You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 155

النسب

النسب

1111111111

الفصل 155. النسب

 ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.

 مسح عقل تشارلز بيديه المتعرقتين على قميصه.

التوى تشارلز بسرعة في الهواء. كان ينتظر تلاميذ نظام النور الإلهي لينقذوه. ومع ذلك، فقد أخطأ في التقدير هذه المرة. الناجون الآخرون من مقاتل السماء لم يسقطوا معه. بتصميم لا يتزعزع، طاروا نحو النفق المحفوف بالمخاطر.

 كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟

وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.

 “يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”

عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”

رفرفت حشرات السرعوف العملاقة بأجنحتها وكررت نفس التحذير.

“كيف يبدون؟ هل كان هناك الكثير؟” واصل هون أسئلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مسح المنطقة وملاحظة أن حشرات السرعوف الضخمة التي يبلغ طولها ستة أمتار قد أحاطت بهم، عرف تشارلز أن أولويتهم المباشرة هي تجنب استفزازهم.

لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.

 فكر في كلماته قبل أن يسأل “من أنت؟ لماذا لا تسمح لنا بالصعود؟”

 “طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”

نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.

 “يا سكان البحر، انزلوا على الفور! الكارثة الماضية سببها نوعكم! لقد انتهى الاتفاق! لن نصدق أبدًا كلمة أخرى من نوعكم. أبدًا!” كل واحد من السرعوف أخرج مناجله.

الفصل 155. النسب

“عن أي مصيبة تتحدث؟ ماذا حدث على السطح؟! لا أعرف آخر إنسان اتصلت به، لكنني لست معهم!” زمجر تشارلز، وصوته مليء باليأس الواضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 توقف طنين الأجنحة على الفور. تجمعت السرعوف في دائرة وتشبه التماثيل المعلقة على يبدو أن وقت الهاوية قد تجمد في تلك اللحظة حيث ظل كل من البشر والوحوش ساكنين.

“ألم أخبرك بعدم التحرك؟” مدّ لايستو يده ليمسك برأس تشارلز وأعاد وضعه بحيث يواجه الأخير السقف مرة أخرى.

في تلك اللحظة، شعر تشارلز بأن ضوء الشمس يزداد كثافة فوق رأسه. أمسك الحبل بكلتا يديه، وصعد بسرعة على البالون مثل قرد ذكي.

“ألم أخبرك بعدم التحرك؟” مدّ لايستو يده ليمسك برأس تشارلز وأعاد وضعه بحيث يواجه الأخير السقف مرة أخرى.

ووقف ساكنًا ونظر إلى الأعلى بعينين محدقتين. على بعد ما يقرب من ثلاثمائة متر، دخل في رؤيته تلميح من اللون الأزرق مع زاوية تحجبها تألق الشمس الفضي.

“لا تتحرك”، بدا صوت لايستو الأجش من يسار تشارلز.

 لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.

في حالة من الذعر، تراجع تشارلز عن جناحيه. عاد إلى شكله البشري، وسقط مباشرة في المياه الباردة الجليدية.

في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.

أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترقت أطرافهم الأمامية الحادة التي تشبه المنجل في منطاد الهواء مثل تقطيع التوفو. مع تردد أصوات تمزيق الجلد والخشب المتشقق باستمرار في الهواء، سرعان ما تمزق مقاتل السماء. عانى بعض أفراد طاقمها من نفس المصير في هذه العملية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عبوس ازدراء على وجه لايستو. “بالتأكيد. واصل طريقك. في يوم جيد، لن تتمكن من العودة، وبعد ذلك، يمكنني أخيرًا النزول من هذه السفينة اللعينة.”

ومع ذلك، لسبب غير معروف، لم تستهدف السرعوف تشارلز. تشبثوا بالمنحدرات المحيطة ووجهوا رؤوسهم التي على شكل براعم نحو تشارلز أثناء سقوطه.

ومع ذلك، لسبب غير معروف، لم تستهدف السرعوف تشارلز. تشبثوا بالمنحدرات المحيطة ووجهوا رؤوسهم التي على شكل براعم نحو تشارلز أثناء سقوطه.

التوى تشارلز بسرعة في الهواء. كان ينتظر تلاميذ نظام النور الإلهي لينقذوه. ومع ذلك، فقد أخطأ في التقدير هذه المرة. الناجون الآخرون من مقاتل السماء لم يسقطوا معه. بتصميم لا يتزعزع، طاروا نحو النفق المحفوف بالمخاطر.

في حالة من الذعر، تراجع تشارلز عن جناحيه. عاد إلى شكله البشري، وسقط مباشرة في المياه الباردة الجليدية.

 “يجب أن نكمل المهمة التي أوكلها سماحته! يعيش إله الشمس!”

“عن أي مصيبة تتحدث؟ ماذا حدث على السطح؟! لا أعرف آخر إنسان اتصلت به، لكنني لست معهم!” زمجر تشارلز، وصوته مليء باليأس الواضح.

 من وجهة نظر تشارلز، كانت أفعالهم الحالية أقرب إلى رمي الفراشات بنفسها نحو النار.

وخرج لايستو وهو يعرج من الجناح. عند الباب، وقف تلميذ من نظام النور الإلهي، الذي كان ينتظر لفترة طويلة، على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سقط من الشق، نظر نحو الضوء الساطع ورأى سربًا ضخمًا من حشرات السرعوف ينزل على التلاميذ.

 كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟

في هذه المرحلة، لم يكن لدى تشارلز متسع من الوقت للقلق بشأن الآخرين؛ لقد كان في حالة سقوط حر. من ارتفاعه، حتى لو هبط في المياه، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاصطدام بالخرسانة.

 “يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”

 كان شعر تشارلز يخشخش بعنف بسبب الريح القوية التي عصفت أمامه. تسابق عقله في محاولة يائسة لإيجاد طريقة لإنقاذ نفسه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  وبشرته متفحمة إلى ظل أسود غير طبيعي، لوح تشارلز بيده بضعف. “لا. لقد هاجمتنا المخلوقات التي تسكن أعلى الكهف. إنهم يمنعوننا من الصعود.”

مع تضخم البحر الشاسع تحته بسرعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش ومرر يده اليمنى الملطخة بالدماء على السطح الزجاجي.

لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.

 فتح مخلوق خفاش بشع أجنحته بسرعة وصفق بقوة شديدة لإبطاء هبوطه السريع. فقط عندما كان تشارلز على بعد عشرين مترا من سطح البحر، تم إيقاف هبوطه بنجاح.

 “يا سكان البحر، انزلوا على الفور! الكارثة الماضية سببها نوعكم! لقد انتهى الاتفاق! لن نصدق أبدًا كلمة أخرى من نوعكم. أبدًا!” كل واحد من السرعوف أخرج مناجله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ولكن في اللحظة التالية، ودون سابق إنذار، التهمه انفجار مفاجئ من النيران الحمراء. شعر بالألم الشديد كما لو أن عدد لا يحصى من الإبر اخترقت كل شبر من جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مسح المنطقة وملاحظة أن حشرات السرعوف الضخمة التي يبلغ طولها ستة أمتار قد أحاطت بهم، عرف تشارلز أن أولويتهم المباشرة هي تجنب استفزازهم.

كان ضوء الشمس عدو مصاصي الدماء. بضع ثوان هي كل ما يحتاجه تشارلز ليواجه نهايته، ليس من سقوط مميت ولكن من نار مشتعلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هون، الذي كان يقود مجموعة من التلاميذ، أول من اقترب من تشارلز. بتوتر واضح يكمن وراء صوته، سأل، “ماذا حدث هناك؟ هل رأيت إله النور؟”

في حالة من الذعر، تراجع تشارلز عن جناحيه. عاد إلى شكله البشري، وسقط مباشرة في المياه الباردة الجليدية.

“دعه يرتاح. الآن، سرير المريض هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يبقى ساكنًا”، أجاب لايستو قبل أن يتناول جرعة أخرى من الكحول.

 رؤية شيء يسقط من الصدع في البحر، سيطر الضيق على قلب كل فرد في جزيرة الأمل. اندفع أولئك الذين يتقنون السباحة على الفور نحو المياه لإنقاذ الذي سقط.

عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”

وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عبوس ازدراء على وجه لايستو. “بالتأكيد. واصل طريقك. في يوم جيد، لن تتمكن من العودة، وبعد ذلك، يمكنني أخيرًا النزول من هذه السفينة اللعينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان هون، الذي كان يقود مجموعة من التلاميذ، أول من اقترب من تشارلز. بتوتر واضح يكمن وراء صوته، سأل، “ماذا حدث هناك؟ هل رأيت إله النور؟”

أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”

222222222

 وبشرته متفحمة إلى ظل أسود غير طبيعي، لوح تشارلز بيده بضعف. “لا. لقد هاجمتنا المخلوقات التي تسكن أعلى الكهف. إنهم يمنعوننا من الصعود.”

ظلت عيون لايستو مثبتة على الجزيرة على الرغم من سماع الصوت البطيء من خلفه.

“كيف يبدون؟ هل كان هناك الكثير؟” واصل هون أسئلته.

لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.

 ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.

عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”

 وبعد فترة زمنية غير معروفة، تحرك تشارلز أخيرًا واستعاد وعيه. وجد نفسه مستلقيًا على سرير عريض، وجسده ملفوف بطبقات سميكة من الضمادات البيضاء.

 “طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أدنى حركة أرسلت موجة من الألم تسري في جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.

“لا تتحرك”، بدا صوت لايستو الأجش من يسار تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.

 استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة، وجهد تشارلز ليدير رقبته نحو الصوت. ورأى لايستو يخلط بعض الخلطات. ثم هبطت نظراته على الضمادات التي كان يجلس على الجانب.

وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.

“ألم أخبرك بعدم التحرك؟” مدّ لايستو يده ليمسك برأس تشارلز وأعاد وضعه بحيث يواجه الأخير السقف مرة أخرى.

“لا تتحرك”، بدا صوت لايستو الأجش من يسار تشارلز.

“منذ متى كنت فاقد للوعي؟”

 “يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سبعة أيام. أو ربما ثمانية. لقد تعرضت لإصابات خطيرة هذه المرة. لقد تم حرق جزء كبير من بشرتك.”

لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.

أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”

نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.

عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبعة أيام. أو ربما ثمانية. لقد تعرضت لإصابات خطيرة هذه المرة. لقد تم حرق جزء كبير من بشرتك.”

 ارتفعت زوايا شفاه تشارلز قليلاً عندما يتذكر اللون الأزرق السماوي الجذاب الذي لمحه. لأول مرة منذ تسع سنوات، رأى العالم الخارجي. لم يتمكن من تمييزها بوضوح بسبب الضوء الساطع، لكنها كانت جميلة للغاية بشكل مذهل.

 “يا سكان البحر، انزلوا على الفور! الكارثة الماضية سببها نوعكم! لقد انتهى الاتفاق! لن نصدق أبدًا كلمة أخرى من نوعكم. أبدًا!” كل واحد من السرعوف أخرج مناجله.

 “طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عبوس ازدراء على وجه لايستو. “بالتأكيد. واصل طريقك. في يوم جيد، لن تتمكن من العودة، وبعد ذلك، يمكنني أخيرًا النزول من هذه السفينة اللعينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر عبوس ازدراء على وجه لايستو. “بالتأكيد. واصل طريقك. في يوم جيد، لن تتمكن من العودة، وبعد ذلك، يمكنني أخيرًا النزول من هذه السفينة اللعينة.”

 لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.

لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.

 كان بحاجة إلى مشاركة ما تعلمه من الصدع على الفور مع تلاميذ نظام النور الإلهي. وبما أن تلك السرعوف كانت مجرد كائنات حية، أصبح التعامل معها أسهل بكثير. لقد احتاجوا فقط إلى إيجاد طريقة للتخلص منهم لتمهيد الطريق المتجه نحو العالم السطحي

 كان بحاجة إلى مشاركة ما تعلمه من الصدع على الفور مع تلاميذ نظام النور الإلهي. وبما أن تلك السرعوف كانت مجرد كائنات حية، أصبح التعامل معها أسهل بكثير. لقد احتاجوا فقط إلى إيجاد طريقة للتخلص منهم لتمهيد الطريق المتجه نحو العالم السطحي

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  وبشرته متفحمة إلى ظل أسود غير طبيعي، لوح تشارلز بيده بضعف. “لا. لقد هاجمتنا المخلوقات التي تسكن أعلى الكهف. إنهم يمنعوننا من الصعود.”

“دكتور، اتصل بهون. أريد التحدث معه.”

“عن أي مصيبة تتحدث؟ ماذا حدث على السطح؟! لا أعرف آخر إنسان اتصلت به، لكنني لست معهم!” زمجر تشارلز، وصوته مليء باليأس الواضح.

“اسكت. أنت لست في حالة تمكنك من مقابلة أي شخص. استرح أولاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبعة أيام. أو ربما ثمانية. لقد تعرضت لإصابات خطيرة هذه المرة. لقد تم حرق جزء كبير من بشرتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.

 “طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”

وخرج لايستو وهو يعرج من الجناح. عند الباب، وقف تلميذ من نظام النور الإلهي، الذي كان ينتظر لفترة طويلة، على الفور.

وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.

 “هل استيقظ الحاكم تشارلز؟”سأل التلميذ، صوته مشوب بالقلق.

ظلت عيون لايستو مثبتة على الجزيرة على الرغم من سماع الصوت البطيء من خلفه.

لماذا الاندفاع! إنه لا يزال فاقد للوعي!” دفعه لايستو بعنف جانبًا ومشى مبتعدًا.

 كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟

 بعد خروجه من الممر الضيق، وقف لايستو على سطح ناروال. وهو يحدق في جزيرة الأمل البعيدة التي تغمرها أشعة الشمس الساطعة، وأخذ جرعة كبيرة من دورق القصدير الخاص به.

 ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لماذا …ألم… تخبرهم… أن… القبطان… قد استيقظ؟”

 كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟

ظلت عيون لايستو مثبتة على الجزيرة على الرغم من سماع الصوت البطيء من خلفه.

غيرت فرس النبي إلى سرعوف 👀

“دعه يرتاح. الآن، سرير المريض هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يبقى ساكنًا”، أجاب لايستو قبل أن يتناول جرعة أخرى من الكحول.

 “يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”

غيرت فرس النبي إلى سرعوف 👀

“اسكت. أنت لست في حالة تمكنك من مقابلة أي شخص. استرح أولاً.”

#Stephan

 رؤية شيء يسقط من الصدع في البحر، سيطر الضيق على قلب كل فرد في جزيرة الأمل. اندفع أولئك الذين يتقنون السباحة على الفور نحو المياه لإنقاذ الذي سقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان شعر تشارلز يخشخش بعنف بسبب الريح القوية التي عصفت أمامه. تسابق عقله في محاولة يائسة لإيجاد طريقة لإنقاذ نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط