الفصل 409 - عنكبوت وثعبان سام (6)
الفصل 409 – عنكبوت وثعبان سام (6)

(لا تقولي فانج المخصي ولا بطيخ هذا هو البطل الأكثر مرضاً في التاريخ)
أمسكتُ بمعصم يد ديزي اليمنى. وقربتُ راحة يدها من قلبي.
قربت ديزي ما تبقى من سيجارتها المشتعلة إلى صدري.
“غرور لا داعي له”.
وضعتها بالضبط على المكان الذي يقع فيه قلبي. دارت ديزي السيجارة يمينًا ويسارًا ويمينًا مرة أخرى، ببطء خمس مرات. وبينما ينطفئ اللهب، شعرت بدفء على صدري.
(يريد موت يخلد في التاريخ)
قالت ديزي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها طريقة جيدة للموت.
“سأغرس السكين هنا بالضبط”.
“…….”
“أود استخدام أكثر طرق القتل إيلامًا، لكنك سيد شياطين يا أبي. لو طعنتك عشوائيًا فستتعافى بقوة الشفاء الخاصة بك. لا مفر من ذلك. سأنهي الأمر بضربة واحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ.
“بالتأكيد، بما أنني سيد شياطين ضعيف، فلن أتعافى إذا فقدت قلبي”.
“بالتأكيد، بما أنني سيد شياطين ضعيف، فلن أتعافى إذا فقدت قلبي”.
لم يكن السحر أو التعاويذ قادرة على فعل المستحيل. ضربة تدمر القلب لن تُلغى بسهولة. ربما لو كان الأمر يتعلق بوحش مثل بارباتوس لكانت القصة مختلفة. استعادت بارباتوس عافيتها بالكامل بعد أن فجر بعل قلبها. لكن هذا كان أمرًا لا يستطيعه شخص ضعيف كما أنا.
“لوك لن يفلح أيضًا. ما أمرٌ مؤسف أن تكتشفي أن حبيب حياتك الذي بحثتِ عنه طويلاً كان أختك، ثم بعد موته تلتقيان… همم.. هل يمكن للجثة أن تنتج منيًا؟ يجب أن أسأل بارباتوس عن ذلك”.
“لكن بأي حال من الأحوال، يا ابنتي، ثقتك بنفسك مبالغ فيها. أنت مجرد قاتلة منقوش على قلبها شعار العبيد. لا تتكبري لأنك قتلتِ بعل وألقيتِ القبض على أغاريس”.
وصل بناء قلعة الشياطين إلى الطابق السابع تحت الأرض. والطابق الثامن على وشك الانتهاء. الطابق العاشر به مساكن خاصة لي وكبار مساعديّ، لذا مع إنهاء الطابق التاسع، سيتم تحقيق هدف القلعة الأصلي.
ابتسمتُ.
“لوك لم يطلب مشورتي من قبل، فأنا سعيد حقًا لأنك تعتمد عليّ الآن”.
“بارباتوس لديها أقوى جيش في جمهورية الشياطين. إليزابيث حاكمة دولة. أنتِ مجرد قمامة يفصل بينكما السماء والأرض. كيف تعتقدين أنكِ تستطيعين التغلب عليهما وقتلي؟”
“ثم سأتبنى من قِبل مارباس. مارباس رسميًا من العائلة المالكة الإمبراطورية. وسأدخل أنا أيضًا ضمن الأسرة المالكة. وبالتالي عندما أرث العرش الإمبراطوري، يا ديزي، ستصبحين فجأةً أميرة إمبراطورية هابسبورغ!”
“من السخف أيضًا أن يقتل سيد شياطين رتبته 71 بعلًا. بالفعل قمتَ بذلك يا أبي. لا سبب لعدم قدرتي على تكراره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ ديزي بوجه مؤمن. أردتُ طمس تلك التعبيرة الغرورة. أردتُ سحقها تحتي. لكنني لستُ بالغبي الذي يفتح أسرع علبة نبيذٍ حلوة في العالم شوقًا.
“غرور لا داعي له”.
محوتُ ابتسامتي في لمح البصر. نظرتُ إلى لوك بجدية تامة. أفاد لهجتك وصوتك بخطورة الوضع، فتبنيتُ موقفًا يوحي بذلك. هذا السبب في ابتسامتي اللطيفة قبل قليل.
اندفع الضحك من فمي.
“حينها، لا يوجد سوى طريقة واحدة”.
نظرت إليّ ديزي بوجه مؤمن. أردتُ طمس تلك التعبيرة الغرورة. أردتُ سحقها تحتي. لكنني لستُ بالغبي الذي يفتح أسرع علبة نبيذٍ حلوة في العالم شوقًا.
“لوك لن يفلح أيضًا. ما أمرٌ مؤسف أن تكتشفي أن حبيب حياتك الذي بحثتِ عنه طويلاً كان أختك، ثم بعد موته تلتقيان… همم.. هل يمكن للجثة أن تنتج منيًا؟ يجب أن أسأل بارباتوس عن ذلك”.
“بما أنكِ كشفتِ خطتك، دعيني أخبرك بخطتي أيضًا. لا ترفضي، ابنتي نادرًا ما تعلن طموحاتها بثقة. أشعر بالفخر كأبٍ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زارني لوك في مكتبي في اليوم التالي.
كان هناك أمرٌ ما أخطأت فيه كل من إليزابيث وديزي.
“عليك التخلي عن حياتك وحريتك ومعتقداتك وتقديمها كلها قربانًا لطرفك الآخر”.
بكل تأكيد، كنتُ أتمنى نوع الموت الأفضل. لكن التسلسل الزمني كان خاطئًا. لستُ أتمنى الموت الأفضل لرغبتي في الموت. بل العكس هو الصحيح. لأنه لا يمكن أن أموت ببساطة دون مبرر، إذا اضطررت للموت، فقبولي وإقناعي مشروط بأن يكون “الأفضل”. وبالنسبة لي، الموت الأفضل بهيج للغاية.
إنها مسألة بسيطة. لن يقبل أحد أمر الموت بدون سبب. لكن إذا استطعت إنقاذ عشرات الآلاف من البشر، وعائلتك، من خلال تضحيتك، فسيرغب الكثيرون في الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلعة من عشرة طوابق تحت الأرض. لا يمكن احتلالها بسهولة حتى لو أتى جيش كبير. في الواقع، يتعين الاستيلاء على أراضينا الخارجية أولًا قبل مهاجمة قلعتي. من المستحيل تقريبًا احتلال مدينتي الممتلئة بالأبراج السحرية.
لأنها طريقة جيدة للموت.
دلكتُ وجه ديزي.
(يريد موت يخلد في التاريخ)
تركتُ ديزي وخرجتُ من الغرفة كما أنا.
ما هي أشكال الموت التي يمكنني قبولها واحترامها؟ بالطبع، لن أموت بهدوء إذا لم أحصل على الموت “الأفضل”. وبالنسبة لي، الموت الأفضل مبهر للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم لوك الكلام عدة مرات. كان يبدو غير قادر على النطق. انتظرتُه بصبر وكرم. بعد حوالي خمس دقائق، تكلم لوك أخيرًا.
“في اللحظة التي تفشلين فيها في قتلي، سأفتك بكِ وأغتصبك. ثم سأريكِ لوك ووالديك الحقيقيين يحترقون أمامكِ”.
“أبي……”
“…….”
“سأحفظ ذلك…. يا أبي”.
“لا، الاغتصاب بنفسي ليست خطة جيدة. ما رأيكِ بهذا: سأقتل لوك أولاً ثم أطلب من بارباتوس تحويله إلى جثة قابلة للتحكم. سأأمر تلك الجثة باغتصابكِ”.
ضحكتُ بخفة.
دلكتُ وجه ديزي.
بدا لوك متحمسًا لكن لا يستطيع إخفاء حزنه وألمه الشديدين. لكنني ظللتُ متجاهلاً إلى أن يعترف لوك بنفسه. من أجل التأثير الدرامي.
“لوك لن يفلح أيضًا. ما أمرٌ مؤسف أن تكتشفي أن حبيب حياتك الذي بحثتِ عنه طويلاً كان أختك، ثم بعد موته تلتقيان… همم.. هل يمكن للجثة أن تنتج منيًا؟ يجب أن أسأل بارباتوس عن ذلك”.
انزلقت يدي من ذقن ديزي إلى عنقها. بشرتها الناصعة كالثلج أعطت إحساس منعش.
ابنة محارب ومحارب. بلا شك سيظهرون أفضل الصفات. أتطلع لذلك كثيرًا!
“في اللحظة الحاسمة. في الوضع الحاسم. بضربة قاطعة وحاسمة بلا تردد، في لمح البصر، هذا ما ينبغي أن تفعليه”.
“أتخيل أن ابني وابنتي سينجبان حفيدي… أشعر بالإثارة مسبقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ.
“….مستقبل قذر جدًا يتناسب مع أب قذر مثلك”.
بكل تأكيد، كنتُ أتمنى نوع الموت الأفضل. لكن التسلسل الزمني كان خاطئًا. لستُ أتمنى الموت الأفضل لرغبتي في الموت. بل العكس هو الصحيح. لأنه لا يمكن أن أموت ببساطة دون مبرر، إذا اضطررت للموت، فقبولي وإقناعي مشروط بأن يكون “الأفضل”. وبالنسبة لي، الموت الأفضل بهيج للغاية.
“أوه، موقفي محرج جدًا بسبب ردك البارد هذا”.
“حينها، لا يوجد سوى طريقة واحدة”.
ما زالت هذه مقدمة. الجزء الممتع حقًا سيبدأ الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يا ابنتي الحبيبة، توخي الحذر حتى لا تفشلي. والدك قاسٍ ووحشي، لا يرحم فاشلي مؤامراته”.
“ثم سأتبنى من قِبل مارباس. مارباس رسميًا من العائلة المالكة الإمبراطورية. وسأدخل أنا أيضًا ضمن الأسرة المالكة. وبالتالي عندما أرث العرش الإمبراطوري، يا ديزي، ستصبحين فجأةً أميرة إمبراطورية هابسبورغ!”
“….يبدو أنها مشكلة خطيرة حقًا”.
“…….”
“يمكنك عدم الإفصاح عن التفاصيل. تحدث بمجرد تجريد. لكن قل الحقيقة. إن قلت الحقيقة، ربما…. ربما أستطيع أن أعطيك الإجابة التي تحتاجها”.
“لا يوجد أب في العالم بأسره مثلي. منحتُ فتاة من أدنى الطبقات أرفع المراتب. أليس ذلك قدوة يحتذى بها لآباء العالم؟”
تدفقت نغمة بشكل طبيعي.
انزلقت يدي من ذقن ديزي إلى عنقها. بشرتها الناصعة كالثلج أعطت إحساس منعش.
كان هناك أمرٌ ما أخطأت فيه كل من إليزابيث وديزي.
“الأميرة ديزي فون كيرستوس، الابنة الأولى لإمبراطورية هابسبورغ. لتكن مجدًا أبديًا للإمبراطورية الخالدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أبي…. شكرًا….”
ضحكتُ بخفة.
“أبي……”
“إذا مات الإمبراطور الحالي، سأرث العرش. لكنني لن أتولاه. بالطبع لا. لو أصبح سيد الشياطين إمبراطورًا، فستعارضه الدول الأخرى على الفور. من المؤسف أنني مضطر للتنازل عن العرش لشخص آخر. هل تخمنين من سأتنازل له؟”
“…….”
رفعتُ ذقن ديزي خفيفًا.
كنت أتوقع زيارة لوك، لذلك كنت مرتاحًا تمامًا. كان هذا أمرًا بديهيًا. لوك الآن مر بأزمة وجودية في السن السادسة عشرة من عمره، أزمة يستحيل عليه تحملها بمفرده.
“أنتِ، يا ديزي”.
“في اللحظة الحاسمة. في الوضع الحاسم. بضربة قاطعة وحاسمة بلا تردد، في لمح البصر، هذا ما ينبغي أن تفعليه”.
نهضتُ من كرسيي ونظرتُ إلى أسفل نحو عينيها.
“بما أنكِ كشفتِ خطتك، دعيني أخبرك بخطتي أيضًا. لا ترفضي، ابنتي نادرًا ما تعلن طموحاتها بثقة. أشعر بالفخر كأبٍ”.
“سأحولك إلى مصاصة دماء لتعيشي شبه خالدة. أحكمي الإمبراطورية لمئتي عام أو ثلاثمئة عام وحدكِ. هذه الإمبراطورية التي صنعها أبوكِ. بالطبع سترغبين في تدمير الإمبراطورية أكثر من أي شخص. لذا ستكون أقسى عقوبة لكِ…”
ضحكتُ بخفة.
أطأتُ رأسي ببطء.
أبعدتُ شفتيّ وهمست:
شعرتُ بلمسة خفيفة على شفتيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد أب في العالم بأسره مثلي. منحتُ فتاة من أدنى الطبقات أرفع المراتب. أليس ذلك قدوة يحتذى بها لآباء العالم؟”
“…….”
أبعدتُ شفتيّ وهمست:
“…….”
“بما أنكِ كشفتِ خطتك، دعيني أخبرك بخطتي أيضًا. لا ترفضي، ابنتي نادرًا ما تعلن طموحاتها بثقة. أشعر بالفخر كأبٍ”.
مثل نقرة هادئة على باب. قُبلة خفيفة. كانت شفتا ديزي ناعمتين للغاية بالرغم من عدم وجود رطوبة عليهما. لم تومض ديزي خلال القبلة. كانت تحدق فيّ بوضوح.
كان هناك أمرٌ ما أخطأت فيه كل من إليزابيث وديزي.
أبعدتُ شفتيّ وهمست:
“بما أنكِ كشفتِ خطتك، دعيني أخبرك بخطتي أيضًا. لا ترفضي، ابنتي نادرًا ما تعلن طموحاتها بثقة. أشعر بالفخر كأبٍ”.
“إذن يا ابنتي الحبيبة، توخي الحذر حتى لا تفشلي. والدك قاسٍ ووحشي، لا يرحم فاشلي مؤامراته”.
الفصل 409 – عنكبوت وثعبان سام (6)
(لا تقولي فانج المخصي ولا بطيخ هذا هو البطل الأكثر مرضاً في التاريخ)
“….يبدو أنها مشكلة خطيرة حقًا”.
أمسكتُ بمعصم يد ديزي اليمنى. وقربتُ راحة يدها من قلبي.
“إذا مات الإمبراطور الحالي، سأرث العرش. لكنني لن أتولاه. بالطبع لا. لو أصبح سيد الشياطين إمبراطورًا، فستعارضه الدول الأخرى على الفور. من المؤسف أنني مضطر للتنازل عن العرش لشخص آخر. هل تخمنين من سأتنازل له؟”
“في اللحظة الحاسمة. في الوضع الحاسم. بضربة قاطعة وحاسمة بلا تردد، في لمح البصر، هذا ما ينبغي أن تفعليه”.
انزلقت يدي من ذقن ديزي إلى عنقها. بشرتها الناصعة كالثلج أعطت إحساس منعش.
“سأحفظ ذلك…. يا أبي”.
“من السخف أيضًا أن يقتل سيد شياطين رتبته 71 بعلًا. بالفعل قمتَ بذلك يا أبي. لا سبب لعدم قدرتي على تكراره”.
لم يكن في نظرات ديزي أي تأثر. جيد. ابتسمتُ عريضًا ودفعتُ ديزي مما تسبب في سقوطها على السرير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مثل نقرة هادئة على باب. قُبلة خفيفة. كانت شفتا ديزي ناعمتين للغاية بالرغم من عدم وجود رطوبة عليهما. لم تومض ديزي خلال القبلة. كانت تحدق فيّ بوضوح.
تركتُ ديزي وخرجتُ من الغرفة كما أنا.
“…….”
اختفت المشاعر المكتئبة تمامًا. إليزابيث وديزي، كلاهما قررتا إسعادي مؤخرًا. خطواتي أصبحت رقصة تلقائية وأنا أسير في ممرات القلعة الخالية.
اختفت المشاعر المكتئبة تمامًا. إليزابيث وديزي، كلاهما قررتا إسعادي مؤخرًا. خطواتي أصبحت رقصة تلقائية وأنا أسير في ممرات القلعة الخالية.
تدفقت نغمة بشكل طبيعي.
“أتخيل أن ابني وابنتي سينجبان حفيدي… أشعر بالإثارة مسبقًا”.
وصل بناء قلعة الشياطين إلى الطابق السابع تحت الأرض. والطابق الثامن على وشك الانتهاء. الطابق العاشر به مساكن خاصة لي وكبار مساعديّ، لذا مع إنهاء الطابق التاسع، سيتم تحقيق هدف القلعة الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها طريقة جيدة للموت.
قلعة من عشرة طوابق تحت الأرض. لا يمكن احتلالها بسهولة حتى لو أتى جيش كبير. في الواقع، يتعين الاستيلاء على أراضينا الخارجية أولًا قبل مهاجمة قلعتي. من المستحيل تقريبًا احتلال مدينتي الممتلئة بالأبراج السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ ديزي بوجه مؤمن. أردتُ طمس تلك التعبيرة الغرورة. أردتُ سحقها تحتي. لكنني لستُ بالغبي الذي يفتح أسرع علبة نبيذٍ حلوة في العالم شوقًا.
في يومٍ ما، بعد تسليم الإمبراطورية إلى ديزي، لن يكون العيش هنا أمرًا سيئًا. سأذكر أولئك الذين قتلتهم إلى الأبد. سيكون هذا رائعًا.
كان هناك أمرٌ ما أخطأت فيه كل من إليزابيث وديزي.
يمكنني الاستغناء عن الموت نفسه.
قربت ديزي ما تبقى من سيجارتها المشتعلة إلى صدري.
* * *
البارحة، طلبت ديزي “شطب لوك من قائمة المرشحين”.
“أبي…. هل بإمكانك تخصيص بعض الوقت…؟”
زارني لوك في مكتبي في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب.
كنت أنا ولابيس نُنهي بعض الأعمال المتراكمة. بما أنني كنت مشغولاً بشؤون الإمبراطورية، أهملت شؤون الإقطاعية. لحسن الحظ، نظمها بارسي بالنيابة عني بشكل ممتاز، لكن كانت هناك بعض المسائل التي يمكن للإقطاعي الحقيقي فقط التعامل معها.
الفصل 409 – عنكبوت وثعبان سام (6)
ابتسمتُ عريضًا.
دلكتُ وجه ديزي.
“بالطبع، تفضل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في نظرات ديزي أي تأثر. جيد. ابتسمتُ عريضًا ودفعتُ ديزي مما تسبب في سقوطها على السرير.
كنت أتوقع زيارة لوك، لذلك كنت مرتاحًا تمامًا. كان هذا أمرًا بديهيًا. لوك الآن مر بأزمة وجودية في السن السادسة عشرة من عمره، أزمة يستحيل عليه تحملها بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زارني لوك في مكتبي في اليوم التالي.
في مثل تلك الأوقات، يميل الشاب للاتكال على شخص ما. لكن من يلجأ إليه؟ بالتأكيد يتجنب والديه.
الفصل 409 – عنكبوت وثعبان سام (6)
لا أحد سوايّ. أنا أكثر الأشخاص احترامًا بالنسبة له وعرابه.
“عليك التخلي عن حياتك وحريتك ومعتقداتك وتقديمها كلها قربانًا لطرفك الآخر”.
“لوك لم يطلب مشورتي من قبل، فأنا سعيد حقًا لأنك تعتمد عليّ الآن”.
كنت أتوقع زيارة لوك، لذلك كنت مرتاحًا تمامًا. كان هذا أمرًا بديهيًا. لوك الآن مر بأزمة وجودية في السن السادسة عشرة من عمره، أزمة يستحيل عليه تحملها بمفرده.
“أبي……”
اندفع الضحك من فمي.
بدا لوك متحمسًا لكن لا يستطيع إخفاء حزنه وألمه الشديدين. لكنني ظللتُ متجاهلاً إلى أن يعترف لوك بنفسه. من أجل التأثير الدرامي.
كنت أتوقع زيارة لوك، لذلك كنت مرتاحًا تمامًا. كان هذا أمرًا بديهيًا. لوك الآن مر بأزمة وجودية في السن السادسة عشرة من عمره، أزمة يستحيل عليه تحملها بمفرده.
قاوم لوك الكلام عدة مرات. كان يبدو غير قادر على النطق. انتظرتُه بصبر وكرم. بعد حوالي خمس دقائق، تكلم لوك أخيرًا.
“…….”
“ارتكبتُ خطيئة كبيرة جدًا….”
أمسكتُ بمعصم يد ديزي اليمنى. وقربتُ راحة يدها من قلبي.
“….يبدو أنها مشكلة خطيرة حقًا”.
“أود استخدام أكثر طرق القتل إيلامًا، لكنك سيد شياطين يا أبي. لو طعنتك عشوائيًا فستتعافى بقوة الشفاء الخاصة بك. لا مفر من ذلك. سأنهي الأمر بضربة واحدة”.
محوتُ ابتسامتي في لمح البصر. نظرتُ إلى لوك بجدية تامة. أفاد لهجتك وصوتك بخطورة الوضع، فتبنيتُ موقفًا يوحي بذلك. هذا السبب في ابتسامتي اللطيفة قبل قليل.
ما زالت هذه مقدمة. الجزء الممتع حقًا سيبدأ الآن.
“يمكنك عدم الإفصاح عن التفاصيل. تحدث بمجرد تجريد. لكن قل الحقيقة. إن قلت الحقيقة، ربما…. ربما أستطيع أن أعطيك الإجابة التي تحتاجها”.
“في اللحظة الحاسمة. في الوضع الحاسم. بضربة قاطعة وحاسمة بلا تردد، في لمح البصر، هذا ما ينبغي أن تفعليه”.
“نعم أبي…. شكرًا….”
كنت أتوقع زيارة لوك، لذلك كنت مرتاحًا تمامًا. كان هذا أمرًا بديهيًا. لوك الآن مر بأزمة وجودية في السن السادسة عشرة من عمره، أزمة يستحيل عليه تحملها بمفرده.
قال لوك بصوت مبتل بالدموع.
بدا لوك متحمسًا لكن لا يستطيع إخفاء حزنه وألمه الشديدين. لكنني ظللتُ متجاهلاً إلى أن يعترف لوك بنفسه. من أجل التأثير الدرامي.
“إنها خطيئة كبيرة للغاية….. لا أستطيع تعويضها أبدًا…. قالوا إنهم لن يسامحوني أبدًا…. كما أنهم لن يسمحوا لي بالانتحار”.
بدا لوك متحمسًا لكن لا يستطيع إخفاء حزنه وألمه الشديدين. لكنني ظللتُ متجاهلاً إلى أن يعترف لوك بنفسه. من أجل التأثير الدرامي.
كانت دموع لوك تنهمر بالفعل وعيناه حمراوان. ربما بكى طوال الليل. أتخيل مدى عذاب هذا الصبي البريء في جحيم البارحة.
بدا لوك متحمسًا لكن لا يستطيع إخفاء حزنه وألمه الشديدين. لكنني ظللتُ متجاهلاً إلى أن يعترف لوك بنفسه. من أجل التأثير الدرامي.
“ماذا…. ماذا ينبغي أن أفعل؟ لا يمكنني الحصول على المغفرة ولا التكفير عن نفسي بالموت…. فماذا عليَّ أن أفعل؟ يا أبي…. ماذا يفعل المرء في مثل هذه الحالات؟”
“ماذا…. ماذا ينبغي أن أفعل؟ لا يمكنني الحصول على المغفرة ولا التكفير عن نفسي بالموت…. فماذا عليَّ أن أفعل؟ يا أبي…. ماذا يفعل المرء في مثل هذه الحالات؟”
“…….”
أطأتُ رأسي ببطء.
نظرتُ إلى وجه لوك بحرص. لا يمكنني الرد فورًا. كنت بحاجة إلى إظهار التفكير العميق كما لو أنني أفكر بجدية، لذلك صمتُ لحوالي خمس دقائق بينما أمسك يدي لوك.
“أتخيل أن ابني وابنتي سينجبان حفيدي… أشعر بالإثارة مسبقًا”.
“حينها، لا يوجد سوى طريقة واحدة”.
أبعدتُ شفتيّ وهمست:
“واحدة…؟”
“بما أنكِ كشفتِ خطتك، دعيني أخبرك بخطتي أيضًا. لا ترفضي، ابنتي نادرًا ما تعلن طموحاتها بثقة. أشعر بالفخر كأبٍ”.
البارحة، طلبت ديزي “شطب لوك من قائمة المرشحين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زارني لوك في مكتبي في اليوم التالي.
وهذا هو السبب.
إنها مسألة بسيطة. لن يقبل أحد أمر الموت بدون سبب. لكن إذا استطعت إنقاذ عشرات الآلاف من البشر، وعائلتك، من خلال تضحيتك، فسيرغب الكثيرون في الموت.
“عليك التخلي عن حياتك وحريتك ومعتقداتك وتقديمها كلها قربانًا لطرفك الآخر”.
سيصبح لوك عبدي من الآن فصاعدًا.
“إذا مات الإمبراطور الحالي، سأرث العرش. لكنني لن أتولاه. بالطبع لا. لو أصبح سيد الشياطين إمبراطورًا، فستعارضه الدول الأخرى على الفور. من المؤسف أنني مضطر للتنازل عن العرش لشخص آخر. هل تخمنين من سأتنازل له؟”
“لوك لن يفلح أيضًا. ما أمرٌ مؤسف أن تكتشفي أن حبيب حياتك الذي بحثتِ عنه طويلاً كان أختك، ثم بعد موته تلتقيان… همم.. هل يمكن للجثة أن تنتج منيًا؟ يجب أن أسأل بارباتوس عن ذلك”.
الفصل 409 – عنكبوت وثعبان سام (6)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات