الاقتراب المفاجئ
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
ماذا حدث لجسدي؟
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
ومع ذلك، لم أسمع أي شيء عن زينيث.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
رغم ذلك، بقيت في روزنبرج بدلاً من الانتقال إلى المدينة التالية.
وعيونها رطبة قليلا، نظرت في وجهي. “روديوس…”
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
“عمل جيد مرة أخرى اليوم.”
“عمل جيد!”
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
“عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية كانت هذه المحادثات عبارة عن محادثات قصيرة إلى حد كبير، ولكن في الآونة الأخيرة بدأنا نتحدث عن طفولتنا ومن أين أتينا.
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
“آه.”
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
لم يكن ذلك من قبيل الصدفة، صارو معتادين إلى حد على دعوتي للقيام بمهام الآن.
اين أخطأت؟
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
وأصبح ذلك واحدًا من كل ثلاثة، ثم واحدًا من كل اثنين، والآن أربعة من كل خمسة.
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
في هذه المرحلة أنا في الأساس عضوًا في مجموعتهم.
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
الآن، عندما كنا نخيم أثناء المهمات أو نذهب لنشرب بعدها كانت تجلس بجانبي بشكل طبيعي وتبدأ محادثة.
في البداية كانت هذه المحادثات عبارة عن محادثات قصيرة إلى حد كبير، ولكن في الآونة الأخيرة بدأنا نتحدث عن طفولتنا ومن أين أتينا.
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
ولم تستدر وهي تتحدث. جاءت كلماتها بسرعة، كما لو كانت تدفعني بعيدًا.
“آه.”
أدركت. “… هاه ؟”
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
“آه. أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… هكذا الأمر. أنا آسفة. على الرغم من أنك قد لا تكون من النبلاء، إلا أنك لا تزال على دراية بالأشخاص الذين هم كذلك. “
يسوء مزاجها اعتمادًا على موضوع المحادثة، لكن بشكل عام، اعتقد أننا نتفق جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
جذور سارا تأتي من قرية على الطرف الغربي لمنطقة ميلبوتس، بالقرب من مركز مملكة أسورا. ولدت لأبوين صيادين ونشأت تساعدهم منذ سن مبكرة.
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
هذا هو ابني، رفيقي في السلاح الذي بقي معي طوال الخمسة عشر عامًا الماضية.
أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
وقع ميمير وباتريس في وضع مماثل. وهكذا، تم تشكيل كاونتر آرو من المغامرين الذين نجوا بعد التعامل مع حشد الوحوش في منطقة ميلبوتس.
اين أخطأت؟
في ذلك الوقت، كانت فرقة كاونتر آرو مجرد مجموعة من الفئة D. بعد أن أصبحت سارا مغامرة، ساعدتهم بينما رفعت رتبتها بسرعة. وسرعان ما أصبحت عضوًا رسميًا أيضًا.
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
لقد ترددوا بين التوجه شمالًا أو جنوبًا، لكنهم عملوا بالفعل داخل منطقة دوناتي، التي تعتبر قريبة من الأراضي الشمالية. اضف الى ذلك ان الشمال هو مسقط رأس تيموثاوس، تبعا لذلك هو يعرف الأرض.
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
استبعدنا الأغلى من الاعتبار، كانت جذابة بالتأكيد مع وجود العديد من العناصر السحرية بينها، ولكن سارا لم تكن لديها النقود الكافية. كنا نستهدف بشكل عام الأسلحة متوسطة المستوى، صُنعت بواسطة حدادين مشهورين، ورغم عدم وجود تأثيرات خاصة، إلا أنها كانت قوية وحادة ومتوازنة. و تكلف مبلغا رخيسا سارا، ولكن تتمتع بالجودة المناسبة.
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
وبينما كنت منشغلاً بهذه الأفكار في قاعة الطعام بالنزل، جاءت سارا لمقابلتي.
حسنًا، بوضع كل هذا جانبًا… سارا ابنة لصيادين، أليس كذلك؟ تماما مثل سيلفي. تساءلت أين هي سيلفي الآن وماذا تفعل.
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
“عندما سمعت اسم جريرات، اعتقدت على الفور أنك ابن إحدى عائلات آسورا النبيلة. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنك تحاول الهرب لأن الأمور لم تسر جيدا في طريق عودتك إلى المنزل.”
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
لهذا السبب كانت عدائية تجاهي في البداية، لأنها أساءت فهم أصولي وسبب قيامي بالأشياء. كانت عنصرية بمعنى آخر.
“حسنًا، اسم جريرات مشهور في مملكة أسورا،” وافقتها.
“…آه.”
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
أهو كذلك؟
“نعم، اه، على ما يبدو أنا مرتبط بهم.”
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“أوه. إذن أنت…” اغلقت شفتيها تدريجيا.
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
“اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
“أوه. إذن أنت…” اغلقت شفتيها تدريجيا.
“نعم. هذا ما سمعت.”
“حسنًا… حسنًا.” لم أكن على دراية خاصة بالسيوف، ولكنها طلبت رأيي وكان من الوقاحة عدم إعطاء إجابة.
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
لم يكن الأمر كما لو ان لديها قطعة من اللحم بين ساقيها حيث لا ينبغي أن يكون هناك واحدة أيضًا.
“حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
على الرغم من أنه بدا عنيفًا نوعًا ما في تعامله مع الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
ولم يكن لديهم أي اهتمام بمنطقتهم أو مواطنيها، يعيقون أولئك الذين قد يساعدون بطريقة أو أخرى. كان سوروس أحد ضحايا تلك العقلية، وقد فقد حياته بسببها.
لقد تصرفت بدقة – بحذر – حتى لا أرتكب أي أخطاء. حتى لا يعيد الماضي نفسه.
ومع ذلك، لا أستطع أن ألومهم تمامًا على ما فعلوه.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
للنبلاء عالمهم الخاص ولديهم معاركهم الخاصة. يميل الناس إلى نسيان كل شيء إلى جانب ما أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
“أوه… هكذا الأمر. أنا آسفة. على الرغم من أنك قد لا تكون من النبلاء، إلا أنك لا تزال على دراية بالأشخاص الذين هم كذلك. “
لست بتولا بعد الآن. من المؤكد أن سارا لم تكن مستعدة تمامًا أيضًا.
“من فضلك لا تقلقِ بشأن ذلك. أنا متأكد من أنه لا علاقة لهم بما حدث لقريتك.”
على الرغم من أن فيليب قد ذكر وحشية أخيه ذات مرة، ربما كان النبيل الذي أوقف المساعدات عن قرية سارا شخصًا مرتبطًا بعائلة بورياس؟ بالإضافة إلى ذلك، كانت القرية تقع في منطقة ميلبوتس، والتي يشرف عليها نوتوس فرايرات نفسه الذي هرب منه بول. من المحتمل جدًا أن يكونوا متورطين. لقد كان هذا موضوعًا معقدًا إلى حد ما، لذلك لم أطرحه.
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
“نعم ماتوا.”
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
“إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
“أوه، أم… هذا تغيير طفيف في الموضوع، ولكن…”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الواقع، كما ترى، أريد نوعًا ما أن أحاول استخدام السيف قليلاً. من الصعب استخدام القوس من مسافة قريبة، لذلك فكرت في أن تعلمني سوزان كيفية استعمال السيف كبداية.”
ولم يكن واقفاً.
لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
مهارة قيمة أخرى كنت أعلم أن فتاة معينة لا تمتلكها.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
هو لا يستجيب تماما.
“نعم. لا يعني ذلك أنه سيكون لدي العديد من الفرص للاقتراب من الخصم طالما أنني في فرقة. لهذا السبب كنت أستخدم سكيني متعدد الأغراض بدلاً من السيف حتى الآن. ولكن، حسنًا، ليس من المستغرب أنه انكسر بالأمس” أخرجت سارا النصل ووضعته على الطاولة.
كما قالت، كسر ثلث السكين. لا يزال من الممكن استخدامه لكشط الخشب وما شابه، لكنه سيكون عديم الفائدة للمعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
“هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
لم تكن الأقواس شائعة، لذلك لا يتم بيعها عادةً في متاجر الأسلحة.
أعلنت: “نحن هنا”.
ومع ذلك، نظرًا لأن المدينة لديها وفرة من الخشب لاستخدامها في الأدوات والعصي السحرية، فقد استفادت من ذلك لصنع عصي خاصة بها. وينطبق الشيء نفسه على سهامها بالطبع.
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
من المحتمل أنها قد أعدت الريش مسبقًا لتصنع اشيائها عندما تجد وقتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
وحتى ذلك الحين، مازلت أشعر بالبرد. لقد كان ذلك النوع من البرد الذي يصيبك بالجمود حتى قلبك، النوع الذي لا تستطيع فيه الشعور بالدفء بغض النظر عن عدد طبقات الملابس التي ترتديها.
“حسنًا.”
ولم يكن لديهم أي اهتمام بمنطقتهم أو مواطنيها، يعيقون أولئك الذين قد يساعدون بطريقة أو أخرى. كان سوروس أحد ضحايا تلك العقلية، وقد فقد حياته بسببها.
“إذاً يا روديوس، هل أنت متفرغ غداً؟ هل تريد الذهاب لشرائه معي؟ أنت محارب بالسيف ذو رتبة متوسطة، لذا يمكنك معرفة الفرق بين السيف الجيد والسيف السيئ، أليس كذلك؟ ” قالت ما في جعبتها.
“هاه؟”
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن فهمت مدى بلادتي. على ما يبدو هي مهتمة بي. شككت في أنني أعرف السبب أيضًا، تلك الحادثة التي وقعت في الغابة.
“انها صفقة!” أعلنت مبتهجة.
كما قالت، كسر ثلث السكين. لا يزال من الممكن استخدامه لكشط الخشب وما شابه، لكنه سيكون عديم الفائدة للمعركة.
“أوه؟”
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
“همم، ربما هذا؟ أو هذا… أتساءل أي واحد يجب أن أختار. ما رأيك يا روديوس؟” عندما نظرت إلى الوراء، كانت سارا تحمل سيفين في يدها. كان أحدهما منحنيًا قليلاً بطول 20 سنتيمترًا، بينما كان الآخر مستقيمًا بطول 30 سنتيمترًا من الفولاذ.
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
“عمل جيد!”
لقد كان موعدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا في خسارا للكلمات.
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهبت في موعد. متى كانت آخر مرة في الواقع؟ لا بد من العودة إلى مملكة ميليس المقدسة، عندما ذهبت لشراء الملابس مع إيريس. في ذلك الوقت، كنا نشتري ملابسنا بناءً على الناس من حولنا.
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
الآن، عندما كنا نخيم أثناء المهمات أو نذهب لنشرب بعدها كانت تجلس بجانبي بشكل طبيعي وتبدأ محادثة.
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للنبلاء عالمهم الخاص ولديهم معاركهم الخاصة. يميل الناس إلى نسيان كل شيء إلى جانب ما أمامهم.
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
سنخرج فقط لشراء سيف واحد. لا أستطع أن أفكر في الأمر كموعد.
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
لست بتولا بعد الآن. من المؤكد أن سارا لم تكن مستعدة تمامًا أيضًا.
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
نعم، لنتعامل مع هذا كما نفعل عادة، قلت لنفسي. كن طبيعيا…
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“آسف لجعلك تنتظر. لنذهب.”
وبينما كنت منشغلاً بهذه الأفكار في قاعة الطعام بالنزل، جاءت سارا لمقابلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
لذلك قدتها إلى أعلى الدرج. كان النزل هادئًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يشغلون غرفهم. صر الدرج عندما صعدنا إلى الطابق التالي، وكان قلبي يدق بقوة دون رادع.
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
على الرغم من أن فيليب قد ذكر وحشية أخيه ذات مرة، ربما كان النبيل الذي أوقف المساعدات عن قرية سارا شخصًا مرتبطًا بعائلة بورياس؟ بالإضافة إلى ذلك، كانت القرية تقع في منطقة ميلبوتس، والتي يشرف عليها نوتوس فرايرات نفسه الذي هرب منه بول. من المحتمل جدًا أن يكونوا متورطين. لقد كان هذا موضوعًا معقدًا إلى حد ما، لذلك لم أطرحه.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
صغيرة الحجم، ذات شعر أشقر ناعم وقصير ورائحة جذابة. آه، بدا الأمر كما لو أنها قامت بتمشيط شعرها؛ لقد كان مجعدًا جدًا في مهمتنا الأخيرة معًا.
كان جسد سارا نحيفًا، ومتناغمًا، وجميلًا وأبيضًا، مع وجود خطوط سمراء مميزة ترسم الحدود حيث كانت ملابسها. ولم تكن هناك مشكلة معها على الإطلاق.
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
ومع ذلك، لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا للغاية. لم تبدو سارا مستاءة أو غاضبة مني.
لم يكن هذا هو قمة الموضة، لكن عددًا قليلًا جدًا من المغامرين لديهم الكثير في خزانة الملابس. لقد حاولت حقًا أن تكون حسنة المظهر.
“عمل جيد!”
والآن فهمت مدى بلادتي. على ما يبدو هي مهتمة بي. شككت في أنني أعرف السبب أيضًا، تلك الحادثة التي وقعت في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
وبدون قصد، حصلت بطريقة أو بأخرى على اهتمامها. أنا متأكد من أن الأمر مجرد صدفة، ولكن على الأقل معرفة السبب جلبت لي بعض الراحة.
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
لم أكرهها. من المؤكد أنها كانت تكرهني في البداية، لكن لديها أسبابها. حتى أنها اعتذرت عن أفعالها، على الرغم من أنها لم تزعجني أبدًا منذ البداية.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
فمع الاستخدام المتكرر، قد تدوم لمدة عامين، وعادةً ما يعتبرها الناس أسلحة يمكن التخلص منها.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
وقع ميمير وباتريس في وضع مماثل. وهكذا، تم تشكيل كاونتر آرو من المغامرين الذين نجوا بعد التعامل مع حشد الوحوش في منطقة ميلبوتس.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
هذا شيء طبيعي للمغامرين، حيث تكونون قريبين بما يكفي للمشي جنبًا إلى جنب، مع القدرة على التحرك على الفور بجوار بعضهما البعض إذا لزم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
ومع ذلك، اليوم هي أقرب قليلا من المعتاد. قريبة بما فيه الكفاية بحيث يمكن أن تتلامس أيدينا.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“هذا هو المكان.”
وقع ميمير وباتريس في وضع مماثل. وهكذا، تم تشكيل كاونتر آرو من المغامرين الذين نجوا بعد التعامل مع حشد الوحوش في منطقة ميلبوتس.
كانت وجهتنا هي متجر أسلحة يتمتع بسمعة طيبة : متجر ريمايت، الذي تملكه وتديره شركة ضخمة يقع مقرها الرئيسي في آروس عاصمة اسورا، والتي يتم استيراد بضائعها إلى حد كبير من تلك المملكة.
في ذلك الوقت، كانت فرقة كاونتر آرو مجرد مجموعة من الفئة D. بعد أن أصبحت سارا مغامرة، ساعدتهم بينما رفعت رتبتها بسرعة. وسرعان ما أصبحت عضوًا رسميًا أيضًا.
الشركة لم تكن معروفة جيدًا حتى فترة قريبة، عندما شهدت جودة وارداتها تحسنًا كبيرًا، وارتفعت شعبيتها بسرعة. في الواقع، يبدو أن صاحب العربة التي ركبتها عندما غادرت مملكة أسورا كان يجلب البضائع إلى هذا المتجر تحديدًا. على الرغم من أن واجهة المتجر تظهر بشكل عادي إلى حد ما، إلا أنها قد تكون مخيفة إلى حد ما للمغامرين.
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
“كم سنة كنت ترتديه؟”
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، ولكن لدي المال، لذلك فكرت في شراء شيء لائق.”
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
ضاقت رؤيتي وجف فمي. فقط قلبي استمر في الخفقان بقوة بينما كنت أغرق في الارتباك، مدركًا أن وجهي لا بد أن يكون شاحبًا كالورقة.
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
-+-
مرة أخرى، انتابني شعور مفاجئ ومميز بوجود شيء ما.
قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
انتظر انتظر. ربما ليس علي مقاومته؟
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
لم يكن الأمر كما لو ان لديها قطعة من اللحم بين ساقيها حيث لا ينبغي أن يكون هناك واحدة أيضًا.
الأمور الوحيدة التي كانت تفتقر إليها هي الأسلحة مثل الرماح أو المطازد. يتجنب الناس في هذا العالم تلك الأسلحة، معتبرين إياها “أسلحة الشياطين” بسبب استخدامها من قبل قبيلة سوبارد. كمغامر، لا يمكنك شراء أسلحة بهذا الفأل السيئ.
فمع الاستخدام المتكرر، قد تدوم لمدة عامين، وعادةً ما يعتبرها الناس أسلحة يمكن التخلص منها.
اطلعنا بسرعة على اختياراتهم واتجهنا نحو الزاوية حيث تم الاحتفاظ بالسيوف القصيرة. وُعرضت الشفرات عالية الجودة على الحائط، بينما تم ترتيب الشفرات ذات الجودة المتوسطة على الرفوف. وتم وضع المنتجات الرخيصة والمنخفضة الجودة في صندوق خاص لفحصها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
استبعدنا الأغلى من الاعتبار، كانت جذابة بالتأكيد مع وجود العديد من العناصر السحرية بينها، ولكن سارا لم تكن لديها النقود الكافية. كنا نستهدف بشكل عام الأسلحة متوسطة المستوى، صُنعت بواسطة حدادين مشهورين، ورغم عدم وجود تأثيرات خاصة، إلا أنها كانت قوية وحادة ومتوازنة. و تكلف مبلغا رخيسا سارا، ولكن تتمتع بالجودة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
أما بالنسبة للأرخص منها، ليست سيئة إذا تم شراؤها جديدة تمامًا، لكنها قد تبلى بسرعة إذا لم يُولَ للصيانة الاهتمام الكافي.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
فمع الاستخدام المتكرر، قد تدوم لمدة عامين، وعادةً ما يعتبرها الناس أسلحة يمكن التخلص منها.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
“لا، ولكن كما تعلم فأنا أستخدم الأقواس التي اصنعها بنفسي. وحتى سيفي القصير الآخر اشتريته بسعر رخيص ومستعمل من كشك في الشارع.”
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
ألقت سارا نظرة سريعة على الخيارات المتاحة أمامها، وفحصت كل واحدة بعناية عن طريق التقاطه للتحقق من الجودة.
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
لدي أيضًا سكين خاصة بي، على الرغم من أنني لم أتمكن من تذكر المكان الذي اشتريتها منه. ربما التقطته بشكل عشوائي في القارة الشيطانية؟
“همم.” نقرت بإصبعها على ذقنها ونظرت إلى السماء.
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
وأصبح ذلك واحدًا من كل ثلاثة، ثم واحدًا من كل اثنين، والآن أربعة من كل خمسة.
مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار، اطلعت على عدد قليل من السيوف القصيرة أيضًا. كان لبعضها شفرات أطول، وبعضها أقصر، وبعضها خفيف، وبعضها ثقيل.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
“همم، ربما هذا؟ أو هذا… أتساءل أي واحد يجب أن أختار. ما رأيك يا روديوس؟” عندما نظرت إلى الوراء، كانت سارا تحمل سيفين في يدها. كان أحدهما منحنيًا قليلاً بطول 20 سنتيمترًا، بينما كان الآخر مستقيمًا بطول 30 سنتيمترًا من الفولاذ.
هل فهمت ما تقصده بشكل خاطئ؟ لا حتى لو لم أفعل ذلك، علي أن أقاوم الإغراء.
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
“لنرى…” اختبرت كل واحد في يدي. كان هناك اختلاف واضح في الوزن والتوازن. بعد أن رفعتهم، رفعت القصير. وهو المنحني.
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
“هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“حسنًا… حسنًا.” لم أكن على دراية خاصة بالسيوف، ولكنها طلبت رأيي وكان من الوقاحة عدم إعطاء إجابة.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
“نعم، ولكني أريد أن أكون قادرة على استخدامه في حالات الطوارئ أيضًا.”
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
” اذن لماذا لا تشتري كليهما؟” هزت سارا رأسها. “سيكونون ثقيلين للغاية، وسيعيقون استخدام قوسي إذا كانا معلقين عند خصري.”
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
“اذن ماذا عن شراء سكين رخيصة لصنع السهام والتي يمكنك تخزينها في حقيبتك؟ ويمكن أن تكون أيضًا سلاح احتياطيًا.”
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
لهذا السبب كانت عدائية تجاهي في البداية، لأنها أساءت فهم أصولي وسبب قيامي بالأشياء. كانت عنصرية بمعنى آخر.
“إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
“حقًا؟”
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
” اذن لماذا لا تشتري كليهما؟” هزت سارا رأسها. “سيكونون ثقيلين للغاية، وسيعيقون استخدام قوسي إذا كانا معلقين عند خصري.”
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
“حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“حسنًا. فقط ادفعي لي المبلغ عندما تستطيعين إذاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
كانت سارا عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. حتى عندما قدمت لها خيار التعويض بوجبة، أصرت على أن تقترض المال فقط. لم أهتم حقًا إذا أعادت أموالي أم لا، ولكنها مصرة على سدادها، لذلك طببت منها تعويضي بطرق أخرى بدلاً من ذلك، مثل تولي الجولة التالية من مهمة المراقبة. لا يعني ذلك أنني لا أهتم بمحاولاتها الصادقة لتعويضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
“حسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
شيئا ما ناقص هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
بعد ذلك قمنا بمسح المحلات التجارية الأخرى في المنطقة، والتي تضمنت محلات بيع الدروع والأجهزة السحرية.
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة أنا في الأساس عضوًا في مجموعتهم.
كانت العناصر السحرية في هذا العالم إلى حد كبير أشياء مثل الأجهزة المنزلية أو الأشياء ذات التأثيرات السحرية من مستوى المبتدئين. على الرغم من أن الأبحاث حول هذه الأشياء كانت تتقدم، إلا أن الأشياء المنتجة كانت بدائية نسبيًا. على سبيل المثال، كان هناك عنصر يشبه الولاعة تقريبًا من شأنه أن ينفث النار إذا قمت بتوجيه المانا إليه. قد يبدو الأمر وكأنه اختراع مناسب، لكنه كان صعبًا للغاية بحيث لا يمكن نقله، لأنه بحجم قبضتي.
بينما كنت أتجول خلسة، غير قادر على تهدئة نفسي. كانت سارا قد خلعت سترتها بالفعل، وعلقتها، وهي الآن تجلس على سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها صفقة!” أعلنت مبتهجة.
بعد أن انتهينا من التسوق، ذهبنا لتناول مشروب. لقد اخترنا مطعمًا فاخرًا – بالطبع امزح! لقد ذهبنا إلى الحانة المعتادة. لقد كنا مغامرين، ولم تكن سارا على دراية جيدة بآداب تناول الطعام الفاخر.
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
“كم سنة كنت ترتديه؟”
“حسنًا، اسم جريرات مشهور في مملكة أسورا،” وافقتها.
خمنت “سنتان أو ثلاث سنوات”.
علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
ومع ذلك، اليوم هي أقرب قليلا من المعتاد. قريبة بما فيه الكفاية بحيث يمكن أن تتلامس أيدينا.
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
“على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه تعرض للكثير من الضرر،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
علقت في إشارة إلى درع صدرها.
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
“ضيق…؟” ماذا يعني ذلك؟ كانت في الخامسة عشرة من عمرها تقريبًا؛
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
وفقًا للمعايير في هذا العالم هي بالفعل بالغة، على الرغم من أنها كانت لا تزال في مرحلة البلوغ. والبلوغ يعني نمو مناطق معينة.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
“لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
“شيش بجدية يا رجل.”
ومع ذلك، لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا للغاية. لم تبدو سارا مستاءة أو غاضبة مني.
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
“آه، أعتقد أنني أصبحت ثملًا بعض الشيء. أميل إلى الشرب كثيرًا عندما أكون معك” هذا ما صرحت به سارا بعد قليل من المشروبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
“حقًا؟”
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
“نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
هذا ما أعتقده، أليس كذلك؟ لدي فعلا فرصة هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا حدث هذا؟
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
وعيونها رطبة قليلا، نظرت في وجهي. “روديوس…”
“نعم ماتوا.”
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا حدث هذا؟
سحبت ذراعي إلى الخلف ووقفت.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
ومع ذلك، اليوم هي أقرب قليلا من المعتاد. قريبة بما فيه الكفاية بحيث يمكن أن تتلامس أيدينا.
ومع ذلك، كان علي أن أكون حذرا. لا أستطع السماح لنفسي بالانجراف مرة أخرى كما فعلت مع إيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
كلماتها خرجت متصلبة قليلا. احمر خداها ومال رأسها. ربما أفرطت في الشرب، ولكن مرة أخرى ذلك ليس أمرًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
ثم تمتمت بلا مبالاة تمامً ” هل يمكننا الذهاب إلى مكانك؟”
“أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
“حسنًا.”
“همم.” نقرت بإصبعها على ذقنها ونظرت إلى السماء.
“عمل جيد مرة أخرى اليوم.”
ثم تمتمت بلا مبالاة تمامً ” هل يمكننا الذهاب إلى مكانك؟”
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
هل فهمت ما تقصده بشكل خاطئ؟ لا حتى لو لم أفعل ذلك، علي أن أقاوم الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه تعرض للكثير من الضرر،”
انتظر انتظر. ربما ليس علي مقاومته؟
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
فقط اذهب مع التيار، قلت لنفسي. لدينا مزاج مثالي الان. طالما هي على ما يرام مع ذلك، فمن المؤكد أنه ليس هناك خطأ في ترك الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
عادة، في هذا النوع من المواقف، يقوم العضو الخاص بي بالتحية بفخر، كما لو كان ينتظر هذه اللحظة.
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
“حسنًا” وافقت، بشكل وديع على غير العادة، حيث ربطت ذراعها بذراعي بسلاسة. ثدييها ليسا كبيرين ولا صغيرين، وكانا يضغطان على ذراعي. شعرت أن الحرارة المنبعثة منهم ستحرقني. لقد كانوا ناعمين جدًا، حقًا ، ناعمين حقًا.
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
مرة أخرى، انتابني شعور مفاجئ ومميز بوجود شيء ما.
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
ما هو هذا الإحساس بالضبط؟ شعرت وكأنني مررت به من قبل، لكن الأمر مختلف هذه المرة.
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
شيئا ما ناقص هنا.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
أعلنت: “نحن هنا”.
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
“حسنًا.”
عدنا إلى النزل وذراعانا متصلان، بدا المالك متفاجئًا عندما رآنا. ضحك واختفى في المطبخ قبل أن يعود على الفور ويرمي شيئًا في طريقي.
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
لقد أدركت ذلك بشكل غريزي. لقد كانت قارورة كحول. لم أكن أعرف شيئًا عن أنواع الكحول، ولكن من المحتمل أن يكون هذا مكلفًا للغاية. لوح لي بيده كما لو كان يقول حظاً سعيداً ، ثم انسحب إلى المطبخ.
يسوء مزاجها اعتمادًا على موضوع المحادثة، لكن بشكل عام، اعتقد أننا نتفق جيدًا.
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
“ماذا؟ اسرع وخذني إلى غرفتك،” حثت.
“حسنًا.”
لذلك قدتها إلى أعلى الدرج. كان النزل هادئًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يشغلون غرفهم. صر الدرج عندما صعدنا إلى الطابق التالي، وكان قلبي يدق بقوة دون رادع.
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
قلت “هنا”.
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
“حسنا!”
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
“نعم. هذا ما سمعت.”
أولاً انا بحاجة لإشعال النار.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
لا! لقد حل الصيف بالفعل الآن؛ لم نعد بحاجة إلى نار.
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
انتهى بي الأمر بخلع فستاني بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
بينما كنت أتجول خلسة، غير قادر على تهدئة نفسي. كانت سارا قد خلعت سترتها بالفعل، وعلقتها، وهي الآن تجلس على سريري.
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
” لديك ماء؟” سألت متفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
“أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“آها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنها قد أعدت الريش مسبقًا لتصنع اشيائها عندما تجد وقتا.
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
“نعم!” لنذهب الآن! تحركت كما لو تم سحبي مغناطيسيًا وجلست بجانبها، تمامًا في المكان الذي ربتت عليه بهدوء لتدعوني.
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
“أنت تعلم…” قالت سارا.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
“نعم.”
“نعم. هذا ما سمعت.”
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“نعم.”
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
فجأة نظرت في طريقي. التقت أعيننا، ووجوهنا قريبة جدًا لدرجة أن أنوفنا كادت أن تتصادم. ملأ وجهها رؤيتي، ووجدت انعكاسي في زرقة قزحية عينيها.
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
الأمور الوحيدة التي كانت تفتقر إليها هي الأسلحة مثل الرماح أو المطازد. يتجنب الناس في هذا العالم تلك الأسلحة، معتبرين إياها “أسلحة الشياطين” بسبب استخدامها من قبل قبيلة سوبارد. كمغامر، لا يمكنك شراء أسلحة بهذا الفأل السيئ.
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
كان جسد سارا نحيفًا، ومتناغمًا، وجميلًا وأبيضًا، مع وجود خطوط سمراء مميزة ترسم الحدود حيث كانت ملابسها. ولم تكن هناك مشكلة معها على الإطلاق.
لقد تصرفت بدقة – بحذر – حتى لا أرتكب أي أخطاء. حتى لا يعيد الماضي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
“هاه؟”
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
أدركت. “… هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
أدركت أخيرًا ما الذي يتردد في رأسي طوال هذا الوقت.
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
كان جسد سارا نحيفًا، ومتناغمًا، وجميلًا وأبيضًا، مع وجود خطوط سمراء مميزة ترسم الحدود حيث كانت ملابسها. ولم تكن هناك مشكلة معها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
كان لديها جسد رائع، جسد مثالي.
وفقًا للمعايير في هذا العالم هي بالفعل بالغة، على الرغم من أنها كانت لا تزال في مرحلة البلوغ. والبلوغ يعني نمو مناطق معينة.
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
“حسنًا… حسنًا.” لم أكن على دراية خاصة بالسيوف، ولكنها طلبت رأيي وكان من الوقاحة عدم إعطاء إجابة.
لم يكن الأمر كما لو ان لديها قطعة من اللحم بين ساقيها حيث لا ينبغي أن يكون هناك واحدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
كان جسدي هو الذي رفع العلم الأحمر. أو لنكون أكثر دقة: لم يكن رفع شيئا .
أعلنت: “نحن هنا”.
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
هو لا يستجيب تماما.
“…ماذا؟”
“شيش بجدية يا رجل.”
عادة، في هذا النوع من المواقف، يقوم العضو الخاص بي بالتحية بفخر، كما لو كان ينتظر هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا هو ابني، رفيقي في السلاح الذي بقي معي طوال الخمسة عشر عامًا الماضية.
-+-
“… إيه؟”
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
ولم يكن واقفاً.
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
“حسنا!”
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
كان رأسي في حالة من الفوضى المطلقة. وكانت هذه هي المرة الأولى، لم يحدث هذا أبدا.
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
ماذا حدث لجسدي؟
“نعم. هذا ما سمعت.”
ضاقت رؤيتي وجف فمي. فقط قلبي استمر في الخفقان بقوة بينما كنت أغرق في الارتباك، مدركًا أن وجهي لا بد أن يكون شاحبًا كالورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
“نعم.”
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
عدنا إلى النزل وذراعانا متصلان، بدا المالك متفاجئًا عندما رآنا. ضحك واختفى في المطبخ قبل أن يعود على الفور ويرمي شيئًا في طريقي.
ولم تعد تجلس على السرير أيضًا بالطبع. لقد مشا الآن نحو الباب، حيث وقفت وظهرها نحوي.
“ماذا؟ اسرع وخذني إلى غرفتك،” حثت.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
“أنت تعلم…” قالت سارا.
“هاه؟”
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
ولم تستدر وهي تتحدث. جاءت كلماتها بسرعة، كما لو كانت تدفعني بعيدًا.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
“ماذا؟” الالتزام ؟ إذًا السبب الرئيسي الذي جعلها تقضي وقتًا معي طوال هذا الوقت كان في نطاق الالتزام؟
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
لقد تصرفت بلطف معي فقط لأنني ساعدتها وشعرت أنها مدينة لي؟
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
لم يكن للأمر علاقة بإعجابها بي؟
ومع ذلك، لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا للغاية. لم تبدو سارا مستاءة أو غاضبة مني.
أهو كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
“أوه؟”
“آه، انتـ-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
“هذه كارثة.”
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“…آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
أنا في خسارا للكلمات.
“لنرى…” اختبرت كل واحد في يدي. كان هناك اختلاف واضح في الوزن والتوازن. بعد أن رفعتهم، رفعت القصير. وهو المنحني.
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
اين أخطأت؟
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
لقد ترددوا بين التوجه شمالًا أو جنوبًا، لكنهم عملوا بالفعل داخل منطقة دوناتي، التي تعتبر قريبة من الأراضي الشمالية. اضف الى ذلك ان الشمال هو مسقط رأس تيموثاوس، تبعا لذلك هو يعرف الأرض.
لماذا حدث هذا؟
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
لذلك قدتها إلى أعلى الدرج. كان النزل هادئًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يشغلون غرفهم. صر الدرج عندما صعدنا إلى الطابق التالي، وكان قلبي يدق بقوة دون رادع.
“الجو بارد.”
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
وحتى ذلك الحين، مازلت أشعر بالبرد. لقد كان ذلك النوع من البرد الذي يصيبك بالجمود حتى قلبك، النوع الذي لا تستطيع فيه الشعور بالدفء بغض النظر عن عدد طبقات الملابس التي ترتديها.
بعد أن انتهينا من التسوق، ذهبنا لتناول مشروب. لقد اخترنا مطعمًا فاخرًا – بالطبع امزح! لقد ذهبنا إلى الحانة المعتادة. لقد كنا مغامرين، ولم تكن سارا على دراية جيدة بآداب تناول الطعام الفاخر.
ذلك النوع من البرد الذي يحتاج إلى شيء آخر ليطرده بعيدًا.
“… إيه؟”
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
أعلنت: “نحن هنا”.
-+-
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
nero – حسنا فصل لعين اخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
- انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم)
- احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” الالتزام ؟ إذًا السبب الرئيسي الذي جعلها تقضي وقتًا معي طوال هذا الوقت كان في نطاق الالتزام؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
