الأنواع تزدهر وتذبل (4)
الفصل 138: الأنواع تزدهر وتذبل (4)
ومع ذلك، كان الوحش على مستوى 4 نجوم. منع سيف أليكسي بذراعه الشفافة في اللحظة الأخيرة.
تم مضغ أحد أعضاء قبيلة كوندل بواسطة وحش. الوحش، الذي بدا مثل الذئب، دفع رأسه إلى الداخل، وقضم جسد عضو قبيلة كوندل الذي يشبه النقانق وابتلع.
“أريد أن أصبح أقوى… أريد أن أصبح أقوى! ارجوك علمني! من فضلك، أتوسل إليك!”
يبدو أنه شعر بالارتياح قليلًا بعد منع هجومه حيث سخر منه الوحش. ومع ذلك، لم يرد أليكسي وخفض رأسه وهو يضغط على سيفه. اندفع رأسه مثل البرق وعض على رقبة الوحش.
“أهه….”
لقد مات على الفور الوحش ذو الـ 4 نجوم الذي كان بمثابة كابوس لمون مون والفريق 8321 وسقط على الأرض. كانت هذه مهارة أليكسي، أحد كبار النخبة من الهائجين، والذي كان معروفًا بأنه يتمتع بأعلى الأقدمية بين أولئك الذين هم على مستوى قادة الفريق.
لم يتمكن عضو قبيلة كوندل، الذي تم تقييده بالكامل من قبل الوحش، إلا من ذرف الدموع عندما يتوسل،
لم يتمكن عضو قبيلة كوندل، الذي تم تقييده بالكامل من قبل الوحش، إلا من ذرف الدموع عندما يتوسل،
“أريد أن أصبح أقوى… أريد أن أصبح أقوى! ارجوك علمني! من فضلك، أتوسل إليك!”
“من فضلك… من فضلك… توقف… أك!”
ومع ذلك، كما لو أنه لم يتمكن من سماع كلماته، قام الوحش بقطع رأسه وابتلاعه. ولم يكن هناك من ينقذه. لقد انهار الفريق 8321 تمامًا وداسته الوحوش تمامًا.
ضحك الوحش عندما استخدم لسانه الطويل لنحت إحدى عيون المعالج وابتلاعها.
“هاك!”
تم الضغط على المعالج من الفالكيري، الذي حاول إنقاذ الجميع في الفريق 8321، تحت وحش. ضحك الوحش، الذي كانت أطرافه شفافة مثل الزجاج وله لسان طويل مثل لسان الثعبان. لقد كان وحشًا على مستوى 4 نجوم يعرف كيف يتحدث.
تحرر أليكسي بلا قلب من قبضة مون مون.
كما لو كان ميتا، صمت للحظة قبل أن يستيقظ. ولم يعد يرتعش. بدا هادئا. فقط، كانت عيناه مصبوغة باللون الأحمر. عيناه تنبعث منها نية قتل مرعبة.
“هل انت خائف؟ أيا القديس؟”
نقر أليكسي على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الوحش عندما استخدم لسانه الطويل لنحت إحدى عيون المعالج وابتلاعها.
عندها فقط، مصحوبًا بلعنة مليئة بالدماء، ومض شيء أمام عينيه. شخصية صغيرة. لقد كان شابًا هائجًا. لقد كان التابع الأبدي للي جينهي، أليكسي.
مزق أليكسي حلقه بأسنانه. تناثر الكثير من الدم الأسود في الهواء. طعن أليكسي سيفه في رأس الوحش الذي فقد توازنه، فدفنه في الأرض.
“يوااه!”
تم مضغ أحد أعضاء قبيلة كوندل بواسطة وحش. الوحش، الذي بدا مثل الذئب، دفع رأسه إلى الداخل، وقضم جسد عضو قبيلة كوندل الذي يشبه النقانق وابتلع.
تم الضغط على المعالج من الفالكيري، الذي حاول إنقاذ الجميع في الفريق 8321، تحت وحش. ضحك الوحش، الذي كانت أطرافه شفافة مثل الزجاج وله لسان طويل مثل لسان الثعبان. لقد كان وحشًا على مستوى 4 نجوم يعرف كيف يتحدث.
تململ المعالج، لكن الوحش داس على ذراعيه وساقيه كما لو كان لعبة، فحولها إلى معجون. أغلق المعالج عينه المتبقية، وهز رأسه. عندما مرت إصبع الوحش على عين المعالج، تم قطع جفنه. لعق الوحش عينه بلطف، والتي لا يمكن أن ترمش بدون جفن.
“هل يجب أن أتركك تعيش؟ هاه؟ هل تريد أن تعيش؟”
عندها فقط، مصحوبًا بلعنة مليئة بالدماء، ومض شيء أمام عينيه. شخصية صغيرة. لقد كان شابًا هائجًا. لقد كان التابع الأبدي للي جينهي، أليكسي.
“هل يجب أن أتركك تعيش؟ هاه؟ هل تريد أن تعيش؟”
أحضر الوحش عضوة محتضرة من المتطرفين، التي اخترقت بطنها، أمام المعالج. وخرج جزء من أحشائها من بطنها المثقوب.
“تأكل. تأكل؟ سأدعك تعيش. سأدعك تعيش؟”
الوحوش التي يمكنها التحدث هي تلك التي تعلمت مشاعر الكارماليين. لم يذبحوا الناس فحسب، بل عرفوا أيضًا كيف يدوسون على كبريائهم وكرامتهم ويجعلونهم يرتجفون من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق الوحش بطن المعالج بيديه. ثم دفعت المعدة المتصاعدة من البخار أمام مون مون.
“أنت لا تأكل. أنت لست؟”
عندها فقط، مصحوبًا بلعنة مليئة بالدماء، ومض شيء أمام عينيه. شخصية صغيرة. لقد كان شابًا هائجًا. لقد كان التابع الأبدي للي جينهي، أليكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضغ أليكسي حلق الوحش الذي مزقه قبل أن يبصقه.
“المعالج! المعالج!”
أراد أن يصبح مثل الهائجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح مون مون، آخر عضو متبقي من قبيلة كوندل في الفريق 8321، بحزن وهو يتدحرج على الأرض. المعالج، الذي اعتنى بحرارة بجراحهم منذ تأسيس فريقهم، كان يُداس بلا رحمة أمامه. شعر مون مون وكأنه سيصاب بالجنون من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عالي. أنت بصوت عال؟ ثم تأكل. هنا، تناول الطعام؟” [**: كلامهم غريب لانهم وحوش تعلموا اللغة منذ قليل.. وحوش، تتوقع منهم ايه.]
“عالي. أنت بصوت عال؟ ثم تأكل. هنا، تناول الطعام؟” [**: كلامهم غريب لانهم وحوش تعلموا اللغة منذ قليل.. وحوش، تتوقع منهم ايه.]
مزق الوحش بطن المعالج بيديه. ثم دفعت المعدة المتصاعدة من البخار أمام مون مون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك؟”
“افتح فمك. تفتح؟”
عندها فقط، مصحوبًا بلعنة مليئة بالدماء، ومض شيء أمام عينيه. شخصية صغيرة. لقد كان شابًا هائجًا. لقد كان التابع الأبدي للي جينهي، أليكسي.
هز مون مون رأسه. فتح الوحش فمه بالقوة ودفع جسد المعالج وأعضائه فيه. نظرًا لأن أفراد قبيلة كوندل كانوا يعيشون على ضوء الشمس والغبار من الأرض، لم يكن لديهم جهاز هضمي، بل جهاز تنفسي فقط. ملأ الوحش القصبة الهوائية لمون مون عن طريق دفع جسد المعالج وأعضائه فيها. يأس مون مون، لكنه لم يستطع أن يضاهي قوة الوحش الذي يدفعهم بقوة إلى أسفل قصبته الهوائية. حتى الآن، لم يمت المعالج وكان يهز رأسه من الألم. “من فضلك، من فضلك… توقف…” تفرقت تأوهاته المثيرة للشفقة دون جدوى. بجانبه كان هائج قاوم حتى النهاية. كان وجهه ممزقًا تمامًا وتناثرت جثته مثل القمامة.
ذرف مون مون الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضر الوحش عضوة محتضرة من المتطرفين، التي اخترقت بطنها، أمام المعالج. وخرج جزء من أحشائها من بطنها المثقوب.
لقد كان عاجزا. لقد كره نفسه لأنه شعر بالفخر، معتقدًا أنه أصبح أقوى قليلًا. في اللحظة التي واجه فيها وحشًا قويًا… كان نموه حتى الآن غير كافٍ على الإطلاق.
بعد أن غادر، صرخ مون مون، الذي تدحرج على الأرض مثل القمامة.
“المعالج! المعالج!”
‘نمو؟ ما الجدوى من ذلك؟ النمو ليس مهما. ليس الخسارة! فقط ماذا كنت أفعل كل هذا الوقت؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحوش التي يمكنها التحدث هي تلك التي تعلمت مشاعر الكارماليين. لم يذبحوا الناس فحسب، بل عرفوا أيضًا كيف يدوسون على كبريائهم وكرامتهم ويجعلونهم يرتجفون من الخوف.
لقد كان يائسًا داخليًا إذ قصبته الهوائية مسدودة ولم يتمكن من التنفس بشكل صحيح. وبينما يبكي، لم يكن لندمه مكان يذهب إليه.
“… أيها الأحمق اللعين…!”
“هل انت خائف؟ أيا القديس؟”
“أريد أن أصبح أقوى… أريد أن أصبح أقوى! ارجوك علمني! من فضلك، أتوسل إليك!”
عندها فقط، مصحوبًا بلعنة مليئة بالدماء، ومض شيء أمام عينيه. شخصية صغيرة. لقد كان شابًا هائجًا. لقد كان التابع الأبدي للي جينهي، أليكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نمو؟ ما الجدوى من ذلك؟ النمو ليس مهما. ليس الخسارة! فقط ماذا كنت أفعل كل هذا الوقت؟!’
“كياك؟!”
“ماذا تقول؟ هل تبحث عن طريقة لتصبح أقوى في منتصف الحرب؟ ابحث عن ذلك كهواية. في الوقت الراهن، قاتل فقط. هل خصمك أقوى منك؟ ثم ماذا يمكنك أن تفعل إلى جانب التهام؟ لكن بينما يتم التهامك، قم بعض وتمزيق المريء أو المعدة. فقط فكر في كيفية جرحه. توقف عن البكاء. إذا نجوت بالحظ، ففي مرحلة ما، لن تموت بسهولة.”
“… أيها الأحمق اللعين…!”
الوحش، الذي كان مليئًا بالثقة، ارتبك من هجوم أليكسي المفاجئ وتراجع. صعد أليكسي برشاقة في الهواء وأرجح سيفه على وجه الوحش.
صاح مون مون، آخر عضو متبقي من قبيلة كوندل في الفريق 8321، بحزن وهو يتدحرج على الأرض. المعالج، الذي اعتنى بحرارة بجراحهم منذ تأسيس فريقهم، كان يُداس بلا رحمة أمامه. شعر مون مون وكأنه سيصاب بالجنون من الألم.
“أنت لا تأكل. أنت لست؟”
رنة!
لقد كان يائسًا داخليًا إذ قصبته الهوائية مسدودة ولم يتمكن من التنفس بشكل صحيح. وبينما يبكي، لم يكن لندمه مكان يذهب إليه.
ومع ذلك، كان الوحش على مستوى 4 نجوم. منع سيف أليكسي بذراعه الشفافة في اللحظة الأخيرة.
“كيهي! أنت تأكل أيضا. هاه؟ أطعمك؟”
يبدو أنه شعر بالارتياح قليلًا بعد منع هجومه حيث سخر منه الوحش. ومع ذلك، لم يرد أليكسي وخفض رأسه وهو يضغط على سيفه. اندفع رأسه مثل البرق وعض على رقبة الوحش.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“كيك؟”
“أنت لا تأكل. أنت لست؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بواااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بواااه!
مزق أليكسي حلقه بأسنانه. تناثر الكثير من الدم الأسود في الهواء. طعن أليكسي سيفه في رأس الوحش الذي فقد توازنه، فدفنه في الأرض.
تم الضغط على المعالج من الفالكيري، الذي حاول إنقاذ الجميع في الفريق 8321، تحت وحش. ضحك الوحش، الذي كانت أطرافه شفافة مثل الزجاج وله لسان طويل مثل لسان الثعبان. لقد كان وحشًا على مستوى 4 نجوم يعرف كيف يتحدث.
لقد كان عاجزا. لقد كره نفسه لأنه شعر بالفخر، معتقدًا أنه أصبح أقوى قليلًا. في اللحظة التي واجه فيها وحشًا قويًا… كان نموه حتى الآن غير كافٍ على الإطلاق.
جلجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن وصية أنشأتها كاميلا أو باي جينمان، بل وصية أنشأوها بأنفسهم.
لقد مات على الفور الوحش ذو الـ 4 نجوم الذي كان بمثابة كابوس لمون مون والفريق 8321 وسقط على الأرض. كانت هذه مهارة أليكسي، أحد كبار النخبة من الهائجين، والذي كان معروفًا بأنه يتمتع بأعلى الأقدمية بين أولئك الذين هم على مستوى قادة الفريق.
مضغ أليكسي حلق الوحش الذي مزقه قبل أن يبصقه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياقرفي. طعمه زي القرف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذرفت عيون مون مون دموعًا ممزوجة بالدم.
حدق أليكسي بشكل خطير في مون مون.
كانت عيناه مختلفة عن عيون الشاب المحبوب عندما كان أمام لي جينهي. بعيون مشرقة بالجنون، ألقى نظرة خاطفة على الوحش قبل أن ينظر حول ساحة المعركة بحثًا عن وحش آخر من النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نمو؟ ما الجدوى من ذلك؟ النمو ليس مهما. ليس الخسارة! فقط ماذا كنت أفعل كل هذا الوقت؟!’
نهض مون مون على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رييتش! ريتش!”
بينما كان يتقيأ جسد المعالج الذي ملأ قصبته الهوائية، تشبث بساق أليكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوااه!”
“بحق الجحيم؟”
“كياك؟!”
كانت عيناه مختلفة عن عيون الشاب المحبوب عندما كان أمام لي جينهي. بعيون مشرقة بالجنون، ألقى نظرة خاطفة على الوحش قبل أن ينظر حول ساحة المعركة بحثًا عن وحش آخر من النخبة.
حدق أليكسي بشكل خطير في مون مون.
أراد أن يصبح مثل الهائجين.
تشبث مون مون بساق بنطال أليكسي وصرخ،
“أريد أن أصبح أقوى… أريد أن أصبح أقوى! ارجوك علمني! من فضلك، أتوسل إليك!”
ذرفت عيون مون مون دموعًا ممزوجة بالدم.
صاح مون مون، آخر عضو متبقي من قبيلة كوندل في الفريق 8321، بحزن وهو يتدحرج على الأرض. المعالج، الذي اعتنى بحرارة بجراحهم منذ تأسيس فريقهم، كان يُداس بلا رحمة أمامه. شعر مون مون وكأنه سيصاب بالجنون من الألم.
تحرر أليكسي بلا قلب من قبضة مون مون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن وصية أنشأتها كاميلا أو باي جينمان، بل وصية أنشأوها بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضغ أليكسي حلق الوحش الذي مزقه قبل أن يبصقه.
“ماذا تقول؟ هل تبحث عن طريقة لتصبح أقوى في منتصف الحرب؟ ابحث عن ذلك كهواية. في الوقت الراهن، قاتل فقط. هل خصمك أقوى منك؟ ثم ماذا يمكنك أن تفعل إلى جانب التهام؟ لكن بينما يتم التهامك، قم بعض وتمزيق المريء أو المعدة. فقط فكر في كيفية جرحه. توقف عن البكاء. إذا نجوت بالحظ، ففي مرحلة ما، لن تموت بسهولة.”
نقر أليكسي على لسانه.
“أريد أن أصبح أقوى… أريد أن أصبح أقوى! ارجوك علمني! من فضلك، أتوسل إليك!”
بعد أن غادر، صرخ مون مون، الذي تدحرج على الأرض مثل القمامة.
تم الضغط على المعالج من الفالكيري، الذي حاول إنقاذ الجميع في الفريق 8321، تحت وحش. ضحك الوحش، الذي كانت أطرافه شفافة مثل الزجاج وله لسان طويل مثل لسان الثعبان. لقد كان وحشًا على مستوى 4 نجوم يعرف كيف يتحدث.
لقد لعن مدى ضعفه، حتى أنه لعن حزنه. [**: اللعن حرام يا جماعة بالمناسبة..]
باعتبارها سمة من سمات طفرة جينية، لم تكن سمة من شأنها أن تستمر إلى الأبد، ولكن على الأقل، للحظة، يمكن لأعضاء قبيلة كوندل المعدلين أن يصبحوا شياطين متعطشة للدماء.
أراد أن يصبح مثل الهائجين.
لقد كان عاجزا. لقد كره نفسه لأنه شعر بالفخر، معتقدًا أنه أصبح أقوى قليلًا. في اللحظة التي واجه فيها وحشًا قويًا… كان نموه حتى الآن غير كافٍ على الإطلاق.
“افتح فمك. تفتح؟”
لقد أراد أن يكون مثلهم، الذين فكروا فقط في طعن أجساد الوحوش بسيوفهم حتى عندما تمزق وجوههم. لقد شعر أنه إذا أصبح هائجًا، فإن هذا الألم الذي جعله يرغب في الجنون سيختفي.
ومع ذلك، كان الوحش على مستوى 4 نجوم. منع سيف أليكسي بذراعه الشفافة في اللحظة الأخيرة.
لقد كان يائسًا داخليًا إذ قصبته الهوائية مسدودة ولم يتمكن من التنفس بشكل صحيح. وبينما يبكي، لم يكن لندمه مكان يذهب إليه.
“إيواه! ايوااااااااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحوش التي يمكنها التحدث هي تلك التي تعلمت مشاعر الكارماليين. لم يذبحوا الناس فحسب، بل عرفوا أيضًا كيف يدوسون على كبريائهم وكرامتهم ويجعلونهم يرتجفون من الخوف.
صرخ مون مون. وفي الوقت نفسه، حدث تغيير في جسده.
وتحت هذا الضغط الشديد، تسببت جيناته بسرعة في حدوث طفرة. لقد كانت الطفرة الجينية التي استخدموها في الأصل للترفيه. انحنى جسد مون مون بطرق غريبة قبل أن يعود إلى طبيعته. ثم نبتت أجنحته قبل أن يعود إلى وضعه الطبيعي. زادت سماكة ذراعيه وساقيه قبل أن ترقق، وأصبح جلده قاسيا قبل أن يذوب… لكنه في النهاية عاد إلى مظهره الطبيعي.
كما لو كان ميتا، صمت للحظة قبل أن يستيقظ. ولم يعد يرتعش. بدا هادئا. فقط، كانت عيناه مصبوغة باللون الأحمر. عيناه تنبعث منها نية قتل مرعبة.
“غرر…”
“أنت لا تأكل. أنت لست؟”
“بحق الجحيم؟”
كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها إنشاء الجين المعروف باسم “جين الهائج” بين أعضاء قبيلة كوندل لأول مرة.
باعتبارها سمة من سمات طفرة جينية، لم تكن سمة من شأنها أن تستمر إلى الأبد، ولكن على الأقل، للحظة، يمكن لأعضاء قبيلة كوندل المعدلين أن يصبحوا شياطين متعطشة للدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض مون مون على عجل.
لم تكن وصية أنشأتها كاميلا أو باي جينمان، بل وصية أنشأوها بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحش، الذي كان مليئًا بالثقة، ارتبك من هجوم أليكسي المفاجئ وتراجع. صعد أليكسي برشاقة في الهواء وأرجح سيفه على وجه الوحش.
**
يبدو أنه شعر بالارتياح قليلًا بعد منع هجومه حيث سخر منه الوحش. ومع ذلك، لم يرد أليكسي وخفض رأسه وهو يضغط على سيفه. اندفع رأسه مثل البرق وعض على رقبة الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحوش التي يمكنها التحدث هي تلك التي تعلمت مشاعر الكارماليين. لم يذبحوا الناس فحسب، بل عرفوا أيضًا كيف يدوسون على كبريائهم وكرامتهم ويجعلونهم يرتجفون من الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات