دعها تختبر دفء العالم
*انفجار!*
ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”
ركل لين جي باب محل بيع الكتب الخاص به. وضع الفتاة الصغيرة على كرسي الاستلقاء وأخرج جهاز الاتصالات الخاص به في نفس الوقت، وهو يفكر في أنه ربما صادف شيئا مزعجا.
علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.
ومع ذلك، إذا لم يفعل شيئًا، بمجرد أن تهدأ الفيضانات الناجمة عن المطر، يمكن أن يؤدي الوضع البيئي بسهولة إلى إصابة أشد خطورة.
كانت الحبكة على هذا النحو: كان لدى الباحث سر وتم احتجازه من قبل منظمة شريرة مع تهديدات لأحبائه.
لاحظ لين جي هذه الفتاة الصغيرة التي ترتدي معطفًا أبيض ملطخًا بالدماء. كان شعرها الرطب الطويل ملتصقًا على وجهها بالكامل، لكن الدم على خديها كان لا يزال واضحًا.
بدت هذه الفرضية مع كلمات الفتاة الصغيرة معقولة إلى حد ما.
من الرأس إلى أخمص القدمين، كانت بشرتها البيضاء الثلجية التي بدت شفافة مغطاة بالجروح التي كانت تقطر الدم.
واصل لين جي تشخيصها في مناطق أخرى من جسدها.
جعلت الجروح التي تغطي الجسم بأكمله و اللحم المحترق لين جي يخمن أن هذه الفتاة الصغيرة كانت على الأرجح ضحية لانفجار.
ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.
على الأقل، وفقًا للمعرفة الواسعة للين جي، كانت الكدمات في جميع أنحاء جسد هذه الفتاة الصغيرة علامة واضحة على الإصابة من التعرض لموجة انفجار.
انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”
ربما كان ينبغي أن تكون على مسافة بعيدة عن مركز الانفجار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت الفتاة في يدها التي كانت ممسكة و شعرت بإحساس غير مسبوق. لم تستطع إلا أن تتجمد قبل أن تومئ برأسها بصمت.
عبس لين جي. عادة ما تتسبب الإصابات الناتجة عن الانفجار في أضرار داخلية جسيمة وأضرار خارجية متوسطة الخطورة. يمكن أن تتسبب موجة انفجار شديدة في تمزق الأعضاء الداخلية، كما أن احتمال حدوث نزيف داخلي وكسور في العظام مرتفع.
قوبل بصافرة.
ومع ذلك، فإن الجروح الموجودة على جسد هذه السيدة الشابة كانت طفيفة، ولم يكن من الممكن أن يؤدي النزيف الداخلي إلى فقدان هذه الكمية الكبيرة من الدم.
لماذا كان جسد الفتاة بالكامل مغطى بالجروح؟ لأنه كانت هناك معركة بين الجانبين في مكان الحادث في ذلك الوقت.
علاوة على ذلك، كانت بقع الدم الموجودة على معطفها الأبيض متناثرة بشكل كبير ولا يبدو أنها تتزامن مع الإصابات الموجودة على جسدها. وهذا يعني أن هذا الدم ربما لم يكن لها.
أصبحت النظرة في عيون الفتاة الصغيرة على الفور باردة. بينما كانت تراقب لين جي عن كثب ، نهضت في نصف جثم على كرسي كرسي. كان جسدها كله متوترا مثل وتر مشدود جاهز للتحرر في أي لحظة، مستعدة للانقضاض على الشاب و قتله……
لم يكن لدى لين جي أي وسيلة لتحديد ما حدث بالضبط أيضًا.
ربما ليس الجزء المتعلق بالتقلص، ولكن هل يمكن أن يكون الانفجار والحريق ناجمين عن نوع من الأبحاث السرية والخطرة للغاية؟
لذلك، كان رد فعله الأول هو استخدام جهاز الاتصالات الخاص به للاتصال بالمستشفى. لكن…
____________________________________
بيييب… بيييب…
علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.
قوبل بصافرة.
كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.
تنهد لين جي. من المنطقي مع مثل هذا الحريق الهائل هناك. يبدو أن ما لا يقل عن عشرة شوارع قد تأثرت، ومن المحتمل أن فرق الطوارئ غير قادرة على التعامل مع العدد الكبير من الضحايا.
مد لين جي يده وضغط على بعض المناطق التي قد تؤلم. “هل تؤلم؟”
على أقل تقدير، من المحتمل أن تكون خطوط الهاتف للمستشفيات في المنطقة قد غمرت بالمياه.
بالنظر إلى تلك الكارثة واسعة النطاق على مسافة بعيدة وجسد هذه الفتاة الصغيرة الذي لا يزال غارقًا في الماء، خمن لين جي أنها قد تكون ضحية تمكنت من الفرار من الانفجار والحريق.
لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.
نظرت الفتاة الصغيرة إلى لين جي بنظرة حيرة. ومع ذلك ، فإن التفكير في حريتها التي حصلت عليها مؤخرا جعلها تشدد قبضتها.
—— كان ما يسمى بجهاز الاتصالات هو الهاتف المحمول لهذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت هذه الفتاة مبتلة تماما؟ كان هذا لتقليل إصابات الحروق التي تعرضت لها أثناء الهروب.
كما ذكرنا سابقًا، كانت المعايير التكنولوجية لأزير مماثلة للأرض في الثمانينيات والتسعينيات. كانت تلك الفترة تقريبًا عندما بدأ الهاتف المحمول المصنوع من الطوب في التطور إلى الهاتف القابل للطي.
كان عندي اشغال الشهر اللي فات و عندي اشغال اكثر هذا الشهر. لذا سيكون التنزيل غير منتظم هذه الفترة.
ومع ذلك، فإن تطور الهواتف المحمولة في هذا العالم تبدو أسرع قليلاً. أصبحت أجهزة الاتصالات هنا في الأساس عبارة عن هواتف انزلاق الآن.
من الرأس إلى أخمص القدمين، كانت بشرتها البيضاء الثلجية التي بدت شفافة مغطاة بالجروح التي كانت تقطر الدم.
[ ملاحظة : هواتف الانزلاق هي فئة من الهواتف المحمولة التي تتميز بتصميم يتيح للمستخدمين القابلية في الانزلاق أو الانزلاق للأعلى أو الجانب للكشف عن لوحة المفاتيح أو شاشة إضافية. في معظم الأحيان، تكون هذه الهواتف مزودة بلوحة مفاتيح مخفية تظهر عندما يتم إزاحة جزء من الهاتف في اتجاه معين.]
ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”
وبطبيعة الحال، لم يكن مثل هذا العنصر شيئًا يستطيع معظم الناس تحمل تكلفته في الوقت الحاضر. تمامًا مثلما كان جهاز التلفزيون القديم شيئًا يمكن أن يتباهى به جاره، فإن أولئك الذين يمكنهم امتلاك جهاز اتصالات كانوا في الأساس أشخاصًا من فئة الأثرياء.
وجهاز اتصالات لين جي تم إهداؤه من قبل زبون.
وجهاز اتصالات لين جي تم إهداؤه من قبل زبون.
لم يكن لدى لين جي أي وسيلة لتحديد ما حدث بالضبط أيضًا.
لم يكن لين جي يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانت صناعة الألعاب المتخلفة تعني أنه لم يكن هناك حتى لعبة ثعبان مثبتة في الجهاز. وهكذا، لم يستخدم لين جي جهاز الاتصالات هذا حقًا، لكنه ظل يحمله معه طوال الوقت في حالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت الفتاة في يدها التي كانت ممسكة و شعرت بإحساس غير مسبوق. لم تستطع إلا أن تتجمد قبل أن تومئ برأسها بصمت.
أثبت الواقع أن احتياطاته كانت في محلها.
كان عندي اشغال الشهر اللي فات و عندي اشغال اكثر هذا الشهر. لذا سيكون التنزيل غير منتظم هذه الفترة.
بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.
لم يكن لين جي يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانت صناعة الألعاب المتخلفة تعني أنه لم يكن هناك حتى لعبة ثعبان مثبتة في الجهاز. وهكذا، لم يستخدم لين جي جهاز الاتصالات هذا حقًا، لكنه ظل يحمله معه طوال الوقت في حالات الطوارئ.
مد يده والتقطها. كان الجزء الخلفي من هذه الشارة مطبوعًا عليه مثلث أبيض باهت، مع شكل ثعبان بارز في الحواف.
قوبل بصافرة.
لم أرى مثل هذه الشارة من قبل…
واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.
كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.
وفي الأخير، انتهى صبر هذا الباحث وتسبب في انفجار، ولم يعد يهتم بحياته وترك هذه الطفلة ترتدي المعطف وتهرب لطلب المساعدة.
كان انتباه لين جي منصبًا على الجروح وعلى المعطف الملطخ لذا لم يلاحظ أن هذه الملابس لم تكن ملكها.
مد لين جي يده وضغط على بعض المناطق التي قد تؤلم. “هل تؤلم؟”
بالنظر إلى تلك الكارثة واسعة النطاق على مسافة بعيدة وجسد هذه الفتاة الصغيرة الذي لا يزال غارقًا في الماء، خمن لين جي أنها قد تكون ضحية تمكنت من الفرار من الانفجار والحريق.
نظرت الفتاة الصغيرة إلى لين جي بنظرة حيرة. ومع ذلك ، فإن التفكير في حريتها التي حصلت عليها مؤخرا جعلها تشدد قبضتها.
لكنها كانت ترتدي معطف المختبر الخاص بالباحث والذي من الواضح أنه لا يخصها، وكان هناك أيضًا تلك الكمية الهائلة من الدم. هذا يعني القول إنها لم تكن ضحية عادية.
فسرها لين جي كما يفعل أي شخص عادي.
[ ملاحظة : هواتف الانزلاق هي فئة من الهواتف المحمولة التي تتميز بتصميم يتيح للمستخدمين القابلية في الانزلاق أو الانزلاق للأعلى أو الجانب للكشف عن لوحة المفاتيح أو شاشة إضافية. في معظم الأحيان، تكون هذه الهواتف مزودة بلوحة مفاتيح مخفية تظهر عندما يتم إزاحة جزء من الهاتف في اتجاه معين.]
هذه الملابس لم تكن للشابة، لكن من المحال أن ترتديها بنفسها أيضًا.
هل يمكن لأي شخص أصيب بجروح خطيرة من جراء انفجار أن يخلع ملابس الآخرين ليرتديها وكأن شيئا لم يكن؟
الأضرار التي لحقت بملابسها لا تتوافق مع الإصابات في جسدها. من الواضح أنها لم تكن ترتدي هذه الملابس عندما تعرضت للانفجار.
لا تقلبات أثير، شخص عادي.
أي أنها ارتدت هذه الملابس بعد أن أصيبت.
واصل لين جي تشخيصها في مناطق أخرى من جسدها.
هل يمكن لأي شخص أصيب بجروح خطيرة من جراء انفجار أن يخلع ملابس الآخرين ليرتديها وكأن شيئا لم يكن؟
من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.
علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.
كان الغرغول الحجري حيًا!
من الواضح أن شخصًا آخر ساعدها في ارتداء هذه الملابس، ومن المرجح أن يكون هو الشخص الموجود على شارة الهوية.
وفي الأخير، انتهى صبر هذا الباحث وتسبب في انفجار، ولم يعد يهتم بحياته وترك هذه الطفلة ترتدي المعطف وتهرب لطلب المساعدة.
أما بالنسبة لسبب التنكر والغرض منه، فلم يكن بإمكان لين جي سوى أن يخمن مثل هذا السؤال العميق ولم يكن لديه بالتأكيد طريقة لمعرفة الحقيقة بدقة.
هزت الفتاة الصغيرة رأسها، وحدقت في لين جي بعينيها المتوسلتين.
“همم…”
بعد أن نصحها بذلك ، تابع لين جي ، “هل هناك أي شيء آخر تحتاجه؟ سأتوجه إلى الطابق السفلي للحصول على بعض الأدوات لعلاج إصاباتك الخارجية. سأعود بعد قليل”.
في هذه اللحظة، رفرفت رموش الفتاة الصغيرة قبل أن تنفتح على نطاق واسع، لتكشف عن نظرة حيرة وحذر.
لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.
انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”
أغلق لين جي جهاز الاتصالات وتنهد. احتفظ بجهاز الاتصال في جيبه وقال: “حسنًا، لن أجري المكالمة. لكن بغض النظر عما حدث، لا يزال يتعين علينا التأكد من أنك بخير… يمكن علاج الإصابات الخارجية بسهولة، ولكن الإصابات الداخلية لا يمكن رؤيتها. إنها ليست مزحة إذا كانت أعضاؤك الداخلية قد تعرضت للضرر ويمكن أن تكون مسألة حياة أو موت.”
“إصاباتك خطيرة. دعيني أحاول الاتصال بالمستشفى…”
وبطبيعة الحال، لم يكن مثل هذا العنصر شيئًا يستطيع معظم الناس تحمل تكلفته في الوقت الحاضر. تمامًا مثلما كان جهاز التلفزيون القديم شيئًا يمكن أن يتباهى به جاره، فإن أولئك الذين يمكنهم امتلاك جهاز اتصالات كانوا في الأساس أشخاصًا من فئة الأثرياء.
لاحظت الفتاة الصغيرة الابتسامة الدافئة على وجه هذا الشخص، ثم لاحظت بسرعة البيئة المحيطة غير المألوفة. استرخى جسدها المتوتر قليلاً عندما قررت على الفور أن هذا كان شابًا يعيش بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأضرار التي لحقت بملابسها لا تتوافق مع الإصابات في جسدها. من الواضح أنها لم تكن ترتدي هذه الملابس عندما تعرضت للانفجار.
لا تقلبات أثير، شخص عادي.
[ ملاحظة : هواتف الانزلاق هي فئة من الهواتف المحمولة التي تتميز بتصميم يتيح للمستخدمين القابلية في الانزلاق أو الانزلاق للأعلى أو الجانب للكشف عن لوحة المفاتيح أو شاشة إضافية. في معظم الأحيان، تكون هذه الهواتف مزودة بلوحة مفاتيح مخفية تظهر عندما يتم إزاحة جزء من الهاتف في اتجاه معين.]
ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من ذاكرته، هربت آي هايبارا من منظمتها السرية وانهارت على جانب الطريق مرتدية معطف مختبر كبير الحجم بعد أن تقلصت.
مدت يدها لتمسك بأكمام قميص لين جي، وهمست بصوت أجش، “لا تتصل بالمستشفى، إنهم يريدون قتلي… لقد هربت”.
لم أرى مثل هذه الشارة من قبل…
كان لين جي مندهشًا للحظات. نظر إلى شخصية الفتاة الصغيرة الضعيفة تحت هذه الملابس الكبيرة، فكر قليلاً، وخطرت في ذهنه شخصية مشهورة جدًا من سلسلة المحقق كونان – آي هايبارا.
كان عندي اشغال الشهر اللي فات و عندي اشغال اكثر هذا الشهر. لذا سيكون التنزيل غير منتظم هذه الفترة.
من ذاكرته، هربت آي هايبارا من منظمتها السرية وانهارت على جانب الطريق مرتدية معطف مختبر كبير الحجم بعد أن تقلصت.
هل من الممكن…
ربما ليس الجزء المتعلق بالتقلص، ولكن هل يمكن أن يكون الانفجار والحريق ناجمين عن نوع من الأبحاث السرية والخطرة للغاية؟
كل شيء… هنا… كان حيًا.
بدت هذه الفرضية مع كلمات الفتاة الصغيرة معقولة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة الصغيرة الابتسامة الدافئة على وجه هذا الشخص، ثم لاحظت بسرعة البيئة المحيطة غير المألوفة. استرخى جسدها المتوتر قليلاً عندما قررت على الفور أن هذا كان شابًا يعيش بمفرده.
واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.
كل شيء… هنا… كان حيًا.
وفي نفس الوقت كانت هذه الطفلة التي لم يكن لديها علاقة عادية مع ذلك الشخص حاضرة. ومن المعطف الأبيض الكبير الذي ترتديه هذه الفتاة، ربما…
مدت يدها لتمسك بأكمام قميص لين جي، وهمست بصوت أجش، “لا تتصل بالمستشفى، إنهم يريدون قتلي… لقد هربت”.
كانت الحبكة على هذا النحو: كان لدى الباحث سر وتم احتجازه من قبل منظمة شريرة مع تهديدات لأحبائه.
يجب أن أدعها تختبر دفء العالم!
وفي الأخير، انتهى صبر هذا الباحث وتسبب في انفجار، ولم يعد يهتم بحياته وترك هذه الطفلة ترتدي المعطف وتهرب لطلب المساعدة.
واصل لين جي تشخيصها في مناطق أخرى من جسدها.
شعر لين جي أن لديه بالفعل كلا الجانبين من القصة.
كان لين جي مندهشًا للحظات. نظر إلى شخصية الفتاة الصغيرة الضعيفة تحت هذه الملابس الكبيرة، فكر قليلاً، وخطرت في ذهنه شخصية مشهورة جدًا من سلسلة المحقق كونان – آي هايبارا.
لماذا كان جسد الفتاة بالكامل مغطى بالجروح؟ لأنه كانت هناك معركة بين الجانبين في مكان الحادث في ذلك الوقت.
ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”
لماذا كانت هذه الفتاة مبتلة تماما؟ كان هذا لتقليل إصابات الحروق التي تعرضت لها أثناء الهروب.
ومع ذلك، فإن الجروح الموجودة على جسد هذه السيدة الشابة كانت طفيفة، ولم يكن من الممكن أن يؤدي النزيف الداخلي إلى فقدان هذه الكمية الكبيرة من الدم.
لماذا كانت ترتدي ملابس شخص آخر؟ بعد أن واجهت تهديدات مرعبة، سمح لها صاحب هذا المعطف بالهروب.
وجهاز اتصالات لين جي تم إهداؤه من قبل زبون.
هزت الفتاة الصغيرة رأسها، وحدقت في لين جي بعينيها المتوسلتين.
من المؤكد أن مثل هذه التجربة الرهيبة ستتركها تعاني من صدمة طويلة الأمد.
أغلق لين جي جهاز الاتصالات وتنهد. احتفظ بجهاز الاتصال في جيبه وقال: “حسنًا، لن أجري المكالمة. لكن بغض النظر عما حدث، لا يزال يتعين علينا التأكد من أنك بخير… يمكن علاج الإصابات الخارجية بسهولة، ولكن الإصابات الداخلية لا يمكن رؤيتها. إنها ليست مزحة إذا كانت أعضاؤك الداخلية قد تعرضت للضرر ويمكن أن تكون مسألة حياة أو موت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأضرار التي لحقت بملابسها لا تتوافق مع الإصابات في جسدها. من الواضح أنها لم تكن ترتدي هذه الملابس عندما تعرضت للانفجار.
ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”
*انفجار!*
“لذا، يرجى التعاون والسماح لي بفحص إصاباتك، حسنا؟”
كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.
لاحظ لين جي الفتاة الصغيرة أمامه وألقى نظرة موثوقة وجادة عندما مد يده ليمسك يدي الفتاة الصغيرة الباردة بإحكام، مما منحها بعض الدفء والقوة.
بعد أن نصحها بذلك ، تابع لين جي ، “هل هناك أي شيء آخر تحتاجه؟ سأتوجه إلى الطابق السفلي للحصول على بعض الأدوات لعلاج إصاباتك الخارجية. سأعود بعد قليل”.
تنهد، أنا طيب القلب للغاية وعلى استعداد لمساعدة الغرباء في التغلب على الصعوبات. لم تكن هذه الفتاة الصغيرة محظوظة جدًا لو التقت بآخرين بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انتباه لين جي منصبًا على الجروح وعلى المعطف الملطخ لذا لم يلاحظ أن هذه الملابس لم تكن ملكها.
من المؤكد أن مثل هذه التجربة الرهيبة ستتركها تعاني من صدمة طويلة الأمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن تطور الهواتف المحمولة في هذا العالم تبدو أسرع قليلاً. أصبحت أجهزة الاتصالات هنا في الأساس عبارة عن هواتف انزلاق الآن.
يجب أن أدعها تختبر دفء العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبت الواقع أن احتياطاته كانت في محلها.
حدقت الفتاة في يدها التي كانت ممسكة و شعرت بإحساس غير مسبوق. لم تستطع إلا أن تتجمد قبل أن تومئ برأسها بصمت.
“حسنًا، تأكدي من الإشارة إذا شعرت بعدم الارتياح.”
هزت الفتاة الصغيرة رأسها، وحدقت في لين جي بعينيها المتوسلتين.
مد لين جي يده وضغط على بعض المناطق التي قد تؤلم. “هل تؤلم؟”
*انفجار!*
هزت الفتاة رأسها.
ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.
واصل لين جي تشخيصها في مناطق أخرى من جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غريبا حقا.
وجهاز اتصالات لين جي تم إهداؤه من قبل زبون.
من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.
انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”
“ليس هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى إذا لم يكن لديك أي إصابات داخلية خطيرة. ومع ذلك، لا يزال يتعين عليك تلقي العلاج المناسب…”
فجأة ، تجمدت في مكانها. انجذبت نظرتها التي تتبعت لين جي إلى الغرغول الحجري على سطح المنضدة في نفس الاتجاه.
نظرت الفتاة الصغيرة إلى لين جي بنظرة حيرة. ومع ذلك ، فإن التفكير في حريتها التي حصلت عليها مؤخرا جعلها تشدد قبضتها.
من المؤكد أن مثل هذه التجربة الرهيبة ستتركها تعاني من صدمة طويلة الأمد.
بعد أن نصحها بذلك ، تابع لين جي ، “هل هناك أي شيء آخر تحتاجه؟ سأتوجه إلى الطابق السفلي للحصول على بعض الأدوات لعلاج إصاباتك الخارجية. سأعود بعد قليل”.
لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.
“البرد”. نظرت الفتاة الصغيرة نحو الباب الرئيسي المفتوح.
تصلب جسدها بالكامل وهي تنظر نحو لين جي الذي كان يغلق الباب الآن.
“آه ، لقد نسيت أن أغلقه. أعطني لحظة.” ضحك لين جي قبل النهوض والتوجه إلى الباب.
من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.
أصبحت النظرة في عيون الفتاة الصغيرة على الفور باردة. بينما كانت تراقب لين جي عن كثب ، نهضت في نصف جثم على كرسي كرسي. كان جسدها كله متوترا مثل وتر مشدود جاهز للتحرر في أي لحظة، مستعدة للانقضاض على الشاب و قتله……
فسرها لين جي كما يفعل أي شخص عادي.
فجأة ، تجمدت في مكانها. انجذبت نظرتها التي تتبعت لين جي إلى الغرغول الحجري على سطح المنضدة في نفس الاتجاه.
كان الغرغول الحجري حيًا!
عند رؤية العيون الحمراء المتلألئة للغرغرول الحجري ، شعرت بكمية كبيرة من الأثير الشرير والحقد من داخله.
فسرها لين جي كما يفعل أي شخص عادي.
استحوذت برودة غريبة على قلبها. كان هذا إحساسا بالمراقبة!
نظرت الفتاة الصغيرة إلى لين جي بنظرة حيرة. ومع ذلك ، فإن التفكير في حريتها التي حصلت عليها مؤخرا جعلها تشدد قبضتها.
كان الغرغول الحجري حيًا!
كان الأمر أشبه بالاستيقاظ من كابوس للفتاة الصغيرة التي أدركت ذلك. فتحت عينيها على مصراعيها وفحصت محيطها. تقاربها للأثير الذي لم يتعاف بسبب إصاباتها عاد إليها.
لم يكن لين جي يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانت صناعة الألعاب المتخلفة تعني أنه لم يكن هناك حتى لعبة ثعبان مثبتة في الجهاز. وهكذا، لم يستخدم لين جي جهاز الاتصالات هذا حقًا، لكنه ظل يحمله معه طوال الوقت في حالات الطوارئ.
كل شيء… هنا… كان حيًا.
كل شيء… هنا… كان حيًا.
تصلب جسدها بالكامل وهي تنظر نحو لين جي الذي كان يغلق الباب الآن.
لم أرى مثل هذه الشارة من قبل…
إنسان عادي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأضرار التي لحقت بملابسها لا تتوافق مع الإصابات في جسدها. من الواضح أنها لم تكن ترتدي هذه الملابس عندما تعرضت للانفجار.
استلقت على الكرسي بطاعة.
*انفجار!*
“ليس هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى إذا لم يكن لديك أي إصابات داخلية خطيرة. ومع ذلك، لا يزال يتعين عليك تلقي العلاج المناسب…”
هل من الممكن…
واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.
أي أنها ارتدت هذه الملابس بعد أن أصيبت.
____________________________________
هل من الممكن…
انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”
كان عندي اشغال الشهر اللي فات و عندي اشغال اكثر هذا الشهر. لذا سيكون التنزيل غير منتظم هذه الفترة.
بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.
ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
