التوازن
الفصل 370 التوازن
مر الوقت، أكثر مما يعلم. لقد أصبح مرهقًا عقليًا بشكل متزايد. الضغط النفسي لعدم معرفة كيف ومتى سينتهي هذا الكابوس بدأ ينهشه أيضًا، كان بشكل عام هادئًا تمامًا، ولكن في مثل هذه الظروف بدأ يشعر بالتوتر. لقد استغرق الأمر قدرًا هائلاً من الثبات العقلي للحفاظ على هدوئه وليس الذعر. وكان الأمر يزداد صعوبة مع مرور فترة لا تحصى من الوقت.
لم يكن روي متأكدًا مما يحدث. ولم يفهم كيف كان هذا ممكناً.
ومع ذلك، هناك سمة مشتركة بين الفرضيتين. وبغض النظر عن الفرضية الصحيحة، فقد كانت فكرة سيئة أن يخسر المعركة.
كيف كان المتكافل، بافتراض أن هذا هو ما كان استنساخ الظل لنفسه مظهرًا له، قادرًا على الوصول إلى تقنياته؟ ليس فقط تقنياته في الفنون القتالية، ولكن أيضًا خوارزمية الفراغ. الحركات التي عرضها استنساخ الظل هي بلا شك خوارزمية الفراغ، وكانت الحركة المستخدمة هي الإعداد المثالي لحركته وقد بدأت حتى قبل حركته.
اندفع روي واستنساخه نحو بعضهما البعض بسرعة هائلة. وما تلا ذلك كان أعجوبة من المحتمل ألا تتكرر أبدًا.
كانت تلك هي الإشارة الكلاسيكية لتكيف خوارزمية الفراغ التي تم تنفيذها بشكل مثالي عبر نظام التعرف على النمط ثم تكييف خوارزمية الفراغ. من الواضح أن استنساخ الظل كان يستخدمه، بالإضافة إلى تقنيات أخرى.
انطلق روي نحو نسخته المظلمة، وألقى ضربات سريعة.
لقد قام روي بالفعل بحساب فرضيتين واسعتين ومعقولتين. الفرضية الأولى هي أن الرؤى التي يختبرها لم تكن في الواقع من دودة مرآة العقل. لقد افترض للتو أن استنساخ الظل لنفسه هو الطريقة التي يعالج بها عقله الباطن المتكافل، ولكن هذا كل ما كان عليه الحال؛ افتراض. من الممكن تمامًا أن الرؤى التي يراها الآن لم تكن مختلفة عن حلم أو أي وهم مخدر آخر يولده عقله نتيجة لمحاولة معالجة الصراع العصبي والعقلي مع المتكافل.
لقد تجنب الضربة وقفز للخلف. حتى الآن؛
كان تفسير استنساخ الظل لقدرته على استخدام فنون القتال بأسلوب الفراغ المتدفق هو أن استنساخ الظل تم إنشاؤه بواسطة عقله الباطن الذي يمتلك في الواقع فهمًا حميمًا لأسلوب الفراغ المتدفق. وهذا من شأنه أن يفسر كيف تمكن استنساخ الظل من استخدام نمط الفراغ المتدفق.
هناك فرضيات أخرى بالطبع، لكنها جميعها تندرج في نفس فئة الفرضيتين اللتين توصل إليهما. إما أن المتكافل يصل حقًا إلى ذكرياته ومعرفته وفنونه القتالية وسط الغزو العقلي، أو أنه ببساطة يتخيل ذلك بسبب محاولة عقله معالجة الصراع بطريقة مفهومة.
والفرضية الثانية هي أن دودة مرآة العقل لديها إمكانية الوصول إلى ذكرياته ومعرفته. وكان قادر على استخراج المعلومات التي قد تكون مفيدة ضد المضيف. كان من الممكن أنه كان ببساطة يتخيل جزئيًا استنساخ الظل باستخدام أسلوب الفراغ المتدفق لأن تلك كانت الذكريات التي كان المتكافل يصل إليها ويطلقها بطريقة ما.
اندفع روي واستنساخه نحو بعضهما البعض بسرعة هائلة. وما تلا ذلك كان أعجوبة من المحتمل ألا تتكرر أبدًا.
هناك فرضيات أخرى بالطبع، لكنها جميعها تندرج في نفس فئة الفرضيتين اللتين توصل إليهما. إما أن المتكافل يصل حقًا إلى ذكرياته ومعرفته وفنونه القتالية وسط الغزو العقلي، أو أنه ببساطة يتخيل ذلك بسبب محاولة عقله معالجة الصراع بطريقة مفهومة.
اصطدم هجوم هائل باستنساخه وتم دفعه بعيدًا.
ومع ذلك، هناك سمة مشتركة بين الفرضيتين. وبغض النظر عن الفرضية الصحيحة، فقد كانت فكرة سيئة أن يخسر المعركة.
ابتسم روي. (‘عملت!’)
إذا كان القتال حقًا مجرد محاولة عقله لمعالجة الصراع العقلي، فإن خسارة القتال الجسدي الوهمي تعني أنه يخسر الصراع العقلي لأن الأول سيكون مجرد تمثيل مرئي للأخير وفقًا للنظرية. إذا كان القتال الجسدي الخيالي هو حقًا جوهر الصدام العقلي الفعلي بين عقله والغزو العقلي لـ دودة مرآة العقل، فإن الخسارة كانت فكرة سيئة تمامًا.
انطلق روي نحو نسخته المظلمة، وألقى ضربات سريعة.
(“لا بد لي من الفوز مهما حدث إذن.”) أكد روي مجددًا.
لقد ارتد ودافع وهو يجمع تركيزه وعقله.
اشتبكوا ضد بعضهم البعض في تبادل غاضب للهجمات. كلاهما كانا يستخدمان خوارزمية الفراغ، وكانا يستخدمان نفس النموذج التنبؤي ونفس نموذج التطوري التكيفي. لقد كانوا متساوين في كل شيء تقريبًا.
ربما ذلك بسبب خطورة الوضع الذي هو فيه.
(“اللعنة!”) شتم. (‘بهذا المعدل، سوف تتزايد العيوب ببساطة!’)
ربما ذلك بسبب ما كان على المحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فيمكنه إنشاء نموذج تنبؤي على نفسه وتطبيقه على المستنسخ، أليس كذلك؟
ربما ذلك لأنه يقاتل نسخة من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفسير استنساخ الظل لقدرته على استخدام فنون القتال بأسلوب الفراغ المتدفق هو أن استنساخ الظل تم إنشاؤه بواسطة عقله الباطن الذي يمتلك في الواقع فهمًا حميمًا لأسلوب الفراغ المتدفق. وهذا من شأنه أن يفسر كيف تمكن استنساخ الظل من استخدام نمط الفراغ المتدفق.
ربما ذلك لأنه داخل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لا بد لي من الفوز مهما حدث إذن.”) أكد روي مجددًا.
بغض النظر عما هو عليه، استطاع الدخول إلى حالة شديدة التركيز على الفور تقريبًا. توقف استنساخ الظل مؤقتًا بينما يحدق روي به مع حدقتيه ذوي اللون الأسود الداكن.
ربما ذلك لأنه يقاتل نسخة من نفسه.
ووش
ربما ذلك بسبب ما كان على المحك.
انطلق روي نحو نسخته المظلمة، وألقى ضربات سريعة.
بوم!
ووش
إذا كان استنساخ الظل قد قاتل بشكل مماثل له، فهل كانت هناك فرصة جيدة لاستخدام نفس أنماط الحركة التي استخدمها؟
انحرف المستنسخ بعيدًا عن الطريق، ولكن دون جدوى؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ذلك لأنه داخل عقله.
بوم!
اصطدم هجوم هائل باستنساخه وتم دفعه بعيدًا.
اصطدم هجوم هائل باستنساخه وتم دفعه بعيدًا.
ابتسم روي. (‘عملت!’)
بو!
إذا كان استنساخ الظل قد قاتل بشكل مماثل له، فهل كانت هناك فرصة جيدة لاستخدام نفس أنماط الحركة التي استخدمها؟
إذا كان استنساخ الظل قد قاتل بشكل مماثل له، فهل كانت هناك فرصة جيدة لاستخدام نفس أنماط الحركة التي استخدمها؟
إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فيمكنه إنشاء نموذج تنبؤي على نفسه وتطبيقه على المستنسخ، أليس كذلك؟
مر الوقت، أكثر مما يعلم. لقد أصبح مرهقًا عقليًا بشكل متزايد. الضغط النفسي لعدم معرفة كيف ومتى سينتهي هذا الكابوس بدأ ينهشه أيضًا، كان بشكل عام هادئًا تمامًا، ولكن في مثل هذه الظروف بدأ يشعر بالتوتر. لقد استغرق الأمر قدرًا هائلاً من الثبات العقلي للحفاظ على هدوئه وليس الذعر. وكان الأمر يزداد صعوبة مع مرور فترة لا تحصى من الوقت.
اندفع روي واستنساخه نحو بعضهما البعض بسرعة هائلة. وما تلا ذلك كان أعجوبة من المحتمل ألا تتكرر أبدًا.
ووش
اثنين من الفنانين القتاليين متطابقين.
لقد تجنب الضربة وقفز للخلف. حتى الآن؛
اثنين من خوارزميات الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع الاستنساخ على الفور، متوقعًا انسحابه وهبط تموج عاصف على روي.
اشتبكوا ضد بعضهم البعض في تبادل غاضب للهجمات. كلاهما كانا يستخدمان خوارزمية الفراغ، وكانا يستخدمان نفس النموذج التنبؤي ونفس نموذج التطوري التكيفي. لقد كانوا متساوين في كل شيء تقريبًا.
والفرضية الثانية هي أن دودة مرآة العقل لديها إمكانية الوصول إلى ذكرياته ومعرفته. وكان قادر على استخراج المعلومات التي قد تكون مفيدة ضد المضيف. كان من الممكن أنه كان ببساطة يتخيل جزئيًا استنساخ الظل باستخدام أسلوب الفراغ المتدفق لأن تلك كانت الذكريات التي كان المتكافل يصل إليها ويطلقها بطريقة ما.
باستثناء تحمل الوقت.
وكانت تلك أخبار سيئة بالنسبة له. لقد بذل قصارى جهده في الدفاع والمراوغة محاولًا استعادة توازنه وتوازن المبادرة.
أسوأ ما في فقدان إحساسه بالوقت هو أنه أصبح من الصعب حساب القدرة على التحمل. كان يعاني من قيود في الطاقة، ولكن يبدو كما لو أن نسخة الظل ليس لديها أي قيود على تلك الجبهة.
لقد ارتد ودافع وهو يجمع تركيزه وعقله.
مر الوقت، أكثر مما يعلم. لقد أصبح مرهقًا عقليًا بشكل متزايد. الضغط النفسي لعدم معرفة كيف ومتى سينتهي هذا الكابوس بدأ ينهشه أيضًا، كان بشكل عام هادئًا تمامًا، ولكن في مثل هذه الظروف بدأ يشعر بالتوتر. لقد استغرق الأمر قدرًا هائلاً من الثبات العقلي للحفاظ على هدوئه وليس الذعر. وكان الأمر يزداد صعوبة مع مرور فترة لا تحصى من الوقت.
ربما ذلك بسبب خطورة الوضع الذي هو فيه.
لم تكن القدرة على التحمل الجسدي شيئًا، لكن القدرة على التحمل العقلي كانت بالفعل شيئًا، في نهاية اليوم.
اندفع روي واستنساخه نحو بعضهما البعض بسرعة هائلة. وما تلا ذلك كان أعجوبة من المحتمل ألا تتكرر أبدًا.
بو!
اصطدم هجوم هائل باستنساخه وتم دفعه بعيدًا.
كشر روي عندما سقطت ضربة على فكه. لقد تخلف عن ردود أفعاله بفارق بسيط، وتغلب عليه استنساخ الظل، الذي لم يتوقف بعد عن كونه مثاليًا، في هذا الصدد. لقد خلقت الضربة ثغرة استغلها استنساخ الظل بوحشية بسيل من الهجمات، تمامًا كما سيحدث لو كان في مكانه. لقد كان الخيار الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لا بد لي من الفوز مهما حدث إذن.”) أكد روي مجددًا.
وكانت تلك أخبار سيئة بالنسبة له. لقد بذل قصارى جهده في الدفاع والمراوغة محاولًا استعادة توازنه وتوازن المبادرة.
لقد قام روي بالفعل بحساب فرضيتين واسعتين ومعقولتين. الفرضية الأولى هي أن الرؤى التي يختبرها لم تكن في الواقع من دودة مرآة العقل. لقد افترض للتو أن استنساخ الظل لنفسه هو الطريقة التي يعالج بها عقله الباطن المتكافل، ولكن هذا كل ما كان عليه الحال؛ افتراض. من الممكن تمامًا أن الرؤى التي يراها الآن لم تكن مختلفة عن حلم أو أي وهم مخدر آخر يولده عقله نتيجة لمحاولة معالجة الصراع العصبي والعقلي مع المتكافل.
ووش
مر الوقت، أكثر مما يعلم. لقد أصبح مرهقًا عقليًا بشكل متزايد. الضغط النفسي لعدم معرفة كيف ومتى سينتهي هذا الكابوس بدأ ينهشه أيضًا، كان بشكل عام هادئًا تمامًا، ولكن في مثل هذه الظروف بدأ يشعر بالتوتر. لقد استغرق الأمر قدرًا هائلاً من الثبات العقلي للحفاظ على هدوئه وليس الذعر. وكان الأمر يزداد صعوبة مع مرور فترة لا تحصى من الوقت.
لقد تجنب الضربة وقفز للخلف. حتى الآن؛
لقد قام روي بالفعل بحساب فرضيتين واسعتين ومعقولتين. الفرضية الأولى هي أن الرؤى التي يختبرها لم تكن في الواقع من دودة مرآة العقل. لقد افترض للتو أن استنساخ الظل لنفسه هو الطريقة التي يعالج بها عقله الباطن المتكافل، ولكن هذا كل ما كان عليه الحال؛ افتراض. من الممكن تمامًا أن الرؤى التي يراها الآن لم تكن مختلفة عن حلم أو أي وهم مخدر آخر يولده عقله نتيجة لمحاولة معالجة الصراع العصبي والعقلي مع المتكافل.
بام!
أسوأ ما في فقدان إحساسه بالوقت هو أنه أصبح من الصعب حساب القدرة على التحمل. كان يعاني من قيود في الطاقة، ولكن يبدو كما لو أن نسخة الظل ليس لديها أي قيود على تلك الجبهة.
تبع الاستنساخ على الفور، متوقعًا انسحابه وهبط تموج عاصف على روي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“لا بد لي من الفوز مهما حدث إذن.”) أكد روي مجددًا.
(“اللعنة!”) شتم. (‘بهذا المعدل، سوف تتزايد العيوب ببساطة!’)
ووش
اثنين من الفنانين القتاليين متطابقين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات