الفصل 389 - أمة النبلاء الأموات (4)
الفصل 389 – أمة النبلاء الأموات (4)
كيف عرفت لورا أن العدو سيتعلم شيئًا من أخطائه السابقة؟ لم يكن محسومًا من سيصبح القائد الأعلى التالي بعد إزالة دوق فلورنسا من الصورة. يمكن أن يصبح أحمق لا يعرف كيفية التعلم من الأخطاء السابقة هو القائد الأعلى التالي.
هل بدأوا يشعرون بإلحاح الوضع عندما انسحبت خيالتهم؟
ومع استمرار مرور الوقت هكذا، عادت خيالتنا أخيرًا.
بدأ جيش سردينيا يقاتل بيأس أكبر. دخل دوق ميلانو المعركة شخصياً لتشجيع قواته. أقسم أنني سمعته يصرخ “اقتلوهم جميعاً، حتى لو كانوا أقربائنا!” يمكن أن يضاهي زئير الرجل العجوز زئير مولود جديد.
“س-سيدي؟”
“ادفعوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“أواااه!”
“أواااه!”
بدا جيش المملكة الآن على وشك الهزيمة إذا لم يتمكنوا من اختراق مشاةنا. في الوقت الحالي، انطلقت خيالتنا في نزهة صغيرة لإنهاء خيالة المملكة، ولكن من الواضح أنهم سيعودون لاحقًا بحثًا عن فريسة ألذ.
“نعم، كنتُ أعرف أنك ستفهم!”
ربما أرادوا إنهاء المعركة قبل أن يتمكن أعداؤهم من مهاجمة مؤخرتهم. ركز جيش المملكة كل جهوده على التقدم للأمام. تراجعت وحدتي كلما زادوا ذلك، مما سحب قوات العدو إلى الداخل بشكل طبيعي.
وسط أنفاسي المتعبة، خاطبتُ لورا، التي كانت ترتدي تعبيرًا من الدمار كما لو كانت تعرض للعالم ما يعنيه القلق على شخص ما.
وقع نزال دموي شرس. بدأت وحدتي التي تتألف من جنود مدنيين في الوصول إلى حدها تدريجياً. إذا استمرينا في التمسك بمواقعنا هكذا دون استراتيجية واضحة، فسوف ننهار مثل قلعة رملية تحت هجوم العدو المتواصل.
كيف عرفت لورا أن العدو سيتعلم شيئًا من أخطائه السابقة؟ لم يكن محسومًا من سيصبح القائد الأعلى التالي بعد إزالة دوق فلورنسا من الصورة. يمكن أن يصبح أحمق لا يعرف كيفية التعلم من الأخطاء السابقة هو القائد الأعلى التالي.
“اسمح للعدو باختراق المركز وتقسيم وحدتنا إلى الجانبين”.
من يمكنه التفكير بهذا البعد؟
“نعم، صاحب الفخامة!”
ثم أدركت ذلك. آه نعم، أخبرت لورا! لا شك أنني أخبرتها أننا سنواجه القنصلة إليزابيث في هذه الحرب!
نقل الضابط أمري إلى قواتنا. تم التخطيط لهذا الأمر قبل بدء المعركة. هناك 4 أفواج لم تتضرر بعد وراء وحدتنا. كل ما علينا فعله هو تسليمهم عصا التتابع.
“…….”
“……؟”
دفنت لورا وجهها في صدري. لسبب ما، كانت تبكي. همست لورا بشكل غير مفهوم بين نحيبها.
وبينما كانت وحدتي، لنقل بلطف، تتفرق تكتيكيًا أو، لنقل بوضوح، تنهار هيكليًا، اعتراني شعور غريب بتجديد ذكرى وهم هربوا. سرعان ما أدركت من أين جاءني هذا الشعور بتجديد الذكرى.
“……؟”
كان هذا هو نفس الشيء الذي فعلناه عندما محونا قوات دوق فلورنسا الأكبر.
غادر القائد الأعلى مفاجئة موقع القيادة، لكن كان قد تم تحديد نتيجة الحرب بالفعل.
في ذلك الوقت أيضًا، أحاط جيشنا بجيش سردينيا. بمجرد أن كنا على وشك أن نحيط بهم تمامًا، أعطت لورا أمرًا من الصعب فهمه فجأةً. “اسمح لقوات العدو بالمرور من خلال مركزنا”.
كانوا كابوسيين.
وبفضل ذلك، تمكن دوق فلورنسا المحاصر من البقاء على قيد الحياة حيث اخترق قواتنا وهرب. شعرت بخيبة أمل في ذلك الوقت لأننا أضعنا فرصة التخلص من الدوق الأكبر. ماذا قالت لي لورا في ذلك الوقت؟
“ما أضحك هذا التفكير. لن يتمكن أحد من إدراك شيء مثل هذا”.
“إن النصر الكامل مضر مثل الهزيمة الكاملة”.
“ما أضحك هذا التفكير. لن يتمكن أحد من إدراك شيء مثل هذا”.
وقالت لورا ما يلي خلال اجتماع الأمس العسكري:
“ملازم، سأترك بقية القيادة لك”.
“دوق ميلانو شخص ذكي”.
في ذلك الوقت أيضًا، أحاط جيشنا بجيش سردينيا. بمجرد أن كنا على وشك أن نحيط بهم تمامًا، أعطت لورا أمرًا من الصعب فهمه فجأةً. “اسمح لقوات العدو بالمرور من خلال مركزنا”.
“يتعلم الحكماء من أخطائهم السابقة”.
كان ذلك من أجل جعل العدو يعتقد خطأً أن مشاة مركزنا ضعيفة.
“لا بد من أن دوق ميلانو قد حلل بعمق سبب استمرار هزائم جيش المملكة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف؟
ضربتني فكرة مثل صاعقة.
“يبدو أن نبلاء سردينيا كفؤون”.
إذا كان دوق ميلانو، كما اقترحت لورا، شخصًا حكيمًا وتعلم من الفشل السابق، فهل فشل في المعركة السابقة حيث سمحنا لدوق فلورنسا بالاختراق، في إدراك أن لورا سمحت بذلك عن قصد وفسر النتيجة ببساطة على أنها “مشاة الجيش الإمبراطوري في المركز ضعيفة”؟
لم يكن دوق ميلانو أحمقًا. عرف أن الموقف يمكن أن يتدفق في هذا الاتجاه السلبي. هذا هو السبب في وضعه للجنود المرتزقة النخبة في الخلف. شكل المرتزقة تشكيلة مضادة للخيالة ببراعة باستخدام الرماح.
أصبح كل شيء واضحًا في لمح البصر.
كان هجومًا حادًا واحدًا، وتم تحديد نتيجة المعركة.
“لا يستطيع رؤية الغابة للأشجار”.
أخبرتها قبل هذه المعركة أننا لن نحارب القنصلة إليزابيث. وبالتالي، تم استخدام الاستراتيجية التي وضعتها لورا دي فارنيزي ضد لودوفيكا دي سفورزا بدلاً من إليزابيث فون هابسبورغ …….
“لقد سار دوق ميلانو في فكي موته عن رغبته”.
عاملنا صراخ وصراخ من ساحة المعركة كنانا هادئًا بينما احتضنا بعضنا البعض برقة. يا لورا الحبيبة، يا خطيئتي … دليلي الذي يظهر كيف عشت. كانت دليلي الذي نقش حقيقة أنني لا أستطيع الموت بطريقة غير مدروسة.
كانت لورا قد سمحت عن قصد لدوق فلورنسا بالذهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاطت قواتنا بجيش مملكة سردينيا من ثلاث جهات. كان العدو يحاول بيأس اختراق المركز، لكن الاحتياطيات المنتشرة حديثًا صدتهم بثبات.
كان السبب بسيطًا.
وبينما كانت وحدتي، لنقل بلطف، تتفرق تكتيكيًا أو، لنقل بوضوح، تنهار هيكليًا، اعتراني شعور غريب بتجديد ذكرى وهم هربوا. سرعان ما أدركت من أين جاءني هذا الشعور بتجديد الذكرى.
كان ذلك من أجل جعل العدو يعتقد خطأً أن مشاة مركزنا ضعيفة.
لو كنت مكانهم، لقلت لهم إن هذا لم يكن قرارًا حكيمًا.
كانت لورا قد توقفت عن معاملة دوق فلورنسا كعدو بحلول ذلك الوقت. لم يكن سوى عمل تمهيدي للمعركة التالية، للمعركة الأكبر التي ستحدث يومًا ما.
“صاحب الفخامة؟”
لكن كيف؟
إذا كان دوق ميلانو، كما اقترحت لورا، شخصًا حكيمًا وتعلم من الفشل السابق، فهل فشل في المعركة السابقة حيث سمحنا لدوق فلورنسا بالاختراق، في إدراك أن لورا سمحت بذلك عن قصد وفسر النتيجة ببساطة على أنها “مشاة الجيش الإمبراطوري في المركز ضعيفة”؟
كيف عرفت لورا أن العدو سيتعلم شيئًا من أخطائه السابقة؟ لم يكن محسومًا من سيصبح القائد الأعلى التالي بعد إزالة دوق فلورنسا من الصورة. يمكن أن يصبح أحمق لا يعرف كيفية التعلم من الأخطاء السابقة هو القائد الأعلى التالي.
“يبدو أن نبلاء سردينيا كفؤون”.
“آها…….”
“أنتِ عبقرية، يا لورا!”
ثم أدركت ذلك. آه نعم، أخبرت لورا! لا شك أنني أخبرتها أننا سنواجه القنصلة إليزابيث في هذه الحرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهم ذلك. ما هو “الحقيقة” وراء هذه المعركة ربما ستكون معروفة فقط من قِبَلنا للأبدية. لم يكن هذا مختلفًا عن قتل لورا لإليزابيث! كان يجب ألا يكون الشخص الذي سقط في هذه المعركة سوى إليزابيث نفسها!
تعرف لورا جيدًا مدى تقديري لإليزابيث. لدى لورا ثقة مطلقة في تقييماتي في أي مكان وزمان. بمعنى آخر، لا تعتقد لورا …… أن الشخص الذي يحترمه سيدها بشدة سيكون غبيًا بما يكفي لعدم النظر إلى الأخطاء السابقة.
“سيدي، ما المشكلة!؟ هل أصبت مرة أخرى؟”
كان السماح لدوق فلورنسا الأكبر بالذهاب في معركة تريبيا فخًا وتنكرًا وكذبة أعدت من أجل معركة المستقبل ضد إليزابيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد من أن دوق ميلانو قد حلل بعمق سبب استمرار هزائم جيش المملكة”.
من يمكنه التفكير بهذا البعد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد من أن دوق ميلانو قد حلل بعمق سبب استمرار هزائم جيش المملكة”.
من أجل ضمان القائد الأعلى المستقبلي الذي لم يتم تحديده بعد في ذلك الوقت، سمحت للقائد الأعلى ، الذي أحاطت به تمامًا، بالفرار!
كان هذا هو نفس الشيء الذي فعلناه عندما محونا قوات دوق فلورنسا الأكبر.
لن يصدق أحد شيئًا من هذا القبيل. أنا متأكد من أن الملكة هنرييتا، التي تُعرف بأنها عبقرية عسكرية، ستشكك أيضًا في ذلك المستوى من البعد النظر. سينتقد قادة المرتزقة السويسريين وقادة بريتاني أيضًا تلك الاستراتيجية على أنها مبالغ فيها للغاية.
“لا يستطيع رؤية الغابة للأشجار”.
– ولذلك، فلن يتمكن العدو أبدًا من التفكير إلى هذا الحد أيضًا.
تلك كانت الكلمات التي همست بها لورا في وقت ما. من الممكن أن ما أرادت قوله هو: “لا توجد خصوم أسهل للتلاعب بهم من الكفؤين”.
لن يتمكن دوق ميلانو وجميع النبلاء والجنرالات الذين تم جمعهم من جميع أنحاء مملكة سردينيا من إدراك ذلك. طالما أن الخصم ليس أحمقًا، فسيسقطون أكثر فأكثر في شبكة لورا كلما كانوا أكثر حكمةً.
“نعم، كنتُ أعرف أنك ستفهم!”
“يبدو أن نبلاء سردينيا كفؤون”.
“……؟”
تلك كانت الكلمات التي همست بها لورا في وقت ما. من الممكن أن ما أرادت قوله هو: “لا توجد خصوم أسهل للتلاعب بهم من الكفؤين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لدوق فلورنسا الأكبر بالذهاب في معركة تريبيا فخًا وتنكرًا وكذبة أعدت من أجل معركة المستقبل ضد إليزابيث.
أخبرتها قبل هذه المعركة أننا لن نحارب القنصلة إليزابيث. وبالتالي، تم استخدام الاستراتيجية التي وضعتها لورا دي فارنيزي ضد لودوفيكا دي سفورزا بدلاً من إليزابيث فون هابسبورغ …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يلاحظ أحد ولن يلاحظ! أنتِ عبقرية!”
“…….”
كانوا كابوسيين.
امتلأ صدري بعاطفة يصعب وصفها.
“لقد انهارت وحدتنا الآن على أي حال. سواء قدتَ أنت أو أنا، فلن يكون هناك فرق كبير. حظًا سعيدًا”.
شعور الفرح والندم مختلطين معًا. هذه كانت حبيبتي، الفتاة التي أفسدتها وتعهدت بالبقاء معها إلى الأبد. أليس موهبتها مذهلة إلى حد الإبهار؟ كم أفسدت بطريقة مسؤولة ومتسرعة مثل هذا الكائن البشري المتألق…… ومع ذلك فهذه كانت حبيبتي.
ضحكت ضحكة لا إرادية. لا تزال تخاطبني بـ “سيدي”. لم أتمكن من إدراك كيف تخطط للتنقل في الحياة مع لسان متهور مثل هذا، خاصة عندما يستطيع الجميع حولها سماع ذلك. يبدو أنني سأضطر إلى تنظيف فوضاها بشكل متكرر. ما أزعج هذه السيدة!
“ملازم، سأترك بقية القيادة لك”.
ومع استمرار مرور الوقت هكذا، عادت خيالتنا أخيرًا.
“صاحب الفخامة؟”
وبدأ الذبح.
“لقد انهارت وحدتنا الآن على أي حال. سواء قدتَ أنت أو أنا، فلن يكون هناك فرق كبير. حظًا سعيدًا”.
“س-سيدي؟”
صرخ الملازم شيئًا من الخلف، لكنني لم أستطع سماعه. يرجع ذلك إلى أنني اندفعت إلى الخطوط الخلفية وردائي يرفرف ورائي. كانت فخذي اليسرى تؤلمني مثل الجنون، لكنني لم أعرها اهتمامًا. بالنسبة للشياطين، لم يكن الألم سوى مؤقتًا على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سار دوق ميلانو في فكي موته عن رغبته”.
كانت الراية التي منحتُها لورا ذات المناظر الزرقاء ترفرف في المسافة.
ضربتني فكرة مثل صاعقة.
تقدمت جاثمًا بشكل متعثر وأنا أركض. على الرغم من أنني كنت ما زلت على مسافة كبيرة نسبيًا، إلا أن لورا لاحظت بطريقة ما أنني كنت أقترب. بدأت في الركض نحوي أيضًا، ومساعدوها يتبعونها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سار دوق ميلانو في فكي موته عن رغبته”.
“سيدي، ما المشكلة!؟ هل أصبت مرة أخرى؟”
كان هذا هو نفس الشيء الذي فعلناه عندما محونا قوات دوق فلورنسا الأكبر.
ضحكت ضحكة لا إرادية. لا تزال تخاطبني بـ “سيدي”. لم أتمكن من إدراك كيف تخطط للتنقل في الحياة مع لسان متهور مثل هذا، خاصة عندما يستطيع الجميع حولها سماع ذلك. يبدو أنني سأضطر إلى تنظيف فوضاها بشكل متكرر. ما أزعج هذه السيدة!
“صاحب الفخامة؟”
“سيدي، هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتمكن دوق ميلانو وجميع النبلاء والجنرالات الذين تم جمعهم من جميع أنحاء مملكة سردينيا من إدراك ذلك. طالما أن الخصم ليس أحمقًا، فسيسقطون أكثر فأكثر في شبكة لورا كلما كانوا أكثر حكمةً.
وسط أنفاسي المتعبة، خاطبتُ لورا، التي كانت ترتدي تعبيرًا من الدمار كما لو كانت تعرض للعالم ما يعنيه القلق على شخص ما.
“بالطبع. هل تحتاجين حتى أن تسألي؟ لقد كنتِ دائمًا الأعظم بالنسبة لي، يا لورا”.
“أنتِ عبقرية، يا لورا!”
وقع نزال دموي شرس. بدأت وحدتي التي تتألف من جنود مدنيين في الوصول إلى حدها تدريجياً. إذا استمرينا في التمسك بمواقعنا هكذا دون استراتيجية واضحة، فسوف ننهار مثل قلعة رملية تحت هجوم العدو المتواصل.
عانقتُ لورا من كتفيها.
أخبرتها قبل هذه المعركة أننا لن نحارب القنصلة إليزابيث. وبالتالي، تم استخدام الاستراتيجية التي وضعتها لورا دي فارنيزي ضد لودوفيكا دي سفورزا بدلاً من إليزابيث فون هابسبورغ …….
“س-سيدي؟”
“…….”
“لم يلاحظ أحد ولن يلاحظ! أنتِ عبقرية!”
شعور الفرح والندم مختلطين معًا. هذه كانت حبيبتي، الفتاة التي أفسدتها وتعهدت بالبقاء معها إلى الأبد. أليس موهبتها مذهلة إلى حد الإبهار؟ كم أفسدت بطريقة مسؤولة ومتسرعة مثل هذا الكائن البشري المتألق…… ومع ذلك فهذه كانت حبيبتي.
لقد نطقتُ بتلك الكلمات دون أي نوع من الشرح، لكن لم يكن هناك حاجة إلى مزيد من الشرح بيننا. تحول النظرة القلقة على وجه لورا في الحال إلى فرح. يبدو أنها فهمت على الفور ما كنت أتحدث عنه.
تلك كانت الكلمات التي همست بها لورا في وقت ما. من الممكن أن ما أرادت قوله هو: “لا توجد خصوم أسهل للتلاعب بهم من الكفؤين”.
“نعم، كنتُ أعرف أنك ستفهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سهل سان دنيس، كان جيش فرنسا أكبر ثلاث مرات من جيش بريتاني. تم أيضًا بناء أسوار خشبية لتعزيز دفاعاتهم. وعلى الرغم من ذلك، لا زالوا هزموا وأبيدوا من قبل هجوم اقتحام بريتاني. هل ظنوا أنهم يستطيعون صد هنرييتا بوحدة من 5000 مرتزق فقط؟
“ما أضحك هذا التفكير. لن يتمكن أحد من إدراك شيء مثل هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سهل سان دنيس، كان جيش فرنسا أكبر ثلاث مرات من جيش بريتاني. تم أيضًا بناء أسوار خشبية لتعزيز دفاعاتهم. وعلى الرغم من ذلك، لا زالوا هزموا وأبيدوا من قبل هجوم اقتحام بريتاني. هل ظنوا أنهم يستطيعون صد هنرييتا بوحدة من 5000 مرتزق فقط؟
نظر الضباط، الذين توقفوا على بعد مسافة، إلينا بعيون متحيرة. قائد الخط الأمامي اقترب فجأة وشارك في محادثة غير مفهومة مع القائد الأعلى قبل أن ينفجر الاثنان في ضحك. كان من الطبيعي أن يشعروا بالحيرة.
نظر الضباط، الذين توقفوا على بعد مسافة، إلينا بعيون متحيرة. قائد الخط الأمامي اقترب فجأة وشارك في محادثة غير مفهومة مع القائد الأعلى قبل أن ينفجر الاثنان في ضحك. كان من الطبيعي أن يشعروا بالحيرة.
لم يهم ذلك. ما هو “الحقيقة” وراء هذه المعركة ربما ستكون معروفة فقط من قِبَلنا للأبدية. لم يكن هذا مختلفًا عن قتل لورا لإليزابيث! كان يجب ألا يكون الشخص الذي سقط في هذه المعركة سوى إليزابيث نفسها!
كانت الراية التي منحتُها لورا ذات المناظر الزرقاء ترفرف في المسافة.
في هذه اللحظة بالضبط، أصبحت لورا أعظم استراتيجية وتكتيكية على هذه القارة. هذا كان المعنى الحقيقي وراء هذه المعركة. شعرت بالغضب والفخر في حقيقة أنني كنت الوحيد القادر على إدراك ذلك.
“إن النصر الكامل مضر مثل الهزيمة الكاملة”.
“لورا، الآن أنتِ الأعظم. لقد قتلتِ القنصلة إليزابيث …لن أنسى هذه الحقيقة أبدًا”.
(ملاحظة مترجم: أعتقد أن هذا مربك، لكنه لا يقول إنها قتلت إليزابيث فعلاً. بل فقط أن هذه الاستراتيجية كانت ستنجح مع أي شخص، حتى إليزابيث).
كانت لورا قد توقفت عن معاملة دوق فلورنسا كعدو بحلول ذلك الوقت. لم يكن سوى عمل تمهيدي للمعركة التالية، للمعركة الأكبر التي ستحدث يومًا ما.
“هـ-هل أنا……الأعظم بالنسبة لك، سيدي؟”
“ما أضحك هذا التفكير. لن يتمكن أحد من إدراك شيء مثل هذا”.
“بالطبع. هل تحتاجين حتى أن تسألي؟ لقد كنتِ دائمًا الأعظم بالنسبة لي، يا لورا”.
لو كنت مكانهم، لقلت لهم إن هذا لم يكن قرارًا حكيمًا.
“…….”
تعرف لورا جيدًا مدى تقديري لإليزابيث. لدى لورا ثقة مطلقة في تقييماتي في أي مكان وزمان. بمعنى آخر، لا تعتقد لورا …… أن الشخص الذي يحترمه سيدها بشدة سيكون غبيًا بما يكفي لعدم النظر إلى الأخطاء السابقة.
دفنت لورا وجهها في صدري. لسبب ما، كانت تبكي. همست لورا بشكل غير مفهوم بين نحيبها.
إذا كان دوق ميلانو، كما اقترحت لورا، شخصًا حكيمًا وتعلم من الفشل السابق، فهل فشل في المعركة السابقة حيث سمحنا لدوق فلورنسا بالاختراق، في إدراك أن لورا سمحت بذلك عن قصد وفسر النتيجة ببساطة على أنها “مشاة الجيش الإمبراطوري في المركز ضعيفة”؟
“ممم، سأبذل قصارى جهدي لأكون دائمًا الأعظم بالنسبة لك … أنت دائمًا تقدر جهودي. هذا يكفي بالنسبة لي … ”
“لا يستطيع رؤية الغابة للأشجار”.
عاملنا صراخ وصراخ من ساحة المعركة كنانا هادئًا بينما احتضنا بعضنا البعض برقة. يا لورا الحبيبة، يا خطيئتي … دليلي الذي يظهر كيف عشت. كانت دليلي الذي نقش حقيقة أنني لا أستطيع الموت بطريقة غير مدروسة.
تم دفع جيش سردينيا تدريجيًا أكثر فأكثر إلى زاوية.
غادر القائد الأعلى مفاجئة موقع القيادة، لكن كان قد تم تحديد نتيجة الحرب بالفعل.
“…….”
أحاطت قواتنا بجيش مملكة سردينيا من ثلاث جهات. كان العدو يحاول بيأس اختراق المركز، لكن الاحتياطيات المنتشرة حديثًا صدتهم بثبات.
كان دوق ميلانو مهملاً قليلاً. لم تكن خيالة بريتاني، الخيالة بقيادة الملكة هنرييتا، مجرد “وضع سلبي”.
ومع استمرار مرور الوقت هكذا، عادت خيالتنا أخيرًا.
لو كنت مكانهم، لقلت لهم إن هذا لم يكن قرارًا حكيمًا.
لم يكن دوق ميلانو أحمقًا. عرف أن الموقف يمكن أن يتدفق في هذا الاتجاه السلبي. هذا هو السبب في وضعه للجنود المرتزقة النخبة في الخلف. شكل المرتزقة تشكيلة مضادة للخيالة ببراعة باستخدام الرماح.
ضحكت ضحكة لا إرادية. لا تزال تخاطبني بـ “سيدي”. لم أتمكن من إدراك كيف تخطط للتنقل في الحياة مع لسان متهور مثل هذا، خاصة عندما يستطيع الجميع حولها سماع ذلك. يبدو أنني سأضطر إلى تنظيف فوضاها بشكل متكرر. ما أزعج هذه السيدة!
كان دوق ميلانو مهملاً قليلاً. لم تكن خيالة بريتاني، الخيالة بقيادة الملكة هنرييتا، مجرد “وضع سلبي”.
إذا كان دوق ميلانو، كما اقترحت لورا، شخصًا حكيمًا وتعلم من الفشل السابق، فهل فشل في المعركة السابقة حيث سمحنا لدوق فلورنسا بالاختراق، في إدراك أن لورا سمحت بذلك عن قصد وفسر النتيجة ببساطة على أنها “مشاة الجيش الإمبراطوري في المركز ضعيفة”؟
كانوا كابوسيين.
كيف عرفت لورا أن العدو سيتعلم شيئًا من أخطائه السابقة؟ لم يكن محسومًا من سيصبح القائد الأعلى التالي بعد إزالة دوق فلورنسا من الصورة. يمكن أن يصبح أحمق لا يعرف كيفية التعلم من الأخطاء السابقة هو القائد الأعلى التالي.
في سهل سان دنيس، كان جيش فرنسا أكبر ثلاث مرات من جيش بريتاني. تم أيضًا بناء أسوار خشبية لتعزيز دفاعاتهم. وعلى الرغم من ذلك، لا زالوا هزموا وأبيدوا من قبل هجوم اقتحام بريتاني. هل ظنوا أنهم يستطيعون صد هنرييتا بوحدة من 5000 مرتزق فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سار دوق ميلانو في فكي موته عن رغبته”.
لو كنت مكانهم، لقلت لهم إن هذا لم يكن قرارًا حكيمًا.
لم تحاول خيالة هنرييتا حتى التعاون مع الحلفاء. بمجرد عودتهم بعد القضاء على خيالة العدو، باشروا على الفور بهجمة أخرى. ربما كانوا لا يزالون يشعرون بالنشاط بفضل بركة القديسة لونجوي.
لم تحاول خيالة هنرييتا حتى التعاون مع الحلفاء. بمجرد عودتهم بعد القضاء على خيالة العدو، باشروا على الفور بهجمة أخرى. ربما كانوا لا يزالون يشعرون بالنشاط بفضل بركة القديسة لونجوي.
بدأ جيش سردينيا يقاتل بيأس أكبر. دخل دوق ميلانو المعركة شخصياً لتشجيع قواته. أقسم أنني سمعته يصرخ “اقتلوهم جميعاً، حتى لو كانوا أقربائنا!” يمكن أن يضاهي زئير الرجل العجوز زئير مولود جديد.
كان هجومًا حادًا واحدًا، وتم تحديد نتيجة المعركة.
لقد نطقتُ بتلك الكلمات دون أي نوع من الشرح، لكن لم يكن هناك حاجة إلى مزيد من الشرح بيننا. تحول النظرة القلقة على وجه لورا في الحال إلى فرح. يبدو أنها فهمت على الفور ما كنت أتحدث عنه.
لم يتمكن المرتزقة، الذين كانوا يُعاملون كأنهم أكثر الجنود نخبة في جيش المملكة، من صد هجوم هنرييتا حتى مرة واحدة. تهاوت تشكيلة الرماح الخاصة بهم بشكل مذر وحاول باقي قواتهم الفرار وهم خائفون من عقولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل ذلك، تمكن دوق فلورنسا المحاصر من البقاء على قيد الحياة حيث اخترق قواتنا وهرب. شعرت بخيبة أمل في ذلك الوقت لأننا أضعنا فرصة التخلص من الدوق الأكبر. ماذا قالت لي لورا في ذلك الوقت؟
ومع ذلك، كانت مملكة أخرى تسد مسار هروبهم.
“لقد انهارت وحدتنا الآن على أي حال. سواء قدتَ أنت أو أنا، فلن يكون هناك فرق كبير. حظًا سعيدًا”.
لم يتمكن جنود العدو من القتال أو الهروب. أحاط بهم جيشنا الإمبراطوري من ثلاث جهات، في حين كانت الجهة الأخيرة تتعرض لاعتداء مستمر من قبل قوات مملكة بريتانيا. كانوا يتعرضون لوابل تلو الآخر ثم هجمة مرة تلو الأخرى. تكتيك اعتدتُ عليه جيدًا.
غادر القائد الأعلى مفاجئة موقع القيادة، لكن كان قد تم تحديد نتيجة الحرب بالفعل.
تم دفع جيش سردينيا تدريجيًا أكثر فأكثر إلى زاوية.
لم يتمكن المرتزقة، الذين كانوا يُعاملون كأنهم أكثر الجنود نخبة في جيش المملكة، من صد هجوم هنرييتا حتى مرة واحدة. تهاوت تشكيلة الرماح الخاصة بهم بشكل مذر وحاول باقي قواتهم الفرار وهم خائفون من عقولهم.
وبدأ الذبح.
“ملازم، سأترك بقية القيادة لك”.
تعرف لورا جيدًا مدى تقديري لإليزابيث. لدى لورا ثقة مطلقة في تقييماتي في أي مكان وزمان. بمعنى آخر، لا تعتقد لورا …… أن الشخص الذي يحترمه سيدها بشدة سيكون غبيًا بما يكفي لعدم النظر إلى الأخطاء السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
