الصدام
الفصل 316 الصدام
فجأة، ومن العدم، جاءت عدة انفجارات رياح، وضربت جسده. لم يلحقوا به ضررًا كبيرًا. ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لمصادر الضوء التي أحضرها معه.
شاهد روي رد فعله بعناية. في ذهن روي، هناك احتمال بنسبة خمسة وأربعين بالمائة أن يتوجه مباشرة إلى الكهف، وفرصة بنسبة خمسة وأربعين بالمائة أن يعود إلى القرية ليضع يديه على بعض الإضاءة حتى يتمكن من الرؤية، ولم يبق سوى القليل من الوقت. هناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أن ينسى صيد الوحش.
لم يكن لديه أي نية لترك الوحش يذهب. لقد قتل الوحش بالفعل اثني عشر من رجاله، والأهم من ذلك، إذا كان لديه أشبال، فسيكون الوضع أسوأ بكثير مما كان يعتقد، وسيحتاج إلى قتلهم في أسرع وقت ممكن وإلا فسيشكلون تهديدًا حتى هو لن يكون قادراً على حله.
استدار فرانيل وركض بعيدًا في اتجاه القرية.
عاد فرانيل إلى الحفرة التي أحدثها. لقد أدرك ما حدث.
“هم، حذر.” تمتم روي بحزن. كان يأمل أن يدخل فرانيل الكهف أعمى. وهذا من شأنه أن يجعل حياته أسهل بكثير. لو فعل ذلك، لكانت اللعبة قد انتهت.
لم يكن هذا تدريبًا في الأكاديمية. ولم تكن هذه مسابقة مثل تلك الخاصة بالمسابقة القتالية.
الظلام لا يهم روي. إن الجمع بين الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية أكثر من كافٍ للقتال بشكل مريح حتى مع إغلاق عينيه. من ناحية أخرى، من الواضح أن فرانيل لم يكن يمتلك قدرات حسية كبيرة. كان الاختبار الذي تم إجراؤه سابقًا بالإضافة إلى حقيقة أن فريا تمكنت من الهروب دليلاً كافيًا لصالح هذا الأمر. وحقيقة أنه اختار عدم دخول الكهف بشكل أعمى أثبتت ذلك أيضًا.
حطمت الرياح المشاعل والمصابيح إلى قطع، مما أدى إلى تبديد الضوء بالكامل.
أراد روي حقًا محاربته وجهاً لوجه. لقد كان واثقاً تماماً من قدرته على الفوز. لقد حدد نقاط ضعف فرانيل، مما يعني أن خوارزمية الفراغ ستأكلها، خاصة بعد أن اكتسب القدرة على استخدام نظام التعرف على الأنماط لخوارزمية الفراغ.
لم يكن هذا تدريبًا في الأكاديمية. ولم تكن هذه مسابقة مثل تلك الخاصة بالمسابقة القتالية.
ومع ذلك، لم يكن غبياً.
كانت هذه معركة حقيقية. كانت هذه الحياة والموت.
لم يكن هذا تدريبًا في الأكاديمية. ولم تكن هذه مسابقة مثل تلك الخاصة بالمسابقة القتالية.
لم يكن هذا تدريبًا في الأكاديمية. ولم تكن هذه مسابقة مثل تلك الخاصة بالمسابقة القتالية.
كانت هذه معركة حقيقية. كانت هذه الحياة والموت.
كان بحاجة إلى المغادرة على الفور.
إذا خسر، فستنتهي اللعبة وستكون حياة هؤلاء القرويين على المحك. كان هناك الكثير من الفنانين القتاليين الأقوياء الذين يمكنه قتالهم في بيئة عادلة. ولكن عندما يتعلق الأمر بمعارك حقيقية حيث حياته على المحك. لم يكن ينوي التراجع عن ضرباته من خلال عدم استخدام التكتيكات غير العادلة التي منحته مزايا غير عادلة.
الإصبع الأوسط.
كل شيء لعبة عادلة في الحرب.
حطمت الرياح المشاعل والمصابيح إلى قطع، مما أدى إلى تبديد الضوء بالكامل.
“أحضر لي مشاعل ومصابيح وأعواد كبريت وحبل!” زمجر فرانيل على رجاله عندما وصل إلى القرية.
رفع قبضته المغلقة، ومد إصبع واحد، لافت للإنتباه.
لم يكن لدى رجاله أي فكرة عن سبب رغبته في الحصول على تلك العناصر، لكنهم لم يجرؤوا على استجوابه حيث سارع العديد منهم لجلب العناصر التي يريدها.
لم يكن هذا تدريبًا في الأكاديمية. ولم تكن هذه مسابقة مثل تلك الخاصة بالمسابقة القتالية.
قام فرانيل بسرعة بربط أصغر المصابيح بحلقات حزام ملابسه السفلية. وسرعان ما أمسك بأعواد الثقاب والشعلة وعاد على الفور إلى الغابة بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما وصل إلى الكهف. أشعل الشعلة بسرعة قبل أن يضع أعواد الثقاب في ملابسه ودخل على الفور.
لم يكن لديه أي نية لترك الوحش يذهب. لقد قتل الوحش بالفعل اثني عشر من رجاله، والأهم من ذلك، إذا كان لديه أشبال، فسيكون الوضع أسوأ بكثير مما كان يعتقد، وسيحتاج إلى قتلهم في أسرع وقت ممكن وإلا فسيشكلون تهديدًا حتى هو لن يكون قادراً على حله.
ومع ذلك، ظل روي غير منزعج. لقد اتخذ موقفاً محايداً مع تعبير حريص عندما اندفع الرجل تجاهه. لقد شعر بالذنب سرًا لأن كمين اللاسع الخاص به لم يسبب الكثير من الضرر. كان ينوي اختبار براعته الجديدة ضد شخص ما في ذروة عالم المبتدئ، الذي يندفع نحوه لقتله.
وسرعان ما وصل إلى الكهف. أشعل الشعلة بسرعة قبل أن يضع أعواد الثقاب في ملابسه ودخل على الفور.
“آرغه!” زمجر فرانيل عندما شعر بألم شديد في رقبته. لقد تخلى عن خطة العودة إلى المدخل.
أعطته مصادر الضوء المتعددة التي معه الثقة للقفز مباشرة إلى الكهف. ولكن كلما سافر إلى العمق، كلما شعر أن هناك خطأ ما. لم يستطع سماع أي شيء. كان الأمر كما لو كان الكهف مهجورًا تمامًا. إذا كان هناك بالفعل أشبال مفترس تتغذى على جثة أحد رجاله، فلن يكون هناك مثل هذا الصمت على الإطلاق.
الإصبع الأوسط.
لقد أصبح بالفعل في عمق الكهف وبات الضوء من المدخل خافتًا بالفعل.
اتسعت عيناه عندما تعرف على الجثة مقطوعة الرأس على أنها جثة أحد رجاله. تحول ارتباكه إلى خوف عندما أدرك أنه وصل بالفعل إلى نهاية الكهف.
فجأة داس على شيء ناعم.
بوم!!!
اتسعت عيناه عندما تعرف على الجثة مقطوعة الرأس على أنها جثة أحد رجاله. تحول ارتباكه إلى خوف عندما أدرك أنه وصل بالفعل إلى نهاية الكهف.
شاهد روي رد فعله بعناية. في ذهن روي، هناك احتمال بنسبة خمسة وأربعين بالمائة أن يتوجه مباشرة إلى الكهف، وفرصة بنسبة خمسة وأربعين بالمائة أن يعود إلى القرية ليضع يديه على بعض الإضاءة حتى يتمكن من الرؤية، ولم يبق سوى القليل من الوقت. هناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أن ينسى صيد الوحش.
(“هناك خطأ ما هنا.’) شعر بذلك. هناك خطأ كبير للغاية.
لم يكن لديه أي نية لترك الوحش يذهب. لقد قتل الوحش بالفعل اثني عشر من رجاله، والأهم من ذلك، إذا كان لديه أشبال، فسيكون الوضع أسوأ بكثير مما كان يعتقد، وسيحتاج إلى قتلهم في أسرع وقت ممكن وإلا فسيشكلون تهديدًا حتى هو لن يكون قادراً على حله.
إلا أن هذا الإدراك جاء متأخراً جداً.
استدار فرانيل وركض بعيدًا في اتجاه القرية.
بو بو بو.
بو بو بو.
فجأة، ومن العدم، جاءت عدة انفجارات رياح، وضربت جسده. لم يلحقوا به ضررًا كبيرًا. ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لمصادر الضوء التي أحضرها معه.
كانت عيناه محتقنتين بالدماء من الغضب.
حطمت الرياح المشاعل والمصابيح إلى قطع، مما أدى إلى تبديد الضوء بالكامل.
كانت عيناه محتقنتين بالدماء من الغضب.
“اللعنة!” لم يكن لدى فرانيل أدنى فكرة عما يحدث، لكن إحساسه بالخطر كان مؤلمًا. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الابتعاد للمغادرة.
وكانت رقبته تنزف بغزارة. ضغط على عضلات رقبته وتوقف النزيف. لقد طبق تقنية التحمل التي خففت من تأثير الجروح على براعته القتالية، وكانت تقنية أنقذت حياته عدة مرات.
بيو
كانت هذه معركة حقيقية. كانت هذه الحياة والموت.
“آرغه!” زمجر فرانيل عندما شعر بألم شديد في رقبته. لقد تخلى عن خطة العودة إلى المدخل.
كان بحاجة إلى المغادرة على الفور.
وكانت رقبته تنزف بغزارة. ضغط على عضلات رقبته وتوقف النزيف. لقد طبق تقنية التحمل التي خففت من تأثير الجروح على براعته القتالية، وكانت تقنية أنقذت حياته عدة مرات.
بوم!!!
الإصبع الأوسط.
أحدث انفجار فجوة في كتلة من الصخور في الغابة، وتردد صدى الانفجار في الغابة بأكملها.
عاد فرانيل إلى الحفرة التي أحدثها. لقد أدرك ما حدث.
من الغبار، ظهر جسد فرانيل عندما قفز خارج الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” لم يكن لدى فرانيل أدنى فكرة عما يحدث، لكن إحساسه بالخطر كان مؤلمًا. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الابتعاد للمغادرة.
ألقى نظرة على كتفه الأيسر.
الظلام لا يهم روي. إن الجمع بين الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية أكثر من كافٍ للقتال بشكل مريح حتى مع إغلاق عينيه. من ناحية أخرى، من الواضح أن فرانيل لم يكن يمتلك قدرات حسية كبيرة. كان الاختبار الذي تم إجراؤه سابقًا بالإضافة إلى حقيقة أن فريا تمكنت من الهروب دليلاً كافيًا لصالح هذا الأمر. وحقيقة أنه اختار عدم دخول الكهف بشكل أعمى أثبتت ذلك أيضًا.
وكانت رقبته تنزف بغزارة. ضغط على عضلات رقبته وتوقف النزيف. لقد طبق تقنية التحمل التي خففت من تأثير الجروح على براعته القتالية، وكانت تقنية أنقذت حياته عدة مرات.
لم يكن لدى رجاله أي فكرة عن سبب رغبته في الحصول على تلك العناصر، لكنهم لم يجرؤوا على استجوابه حيث سارع العديد منهم لجلب العناصر التي يريدها.
عاد فرانيل إلى الحفرة التي أحدثها. لقد أدرك ما حدث.
ومع ذلك، لم يكن غبياً.
“أنت…!” قال للشخصية المقنعة التي خرجت من الغبار. “لقد فعلت هذا! لقد فعلت كل هذا!”
لم يكن لدى رجاله أي فكرة عن سبب رغبته في الحصول على تلك العناصر، لكنهم لم يجرؤوا على استجوابه حيث سارع العديد منهم لجلب العناصر التي يريدها.
كانت عيناه محتقنتين بالدماء من الغضب.
فجأة داس على شيء ناعم.
لم يقل له روي كلمة واحدة. لم يكن يفهم اللغة، لكنه فهم بشكل أو بآخر ما حاول الرجل قوله.
الإصبع الأوسط.
رفع قبضته المغلقة، ومد إصبع واحد، لافت للإنتباه.
كانت هذه معركة حقيقية. كانت هذه الحياة والموت.
الإصبع الأوسط.
ومع ذلك، ظل روي غير منزعج. لقد اتخذ موقفاً محايداً مع تعبير حريص عندما اندفع الرجل تجاهه. لقد شعر بالذنب سرًا لأن كمين اللاسع الخاص به لم يسبب الكثير من الضرر. كان ينوي اختبار براعته الجديدة ضد شخص ما في ذروة عالم المبتدئ، الذي يندفع نحوه لقتله.
“سوف أقتلك.” اندفع الرجل نحو روي. تماماً كما كان يأمل روي. كان أسف روي الوحيد هو أنه لم يكن قادرًا على إلحاق جرح خطير بدرجة كافية بالرجل، لأن التأثيرات الضارة للاسع على الرقبة لم تكن كافية. علاوة على ذلك، كان لحم الرجل قاسيًا جدًا.
الفصل 316 الصدام
ومع ذلك، ظل روي غير منزعج. لقد اتخذ موقفاً محايداً مع تعبير حريص عندما اندفع الرجل تجاهه. لقد شعر بالذنب سرًا لأن كمين اللاسع الخاص به لم يسبب الكثير من الضرر. كان ينوي اختبار براعته الجديدة ضد شخص ما في ذروة عالم المبتدئ، الذي يندفع نحوه لقتله.
ومع ذلك، لم يكن غبياً.
ومع ذلك، ظل روي غير منزعج. لقد اتخذ موقفاً محايداً مع تعبير حريص عندما اندفع الرجل تجاهه. لقد شعر بالذنب سرًا لأن كمين اللاسع الخاص به لم يسبب الكثير من الضرر. كان ينوي اختبار براعته الجديدة ضد شخص ما في ذروة عالم المبتدئ، الذي يندفع نحوه لقتله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات