رحلة
الفصل 240. رحلة
سرعان ما واجه تشارلز وجهاً لوجه مع ابتسامة البابا التي تبدو خيرة على التمثال الحجري. تحرك التمثال، وتحول نظر البابا إلى الأوراق الموجودة على مكتب تشارلز.
يد فولاذية تصفق على كتفه العريض. “بعض الناس يشعرون بالقلق في الجزيرة. راقب الأمور هنا، ولا تسمح لهم بإساءة استخدام النظام. أنا لا أثق في أي شخص آخر للقيام بهذه المهمة.”
برفع يده وبحركة بسيطة، تطايرت الأوراق بين يديه.
بصرف النظر عن ويستر، تم اختيار روحين محظوظتين أخريين – مهندس ثانٍ والمهندس الأول.
“أنت أيضًا تراقب صراع الحكام؟ ما هو رأيك في وضعهم الحالي؟” سأل البابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع”،وأجاب البابا “أيها الحاكم تشارلز، يرجى تركيز جهودك على الأماكن المطلوبة واترك الأمور الأخرى للآخرين. اله يحب العالم. لينير نور لورد المقدس روحك.”
رد تشارلز: “ألا ينبغي لي أن أوجه السؤال إليك؟ بعد كل شيء، أنت من يدعم سوان”.
ومع ذلك، كان البابا على حق بشأن شيء واحد. تشارلز بحاجة لاستئناف رحلته. لقد كان يقيم على الأرض لفترة طويلة جدًا هذه المرة.
تجاهل البابا الأوراق عرضًا بموقف غير مبالٍ. “يا طفل، أنت لا تثق بي؛ لم تثق بي أبدًا وما زلت لا تثق بي. وما هي نتيجة ذلك؟ كل استعداداتك لم تأتِ بشيء. لقد أخبرتك أن هذا ليس من شأنك.”
وأكد تشارلز: “سأبحر بعد التعامل مع بعض الأمور”.
من الواضح، كان البابا يشير إلى الاستعدادات البحرية لتشارلز والخطط الإستراتيجية لجزيرة الامل. من الواضح أنهم لم يفلتوا من إشعاره.
“لقد ذكرت أن هذا كان جزءًا من الخطة،” أصر تشارلز. “ما هي نهاية لعبتك بالضبط؟ لا أعتقد أننا نشترك في نفس الأهداف.”
“لقد ذكرت أن هذا كان جزءًا من الخطة،” أصر تشارلز. “ما هي نهاية لعبتك بالضبط؟ لا أعتقد أننا نشترك في نفس الأهداف.”
سرعان ما واجه تشارلز وجهاً لوجه مع ابتسامة البابا التي تبدو خيرة على التمثال الحجري. تحرك التمثال، وتحول نظر البابا إلى الأوراق الموجودة على مكتب تشارلز.
عندما هز البابا رأسه، رفرفت ذرات الغبار أسفل شكله الحجري.
لو أنها طلبت مساعدة تشارلز حينها، ربما كانت الأمور ستختلف. ربما كان والدها وشقيقها لا يزالان على قيد الحياة.
“هذه خطة حاسمة للنظام. ما لم تكن على استعداد للانضمام إلى إيماننا، لا أستطيع الكشف عن الخطة لك. تذكر، هدفنا المشترك الوحيد هو السعي إلى أرض النور.”
“هذه خطة حاسمة للنظام. ما لم تكن على استعداد للانضمام إلى إيماننا، لا أستطيع الكشف عن الخطة لك. تذكر، هدفنا المشترك الوحيد هو السعي إلى أرض النور.”
سمح تشارلز بالسخرية داخليًا. كان يعلم أن البابا سيرد بهذه الطريقة، لذا فإن مواصلة المحادثة بدا بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جميلة جدًا! أنت أجمل شخص رأيته في حياتي،” أثنى بائع الصحف قبل أن يقفز بعيدًا.
“لأي سبب أتيت إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت مارغريت قدميها الثقيلتين عندما دخلت المبنى الصغير استأجرته. شعرت بالضياع وعدم اليقين بشأن ما يجب فعله بعد ذلك أو كيفية مواجهة مأزقها.
“لقد انتهت المعركة، ويجب أن يهدأ قلقك الآن؟ حان الوقت للإبحار بحثًا عن الجزيرة التالية.”
الآن، كانت محطمة بالذنب. شعرت كما لو أنها كانت السبب الوحيد لوضع كافنديش الحالي.
تسارع عقل تشارلز بسرعة وهو يفكر في الموقف. من المحتمل أن يظل سوان بعيدًا عن الأنظار لبعض الوقت الآن بعد أن تعطلت خططه بسبب جوليو. حتى لو كان لديه الوقت، فمن المحتمل أن يركز على الانتقام من جوليو. من المحتمل تجنب التهديد المباشر لجزيرة الأمل.
وبعد بضع ثوان، بدأت ببطء في قراءة الصحف. وبينما كانت تتصفح الورقة، أصبح تعبيرها قاتمًا مع كل نقرة في الصفحة.
وأكد تشارلز: “سأبحر بعد التعامل مع بعض الأمور”.
“لأي سبب أتيت إلى هنا؟”
“رائع”،وأجاب البابا “أيها الحاكم تشارلز، يرجى تركيز جهودك على الأماكن المطلوبة واترك الأمور الأخرى للآخرين. اله يحب العالم. لينير نور لورد المقدس روحك.”
عندما هز البابا رأسه، رفرفت ذرات الغبار أسفل شكله الحجري.
بعد ترك كلماته الوداعية، عاد البابا ليصبح تمثالًا خاملًا وحمله أتباعه بعيدًا.
سرعان ما واجه تشارلز وجهاً لوجه مع ابتسامة البابا التي تبدو خيرة على التمثال الحجري. تحرك التمثال، وتحول نظر البابا إلى الأوراق الموجودة على مكتب تشارلز.
كان تشارلز في حيرة من سلسلة حركات البابا. لا يبدو أن أفعاله تشير إلى شخص لديه طموحات لغزو البحر الجوفي.
كانت تكتيكات سوان العدوانية لا بد أن تثير مقاومة من القوى الأخرى. وفي الوضع الحالي، لا يبدو أن أي طرف سيحصل على أي ميزة.
“الصحف! الصحف! الأخبار الرئيسية في البحر الجوفي! أول محادثات سلام بين الحاكم جوليو والحاكم سوان! هل تريد معرفة تفاصيل مناقشاتهما؟ احصل على جريدتك الصباحية الآن! فقط في اثنتين من الايكو! الصحف!”
ومع ذلك، كان البابا على حق بشأن شيء واحد. تشارلز بحاجة لاستئناف رحلته. لقد كان يقيم على الأرض لفترة طويلة جدًا هذه المرة.
أيضًا، إذا كنتم تستمتعون بالرواية، فيرجى المساعدة في ترك تعليق في صفحة الرواية! سيساعد ذلك حقًا في استمرار الرواية إذا تعرف عليها المزيد من الناس (:
إذا لم يكذب موظف المؤسسة الذين التقى به، فإن الخروج إلى العالم السطحي ينتظره في الجزيرة الرئيسية للمؤسسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل البابا الأوراق عرضًا بموقف غير مبالٍ. “يا طفل، أنت لا تثق بي؛ لم تثق بي أبدًا وما زلت لا تثق بي. وما هي نتيجة ذلك؟ كل استعداداتك لم تأتِ بشيء. لقد أخبرتك أن هذا ليس من شأنك.”
“ليلي، أرسل أصدقاءك لإبلاغ الآخرين أن يستعدوا. سنغادر خلال ثلاثة أيام”، أمر تشارلز.
لم يكن قرار الحاكم بالإبحار مرة أخرى مفاجئًا لأهالي جزيرة الأمل. كان من الممكن أن تكون الأخبار أكبر لو توقف تشارلز فجأة عن الإبحار.
بصفتها أميرة ويريتو، لم تكن معتادة على مثل هذا عدم اليقين. ولم يكن لديها من يرشدها في الخطوة التالية في المواقف الصعبة.
كان الكثيرون ينظرون بحسد إلى أولئك الذين تم اختيارهم. قبل بضعة أيام فقط، كانوا يتشاركون المشروبات ويتفاخرون بأيام الإبحار البحري في الحانات، لكنهم الآن سيصبحون جزءًا من طاقم ناروال.
بصفتها أميرة ويريتو، لم تكن معتادة على مثل هذا عدم اليقين. ولم يكن لديها من يرشدها في الخطوة التالية في المواقف الصعبة.
بصرف النظر عن ويستر، تم اختيار روحين محظوظتين أخريين – مهندس ثانٍ والمهندس الأول.
عندما هز البابا رأسه، رفرفت ذرات الغبار أسفل شكله الحجري.
تمت ترقية مهندس ناروال الأول السابق إلى كبير المهندسين. كانت وجوه الجميع تشع بالابتسامات، ولم تتدلى زوايا شفاههم أبدًا.
“لقد انتهت المعركة، ويجب أن يهدأ قلقك الآن؟ حان الوقت للإبحار بحثًا عن الجزيرة التالية.”
السبب الوحيد لفرحتهم هو أكوام ايكو التي وعدهم بها الحاكم تشارلز. سيكون أجرهم ثلاثة أضعاف مبلغ سفن التنقيب الأخرى. علاوة على ذلك، إذا ساعدوا تشارلز في تحقيق هدفه، فسيكونون قادرين على الحصول على منزل في المنطقة المركزية بالجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت مارغريت قدميها الثقيلتين عندما دخلت المبنى الصغير استأجرته. شعرت بالضياع وعدم اليقين بشأن ما يجب فعله بعد ذلك أو كيفية مواجهة مأزقها.
في هذه الأثناء، وقف جيمس عند الأرصفة. كان وجهه عبارة عن مزيج معقد من المشاعر وهو يشاهد رفاقه السابقين على متن السفينة. لقد اعتاد أن يكون واحدًا منهم، لكنه الآن لا يمكنه المشاهدة إلا من الخطوط الجانبية.
“هذه خطة حاسمة للنظام. ما لم تكن على استعداد للانضمام إلى إيماننا، لا أستطيع الكشف عن الخطة لك. تذكر، هدفنا المشترك الوحيد هو السعي إلى أرض النور.”
بات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب… الأخ…” تمتمت مارغريت وعضّت على شفتها السفلية بينما كانت تسير نحو منزلها.
يد فولاذية تصفق على كتفه العريض. “بعض الناس يشعرون بالقلق في الجزيرة. راقب الأمور هنا، ولا تسمح لهم بإساءة استخدام النظام. أنا لا أثق في أي شخص آخر للقيام بهذه المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح تشارلز بالسخرية داخليًا. كان يعلم أن البابا سيرد بهذه الطريقة، لذا فإن مواصلة المحادثة بدا بلا جدوى.
“يمكنك الاعتماد علي أيها القبطان. طالما بقيت على قيد الحياة، سأقوم بالواجبات التي أوكلتها إليّ!” أعلن جيمس بتصميم حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت ترقية مهندس ناروال الأول السابق إلى كبير المهندسين. كانت وجوه الجميع تشع بالابتسامات، ولم تتدلى زوايا شفاههم أبدًا.
ابتسم تشارلز، وربت على صدر جيمس القوي، واستدار نحو ناروال.
برفع يده وبحركة بسيطة، تطايرت الأوراق بين يديه.
“ارفع المرساة! انطلق!” أمر تشارلز.
سرعان ما واجه تشارلز وجهاً لوجه مع ابتسامة البابا التي تبدو خيرة على التمثال الحجري. تحرك التمثال، وتحول نظر البابا إلى الأوراق الموجودة على مكتب تشارلز.
جاهد البحارة لإدارة مرساة المرساة، وتم سحب السلسلة الحديدية الثقيلة الصدئة ببطء من الأعماق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع”،وأجاب البابا “أيها الحاكم تشارلز، يرجى تركيز جهودك على الأماكن المطلوبة واترك الأمور الأخرى للآخرين. اله يحب العالم. لينير نور لورد المقدس روحك.”
وبصوت عميق، انطلق بوق ناروال، وانطلقت نحو البحار المظلمة مع طاقمها على سطح السفينة.
“ارفع المرساة! انطلق!” أمر تشارلز.
***
انفتح الباب مع صرير. أرسل المنظر الذي قابلت مارغريت هزة من الكهرباء عبر جسدها، وغمرتها موجة من العواطف في لحظة.
“الصحف! الصحف! الأخبار الرئيسية في البحر الجوفي! أول محادثات سلام بين الحاكم جوليو والحاكم سوان! هل تريد معرفة تفاصيل مناقشاتهما؟ احصل على جريدتك الصباحية الآن! فقط في اثنتين من الايكو! الصحف!”
“جميلة؟ ما الفائدة من كوني جميلة؟ هل يمكن أن يساعدني ذلك في الانتقام لعائلتي؟” تمتمت مارغريت لنفسها.
بائع جرائد يرتدي قبعة يلوح بالصحف في الهواء، وصوته يتردد في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
طلبت امرأة: “أعطني واحدة؛” كان صوتها أجشًا وملوثًا بالحزن العميق.
من الواضح، كان البابا يشير إلى الاستعدادات البحرية لتشارلز والخطط الإستراتيجية لجزيرة الامل. من الواضح أنهم لم يفلتوا من إشعاره.
“نعم يا آنسة. ها هي ورقتك. سيكون هذا بمثابة ايكو في المجمل،” قال بائع الصحف بينما كان يسلم صحيفة جديدة معطرة بالحبر إلى مارغريت، التي كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في رداء طويل.
أثناء سيرها عبر الممر البارد، وصلت مارغريت أمام باب غرفة النوم. ارتجفت شفتيها الناعمة وهي تنادي بهدوء: “أمي، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟”
“أنت جميلة جدًا! أنت أجمل شخص رأيته في حياتي،” أثنى بائع الصحف قبل أن يقفز بعيدًا.
من الواضح، كان البابا يشير إلى الاستعدادات البحرية لتشارلز والخطط الإستراتيجية لجزيرة الامل. من الواضح أنهم لم يفلتوا من إشعاره.
ومض أثر المرارة على وجه مارغريت.
وأكد تشارلز: “سأبحر بعد التعامل مع بعض الأمور”.
“جميلة؟ ما الفائدة من كوني جميلة؟ هل يمكن أن يساعدني ذلك في الانتقام لعائلتي؟” تمتمت مارغريت لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح تشارلز بالسخرية داخليًا. كان يعلم أن البابا سيرد بهذه الطريقة، لذا فإن مواصلة المحادثة بدا بلا جدوى.
وبعد بضع ثوان، بدأت ببطء في قراءة الصحف. وبينما كانت تتصفح الورقة، أصبح تعبيرها قاتمًا مع كل نقرة في الصفحة.
سرعان ما واجه تشارلز وجهاً لوجه مع ابتسامة البابا التي تبدو خيرة على التمثال الحجري. تحرك التمثال، وتحول نظر البابا إلى الأوراق الموجودة على مكتب تشارلز.
كان الحاكم جوليو قد جلس بالفعل لإجراء محادثات السلام. لقد تحطم أملها الوحيد في الانتقام. كانت ذكرى والدها وشقيقها الذين ضحوا بأنفسهم لإنقاذها مثل شفرة حادة تخترق قلبها.
“لقد ذكرت أن هذا كان جزءًا من الخطة،” أصر تشارلز. “ما هي نهاية لعبتك بالضبط؟ لا أعتقد أننا نشترك في نفس الأهداف.”
“الأب… الأخ…” تمتمت مارغريت وعضّت على شفتها السفلية بينما كانت تسير نحو منزلها.
الآن، كانت محطمة بالذنب. شعرت كما لو أنها كانت السبب الوحيد لوضع كافنديش الحالي.
لو أنها طلبت مساعدة تشارلز حينها، ربما كانت الأمور ستختلف. ربما كان والدها وشقيقها لا يزالان على قيد الحياة.
لو أنها طلبت مساعدة تشارلز حينها، ربما كانت الأمور ستختلف. ربما كان والدها وشقيقها لا يزالان على قيد الحياة.
ومع ذلك، بسبب عاطفتها الحمقاء وغير المتبادلة، ركضت إلى المنزل ونسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في السفر إلى جزيرة الأمل.
جاهد البحارة لإدارة مرساة المرساة، وتم سحب السلسلة الحديدية الثقيلة الصدئة ببطء من الأعماق.
الآن، كانت محطمة بالذنب. شعرت كما لو أنها كانت السبب الوحيد لوضع كافنديش الحالي.
“نعم يا آنسة. ها هي ورقتك. سيكون هذا بمثابة ايكو في المجمل،” قال بائع الصحف بينما كان يسلم صحيفة جديدة معطرة بالحبر إلى مارغريت، التي كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في رداء طويل.
“لماذا… لماذا أصبح الأمر هكذا؟ لماذا لم أوافق على عرض زواج والدي؟ ربما لو كان لعائلتنا حليف، لكانت الأمور قد سارت بشكل مختلف.”
أثناء سيرها عبر الممر البارد، وصلت مارغريت أمام باب غرفة النوم. ارتجفت شفتيها الناعمة وهي تنادي بهدوء: “أمي، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟”
سحبت مارغريت قدميها الثقيلتين عندما دخلت المبنى الصغير استأجرته. شعرت بالضياع وعدم اليقين بشأن ما يجب فعله بعد ذلك أو كيفية مواجهة مأزقها.
طلبت امرأة: “أعطني واحدة؛” كان صوتها أجشًا وملوثًا بالحزن العميق.
وبشكل غريزي تقريبًا، توجهت إلى غرفة والدتها، وفجأة كانت تتوق إلى حضنها. لقد أرادت أن تختبئ في ذلك العناق الدافئ وألا تخرج أبدًا.
أثناء سيرها عبر الممر البارد، وصلت مارغريت أمام باب غرفة النوم. ارتجفت شفتيها الناعمة وهي تنادي بهدوء: “أمي، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟”
أثناء سيرها عبر الممر البارد، وصلت مارغريت أمام باب غرفة النوم. ارتجفت شفتيها الناعمة وهي تنادي بهدوء: “أمي، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟”
ومض أثر المرارة على وجه مارغريت.
بصفتها أميرة ويريتو، لم تكن معتادة على مثل هذا عدم اليقين. ولم يكن لديها من يرشدها في الخطوة التالية في المواقف الصعبة.
في هذه الأثناء، وقف جيمس عند الأرصفة. كان وجهه عبارة عن مزيج معقد من المشاعر وهو يشاهد رفاقه السابقين على متن السفينة. لقد اعتاد أن يكون واحدًا منهم، لكنه الآن لا يمكنه المشاهدة إلا من الخطوط الجانبية.
قوبل سؤالها بالصمت؛ كانت الغرفة خلف الباب هادئة بشكل مخيف كما لو لم يكن هناك أحد بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت ترقية مهندس ناروال الأول السابق إلى كبير المهندسين. كانت وجوه الجميع تشع بالابتسامات، ولم تتدلى زوايا شفاههم أبدًا.
“أمي… أنا خائفة جدًا. هل أنت هناك؟ هل يمكنك… هل يمكنك أن تعانقي؟” نادت مارغريت مرة أخرى عندما وصلت أصابعها النحيلة بتردد إلى الباب، لتجده مفتوحًا قليلاً.
وبعد بضع ثوان، بدأت ببطء في قراءة الصحف. وبينما كانت تتصفح الورقة، أصبح تعبيرها قاتمًا مع كل نقرة في الصفحة.
انفتح الباب مع صرير. أرسل المنظر الذي قابلت مارغريت هزة من الكهرباء عبر جسدها، وغمرتها موجة من العواطف في لحظة.
الآن، كانت محطمة بالذنب. شعرت كما لو أنها كانت السبب الوحيد لوضع كافنديش الحالي.
وكانت والدتها، كاليثا، مستلقية على جانبها على السرير. كان الدم يقطر من جرح الرصاصة المفتوحة في صدغها، وكان هناك مسدس معلق في يدها.
ومض أثر المرارة على وجه مارغريت.
على الرغم من أنني أعلم أن هذا كله من أجل نمو الشخصية، إلا أنني آمل أن تصبح مارغريت أكثر فائدة من هنا. ومن المحزن أن الكاتبة جعلتها تمر بهذه السلسلة الكاملة من الأحداث المؤسفة لتختبر نموًا متصاعدًا خارج بيتها الزجاجي. مع ذلك، فإن منحنى التعلم شديد الانحدار…
وبشكل غريزي تقريبًا، توجهت إلى غرفة والدتها، وفجأة كانت تتوق إلى حضنها. لقد أرادت أن تختبئ في ذلك العناق الدافئ وألا تخرج أبدًا.
أيضًا، إذا كنتم تستمتعون بالرواية، فيرجى المساعدة في ترك تعليق في صفحة الرواية! سيساعد ذلك حقًا في استمرار الرواية إذا تعرف عليها المزيد من الناس (:
وبصوت عميق، انطلق بوق ناروال، وانطلقت نحو البحار المظلمة مع طاقمها على سطح السفينة.
#Stephan
يد فولاذية تصفق على كتفه العريض. “بعض الناس يشعرون بالقلق في الجزيرة. راقب الأمور هنا، ولا تسمح لهم بإساءة استخدام النظام. أنا لا أثق في أي شخص آخر للقيام بهذه المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات