كسب الآخرين بالفضيلة
شاهد رين شياو سو القاطرة البخارية تختفي في المسافة “لقد هرب بهذه الطريقة؟”
أبعدت يانغ شياو جين بندقية القنص السوداء وقال لرين شياو سو “هل تقصد هذه الطريقة لكسب الناس؟”
عندما رأى رين شياو سو هروب وانغ كونغ يانغ، فقد الاهتمام بمطاردته. من أجل مواكبة سرعة وانغ كونغ يانغ، كان عليه استخدام قاطرته البخارية للمطاردة حتى استنفاد وانغ كونغ يانغ تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ رين شياو سو تعبير شياو لو على الإطلاق. لقد قال للنادل فقط “سأتناول طبقين من يخنة لحم الضأن! قم بإضافة 20 يوانًا من اللحم!”
ظل رين شياو سو صامتا للحظة “حسنًا، إذا قلت ذلك …”
ثانيًا، شعر رين شياو سو أن إبقاء الطرف الآخر على قيد الحياة هو خيار متاح حتى يتمكن من الاستمرار في تحمل اللوم. وبطبيعة الحال، لم يتمكن من السماح للآخرين بمعرفة هذا.
نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو قبل أن تستحضر بندقيتها السوداء “هل يجب أن نذهب خلفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعقل 61 الآن في حالة منظمة للغاية. يمكن للسكان ترك أبوابهم مفتوحة ليلاً ولن تُسرق أي ممتلكات.
وبعد ثانية تقريبًا، عندما أصابت الرصاصة القطار، كاد وانغ كونغ يانغ أن يبصق دمًا في العربة. بعد كل شيء، أي هجمات على القاطرة البخارية سيتم نقلها مباشرة إلى المستخدم.
“لا داعي لذلك” أوقف رين شياو سو بسرعة يانغ شياو جين وقال “انظري، سؤالي الآن قد جعله يشعر بالخجل الشديد لدرجة أنه يريد أن يكون شخصًا جيدًا. دعينا لا نواصل القتال والقتل طوال اليوم. علينا أن نكسب الناس بالفضيلة”
بصراحة، بغض النظر عن مدى تمجيد يانغ شياو جين لرين شياو سو في ذهنها، فإنها لا تزال تجد صعوبة بالغة في ربط شخصيته بهذا القول.
“الطريقة التي نظر بها إلى هاته الفتاة مختلفة. إنه يحبها حقًا” بعد ذلك، ذهبت شياو لو إلى المطبخ دون أن تلقي التحية على رين شياو سو.
تساءلت يانغ شياو جين “أنت؟ تكسب الآخرين بالفضيلة؟”
حاليًا، لم يتم تركيب كاميرات مراقبة في المعقل فحسب، بل حتى المدينة الخارجية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت يانغ شياو جين “أنت؟ تكسب الآخرين بالفضيلة؟”
بصراحة، بغض النظر عن مدى تمجيد يانغ شياو جين لرين شياو سو في ذهنها، فإنها لا تزال تجد صعوبة بالغة في ربط شخصيته بهذا القول.
ولكن بعد التفكير لفترة من الوقت، أخرجت يانغ شياو جين خنجرًا من حذائها ونحتت كلمة ‘الفضيلة’ بأحرف صغيرة على مؤخرة بندقية القنص السوداء.
أهذا هو استخدام ‘الفضيلة’ لكسب شخص ما؟
“الطريقة التي نظر بها إلى هاته الفتاة مختلفة. إنه يحبها حقًا” بعد ذلك، ذهبت شياو لو إلى المطبخ دون أن تلقي التحية على رين شياو سو.
أطلقت يانغ شياو جين النار بشكل حاسم على القاطرة البخارية من مسافة بعيدة. ثم وقفت بثبات وكأنها لم تتأثر بالارتداد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن الراوي قائلاً “لا أقصد أنني سأموت، ولكن من المحبط للغاية أن أعيش باستمرار تحت مراقبة الذكاء الاصطناعي التابع لاتحاد وانغ المزعج”
وبعد ثانية تقريبًا، عندما أصابت الرصاصة القطار، كاد وانغ كونغ يانغ أن يبصق دمًا في العربة. بعد كل شيء، أي هجمات على القاطرة البخارية سيتم نقلها مباشرة إلى المستخدم.
نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو قبل أن تستحضر بندقيتها السوداء “هل يجب أن نذهب خلفه؟”
لكنه لم يمتلك الوقت لذلك. الشيء الأكثر أهمية الآن هو الخروج بسرعة من هذا المكان اللعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبعدت يانغ شياو جين بندقية القنص السوداء وقال لرين شياو سو “هل تقصد هذه الطريقة لكسب الناس؟”
ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة. رأت يانغ شياو جين فجأة فتاة تحدق بها. بعد التحديق بها، نظرت تلك الفتاة إلى رين شياو سو وكادت أن تنفجر بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش رين شياو سو. ما خطب طبيعة فهم هذه الفتاة للأشياء؟ لقد فسرت ‘كسب الناس بالفضيلة’ عبر نحت كلمة ‘الفضيلة’ في مؤخرة البندقية وإطلاق النار بها على شخص ما؟
أهذا هو استخدام ‘الفضيلة’ لكسب شخص ما؟
عندما قاد رين شياو سو يانغ شياو جين إلى المدينة، قال لها “هذا هو المكان الذي استقررت فيه عندما وصلت لأول مرة إلى السهول الوسطى. في ذلك الوقت، أردت البحث عنكم جميعًا، لكنني لم أعرف من أين أبدأ ولم أجرؤ على الكشف عن هويتي. بعد ذلك، تعرفت على بيت أنجين من خلال الراوي وأردت الانضمام إليهم للاستفادة من مواردهم في البحث عن الجميع. لكنني أدركت ببطء أن بيت أنجين لم يكن صادقًا كما يقولون، لذلك تخليت عن الفكرة تدريجيًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست شياو لو بحزن “الأمر مختلف هذه المرة. لم يحب تلك المرأة من المرة الأخيرة”
الأهم من ذلك أنها تمكنت فعلا من نحت الكلمة عليها “هذه بندقية القنص السوداء، حسنًا!”
ولكن بعد التفكير لفترة من الوقت، أخرجت يانغ شياو جين خنجرًا من حذائها ونحتت كلمة ‘الفضيلة’ بأحرف صغيرة على مؤخرة بندقية القنص السوداء.
التقط رين شياو سو بندقية القنص السوداء الخاصة بيانغ شياو جين ورأى كلمة ‘الفضيلة’ منقوشة عليها بأناقة. بدا الأمر كما لو أنها أتت في الأصل مع البندقية.
نظر إلى السماء وشعر بالأسف على نفسه كون هذه الفتاة بجانبه أكثر تصميماً منه في معظم الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل رين شياو سو صامتا للحظة “حسنًا، إذا قلت ذلك …”
عندما رأى رين شياو سو هروب وانغ كونغ يانغ، فقد الاهتمام بمطاردته. من أجل مواكبة سرعة وانغ كونغ يانغ، كان عليه استخدام قاطرته البخارية للمطاردة حتى استنفاد وانغ كونغ يانغ تمامًا.
نظر إلى السماء وشعر بالأسف على نفسه كون هذه الفتاة بجانبه أكثر تصميماً منه في معظم الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت يانغ شياو جين “أنت؟ تكسب الآخرين بالفضيلة؟”
قال رين شياو سو ضاحكًا “هاهاهاها، لا، هذا ليس كل شيء”
لكن أليس هذا هو سبب إعجابه بها؟
بصراحة، بغض النظر عن مدى تمجيد يانغ شياو جين لرين شياو سو في ذهنها، فإنها لا تزال تجد صعوبة بالغة في ربط شخصيته بهذا القول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح المعقل 61 الآن في حالة منظمة للغاية. يمكن للسكان ترك أبوابهم مفتوحة ليلاً ولن تُسرق أي ممتلكات.
بصراحة، بغض النظر عن مدى تمجيد يانغ شياو جين لرين شياو سو في ذهنها، فإنها لا تزال تجد صعوبة بالغة في ربط شخصيته بهذا القول.
حاليًا، لم يتم تركيب كاميرات مراقبة في المعقل فحسب، بل حتى المدينة الخارجية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعجت يانغ شياو جين “الاستماع إلى القصص عن نفسك أكثر ما يهمك، أليس كذلك؟”
على هذا النحو، عندما عاد رين شياو سو أخيرًا إلى مدينة المعقل 61 مرة أخرى، شعر بطريقة ما بعدم الارتياح في كل مكان ذهب إليه. لم تعد هذه المدينة التي على دراية بها.
عليه أن يكون أكثر كرماً! بعد كل شيء، يقوم حاليا بدعوة يانغ شياو جين لتناول وجبة معا!
ظلت الأكواخ أمامهم متداعية والطرق موحلة. ومع ذلك، تم الآن تركيب كاميرات مراقبة جديدة فوق رؤوسهم.
ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة. رأت يانغ شياو جين فجأة فتاة تحدق بها. بعد التحديق بها، نظرت تلك الفتاة إلى رين شياو سو وكادت أن تنفجر بالبكاء.
وجد رين شياو سو الأمر مثيرًا للسخرية بعض الشيء. في الواقع، لم يكن اتحاد وانغ يفتقر إلى أي أموال لأنه يقع في واحدة من أغنى المناطق في السهول الوسطى. ومع ذلك، فإنهم يفضلون ملء البلدة بكاميرات المراقبة بدلاً من بناء المزيد من المنازل المبنية من الطوب ليعيش فيها اللاجئون.
“الطريقة التي نظر بها إلى هاته الفتاة مختلفة. إنه يحبها حقًا” بعد ذلك، ذهبت شياو لو إلى المطبخ دون أن تلقي التحية على رين شياو سو.
بدا تثبيت كاميرات المراقبة المتقدمة تقنيا غير متناسب مع طبيعة الأحياء الفقيرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عندما قاد رين شياو سو يانغ شياو جين إلى المدينة، قال لها “هذا هو المكان الذي استقررت فيه عندما وصلت لأول مرة إلى السهول الوسطى. في ذلك الوقت، أردت البحث عنكم جميعًا، لكنني لم أعرف من أين أبدأ ولم أجرؤ على الكشف عن هويتي. بعد ذلك، تعرفت على بيت أنجين من خلال الراوي وأردت الانضمام إليهم للاستفادة من مواردهم في البحث عن الجميع. لكنني أدركت ببطء أن بيت أنجين لم يكن صادقًا كما يقولون، لذلك تخليت عن الفكرة تدريجيًا”
لعن الراوي في رأسه قبل أن يمشي ببطء نحو رين شياو سو “أنت محظوظ لأنك عدت في هذا الوقت. لولا ذلك، لما التقينا مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم” أومأت يانغ شياو جين برأسه “لقد تم التخلي عن بيت أنجين بالفعل بمجرد إنشائه. ما هو إلا تمويه للشؤون الخارجية للمخربين. يبدو أن عمتي لم تكن لديها أي نية لإدارة الأمر على محمل الجد، ولكن على الرغم من ذلك، أصبح بيت أنجين أكبر منظمة اغتيال في السهول الوسطى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد رين شياو سو قد يانغ شياو جين إلى الحانة. سمع الراوي يقول “لكن جمهوري العزيز، ما لا تدركونه هو أن المقنع الأبيض البارز هو في الواقع مجرد قوة خارقة لبشري خارق. عندما يتم الكشف عن هذه الحقيقة، سوف يصاب العالم بالصدمة!”
جديا، أعجب كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين حقًا بمدى قدرة يانغ أنجين. الشيء الوحيد الذي أزعجهما هو طريقتها في تنفيذ أفعالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع رين شياو سو قائلاً “الحانة أمامنا. في أوقات فراغي، كنت أطلب طبقًا من يخنة لحم الضأن، وأقرأ بعض الكتب، وأستمع إلى قصص عني …”
انزعجت يانغ شياو جين “الاستماع إلى القصص عن نفسك أكثر ما يهمك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعقل 61 الآن في حالة منظمة للغاية. يمكن للسكان ترك أبوابهم مفتوحة ليلاً ولن تُسرق أي ممتلكات.
قال رين شياو سو ضاحكًا “هاهاهاها، لا، هذا ليس كل شيء”
ثانيًا، شعر رين شياو سو أن إبقاء الطرف الآخر على قيد الحياة هو خيار متاح حتى يتمكن من الاستمرار في تحمل اللوم. وبطبيعة الحال، لم يتمكن من السماح للآخرين بمعرفة هذا.
أدرك رين شياو سو فجأة أن كاميرا المراقبة الموجودة فوق رأسه تتبعه على ما يبدو أينما تحرك. لقد بدأ يشعر وكأنه مراقب من الخلف بشيء أثار اهتمامًا قويًا به.
بصراحة، بغض النظر عن مدى تمجيد يانغ شياو جين لرين شياو سو في ذهنها، فإنها لا تزال تجد صعوبة بالغة في ربط شخصيته بهذا القول.
ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة. رأت يانغ شياو جين فجأة فتاة تحدق بها. بعد التحديق بها، نظرت تلك الفتاة إلى رين شياو سو وكادت أن تنفجر بالبكاء.
ولكن عندما نظر رين شياو سو إلى الأعلى، توقفت كاميرا المراقبة عن الحركة. بعد ذلك، عندما حاول رين شياو سو الخروج من مجال رؤية كاميرا المراقبة، لم تعد تتبعه.
“أتساءل ما حقيقة هذا الشيء الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي؟” أعرب رين شياو سو عن أسفه قائلاً “يبدو أن اتحاد وانغ يثق حقًا في هذا الشيء الذي ابتكروه. لكن لدي شعور بأن سكان المعقل لن يكونوا سعداء للغاية بمراقبتهم بواسطة كاميرات المراقبة طوال الوقت. أو يجب أن أقول أنهم لن يجرؤوا على الشعور بالتعاسة …”
“أتساءل ما حقيقة هذا الشيء الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي؟” أعرب رين شياو سو عن أسفه قائلاً “يبدو أن اتحاد وانغ يثق حقًا في هذا الشيء الذي ابتكروه. لكن لدي شعور بأن سكان المعقل لن يكونوا سعداء للغاية بمراقبتهم بواسطة كاميرات المراقبة طوال الوقت. أو يجب أن أقول أنهم لن يجرؤوا على الشعور بالتعاسة …”
ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة. رأت يانغ شياو جين فجأة فتاة تحدق بها. بعد التحديق بها، نظرت تلك الفتاة إلى رين شياو سو وكادت أن تنفجر بالبكاء.
قاد رين شياو سو قد يانغ شياو جين إلى الحانة. سمع الراوي يقول “لكن جمهوري العزيز، ما لا تدركونه هو أن المقنع الأبيض البارز هو في الواقع مجرد قوة خارقة لبشري خارق. عندما يتم الكشف عن هذه الحقيقة، سوف يصاب العالم بالصدمة!”
لعن الراوي في رأسه قبل أن يمشي ببطء نحو رين شياو سو “أنت محظوظ لأنك عدت في هذا الوقت. لولا ذلك، لما التقينا مرة أخرى”
الأهم من ذلك أنها تمكنت فعلا من نحت الكلمة عليها “هذه بندقية القنص السوداء، حسنًا!”
تفاجأت يانغ شياو جين. أتقدم هذه الحانة قصصا مخصصة عن رين شياو سو؟ لماذا سمعت شيئًا متعلقًا برين شياو سو بمجرد دخولهما الحانة؟
على هذا النحو، عندما عاد رين شياو سو أخيرًا إلى مدينة المعقل 61 مرة أخرى، شعر بطريقة ما بعدم الارتياح في كل مكان ذهب إليه. لم تعد هذه المدينة التي على دراية بها.
أبعدت يانغ شياو جين بندقية القنص السوداء وقال لرين شياو سو “هل تقصد هذه الطريقة لكسب الناس؟”
عندما استدارت، أدركت أن رين شياو سو بدأ بالاستماع بالفعل إلى القصة باستمتاع!
ظلت الأكواخ أمامهم متداعية والطرق موحلة. ومع ذلك، تم الآن تركيب كاميرات مراقبة جديدة فوق رؤوسهم.
ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة. رأت يانغ شياو جين فجأة فتاة تحدق بها. بعد التحديق بها، نظرت تلك الفتاة إلى رين شياو سو وكادت أن تنفجر بالبكاء.
بعد أن أدرك الراوي أن رين شياو سو قد عاد، أنهى القصة بشكل طبيعي وشرع في إعداد النقاط البارزة للجلسة التالية.
لم يكن بوسع يانغ شياو جين إلا أن تفكر فيما فعله رين شياو سو خلال الفترة التي انفصلت فيها عنه. لقد غادرت تشو يينغ شو، ولكن أتت الآن فتاة أخرى وألقت بنفسها عليه.
على الرغم من أن الراوي لم يكن يريد أن تربط أي علاقة بين شياو لو ورين شياو سو، إلا أن قلبه سيتألم عندما تشعر حفيدته بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تثبيت كاميرات المراقبة المتقدمة تقنيا غير متناسب مع طبيعة الأحياء الفقيرة.
لم يلاحظ رين شياو سو تعبير شياو لو على الإطلاق. لقد قال للنادل فقط “سأتناول طبقين من يخنة لحم الضأن! قم بإضافة 20 يوانًا من اللحم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعقل 61 الآن في حالة منظمة للغاية. يمكن للسكان ترك أبوابهم مفتوحة ليلاً ولن تُسرق أي ممتلكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعجت يانغ شياو جين “الاستماع إلى القصص عن نفسك أكثر ما يهمك، أليس كذلك؟”
عليه أن يكون أكثر كرماً! بعد كل شيء، يقوم حاليا بدعوة يانغ شياو جين لتناول وجبة معا!
“مم” أومأت يانغ شياو جين برأسه “لقد تم التخلي عن بيت أنجين بالفعل بمجرد إنشائه. ما هو إلا تمويه للشؤون الخارجية للمخربين. يبدو أن عمتي لم تكن لديها أي نية لإدارة الأمر على محمل الجد، ولكن على الرغم من ذلك، أصبح بيت أنجين أكبر منظمة اغتيال في السهول الوسطى”
بعد أن أدرك الراوي أن رين شياو سو قد عاد، أنهى القصة بشكل طبيعي وشرع في إعداد النقاط البارزة للجلسة التالية.
لمس وجه شياو لو وهمس “فتاة سخيفة! ألم تتواجد فتاة أخرى معه في المرة السابقة أيضًا؟”
وجد رين شياو سو الأمر مثيرًا للسخرية بعض الشيء. في الواقع، لم يكن اتحاد وانغ يفتقر إلى أي أموال لأنه يقع في واحدة من أغنى المناطق في السهول الوسطى. ومع ذلك، فإنهم يفضلون ملء البلدة بكاميرات المراقبة بدلاً من بناء المزيد من المنازل المبنية من الطوب ليعيش فيها اللاجئون.
على الرغم من أن الراوي لم يكن يريد أن تربط أي علاقة بين شياو لو ورين شياو سو، إلا أن قلبه سيتألم عندما تشعر حفيدته بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانيًا، شعر رين شياو سو أن إبقاء الطرف الآخر على قيد الحياة هو خيار متاح حتى يتمكن من الاستمرار في تحمل اللوم. وبطبيعة الحال، لم يتمكن من السماح للآخرين بمعرفة هذا.
همست شياو لو بحزن “الأمر مختلف هذه المرة. لم يحب تلك المرأة من المرة الأخيرة”
لكن أليس هذا هو سبب إعجابه بها؟
“ماذا عن هذه المرة؟” ظل الراوي مبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“الطريقة التي نظر بها إلى هاته الفتاة مختلفة. إنه يحبها حقًا” بعد ذلك، ذهبت شياو لو إلى المطبخ دون أن تلقي التحية على رين شياو سو.
لعن الراوي في رأسه قبل أن يمشي ببطء نحو رين شياو سو “أنت محظوظ لأنك عدت في هذا الوقت. لولا ذلك، لما التقينا مرة أخرى”
تغير تعبير رين شياو سو على الفور “هل أنت جاد؟ ما زلت تبدو بصحة جيدة بالنسبة لي”
وبعد ثانية تقريبًا، عندما أصابت الرصاصة القطار، كاد وانغ كونغ يانغ أن يبصق دمًا في العربة. بعد كل شيء، أي هجمات على القاطرة البخارية سيتم نقلها مباشرة إلى المستخدم.
لعن الراوي قائلاً “لا أقصد أنني سأموت، ولكن من المحبط للغاية أن أعيش باستمرار تحت مراقبة الذكاء الاصطناعي التابع لاتحاد وانغ المزعج”
ولكن عندما نظر رين شياو سو إلى الأعلى، توقفت كاميرا المراقبة عن الحركة. بعد ذلك، عندما حاول رين شياو سو الخروج من مجال رؤية كاميرا المراقبة، لم تعد تتبعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات