الهجوم على ريليه الجزء ٩
الهجوم على ريليه الجزء 9
“أود أن أعرف ما الذي أدى إلى هذا … الغزو. أجد أنه من الصعب أن أتخيل ما يريده الإنسان المسؤول عن مثل هذه المستعمرة الكبيرة من الوحوش.”
كان باين متوترًا، ومبتهج، ولكنه مرعوب باينما كان يشعر أيضًا بإحساس عميق بالإيمان المنتشر. لم تغب جدية اللحظة عنه، بل كانت هذه هي المرة الأولى التي ينكشف فيها المقدسون، العظيم، أمام مجتمع بانجيرا الأوسع! وكان هو، باين، الكاهن المتواضع ذو الذراع الواحدة، هو المتحدث والممثل الذي ينقل مجدهم إلى العالم!
كانت هناك وقفة غريبة باينما كان الكاهن يحدق إلى الأمام مباشرة، كما لو كان يستمع إلى صوت آخر.
…إلا أنه لا يستطيع ذلك. لم يُسمح له بقول أي من الكلمات التي انفجرت في قلبه وارتفعت إلى قمم روحه المغطاة بالثلوج. لقد شعر بألم مدمر أرسل ارتعاشات في جسده بالكامل وهو يحاول كبح جماح نفسه. لقد فشل بالفعل مرة واحدة، في عرض مخزي أدى إلى انتقام سريع من العظيم. استحق العقاب بسخاء والذي أرسله مع ذلك إلى نوبة من الإيمان الناجم عن الفرح. كان من الخطأ بالنسبة له أن يجد مثل هذه البهجة في لمسة الشخص الذي كان يقدسه، لكنه لم يستطع منع نفسه! لم يكن جديراً، غير مؤمن بائس كما كان في السابق، ضائعًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تلقي مثل هذا الاتصال!
“لن الطف في الكلمات لأن مهمتنا حساسة للوقت. نود أن نعرف عدد البوابات المكانية الموجودة هنا في هذه المدينة، وأين توجد.نحن نسعى إلى تفكيكها في أقرب وقت ممكن. وبمجرد اكتمال ذلك، سنترك شعبك يتصرف كما يحلو له. كل ما نطلبه هو أن يُسمح لنا بالإشراف على المدينة لضمان عدم بناء بوابات جديدة.”
ومن خلفه، كان بقية أعضاء الوفد ينظرون إليه بأعين بارزة من رؤوسهم. حتى لو علموا أنه تم تأديبه، فإن رؤية القس باين يتلقى لمسة الإله العظيم رفعته إلى آفاق جديدة في احترامهم. حقا، لقد كان الشخص المناسب لقيادة جماعتهم. تم اختياره من قبل العظيم في اللحظة التي اخترقوا فيها السطح، وهذا المستوى من القرب أكد من جديد مكانته.
استمر باين نفسه في القتال داخل نفسه، وهو صراع هائل استهلكه وهو يحاول يائسًا أن يقول فقط الكلمات التي كان من المفترض أن يقولها.
استمر باين نفسه في القتال داخل نفسه، وهو صراع هائل استهلكه وهو يحاول يائسًا أن يقول فقط الكلمات التي كان من المفترض أن يقولها.
معجزة! على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن السبب، إلا أن كلمات العظيم قد أدت إلى مثل هذا القرار السريع! معجزة حقا! وفي غضون خمس دقائق، خرج رجل كبير السن من البوابة المفتوحة الضيقة التي أغلقت خلفه قبل أن يبدأ في المشي. استغرق باين لحظة لدراسة هذا الشخص، حيث شعر أن آلاف النمل في الأفق كانوا يفعلون أيضًا، واهتمامهم الجماعي يتجسد بطريقة ما في الجو المتوتر مثل بطانية تثقل كاهل كل شيء. كانت تفكير باين عنه أنه أشيبًا وذو خبرة وصلبًا ولا يمكن التنبؤ به تمامًا إلى حدٍ ما. كان هناك شيء فيه يتحدث عن عدم الاستقرار، وليس أنه يمكن إلقاء اللوم عليه، في مواجهة هذه الحتمية المجيدة مثل المستعمرة، من الذي لن يكون مضطرب؟
وفجأة، شعر بلمسة الإله العظيم على عقله وبدأت الدموع تتدفق من عينيه. لم يكن جديراً!
وقال: “سيكون مثل هذا الأمر صعبا. يعتمد الناس هنا على تلك البوابات في أشياء كثيرة، وبدونها سنكون معزولين، وغير قادرين على التجارة مع المدن الأخرى، وغير قادرين على الاتصال بعائلاتنا وأصدقائنا. كثيرون في المدينة هم مسافرون تقع منازلهم في مكان آخر. سيتم التخلي عنهم هنا، معزولين عن شبكات الدعم الخاصة بهم”.
[انظر، فقط أهدأ، حسنًا؟ يبدو أنك على وشك الإغماء، أقسم بالله أنك تهتز في مكانك!خذ نفس عميق. فقط تنفس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول مرة أخرى!” قال: “لا داعي لوقوع أي ضرر آخر هذا اليوم! أرسل وفداً يمكننا التفاوض معه!”
وفي الخفاء، حاول الكاهن أن يتبع هذه النصيحة في أعماق قلنسوته. شهيق. زفير. ركز وحاول تهدئة أفكاره وعواطفه المحمومة. لقد نجحت، قليلاً، ربما بما فيه الكفاية.
[فقط اسألهم إذا كانوا يريدون منا أن نذهب إلى هناك ونتحدث معهم،] تدخل العظيم، تفادياً لحدوث انفجار آخر خارج عن النص.
[الآن كل شي على مايرام. فقط تذكر ما نريدك أن تقوله وكيف نحتاج أن نعبرهنا. لا نريدهم أن يعرفوا ما الذي يتعاملون معه، ليس بعد، حسنًا؟]
هو يرفض الحديث مع العظيم؟! يا لها من وقاحة!
أومأ باين لنفسه. نعم، عليه أن يحافظ على هذه التمثيلية المشينة في الوقت الراهن. سيكون الأمر مؤلما، سيكون صعبا، لكنه يستطيع أن يفعل هذا! استجمع نفسه وبدأ يتحدث مرة أخرى، على أمل أن يكون تأخيره غير المعتاد قد مر دون أن يلاحظه أحد إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن باين متأكدًا تمامًا مما كان يقصده، لكنه اتبع تعليماته بإخلاص.
“أقول مرة أخرى!” قال: “لا داعي لوقوع أي ضرر آخر هذا اليوم! أرسل وفداً يمكننا التفاوض معه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، شعر بلمسة الإله العظيم على عقله وبدأت الدموع تتدفق من عينيه. لم يكن جديراً!
كان هناك توقف مؤقت حيث تم استيعاب كلماته قبل أن ينادي شخص ما مرة أخرى.
…إلا أنه لا يستطيع ذلك. لم يُسمح له بقول أي من الكلمات التي انفجرت في قلبه وارتفعت إلى قمم روحه المغطاة بالثلوج. لقد شعر بألم مدمر أرسل ارتعاشات في جسده بالكامل وهو يحاول كبح جماح نفسه. لقد فشل بالفعل مرة واحدة، في عرض مخزي أدى إلى انتقام سريع من العظيم. استحق العقاب بسخاء والذي أرسله مع ذلك إلى نوبة من الإيمان الناجم عن الفرح. كان من الخطأ بالنسبة له أن يجد مثل هذه البهجة في لمسة الشخص الذي كان يقدسه، لكنه لم يستطع منع نفسه! لم يكن جديراً، غير مؤمن بائس كما كان في السابق، ضائعًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تلقي مثل هذا الاتصال!
“أعتقد أننا نفضل أن نتحدث من مكاننا، إذا كان الأمر على حاله!”
“لن الطف في الكلمات لأن مهمتنا حساسة للوقت. نود أن نعرف عدد البوابات المكانية الموجودة هنا في هذه المدينة، وأين توجد.نحن نسعى إلى تفكيكها في أقرب وقت ممكن. وبمجرد اكتمال ذلك، سنترك شعبك يتصرف كما يحلو له. كل ما نطلبه هو أن يُسمح لنا بالإشراف على المدينة لضمان عدم بناء بوابات جديدة.”
هو يرفض الحديث مع العظيم؟! يا لها من وقاحة!
أومأ باين لنفسه. نعم، عليه أن يحافظ على هذه التمثيلية المشينة في الوقت الراهن. سيكون الأمر مؤلما، سيكون صعبا، لكنه يستطيع أن يفعل هذا! استجمع نفسه وبدأ يتحدث مرة أخرى، على أمل أن يكون تأخيره غير المعتاد قد مر دون أن يلاحظه أحد إلى حد كبير.
[فقط اسألهم إذا كانوا يريدون منا أن نذهب إلى هناك ونتحدث معهم،] تدخل العظيم، تفادياً لحدوث انفجار آخر خارج عن النص.
لم يتمكن والاس من رؤية أي تردد في عيون الشاب المثير للدهشة. وتحدث عن القضاء على المدينة كما لو كان الأمر مجرد أمر طبيعي. مرعب.
لم يكن باين متأكدًا تمامًا مما كان يقصده، لكنه اتبع تعليماته بإخلاص.
عبس الكاهن من هذا الاستسلام غير الفوري.
“إذا اخترت ذلك، فسوف نأتي عبر الجدار للتفاوض معك!”
استمر باين نفسه في القتال داخل نفسه، وهو صراع هائل استهلكه وهو يحاول يائسًا أن يقول فقط الكلمات التي كان من المفترض أن يقولها.
“حسنا! سأخرج!”
استمر باين نفسه في القتال داخل نفسه، وهو صراع هائل استهلكه وهو يحاول يائسًا أن يقول فقط الكلمات التي كان من المفترض أن يقولها.
معجزة! على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن السبب، إلا أن كلمات العظيم قد أدت إلى مثل هذا القرار السريع! معجزة حقا! وفي غضون خمس دقائق، خرج رجل كبير السن من البوابة المفتوحة الضيقة التي أغلقت خلفه قبل أن يبدأ في المشي. استغرق باين لحظة لدراسة هذا الشخص، حيث شعر أن آلاف النمل في الأفق كانوا يفعلون أيضًا، واهتمامهم الجماعي يتجسد بطريقة ما في الجو المتوتر مثل بطانية تثقل كاهل كل شيء. كانت تفكير باين عنه أنه أشيبًا وذو خبرة وصلبًا ولا يمكن التنبؤ به تمامًا إلى حدٍ ما. كان هناك شيء فيه يتحدث عن عدم الاستقرار، وليس أنه يمكن إلقاء اللوم عليه، في مواجهة هذه الحتمية المجيدة مثل المستعمرة، من الذي لن يكون مضطرب؟
[انظر، فقط أهدأ، حسنًا؟ يبدو أنك على وشك الإغماء، أقسم بالله أنك تهتز في مكانك!خذ نفس عميق. فقط تنفس.]
من المؤكد أن الرجل لم يكن يفتقر إلى الشجاعة لأنه تخلى عن أمان جداره عن طيب خاطر ليغامر بالخروج بمفرده والسير للأمام في مواجهة جيش من الوحوش. لا يمكن لأي شخص أن يفعل مثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول مرة أخرى!” قال: “لا داعي لوقوع أي ضرر آخر هذا اليوم! أرسل وفداً يمكننا التفاوض معه!”
“اسمي الكابتن والاس دانتون،” تحدث وانحنى نحو باين، ولكن أيضًا بطريقة ما تجاه العظيم، وهي لفتة رفعت من تقدير باين له بشكل كبير. “أنا أرأس الحرس هنا في ريليه، الحارس الذي هزمته بشدة هذا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، شعر بلمسة الإله العظيم على عقله وبدأت الدموع تتدفق من عينيه. لم يكن جديراً!
“لا…احم. لا تلوم نفسك أو جنودك على مثل هذا الفشل، كانت هزيمتك نتيجة حتمية، مع الجيش الذي لدينا تحت تصرفنا.”
أومأ باين لنفسه. نعم، عليه أن يحافظ على هذه التمثيلية المشينة في الوقت الراهن. سيكون الأمر مؤلما، سيكون صعبا، لكنه يستطيع أن يفعل هذا! استجمع نفسه وبدأ يتحدث مرة أخرى، على أمل أن يكون تأخيره غير المعتاد قد مر دون أن يلاحظه أحد إلى حد كبير.
“صحيح”، تراجع والاس، وتجولت نظراته فوق النمل الذي غطى كل سطح في كل مبنى يمكن رؤيته من حيث كان يقف. كان كل وحش ساكنًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى ارتعاش لقرون استشعارهم لإظهار أنهم لا يزالون على قيد الحياة. على الرغم من أن أعينهم لا تحتاج إلى التركيز، إلا أنه كان يشعر تقريبًا أن انتباههم كان عليه، وليس أقله المخلوقين العملاقين القريباين منه.
لم يتمكن والاس من رؤية أي تردد في عيون الشاب المثير للدهشة. وتحدث عن القضاء على المدينة كما لو كان الأمر مجرد أمر طبيعي. مرعب.
كان ذلك كافياً لإثارة جنون شخص ما …
شعر والاس برأسه يدور. أرادوا قطع هذه المنطقة عن الزنزانة؟ لكن لماذا؟! يجب أن يكون هناك المزيد الذي لا يعرفه.
“أود أن أعرف ما الذي أدى إلى هذا … الغزو. أجد أنه من الصعب أن أتخيل ما يريده الإنسان المسؤول عن مثل هذه المستعمرة الكبيرة من الوحوش.”
“إذا اخترت ذلك، فسوف نأتي عبر الجدار للتفاوض معك!”
حدق باين في الرجل بصراحة للحظة قبل أن يتذكر. صحيح! الخيال! كان من المفترض أن يكون هو المسيطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، شعر بلمسة الإله العظيم على عقله وبدأت الدموع تتدفق من عينيه. لم يكن جديراً!
“لن الطف في الكلمات لأن مهمتنا حساسة للوقت. نود أن نعرف عدد البوابات المكانية الموجودة هنا في هذه المدينة، وأين توجد.نحن نسعى إلى تفكيكها في أقرب وقت ممكن. وبمجرد اكتمال ذلك، سنترك شعبك يتصرف كما يحلو له. كل ما نطلبه هو أن يُسمح لنا بالإشراف على المدينة لضمان عدم بناء بوابات جديدة.”
هو يرفض الحديث مع العظيم؟! يا لها من وقاحة!
شعر والاس برأسه يدور. أرادوا قطع هذه المنطقة عن الزنزانة؟ لكن لماذا؟! يجب أن يكون هناك المزيد الذي لا يعرفه.
“سوف نقدم كل ما نستطيع من عزاء. لن يموت أحد من الجوع، وما هي السلع الماديه التي يمكننا توفيرها وسنسعي جاهدين للقيام بذالك .ليس خطأ شعب هذه المدينة أننا جئنا إلى هنا، أنت للأسف عالق في ورطة تبادل إطلاق النار. ومع ذلك، يجب علينا أن نحقق ما شرعنا في القيام به هذا اليوم.
وقال: “سيكون مثل هذا الأمر صعبا. يعتمد الناس هنا على تلك البوابات في أشياء كثيرة، وبدونها سنكون معزولين، وغير قادرين على التجارة مع المدن الأخرى، وغير قادرين على الاتصال بعائلاتنا وأصدقائنا. كثيرون في المدينة هم مسافرون تقع منازلهم في مكان آخر. سيتم التخلي عنهم هنا، معزولين عن شبكات الدعم الخاصة بهم”.
استمر باين نفسه في القتال داخل نفسه، وهو صراع هائل استهلكه وهو يحاول يائسًا أن يقول فقط الكلمات التي كان من المفترض أن يقولها.
عبس الكاهن من هذا الاستسلام غير الفوري.
“لا…احم. لا تلوم نفسك أو جنودك على مثل هذا الفشل، كانت هزيمتك نتيجة حتمية، مع الجيش الذي لدينا تحت تصرفنا.”
“البوابات سيتم هدمها خلال الساعة القادمة أيها الكابتن. هناك طريقتان يمكن أن يحدث ذالك. إما أن يساعدنا رجالك، أو نمزق المدينة وندمرهم بأنفسنا. ليس هناك ، طريقة لبقاء تلك البوابات مشغله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن باين متأكدًا تمامًا مما كان يقصده، لكنه اتبع تعليماته بإخلاص.
كانت هناك وقفة غريبة باينما كان الكاهن يحدق إلى الأمام مباشرة، كما لو كان يستمع إلى صوت آخر.
[انظر، فقط أهدأ، حسنًا؟ يبدو أنك على وشك الإغماء، أقسم بالله أنك تهتز في مكانك!خذ نفس عميق. فقط تنفس.]
“سوف نقدم كل ما نستطيع من عزاء. لن يموت أحد من الجوع، وما هي السلع الماديه التي يمكننا توفيرها وسنسعي جاهدين للقيام بذالك .ليس خطأ شعب هذه المدينة أننا جئنا إلى هنا، أنت للأسف عالق في ورطة تبادل إطلاق النار. ومع ذلك، يجب علينا أن نحقق ما شرعنا في القيام به هذا اليوم.
“أود أن أعرف ما الذي أدى إلى هذا … الغزو. أجد أنه من الصعب أن أتخيل ما يريده الإنسان المسؤول عن مثل هذه المستعمرة الكبيرة من الوحوش.”
لم يتمكن والاس من رؤية أي تردد في عيون الشاب المثير للدهشة. وتحدث عن القضاء على المدينة كما لو كان الأمر مجرد أمر طبيعي. مرعب.
“أود أن أعرف ما الذي أدى إلى هذا … الغزو. أجد أنه من الصعب أن أتخيل ما يريده الإنسان المسؤول عن مثل هذه المستعمرة الكبيرة من الوحوش.”
“لا يوجد سوى مكانين لهما بوابات،” تنهد والاس، “داخل الساحة توجد وزارة النقل، و…” وأشار إلى حصن مهيب منحوت في سور المدينة، “حصن الفيلق السحيق هناك”.
.
.
.
.
ترجمه : البسيوني
تدقيق: البسيوني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول مرة أخرى!” قال: “لا داعي لوقوع أي ضرر آخر هذا اليوم! أرسل وفداً يمكننا التفاوض معه!”
كان ذلك كافياً لإثارة جنون شخص ما …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات