نزول
الفصل 173. نزول
“ويريتو في الآونة الأخيرة على خلاف مع جزر ألبيون. لن يجرؤوا على إيجاد مشكلة معنا الآن. سوف يخسر الكافنديش كل شيء إذا فعلوا ذلك، لكن ليس لديهم ما يكسبونه فعليًا”.قال ديب قبل أن يقفز برشاقة من ناروال ويهبط على سفينة الشحن على سطح الماء.
بحجاب يخفي وجهها الجميل، أمسكت مارغريت بإحكام بيد تشارلز بقلق واضح. وسألت وهي تنظر إلى الشيخ ذو المعطف الأبيض أمامها: “يا دكتور، كيف حاله؟ هل تحسنت حالة السيد تشارلز؟”
عند سماع التهديد الصارخ في كلمات الضمادات، ظهر مزيج مسرحي من التعابير على وجه مسؤول الاتصال ويريتو.
أطلق الرجل العجوز تنهيدة وهز رأسه. “أنا آسف. لقد جربت كل طرق العلاج التقليدية، ولكن ليس هناك أدنى تحسن. هل يمكنك أن تخبريني ما سبب مرض زوجك؟”
ظهرت تعبيرات محرجة على وجه كونور، لكنه حاول على عجل شرح سلوكه. “أنا أقول هذا كله من أجل مصلحة القبطان. ادعى هؤلاء المتعصبون من نظام النور الإلهي أنه قفز من المبنى بمحض إرادته. حالته العقلية ليست صالحة للاستكشاف البحري.”
ظهر تلميح من الذهول على وجه مارغريت؛ أدركت فجأة مدى ضآلة ما تعرفه عن تشارلز.
عند سماع التهديد الصارخ في كلمات الضمادات، ظهر مزيج مسرحي من التعابير على وجه مسؤول الاتصال ويريتو.
ولاحظ الطبيب تعبيرها، فتوقف عن سؤاله وقال: على ما قلت، كان بحاراً، وأظن أنه يعاني من شيء آخر غير حالة نفسية.
“ما مشكلة هؤلاء الكهنوتيين؟ لقد دعونا لزيارة، والآن يمنعون مرورنا! ماذا بحق الجحيم يحاولون أن يفعلوا؟”
“دكتور، هل تقصد أنه لا يعاني من مشكلة عقلية؟ ماذا يمكن أن يكون إذن؟”
بجانبه، ألقى الضمادات نظرة خاطفة على البحرية المنشأة حديثًا في جزيرة الأمل والتي تسير خلفهم. بقي صامتًا وانتظر بصبر.
عندما رأى الطبيب تعبير مارغريت القلق، نزع نظارة القراءة الخاصة به وقال: “لم يفقد كل الأمل. قد لا أساعد حالته، لكن يمكنك محاولة التعامل معها من منظور آخر باستخدام طرق العلاج البديلة”.
كرر الضمادات، “أين … قبطاننا؟”
ثم أخرج الرجل المسن بطاقة عمل بنفسجية اللون من جيب معطفه وسلمها بكل احترام إلى مارغريت بكلتا يديه.
ثم أخرج الرجل المسن بطاقة عمل بنفسجية اللون من جيب معطفه وسلمها بكل احترام إلى مارغريت بكلتا يديه.
“كما تعلم، حتى الأطباء الأكثر مهارة لا يمكنهم حل المشكلات إلا ضمن خبرتهم. بالنسبة للقضايا التي تتجاوز المجال الطبي، قد تكون هذه السيدة قادرة على تقديم المساعدة لها. إنها من البحار الغربية الغامضة وهي ماهرة بشكل خاص في مسائل الروح عالم.”
“مرحبًا، يا مساعد الأول. ما هي خطوتك التالية بعد العثور على القبطان؟ هل سنواصل حقًا البحث عن أرض النور؟”.
أثناء استلام البطاقة بين يديها، لاحظت مارغريت الصورة المنقوشة للبوتقة والكرة البلورية على المقدمة، ومعلومات الاتصال مكتوبة على الجانب الخلفي.
بعد أن شهد زملائه من أفراد الطاقم وهم يصعدون على متن سفينة الشحن دون تردد، أقنع المساعد الثاني كونور على الفور، “مهلا، ألا يكفي إرسال شخص واحد فقط؟ ماذا لو ذهبنا جميعًا، وأصبحوا فجأة عدائيين ضدنا؟ ماذا بعد ذلك؟
“شكرًا لك. لكن زوجي يشعر بالتعب الشديد اليوم. سأدعو هذه السيدة غدًا لإلقاء نظرة.” ثم وقفت مارغريت لمرافقة الطبيب إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نزل الطاقم من السيارة، اقترب بابتسامة على محياه. “هل لي أن أعرف من منكم السيد ضمادات من جزيرة الأمل؟”
ابتسم الطبيب برأسه قبل أن يلتقط حقيبة الدواء الخاصة به ويغادر الغرفة.
أثناء استلام البطاقة بين يديها، لاحظت مارغريت الصورة المنقوشة للبوتقة والكرة البلورية على المقدمة، ومعلومات الاتصال مكتوبة على الجانب الخلفي.
ظهرت لمحة من الضيق على وجه مارغريت عندما نزلت نظرتها وهبطت على البطاقة في يدها. لقد طلبت بالفعل مساعدة هذه المرأة قبل زيارة الطبيب. ومع ذلك، لم تكن مفيدة.
أطلق بوق سفينة ناروال صوتًا متكررًا للإشارة إلى اتجاه البحرية للأمام لتمهيد الطريق. ومع ذلك، ظلت البحرية ثابتة، مما أعاق تقدم ناروال نحو الرصيف.
“السيد تشارلز، فقط ما حدث لك بحق السماء…”
أطلق الرجل العجوز تنهيدة وهز رأسه. “أنا آسف. لقد جربت كل طرق العلاج التقليدية، ولكن ليس هناك أدنى تحسن. هل يمكنك أن تخبريني ما سبب مرض زوجك؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الجميع بسرعة إلى المركبات، لكن ليلي واجهت مشكلة بسيطة. كان سربها من الفئران البنية قد احتل بالفعل ثلاث سيارات، ولكن لا يزال هناك أكثر من نصف الفريق لم يستقلوا السيارة بعد.
هاووووونك! هاوووووونك!
“ما مشكلة هؤلاء الكهنوتيين؟ لقد دعونا لزيارة، والآن يمنعون مرورنا! ماذا بحق الجحيم يحاولون أن يفعلوا؟”
أطلق بوق سفينة ناروال صوتًا متكررًا للإشارة إلى اتجاه البحرية للأمام لتمهيد الطريق. ومع ذلك، ظلت البحرية ثابتة، مما أعاق تقدم ناروال نحو الرصيف.
بجانبه، ألقى الضمادات نظرة خاطفة على البحرية المنشأة حديثًا في جزيرة الأمل والتي تسير خلفهم. بقي صامتًا وانتظر بصبر.
ومع نفاد الصبر المتزايد، وقف ديب على حافة السفينة ولوح بيديه بشكل محموم للإشارة بإشارة العلم.
أشارت يدا جاك وفقًا لإيقاع كلماته. “أيها السادة، اسمحوا لي أن أشرح لكم. عائلة كافنديش ترغب بصدق في التعاون مع جزيرة الأمل. ومع ذلك، كان هناك تعقيد بسيط، ونود أن نسعى إلى تفهمكم الكريم.”
“ما مشكلة هؤلاء الكهنوتيين؟ لقد دعونا لزيارة، والآن يمنعون مرورنا! ماذا بحق الجحيم يحاولون أن يفعلوا؟”
“كما تعلم، حتى الأطباء الأكثر مهارة لا يمكنهم حل المشكلات إلا ضمن خبرتهم. بالنسبة للقضايا التي تتجاوز المجال الطبي، قد تكون هذه السيدة قادرة على تقديم المساعدة لها. إنها من البحار الغربية الغامضة وهي ماهرة بشكل خاص في مسائل الروح عالم.”
بجانبه، ألقى الضمادات نظرة خاطفة على البحرية المنشأة حديثًا في جزيرة الأمل والتي تسير خلفهم. بقي صامتًا وانتظر بصبر.
تقدم الضمادات إلى الأمام وسأل على الفور، “أين… قبطاننا؟”
ولم يمض وقت طويل حتى غادرت سفينة شحن صغيرة أرصفة المكان واقتربت من ناروال.
أشارت يدا جاك وفقًا لإيقاع كلماته. “أيها السادة، اسمحوا لي أن أشرح لكم. عائلة كافنديش ترغب بصدق في التعاون مع جزيرة الأمل. ومع ذلك، كان هناك تعقيد بسيط، ونود أن نسعى إلى تفهمكم الكريم.”
أفاد الطاقم الموجود على متن السفينة أنه لا توجد مساحة كافية لرسو السفن لأسطول جزيرة الأمل بأكمله وطلب من الضمادات والشركة إرسال مجموعة مختارة فقط من الممثلين إلى الشاطئ.
عند سماع التهديد الصارخ في كلمات الضمادات، ظهر مزيج مسرحي من التعابير على وجه مسؤول الاتصال ويريتو.
كان على السفن الحربية المتبقية أن تنتظر في المياه البعيدة.
أدار لايستو رأسه في الاتجاه الآخر، ولم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى تبرير كونور الطنان.
بعد أن شهد زملائه من أفراد الطاقم وهم يصعدون على متن سفينة الشحن دون تردد، أقنع المساعد الثاني كونور على الفور، “مهلا، ألا يكفي إرسال شخص واحد فقط؟ ماذا لو ذهبنا جميعًا، وأصبحوا فجأة عدائيين ضدنا؟ ماذا بعد ذلك؟
“السيد تشارلز، فقط ما حدث لك بحق السماء…”
“ويريتو في الآونة الأخيرة على خلاف مع جزر ألبيون. لن يجرؤوا على إيجاد مشكلة معنا الآن. سوف يخسر الكافنديش كل شيء إذا فعلوا ذلك، لكن ليس لديهم ما يكسبونه فعليًا”.قال ديب قبل أن يقفز برشاقة من ناروال ويهبط على سفينة الشحن على سطح الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن، ماذا لو؟” رد كونور مع لمحة من التردد على وجهه وهو يمسك السلم الناعم.
“ولكن، ماذا لو؟” رد كونور مع لمحة من التردد على وجهه وهو يمسك السلم الناعم.
واتجهت موكب السيارات السوداء نحو قصر الحاكم، وأظهر منظرا مهيبا. لكن أجواء متوترة أحاطت بالطاقم. لم يكونوا يقظين وحذرين بشأن المكان الذي سيذهبون إليه فحسب، بل كانوا قلقين أيضًا بشأن حالة تشارلز الحالية. لقد مرت ثلاث سنوات، ولم يعرفوا ما يمكن توقعه من حالته الحالية.
“قبطاننا في أيديهم. ليس هناك أي تساؤلات، هل ستأتي أم لا؟” وبخ ديب بنفاد صبر واضح.
“ويريتو في الآونة الأخيرة على خلاف مع جزر ألبيون. لن يجرؤوا على إيجاد مشكلة معنا الآن. سوف يخسر الكافنديش كل شيء إذا فعلوا ذلك، لكن ليس لديهم ما يكسبونه فعليًا”.قال ديب قبل أن يقفز برشاقة من ناروال ويهبط على سفينة الشحن على سطح الماء.
تردد كونور لعدة ثوان قبل أن ينزل السلم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وبينما كان القارب الخشبي على وشك التوجه نحو الرصيف، أعطت الضمادات تعليمات لليندا، التي ظلت على المركب.
“توقف عن التسرع… القرارات الكبرى مثل هذه تتطلب المزيد من التأمل والتفكير…” تمتم كونور تحت أنفاسه.
أطلق الرجل العجوز تنهيدة وهز رأسه. “أنا آسف. لقد جربت كل طرق العلاج التقليدية، ولكن ليس هناك أدنى تحسن. هل يمكنك أن تخبريني ما سبب مرض زوجك؟”
وبينما كان القارب الخشبي على وشك التوجه نحو الرصيف، أعطت الضمادات تعليمات لليندا، التي ظلت على المركب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك. لكن زوجي يشعر بالتعب الشديد اليوم. سأدعو هذه السيدة غدًا لإلقاء نظرة.” ثم وقفت مارغريت لمرافقة الطبيب إلى الخارج.
“إذا… لم نعد… خلال ثلاث ساعات… قُد… السفن الحربية… لمهاجمة رصيف الميناء. حتى لو… استخدمونا كرهائن… واصلوا الهجوم.”
#Stephan
شكلت ليندا مثلثًا بأصابعها بهدوء ووضعته ضد الأبيض على جبهتها بدلا من الرد بالكلمات.
“ويريتو في الآونة الأخيرة على خلاف مع جزر ألبيون. لن يجرؤوا على إيجاد مشكلة معنا الآن. سوف يخسر الكافنديش كل شيء إذا فعلوا ذلك، لكن ليس لديهم ما يكسبونه فعليًا”.قال ديب قبل أن يقفز برشاقة من ناروال ويهبط على سفينة الشحن على سطح الماء.
عند سماع التهديد الصارخ في كلمات الضمادات، ظهر مزيج مسرحي من التعابير على وجه مسؤول الاتصال ويريتو.
“هنا! لقد التقطوا رائحة السيد تشارلز هنا. أسرعوا!”
وفي اللحظة التي رست فيها المجموعة، وجدوا أكثر من عشر سيارات سوداء أنيقة متوقفة في انتظار وصولهم.
“من فضلك استقل المركبات. السيد جاك ينتظر وصولك إلى قصر الحاكم”، علق كبير الخدم ذو الشعر الفضي، ولم يكن موقفه خاضعًا للغاية ولا متعجرفًا للغاية.
واتجهت موكب السيارات السوداء نحو قصر الحاكم، وأظهر منظرا مهيبا. لكن أجواء متوترة أحاطت بالطاقم. لم يكونوا يقظين وحذرين بشأن المكان الذي سيذهبون إليه فحسب، بل كانوا قلقين أيضًا بشأن حالة تشارلز الحالية. لقد مرت ثلاث سنوات، ولم يعرفوا ما يمكن توقعه من حالته الحالية.
صعد الجميع بسرعة إلى المركبات، لكن ليلي واجهت مشكلة بسيطة. كان سربها من الفئران البنية قد احتل بالفعل ثلاث سيارات، ولكن لا يزال هناك أكثر من نصف الفريق لم يستقلوا السيارة بعد.
أثناء استلام البطاقة بين يديها، لاحظت مارغريت الصورة المنقوشة للبوتقة والكرة البلورية على المقدمة، ومعلومات الاتصال مكتوبة على الجانب الخلفي.
“ليلي، لماذا أحضرت الكثير من الفئران معك؟ نحن لسنا متجهين إلى المعركة. القليل فقط سيفي بالغرض! أسرعوا!” حث ديب بجدية.
واتجهت موكب السيارات السوداء نحو قصر الحاكم، وأظهر منظرا مهيبا. لكن أجواء متوترة أحاطت بالطاقم. لم يكونوا يقظين وحذرين بشأن المكان الذي سيذهبون إليه فحسب، بل كانوا قلقين أيضًا بشأن حالة تشارلز الحالية. لقد مرت ثلاث سنوات، ولم يعرفوا ما يمكن توقعه من حالته الحالية.
واتجهت موكب السيارات السوداء نحو قصر الحاكم، وأظهر منظرا مهيبا. لكن أجواء متوترة أحاطت بالطاقم. لم يكونوا يقظين وحذرين بشأن المكان الذي سيذهبون إليه فحسب، بل كانوا قلقين أيضًا بشأن حالة تشارلز الحالية. لقد مرت ثلاث سنوات، ولم يعرفوا ما يمكن توقعه من حالته الحالية.
كرر الضمادات، “أين … قبطاننا؟”
مد كونور يده وربت على الضمادات على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الجميع بسرعة إلى المركبات، لكن ليلي واجهت مشكلة بسيطة. كان سربها من الفئران البنية قد احتل بالفعل ثلاث سيارات، ولكن لا يزال هناك أكثر من نصف الفريق لم يستقلوا السيارة بعد.
“مرحبًا، يا مساعد الأول. ما هي خطوتك التالية بعد العثور على القبطان؟ هل سنواصل حقًا البحث عن أرض النور؟”.
الفصل 173. نزول
فأجاب الضمادات، وهو جالسة في مقعد الراكب، “سوف… نتبع… ما قاله القبطان….”
أشارت يدا جاك وفقًا لإيقاع كلماته. “أيها السادة، اسمحوا لي أن أشرح لكم. عائلة كافنديش ترغب بصدق في التعاون مع جزيرة الأمل. ومع ذلك، كان هناك تعقيد بسيط، ونود أن نسعى إلى تفهمكم الكريم.”
كان لايستو جالسًا بجوار كونور، وكان يركز على اللعب بالهاتف الذكي الذي يحمله في يده. قال بصوت مليء بالازدراء: “هذا يكفي. حتى لو قرر تشارلز حقًا الإبحار مرة أخرى، فلن يحضر معه شخصًا مثلك لا يعرف سوى كيف يتظاهر بدوار البحر. فقط ابق على الجزيرة بسلام.”
أشارت يدا جاك وفقًا لإيقاع كلماته. “أيها السادة، اسمحوا لي أن أشرح لكم. عائلة كافنديش ترغب بصدق في التعاون مع جزيرة الأمل. ومع ذلك، كان هناك تعقيد بسيط، ونود أن نسعى إلى تفهمكم الكريم.”
ظهرت تعبيرات محرجة على وجه كونور، لكنه حاول على عجل شرح سلوكه. “أنا أقول هذا كله من أجل مصلحة القبطان. ادعى هؤلاء المتعصبون من نظام النور الإلهي أنه قفز من المبنى بمحض إرادته. حالته العقلية ليست صالحة للاستكشاف البحري.”
ولاحظ الطبيب تعبيرها، فتوقف عن سؤاله وقال: على ما قلت، كان بحاراً، وأظن أنه يعاني من شيء آخر غير حالة نفسية.
أدار لايستو رأسه في الاتجاه الآخر، ولم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى تبرير كونور الطنان.
ومع نفاد الصبر المتزايد، وقف ديب على حافة السفينة ولوح بيديه بشكل محموم للإشارة بإشارة العلم.
تحول المشهد خارج السيارة إلى ضبابية، وسرعان ما وصل الطاقم إلى المنطقة المركزية من جزيرة ويريتو. مع تعبير مضطرب، كان جاك يقف عند المدخل الكبير للقصر، في انتظار وصولهم.
شكلت ليندا مثلثًا بأصابعها بهدوء ووضعته ضد الأبيض على جبهتها بدلا من الرد بالكلمات.
وعندما نزل الطاقم من السيارة، اقترب بابتسامة على محياه. “هل لي أن أعرف من منكم السيد ضمادات من جزيرة الأمل؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وبينما كان القارب الخشبي على وشك التوجه نحو الرصيف، أعطت الضمادات تعليمات لليندا، التي ظلت على المركب.
تقدم الضمادات إلى الأمام وسأل على الفور، “أين… قبطاننا؟”
وبينما كان يراقب شخصياتهم تختفي في المسافة، لوح جاك بقبضته بعنف على عمود إنارة قريب بسبب الإحباط. أطلق الهيكل المعدني صريرًا قبل أن يصطدم بالسيارة المتوقفة بجواره مباشرةً.
أشارت يدا جاك وفقًا لإيقاع كلماته. “أيها السادة، اسمحوا لي أن أشرح لكم. عائلة كافنديش ترغب بصدق في التعاون مع جزيرة الأمل. ومع ذلك، كان هناك تعقيد بسيط، ونود أن نسعى إلى تفهمكم الكريم.”
تبادل أفراد طاقم ناروال النظرات قبل أن يتعقبوا ليلي على عجل.
كرر الضمادات، “أين … قبطاننا؟”
الفصل 173. نزول
عقد جاك حواجبه وهو يدقق في الكلمات في ذهنه للعثور على الكلمات المناسبة لشرح الموقف المعقد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وبينما كان القارب الخشبي على وشك التوجه نحو الرصيف، أعطت الضمادات تعليمات لليندا، التي ظلت على المركب.
عندها فقط، أطلقت فئران ليلي فجأة جوقة من الصرير وكسرت حاجز الصمت.
تحول المشهد خارج السيارة إلى ضبابية، وسرعان ما وصل الطاقم إلى المنطقة المركزية من جزيرة ويريتو. مع تعبير مضطرب، كان جاك يقف عند المدخل الكبير للقصر، في انتظار وصولهم.
قفزت ليلي بسرعة من كتف جيمس و اندفعت في زقاق على اليسار.
مد كونور يده وربت على الضمادات على كتفه.
“هنا! لقد التقطوا رائحة السيد تشارلز هنا. أسرعوا!”
وبينما كان يراقب شخصياتهم تختفي في المسافة، لوح جاك بقبضته بعنف على عمود إنارة قريب بسبب الإحباط. أطلق الهيكل المعدني صريرًا قبل أن يصطدم بالسيارة المتوقفة بجواره مباشرةً.
تبادل أفراد طاقم ناروال النظرات قبل أن يتعقبوا ليلي على عجل.
وبينما كان يراقب شخصياتهم تختفي في المسافة، لوح جاك بقبضته بعنف على عمود إنارة قريب بسبب الإحباط. أطلق الهيكل المعدني صريرًا قبل أن يصطدم بالسيارة المتوقفة بجواره مباشرةً.
وبينما كان يراقب شخصياتهم تختفي في المسافة، لوح جاك بقبضته بعنف على عمود إنارة قريب بسبب الإحباط. أطلق الهيكل المعدني صريرًا قبل أن يصطدم بالسيارة المتوقفة بجواره مباشرةً.
بجانبه، ألقى الضمادات نظرة خاطفة على البحرية المنشأة حديثًا في جزيرة الأمل والتي تسير خلفهم. بقي صامتًا وانتظر بصبر.
وبعد أن عبّر عن استيائه، تبعهم جاك بسرعة.
ثم أخرج الرجل المسن بطاقة عمل بنفسجية اللون من جيب معطفه وسلمها بكل احترام إلى مارغريت بكلتا يديه.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك. لكن زوجي يشعر بالتعب الشديد اليوم. سأدعو هذه السيدة غدًا لإلقاء نظرة.” ثم وقفت مارغريت لمرافقة الطبيب إلى الخارج.
“توقف عن التسرع… القرارات الكبرى مثل هذه تتطلب المزيد من التأمل والتفكير…” تمتم كونور تحت أنفاسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات