تشبهني؟
الفصل 329. تشبهني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
نظر تشارلز للأعلى ورأى البابا يطفو فوقه. كان الرجل العجوز يرتدي رداءً أبيضًا رائعًا مزينًا بالذهب. استدار تشارلز ورأى مناطيد بيضاوية الشكل خلف الكاتدرائية في جزيرة الامل. تم رسم الرمز الثلاثي المميز لنظام النور الإلهي على المناطيد التي تحلق عالياً لدرجة أنها كادت تلامس السقف المقبب.
آنا منزعجة ومنتفخة وهي تدوس في طريقها إلى سوان.
كانت ما يقرب من اثنتي عشرة مناطيد في تشكيل أنيق. وكانت هناك سلاسل ضخمة تتدلى من جوانب المناطيد؛ من الواضح أن المناطيد قد نقلت الأبراج الفولاذية الضخمة التي اخترقت سوان.
“سباركل… سباركل…”
متى أصبحت تكنولوجيا نظام النور الإلهي متقدمة جدًا؟ فكر تشارلز مع عبوس.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
قال البابا وفي صوته مسحة من عدم الرضا: “تشارلز، من الوقاحة أن تشتت انتباهك أثناء التحدث إلى من هم أكبر منك سنًا”.
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
وسقطت نظرة تشارلز على البابا، وقال: “شكرًا لمساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم الفرار، وكان عليهم أن يفعلوا ذلك بسرعة. ستصبح الأمور مزعجة للغاية إذا تمكنت القوى الثلاث من محاصرتهم.
لم يتمكن من استنتاج أفكار البابا تمامًا، وكان الأخير رجلًا عجوزًا غامضًا في عينيه، لكن تشارلز ما زال يعلم أن البابا قد أنقذ حياته بالفعل في وقت سابق. وهكذا قرر أن يعبر عن امتنانه للرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
“من هذا؟ صديقك؟” سأل البابا بفضول وهو يحدق في سباركل.
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
كان سباركل لا يزال يمسك تشارلز بمجاتها. كان فضوليًا بشأن إعطاء الرجل العجوز ضوءًا ذهبيًا مشعًا، ومدت مجساتها نحو البابا.
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
ومع ذلك، أوقف تشارلز سباركل بمجساته غير المرئية وقال للبابا، “لست متأكدًا جدًا، في الواقع. سأخبرك بمجرد أن أفهم ذلك.”
“ماذا تقصد، ما هذا؟ إنها ابنتك! أوه، هل أنت متفاجى لدرجة أنك لا تصدق ذلك؟” ردت آنا بابتسامة مرحة.
كان البابا يحدق بالتناوب بين تشارلز وسباركل. في النهاية، أومأ برأسه وقال: “يبدو أن لديك أنت وصديقك المجسات أمران خاصان بك للتعامل معه. تفضل وقم بتسوية الأمر أولاً. سأذهب للتحقق مما إذا كان سوان قد مات بالفعل.”
فرقعة!
طار الرجل العجوز نحو السلطعون تحتهم.
“همم؟” مد تشارلز يده بتردد نحو المكان الذي كان فيه سباركل الآن.
بينما كانت مجسات سباركل تخفض تشارلز ببطء إلى الأرض، اخترقت هتافات سكان الجزيرة آذان تشارلز. لقد هزموا عدوًا عظيمًا مثل الإله، ونجوا من هذه المحنة!
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
بدأت السفن في البحر بالعودة إلى الميناء بينما غاصت الرؤوس الخضراء لسكان الأعماق في الأعماق. لقد سقط سوان، بينما وصل نظام النور الإلهي مع البابا لتعزيز جزيرة الأمل.
متى أصبحت تكنولوجيا نظام النور الإلهي متقدمة جدًا؟ فكر تشارلز مع عبوس.
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
أمسك تشارلز بواحدة من مقل العيون الخضراء وضغط عليها بلطف. “ما اسمك؟”
كان عليهم الفرار، وكان عليهم أن يفعلوا ذلك بسرعة. ستصبح الأمور مزعجة للغاية إذا تمكنت القوى الثلاث من محاصرتهم.
#Stephan
هتف سكان الجزيرة بصوت أعلى في تراجع السكان العميقين، لكن تشارلز لم يتمكن من الاحتفال على الإطلاق. كان لديه مشكلة كبيرة كان عليه التعامل معها، وكانت على شكل مجموعة من مقل العيون أمامه مباشرة.
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
فرقعة!
ومع ذلك، أوقف تشارلز سباركل بمجساته غير المرئية وقال للبابا، “لست متأكدًا جدًا، في الواقع. سأخبرك بمجرد أن أفهم ذلك.”
مقلة عين خضراء – عرضها خمسون سنتيمترًا – خرجت من الماء وتدحرجت إلى قدمي تشارلز .
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في مقلة العين الخضراء.
كان تشارلز في حالة ذهول شديد – هل كان يحدق في نفسه الوحشية في ذلك الوقت؟
“بابا… ألعب…”
“همم؟” مد تشارلز يده بتردد نحو المكان الذي كان فيه سباركل الآن.
وبعد ثلاث ثوان، تنهد تشارلز مطولا. التقطت إحدى مجساته غير المرئية إحدى مقل العيون الصغيرة وقذفتها نحو مقلة العين الخضراء الضخمة باستخدام حدقة على شكل صليب.
كانت ما يقرب من اثنتي عشرة مناطيد في تشكيل أنيق. وكانت هناك سلاسل ضخمة تتدلى من جوانب المناطيد؛ من الواضح أن المناطيد قد نقلت الأبراج الفولاذية الضخمة التي اخترقت سوان.
سووش!
كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في مقلة العين الخضراء.
طارت مقلة العين مباشرة نحو تشارلز، وضربها بعيدًا بدقة، وأعادها مرة أخرى في البحر. هكذا، وفي وسط الميناء الفوضوي، أبعد تشارلز كل مقلة عين خرجت من البحر الأسود. ظهرت المزيد والمزيد من مقل العيون في الهواء، وكانت تحتك أحيانًا ببعضها البعض، مما يولد ضجيجًا ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
أمسك تشارلز بواحدة من مقل العيون الخضراء وضغط عليها بلطف. “ما اسمك؟”
“لكن من الواضح أنك كذلك… كيف يمكن لكلينا أن…” تلعثم تشارلز. لقد حطمت كلمات آنا شكوكه.
منذ أن اكتشف أن مقلة العين التي أمامه هي طفلته، لم يعد تشارلز يجدها مثيرة للاشمئزاز كما كانت عندما واجهها لأول مرة.
استدارت آنا ووجدت تشارلز يشير إلى سباركل.
“سباركل… سباركل…”
كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في مقلة العين الخضراء.
“سباركل؟ حسنًا، أين والدتك؟” سأل تشارلز.
أمسك تشارلز بواحدة من مقل العيون الخضراء وضغط عليها بلطف. “ما اسمك؟”
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، ومضت مجسات سباركل ومقل العيون بشكل محموم، وتقاربت كل مجسات ومقلة عين على حدقة العين ذات الشكل المتقاطع قبل أن تختفي تمامًا.
وبعد ثلاث ثوان، تنهد تشارلز مطولا. التقطت إحدى مجساته غير المرئية إحدى مقل العيون الصغيرة وقذفتها نحو مقلة العين الخضراء الضخمة باستخدام حدقة على شكل صليب.
“همم؟” مد تشارلز يده بتردد نحو المكان الذي كان فيه سباركل الآن.
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كانت مجسات سباركل ملفوفة حولهم بلطف.
عاد سباركل إلى الظهور فجأة، وتم امتصاص يد تشارلز الممدودة في حدقة العين ذات الشكل المتقاطع. حاول تشارلز، مرتبكًا، أن يسحب يده، لكن يدًا جميلة أمسكت بيده.
طار الرجل العجوز نحو السلطعون تحتهم.
“ماذا تفعل؟ أنا مشغول، لذا من الأفضل أن تسحبني إلى هنا لسبب وجيه!” صافحت آنا يد تشارلز من يدها عندما خرجت من حدقة العين ذات الشكل المتقاطع وهي ترتدي فستانًا أرجوانيًا ضيقًا.
“ماذا؟ إنها تشبهني؟” شعر تشارلز بأن الحالة العقلية التي عززها للتو منذ فترة كانت تنهار مرة أخرى. استدار لسباركل وحدق بها لفترة طويلة قبل أن ينظر إلى نفسه وإلى شكله البشري. لقد شعر وكأن عقله أصبح مشوشًا عند اكتشاف آنا المتفجر.
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
بدأت السفن في البحر بالعودة إلى الميناء بينما غاصت الرؤوس الخضراء لسكان الأعماق في الأعماق. لقد سقط سوان، بينما وصل نظام النور الإلهي مع البابا لتعزيز جزيرة الأمل.
كانت على وشك الذهاب إلى سوان، لكن تشارلز سحبها إلى الخلف.
الفصل 329. تشبهني؟
استدارت آنا ووجدت تشارلز يشير إلى سباركل.
كان تشارلز في حالة ذهول شديد – هل كان يحدق في نفسه الوحشية في ذلك الوقت؟
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
ومع ذلك، أوقف تشارلز سباركل بمجساته غير المرئية وقال للبابا، “لست متأكدًا جدًا، في الواقع. سأخبرك بمجرد أن أفهم ذلك.”
“ماذا تقصد، ما هذا؟ إنها ابنتك! أوه، هل أنت متفاجى لدرجة أنك لا تصدق ذلك؟” ردت آنا بابتسامة مرحة.
نظر تشارلز للأعلى ورأى البابا يطفو فوقه. كان الرجل العجوز يرتدي رداءً أبيضًا رائعًا مزينًا بالذهب. استدار تشارلز ورأى مناطيد بيضاوية الشكل خلف الكاتدرائية في جزيرة الامل. تم رسم الرمز الثلاثي المميز لنظام النور الإلهي على المناطيد التي تحلق عالياً لدرجة أنها كادت تلامس السقف المقبب.
“لكن من الواضح أنك كذلك… كيف يمكن لكلينا أن…” تلعثم تشارلز. لقد حطمت كلمات آنا شكوكه.
استدارت آنا ووجدت تشارلز يشير إلى سباركل.
وفي الوقت نفسه، كانت مجسات سباركل ملفوفة حولهم بلطف.
قال البابا: “حدسك خاطئ. نحن لسنا مثل هؤلاء الحمقى. نحن المختارون، في حين أنهم ليسوا سوى عامة الناس”.
“حسنًا، إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة. لقد وجدت طريقة ببساطة. أردت أن أخبرك عنها منذ فترة طويلة عندما كنت قد شفيت للتو من فساد عقلك، لكنني كنت أخشى أن تصاب بالجنون مرة أخرى. لذا قررت أن أعطيك بعض الوقت لنفسك.”
سووش!
تقدمت آنا إلى الأمام بكعبها العالي ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز. بدت متشككة بعض الشيء وهي تسأل: “ما المشكلة؟ هل أنت لست سعيدة لأنني أنجبت طفلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا… ألعب…”
قام تشارلز بإزالة ذراعي آنا حول رقبته، وبدا عاجزًا عندما قال: “لا، ليس هذا هو المغزى. لقد قلت إنها ابنتي، فكيف تبدو هكذا؟”
ابتسمت آنا وبدأت في وخز صدر تشارلز بظفرها الحاد، مما جعله يتراجع وهي تقول: “هل تعتقد حقًا أن هذا سباركل يبدو هكذا بسببي؟”
ابتسمت آنا وبدأت في وخز صدر تشارلز بظفرها الحاد، مما جعله يتراجع وهي تقول: “هل تعتقد حقًا أن هذا سباركل يبدو هكذا بسببي؟”
نظر تشارلز للأعلى ورأى البابا يطفو فوقه. كان الرجل العجوز يرتدي رداءً أبيضًا رائعًا مزينًا بالذهب. استدار تشارلز ورأى مناطيد بيضاوية الشكل خلف الكاتدرائية في جزيرة الامل. تم رسم الرمز الثلاثي المميز لنظام النور الإلهي على المناطيد التي تحلق عالياً لدرجة أنها كادت تلامس السقف المقبب.
“أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
#يعني أنها أخذت جيناته لم أجد كلمة أفضل لذا خليتها تشبهك#
طارت مقلة العين مباشرة نحو تشارلز، وضربها بعيدًا بدقة، وأعادها مرة أخرى في البحر. هكذا، وفي وسط الميناء الفوضوي، أبعد تشارلز كل مقلة عين خرجت من البحر الأسود. ظهرت المزيد والمزيد من مقل العيون في الهواء، وكانت تحتك أحيانًا ببعضها البعض، مما يولد ضجيجًا ضاحكًا.
“ماذا؟ إنها تشبهني؟” شعر تشارلز بأن الحالة العقلية التي عززها للتو منذ فترة كانت تنهار مرة أخرى. استدار لسباركل وحدق بها لفترة طويلة قبل أن ينظر إلى نفسه وإلى شكله البشري. لقد شعر وكأن عقله أصبح مشوشًا عند اكتشاف آنا المتفجر.
طار الرجل العجوز نحو السلطعون تحتهم.
آنا منزعجة ومنتفخة وهي تدوس في طريقها إلى سوان.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
وبعد ثلاث ثوان، تنهد تشارلز مطولا. التقطت إحدى مجساته غير المرئية إحدى مقل العيون الصغيرة وقذفتها نحو مقلة العين الخضراء الضخمة باستخدام حدقة على شكل صليب.
بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا… ألعب…”
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، ومضت مجسات سباركل ومقل العيون بشكل محموم، وتقاربت كل مجسات ومقلة عين على حدقة العين ذات الشكل المتقاطع قبل أن تختفي تمامًا.
قال البابا: “حدسك خاطئ. نحن لسنا مثل هؤلاء الحمقى. نحن المختارون، في حين أنهم ليسوا سوى عامة الناس”.
“من هذا؟ صديقك؟” سأل البابا بفضول وهو يحدق في سباركل.
“لهذا السبب قلت أنك محظوظ – أنت محظوظ لأنك استوعبت جوهرين أصليين، ومع ذلك فإن الآثار الجانبية التي عانيت منها ليست مدمرة مثل ما مر به الأشخاص الذين تم اختبارهم من قبل ألموت. حقًا، أشعر برغبة في تشريحك لأرى ما يحدث تحت السطح،” قال لايستو على كرسيه المتحرك.
استدارت آنا ووجدت تشارلز يشير إلى سباركل.
أخيرًا، تذكر الطفرة الغريبة التي حدثت له عندما وقع في اليأس عندما اكتشف الفجر الأول. يتذكر رؤية أصابعه تتحول إلى مجسات تشبه الأخطبوط مليئة بالعيون.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
ظل مشهد الأعضاء غير المتبلورة المنتشرة في كل مكان حيًا في ذاكرته. لقد رأى زوائد تشبه تلك الموجودة في مخالب السلطعون، والأجرام السماوية المنتفخة من المادة المظلمة، وحتى عيون ميتة مشوهة مثلثية تشبه عيون الأسماك.
تقدمت آنا إلى الأمام بكعبها العالي ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز. بدت متشككة بعض الشيء وهي تسأل: “ما المشكلة؟ هل أنت لست سعيدة لأنني أنجبت طفلك؟”
كان تشارلز في حالة ذهول شديد – هل كان يحدق في نفسه الوحشية في ذلك الوقت؟
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
“هل يمكن أن … لم أكن أهلوس في ذلك الوقت؟” تمتم تشارلز بشكل لا يصدق.
أخيرًا، تذكر الطفرة الغريبة التي حدثت له عندما وقع في اليأس عندما اكتشف الفجر الأول. يتذكر رؤية أصابعه تتحول إلى مجسات تشبه الأخطبوط مليئة بالعيون.
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
#Stephan
#Stephan
كانت ما يقرب من اثنتي عشرة مناطيد في تشكيل أنيق. وكانت هناك سلاسل ضخمة تتدلى من جوانب المناطيد؛ من الواضح أن المناطيد قد نقلت الأبراج الفولاذية الضخمة التي اخترقت سوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
