المفهوم
الفصل 568 المفهوم
لقد أمضى عدة ساعات في تطوير البروتوكولات الخوارزمية المبسطة ذات الصلة والضرورية لنظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) وكان حذرًا وشاملًا للغاية حيث قام بفحص عمله مرارًا وتكرارًا. إن المنتج النهائي مكون من مرحلتين والذي لا يزال معقدًا للغاية على الرغم من بذل قصارى جهده. ركزت المرحلة الأولى على الدقة فقط بغض النظر عن تأثيرات الغلاف الجوي وتناول الجزء الثاني الظروف الجوية. اكتملت المرحلة الثانية من البروتوكولات في ذهنه وأصبح بحاجة إلى تنفيذها.
إن نظام د.م.م الأساسي الذي يركز فقط على الهدف معقد بدرجة كافية بالفعل ولكن مع الأخذ في الاعتبار تأثير تيارات الهواء والرياح والنسيم ودرجة الحرارة والسحب على مسار هجومه من بين أمور أخرى لضمان إصابة الهدف بدقة مطلقة. جعلت الأمور أكثر صعوبة.
(‘أحتاج فقط إلى حساب حالة الغلاف الجوي ومتى وأينما ستكون الرصاصة الصوتية على طول مسارها.’) أشار روي.
لم يتوصل بعد إلى طريقة لحساب ذلك وربما هذا أصعب من نظام د.م.م الأساسي.
هذه هي التقنية التي تضمنت دمج العمليات العقلية والمعرفية التي تحدث في الدماغ عند تنفيذ تقنية ما في دماغ مرآة العقل مما يسمح للأخير بمساعدة الأول بطريقة معالجة متوازية. حتى يومنا هذا، ساعد دماغ مرآة العقل روي في معالجة خوارزمية الفراغ بشكل أساسي والتقنيات الأخرى بشكل ثانوي.
(‘أحتاج فقط إلى حساب حالة الغلاف الجوي ومتى وأينما ستكون الرصاصة الصوتية على طول مسارها.’) أشار روي.
هذه هي التقنية التي تضمنت دمج العمليات العقلية والمعرفية التي تحدث في الدماغ عند تنفيذ تقنية ما في دماغ مرآة العقل مما يسمح للأخير بمساعدة الأول بطريقة معالجة متوازية. حتى يومنا هذا، ساعد دماغ مرآة العقل روي في معالجة خوارزمية الفراغ بشكل أساسي والتقنيات الأخرى بشكل ثانوي.
فقط الجيب الجوي الموجود مباشرة خارج الرصاصة الصوتية يمكنه التأثير عليها في أي وقت وأي شيء لن يتلامس معها لن يستطيع التأثير عليها بشكل مباشر.
(«كل هذه العوامل تخضع لقوانين الفيزياء ولا سيما أنها يمكن التنبؤ بها تمامًا من خلال معادلة الموجة الكلاسيكية ومعادلتي التراكب والرنين.»)
(“من أجل حساب تأثير الظروف الجوية على الرصاصة الصوتية بشكل كامل أحتاج إلى معرفة الظروف الجوية الدقيقة التي ستواجهها الرصاصة بعد أن تترك فمي.”) أشار روي. (“ومع ذلك كيف يمكنني معرفة الظروف الجوية الدقيقة التي سيواجهها هجومي في المستقبل بعد أن يغادر فمي، قبل حدوثه؟”)
ومع ذلك هذا لم يؤثر بالضرورة على روي.
سيحتاج بشكل فعال إلى التنبؤ بالمستقبل لإنجاز مثل هذا العمل الفذ. هذه مهمة شبه مستحيلة لأي فنان قتالي فهم ليسوا متنبئين بعد كل شيء.
وبهذا تم حل الأساس المفاهيمي لمسألة دقة مشروع القناص بالكامل. كل ما عليه فعله هو البدء في تنفيذ المفهوم وجلبه إلى الحياة.
ومع ذلك هذا لم يؤثر بالضرورة على روي.
(‘درجة الحرارة لأي منطقة معينة هي تدرج ثابت خلال فترات زمنية قصيرة، هذه ليست المشكلة.’)
وبهذا تم حل الأساس المفاهيمي لمسألة دقة مشروع القناص بالكامل. كل ما عليه فعله هو البدء في تنفيذ المفهوم وجلبه إلى الحياة.
المشكلة هي حساب قوى السحب والضغط والتيارات التي من شأنها أن تؤثر على مسار الرصاصة. إن توقع ذلك أصعب بكثير.
يفعل روي نفس الشيء تمامًا ولكن مع الفنون القتالية بدلاً من ذلك.
ولحسن الحظ لم يكن الأمر مستحيلاً.
سيحتاج بشكل فعال إلى التنبؤ بالمستقبل لإنجاز مثل هذا العمل الفذ. هذه مهمة شبه مستحيلة لأي فنان قتالي فهم ليسوا متنبئين بعد كل شيء.
(«كل هذه العوامل تخضع لقوانين الفيزياء ولا سيما أنها يمكن التنبؤ بها تمامًا من خلال معادلة الموجة الكلاسيكية ومعادلتي التراكب والرنين.»)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى، إذا سار كل شيء وفقًا للخطة فيمكن لروي قنص خصومه أو أهدافه بدقة من مسافة هائلة!
كل ما احتاجه هو بيانات وافرة كافية عن الظروف الأولية ثم بإمكانه التنبؤ بالطريقة والمنحى الذي سيتطور به نظام الموجات في الغلاف الجوي. إذا عرف كيف سيتطور فيمكنه التنبؤ بالتأثير الذي سيكون له على المسار المحدد المعني ثم يمكنه حساب تلك التأثيرات وتغيير المسار وإطلاق الرصاصة بشكل مناسب.
معظم التقنيات بعيدة المدى لا تقترب من النطاق الذي توقعه روي في مشروع القناص ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى قيود النطاق والدقة لكن لدى روي طرق لتجاوز كليهما. طالما أن كل شيء سار حسب الخطة بالطبع.
المعادلات هي الجزء السهل، على الرغم من مرور وقت طويل منذ أن أنهى دراسته في الفيزياء إلا أنه لا يزال يتذكر جوهر كل موضوع من المواد التي درسها خاصة عندما أصبح عقله أكثر قوة في حياته الثانية.
(«كل هذه العوامل تخضع لقوانين الفيزياء ولا سيما أنها يمكن التنبؤ بها تمامًا من خلال معادلة الموجة الكلاسيكية ومعادلتي التراكب والرنين.»)
الجزء الصعب هو إدخال جميع البيانات ذات الصلة من تقنيات الإدراك الجوي والخرائط الاهتزازية في المعادلات ذات الصلة وحساب النتائج في أقصر اللحظات. هذه مهمة صعبة للغاية حتى بالنسبة لروي الذي كان واثقًا جدًا من حساباته الذهنية.
معظم التقنيات بعيدة المدى لا تقترب من النطاق الذي توقعه روي في مشروع القناص ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى قيود النطاق والدقة لكن لدى روي طرق لتجاوز كليهما. طالما أن كل شيء سار حسب الخطة بالطبع.
(“هذا هو المكان الذي ستنقذ فيه تقنية التضمين العقلي مؤخرتي.”) تنهد روي.
المشكلة هي حساب قوى السحب والضغط والتيارات التي من شأنها أن تؤثر على مسار الرصاصة. إن توقع ذلك أصعب بكثير.
هذه هي التقنية التي تضمنت دمج العمليات العقلية والمعرفية التي تحدث في الدماغ عند تنفيذ تقنية ما في دماغ مرآة العقل مما يسمح للأخير بمساعدة الأول بطريقة معالجة متوازية. حتى يومنا هذا، ساعد دماغ مرآة العقل روي في معالجة خوارزمية الفراغ بشكل أساسي والتقنيات الأخرى بشكل ثانوي.
الجزء الصعب هو إدخال جميع البيانات ذات الصلة من تقنيات الإدراك الجوي والخرائط الاهتزازية في المعادلات ذات الصلة وحساب النتائج في أقصر اللحظات. هذه مهمة صعبة للغاية حتى بالنسبة لروي الذي كان واثقًا جدًا من حساباته الذهنية.
إن ثقته في إتقان نظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) إلى الحد الذي يصبح فيه تطبيقه عمليًا في المعارك والهجمات بعيدة المدى عالية بفضل تقنية التضمين العقلي ودماغ مرآة العقل.
(‘درجة الحرارة لأي منطقة معينة هي تدرج ثابت خلال فترات زمنية قصيرة، هذه ليست المشكلة.’)
وبهذا تم حل الأساس المفاهيمي لمسألة دقة مشروع القناص بالكامل. كل ما عليه فعله هو البدء في تنفيذ المفهوم وجلبه إلى الحياة.
كل ما احتاجه هو بيانات وافرة كافية عن الظروف الأولية ثم بإمكانه التنبؤ بالطريقة والمنحى الذي سيتطور به نظام الموجات في الغلاف الجوي. إذا عرف كيف سيتطور فيمكنه التنبؤ بالتأثير الذي سيكون له على المسار المحدد المعني ثم يمكنه حساب تلك التأثيرات وتغيير المسار وإطلاق الرصاصة بشكل مناسب.
الخطوة الأولى هي تحسين البروتوكولات الخوارزمية لنظام د.م.م . ستحدد البروتوكولات الطريقة التي سيحصل بها روي على المخرجات المطلوبة. إن تحسينها أمر ضروري لأنه لم يرغب في العمل بعملية غير فعالة من شأنها أن تزيد الفترة الزمنية والجهد اللازمين له للحصول على النتائج المرجوة في النهاية. وبالتالي هو بحاجة إلى تبسيط المعادلات والعثور على أكبر عدد ممكن من الاختصارات الوظيفية في الرياضيات للتأكد من أن العملية بسيطة قدر الإمكان.
الفصل 568 المفهوم
وكان هذا النهج شائعاً جداً في الهندسة. إن الإشارة إلى الأساس النظري البحت لأي مجال معين كانوا يحاولون تطبيقه كان أمرًا مملاً وغير فعال. قام المهندسون بإزالة كل التكرارات غير المفيدة التي توصل إليها المهووسون في الفيزياء النظرية واستخرجوا الجوهر المقطر للغاية للعلوم النظرية اللازمة لتطبيق العلم في التطبيقات العملية. وقد ترك لهم ذلك معادلات عملية أبسط بكثير والتي ستصبح أساسًا لخوارزمياتهم وبرامج مشاريعهم التنموية.
الفصل 568 المفهوم
يفعل روي نفس الشيء تمامًا ولكن مع الفنون القتالية بدلاً من ذلك.
وبهذا تم حل الأساس المفاهيمي لمسألة دقة مشروع القناص بالكامل. كل ما عليه فعله هو البدء في تنفيذ المفهوم وجلبه إلى الحياة.
لقد أمضى عدة ساعات في تطوير البروتوكولات الخوارزمية المبسطة ذات الصلة والضرورية لنظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) وكان حذرًا وشاملًا للغاية حيث قام بفحص عمله مرارًا وتكرارًا. إن المنتج النهائي مكون من مرحلتين والذي لا يزال معقدًا للغاية على الرغم من بذل قصارى جهده. ركزت المرحلة الأولى على الدقة فقط بغض النظر عن تأثيرات الغلاف الجوي وتناول الجزء الثاني الظروف الجوية. اكتملت المرحلة الثانية من البروتوكولات في ذهنه وأصبح بحاجة إلى تنفيذها.
وبهذا تم حل الأساس المفاهيمي لمسألة دقة مشروع القناص بالكامل. كل ما عليه فعله هو البدء في تنفيذ المفهوم وجلبه إلى الحياة.
بعد كل شيء لم يتمكن من التنبؤ بذلك في المستقبل، في الواقع ما يمكن أن يتنبأ به محدود للغاية. يمكنه حساب بضع ثوانٍ فقط على الأكثر. وهذا يعني أن الرصاصة الصوتية لا يمكنها السفر إلا لبضع ثوان قبل أن تتجاوز الدرجة التي يمكن لروي أن يتنبأ بها.
سيحتاج بشكل فعال إلى التنبؤ بالمستقبل لإنجاز مثل هذا العمل الفذ. هذه مهمة شبه مستحيلة لأي فنان قتالي فهم ليسوا متنبئين بعد كل شيء.
بالطبع بضع ثوانٍ لا تزال كثيرة بالنظر إلى أن الرصاصة يمكن أن تغطي كيلومترًا واحدًا في تلك المسافة.
(‘درجة الحرارة لأي منطقة معينة هي تدرج ثابت خلال فترات زمنية قصيرة، هذه ليست المشكلة.’)
بمعنى، إذا سار كل شيء وفقًا للخطة فيمكن لروي قنص خصومه أو أهدافه بدقة من مسافة هائلة!
هذه هي التقنية التي تضمنت دمج العمليات العقلية والمعرفية التي تحدث في الدماغ عند تنفيذ تقنية ما في دماغ مرآة العقل مما يسمح للأخير بمساعدة الأول بطريقة معالجة متوازية. حتى يومنا هذا، ساعد دماغ مرآة العقل روي في معالجة خوارزمية الفراغ بشكل أساسي والتقنيات الأخرى بشكل ثانوي.
معظم التقنيات بعيدة المدى لا تقترب من النطاق الذي توقعه روي في مشروع القناص ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى قيود النطاق والدقة لكن لدى روي طرق لتجاوز كليهما. طالما أن كل شيء سار حسب الخطة بالطبع.
إن ثقته في إتقان نظام الدقة المشتقة الموضوعية (د.م.م) إلى الحد الذي يصبح فيه تطبيقه عمليًا في المعارك والهجمات بعيدة المدى عالية بفضل تقنية التضمين العقلي ودماغ مرآة العقل.
هذه هي التقنية التي تضمنت دمج العمليات العقلية والمعرفية التي تحدث في الدماغ عند تنفيذ تقنية ما في دماغ مرآة العقل مما يسمح للأخير بمساعدة الأول بطريقة معالجة متوازية. حتى يومنا هذا، ساعد دماغ مرآة العقل روي في معالجة خوارزمية الفراغ بشكل أساسي والتقنيات الأخرى بشكل ثانوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
