عصا مقابل عصا
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
***بتفكرني بشخصية باين من ناروتو
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
عبس ألف ميل ، الذي استرخى في غرفة لكبار الشخصيات في الطابق الثالث ، وهو يشاهد المشهد على المسرح. و تمتم بنبرة توبيخ .”مسيرة تأخذ هذه الجولة بجدية. كان عليها على الأقل أن تدع الصيف المغري تقاوم. ما الهدف من الفوز الفوري؟”
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
بوم … بوم … بوم …
إذا فازوا بالمباراة الأولى بهذه السهولة ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على معدل الدفع للنصر الكامل لفريق تنين الشر. لقد ذكَر المسيرة الصامته باللعب مع خصمها ، مما يخلق مفهوم خاطئ للجمهور بأن النصر الكامل لن يكون سهل بالنسبة لهم.
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
“مفهوم!”
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
أرسل العنصرى ، القيقب الطاهر ، على الفور رسالة للتنين المعجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت الصيف المُغري علي تفادي هجمات الفارس العظمي أثناء مقاطعة المسيرة الصامته مع [رماح الجليد].
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
رغم أنها كانت تعرف كيفية الألقاء الثلاثي أيضًا، لكن القيام بذلك كان أصعب بكثير مما يمكن أن يتخيله الناس العاديين.
رغم أنها كانت تعرف كيفية الألقاء الثلاثي أيضًا، لكن القيام بذلك كان أصعب بكثير مما يمكن أن يتخيله الناس العاديين.
“الأخت الكبري ندوب ، المسيرة الصامته مذهلة! يمكن أن ينافس مستواها بالألقاء الثلاثي مستواكي تقريبًا!” صاحت سحابة الغزل بدهشة وهي تراقب المسرح.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
عندما كانت الرماح على وشك ضرب الصيف المُغري، ظهرت طبقة من الجليد حول العنصرى ، وغطتها. لم يقم الحاجز الجليدي بإزالة سجن العظام فحسب ، بل أدى أيضًا إلى انحراف الرماح العظمية.
بعد التدريب الشاق ، كان بإمكانها فقط إلقاء تعويذتين الرتبة الأول وتعويذة واحدة من الرتبة صفر في وقت واحد ، ومع ذلك ، فقد ألقت المسيرة الصامته لعنة من الرتبة الأولي وتعويذتين من الرتبة الأولى في نفس الوقت. بينما كان كلاهما قادرين على الألقاء الثلاثي ، كان الفرق بينهما كبير.
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
لم تكن تعويذات الرتبة صفر تشكل تهديد للاعبي التقدم الأول. في العادة ، كانت هذه التعاويذ تستخدم فقط للإلهاء.
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
عبس ألف ميل ، الذي استرخى في غرفة لكبار الشخصيات في الطابق الثالث ، وهو يشاهد المشهد على المسرح. و تمتم بنبرة توبيخ .”مسيرة تأخذ هذه الجولة بجدية. كان عليها على الأقل أن تدع الصيف المغري تقاوم. ما الهدف من الفوز الفوري؟”
يمكن للخبراء العاديين عمومًا إكمال مهمتين في وقت واحد. وبالتالي ، فإن الدفاع ضد هجومين لم يكن صعب.
ومع ذلك ، قامت المسيرة الصامتع بمنع الهجمات القادمة باستخدام جدار العظام.
احتاج خصومها فقط للدفاع ضد تعويذات الرتبة الأولي ، متجاهلين تعويذة الرتبة صفر تمامًا. أكثر ما يمكن أن تفعله تعويذة الرتبة صفر هو إحداث بعض الأضرار الطفيفة. إذا قاتلها خبير عادي، طالما كان حذر ، يمكنه حتى إيجاد فرصة لهجوم مضاد وقلب الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
ومع ذلك ، من بين التعويذات الثلاثة التي استخدمها المسيرة الصامتة ، كانت اثنتان تهديد كبير ، في حين أن الثالثة يمكن أن توجه ضربة قاتلة!
…
بينما يمكن للخبراء العاديين النجاة ضدها لبعض الوقت ، فإن المسيرة الصامتة ستقتلهم على الفور.
ومع ذلك ، بينما كانت المسيرة الصامته على وشك إلقاء سلسلة أخرى من التعويذات ، اكتشفت شيئ غريب بتدفق المانا فوق المسرح. فأمالت رأسها إلى الخلف لتنظر.
…
“انهض ، جيش اللاموتى!”
“الأخت الكبري ندوب ، المسيرة الصامته مذهلة! يمكن أن ينافس مستواها بالألقاء الثلاثي مستواكي تقريبًا!” صاحت سحابة الغزل بدهشة وهي تراقب المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
لم تتخيل أبدًا أن أي شخص آخر يمكن أن يصل إلى معايير ندوب لا تحصي.
“انتِ لازلتي حية؟” فوجئت الصيف المُغري قليلاً عندما رأت المسيرة الصامته تكشف عن نفسها من بين سحب الدخان.
قال رئيس الفريق ، بهجة الخمر ، وهو يلف عينيه نحو سحابة الغزل: “بالفعل. ومع ذلك ، فهي ليست قريبة من قوة ندوب حتى الآن”. و أوضح ببطء.”ندوب تعتمد على قدراتها الخاصة علي إلقاء ثلاث تعويذات من الرتبة الأولي. بينما تلك المرأة تعتمد على عصاها.”
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
“عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
قال رئيس الفريق ، بهجة الخمر ، وهو يلف عينيه نحو سحابة الغزل: “بالفعل. ومع ذلك ، فهي ليست قريبة من قوة ندوب حتى الآن”. و أوضح ببطء.”ندوب تعتمد على قدراتها الخاصة علي إلقاء ثلاث تعويذات من الرتبة الأولي. بينما تلك المرأة تعتمد على عصاها.”
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
…
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
في هذه الأثناء ، فوق المنصة ، تحولت الرماح العظمية الستة إلى ستة خطوط من الضوء الأبيض وصلت امام الصيف المُغري على الفور ؛ و كل واحد يستهدف النقاط الحيوية للعنصري.
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
حتى بدون قيود سجن العظام ، لم تستطع الصيف المُغري الهروب من هجمات الرماح العظمية سالمة.
عندما كانت الرماح على وشك ضرب الصيف المُغري، ظهرت طبقة من الجليد حول العنصرى ، وغطتها. لم يقم الحاجز الجليدي بإزالة سجن العظام فحسب ، بل أدى أيضًا إلى انحراف الرماح العظمية.
“فلتموتي!” سخرت المسيرة الصامتة.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
بينغ! بينغ! بينغ!
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
عندما كانت الرماح على وشك ضرب الصيف المُغري، ظهرت طبقة من الجليد حول العنصرى ، وغطتها. لم يقم الحاجز الجليدي بإزالة سجن العظام فحسب ، بل أدى أيضًا إلى انحراف الرماح العظمية.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
إذا فازوا بالمباراة الأولى بهذه السهولة ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على معدل الدفع للنصر الكامل لفريق تنين الشر. لقد ذكَر المسيرة الصامته باللعب مع خصمها ، مما يخلق مفهوم خاطئ للجمهور بأن النصر الكامل لن يكون سهل بالنسبة لهم.
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
اذا استخدمت صولجان الساحر بالإضافة إلى ميراث الذروة. يمكنها حتى تحدي خبير عالم المجال ، ناهيك عن الصيف المُغري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
ومع ذلك ، بينما كانت المسيرة الصامته على وشك إلقاء سلسلة أخرى من التعويذات ، اكتشفت شيئ غريب بتدفق المانا فوق المسرح. فأمالت رأسها إلى الخلف لتنظر.
حتى بدون قيود سجن العظام ، لم تستطع الصيف المُغري الهروب من هجمات الرماح العظمية سالمة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى ، شعرت بالدهشة.
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
كان الجمهور مذهول بالمثل من هذا المنظر.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
“يا لها من خطوة حاسمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
بوم … بوم … بوم …
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
…
بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
“انتِ لازلتي حية؟” فوجئت الصيف المُغري قليلاً عندما رأت المسيرة الصامته تكشف عن نفسها من بين سحب الدخان.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى ، شعرت بالدهشة.
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
________________________________________
“جيد! أنتِ أول شخص يجبرني على استخدام مهارتي المنقذة للحياة! كمكافأة ، سأعلمك المعنى الحقيقي لليأس!” صاحت المسيرة الصامتة ببرود وهي تحدق بالصيف المُغري.
***بتفكرني بشخصية باين من ناروتو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
بينغ! بينغ! بينغ!
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
أجبرت الصيف المُغري علي تفادي هجمات الفارس العظمي أثناء مقاطعة المسيرة الصامته مع [رماح الجليد].
إذا فازوا بالمباراة الأولى بهذه السهولة ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على معدل الدفع للنصر الكامل لفريق تنين الشر. لقد ذكَر المسيرة الصامته باللعب مع خصمها ، مما يخلق مفهوم خاطئ للجمهور بأن النصر الكامل لن يكون سهل بالنسبة لهم.
ومع ذلك ، قامت المسيرة الصامتع بمنع الهجمات القادمة باستخدام جدار العظام.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
“انهض ، جيش اللاموتى!”
هذه الميزة العددية ساحقة!
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
على الرغم من أن غالبية الفيلق الصغير يتكون من المحاربين العظميين من المستوى 42 ، فلأن المقاومة السحرية لـ اللاموتي عالية جدًا ، حتى علف المدافع سيكون مزعج بالنسبة إلى العنصرى. علاوة على ذلك ، من بين 60 من المحاربين العظميين ، كان هناك عدد قليل من المحاربين العظميين المصنفين كنخبة من المستوى 42 ومجهزين بمعدات جيدة.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
تنهيدت الموت!
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
حتى فئات درع اللحم مثل الفرسان الحراس و محاربي الدرع شعروا بقشعريرة تزحف علي عمودهم الفقري.
ومع ذلك ، من بين التعويذات الثلاثة التي استخدمها المسيرة الصامتة ، كانت اثنتان تهديد كبير ، في حين أن الثالثة يمكن أن توجه ضربة قاتلة!
هذه الميزة العددية ساحقة!
________________________________________
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
…
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
تنهيدت الموت!
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
________________________________________
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
هذه الميزة العددية ساحقة!
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات