الغارة (1)
الفصل 336: الغارة: الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفة الحوت هي السيدة القوية ذات البشرة الداكنة ذات الشعر الأبيض، والتي التقى بها لين شينغ من قبل، فيا.
بعد فترة وجيزة، غادر مدخل قلعة الروح خلفه بكثير.
تصاعد دخان أسود كثيف من ضفاف بحيرة جامعة باين.
ارارتدى لشخص قميصًا وسروالًا طويلًا باللون الرمادي الداكن، مع قناع بلوري أخضر داكن على وجهه؛ يكشف فقط عن ذقن حليق. لين شينغ.
على ضفاف البحيرة، تقاتل شخص ذو دروع مثلثة شفافة مع مجموعة من الرجال الملثمين الذين يرتدون دروعًا سوداء.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
تحطمت تيارات القوى المظلمة وانفجرت، مما أدى إلى تحطم مدوٍ.
*تينغ!*
انتشر الضوء الأخضر الحارق والدخان الأسود بشكل مستمر حيث تم حفر الحفر غير المستوية على الأراضي العشبية الخضراء.
“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.
*بام!!*
“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.
سقط أحد الأشخاص في البحيرة وأطلق دفقة هائلة. قبل أن يتمكن من النهوض، انطلق ضوء فضي بارد مثل شعاع في البحيرة وضرب الشخص في صدره.
على الشاطئ، قام الذيل الأزرق بسحب ذراعه اليمنى بلطف إلى الخلف بينما يلف الشعر الأزرق الطويل على جانب وجهه بخنصره.
لهث الكبش الغاضب.
امتلك جسمًا عضليًا للغاية، وارتدى الجوارب النسائية الزرقاء. طُليت شفتاه بأحمر الشفاه الأحمر الدموي بينما خططت ظلال العيون الحمراء عينيه.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.
لقد بدا قويًا وغريبًا وساحرًا.
تصاعد دخان أسود كثيف من ضفاف بحيرة جامعة باين.
سيكون هذا هو الانطباع الأول الذي قد يكون لدى معظم الأشخاص عند رؤيته.
“الذيل الأزرق، إنه أنت”، قال الرجل العجوز بينما تدور كتلة بيضاء غامضة تشبه نبات الهدال^1 داخل عينه.
“هل رأيت ذلك؟ هذه نتيجة العناد.” وضع الذيل الأزرق يده بلطف على خصره، وقفز نحو جامعة باين.
بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.
خلفه ثلاثة أشخاص، جميعهم رجال ونساء ضخام يرتدون دروعًا بيضاء.
“أكثر سلاسة؟ هذا يعني أنك تعتقد أن خطتي ليست جيدة مثل خطتك؟ ” مرر الذيل الأزرق إصبعه بلطف على شفتيه، وصبغه باللون الأحمر.
محترفون مرسَلون من طائفة الألف نعمة، دفة الحوت، والنمر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.
دفة الحوت هي السيدة القوية ذات البشرة الداكنة ذات الشعر الأبيض، والتي التقى بها لين شينغ من قبل، فيا.
*بام بام بام!!*
الاثنان الآخران من الذكور، بدا أحدهما كطفل غني يرتدي نظارة شمسية بينما ارتدى الآخر قميصًا أبيضًا قصيرًا وجينزًا، بينما ترتجف عضلاته مثل مدرب كمال الأجسام العادي.
لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.
“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.
“خطط؟ ” اقتحم الذيل الأزرق ابتسامة مؤذية. “هل تأمرني؟” استدار وحدق ببطء في الكبش الغاضب، وظهر في عينيه بريق من إراقة الدماء والجنون.
“هل هذا يعني أنك تهددني؟” تحول تعبيره فجأة إلى البرودة.
“لن أجرؤ، ولكن هذه عملية مشتركة بين برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة. بغض النظر، نحن لا نرغب في وقوع أي حوادث غير متوقعة في العملية، لذلك أليس من الأفضل أن تسير الأمور بشكل أكثر سلاسة؟ “
*بام بام بام!!*
“أكثر سلاسة؟ هذا يعني أنك تعتقد أن خطتي ليست جيدة مثل خطتك؟ ” مرر الذيل الأزرق إصبعه بلطف على شفتيه، وصبغه باللون الأحمر.
“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.
تحول تعبير الكبش الغاضب إلى الظلام حيث توتر جسده دون وعي.
سيكون هذا هو الانطباع الأول الذي قد يكون لدى معظم الأشخاص عند رؤيته.
يُعد الذيل الأزرق-حيث أنه عميل برج الأقفال السبعة- مهووسًا حقيقيًا. لولا مشكلة سلوكه، لما تم إرساله كطليعة.
*بام!!*
يحتاج المرء إلى معرفة أن نسبة الضحايا في الطليعة هي الأعلى دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك. لكن طائفتنا الألف نعمة هي مجرد قوة صغيرة، ولا تستطيع إرسال رجال مثلك إلى أي مكان.” أصر الكبش الغاضب “إذا لم توافق على خطة للعمل، فلن ينضم فريق الطائفة إلى القوة الرئيسية.”
“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك. لكن طائفتنا الألف نعمة هي مجرد قوة صغيرة، ولا تستطيع إرسال رجال مثلك إلى أي مكان.” أصر الكبش الغاضب “إذا لم توافق على خطة للعمل، فلن ينضم فريق الطائفة إلى القوة الرئيسية.”
“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
“هل هذا يعني أنك تهددني؟” تحول تعبيره فجأة إلى البرودة.
“لا، لم أقصد…”
لهث الكبش الغاضب.
“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.
“لا، لم أقصد…”
“أكثر سلاسة؟ هذا يعني أنك تعتقد أن خطتي ليست جيدة مثل خطتك؟ ” مرر الذيل الأزرق إصبعه بلطف على شفتيه، وصبغه باللون الأحمر.
وفجأة، ومض ذيل أزرق ضخم أمام عينيه، حيث اصطدم به الذيل المسنن الذي يبلغ طوله عشرة أمتار مثل قطار شحن سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.
أطلق الكبش الغاضب عواء عندما ظهر كبش أخضر يبلغ طوله ثلاثة أمتار واندمج معه. نما جسده فجأة مع ظهور قرون كبش على رأسه، حيث قام بخفضها لمنع الهجوم.
لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.
*باممم!!!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الذيل الوحشي الأزرق إلى الذيل الأزرق مثل صاعقة البرق بينما ابتسم وهو يضع إصبعه في شفتيه.
دوى انفجار في جميع أنحاء الكبش الغاضب مثل الزجاج المكسور بينما يطير في الهواء ويتدفق الدم أثناء سيره، قبل أن يصطدم بالبحيرة.
وبعد ذلك، انفجر عمود مياه أبيض من سطح البحيرة بينما يتدحرج الطين في قاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفة الحوت هي السيدة القوية ذات البشرة الداكنة ذات الشعر الأبيض، والتي التقى بها لين شينغ من قبل، فيا.
عاد الذيل الوحشي الأزرق إلى الذيل الأزرق مثل صاعقة البرق بينما ابتسم وهو يضع إصبعه في شفتيه.
لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.
“هل لدى أي شخص أي آراء أخرى؟”
ومع ذلك، سرعان ما خرج رجل عجوز يتموج في الضوء الأزرق البارد ومعه عصا في يده ببطء من البوابة.
بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.
تسلل الصقيع الأبيض بسرعة إلى الأحذية والجزء الخلفي من أرجل وأفخاذ المتدخلين قبل أن يتجمد بسرعة ويتوسع وينفجر.
الكبش الغاضب هو زعيمهم والأقوى بين الثلاثة. بالنسبة لشخص يتمتع بقدرة من فئة المضطهدين ليتم ضربه بسهولة ويصبح نصفَ ميتٍ في البحيرة، لم يجرؤ دفة الحوت و النمر الأسود على قول أي شيء على الإطلاق.
دوى انفجار في جميع أنحاء الكبش الغاضب مثل الزجاج المكسور بينما يطير في الهواء ويتدفق الدم أثناء سيره، قبل أن يصطدم بالبحيرة.
“يبدو أن كلا منكما ليس لديه ما يضيفه. دعونا نذهب.” ثم اتخذ الذيل الأزرق خطوات كبيرة نحو بوابة الجامعة.
“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.
في كل مسافة أخرى يمشيها، سيظهر ذيل وحش نصف شفاف يبلغ طوله عشرة أمتار أثناء اجتياحه، مما يرسل كل طالب أو معلم يطير ويتعلق على شفا الموت.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.
ومع ذلك، سرعان ما خرج رجل عجوز يتموج في الضوء الأزرق البارد ومعه عصا في يده ببطء من البوابة.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
“الذيل الأزرق، إنه أنت”، قال الرجل العجوز بينما تدور كتلة بيضاء غامضة تشبه نبات الهدال^1 داخل عينه.
*بام بام بام!!*
“ثلاثون سنة وأنت تشيخ أكثر فأكثر يا قينفا.” توقف الذيل الأزرق وهو ينظر إلى الرجل العجوز على بعد عشرين مترا.
ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”
ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”
في تلك اللحظة، بالكاد بعد جزء من الثانية، انبعث بحر من الصقيع الأبيض من قدميه واجتاح المنطقة المتموجة بأكملها.
رفع عصاه وضربها بلطف على الأرض.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
*تينغ!*
“هل رأيت ذلك؟ هذه نتيجة العناد.” وضع الذيل الأزرق يده بلطف على خصره، وقفز نحو جامعة باين.
في اللحظة التي اتصل فيها الطرف الآخر من العصا بالأرض، ظهر تموج لطيف مخفي.
“هل رأيت ذلك؟ هذه نتيجة العناد.” وضع الذيل الأزرق يده بلطف على خصره، وقفز نحو جامعة باين.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
تصاعد دخان أسود كثيف من ضفاف بحيرة جامعة باين.
“صقيع السماء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفة الحوت هي السيدة القوية ذات البشرة الداكنة ذات الشعر الأبيض، والتي التقى بها لين شينغ من قبل، فيا.
أضاءت مصفوفة الهدال داخل عيون الرجل العجوز بالضوء الأزرق.
*بام بام بام!!*
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.
في تلك اللحظة، بالكاد بعد جزء من الثانية، انبعث بحر من الصقيع الأبيض من قدميه واجتاح المنطقة المتموجة بأكملها.
*تينغ!*
تسلل الصقيع الأبيض بسرعة إلى الأحذية والجزء الخلفي من أرجل وأفخاذ المتدخلين قبل أن يتجمد بسرعة ويتوسع وينفجر.
“خطط؟ ” اقتحم الذيل الأزرق ابتسامة مؤذية. “هل تأمرني؟” استدار وحدق ببطء في الكبش الغاضب، وظهر في عينيه بريق من إراقة الدماء والجنون.
*بام بام بام!!*
بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.
في غضون ثانية، أزهر عدد لا يحصى من الزهور الثلجية الملونة بالدم في نفس الوقت داخل دائرة نصف قطرها خمسون مترا.
توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.
…
*بام بام بام!!*
داخل المدينة القاتمة قبل الفجر.
الاثنان الآخران من الذكور، بدا أحدهما كطفل غني يرتدي نظارة شمسية بينما ارتدى الآخر قميصًا أبيضًا قصيرًا وجينزًا، بينما ترتجف عضلاته مثل مدرب كمال الأجسام العادي.
وسط ناطحات السحاب، تحرك هيكل عضلي مثل قطة رشيقة حيث يقفز بسرعة من مبنى إلى آخر.
وبعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى بالقرب من ساحة النافورة حيث كان هناك شخصية داكنة يبلغ طولها أربعة أمتار تتقاتل مع ذئبين أخضرين.
وسرعان ما تُرك وراء هذا الشكل بحر من المباني.
“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.
لم يتوقف أثناء مروره بمنطقة تلو الأخرى حيث لم تتمكن مراكز التسوق أو مجمعات التسوق أو المناطق السكنية أو المتنزهات من إبطائه.
داخل المدينة القاتمة قبل الفجر.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.
*تينغ!*
ارارتدى لشخص قميصًا وسروالًا طويلًا باللون الرمادي الداكن، مع قناع بلوري أخضر داكن على وجهه؛ يكشف فقط عن ذقن حليق. لين شينغ.
لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.
وقف بهدوء عند الزاوية حيث لم يلمع الضوء ونظر إلى مدخل قلعة الروح من بعيد.
ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”
لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.
“هل هذا يعني أنك تهددني؟” تحول تعبيره فجأة إلى البرودة.
لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا قويًا وغريبًا وساحرًا.
“يبدو أن هذا المكان ليس هو الهدف. يجب أن تكون آمنة.”
لهث الكبش الغاضب.
اتخذ لين شينغ خطوة إلى الوراء وأطلق نفسه في الهواء بينما تشكلت حوله خيوط على خيوط من خيوط القوة المظلمة. ثم تشكلت الخيوط في منصات مستقرة للسماح له بالقفز بسرعة إلى الأمام.
تحول تعبير الكبش الغاضب إلى الظلام حيث توتر جسده دون وعي.
بعد فترة وجيزة، غادر مدخل قلعة الروح خلفه بكثير.
الكبش الغاضب هو زعيمهم والأقوى بين الثلاثة. بالنسبة لشخص يتمتع بقدرة من فئة المضطهدين ليتم ضربه بسهولة ويصبح نصفَ ميتٍ في البحيرة، لم يجرؤ دفة الحوت و النمر الأسود على قول أي شيء على الإطلاق.
وبعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى بالقرب من ساحة النافورة حيث كان هناك شخصية داكنة يبلغ طولها أربعة أمتار تتقاتل مع ذئبين أخضرين.
يُعد الذيل الأزرق-حيث أنه عميل برج الأقفال السبعة- مهووسًا حقيقيًا. لولا مشكلة سلوكه، لما تم إرساله كطليعة.
“ثلاثون سنة وأنت تشيخ أكثر فأكثر يا قينفا.” توقف الذيل الأزرق وهو ينظر إلى الرجل العجوز على بعد عشرين مترا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
