كين
الفصل 194 كين
وفي الوقت نفسه، ابتسم روي ببساطة بسخرية وهو يفكر في نفسه.
“ابتهج.” قالت فاي. “قمت بعمل جيد.”
لقد اختفى بكل بساطة وبشكل لا يمكن التوفيق فيه.
أومأ دالين. “لقد كانت معركة صعبة. إذا لم أتمكن من التغلب عليكِ في النهاية، لكانت لديكِ فرصة قوية للفوز.”
من ناحية أخرى، لا يزال روي بلا حراك وعيناه مغلقتان.
تنهدت ميليانا بهدوء وأومأت برأسها قليلاً. لم تكن معبرة جدًا، لكن بإمكان الجميع رؤية أنها مكتئبة بسبب مباراتها الأولى التي أدت إلى الخسارة.
انهار غيل بسبب ركلة سريعة على ذقنه، مما أدى إلى هز دماغه بما يكفي لإحداث صدمة دماغية كافية لإغمائه.
“أفضل ما في الأمر هو أنه يمكنكِ إجراء تحسينات بسهولة إلى حد ما، فقط عن طريق تغيير تكتيكاتكِ قليلاً.” أخبرها روي وهو يحاول تشجيعها.
انهار غيل بسبب ركلة سريعة على ذقنه، مما أدى إلى هز دماغه بما يكفي لإحداث صدمة دماغية كافية لإغمائه.
انتهى القتال، وتجمع الخمسة جميعهم بعد قتالهم الأول.
لقد اختفى بكل بساطة وبشكل لا يمكن التوفيق فيه.
وبينما كان كين على وشك محاولة مواساتها، قاطعه صوت.
حتى قبل أن يخرج كين بالفعل من المسرح ويصل إليهم، بدأوا في مضايقته بالسؤال.
“المبتدئ كين أرانكار.” خاطب أحد الموظفين. “مباراتك الرسمية الثانية جاهزة.”
“…!!” حتى ميليانا غير العاطفية عبرت عن عدم تصديق واضح.
تراجعت تعبيرات كين، وهو يومئ برأسه بلا كلمة. “سألحق بكم يا رفاق بعد ذلك.”
لكنه شحذ حواسين جديدتين في شكل الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية.
وتمنى له الجميع حظًا سعيدًا، قبل أن يتوجهوا إلى ساحته. كان كين قد أنهى معركته في وقت أبكر منهم جميعًا، وبالتالي من المنطقي أن يتم تكليفه بالقتال في وقت أقرب منهم جميعًا، خاصة أنه تم تكليفه بمعركته الأولى مؤخرًا.
أصيبت فاي وميليانا ودالين بالصدمة.
“خصمه…” نظر روي إلى الصبي، وتعرف عليه على الفور. “غيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمايل أو يناور.
ما الاحتمالات. ما هو احتمال أن يلتقي غيل مع كين مباشرة بعد روي؟
وبينما كان كين على وشك محاولة مواساتها، قاطعه صوت.
(“يا له من حظ سيئ أيضًا.”) فكر روي. لقد كان يعرف قوة غيل وكذلك براعة كين جيدًا بما يكفي ليعرف أن غيل ليس لديه أي فرصة تقريبًا للتغلب على كين.
لقد قام على الفور بتعظيم الغريزة البدائية والخرائط الاهتزازية.
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
أومأ دالين. “لقد كانت معركة صعبة. إذا لم أتمكن من التغلب عليكِ في النهاية، لكانت لديكِ فرصة قوية للفوز.”
“أتطلع إلى معركة جيدة.” اتخذ غيل موقفه، باعتباره الموقف الذي سمح له بإطلاق ضربات بعيدة المدى بسهولة كبيرة.
“أفضل ما في الأمر هو أنه يمكنكِ إجراء تحسينات بسهولة إلى حد ما، فقط عن طريق تغيير تكتيكاتكِ قليلاً.” أخبرها روي وهو يحاول تشجيعها.
“نعم.” رد كين بشكل سلبي، قبل أن يتخذ موقفًا متوازنًا سمح له بالمناورة بسهولة تامة.
لم يرقص حول خصمه كما يفعل عادة.
“ابدأ!” بدأ المشرف المباراة .
من ناحية أخرى، لا يزال روي بلا حراك وعيناه مغلقتان.
وذلك عندما حدث ما حدث.
(“يا له من حظ سيئ أيضًا.”) فكر روي. لقد كان يعرف قوة غيل وكذلك براعة كين جيدًا بما يكفي ليعرف أن غيل ليس لديه أي فرصة تقريبًا للتغلب على كين.
اختفى كين.
لقد كانت تقنية قوية بشكل سخيف حقًا عند إتقانها لأنها تعني أنك غير مرئي بشكل فعال عندما تتحرك، وكانت تقنية صعبة بشكل سخيف جعلت من الصعب للغاية التعامل معها عند إتقانها.
لم يركض.
“إلى أين ذهب؟!”
لم يتمايل أو يناور.
“لا يُصدق…” تمتم أخيرًا.
لم يرقص حول خصمه كما يفعل عادة.
أومأ دالين. “لقد كانت معركة صعبة. إذا لم أتمكن من التغلب عليكِ في النهاية، لكانت لديكِ فرصة قوية للفوز.”
لقد اختفى بكل بساطة وبشكل لا يمكن التوفيق فيه.
وبينما كان كين على وشك محاولة مواساتها، قاطعه صوت.
أصيبت فاي وميليانا ودالين بالصدمة.
لقد صُدم حقًا لأن خطوة الفراغ قادرة على إخفاء كين إلى هذه الدرجة المذهلة ضد تقنيتين حسيتين عاليتي الجودة تقريبًا. الخرائط الاهتزازية أعلى من المتوسط، في حين أن الغريزة البدائية تقنية شاملة وعالية الجودة بشكل لا يتزعزع. للخرائط الاهتزازية نطاق واسع، وقدرات رسم الخرائط البيئية بالإضافة إلى اكتشاف الأشياء بينما منحته الغريزة البدائية حواسًا غريزية عالية للغاية وتقييمًا بالإضافة إلى التدابير التنبؤية. كان من المفترض أن تضمن هاتان التقنيتان معًا عدم إمكانية تشويش حواسه.
“إلى أين ذهب؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” رد كين بشكل سلبي، قبل أن يتخذ موقفًا متوازنًا سمح له بالمناورة بسهولة تامة.
“ما نوع التقنية التي تسمح بمثل هذه السخافة؟!”
من ناحية أخرى، لم يكن روي يشاهد حتى.
“…!!” حتى ميليانا غير العاطفية عبرت عن عدم تصديق واضح.
لكنه شحذ حواسين جديدتين في شكل الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية.
من ناحية أخرى، لم يكن روي يشاهد حتى.
(“حسنًا الآن…”) فكر في نفسه.
أو لنكون أكثر دقة، لم يكن يشاهد بعينيه. لقد أغمض عينيه بلا كلام عندما اختفى كين الثاني من رؤيته.
تراجعت تعبيرات كين، وهو يومئ برأسه بلا كلمة. “سألحق بكم يا رفاق بعد ذلك.”
لقد قام على الفور بتعظيم الغريزة البدائية والخرائط الاهتزازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“كيف سأتعامل مع ذلك بحق الجحيم؟”)
طبقت تقنية خطوة الفراغ حيلًا نفسية لتقليل تواجد الشخص، بالإضافة إلى تقنيات التوجيه الخاطئ القائمة على المناورة لجذب انتباه الهدف بعيدًا عن المستخدم دون وعي كلما بدأ المستخدم في التحرك.
لكنه شحذ حواسين جديدتين في شكل الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية.
لقد كانت تقنية قوية بشكل سخيف حقًا عند إتقانها لأنها تعني أنك غير مرئي بشكل فعال عندما تتحرك، وكانت تقنية صعبة بشكل سخيف جعلت من الصعب للغاية التعامل معها عند إتقانها.
“ابدأ!” بدأ المشرف المباراة .
السبب وراء إغلاق روي لرؤيته هو أنه يعلم أنه لن يكون قادرًا على الشعور بكين على الإطلاق بحواسه الطبيعية حيث أن التوجيه الخاطئ قوي للغاية ولم يتدرب روي على أي إجراءات دفاعية ضد التوجيه الخاطئ، ولا حواسه الطبيعية إلى مستوى فوق طاقة البشر مع التقنيات الحسية.
لم يرقص حول خصمه كما يفعل عادة.
لكنه شحذ حواسين جديدتين في شكل الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية.
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
لقد أراد في المقام الأول اختبار مدى فعاليتهم في مكافحة تقنية خطوة الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلافاً لتهدئتهم، فقد تسبب في ضجة أكبر.
في الحلبة، مرت عشر ثوانٍ منذ بدء القتال. بالنسبة للمراقب العادي، مجرد أن غيل متأثر بقوة غير مرئية. يمكن للمرء أن يرى كين يظهر للحظات فقط عندما يتوقف لفترة وجيزة بعد أن تهرب بسلاسة لكمات غيل.
“كيف فعلت ذلك!”
واصل أصدقاؤه التحديق في الأفق.
لقد كانت تقنية قوية بشكل سخيف حقًا عند إتقانها لأنها تعني أنك غير مرئي بشكل فعال عندما تتحرك، وكانت تقنية صعبة بشكل سخيف جعلت من الصعب للغاية التعامل معها عند إتقانها.
من ناحية أخرى، لا يزال روي بلا حراك وعيناه مغلقتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طبقت تقنية خطوة الفراغ حيلًا نفسية لتقليل تواجد الشخص، بالإضافة إلى تقنيات التوجيه الخاطئ القائمة على المناورة لجذب انتباه الهدف بعيدًا عن المستخدم دون وعي كلما بدأ المستخدم في التحرك.
“لا يُصدق…” تمتم أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما نوع التقنية التي تسمح بمثل هذه السخافة؟!”
لم يكن قادرًا على استشعار هجمات كين بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خصمه…” نظر روي إلى الصبي، وتعرف عليه على الفور. “غيل!”
لم يكن قادرًا حتى على استشعار موقع كين بدقة.
“ماذا كان هذا؟؟”
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به بشكل صحيح هو الاتجاه الذي فيه كين، وإحساس غامض للغاية وغير واضح بالمسافة.
“كيف فعلت ذلك!”
هذا كل شئ.
لكنه شحذ حواسين جديدتين في شكل الخرائط الاهتزازية والغريزة البدائية.
كان الأمر أشبه بمشاهدة مقطع فيديو خاضع للرقابة. وبصرف النظر عن الاتجاه، كل شيء آخر غير واضح تماماً تقريباً!
هذا كل شئ.
لقد صُدم حقًا لأن خطوة الفراغ قادرة على إخفاء كين إلى هذه الدرجة المذهلة ضد تقنيتين حسيتين عاليتي الجودة تقريبًا. الخرائط الاهتزازية أعلى من المتوسط، في حين أن الغريزة البدائية تقنية شاملة وعالية الجودة بشكل لا يتزعزع. للخرائط الاهتزازية نطاق واسع، وقدرات رسم الخرائط البيئية بالإضافة إلى اكتشاف الأشياء بينما منحته الغريزة البدائية حواسًا غريزية عالية للغاية وتقييمًا بالإضافة إلى التدابير التنبؤية. كان من المفترض أن تضمن هاتان التقنيتان معًا عدم إمكانية تشويش حواسه.
من ناحية أخرى، لا يزال روي بلا حراك وعيناه مغلقتان.
ومع ذلك فإن كلتا التقنيتين مجتمعتين كانتا بالكاد قادرين على إحداث تأثير ضد تقنية خطوة الفراغ!
لقد مرت نصف دقيقة فقط منذ بدء القتال، وكان قد انتهى بالفعل.
(“لحسن الحظ أنني أتقنت هاتين التقنيتين.”) تأمل روي. كان من الممكن أن يكون أعمى تمامًا لو لم يتقنهم. كان كين سيتنمر عليه تمامًا من البداية إلى النهاية.
لقد اختفى بكل بساطة وبشكل لا يمكن التوفيق فيه.
بام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن كلتا التقنيتين مجتمعتين كانتا بالكاد قادرين على إحداث تأثير ضد تقنية خطوة الفراغ!
انهار غيل بسبب ركلة سريعة على ذقنه، مما أدى إلى هز دماغه بما يكفي لإحداث صدمة دماغية كافية لإغمائه.
انهار غيل بسبب ركلة سريعة على ذقنه، مما أدى إلى هز دماغه بما يكفي لإحداث صدمة دماغية كافية لإغمائه.
لقد مرت نصف دقيقة فقط منذ بدء القتال، وكان قد انتهى بالفعل.
“يا! اهدأوا.” رفع كين ذراعيه غاضبًا. “إنها مجرد تقنية عالية الجودة، هذا كل شيء.”
فتح روي عينيه بابتسامة ساخرة فقط ليجد كين يلقي نظرة حادة ذات معنى عليه، قبل أن يخرج من المسرح.
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
حتى قبل أن يخرج كين بالفعل من المسرح ويصل إليهم، بدأوا في مضايقته بالسؤال.
(“يا له من حظ سيئ أيضًا.”) فكر روي. لقد كان يعرف قوة غيل وكذلك براعة كين جيدًا بما يكفي ليعرف أن غيل ليس لديه أي فرصة تقريبًا للتغلب على كين.
“ماذا كان هذا؟؟”
لقد صُدم حقًا لأن خطوة الفراغ قادرة على إخفاء كين إلى هذه الدرجة المذهلة ضد تقنيتين حسيتين عاليتي الجودة تقريبًا. الخرائط الاهتزازية أعلى من المتوسط، في حين أن الغريزة البدائية تقنية شاملة وعالية الجودة بشكل لا يتزعزع. للخرائط الاهتزازية نطاق واسع، وقدرات رسم الخرائط البيئية بالإضافة إلى اكتشاف الأشياء بينما منحته الغريزة البدائية حواسًا غريزية عالية للغاية وتقييمًا بالإضافة إلى التدابير التنبؤية. كان من المفترض أن تضمن هاتان التقنيتان معًا عدم إمكانية تشويش حواسه.
“كيف فعلت ذلك!”
(“لحسن الحظ أنني أتقنت هاتين التقنيتين.”) تأمل روي. كان من الممكن أن يكون أعمى تمامًا لو لم يتقنهم. كان كين سيتنمر عليه تمامًا من البداية إلى النهاية.
“يا! اهدأوا.” رفع كين ذراعيه غاضبًا. “إنها مجرد تقنية عالية الجودة، هذا كل شيء.”
من ناحية أخرى، لم يكن روي يشاهد حتى.
وخلافاً لتهدئتهم، فقد تسبب في ضجة أكبر.
وفي الوقت نفسه، ابتسم روي ببساطة بسخرية وهو يفكر في نفسه.
“مبروك كين.” تمنى روي بجدية. على الرغم من أنه يعلم أن كين لا يهتم بانتصاراته في المسابقة ويفضل الخسارة، إلا أن روي لا يزال يعتقد أنه يجب أن يكون فخورًا بإنجازاته.
وفي الوقت نفسه، ابتسم روي ببساطة بسخرية وهو يفكر في نفسه.
“شكرًا.” رد كين قبل أن يعود لتهدئة أصدقائه المتحمسين.
اختفى كين.
وفي الوقت نفسه، ابتسم روي ببساطة بسخرية وهو يفكر في نفسه.
لقد صُدم حقًا لأن خطوة الفراغ قادرة على إخفاء كين إلى هذه الدرجة المذهلة ضد تقنيتين حسيتين عاليتي الجودة تقريبًا. الخرائط الاهتزازية أعلى من المتوسط، في حين أن الغريزة البدائية تقنية شاملة وعالية الجودة بشكل لا يتزعزع. للخرائط الاهتزازية نطاق واسع، وقدرات رسم الخرائط البيئية بالإضافة إلى اكتشاف الأشياء بينما منحته الغريزة البدائية حواسًا غريزية عالية للغاية وتقييمًا بالإضافة إلى التدابير التنبؤية. كان من المفترض أن تضمن هاتان التقنيتان معًا عدم إمكانية تشويش حواسه.
(“حسنًا الآن…”) فكر في نفسه.
لقد مرت نصف دقيقة فقط منذ بدء القتال، وكان قد انتهى بالفعل.
(“كيف سأتعامل مع ذلك بحق الجحيم؟”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن كلتا التقنيتين مجتمعتين كانتا بالكاد قادرين على إحداث تأثير ضد تقنية خطوة الفراغ!
لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تعامله مع براعة كين المكتشفة حديثًا. ولكن، لديه بعض الأفكار.
أومأ دالين. “لقد كانت معركة صعبة. إذا لم أتمكن من التغلب عليكِ في النهاية، لكانت لديكِ فرصة قوية للفوز.”
(‘سنرى ما إذا كانوا جيدين بما فيه الكفاية عندما يحين الوقت.’) فكر.
حتى قبل أن يخرج كين بالفعل من المسرح ويصل إليهم، بدأوا في مضايقته بالسؤال.
لقد صُدم حقًا لأن خطوة الفراغ قادرة على إخفاء كين إلى هذه الدرجة المذهلة ضد تقنيتين حسيتين عاليتي الجودة تقريبًا. الخرائط الاهتزازية أعلى من المتوسط، في حين أن الغريزة البدائية تقنية شاملة وعالية الجودة بشكل لا يتزعزع. للخرائط الاهتزازية نطاق واسع، وقدرات رسم الخرائط البيئية بالإضافة إلى اكتشاف الأشياء بينما منحته الغريزة البدائية حواسًا غريزية عالية للغاية وتقييمًا بالإضافة إلى التدابير التنبؤية. كان من المفترض أن تضمن هاتان التقنيتان معًا عدم إمكانية تشويش حواسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات