آنا
الفصل 271. آنا
ردت وفي صوتها أثر من الانزعاج والتظلم: “لقد أخبرتك ألا تجد مخرجاً إلى السطح، وأنت تجاهلت ذلك. في هذه الحالة، لماذا يجب أن أستمع إليك وأنت لم تستمع حتى إلى أنا؟”
“صوتك؛ لم يتغير”، أجاب تشارلز بشكل طبيعي.
تفي اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة، قفزت آنا على تشارلز ولف ساقيها الطويلتين النحيلتين حول خصره قبل أن تزرع شفتيها الحمراء الفاتنة على فمه.
“أوه، يا إلهي. يبدو أنك اشتقت إلي كثيرًا خلال هذه الفترة التي كنا فيها منفصلين، ولا تزال تتذكر كيف بدوت بوضوح شديد،” علقت آنا بينما ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها، ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشارلز تنهيدة بينما كان حاجبيه مجعدين.
“انتظري. دعنا نعود إلى السفينة أولاً،” حثها تشارلز وأمسك بيدها. أخرج رأسه من الزقاق، وتجولت عيناه بحذر قبل أن يخرجوا من مخبئهم ويتجهوا نحو الأرصفة.
“سيد تشارلز، هل أنت هناك؟ أستطيع أن أشم رائحتك عند الباب،” جاء صوت ليلي من الخارج. تلاشت ابتسامة آنا. أطلقت سراح تشارلز وسارت نحو الباب.
“لا تقلق. لقد اكتشفت بالفعل نقاط القوة والآثار لدى هؤلاء الرجال. طالما أنا هنا، لا يمكنهم العثور عليك،” طمأنت آنا تشارلز بينما كانت تفك الضمادات التي تغطي عينيها.
في اللحظة التي رأت فيها ليلي آنا، سجلت الصدمة على وجهها.
على الرغم من كلمات آنا، لم يجرؤ تشارلز على التخلي عن حذره. سحبوها من يدها، واجتازوا بسرعة عبر زقاق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا عادت آنا إلى السرير وارتدت ملابسها. قبل أن تغادر القبو، نظرت إلى تشارلز وقالت: “أوه، بالمناسبة، لا تثير ضجة عندما تعود. أيام سوان معدودة؛ ولن يبقى هنا لفترة طويلة. هناك سلسلة من الناس بعد حياته. فقط اجلس واستمتع بالعرض.”
“كيف انتهى بك الأمر مختبئًا حول سوان؟ من الخطر أن تكون حوله الآن.”
“هل من الممتع إخافة طفل؟” قال تشارلز
“ما الأمر الخطير في هذا؟ مرحبًا، لا تذهب في هذا الاتجاه؛ سيشعرون بوجودنا هناك. تعال معي،” آنا قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن ليلي من إكمال جملتها، أمسكت آنا بالفأر الصغير بسرعة وحركتها ببطء نحو فمها.
في تلك اللحظة، شعر تشارلز فجأة بآنا تسحب يده بقوة، مما قاده في اتجاه مختلف. يبدو أنها على دراية بتخطيط جزر ألبيون. أثناء التنقل عبر التقلبات والمنعطفات، سرعان ما وقفوا أمام قبو مغطى بالكروم السوداء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) برزت عدة مجسات من ظهر آنا لدعمها، وألقت بنفسها على تشارلز. ضغطت بلطف على وجهها الرقيق على خد تشارلز المليء بالندوب.
تفي اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة، قفزت آنا على تشارلز ولف ساقيها الطويلتين النحيلتين حول خصره قبل أن تزرع شفتيها الحمراء الفاتنة على فمه.
خائفة من آنا، أغلقت ليلي عينيها وأطلقت صرخات صغيرة. بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي في محاولة لتهدئة الفأر الصغير المذعور، سألها: “ماذا قلت أنك تريد أن تخبرني الآن؟”
فتح تشارلز فمه، راغبًا في التحدث، لكن لسان آنا اندفع بين شفتيه وأسكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا عادت آنا إلى السرير وارتدت ملابسها. قبل أن تغادر القبو، نظرت إلى تشارلز وقالت: “أوه، بالمناسبة، لا تثير ضجة عندما تعود. أيام سوان معدودة؛ ولن يبقى هنا لفترة طويلة. هناك سلسلة من الناس بعد حياته. فقط اجلس واستمتع بالعرض.”
بعد عدة لحظات، لم يكن أمام تشارلز خيار سوى دفع رأسها بقوة بعيدًا.
وفجأة فتحت آنا عينيها وكأنها تذكرت شيئًا مهمًا. أضاء وجهها بالأذى. “زوجي، لدي بعض الأخبار المهمة لك. استعد ولا تترنح.”
“انتظري. أخبريني أولاً؛ ماذا تفعلين هنا في جزر ألبيون؟” سأل تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كلمات آنا، لم يجرؤ تشارلز على التخلي عن حذره. سحبوها من يدها، واجتازوا بسرعة عبر زقاق آخر.
بدلاً من الإجابة على سؤاله، لعقت آنا شفتيها القرمزية وتساءلت: “لماذا أتذوق شخصًا آخر؟ هل اجتمعت مع امرأة أخرى مرة أخرى؟”
“هل من الممتع إخافة طفل؟” قال تشارلز
عندما رأى تشارلز أنه لن يتمكن من الحصول على إجابة من آنا، أخذ نفسًا عميقًا ووضع يديه على كتفيها. نظر إلى عينيها بنظرة حازمة. “أجيبني. أنا لا أمزح. لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عدة مجسات داكنة من تحت بشرتها الشاحبة ودفعت يد تشارلز بلطف بعيدًا. ثم سارت ببطء إلى السرير الكبير الحجم واستلقيت.
تجنبت آنا نظرتها في محاولة لتجنب نظرة تشارلز الثاقبة.
“أوه، يا إلهي. يبدو أنك اشتقت إلي كثيرًا خلال هذه الفترة التي كنا فيها منفصلين، ولا تزال تتذكر كيف بدوت بوضوح شديد،” علقت آنا بينما ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها، ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز.
تمتمت بسرعة: “لا شيء. مجرد القيام بخدمة صغيرة لشخص ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كلمات آنا، لم يجرؤ تشارلز على التخلي عن حذره. سحبوها من يدها، واجتازوا بسرعة عبر زقاق آخر.
“أليس تاج العالم تحت سيطرتك؟ إذا كان هناك أي شيء تحتاجه، يجب أن تأتي إلي. لماذا قبلت مثل هذه الطلبات الخطيرة؟”
الفصل 271. آنا
ردت آنا: “من المؤكد أن الكلام الشفهي يبدو لطيفًا، لكنني لم أرك تنتقل إلى جانبي عندما أشعر بالوحدة في الليل”. كان صوتها مليئًا بلمحة من السخرية والضعف.
عندما اقتربت ليلي من شفتي آنا، اتسع فم آنا بشكل غريب ليكشف عن فمها الوحشي.
ونظرت في عيون تشارلز مرة أخرى، لاحظت التصميم في نظرته. تومض تلميح من العجز عبر محياها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشارلز تنهيدة بينما كان حاجبيه مجعدين.
ظهرت عدة مجسات داكنة من تحت بشرتها الشاحبة ودفعت يد تشارلز بلطف بعيدًا. ثم سارت ببطء إلى السرير الكبير الحجم واستلقيت.
“حسنًا؟ ماذا؟” أثار فضول تشارلز.
“لا تقلق بشأن ذلك؛ لا علاقة له بك. لن تفهم حتى لو شرحت لك ذلك،” قالت آنا وهي تلوح رافضة. “أما بالنسبة لك، غاو تشيمينغ. لماذا أنت هنا؟”
وفجأة فتحت آنا عينيها وكأنها تذكرت شيئًا مهمًا. أضاء وجهها بالأذى. “زوجي، لدي بعض الأخبار المهمة لك. استعد ولا تترنح.”
أصر تشارلز: “لا تغير الموضوع. لم تجب على سؤالي بعد”. لم يكن هناك شك في الاضطراب الذي صبغ صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عدة مجسات داكنة من تحت بشرتها الشاحبة ودفعت يد تشارلز بلطف بعيدًا. ثم سارت ببطء إلى السرير الكبير الحجم واستلقيت.
رفعت آنا ذقنها بيد واحدة بينما ظهر على محياها تعبير غزلي ومغري. “هل تريد التخمين؟”
“أوه، يا إلهي. يبدو أنك اشتقت إلي كثيرًا خلال هذه الفترة التي كنا فيها منفصلين، ولا تزال تتذكر كيف بدوت بوضوح شديد،” علقت آنا بينما ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها، ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز.
أصبح وجه تشارلز أغمق على الفور تقريبًا، مما أثار ضحكة مفاجئة منها.
أصبح وجه تشارلز أغمق على الفور تقريبًا، مما أثار ضحكة مفاجئة منها.
“مرحبًا، هذا ليس كثيرًا حقًا. لقد كنت أشعر بالملل فقط وأردت تعزيز قوتي. المكافآت التي سأحصل عليها من إكمال المهمة يمكن أن تساعد في ذلك. إذا أصبحت أقوى، فقد أكون قادرًا على حمايتك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشارلز تنهيدة بينما كان حاجبيه مجعدين.
قال تشارلز وهو يمد يده راغبًا في سحب آنا من سرير “أنا لا أحتاج إلى حمايتك يا آنا. أسرعي وغادري الجزيرة. لا أريد أن تكوني في خطر”. لكنها ركلت يده بعيدًا.
اقترب تشارلز منها خطوة. “ألا تريدين العودة إلى العالم السطحي؟ هل تريدين البقاء هنا إلى الأبد؟ يجب أن تحتوي ذكرياتك على ذكريات العالم السطحي أيضًا.”
ردت وفي صوتها أثر من الانزعاج والتظلم: “لقد أخبرتك ألا تجد مخرجاً إلى السطح، وأنت تجاهلت ذلك. في هذه الحالة، لماذا يجب أن أستمع إليك وأنت لم تستمع حتى إلى أنا؟”
بعد عدة لحظات، لم يكن أمام تشارلز خيار سوى دفع رأسها بقوة بعيدًا.
اقترب تشارلز منها خطوة. “ألا تريدين العودة إلى العالم السطحي؟ هل تريدين البقاء هنا إلى الأبد؟ يجب أن تحتوي ذكرياتك على ذكريات العالم السطحي أيضًا.”
أغلقت آنا عينيها واحتضنت تشارلز. “لا تقلق. أنا فقط يجب أن أسبب المشاكل لسوان. يجب أن يكون هو الشخص الذي يشعر بالقلق الآن؛ لقد أساء إلى الكثير من الناس، بعد كل شيء.”
برزت عدة مجسات من ظهر آنا لدعمها، وألقت بنفسها على تشارلز. ضغطت بلطف على وجهها الرقيق على خد تشارلز المليء بالندوب.
رفعت آنا ذقنها بيد واحدة بينما ظهر على محياها تعبير غزلي ومغري. “هل تريد التخمين؟”
اشتم تشارلز رائحة زهور باهتة عندما فرقت آنا شفتيها وقالت: “العالم الحديث لا يجذب وحشًا مثلي. في ذاكرتي، أنت السبب وراء كل تجاربي الرائعة على العالم السطحي.”
“كيف انتهى بك الأمر مختبئًا حول سوان؟ من الخطر أن تكون حوله الآن.”
كلماتها، خففت نظرة تشارلز. لف ذراعيه حول خصرها النحيف وقال بمودة: “أخبريني بمهمتك. سأعتني بها نيابةً عنك”.
“كيف انتهى بك الأمر مختبئًا حول سوان؟ من الخطر أن تكون حوله الآن.”
أغلقت آنا عينيها واحتضنت تشارلز. “لا تقلق. أنا فقط يجب أن أسبب المشاكل لسوان. يجب أن يكون هو الشخص الذي يشعر بالقلق الآن؛ لقد أساء إلى الكثير من الناس، بعد كل شيء.”
“لا تقلق. لقد اكتشفت بالفعل نقاط القوة والآثار لدى هؤلاء الرجال. طالما أنا هنا، لا يمكنهم العثور عليك،” طمأنت آنا تشارلز بينما كانت تفك الضمادات التي تغطي عينيها.
وفجأة فتحت آنا عينيها وكأنها تذكرت شيئًا مهمًا. أضاء وجهها بالأذى. “زوجي، لدي بعض الأخبار المهمة لك. استعد ولا تترنح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن آنا من الاستمرار، بدت سلسلة من الضربات العالية.
“حسنًا؟ ماذا؟” أثار فضول تشارلز.
“كيف انتهى بك الأمر مختبئًا حول سوان؟ من الخطر أن تكون حوله الآن.”
“هل تتذكر تلك الفتاة الصغيرة في المياه التي ألقت عليك مقل العيون؟”
“صوتك؛ لم يتغير”، أجاب تشارلز بشكل طبيعي.
اتسعت عيون تشارلز في مفاجأة. “كيف تعرف ذلك؟”
ردت آنا: “من المؤكد أن الكلام الشفهي يبدو لطيفًا، لكنني لم أرك تنتقل إلى جانبي عندما أشعر بالوحدة في الليل”. كان صوتها مليئًا بلمحة من السخرية والضعف.
كان في حيرة. وقع الحادث في الجزيرة الرئيسية للمؤسسة وفي أعماق المياه المظلمة. كيف يمكن أن تعرف عن هذا المخلوق الذي واجهه؟
بعد عدة لحظات، لم يكن أمام تشارلز خيار سوى دفع رأسها بقوة بعيدًا.
أطلقت آنا ضحكة مكتومة وهي تحاول احتواء تسليتها. “يا إلهي… أشعر بالفعل برغبة في الضحك فقط عندما أتخيل رد فعلك. من الأفضل أن تستعد. في الواقع، هذا المخلوق هو -“
أطلقت آنا تنهيدة وهي تنظر إلى الفأر في يد تشارلز. “لا يهم. سأخبرك في المرة القادمة عندما يحين الوقت. الأمر ليس عاجلاً على أي حال. سأبحث عنك بعد أن أنتهي من طلباتي.”
طرق! طرق! طرق!
بدلاً من الإجابة على سؤاله، لعقت آنا شفتيها القرمزية وتساءلت: “لماذا أتذوق شخصًا آخر؟ هل اجتمعت مع امرأة أخرى مرة أخرى؟”
قبل أن تتمكن آنا من الاستمرار، بدت سلسلة من الضربات العالية.
تفي اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة، قفزت آنا على تشارلز ولف ساقيها الطويلتين النحيلتين حول خصره قبل أن تزرع شفتيها الحمراء الفاتنة على فمه.
“سيد تشارلز، هل أنت هناك؟ أستطيع أن أشم رائحتك عند الباب،” جاء صوت ليلي من الخارج. تلاشت ابتسامة آنا. أطلقت سراح تشارلز وسارت نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كلمات آنا، لم يجرؤ تشارلز على التخلي عن حذره. سحبوها من يدها، واجتازوا بسرعة عبر زقاق آخر.
انفتح الباب ليكشف عن ليلي، بفرائها الأحمر، واقفة عند العتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عدة مجسات داكنة من تحت بشرتها الشاحبة ودفعت يد تشارلز بلطف بعيدًا. ثم سارت ببطء إلى السرير الكبير الحجم واستلقيت.
في اللحظة التي رأت فيها ليلي آنا، سجلت الصدمة على وجهها.
رفعت آنا ذقنها بيد واحدة بينما ظهر على محياها تعبير غزلي ومغري. “هل تريد التخمين؟”
“آه! أنت ذلك -“
أغلقت آنا عينيها واحتضنت تشارلز. “لا تقلق. أنا فقط يجب أن أسبب المشاكل لسوان. يجب أن يكون هو الشخص الذي يشعر بالقلق الآن؛ لقد أساء إلى الكثير من الناس، بعد كل شيء.”
قبل أن تتمكن ليلي من إكمال جملتها، أمسكت آنا بالفأر الصغير بسرعة وحركتها ببطء نحو فمها.
خائفة من آنا، أغلقت ليلي عينيها وأطلقت صرخات صغيرة. بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي في محاولة لتهدئة الفأر الصغير المذعور، سألها: “ماذا قلت أنك تريد أن تخبرني الآن؟”
عندما اقتربت ليلي من شفتي آنا، اتسع فم آنا بشكل غريب ليكشف عن فمها الوحشي.
“كيف انتهى بك الأمر مختبئًا حول سوان؟ من الخطر أن تكون حوله الآن.”
“آهههه!” صرخت ليلي في رعب وهي تكافح من أجل الإمساك بآنا. “سيد تشارلز، ساعدني! أنقذني! سوف تأكلني!”
تفي اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة، قفزت آنا على تشارلز ولف ساقيها الطويلتين النحيلتين حول خصره قبل أن تزرع شفتيها الحمراء الفاتنة على فمه.
“هل من الممتع إخافة طفل؟” قال تشارلز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تشارلز فمه، راغبًا في التحدث، لكن لسان آنا اندفع بين شفتيه وأسكته.
ألقت آنا نظرة سريعة على تشارلز ورمشت بعينيها الكبيرتين ببراءة. ثم، مع رمية يدها، ألقت ليلي في فمها.
في اللحظة التي رأت فيها ليلي آنا، سجلت الصدمة على وجهها.
أطلق تشارلز تنهيدة بينما كان حاجبيه مجعدين.
“حسنًا؟ ماذا؟” أثار فضول تشارلز.
لعبت ابتسامة مثيرة على شفاه آنا. فتحت فمها، وبنقرة من لسانها، أرسلت ليلي لزجًا ومبللاً باللعاب، تطير نحو تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشارلز تنهيدة بينما كان حاجبيه مجعدين.
“آه، هذا الفأر معك دائمًا. أحيانًا أتساءل عما إذا كانت زوجتك أم أنا.” اشتكت آنا.
“سيد تشارلز، هل أنت هناك؟ أستطيع أن أشم رائحتك عند الباب،” جاء صوت ليلي من الخارج. تلاشت ابتسامة آنا. أطلقت سراح تشارلز وسارت نحو الباب.
خائفة من آنا، أغلقت ليلي عينيها وأطلقت صرخات صغيرة. بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي في محاولة لتهدئة الفأر الصغير المذعور، سألها: “ماذا قلت أنك تريد أن تخبرني الآن؟”
“لا تقلق بشأن ذلك؛ لا علاقة له بك. لن تفهم حتى لو شرحت لك ذلك،” قالت آنا وهي تلوح رافضة. “أما بالنسبة لك، غاو تشيمينغ. لماذا أنت هنا؟”
أطلقت آنا تنهيدة وهي تنظر إلى الفأر في يد تشارلز. “لا يهم. سأخبرك في المرة القادمة عندما يحين الوقت. الأمر ليس عاجلاً على أي حال. سأبحث عنك بعد أن أنتهي من طلباتي.”
وفجأة فتحت آنا عينيها وكأنها تذكرت شيئًا مهمًا. أضاء وجهها بالأذى. “زوجي، لدي بعض الأخبار المهمة لك. استعد ولا تترنح.”
وبهذا عادت آنا إلى السرير وارتدت ملابسها. قبل أن تغادر القبو، نظرت إلى تشارلز وقالت: “أوه، بالمناسبة، لا تثير ضجة عندما تعود. أيام سوان معدودة؛ ولن يبقى هنا لفترة طويلة. هناك سلسلة من الناس بعد حياته. فقط اجلس واستمتع بالعرض.”
وفجأة فتحت آنا عينيها وكأنها تذكرت شيئًا مهمًا. أضاء وجهها بالأذى. “زوجي، لدي بعض الأخبار المهمة لك. استعد ولا تترنح.”
#Stephan
“لا تقلق. لقد اكتشفت بالفعل نقاط القوة والآثار لدى هؤلاء الرجال. طالما أنا هنا، لا يمكنهم العثور عليك،” طمأنت آنا تشارلز بينما كانت تفك الضمادات التي تغطي عينيها.
خائفة من آنا، أغلقت ليلي عينيها وأطلقت صرخات صغيرة. بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي في محاولة لتهدئة الفأر الصغير المذعور، سألها: “ماذا قلت أنك تريد أن تخبرني الآن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
