You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 204

بحر الضباب 

بحر الضباب 

الفصل 204. بحر الضباب

 أخبره تشارلز عن عجائب الحضارة الحديثة المختلفة بينما كان ديب يستمع باهتمام. مع تعمق المحادثة، لم يتمكن تشارلز من معرفة ما إذا كان يتحدث إلى ديب أم أنه كان يتأمل بصوت عالٍ لنفسه.

مر تشارلز عبر الممر ذو الإضاءة الخافتة للوصول إلى النقطة الواقعة فوق خزان مياه ناروال. فتح الغطاء الخشبي، وأضاء المصباح بداخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  اندفع تشارلز نحوه وانتزع البوصلة بنصل داكنة. انقبض تلاميذه في خوف عندما رأى المغناطيس الصغير مدسوسًا على الحافة.

 بصفته القبطان، كانت هذه إحدى مهام التفتيش اليومية له: للتأكد من عدم العبث بإمداداتهم من المياه العذبة.

 وفي مواجهة هذه الأخبار المبهجة، أضاءت وجوه الطاقم بالإثارة. كانت الحياة في البحر مرهقة وغير مريحة، لكن الوصول إلى بحر الضباب يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن رحلة العودة إلى الوطن

 وبينما كان على وشك إغلاق العنبر مرة أخرى، شعر بنظرة متطفلة مفاجئة من الكوة الدائرية المجاورة له. لم يظهر على تشارلز أي أثر للذعر. أعاد الغطاء ببطء إلى مكانه وتظاهر بالمغادرة. ومع ذلك، في اللحظة التي وقف فيها، كان مسدس بالفعل في قبضته.

انفجار! انفجار! انفجار!

انفجار! انفجار! انفجار!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القبطان، سمعت من الطبيب أنه ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي؟” فجأة قاطع ديب قصة تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق سلسلة من الطلقات النارية. كسر صوت تحطم الزجاج من الكوة الصمت. وفي الوقت نفسه مزق الرصاص يدًا خضراء مكففة. اندفع تشارلز إلى النافذة ليكتشف شيئًا فقط نصف كف مشوه ودم أرجواني مثير للاشمئزاز تركه الدخيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل حجرة القيادة، كان أحد البحارة يقود سفينة بقلق واضح. في هذه الأثناء، كانت الضمادات تراقب بصمت المياه المظلمة تحت ضوء الكشاف.

 “هل بدأت هذه المخلوقات الغريبة في الظهور الآن بعد أن تركنا الطريق الآمن؟” تمتم تشارلز في نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  شعر تشارلز بالارتياح، فأنزل سلاحه واقترب من الصبي الصغير. “ماذا تفعل هنا؟ ألم يُطلب منك أن ترتاح؟”،

فجأة، شعر تشارلز بوجود خلفه. استدار بسرعة ووجه بندقيته نحو الشخصية.

وعلى غير عادته، بقي ديب صامتاً. كانت عيناه مثبتتين باهتمام على الخارج من خلال الزجاج بينما كانت يداه تمسكان بعجلة القيادة بإحكام.

 “تنحى! اذكر دورك واسمك!”

 “هل ما زلت تحلم بوالدتك مؤخرا؟” سأل تشارلز.

“ديب. الموقف: ربان القارب. الواجب: إرشاد البحارة في صيانة وإصلاح والتعامل مع المرساة والحبال والمعدات. قيادة البحارة في مهام مثل الطلاء والتزوير والأعمال على ارتفاعات عالية،” أفاد ديب بتعبير منهك. وبينما كان واقفاً في مكانه.

 “تنحى! اذكر دورك واسمك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 شعر تشارلز بالارتياح، فأنزل سلاحه واقترب من الصبي الصغير. “ماذا تفعل هنا؟ ألم يُطلب منك أن ترتاح؟”،

“من الجيد سماع ذلك. لقد جعلتنا نشعر بالقلق.” أطلق تشارلز الصعداء. قبل بضعة أيام، عندما تدهورت صحة ديب وسقط فاقدًا للوعي، اعتقد تشارلز أنه سيفقد ربان القارب.

أجاب ديب:”أيها القبطان، أنا بخير. الجو بارد قليلاً. ولكن مع وشاحك، أشعر بتحسن كبير الآن”. كان يرتدي طبقة سميكة من الملابس، وقام بتعديل الوشاح الرمادي حول رقبته قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشارلز. كان يعلم أن الصبي الصغير لم يكن أبدًا من النوع الذي يبقى ساكنًا. سحب كرسيًا وجلس. “حسنًا، يمكنك أن تأخذ مناوبة مدتها أربع ساعات لهذا اليوم. إذا شعرت بأي علامة من علامات عدم الراحة، أخبرني على الفور.”

“من الجيد سماع ذلك. لقد جعلتنا نشعر بالقلق.” أطلق تشارلز الصعداء. قبل بضعة أيام، عندما تدهورت صحة ديب وسقط فاقدًا للوعي، اعتقد تشارلز أنه سيفقد ربان القارب.

 أمسك البوصلة بإحكام، وأمر تشارلز ديب بنبرة خطيرة، “أخبر الجميع بالتجمع. هناك مخرب على متن السفينة!”

 قال ديب: “أيها القبطان، يمكنك إعادة ترتيب نوبات القيادة. أنا مستعد لأخذ عجلة القيادة مرة أخرى”.

قال تشارلز وهو يربت على كتف ديب قبل أن يصعد السلم: “لا تشغل نفسك بهذا الأمر. لقد تعافيت للتو ويجب أن ترتاح أكثر. وأستطيع التعامل مع الأمر”.

قال تشارلز وهو يربت على كتف مساعده الأول: “إنها نوبتي الآن. اذهب وخذ قسطًا من الراحة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل حجرة القيادة، كان أحد البحارة يقود سفينة بقلق واضح. في هذه الأثناء، كانت الضمادات تراقب بصمت المياه المظلمة تحت ضوء الكشاف.

“ديب. الموقف: ربان القارب. الواجب: إرشاد البحارة في صيانة وإصلاح والتعامل مع المرساة والحبال والمعدات. قيادة البحارة في مهام مثل الطلاء والتزوير والأعمال على ارتفاعات عالية،” أفاد ديب بتعبير منهك. وبينما كان واقفاً في مكانه.

قال تشارلز وهو يربت على كتف مساعده الأول: “إنها نوبتي الآن. اذهب وخذ قسطًا من الراحة”.

بإيماءة صامتة، دفع الضمادات فوق الباب ومر بالقرب من ديب وهو في طريقه للخروج.

بإيماءة صامتة، دفع الضمادات فوق الباب ومر بالقرب من ديب وهو في طريقه للخروج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سلسلة من الطلقات النارية. كسر صوت تحطم الزجاج من الكوة الصمت. وفي الوقت نفسه مزق الرصاص يدًا خضراء مكففة. اندفع تشارلز إلى النافذة ليكتشف شيئًا فقط نصف كف مشوه ودم أرجواني مثير للاشمئزاز تركه الدخيل.

 بابتسامة مرحة على وجهه، دخل ديب إلى حجرة القيادة وانتزع العجلة من البحار.

لقد شعر أن الصبي لن يخاطر بحياته لمجرد القيام بمزحة عليه.

 “قبطان،” قال ديب. “أنا بخير حقًا. انظر، لقد تعافيت تمامًا.” ثم قام بعد ذلك بفحص الأدوات المختلفة المعروضة عليه بخبرة لإثبات قدرته على القيادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  شعر تشارلز بالارتياح، فأنزل سلاحه واقترب من الصبي الصغير. “ماذا تفعل هنا؟ ألم يُطلب منك أن ترتاح؟”،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد تشارلز. كان يعلم أن الصبي الصغير لم يكن أبدًا من النوع الذي يبقى ساكنًا. سحب كرسيًا وجلس. “حسنًا، يمكنك أن تأخذ مناوبة مدتها أربع ساعات لهذا اليوم. إذا شعرت بأي علامة من علامات عدم الراحة، أخبرني على الفور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  اندفع تشارلز نحوه وانتزع البوصلة بنصل داكنة. انقبض تلاميذه في خوف عندما رأى المغناطيس الصغير مدسوسًا على الحافة.

“حسنًا. لا داعي للقلق. الاستلقاء في السرير كل يوم وعدم القدرة على التحديق في وجه الطبيب المتجعد فقط هو أمر يقودني إلى الجنون،” اشتكى ديب بموقف غير مبال

 “هل بدأت هذه المخلوقات الغريبة في الظهور الآن بعد أن تركنا الطريق الآمن؟” تمتم تشارلز في نفسه.

علق تشارلز قائلاً: “إن طبيعتك المفعمة بالحيوية لا تتغير أبدًا. ربما يجب عليك أن تستقر مع امرأة وتنجب أطفالًا لترويض شخصيتك تلك”.

ترك تشارلز ضحكة مكتومة ناعمة. “آه، نعم. لقد ذكر أنني لن أتجاوز الأربعين. انتظر، ما هو العمر الذي سأبلغه هذا العام؟”

 أطلق ديب ضحكة مكتومة خجولة ردًا على ذلك.

 قال ديب: “أيها القبطان، يمكنك إعادة ترتيب نوبات القيادة. أنا مستعد لأخذ عجلة القيادة مرة أخرى”.

 “هل ما زلت تحلم بوالدتك مؤخرا؟” سأل تشارلز.

 تردد صدى صوت التبلور مع تشكل الصقيع على السطح الخارجي للزجاج؛ انخفضت درجة الحرارة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف ديب للحظة قصيرة قبل أن يجيب: “لا. يبدو أنها لم تظهر في أحلامي منذ بعض الوقت.”

لقد أعاد بسرعة تفاعلاته مع جافين في ذهنه لكنه اعتبر أنه من غير المرجح أن يكون لدى الصبي أي نية خبيثة.

 “هذا جيد. الوجود العشوائي الذي يظهر في الأحلام عادة لا يحمل أخبارًا جيدة. ربما قد يكون ذلك سبب مرضك.”

فجأة، شعر تشارلز بوجود خلفه. استدار بسرعة ووجه بندقيته نحو الشخصية.

 “ولكن أيها القبطان، الدفء الذي شعرت به في هذا الحلم كان حقيقيًا جدًا. لقد ذكرني حقًا بأمي،” قال ديب وعيناه تلمعان مع لمحة من الشوق.

 بابتسامة مرحة على وجهه، دخل ديب إلى حجرة القيادة وانتزع العجلة من البحار.

سارت محادثتهم بشكل طبيعي، وسرعان ما تحول الموضوع إلى أرض النور التي كان تشارلز يبحث عنها.

“من الجيد سماع ذلك. لقد جعلتنا نشعر بالقلق.” أطلق تشارلز الصعداء. قبل بضعة أيام، عندما تدهورت صحة ديب وسقط فاقدًا للوعي، اعتقد تشارلز أنه سيفقد ربان القارب.

 أخبره تشارلز عن عجائب الحضارة الحديثة المختلفة بينما كان ديب يستمع باهتمام. مع تعمق المحادثة، لم يتمكن تشارلز من معرفة ما إذا كان يتحدث إلى ديب أم أنه كان يتأمل بصوت عالٍ لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشارلز. كان يعلم أن الصبي الصغير لم يكن أبدًا من النوع الذي يبقى ساكنًا. سحب كرسيًا وجلس. “حسنًا، يمكنك أن تأخذ مناوبة مدتها أربع ساعات لهذا اليوم. إذا شعرت بأي علامة من علامات عدم الراحة، أخبرني على الفور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها القبطان، سمعت من الطبيب أنه ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي؟” فجأة قاطع ديب قصة تشارلز.

تم العبث بالبوصلة بمغناطيس. لقد انحرفت سفينتهم عن مسارها إلى مكان غير معروف.

ترك تشارلز ضحكة مكتومة ناعمة. “آه، نعم. لقد ذكر أنني لن أتجاوز الأربعين. انتظر، ما هو العمر الذي سأبلغه هذا العام؟”

 “هذا جيد. الوجود العشوائي الذي يظهر في الأحلام عادة لا يحمل أخبارًا جيدة. ربما قد يكون ذلك سبب مرضك.”

 ظهر أثر للمعضلة على وجه ديب. “أيها القبطان، ألا ينبغي لنا أن نعطي الأولوية لإيجاد علاج لك؟ عليك أن تعيش حتى تتمكن من العثور على أرض النور التي تتحدث عنها.” هز تشارلز رأسه. “ليس لدي الوقت لذلك. بالنسبة لي، البحث عن مخرج إلى السطح هو الأولوية. و… لا تكن متشائمًا جدًا. ربما أموت في البحر حتى قبل أن أصل إلى الأربعين.”

أجاب ديب:”أيها القبطان، أنا بخير. الجو بارد قليلاً. ولكن مع وشاحك، أشعر بتحسن كبير الآن”. كان يرتدي طبقة سميكة من الملابس، وقام بتعديل الوشاح الرمادي حول رقبته قليلاً.

وعلى غير عادته، بقي ديب صامتاً. كانت عيناه مثبتتين باهتمام على الخارج من خلال الزجاج بينما كانت يداه تمسكان بعجلة القيادة بإحكام.

 “هذا جيد. الوجود العشوائي الذي يظهر في الأحلام عادة لا يحمل أخبارًا جيدة. ربما قد يكون ذلك سبب مرضك.”

 سكررررررريش!

 “هذا جيد. الوجود العشوائي الذي يظهر في الأحلام عادة لا يحمل أخبارًا جيدة. ربما قد يكون ذلك سبب مرضك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 احتكاك الكرسي بالأرض محدثًا ضجيجًا مزعجًا. وقف تشارلز مندهشًا من المنظر الذي أمامه. تحت ضوء الكشافات، كانت هناك خيوط من الضباب تلتف حول السفينة وتزداد كثافة مع مرور كل لحظة.

الفصل 204. بحر الضباب

لقد وصلوا إلى بحر الضباب.

 “تنحى! اذكر دورك واسمك!”

 تردد صدى صوت التبلور مع تشكل الصقيع على السطح الخارجي للزجاج؛ انخفضت درجة الحرارة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشارلز. كان يعلم أن الصبي الصغير لم يكن أبدًا من النوع الذي يبقى ساكنًا. سحب كرسيًا وجلس. “حسنًا، يمكنك أن تأخذ مناوبة مدتها أربع ساعات لهذا اليوم. إذا شعرت بأي علامة من علامات عدم الراحة، أخبرني على الفور.”

 وفي مواجهة هذه الأخبار المبهجة، أضاءت وجوه الطاقم بالإثارة. كانت الحياة في البحر مرهقة وغير مريحة، لكن الوصول إلى بحر الضباب يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن رحلة العودة إلى الوطن

 تردد صدى صوت التبلور مع تشكل الصقيع على السطح الخارجي للزجاج؛ انخفضت درجة الحرارة فجأة.

لكن حماستهم استمرت حتى اليوم الخامس فقط. وبعد ذلك، سيطر عليهم شعور بعدم الارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سلسلة من الطلقات النارية. كسر صوت تحطم الزجاج من الكوة الصمت. وفي الوقت نفسه مزق الرصاص يدًا خضراء مكففة. اندفع تشارلز إلى النافذة ليكتشف شيئًا فقط نصف كف مشوه ودم أرجواني مثير للاشمئزاز تركه الدخيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لم يستقبلهم سوى مساحة مظلمة بالحبر عند الإحداثيات المفترضة لجزر القلب المحطمة. لقد فقد ناروال هدفه.

 وفي مواجهة هذه الأخبار المبهجة، أضاءت وجوه الطاقم بالإثارة. كانت الحياة في البحر مرهقة وغير مريحة، لكن الوصول إلى بحر الضباب يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن رحلة العودة إلى الوطن

في شكل الخفاش، انقض أودريك على حجرة القيادة. لقد هبط أمام تشارلز وعاد إلى مظهره البشري. “أيها القبطان، لقد قمت بتمشيط المنطقة. لا توجد علامة على وجود جزيرة. ربما لا يكون ذلك خطأً في الخريطة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد جافين إيذاءه، فلن تكون هناك حاجة لتزويده بالخريطة الخاطئة. مع وجود إمدادات كافية على متن ناروال للقيام برحلة العودة إلى الجزيرة السابقة، فإن القيام بذلك لن يحقق شيئًا سوى إضاعة وقت تشارلز.

 أصبح تعبير تشارلز داكنًا.

“من الجيد سماع ذلك. لقد جعلتنا نشعر بالقلق.” أطلق تشارلز الصعداء. قبل بضعة أيام، عندما تدهورت صحة ديب وسقط فاقدًا للوعي، اعتقد تشارلز أنه سيفقد ربان القارب.

اللعنة، هل كانت تلك الخريطة مزيفة؟ فكر تشارلز.

#Stephan

لقد أعاد بسرعة تفاعلاته مع جافين في ذهنه لكنه اعتبر أنه من غير المرجح أن يكون لدى الصبي أي نية خبيثة.

فجأة، شعر تشارلز بوجود خلفه. استدار بسرعة ووجه بندقيته نحو الشخصية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا أراد جافين إيذاءه، فلن تكون هناك حاجة لتزويده بالخريطة الخاطئة. مع وجود إمدادات كافية على متن ناروال للقيام برحلة العودة إلى الجزيرة السابقة، فإن القيام بذلك لن يحقق شيئًا سوى إضاعة وقت تشارلز.

اللعنة، هل كانت تلك الخريطة مزيفة؟ فكر تشارلز.

لقد شعر أن الصبي لن يخاطر بحياته لمجرد القيام بمزحة عليه.

تم العبث بالبوصلة بمغناطيس. لقد انحرفت سفينتهم عن مسارها إلى مكان غير معروف.

 أين حدث الخطأ؟

سارت محادثتهم بشكل طبيعي، وسرعان ما تحول الموضوع إلى أرض النور التي كان تشارلز يبحث عنها.

 عقدت حواجب تشارلز معًا مع ظهور تكهنات مختلفة في رأسه. ومع ذلك، لم تكن هناك نظرية واضحة برزت.

في شكل الخفاش، انقض أودريك على حجرة القيادة. لقد هبط أمام تشارلز وعاد إلى مظهره البشري. “أيها القبطان، لقد قمت بتمشيط المنطقة. لا توجد علامة على وجود جزيرة. ربما لا يكون ذلك خطأً في الخريطة.”

بينما كان تشارلز غارقًا في أفكاره وشعوره بالحيرة، أشار الضمادات بجانبه إلى إطار دائري على جهاز قريب. بداخلها كانت بوصلة. “قبطان… هناك شيء… خطأ في ذلك…”

 سكررررررريش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 اندفع تشارلز نحوه وانتزع البوصلة بنصل داكنة. انقبض تلاميذه في خوف عندما رأى المغناطيس الصغير مدسوسًا على الحافة.

 وفي مواجهة هذه الأخبار المبهجة، أضاءت وجوه الطاقم بالإثارة. كانت الحياة في البحر مرهقة وغير مريحة، لكن الوصول إلى بحر الضباب يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن رحلة العودة إلى الوطن

تم العبث بالبوصلة بمغناطيس. لقد انحرفت سفينتهم عن مسارها إلى مكان غير معروف.

لقد أعاد بسرعة تفاعلاته مع جافين في ذهنه لكنه اعتبر أنه من غير المرجح أن يكون لدى الصبي أي نية خبيثة.

 أمسك البوصلة بإحكام، وأمر تشارلز ديب بنبرة خطيرة، “أخبر الجميع بالتجمع. هناك مخرب على متن السفينة!”

في شكل الخفاش، انقض أودريك على حجرة القيادة. لقد هبط أمام تشارلز وعاد إلى مظهره البشري. “أيها القبطان، لقد قمت بتمشيط المنطقة. لا توجد علامة على وجود جزيرة. ربما لا يكون ذلك خطأً في الخريطة.”

#Stephan

 تردد صدى صوت التبلور مع تشكل الصقيع على السطح الخارجي للزجاج؛ انخفضت درجة الحرارة فجأة.

 “ولكن أيها القبطان، الدفء الذي شعرت به في هذا الحلم كان حقيقيًا جدًا. لقد ذكرني حقًا بأمي،” قال ديب وعيناه تلمعان مع لمحة من الشوق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط