العميل
الفصل 550 العميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لا أحد من هؤلاء المبتدئين القتاليين ينتمي إلى الاتحاد القتالي.”) اختتم روي الأمر. حقيقة أن دروعهم وأسلحتهم تحمل شارة إمبراطورية كاندريا وحدها تشير ضمنًا إلى أنهم جزء من فرع حكومي أو ملكي. يقترن ذلك بحقيقة أن أبواب القصر تحمل الشارة ذلك مما يشير ضمنًا إلى أن العميل له سلطة عالية في التسلسل الهرمي للحكومة أو الجيش. لم يكن أي موظف عادي في الحكومة يمتلك هذا القدر من السلطة.
وصل روي أمام قصر عملاق يصعد في السماء.
لقد قبل مهمة التدريب الأكثر ربحًا في بريده الوارد ووصل إلى مقر إقامة العميل، لكن المسكن بدا أكثر إسرافًا مما يتوقع. لكن ما فاجأه هو شارة الإمبراطورية الكندرية خارج البوابات.
“هاه…” عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توغلوا بشكل أعمق واقترب الحضور من روي حتى أصبح على مرمى حجر.
لقد قبل مهمة التدريب الأكثر ربحًا في بريده الوارد ووصل إلى مقر إقامة العميل، لكن المسكن بدا أكثر إسرافًا مما يتوقع. لكن ما فاجأه هو شارة الإمبراطورية الكندرية خارج البوابات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت حواسه حادة بشكل ملحوظ، مع الغريزة البدائية يمكنه بسهولة الشعور بالفنانين القتاليين الذين يقومون بقمع وجودهم إلى حد ما. في اللحظة التي وصل فيها بالفعل إلى القصر، صادف وجود يعطي شعور بالخطر يتجاوز بكثير ما يستطيع شخص داخل عالم الفارس القتالي أن ينتجه.
(“هل أسأت فهم من هو موكلي؟”) عبس روي. (“أو هل أنا في المكان الخطأ؟”)
“هاه…” عبس.
علاوة على ذلك لدى الحراس الموجودين بالأسفل أيضًا دروع وأسلحة عليها شارة إمبراطورية كاندريا. لقد كانوا مبتدئين قتاليين يستخدمون الرمح، والذين اتخذوا موقفًا على الفور بمجرد أن رأوا فارس قتاليًا ينحدر من السماء أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك لدى الحراس الموجودين بالأسفل أيضًا دروع وأسلحة عليها شارة إمبراطورية كاندريا. لقد كانوا مبتدئين قتاليين يستخدمون الرمح، والذين اتخذوا موقفًا على الفور بمجرد أن رأوا فارس قتاليًا ينحدر من السماء أمامهم.
“غرض الزيارة؟” سألوا، لاحظوا زي الاتحاد القتالي الخاص به.
وصل روي أمام قصر عملاق يصعد في السماء.
“مهمة.”
عبس روي، المعلومات المتعلقة بالعميل التي قدمها له الاتحاد القتالي لا تتطابق مع استنتاجاته للتو.
قام أحدهم بسحب جهاز اتصالات وقراءة رسالة عليها. “اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك لدى الحراس الموجودين بالأسفل أيضًا دروع وأسلحة عليها شارة إمبراطورية كاندريا. لقد كانوا مبتدئين قتاليين يستخدمون الرمح، والذين اتخذوا موقفًا على الفور بمجرد أن رأوا فارس قتاليًا ينحدر من السماء أمامهم.
أجاب روي: “روي كوارير”.
“ماذا حدث؟ السيد ينتظر، تعال.” حث الحارس روي.
وقد قبل المهمة مباشرة بهويته الفعلية، لذلك لم يستخدم اسمه المستعار الرسمي لإخفائها. كما أنه لم يكلف نفسه عناء إحضار قناعه لهذه المهمة، حيث بإمكان أي شخص كلفه الوصول إلى ملفه الشخصي العام في الاتحاد القتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لا أحد من هؤلاء المبتدئين القتاليين ينتمي إلى الاتحاد القتالي.”) اختتم روي الأمر. حقيقة أن دروعهم وأسلحتهم تحمل شارة إمبراطورية كاندريا وحدها تشير ضمنًا إلى أنهم جزء من فرع حكومي أو ملكي. يقترن ذلك بحقيقة أن أبواب القصر تحمل الشارة ذلك مما يشير ضمنًا إلى أن العميل له سلطة عالية في التسلسل الهرمي للحكومة أو الجيش. لم يكن أي موظف عادي في الحكومة يمتلك هذا القدر من السلطة.
“رمز التحقق من المهمة؟” لقد سألوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي روي صامتاً. إنه يتعامل مع فرد يتمتع بقوة أكبر بكثير منه في كل المعايير القابلة للقياس. على الرغم من أنه فضولي وحذر بشأن سبب قيام شخص من جيش كاندريا الملكي بتكليف فنان قتالي من الاتحاد القتالي، إلا أنه لم يرغب في أن يكون متقدمًا جدًا في تحقيقاته.
أجاب روي “8b49ebJ87” وهو يتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك لدى الحراس الموجودين بالأسفل أيضًا دروع وأسلحة عليها شارة إمبراطورية كاندريا. لقد كانوا مبتدئين قتاليين يستخدمون الرمح، والذين اتخذوا موقفًا على الفور بمجرد أن رأوا فارس قتاليًا ينحدر من السماء أمامهم.
“يمكنك الدخول.” أومأوا برأسهم، ومن الواضح أنهم يمتلكون أيضًا رمز التحقق من المهمة. “سوف نرافقك إلى السيد.”
بدا حديثه أشبه بأمر، قمع روي الرغبة في تحيته بـ (سيدي، نعم سيدي!*) بينما جلس في مقعده.
تبعهم روي بهدوء، ولاحظ مختلف المبتدئين القتاليين المتمركزين في مواقع مختلفة يحرسون القصر. كانوا أيضًا مدرعين ومدججين بمختلف الأسلحة التي تحمل أيضًا شارة إمبراطورية كاندريا.
“ربما.” بقي روي غامضاً.
(“لا أحد من هؤلاء المبتدئين القتاليين ينتمي إلى الاتحاد القتالي.”) اختتم روي الأمر. حقيقة أن دروعهم وأسلحتهم تحمل شارة إمبراطورية كاندريا وحدها تشير ضمنًا إلى أنهم جزء من فرع حكومي أو ملكي. يقترن ذلك بحقيقة أن أبواب القصر تحمل الشارة ذلك مما يشير ضمنًا إلى أن العميل له سلطة عالية في التسلسل الهرمي للحكومة أو الجيش. لم يكن أي موظف عادي في الحكومة يمتلك هذا القدر من السلطة.
(“هل استخدم العميل خادمًا شخصيًا لتكليف هذه المهمة؟”) تساءل روي.
عبس روي، المعلومات المتعلقة بالعميل التي قدمها له الاتحاد القتالي لا تتطابق مع استنتاجاته للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.” أومأ. “بسبب وضعي ورتبتي في الجيش الكندري الملكي، لا يمكن للاتحاد القتالي أن يتسامح مع الإهانة، فهذا سيؤثر على هيبتهم داخل إمبراطورية كاندريا. علاوة على ذلك، فإنهم لا يخافون من أحد الكبار القتاليين في المقام الأول.”
(“هل استخدم العميل خادمًا شخصيًا لتكليف هذه المهمة؟”) تساءل روي.
“ربما.” بقي روي غامضاً.
ومع ذلك، ألم يكن من الممكن أن يكتشف الاتحاد القتالي ذلك بسهولة؟ بعد كل شيء، كان قادرًا على اكتشاف العميل الحقيقي للمهمة التي أكملها منذ فترة والتي فعلت الشيء نفسه تمامًا. علاوة على ذلك، كان هذا في بلد أجنبي، بينما هو الأن داخل منطقة مانتيان التابعة لإمبراطورية كاندريا.
“مهمة.”
قاد الحارس روي إلى داخل القصر وبمجرد دخوله تجمد للحظة.
(“هل استخدم العميل خادمًا شخصيًا لتكليف هذه المهمة؟”) تساءل روي.
“همم؟” لاحظ الحارس.
“هذا …” عبس روي. (“هذا الضغط… ليس مجرد فارس قتالي، أليس كذلك؟”)
“هذا …” عبس روي. (“هذا الضغط… ليس مجرد فارس قتالي، أليس كذلك؟”)
أجاب روي بقليل من الصدق المباشر: “أنت قوي وذو رتبة عالية”.
كانت حواسه حادة بشكل ملحوظ، مع الغريزة البدائية يمكنه بسهولة الشعور بالفنانين القتاليين الذين يقومون بقمع وجودهم إلى حد ما. في اللحظة التي وصل فيها بالفعل إلى القصر، صادف وجود يعطي شعور بالخطر يتجاوز بكثير ما يستطيع شخص داخل عالم الفارس القتالي أن ينتجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” لاحظ الحارس.
“ماذا حدث؟ السيد ينتظر، تعال.” حث الحارس روي.
ومع ذلك، ألم يكن من الممكن أن يكتشف الاتحاد القتالي ذلك بسهولة؟ بعد كل شيء، كان قادرًا على اكتشاف العميل الحقيقي للمهمة التي أكملها منذ فترة والتي فعلت الشيء نفسه تمامًا. علاوة على ذلك، كان هذا في بلد أجنبي، بينما هو الأن داخل منطقة مانتيان التابعة لإمبراطورية كاندريا.
أومأ روي برأسه وهو يواصل متابعته في الداخل، وتزايد فضوله حول هوية موكله الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد قبل المهمة مباشرة بهويته الفعلية، لذلك لم يستخدم اسمه المستعار الرسمي لإخفائها. كما أنه لم يكلف نفسه عناء إحضار قناعه لهذه المهمة، حيث بإمكان أي شخص كلفه الوصول إلى ملفه الشخصي العام في الاتحاد القتالي.
لقد توغلوا بشكل أعمق واقترب الحضور من روي حتى أصبح على مرمى حجر.
“همف، لا تقلق. لن أفعل أي شيء لك.” رد. “لن يتسامح الاتحاد القتالي مع أحد الكبار القتاليين في الجيش الملكي الذي يتنمر على أحد رفاقهم وليس أي نوايا خبيثة. إنه ينتهك عقد المهمة أيضًا.”
“همم.” سمع روي صوتًا عميقًا قويًا يعترف بوصوله.
“هذا …” عبس روي. (“هذا الضغط… ليس مجرد فارس قتالي، أليس كذلك؟”)
“لقد وصلت.” مشى نحو روي بشكل صارم.
“ماذا حدث؟ السيد ينتظر، تعال.” حث الحارس روي.
كان طول الرجل سبعة أقدام، وكان أطول من روي بقدم واحدة. بإمكان روي أن يشعر بتدفق القوة في جسده، وكان الكم الهائل من القوة التي تسري عبر جسد الرجل مخيفًا ومثيرًا للأعصاب. ومع ذلك، فهو لم يمنح روي الإحساس العميق بالضغط الذي فعله أشخاص مثل السيد أرونيان، الذي يمكنه جعله ينحني بالضغط العقلي المطلق وحده.
قاد الحارس روي إلى داخل القصر وبمجرد دخوله تجمد للحظة.
“أنا العقيد القتالي جيرينجان جينكين.” خاطب الرجل روي. “لقد سمعت الكثير عنك، روي كوارير.”
“يجب أن تتساءل لماذا مررت بهذه الدرجة من التشويش لتكليفك، أليس كذلك؟”
اتسعت عيون روي عندما قدم الرجل نفسه. “تشرفت بلقائك أيضًا أيها العقيد.”
قام أحدهم بسحب جهاز اتصالات وقراءة رسالة عليها. “اسمك؟”
أومأ الرجل باقتضاب قبل أن يشير إلى أريكته الفخمة، دون أن يرفع عينيه عن روي. “تفضل بالجلوس.”
أومأ الرجل باقتضاب قبل أن يشير إلى أريكته الفخمة، دون أن يرفع عينيه عن روي. “تفضل بالجلوس.”
بدا حديثه أشبه بأمر، قمع روي الرغبة في تحيته بـ (سيدي، نعم سيدي!*) بينما جلس في مقعده.
(‘sir, yes sir!’ يقصد تحية الجنود)
“هل أفهم أنك العميل الحقيقي للمهمة؟” سأل روي وهو يكسر الجليد.
“هذا …” عبس روي. (“هذا الضغط… ليس مجرد فارس قتالي، أليس كذلك؟”)
لم يستجب جيرينجان، بل لوح بيده ببساطة. وبعد بضع ثوان، ظهر كبير الخدم. لم يتفاجأ روي عندما تعرف على الرجل باعتباره العميل الفعلي للمهمة. وما تفاجأ به هو لماذا لم يبلغه الاتحاد القتالي بذلك. ما لم يكن العقيد قد مر بوسائل واسعة النطاق لإخفائه، فإنه لا يعتقد أن هناك أي احتمال أن الاتحاد القتالي لم يكن على علم به.
لم يستجب جيرينجان، بل لوح بيده ببساطة. وبعد بضع ثوان، ظهر كبير الخدم. لم يتفاجأ روي عندما تعرف على الرجل باعتباره العميل الفعلي للمهمة. وما تفاجأ به هو لماذا لم يبلغه الاتحاد القتالي بذلك. ما لم يكن العقيد قد مر بوسائل واسعة النطاق لإخفائه، فإنه لا يعتقد أن هناك أي احتمال أن الاتحاد القتالي لم يكن على علم به.
بقي روي صامتاً. إنه يتعامل مع فرد يتمتع بقوة أكبر بكثير منه في كل المعايير القابلة للقياس. على الرغم من أنه فضولي وحذر بشأن سبب قيام شخص من جيش كاندريا الملكي بتكليف فنان قتالي من الاتحاد القتالي، إلا أنه لم يرغب في أن يكون متقدمًا جدًا في تحقيقاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” لاحظ الحارس.
“يجب أن تتساءل لماذا مررت بهذه الدرجة من التشويش لتكليفك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي روي صامتاً. إنه يتعامل مع فرد يتمتع بقوة أكبر بكثير منه في كل المعايير القابلة للقياس. على الرغم من أنه فضولي وحذر بشأن سبب قيام شخص من جيش كاندريا الملكي بتكليف فنان قتالي من الاتحاد القتالي، إلا أنه لم يرغب في أن يكون متقدمًا جدًا في تحقيقاته.
“ربما.” بقي روي غامضاً.
“ماذا حدث؟ السيد ينتظر، تعال.” حث الحارس روي.
“همف، لا تقلق. لن أفعل أي شيء لك.” رد. “لن يتسامح الاتحاد القتالي مع أحد الكبار القتاليين في الجيش الملكي الذي يتنمر على أحد رفاقهم وليس أي نوايا خبيثة. إنه ينتهك عقد المهمة أيضًا.”
“يجب أن تتساءل لماذا مررت بهذه الدرجة من التشويش لتكليفك، أليس كذلك؟”
أجاب روي بقليل من الصدق المباشر: “أنت قوي وذو رتبة عالية”.
“هذا …” عبس روي. (“هذا الضغط… ليس مجرد فارس قتالي، أليس كذلك؟”)
“بالضبط.” أومأ. “بسبب وضعي ورتبتي في الجيش الكندري الملكي، لا يمكن للاتحاد القتالي أن يتسامح مع الإهانة، فهذا سيؤثر على هيبتهم داخل إمبراطورية كاندريا. علاوة على ذلك، فإنهم لا يخافون من أحد الكبار القتاليين في المقام الأول.”
أجاب روي: “روي كوارير”.
التقى بنظرة روي. “إلى جانب ذلك، كما قلت، ليس لدي أي نوايا سيئة. أنا ببساطة أخشى من احتمال رفض مهمتي الشخصية لأنني من الجيش، ومن هنا جاء الخداع والتشويش”.
“يجب أن تتساءل لماذا مررت بهذه الدرجة من التشويش لتكليفك، أليس كذلك؟”
لم يستجب جيرينجان، بل لوح بيده ببساطة. وبعد بضع ثوان، ظهر كبير الخدم. لم يتفاجأ روي عندما تعرف على الرجل باعتباره العميل الفعلي للمهمة. وما تفاجأ به هو لماذا لم يبلغه الاتحاد القتالي بذلك. ما لم يكن العقيد قد مر بوسائل واسعة النطاق لإخفائه، فإنه لا يعتقد أن هناك أي احتمال أن الاتحاد القتالي لم يكن على علم به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات