You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 484

غضب باي شياو تشون!

غضب باي شياو تشون!

1111111111

الفصل 484 – غضب باي شياو تشون!

بعد أن تم إعداد الأشياء، أومأ باي شياو تشون بارتياح. لوح بيده، وفتح جميع أفران الحبوب، ثم أرسل كميات كبيرة من النباتات الطبية تطير. كما كانت عادته المعتادة، أجرى تعديلات فريدة على جميع صيغ الأدوية الخمسين.

جلس باي شياو تشون القرفصاء داخل مدينة السور العظيم، وشعر بعدم الارتياح الشديد، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب. فجأة، فتح عيناه، ونظر حوله بتعبير غريب على وجهه. ومع ذلك، بعد مرور لحظة، لم يحدث شيء، لذلك عاد إلى الزراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تم الهجوم بعنف أكثر حدة من ذي قبل. رن دوي الانفجارات على الفور، جنبا إلى جنب مع صرخات بائسة.

في النهاية، عند غروب الشمس، أطلق أخيرًا نفسا طويلا ثم خرج من مقر إقامته.

صمتت ساحة المعركة بأكملها. نظر المزارعون على السور بعيون واسعة، ووقف باي لين هناك يرتجف، ونية القتل في عينيه ترتفع بسرعة.

قال وهو يسعل “أحضر الأفران!”

“أتساءل كم عدد الانفجارات هذه المرة؟”

على الفور، انطلقت ليو لي وتشاو لونغ وبقية فريقه إلى العمل وبدأوا في إنشاء خمسين فرن حبوب في دائرة حوله.

مرت ثماني ساعات أخرى، وبعد ذلك بدأ أحد أفران الحبوب في إصدار أصوات تكسير. كالعادة، ظهر باي لين، وعندها أنهى باي شياو تشون جلسة الزراعة وخرج لمقابلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى الآن، اعتادوا على طرق باي شياو تشون، ومدى شهرته الآن بعد أن أصبح على قائمة إعدام الأراضي البرية.

كانت الوحوش الكروية العشرات محاطة بتشوهات متموجة تشير إلى أنها كانت تحت حماية الأوصياء الأقوياء. إذا خرج باي لين شخصيا لمحاولة التعامل معه، فسيكون في خطر كبير، وستضطر بقية القوات الموجودة على الجدار إلى تقرير ما إذا كانت ستخرج لمساعدته أم لا.

في الوقت نفسه، كان يعاملهم بشكل جيد، ويمنحهم الحبوب الطبية والمواد السحرية بشكل متكرر. بعد كل شيء، على الرغم من عدم وجود تراكم كبير لرصيد المعركة، إلا أنه حصل على المزيد على أساس يومي، ولم يكن من النوع البخيل. أراد أن يكون كل من حوله سعداء مثله.

“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أي نوع من الوحوش هؤلاء؟!؟!؟!” شعر كما لو أن قلبه يعاني من ألم جسدي.

لذلك، لم يمانع تشاو لونغ والآخرون في أن يتم أمرهم. بعد إنشاء أفران حبوب طبية، أخذوا أماكنهم للوقوف على أهبة الاستعداد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، تفرغت ببطء، وعادت إلى حجمها الأصلي. أخيرًا، فتحوا أفواههم وتجشأوا خصلات من الدخان الأسود، والتي تلاشت ببطء في مهب الريح.

بعد أن تم إعداد الأشياء، أومأ باي شياو تشون بارتياح. لوح بيده، وفتح جميع أفران الحبوب، ثم أرسل كميات كبيرة من النباتات الطبية تطير. كما كانت عادته المعتادة، أجرى تعديلات فريدة على جميع صيغ الأدوية الخمسين.

“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أي نوع من الوحوش هؤلاء؟!؟!؟!” شعر كما لو أن قلبه يعاني من ألم جسدي.

بدأت أفران الحبوب في التسخين، وعندها بدأ باي شياو تشون في السير بينها، مضيفا أحيانا مكونات إلى فرن هنا، أو ضبط الحرارة على فرن هناك. بعد مرور حوالي ساعتين، تم إجراء جميع التعديلات المناسبة، وبدأ في إغلاق الأفران.

بعد لحظات، عاد باي شياو تشون إلى مستودع الأسلحة ودخل إلى مقر إقامته في الفناء. “كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوبي! كيف تجرؤ على تدمير حبوبي الطبية! تتحداني، هاه ؟! وحوش صغيرة تافهة. بلمسة إصبع، أنا، باي شياو تشون سوف احولكم جميعا إلى رماد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أغلق باي شياو تشون أفران الحبوب، تبادل تشاو لونغ والآخرون النظرات، ثم بدأوا يهمسون فيما بينهم.

بدأت أفران الحبوب في التسخين، وعندها بدأ باي شياو تشون في السير بينها، مضيفا أحيانا مكونات إلى فرن هنا، أو ضبط الحرارة على فرن هناك. بعد مرور حوالي ساعتين، تم إجراء جميع التعديلات المناسبة، وبدأ في إغلاق الأفران.

“أتساءل كم عدد الانفجارات هذه المرة؟”

“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أي نوع من الوحوش هؤلاء؟!؟!؟!” شعر كما لو أن قلبه يعاني من ألم جسدي.

“أراهن أنه سيكون عشرين أو أقل!”

في الوقت نفسه، كان يعاملهم بشكل جيد، ويمنحهم الحبوب الطبية والمواد السحرية بشكل متكرر. بعد كل شيء، على الرغم من عدم وجود تراكم كبير لرصيد المعركة، إلا أنه حصل على المزيد على أساس يومي، ولم يكن من النوع البخيل. أراد أن يكون كل من حوله سعداء مثله.

“بالأمس، انفجر سبعة عشر، لذلك أراهن أنه سيكون أكثر من عشرين اليوم!”

هكذا سارت الأمور عادة….

هكذا سارت الأمور عادة….

جلس باي شياو تشون القرفصاء داخل مدينة السور العظيم، وشعر بعدم الارتياح الشديد، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب. فجأة، فتح عيناه، ونظر حوله بتعبير غريب على وجهه. ومع ذلك، بعد مرور لحظة، لم يحدث شيء، لذلك عاد إلى الزراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد إغلاق جميع الأفران، نفض باي شياو تشون يديه وعاد إلى مقر إقامته، ولم يعد يهتم بالأفران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، تفرغت ببطء، وعادت إلى حجمها الأصلي. أخيرًا، فتحوا أفواههم وتجشأوا خصلات من الدخان الأسود، والتي تلاشت ببطء في مهب الريح.

مرت ثماني ساعات أخرى، وبعد ذلك بدأ أحد أفران الحبوب في إصدار أصوات تكسير. كالعادة، ظهر باي لين، وعندها أنهى باي شياو تشون جلسة الزراعة وخرج لمقابلته.

علاوة على ذلك، كان تدمير أفران الحبوب الطبية الخاصة به أمام جميع المزارعين الآخرين بمثابة صفعة على الوجه، وكان بمثابة ضربة قاسية لتقديره لذاته. عندما وقف هناك يحدق في الوحوش الكروية، شعر وكأنه سقط للتو من السماء واصطدم بالأرض.

“شكرا لك على عملك الشاق، المعلم الكبير باي”، قال باي لين بابتسامة. كان ينظر إلى باي شياو تشون بشكل أكثر إيجابية مع كل يوم يمر.

في النهاية، عند غروب الشمس، أطلق أخيرًا نفسا طويلا ثم خرج من مقر إقامته.

“إنها ليست مشكلة على الإطلاق”، أجاب باي شياو تشون بشكل كبير، وبدا إلى حد كبير وكأنه بطل مهم. “أفعل كل شيء من أجل السور العظيم! ومع ذلك، يجب أن أقول، الأخ باي، لقد نفدت تقريبًا من أفران حبوب طبية، وأنا على وشك النفاد من النباتات الطبية، وخاصة الدرنات الأرضية. في المرة القادمة، أحضر القليل أكثر من المعتاد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مزيد من رصيد المعركة؟ لا مزيد من النباتات الطبية؟ لا مزيد من أفران الحبوب الطبية؟ وفوق كل ذلك، أهدرت مجموعة كاملة من الوقت والطاقة في تحضير الحبوب !!” أطلق باي شياو تشون هدير من الغضب، وعيناه محتقنتان بالدم تمامًا.

“لا مشكلة. سأتعامل معها على الفور!” استمر باي لين في مشاهدة الأفران بعيون متلألئة حتى بدأت أصوات التكسير في الرنين. مع كل فرن حبوب بدأت تظهر عليه علامات الانفجار، سيصبح باي لين أكثر حماسا. علاوة على ذلك، من أجل ضمان انفجارها جميعا في نفس الوقت، غالبا ما كان يعتمد على قوة قاعدته الزراعية لقمع القاعدة الأكثر استقرارا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، عندما أوشك سبعة وعشرون فرنا من أفران الحبوب على الانفجار، ومن الواضح أن الأفران الأخرى لم تكن كذلك، ضحك باي لين بحرارة، ونفض كمه، وانطلق نحو السور العظيم بالأفران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، عندما أوشك سبعة وعشرون فرنا من أفران الحبوب على الانفجار، ومن الواضح أن الأفران الأخرى لم تكن كذلك، ضحك باي لين بحرارة، ونفض كمه، وانطلق نحو السور العظيم بالأفران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، عندما أوشك سبعة وعشرون فرنا من أفران الحبوب على الانفجار، ومن الواضح أن الأفران الأخرى لم تكن كذلك، ضحك باي لين بحرارة، ونفض كمه، وانطلق نحو السور العظيم بالأفران.

كالعادة، طار باي شياو تشون خلفه ليرى ما سيحدث في ساحة المعركة. بعد كل شيء، ساعدت هذه الملاحظات المباشرة للأفران المتفجرة كثيرا عندما يتعلق الأمر بتعديل صيغ الحبوب الخاصة به.

“أنت فقط انتظر. كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوب باي شياو تشون الطبية! سأجعلك تندم على ذلك!”

عرف باي لين أن باي شياو تشون يحب مشاهدة الانفجارات شخصيًا، لذلك طار ببطء بما يكفي حتى يتمكن من متابعته. عندما وصل كلاهما إلى السور العظيم، ألقى باي لين الأفران السبعة والعشرين في سبعة وعشرين اتجاها مختلفا.

مرت ثماني ساعات أخرى، وبعد ذلك بدأ أحد أفران الحبوب في إصدار أصوات تكسير. كالعادة، ظهر باي لين، وعندها أنهى باي شياو تشون جلسة الزراعة وخرج لمقابلته.

عندما رأى مزارعو الفيالق الخمسة ما كان يحدث، بدأوا في الهتاف في الدعم. في المقابل، صر الهمج في ساحة المعركة على أسنانهم وبدأوا في التراجع. أما بالنسبة للأرواح الشرّيرة، فبمجرد ظهور أفران الحبوب، أصبح من المستحيل تقريبًا على مستحضري الأرواح السيطرة عليها، وبدأت غريزيا في التشتت.

علاوة على ذلك، كان تدمير أفران الحبوب الطبية الخاصة به أمام جميع المزارعين الآخرين بمثابة صفعة على الوجه، وكان بمثابة ضربة قاسية لتقديره لذاته. عندما وقف هناك يحدق في الوحوش الكروية، شعر وكأنه سقط للتو من السماء واصطدم بالأرض.

مجرد رؤية ما كان يحدث قبل انفجار أفران الحبوب ترك باي شياو تشون يشعر بشعور رائع للغاية. لكن….

“إنها ليست مشكلة على الإطلاق”، أجاب باي شياو تشون بشكل كبير، وبدا إلى حد كبير وكأنه بطل مهم. “أفعل كل شيء من أجل السور العظيم! ومع ذلك، يجب أن أقول، الأخ باي، لقد نفدت تقريبًا من أفران حبوب طبية، وأنا على وشك النفاد من النباتات الطبية، وخاصة الدرنات الأرضية. في المرة القادمة، أحضر القليل أكثر من المعتاد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما بدأ الهمج والأرواح في الفرار، طار عشرات الوحوش على شكل كرة فجأة إلى ساحة المعركة.

لذلك، لم يمانع تشاو لونغ والآخرون في أن يتم أمرهم. بعد إنشاء أفران حبوب طبية، أخذوا أماكنهم للوقوف على أهبة الاستعداد.

222222222

تحركوا بسرعة لا تصدق، وفي الوقت نفسه، توسعوا بسرعة، وأصبحوا عشرات الكرويات التي يبلغ ارتفاعها 30 مترا والتي انطلقت نحو أفران الحبوب الواردة.

حدث التطور غير المتوقع بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص على السور العظيم للرد، كانت الوحوش الكروية قد التهمت جميع أفران الحبوب!

عندما اقتربوا، فتحت الوحوش الكروية أفواهها على مصراعيها. بعد ذلك، يمكن سماع أصوات شفط شديدة حيث تم ربط أفران الحبوب فجأة في اتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، تفرغت ببطء، وعادت إلى حجمها الأصلي. أخيرًا، فتحوا أفواههم وتجشأوا خصلات من الدخان الأسود، والتي تلاشت ببطء في مهب الريح.

حدث التطور غير المتوقع بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص على السور العظيم للرد، كانت الوحوش الكروية قد التهمت جميع أفران الحبوب!

“أنت فقط انتظر. كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوب باي شياو تشون الطبية! سأجعلك تندم على ذلك!”

بعد لحظات، كان من الممكن سماع أصوات مكتومة من داخلها. انتفخت المخلوقات، واتسعت عيونهم، ولكن بعد لحظة، لم يحدث شيء آخر، وأغلقوا أعينهم مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأ الهمج والأرواح في الفرار، طار عشرات الوحوش على شكل كرة فجأة إلى ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، تفرغت ببطء، وعادت إلى حجمها الأصلي. أخيرًا، فتحوا أفواههم وتجشأوا خصلات من الدخان الأسود، والتي تلاشت ببطء في مهب الريح.

“اللعنة!” هدر باي لين، نية القتل في عينيه تزداد قوة. بحلول هذه المرحلة، كان قد فهم أن هدف الأراضي البرية في هذه الحملة بأكملها هو إخراج بطريرك ديفا تشين هيتيان من المدينة. إذا حدث ذلك، فمن المحتمل أن يتم نصب فخ في محاولة لقتله.

صمتت ساحة المعركة بأكملها. نظر المزارعون على السور بعيون واسعة، ووقف باي لين هناك يرتجف، ونية القتل في عينيه ترتفع بسرعة.

بعد لحظات، عاد باي شياو تشون إلى مستودع الأسلحة ودخل إلى مقر إقامته في الفناء. “كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوبي! كيف تجرؤ على تدمير حبوبي الطبية! تتحداني، هاه ؟! وحوش صغيرة تافهة. بلمسة إصبع، أنا، باي شياو تشون سوف احولكم جميعا إلى رماد!”

كانت الوحوش الكروية العشرات محاطة بتشوهات متموجة تشير إلى أنها كانت تحت حماية الأوصياء الأقوياء. إذا خرج باي لين شخصيا لمحاولة التعامل معه، فسيكون في خطر كبير، وستضطر بقية القوات الموجودة على الجدار إلى تقرير ما إذا كانت ستخرج لمساعدته أم لا.

لم يستطع مزارعو الفيالق الخمسة أن يفعلوا أكثر من صلب أنفسهم والقتال مرة أخرى للدفاع عن السور العظيم.

“اللعنة!” هدر باي لين، نية القتل في عينيه تزداد قوة. بحلول هذه المرحلة، كان قد فهم أن هدف الأراضي البرية في هذه الحملة بأكملها هو إخراج بطريرك ديفا تشين هيتيان من المدينة. إذا حدث ذلك، فمن المحتمل أن يتم نصب فخ في محاولة لقتله.

“أراهن أنه سيكون عشرين أو أقل!”

“لم أكن أخمن أبدًا أنهم سيتوصلون إلى طريقة للتعامل مع أفران الحبوب في أقل من نصف عام. من الواضح أن تلك الوحوش الغريبة قد تحورت مؤخرا …” حتى عندما تنهد باي لين بحزن، بدأ الهمج خارج الجدار في الصراخ بجنون. أما بالنسبة للأرواح الشرّيرة، فقد نمت هالاتهم القاتلة أكثر كثافة، وبدأوا مرة أخرى في الهجوم عبر ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، تفرغت ببطء، وعادت إلى حجمها الأصلي. أخيرًا، فتحوا أفواههم وتجشأوا خصلات من الدخان الأسود، والتي تلاشت ببطء في مهب الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة، تم الهجوم بعنف أكثر حدة من ذي قبل. رن دوي الانفجارات على الفور، جنبا إلى جنب مع صرخات بائسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أغلق باي شياو تشون أفران الحبوب، تبادل تشاو لونغ والآخرون النظرات، ثم بدأوا يهمسون فيما بينهم.

لم يستطع مزارعو الفيالق الخمسة أن يفعلوا أكثر من صلب أنفسهم والقتال مرة أخرى للدفاع عن السور العظيم.

علاوة على ذلك، كان تدمير أفران الحبوب الطبية الخاصة به أمام جميع المزارعين الآخرين بمثابة صفعة على الوجه، وكان بمثابة ضربة قاسية لتقديره لذاته. عندما وقف هناك يحدق في الوحوش الكروية، شعر وكأنه سقط للتو من السماء واصطدم بالأرض.

اعتبارًا من هذه اللحظة، كان عدد قليل من الناس يهتمون على الإطلاق بباي شياو تشون. كان الجميع يعلم أن أفران الحبوب المتفجرة قد أصبحت عديمة الفائدة.

بعد لحظات، كان من الممكن سماع أصوات مكتومة من داخلها. انتفخت المخلوقات، واتسعت عيونهم، ولكن بعد لحظة، لم يحدث شيء آخر، وأغلقوا أعينهم مرة أخرى.

لرؤية أفران حبوب طبية التي أعدها بشق الأنفس للتفجير يتم استهلاكها تمامًا مثل ذلك الذي ترك باي شياو تشون يحدق في صدمة. كان الأمر كما لو أن عقله قد تحطم بمطرقة ثقيلة.

لذلك، لم يمانع تشاو لونغ والآخرون في أن يتم أمرهم. بعد إنشاء أفران حبوب طبية، أخذوا أماكنهم للوقوف على أهبة الاستعداد.

“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أي نوع من الوحوش هؤلاء؟!؟!؟!” شعر كما لو أن قلبه يعاني من ألم جسدي.

بعد لحظات، كان من الممكن سماع أصوات مكتومة من داخلها. انتفخت المخلوقات، واتسعت عيونهم، ولكن بعد لحظة، لم يحدث شيء آخر، وأغلقوا أعينهم مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا مزيد من رصيد المعركة؟ لا مزيد من النباتات الطبية؟ لا مزيد من أفران الحبوب الطبية؟ وفوق كل ذلك، أهدرت مجموعة كاملة من الوقت والطاقة في تحضير الحبوب !!” أطلق باي شياو تشون هدير من الغضب، وعيناه محتقنتان بالدم تمامًا.

قال وهو يسعل “أحضر الأفران!”

في هذه اللحظة، شعر وكأن شخصًا ما قد دمر حياته للتو. بدون دخل رصيد المعركة كما كان من قبل، ستتحطم أحلامه في الترقية إلى رتبة نقيب تمامًا.

“تشاو لونغ. ليو لي. كلكم ستقفون على أهبة الاستعداد، ولا تسمحوا لأي شخص بالدخول. أنا ذاهب إلى التأمل المنعزل!!” لوح بذراعه، وجر معه ثمانية أفران حبوب إلى مسكنه الشخصي، وأغلق الباب خلفه بضجة. شهق تشاو لونغ والآخرون، غير متأكدين مما حدث. لم ير أي منهم باي شياو تشون هكذا.

عندما فكر في ذلك، ازداد غضبه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحركوا بسرعة لا تصدق، وفي الوقت نفسه، توسعوا بسرعة، وأصبحوا عشرات الكرويات التي يبلغ ارتفاعها 30 مترا والتي انطلقت نحو أفران الحبوب الواردة.

علاوة على ذلك، كان تدمير أفران الحبوب الطبية الخاصة به أمام جميع المزارعين الآخرين بمثابة صفعة على الوجه، وكان بمثابة ضربة قاسية لتقديره لذاته. عندما وقف هناك يحدق في الوحوش الكروية، شعر وكأنه سقط للتو من السماء واصطدم بالأرض.

“إنها ليست مشكلة على الإطلاق”، أجاب باي شياو تشون بشكل كبير، وبدا إلى حد كبير وكأنه بطل مهم. “أفعل كل شيء من أجل السور العظيم! ومع ذلك، يجب أن أقول، الأخ باي، لقد نفدت تقريبًا من أفران حبوب طبية، وأنا على وشك النفاد من النباتات الطبية، وخاصة الدرنات الأرضية. في المرة القادمة، أحضر القليل أكثر من المعتاد “.

“أنت فقط انتظر. كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوب باي شياو تشون الطبية! سأجعلك تندم على ذلك!”

مجرد رؤية ما كان يحدث قبل انفجار أفران الحبوب ترك باي شياو تشون يشعر بشعور رائع للغاية. لكن….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ممتلئًا بالغضب، استدار واندفع نحو مستودع الأسلحة. أما بالنسبة لباي لين، فقد رأى رد فعل باي شياو تشون وتنهد. عرف باي لين أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يكون لدى جميع القبائل الهمج في الأراضي البرية نفس الوحوش الكروية، والتي من الواضح أنها مصممة خصيصا للتعامل مع أفران حبوب باي شياو تشون!

جلس باي شياو تشون القرفصاء داخل مدينة السور العظيم، وشعر بعدم الارتياح الشديد، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب. فجأة، فتح عيناه، ونظر حوله بتعبير غريب على وجهه. ومع ذلك، بعد مرور لحظة، لم يحدث شيء، لذلك عاد إلى الزراعة.

بعد لحظات، عاد باي شياو تشون إلى مستودع الأسلحة ودخل إلى مقر إقامته في الفناء. “كيف تجرؤ على استهلاك أفران حبوبي! كيف تجرؤ على تدمير حبوبي الطبية! تتحداني، هاه ؟! وحوش صغيرة تافهة. بلمسة إصبع، أنا، باي شياو تشون سوف احولكم جميعا إلى رماد!”

مجرد رؤية ما كان يحدث قبل انفجار أفران الحبوب ترك باي شياو تشون يشعر بشعور رائع للغاية. لكن….

“تشاو لونغ. ليو لي. كلكم ستقفون على أهبة الاستعداد، ولا تسمحوا لأي شخص بالدخول. أنا ذاهب إلى التأمل المنعزل!!” لوح بذراعه، وجر معه ثمانية أفران حبوب إلى مسكنه الشخصي، وأغلق الباب خلفه بضجة. شهق تشاو لونغ والآخرون، غير متأكدين مما حدث. لم ير أي منهم باي شياو تشون هكذا.

في النهاية، عند غروب الشمس، أطلق أخيرًا نفسا طويلا ثم خرج من مقر إقامته.

“ما الذي يحدث؟” عندما تبادلوا النظرات المحرجة، ارتفعت مشاعر القلق في قلوبهم.

علاوة على ذلك، كان تدمير أفران الحبوب الطبية الخاصة به أمام جميع المزارعين الآخرين بمثابة صفعة على الوجه، وكان بمثابة ضربة قاسية لتقديره لذاته. عندما وقف هناك يحدق في الوحوش الكروية، شعر وكأنه سقط للتو من السماء واصطدم بالأرض.

***************************************************

حدث التطور غير المتوقع بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص على السور العظيم للرد، كانت الوحوش الكروية قد التهمت جميع أفران الحبوب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة – Finx 

في النهاية، عند غروب الشمس، أطلق أخيرًا نفسا طويلا ثم خرج من مقر إقامته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط