في المنزل
الفصل 170. في المنزل
“سيد تشارلز، لا تقلق. سأجد بالتأكيد طريقة لعلاجك، مهما حدث.”
“ا-ا…” تلعثمت مارغريت وهي تواجه شقيقها الأكبر.
أغلق الباب بضربة قوية خلف جاك، ولم يتبق سوى مارغريت وتشارلز في المنزل. لقد اقتربت من تشارلز. مراقبة وجهه من مسافة قريبة، تسارع قلبها.
لاحظ جاك عدم الارتياح على محياها، دفع أخته الصغرى جانبًا واقتحم الحمام. في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على الرجل الأشعث الملتحي في حوض الاستحمام، انفجر في عدم تصديق.
“لا!”
لقد فكر في مواقف مختلفة، لكن هذا لم يكن واحدًا منها.
“أخي، أين هذا؟” سألت مارغريت وهي تدعم تشارلز المذهول إلى حد ما في المنزل.
“ما هذا؟” سأل جاك بينما كانت حواجبه مجعدة معًا. مد يده، راغبًا في إزالة شعر تشارلز الأشعث جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. يجب أن تعودي لتستريحي. لقد ساعدتك بالفعل في التقدم بطلب للحصول على إجازة مع كبير الخدم. “
اندفعت مارغريت على الفور وصفعت يد أخيها الأكبر. مددت ذراعيها على نطاق واسع لتقف بين جاك وتشارلز.
“سأكون بخير. أسرع، عد واستريح.” حثت مارغريت وهي تدفع جينا بلطف خارج الباب.
“لا!”
يتميز التصميم الداخلي في الغالب بلوحة أحادية اللون من الأسود والأبيض، مع تلميحات عرضية من اللون الأزرق لتحقيق التوازن. أثار التصميم العام إحساسًا بالخطوط الأنيقة والنضارة الواضحة.
لم تكن تعرف ماذا سيفعل جاك إذا اكتشف هوية تشارلز، لكنها عرفت أن ذلك لن يكون شيئًا جيدًا.
“كنت أعتقد أن شخصياتنا ليست متشابهة على الإطلاق ولكن الآن، يبدو أننا قد نكون متشابهين أكثر مما كنت أعتقد،” أجاب جاك بابتسامة مرحة.
حدق جاك للحظات في مارغريت المتوترة بشكل واضح قبل أن يهز كتفيه. “في هذه الحالة، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إخبار والدي بهذا. أنت تعرف مزاجه أيضًا. إذا اكتشف أنك – “
عند مواجهة نظرة أخته اليائسة، فرك جاك عنقه على وجهه قبل أن يطلق تنهيدة عميقة. ثم استدار وأشار بنقرة من يده. “خذه وتعال معي.”
” أخي، أنا أتوسل إليك. من فضلك لا تدعه يعرف،” توسلت مارغريت.
وبعد مرور بعض الوقت، وصلت مارغريت إلى المنزل الجذاب المكون من طابقين. فتحت باب غرفة النوم، واستقبلتها خادمتها جينا، التي كان يبدو على ملامحها تلميح من التعب.
“إذا عليك أن تخبرني من هو. لا أستطيع السماح لشخص غريب مجهول بالبقاء في منزلنا.”
“قصت له العشيقة الشابة شعره وحلقت لحيته اليوم. وجهه الحليق يتطابق مع الصورة التي أصدرتها جزيرة الأمل.”
“إنه رجل طيب، شخص أعرفه منذ فترة طويلة. ساعدني هذه المرة فقط وأبقِ وجوده سرًا، من فضلك؟ لقد وعدت أنك ستكون بجانبي،” توسلت مارغريت.
ومع ذلك، بمجرد خروجها، التقت بوالدها، دانيال، الذي نزل للتو من السيارة.
عند مواجهة نظرة أخته اليائسة، فرك جاك عنقه على وجهه قبل أن يطلق تنهيدة عميقة. ثم استدار وأشار بنقرة من يده. “خذه وتعال معي.”
“مرحبًا، هذا هو حسابي
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت مارغريت.
“سوف تكتشف ذلك عندما نكون هناك. بالطبع، يمكنك اختيار عدم المتابعة، لكنني أتطلع حقًا إلى رد فعل الأب عندما يكتشفه.”
“سوف تكتشف ذلك عندما نكون هناك. بالطبع، يمكنك اختيار عدم المتابعة، لكنني أتطلع حقًا إلى رد فعل الأب عندما يكتشفه.”
مع لمحة من القلق، ألقت مارغريت نظرة سريعة من النافذة للتأكد من أن جاك قد غادر بالفعل. ثم مدت يدها بقوة إلى حد ما لتعانق تشارلز ودفنت نفسها في حضنه. وبعد عدة لحظات، رفعت نظرتها وحدقت في تشارلز.
دعمت مارغريت تشارلز على عجل وأبلغتها. خادمتها، “جينا، بسرعة، أحضري منشفة الحمام.”
وبعد مرور بعض الوقت، وصلت مارغريت إلى المنزل الجذاب المكون من طابقين. فتحت باب غرفة النوم، واستقبلتها خادمتها جينا، التي كان يبدو على ملامحها تلميح من التعب.
خرج الأشقاء من قصر الحاكم. قادهم سائق جاك، وتنقلوا عبر المنعطفات والمنعطفات لعدة دقائق قبل أن تتوقف السيارة حتى منزل هادئ مكون من طابقين مع حديقته الخاصة.
وبعد مرور بعض الوقت، وصلت مارغريت إلى المنزل الجذاب المكون من طابقين. فتحت باب غرفة النوم، واستقبلتها خادمتها جينا، التي كان يبدو على ملامحها تلميح من التعب.
نزل جاك من مقعد الراكب، وأغلق جاك باب السيارة على الفور ودخل المبنى.
في النهاية، وتحت توسلات مارغريت الملحة، وقف جاك بلا حول ولا قوة واتجه نحو الباب.
“هذا مكان هادئ جدًا. لا يأتي الكثير من الناس حول هذه المنطقة أيضًا. إنه الأنسب لاحتياجاتك.”
وبعد مرور بعض الوقت، وصلت مارغريت إلى المنزل الجذاب المكون من طابقين. فتحت باب غرفة النوم، واستقبلتها خادمتها جينا، التي كان يبدو على ملامحها تلميح من التعب.
“أخي، أين هذا؟” سألت مارغريت وهي تدعم تشارلز المذهول إلى حد ما في المنزل.
أغلق الباب بضربة قوية خلف جاك، ولم يتبق سوى مارغريت وتشارلز في المنزل. لقد اقتربت من تشارلز. مراقبة وجهه من مسافة قريبة، تسارع قلبها.
تم تصميم الجزء الداخلي بأسلوب أنيق وبسيط وينضح بسحر فريد. واصطف بلاط الرخام الأسود على الأرض، بينما أضافت الأريكة الجلدية ذات اللون الكريمي لمسة من الرقي.
“أميرتي الصغيرة، إلى أين أنت ذاهبة؟” سأل دانيال بابتسامة على وجهه وهو ينشر ذراعيه مفتوحًا على مصراعيه لاحتضانها.
يتميز التصميم الداخلي في الغالب بلوحة أحادية اللون من الأسود والأبيض، مع تلميحات عرضية من اللون الأزرق لتحقيق التوازن. أثار التصميم العام إحساسًا بالخطوط الأنيقة والنضارة الواضحة.
بدا أن هناك شيئًا بخصوص مارغريت اليوم … خاطئًا.
“في الأصل، حصلت على هذا المكان من أجل… معارفي من الإناث، ولكن الآن، أعيرك إياه للحفاظ على رجلك المحترم. ألست الأخ الأكثر كرمًا واستيعابًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد؟” أراد جاك إعادة التأكيد.
“كنت أعتقد أن شخصياتنا ليست متشابهة على الإطلاق ولكن الآن، يبدو أننا قد نكون متشابهين أكثر مما كنت أعتقد،” أجاب جاك بابتسامة مرحة.
رح أحاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
تابعت مارغريت شفتيها وابتلعت المعوجة التي وصلت إلى طرف لسانها. لقد ساعدت تشارلز في الجلوس على أريكة قريبة، وغرق كلاهما فيها.
“كيف كان حاله الليلة الماضية؟ هل حدث أي شيء؟” استفسرت مارغريت.
سألت مارغريت: “أخي، هل يمكنني أن أزعجك باستدعاء طبيب؟ إنه مصاب”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وفجأة، انحنت وضغطت شفتيها على شفتيه. في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن العالم كله قد صمت. أصابتها موجة من الدوخة كما لو كانت في حالة سكر، لكنها مع ذلك كانت مريحة بنفس القدر.
“حسنًا. سأرسل واحدًا لاحقًا، “قال جاك بينما كانت نظراته تتنقل بين الشخصيتين اللتين أمامه.
“أخي، من فضلك اذهب الآن. أنا أتوسل إليك. إن إصاباته خطيرة حقًا.” كان صوت مارغريت مليئًا بالإلحاح.
بدا أن هناك شيئًا بخصوص مارغريت اليوم … خاطئًا.
“مرحبًا، هذا هو حسابي
“لا!”
في النهاية، وتحت توسلات مارغريت الملحة، وقف جاك بلا حول ولا قوة واتجه نحو الباب.
أذهل جاك للحظات بالأخبار.
أطلق تنهيدة مصطنعة، وقال متأسفًا، “أشعر وكأنني مجرد أداة. تستخدم ثم يتم التخلص منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت مارغريت: “أخي، هل يمكنني أن أزعجك باستدعاء طبيب؟ إنه مصاب”.
أغلق الباب بضربة قوية خلف جاك، ولم يتبق سوى مارغريت وتشارلز في المنزل. لقد اقتربت من تشارلز. مراقبة وجهه من مسافة قريبة، تسارع قلبها.
“سيد تشارلز، لا تقلق. سأجد بالتأكيد طريقة لعلاجك، مهما حدث.”
مع لمحة من القلق، ألقت مارغريت نظرة سريعة من النافذة للتأكد من أن جاك قد غادر بالفعل. ثم مدت يدها بقوة إلى حد ما لتعانق تشارلز ودفنت نفسها في حضنه. وبعد عدة لحظات، رفعت نظرتها وحدقت في تشارلز.
لاحظ جاك عدم الارتياح على محياها، دفع أخته الصغرى جانبًا واقتحم الحمام. في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على الرجل الأشعث الملتحي في حوض الاستحمام، انفجر في عدم تصديق.
“سيد تشارلز، لا تقلق. سأجد بالتأكيد طريقة لعلاجك، مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم الجزء الداخلي بأسلوب أنيق وبسيط وينضح بسحر فريد. واصطف بلاط الرخام الأسود على الأرض، بينما أضافت الأريكة الجلدية ذات اللون الكريمي لمسة من الرقي.
قدم تشارلز فقط نظرة فارغة ردا على ذلك.
“يا آنسة، هل أنت متأكدة من البقاء بمفردك معه؟ هل هذا…” ترددت جينا في ترك سيدتها الصغيرة وحدها مع رجل مجهول.
وهي تحدق في الوجه المألوف والأجنبي أمامها، ومضت ذكريات الماضي التي شاركوها في ذهن مارغريت.
“حسنًا. سأرسل واحدًا لاحقًا، “قال جاك بينما كانت نظراته تتنقل بين الشخصيتين اللتين أمامه.
وفجأة، انحنت وضغطت شفتيها على شفتيه. في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن العالم كله قد صمت. أصابتها موجة من الدوخة كما لو كانت في حالة سكر، لكنها مع ذلك كانت مريحة بنفس القدر.
“قصت له العشيقة الشابة شعره وحلقت لحيته اليوم. وجهه الحليق يتطابق مع الصورة التي أصدرتها جزيرة الأمل.”
خارج المنزل، كانت حواجب جاك ملتصقة ببعضها البعض وهو يتكئ على جانب الجدار ويدخن سيجاره.
“كنت أعتقد أن شخصياتنا ليست متشابهة على الإطلاق ولكن الآن، يبدو أننا قد نكون متشابهين أكثر مما كنت أعتقد،” أجاب جاك بابتسامة مرحة.
بينما كان على وشك الانتهاء من الثاني، تمتم في الهواء الفارغ على يساره، “اكتشف كل شيء عن هذا الرجل في أقرب وقت ممكن. أريد أن أعرف من هو وكيف تعرف على مارغريت.”
في النهاية، وتحت توسلات مارغريت الملحة، وقف جاك بلا حول ولا قوة واتجه نحو الباب.
هبت نسيم لطيف عبر أذنيه، ولكن لم يكن هناك أحد حوله يقدم الرد.
“في الأصل، حصلت على هذا المكان من أجل… معارفي من الإناث، ولكن الآن، أعيرك إياه للحفاظ على رجلك المحترم. ألست الأخ الأكثر كرمًا واستيعابًا؟
“و…” تأخر جاك. ألقى سيجاره على الأرض وسحقه تحت حذائه قبل أن يتابع. “أرسل بعض الرجال لمراقبته. إذا أظهر أدنى مؤشر على إيذاء أختي، اقضوا عليه وألقوه في الماء”.
واصلت إطعام تشارلز دون أن تنطق بكلمة أخرى. بعد أن أنهى تشارلز وجبته، جلست بقلق لبضع دقائق، وخدودها لا تزال تحترق بلون وردي عميق.
في صباح اليوم التالي، كان وجه مارغريت مليئًا بالبهجة وهي تمسك بسلة صغيرة في يدها وهرعت للخروج من قصر الحاكم.
“ما هذا؟” سأل جاك بينما كانت حواجبه مجعدة معًا. مد يده، راغبًا في إزالة شعر تشارلز الأشعث جانبًا.
ومع ذلك، بمجرد خروجها، التقت بوالدها، دانيال، الذي نزل للتو من السيارة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وفجأة، انحنت وضغطت شفتيها على شفتيه. في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن العالم كله قد صمت. أصابتها موجة من الدوخة كما لو كانت في حالة سكر، لكنها مع ذلك كانت مريحة بنفس القدر.
“أميرتي الصغيرة، إلى أين أنت ذاهبة؟” سأل دانيال بابتسامة على وجهه وهو ينشر ذراعيه مفتوحًا على مصراعيه لاحتضانها.
ثم أخرجت الأطباق التي أعدتها بنفسها من السلة ووضعتها أمامه.
استغلت مارغريت مدة العناق واختلقت ذريعة. أجابت بابتسامة حلوة: “لقد دعتني ماري يا أبي لمشاهدة المسرحية الجديدة في المسرح. لن أعود لتناول طعام الغداء”.
” أخي، أنا أتوسل إليك. من فضلك لا تدعه يعرف،” توسلت مارغريت.
نظر دانيال إلى ابنته بعين الشك عندما غادرت المجمع.
خارج المنزل، كانت حواجب جاك ملتصقة ببعضها البعض وهو يتكئ على جانب الجدار ويدخن سيجاره.
بدا أن هناك شيئًا بخصوص مارغريت اليوم … خاطئًا.
“هذا مكان هادئ جدًا. لا يأتي الكثير من الناس حول هذه المنطقة أيضًا. إنه الأنسب لاحتياجاتك.”
وبعد مرور بعض الوقت، وصلت مارغريت إلى المنزل الجذاب المكون من طابقين. فتحت باب غرفة النوم، واستقبلتها خادمتها جينا، التي كان يبدو على ملامحها تلميح من التعب.
استغلت مارغريت مدة العناق واختلقت ذريعة. أجابت بابتسامة حلوة: “لقد دعتني ماري يا أبي لمشاهدة المسرحية الجديدة في المسرح. لن أعود لتناول طعام الغداء”.
“كيف كان حاله الليلة الماضية؟ هل حدث أي شيء؟” استفسرت مارغريت.
لم تكن تعرف ماذا سيفعل جاك إذا اكتشف هوية تشارلز، لكنها عرفت أن ذلك لن يكون شيئًا جيدًا.
خنقت جينا تثاؤبها وهزت رأسها. “لم يحدث الكثير. لقد كان هادئًا طوال الليل. ولكن في بعض الأحيان، كان يتحدث بلغة غير مفهومة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دانيال إلى ابنته بعين الشك عندما غادرت المجمع.
“حسنًا. يجب أن تعودي لتستريحي. لقد ساعدتك بالفعل في التقدم بطلب للحصول على إجازة مع كبير الخدم. “
ثم انحنت ولفّت نفسها على تشارلز. كانت مستلقية على صدره وتسمع دقات قلبه الإيقاعية، وانحنت زوايا شفتيها للأعلى في ابتسامة باهتة.
“يا آنسة، هل أنت متأكدة من البقاء بمفردك معه؟ هل هذا…” ترددت جينا في ترك سيدتها الصغيرة وحدها مع رجل مجهول.
لاحظ جاك عدم الارتياح على محياها، دفع أخته الصغرى جانبًا واقتحم الحمام. في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على الرجل الأشعث الملتحي في حوض الاستحمام، انفجر في عدم تصديق.
“سأكون بخير. أسرع، عد واستريح.” حثت مارغريت وهي تدفع جينا بلطف خارج الباب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وفجأة، انحنت وضغطت شفتيها على شفتيه. في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن العالم كله قد صمت. أصابتها موجة من الدوخة كما لو كانت في حالة سكر، لكنها مع ذلك كانت مريحة بنفس القدر.
بعد مشاهدة جينا وهي تغادر عبر البوابة الأمامية، عادت مارغريت إلى الغرفة وأسندت تشارلز على السرير بلطف.
الفصل 170. في المنزل
ثم أخرجت الأطباق التي أعدتها بنفسها من السلة ووضعتها أمامه.
“هذا مكان هادئ جدًا. لا يأتي الكثير من الناس حول هذه المنطقة أيضًا. إنه الأنسب لاحتياجاتك.”
ارتسمت ابتسامة دافئة وراضية على وجه مارغريت وهي تشاهد تشارلز وهو يتناول قضمة تلو الأخرى. بينما واصلت إطعامه، رن صوتها الناعم في الغرفة.
رح أحاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
“سيد تشارلز، أخبرني الطبيب بالأمس أن جرح كتفك يتعافى بشكل جيد. إصابة دماغك معقدة إلى حد ما، لكن لا تقلق. لا يزال هناك أمل في التعافي. وبمجرد تعافيك الكامل، ربما يمكننا ذلك….” تراجعت مارجريت بينما احمر خديها باللون الأحمر.
لاحظ جاك عدم الارتياح على محياها، دفع أخته الصغرى جانبًا واقتحم الحمام. في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على الرجل الأشعث الملتحي في حوض الاستحمام، انفجر في عدم تصديق.
واصلت إطعام تشارلز دون أن تنطق بكلمة أخرى. بعد أن أنهى تشارلز وجبته، جلست بقلق لبضع دقائق، وخدودها لا تزال تحترق بلون وردي عميق.
حدق جاك للحظات في مارغريت المتوترة بشكل واضح قبل أن يهز كتفيه. “في هذه الحالة، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إخبار والدي بهذا. أنت تعرف مزاجه أيضًا. إذا اكتشف أنك – “
ثم انحنت ولفّت نفسها على تشارلز. كانت مستلقية على صدره وتسمع دقات قلبه الإيقاعية، وانحنت زوايا شفتيها للأعلى في ابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تحدق في الوجه المألوف والأجنبي أمامها، ومضت ذكريات الماضي التي شاركوها في ذهن مارغريت.
وبعد بضع ثوانٍ، خلعت حذائها بحزم وانضمت إلى تشارلز في السرير، واقتربت من حضنه.
” أخي، أنا أتوسل إليك. من فضلك لا تدعه يعرف،” توسلت مارغريت.
في هذه الأثناء، كان جاك يجلس خلف مكتبه في المكتب داخل قصر الحاكم. كان تعبيره مهيبًا وهو يتعامل مع الأوراق الرسمية.
الفصل 170. في المنزل
عندها فقط، رن صوت عميق بجانب أذنه.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت مارغريت.
“لقد وجدت معلومات بخصوص ذلك الرجل ذو الذراع الواحدة. إنه الحاكم المفقود لجزيرة الأمل، تشارلز.”
“هذا مكان هادئ جدًا. لا يأتي الكثير من الناس حول هذه المنطقة أيضًا. إنه الأنسب لاحتياجاتك.”
أذهل جاك للحظات بالأخبار.
“هذا مكان هادئ جدًا. لا يأتي الكثير من الناس حول هذه المنطقة أيضًا. إنه الأنسب لاحتياجاتك.”
ومع ذلك، سرعان ما ظهرت على وجهه نظرة ابتهاج.
هربت ضحكة جنونية من شفتي جاك وهو يتمتم، “أوه، أختي العزيزة. لقد تفوقت على نفسك. أن تظن أنك ستلتقط صيدًا ثمينًا كهذا، بل وتعيده مرة أخرى.”
“هل أنت متأكد؟” أراد جاك إعادة التأكيد.
عندها فقط، رن صوت عميق بجانب أذنه.
“قصت له العشيقة الشابة شعره وحلقت لحيته اليوم. وجهه الحليق يتطابق مع الصورة التي أصدرتها جزيرة الأمل.”
الفصل 170. في المنزل
هربت ضحكة جنونية من شفتي جاك وهو يتمتم، “أوه، أختي العزيزة. لقد تفوقت على نفسك. أن تظن أنك ستلتقط صيدًا ثمينًا كهذا، بل وتعيده مرة أخرى.”
“ا-ا…” تلعثمت مارغريت وهي تواجه شقيقها الأكبر.
“سوف تكتشف ذلك عندما نكون هناك. بالطبع، يمكنك اختيار عدم المتابعة، لكنني أتطلع حقًا إلى رد فعل الأب عندما يكتشفه.”
رح أحاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت مارغريت.
#Stephan
أغلق الباب بضربة قوية خلف جاك، ولم يتبق سوى مارغريت وتشارلز في المنزل. لقد اقتربت من تشارلز. مراقبة وجهه من مسافة قريبة، تسارع قلبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات