منطقة الراحة
الفصل 216. منطقة الراحة
وبينما كان على وشك دخول أرض الأحلام، نبضت الندبة المائلة على وجه تشارلز بحدة.
لم يكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر عندما سمع صوت ليلي القلق في أذنيه. بدا الأمر ضبابيًا في البداية، لكنه أصبح أكثر وضوحًا مع مرور الوقت.
شرع الزوجان في تناول وجبة فاخرة. استلقى تشارلز على ظهره على السرير المريح بينما كان يلتقط أسنانه على مهل باستخدام عود أسنان. لم يشعر قط بهذا القدر من الراحة.
“السيد تشارلز، السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ يرجى الاستيقاظ؛ أنت تخيفني.”
استدار تشارلز إلى لايستو وقال، “أيها الطبيب، ساعدني في التحقق مما إذا كان لا يزال هناك خطأ ما في دماغي.”
كان عقل تشارلز مشوشًا، لكنه سرعان ما عاد إلى رشده عند سماع صوت ليلي. فتح عينيه ورأى مظلة شجرة كبيرة فوقه. نظر حوله ووجد أن أفراد طاقمه قد أحاطوا به وكانوا يحدقون به بقلق.
“انظر إلى يدي، كم عدد الأصابع التي أرفعها؟” رفع لايستو ذو الوجه البارد إصبعين ولوح بهما أمام تشارلز.
“انظر إلى يدي، كم عدد الأصابع التي أرفعها؟” رفع لايستو ذو الوجه البارد إصبعين ولوح بهما أمام تشارلز.
وسرعان ما تم وضع مجموعة متنوعة من الأطباق على الطاولة. لم يتمكن تشارلز من التعرف على بعض الأطباق، لكنها بدت جميعها مغرية للغاية.
كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
كان الألم شديدًا لدرجة أنه قضى على كل آثار النعاس فيه. صر تشارلز بأسنانه وغطى وجهه قبل أن يركض نحو مرآة قريبة. لم يكن في وجهه شيء. كان وجهه لا يزال مشوهًا بندبة نشأت من جرح شفي منذ فترة طويلة.
لايستو يلقي نظرة مشكوك فيها على تشارلز. “ألم تقل أن هناك طريقة للقضاء على لعنات الألوهية هنا؟ هل فقدت ذكرياتك؟”
“أيها النادل! هل لديك أي كحول هناك؟ أحضر أفضل ما لديك هنا!” ضرب لايستو طرفه الاصطناعي على الطاولة وتجاهل النظرات الغريبة التي تجمّعت عليه.
“آه، صحيح. أتذكر الآن،” صفع تشارلز جبهته ووقف. “أنا هنا للقضاء على لعنات الألوهية.”
“السيد تشارلز، السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ يرجى الاستيقاظ؛ أنت تخيفني.”
لقد وقف للتو عندما تجمد وسكت. اكتشف تشارلز للتو أن جزءًا كبيرًا من ذاكرته مفقود.
تم كسر لعنات الألوهية بهذه الطريقة؟
لا يزال يتذكر أنه من العالم السطحي، لكنه لم يعد يتذكر ما حدث بعد أن أنقذه القبطان القديم. لقد شعر وكأن فراغًا كبيرًا قد ظهر في دماغه.
“آه، صحيح. أتذكر الآن،” صفع تشارلز جبهته ووقف. “أنا هنا للقضاء على لعنات الألوهية.”
وبالمثل، لم يعد قادرًا على تذكر ما حدث بعد معركته ضد الفراشة العملاقة. لقد اختفى جزء كبير من ذاكرته كما لو أن ممحاة قد مرت عليها.
لقد قطعنا كل هذه المسافة إلى هنا، ونحن نأكل بالفعل. لا أستطيع أن أكون مجرد بطانية مبللة. سأنتظرهم حتى ينتهوا من تناول الطعام، ثم سنغادر على الفور.
استدار تشارلز لينظر إلى الشجرة العملاقة المجاورة له، وذلك عندما فهم أن الشجرة العملاقة قد ألقت قدرتها عليه ومحت ذكرياته عن مواجهة الآلهة.
وعندما فتح تشارلز عينيه مرة أخرى، وجد نفسه مستلقيًا في غرفة غير مألوفة في أحد النزل.
تم كسر لعنات الألوهية بهذه الطريقة؟
ضربت تشارلز فجأة موجة قوية من النعاس، فزحف ببطء تحت الأغطية وذراعه حول ليلي. أراد أن يأخذ قيلولة.
استدار تشارلز إلى لايستو وقال، “أيها الطبيب، ساعدني في التحقق مما إذا كان لا يزال هناك خطأ ما في دماغي.”
بدا الجميع مرتاحين للغاية؛ اكتملت مهمتهم أخيرًا.
سلم لايستو كرة من المخاط اللزج ذي الرائحة الكريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
أكله تشارلز ولم يشعر بأي شيء. بدا وكأنه قد أكل للتو قطعة عادية من الهلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعق تشارلز شفتيه. “يبدو رائعًا. أنا جائع أيضًا. دعنا نغادر بمجرد الانتهاء من تناول الطعام.”
لايستو فحص الشجرة العملاقة المجاورة لهم. بدا متفاجئًا عندما قال، “هل فعلت ذلك بالفعل؟ هل يوجد بالفعل وجود يمكنه كسر لعنات الألوهية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة الطعام العطرة في الهواء فوق طاولة الطعام. جلس أفراد الطاقم بجانب بعضهم البعض؛ أنتجت أطباق العشاء الخاصة بهم أصوات خشخشة عالية أثناء ثرثرتهم الصاخبة وضحكهم مع بعضهم البعض.
الحقيقة صدمت تشارلز أخيرًا عند سماع كلمات لايستو، لكنه ما زال يبدو سرياليًا للغاية. لم يستطع أن يصدق تمامًا أن لعنات الألوهية التي كانت تتبعه لأكثر من عقد من الزمان قد اختفت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
لم يكن تشارلز متأكدًا مما إذا كان ذلك مجرد وهم أم لا، لكنه شعر وكأن عقله أصبح أكثر وضوحًا من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعق تشارلز شفتيه. “يبدو رائعًا. أنا جائع أيضًا. دعنا نغادر بمجرد الانتهاء من تناول الطعام.”
“هاهاها! دعنا نذهب! سنحتفل!” اندفع تشارلز بسعادة غامرة إلى أحد أفخم المطاعم في الجزيرة. وحذا أفراد طاقمه حذوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة الطعام العطرة في الهواء فوق طاولة الطعام. جلس أفراد الطاقم بجانب بعضهم البعض؛ أنتجت أطباق العشاء الخاصة بهم أصوات خشخشة عالية أثناء ثرثرتهم الصاخبة وضحكهم مع بعضهم البعض.
“السيد تشارلز، هل علينا حقًا أن نأكل لنحتفل؟” تساءلت ليلي وهي تحمل شوكة
لقد قطعنا كل هذه المسافة إلى هنا، ونحن نأكل بالفعل. لا أستطيع أن أكون مجرد بطانية مبللة. سأنتظرهم حتى ينتهوا من تناول الطعام، ثم سنغادر على الفور.
“هذه هي الطريقة التي تتم بها الاحتفالات على السطح.” ربت تشارلز رأس ليلي المكسو بالفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
وسرعان ما تم وضع مجموعة متنوعة من الأطباق على الطاولة. لم يتمكن تشارلز من التعرف على بعض الأطباق، لكنها بدت جميعها مغرية للغاية.
وقف تشارلز وتمدد بتكاسل قبل أن يتفقد ساعة جيبه. أخبرته نظرة سريعة أن الوقت قد حان بالفعل بعد الظهر.
التقط تشارلز سكينًا وشوكة قبل أن يقطع لنفسه بمهارة قطعة مما يشبه شريحة لحم طرية أمامه. كان اللحم مغطى بصلصة سوداء لامعة، واتسعت عيون تشارلز عندما دخل اللحم فمه أخيرًا.
الحقيقة صدمت تشارلز أخيرًا عند سماع كلمات لايستو، لكنه ما زال يبدو سرياليًا للغاية. لم يستطع أن يصدق تمامًا أن لعنات الألوهية التي كانت تتبعه لأكثر من عقد من الزمان قد اختفت أخيرًا.
لم يكن تشارلز شخصًا يتمتع بذوق مميز، لكنه لا يزال لا يستطيع إلا أن يشعر بالرهبة من طعم شريحة اللحم. لم يكن الأمر غريبًا على الإطلاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتناول فيها هذا الطبق اللذيذ، بعد كل شيء.
“السيد تشارلز، أعتقد أن المطعم الذي تناولنا فيه الليلة الماضية يمكنه توصيل الطعام إلينا. هل يمكننا تناول طعامهم مرة أخرى اليوم؟ كان طعامهم لذيذًا جدًا”.قالت ليلي كانت ملتفة على شكل كرة من الفراء على الوسادة، وبدا صوتها ضعيفًا.
انتشرت رائحة الطعام العطرة في الهواء فوق طاولة الطعام. جلس أفراد الطاقم بجانب بعضهم البعض؛ أنتجت أطباق العشاء الخاصة بهم أصوات خشخشة عالية أثناء ثرثرتهم الصاخبة وضحكهم مع بعضهم البعض.
“عليك أن تذهب، تشارلز. ابق هنا لفترة طويلة، وسوف تبقى عالقا هنا إلى الأبد.”
بدا الجميع مرتاحين للغاية؛ اكتملت مهمتهم أخيرًا.
بدا الجميع مرتاحين للغاية؛ اكتملت مهمتهم أخيرًا.
“أيها النادل! هل لديك أي كحول هناك؟ أحضر أفضل ما لديك هنا!” ضرب لايستو طرفه الاصطناعي على الطاولة وتجاهل النظرات الغريبة التي تجمّعت عليه.
استدار تشارلز لينظر إلى الشجرة العملاقة المجاورة له، وذلك عندما فهم أن الشجرة العملاقة قد ألقت قدرتها عليه ومحت ذكرياته عن مواجهة الآلهة.
ابتلع تشارلز الطعام في فمه وصرخ: “أريد الكحول أيضًا! أريد الأقوى!”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطرت هذه الفكرة في ذهن تشارلز للتو عندما أصابته موجة أقوى من الألم. كان الأمر مؤلما. كان الألم شديدًا لدرجة أن جسد تشارلز ارتجف لا إراديًا.
“وأنا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكله تشارلز ولم يشعر بأي شيء. بدا وكأنه قد أكل للتو قطعة عادية من الهلام.
“أريد الكحول أيضًا.”
ضربت تشارلز فجأة موجة قوية من النعاس، فزحف ببطء تحت الأغطية وذراعه حول ليلي. أراد أن يأخذ قيلولة.
تم تقديم زجاجات من الكحول بسرعة. فتح تشارلز الغطاء وأسقط زجاجة من الخمر. جعل الكحول القوي تشارلز يشعر كما لو أن معدته كانت مشتعلة، والحرارة أيقظته. فجأة، شعر أن هذا ليس الوقت المناسب لهم للاحتفال.
“السيد تشارلز، أعتقد أن المطعم الذي تناولنا فيه الليلة الماضية يمكنه توصيل الطعام إلينا. هل يمكننا تناول طعامهم مرة أخرى اليوم؟ كان طعامهم لذيذًا جدًا”.قالت ليلي كانت ملتفة على شكل كرة من الفراء على الوسادة، وبدا صوتها ضعيفًا.
“السيد تشارلز، جرب هذا. بطارخ السمك المخلل لديهم لذيذ حقًا.” دفعت ليلي طبقًا صغيرًا إلى تشارلز.
“انظر إلى يدي، كم عدد الأصابع التي أرفعها؟” رفع لايستو ذو الوجه البارد إصبعين ولوح بهما أمام تشارلز.
أصاب الكحول تشارلز متأخرًا، وشعر بالنشوة في كل مكان.
“السيد تشارلز، السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ يرجى الاستيقاظ؛ أنت تخيفني.”
لقد قطعنا كل هذه المسافة إلى هنا، ونحن نأكل بالفعل. لا أستطيع أن أكون مجرد بطانية مبللة. سأنتظرهم حتى ينتهوا من تناول الطعام، ثم سنغادر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
عند هذه الفكرة، عاد السلام إلى تشارلز، واستمر في تناول الطعام والشرب. لقد شرب حتى أصبح وعيه ضبابيًا وتحول في النهاية إلى اللون الأسود.
“مممم! أنا على استعداد للبقاء هنا لبقية حياتي. إنه شعور رائع أن أبقى هنا،” قالت ليلي وهي تومئ برأسها مرارًا وتكرارًا.
وعندما فتح تشارلز عينيه مرة أخرى، وجد نفسه مستلقيًا في غرفة غير مألوفة في أحد النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعق تشارلز شفتيه. “يبدو رائعًا. أنا جائع أيضًا. دعنا نغادر بمجرد الانتهاء من تناول الطعام.”
وقف تشارلز وتمدد بتكاسل قبل أن يتفقد ساعة جيبه. أخبرته نظرة سريعة أن الوقت قد حان بالفعل بعد الظهر.
الفصل 216. منطقة الراحة
هل نمت فعلا كل هذه المدة؟ لا عجب أنني أشعر بالنشاط الشديد. انهار تشارلز على السرير. كان يعلم أن الوقت قد حان بالنسبة له للمغادرة، لكنه لم يشعر برغبة في فعل أي شيء اليوم.
ولكن لماذا يؤلمه كثيرًا؟ هل يجب أن أذهب إلى الطبيب وألقي عليه نظرة؟
“السيد تشارلز، أعتقد أن المطعم الذي تناولنا فيه الليلة الماضية يمكنه توصيل الطعام إلينا. هل يمكننا تناول طعامهم مرة أخرى اليوم؟ كان طعامهم لذيذًا جدًا”.قالت ليلي كانت ملتفة على شكل كرة من الفراء على الوسادة، وبدا صوتها ضعيفًا.
بدا الجميع مرتاحين للغاية؛ اكتملت مهمتهم أخيرًا.
ولعق تشارلز شفتيه. “يبدو رائعًا. أنا جائع أيضًا. دعنا نغادر بمجرد الانتهاء من تناول الطعام.”
“هذه هي الطريقة التي تتم بها الاحتفالات على السطح.” ربت تشارلز رأس ليلي المكسو بالفراء.
شرع الزوجان في تناول وجبة فاخرة. استلقى تشارلز على ظهره على السرير المريح بينما كان يلتقط أسنانه على مهل باستخدام عود أسنان. لم يشعر قط بهذا القدر من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز للجلوس. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما تجمد فجأة وتمتم، “لماذا جئنا إلى هنا؟”
استدار ووجد كرة بجانبه. كانت الكرة ليلي، وضغط عليها بلطف بيده اليسرى.
“السيد تشارلز، أعتقد أن المطعم الذي تناولنا فيه الليلة الماضية يمكنه توصيل الطعام إلينا. هل يمكننا تناول طعامهم مرة أخرى اليوم؟ كان طعامهم لذيذًا جدًا”.قالت ليلي كانت ملتفة على شكل كرة من الفراء على الوسادة، وبدا صوتها ضعيفًا.
قال: “الطعام رائع هنا، فلماذا لا نبقى لبضعة أيام؟ سنستمر في الراحة بمجرد وصولنا إلى جزيرة الأمل، على أي حال. نشعر براحة أكبر في الاسترخاء هنا أكثر من أي مكان آخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة الطعام العطرة في الهواء فوق طاولة الطعام. جلس أفراد الطاقم بجانب بعضهم البعض؛ أنتجت أطباق العشاء الخاصة بهم أصوات خشخشة عالية أثناء ثرثرتهم الصاخبة وضحكهم مع بعضهم البعض.
“مممم! أنا على استعداد للبقاء هنا لبقية حياتي. إنه شعور رائع أن أبقى هنا،” قالت ليلي وهي تومئ برأسها مرارًا وتكرارًا.
بدا الجميع مرتاحين للغاية؛ اكتملت مهمتهم أخيرًا.
كشف كل من الإنسان والفار عن ابتسامات سلمية، ولم تعد ابتساماتهم مختلفة كثيرًا عن ابتسامات سكان الجزيرة الآخرين.
هل نمت فعلا كل هذه المدة؟ لا عجب أنني أشعر بالنشاط الشديد. انهار تشارلز على السرير. كان يعلم أن الوقت قد حان بالنسبة له للمغادرة، لكنه لم يشعر برغبة في فعل أي شيء اليوم.
ضربت تشارلز فجأة موجة قوية من النعاس، فزحف ببطء تحت الأغطية وذراعه حول ليلي. أراد أن يأخذ قيلولة.
قال: “الطعام رائع هنا، فلماذا لا نبقى لبضعة أيام؟ سنستمر في الراحة بمجرد وصولنا إلى جزيرة الأمل، على أي حال. نشعر براحة أكبر في الاسترخاء هنا أكثر من أي مكان آخر”.
وبينما كان على وشك دخول أرض الأحلام، نبضت الندبة المائلة على وجه تشارلز بحدة.
“انظر إلى يدي، كم عدد الأصابع التي أرفعها؟” رفع لايستو ذو الوجه البارد إصبعين ولوح بهما أمام تشارلز.
كان الألم شديدًا لدرجة أنه قضى على كل آثار النعاس فيه. صر تشارلز بأسنانه وغطى وجهه قبل أن يركض نحو مرآة قريبة. لم يكن في وجهه شيء. كان وجهه لا يزال مشوهًا بندبة نشأت من جرح شفي منذ فترة طويلة.
وبينما كان على وشك دخول أرض الأحلام، نبضت الندبة المائلة على وجه تشارلز بحدة.
ولكن لماذا يؤلمه كثيرًا؟ هل يجب أن أذهب إلى الطبيب وألقي عليه نظرة؟
“السيد تشارلز، جرب هذا. بطارخ السمك المخلل لديهم لذيذ حقًا.” دفعت ليلي طبقًا صغيرًا إلى تشارلز.
لقد خطرت هذه الفكرة في ذهن تشارلز للتو عندما أصابته موجة أقوى من الألم. كان الأمر مؤلما. كان الألم شديدًا لدرجة أن جسد تشارلز ارتجف لا إراديًا.
ومع ذلك، لم ير تشارلز دمًا، بل رأى ضوءًا أرجوانيًا ساطعًا من الجرح الذي فتحه. انسكب ضوء أرجواني جميل من الجرح، وكان الضوء يزداد قوة. وسرعان ما خرج قنديل البحر الشفاف بحجم قبضة اليد من الجرح. لقد كان المتنبئ.
قلب تشارلز يده اليمنى، وظهر النصل الداكن في يده. رفع النصل الداكن وفتح الندبة المائلة على وجهه.
“آه، صحيح. أتذكر الآن،” صفع تشارلز جبهته ووقف. “أنا هنا للقضاء على لعنات الألوهية.”
ومع ذلك، لم ير تشارلز دمًا، بل رأى ضوءًا أرجوانيًا ساطعًا من الجرح الذي فتحه. انسكب ضوء أرجواني جميل من الجرح، وكان الضوء يزداد قوة. وسرعان ما خرج قنديل البحر الشفاف بحجم قبضة اليد من الجرح. لقد كان المتنبئ.
“عليك أن تذهب، تشارلز. ابق هنا لفترة طويلة، وسوف تبقى عالقا هنا إلى الأبد.”
لم يكن هناك أي ماء، ولكن يبدو أن قنديل البحر كان يسبح وهو يحوم في الهواء قبل أن يدور بسرعة حول تشارلز.
كان الألم شديدًا لدرجة أنه قضى على كل آثار النعاس فيه. صر تشارلز بأسنانه وغطى وجهه قبل أن يركض نحو مرآة قريبة. لم يكن في وجهه شيء. كان وجهه لا يزال مشوهًا بندبة نشأت من جرح شفي منذ فترة طويلة.
“عليك أن تذهب، تشارلز. ابق هنا لفترة طويلة، وسوف تبقى عالقا هنا إلى الأبد.”
“انظر إلى يدي، كم عدد الأصابع التي أرفعها؟” رفع لايستو ذو الوجه البارد إصبعين ولوح بهما أمام تشارلز.
#Stephan
“آه، صحيح. أتذكر الآن،” صفع تشارلز جبهته ووقف. “أنا هنا للقضاء على لعنات الألوهية.”
كان الألم شديدًا لدرجة أنه قضى على كل آثار النعاس فيه. صر تشارلز بأسنانه وغطى وجهه قبل أن يركض نحو مرآة قريبة. لم يكن في وجهه شيء. كان وجهه لا يزال مشوهًا بندبة نشأت من جرح شفي منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات