا، تائهة تمامًا بشأن ما يجب فعله.
“لقد فهمت! أعرف ذلك الآن، لذا هل يمكنك التوقف عن التحدث في هذا الشأن من فضلك، أوني-ساما؟”
“… ما أقوله هو، ألا تريدين مغادرة القلعة أبدًا يا آيريس؟ لا أقصد فقط الذهاب إلى مدن مثل أكسل أو ما شابه. ألا تريدين رؤية الجبال والأنهار؟ هناك الكثير من الأشياء التي لا نعرفها عن هذا العالم. قد تقابلين شيطانًا بسمعة غريبة بين ربات البيوت المحليات أو ربما ليتش ودود يأكل فقط قشور الخبز”.
قالت آيريس “في أي وقت أغادر فيه القلعة، تأتي معي وحدةٌ كاملة من الفرسان للحفاظ على سلامتي. ولا يُسمح لي بمغادرة العاصمة دون مرافقين … بالإضافة إلى ذلك، لا توجد طريقة لوجود شياطين أو أشباح مثل هذه. من فضلك لا تسخر مني كثيرًا لمجرد أنك تعتقد أنني فتاة صغيرة محمية … سأنقل نفسي إلى هذه المساحة.”
كانت دروس آيريس فقط حتى الظهر اليوم، لذلك كنا على شرفة غرفتها في الطابق العلوي، نشرب الشاي ونلعب لعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ خاطفًا إلى الغرفة. حدقتْ آيريس بي وتململت. أعتقد أنَّه لم يدعُها أحد إلى اللعب من قبل، وكانت سعيدة بذلك. لكنها لم تستطع في الحقيقة أن تقول إنها تريد ترك الفصل والذهاب للمتعة، لذلك كان هناك بعض الخوف ممزوجًا بسعادتها.
قالت آيريس “في أي وقت أغادر فيه القلعة، تأتي معي وحدةٌ كاملة من الفرسان للحفاظ على سلامتي. ولا يُسمح لي بمغادرة العاصمة دون مرافقين … بالإضافة إلى ذلك، لا توجد طريقة لوجود شياطين أو أشباح مثل هذه. من فضلك لا تسخر مني كثيرًا لمجرد أنك تعتقد أنني فتاة صغيرة محمية … سأنقل نفسي إلى هذه المساحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا؟ هل اصبحتِ متغطرسة يامهزومة؟ لا بأس، ها هي يراعة الخيزران كما وعدتك.”
حركت إحدى قطعها عبر اللوحة، مراقبة إياي بعين مشككة. على ما يبدو، علّمها يوم أمس أن تحافظ على حذرها عند التعامل معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صب- صباح الخير يا صاحبة السمو. لقد كنا نتحدث لساعة متأخرة البارحة – أنا متفاجئ برؤيتك مستيقظة باكرًا.”
بجانبي، كانت لين تسكب الشاي في كوبي الفارغ، دون المشاركة في المحادثة.
“هل تقصد أن تفوز ثم تتركني هكذا؟! هذا ليس عدلاً! العب معي مرة أخرى! كلير، أخبريه! هيا، من فضلك؟”
حركت قطعتي على اللوحة. “تبدين مرتابة للغاية. كما تعلمين، هناك أشياء في هذا العالم لا تتوافق مع المنطق السائد. على سبيل المثال، عادة ما تصطادين الأسماك في البحر أو في الأنهار، أليس كذلك؟ لكن هل تعلمين أنه يمكنك صيد الماكريل في الحقول؟”
“لقد فهمت! أعرف ذلك الآن، لذا هل يمكنك التوقف عن التحدث في هذا الشأن من فضلك، أوني-ساما؟”
“أنت تكذب مرة أخرى!”
لقد قالت الساحرة لين أن جَرّي إلى هذه القلعة كان أول شيء أناني تفعله الأميرة على الإطلاق. على ما يبدو، لقد فعلت ذلك جزئيًا كطريقة للانتقام من داركنس، ولكن في نفس الوقت، إن كان كل ما علي فعله هو أن أكون رفيق اللعب الملكي من أجل كسب عيشٍ مترف في القلعة، حسنًا، لا يبدو الأمر سيئًا للغاية.
“لا، إنها الحقيقة! عندما كنت أعمل في حانة، أخبروني، ‘اذهب إلى الحقول في الخلف واحصل على بعض سمك الماكريل’!”
“! أجل! هذا بالضبط ما أريده! لا أحد في القلعة يستطيع أن يلعب ضدي – ربما يظنون أنهم يتصرفون بأدب، لكنني لا أمانع الخسارة حقًا. لذا من فضلك، ابذل قصارى جهدك!”
“أ- أعتقد أنهم كانوا يسخرون منك فقط…”
وبينما كانت إيريس تقول هذه الملاحظة الوقحة، همسَت لين في أذنها، “صاحبة السمو، السيد كازوما لا يكذب. يمكنكِ حقًا اصطياد سمك الماكريل في الحقول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقاً، إنها ظريفة جدا.
“حقًا؟! حقًا… كنت لأصدق لو قلتِ أن الكلاب تطير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين من صنع هذا العنصر السحري، لين؟ إنه رائع، إلهي عمليًا…!”
“لا أعرف شيئًا عن الكلاب الطائرة،” أجبت “لكنني أعرف قطةً تنفث النار.”
“سحقاً لهذه اللعبة! شكرًا جزيلا يا كلير. سننهي هذه اللعبة غدًا، وسأفوز بالتأكيد!”
“هذه المرة أنت تكذب بالتأكيد! كم أنت كاذب! كنت أعرف أنك كاذب!”
قررتُ البقاء في القلعة. (المترجم:- كلمة حثالة قليلة بحقك xD)
“لا، بجدية، إنها حقيقة! إنها قطة صديقتي الأليفة!”
“أعود بعد أن جهزت العشاء وأجد هذه الفوضى؟! كيف تجرؤ على التحدث للأميرة بهذه الطريقة! اعترف بهزيمتك كرجل وتعال لتناول الطعام قبل أن يبرد! ليس من شأنك أن تسبب المتاعب للأميرة آيريس!”
“كازوما-ساما… هذا يخدش حدود المعقول…”
“واو! جهاز سحري ذو استخدامات غير محدودة هو عمليًا عنصر إلهي!”
“حتى أنتِ يا لين؟! اللعنة، لماذا لا يصدقني أحد؟!”
ثم وضعتني في خانة كش ملك بابتسامة طفولية.
بينما كنت أطرق الطاولة محبطًا، قالت إيريس، “تركت نفسك مشتتًا، أوني-ساما. تمامًا كما خططت! يبدو أنني الفائزة!”
“أوه، تقصدين هذا؟ إنه جهاز سحري حديث مُشبع بسحر الرياح. له استخدامات غير محدودة. فقط لفّيه هكذا، ويمكنك جعله يطير عدة مرات كما تريدين”.
ثم وضعتني في خانة كش ملك بابتسامة طفولية.
قبل أن تتمكن لين من إنهاء كلامها، امتلأت عيون إيريس بالدموع وحدقت بي بغضب. “أوني-ساما، أنت كاذب! هذا غير مقبول – فوزك لا يُحتسب!”
“حسنًا، بالتأكيد. لأكون صادقًا، أنا جبان إلى حد كبير، لذلك أود العودة إلى الوطن في أقرب وقت ممكن. لكن من أجلك؟ سأحرص على القيام بالكثير من الأشياء الشيقة، ثم سآتي لأخبرك عنها “.
وحده جدالنا المُحتدم، أنا وكلير، من أزعج الأجواء الأرستقراطية الهادئة للقصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
