روي ضد الوحش
الفصل 159: روي ضد الوحش
“راااااااوور” صرخ الوحش من الألم والغضب، وهاجم روي لكنه أخطأ بالكامل.
لقد بدأت المطاردة بالفعل.
مما يعني أن روي يمكنه إساءة استخدام طرفة عين واستغلاله بلا خوف إلى الحد الأقصى المطلق.
انطلق روي بسرعة خلف الوحش أثناء هروبه، ووصل إليه على الفور. على الأرض، روي أسرع. دار إلى جانب الوحش.
طرفة عين
بوم
للمخلوق عين واحدة كبيرة، مما دفع روي إلى الشك في أنه يعتمد إلى حد كبير على الرؤية خارج نطاق الاستشعار الاهتزازي. بمعنى على الأرض، لا يمكنه الاعتماد إلا على الرؤية.
وجه ضربة قوية إلى جانبه.
وكان روي يهاجم بينما يركض أيضًا بأقصى سرعة.
“راااااااااااوووور” زئر الوحش بغضب، حيث تحول إلى مهاجمة روي بفمه وأطرافه. لم يكن أمام روي خيار سوى التهرب. وهناك عدة أسباب لذلك.
علاوة على ذلك، وبسبب ذكائه البدائي، لم يفهم حتى ما كان يحدث. وحتى لو فعلت ذلك، فهي ببساطة غير قادرة على نصب الفخاخ.
كان لعاب الوحش الحمضي قويًا جدًا. لم تكن أي من تقنياته على مستوى المبتدئ كافية للصمود أمامه، فقد كانت بعيدة تمامًا عن الدفاع ضد الهجمات المسببة للتآكل مثل هذه. استخدم كل تركيزه وهو يتجنب لدغات المخلوق ولسانه وأرجحة المخالب.
مما يعني أيضًا أن تقنية طرفة عين عدوها اللدود.
ولحسن الحظ، لم تكن هجماته معقدة أو متشابكة. لديه أنماط هجوم أولية يكررها مراراً وتكراراً. لم يستخدم أبدًا أي تكتيكات أو استراتيجية، ولم يكن مرنًا ومتعدد الاستخدامات في هجومه على الإطلاق.
علاوة على ذلك، وبسبب ذكائه البدائي، لم يفهم حتى ما كان يحدث. وحتى لو فعلت ذلك، فهي ببساطة غير قادرة على نصب الفخاخ.
هذا متوقع. لقد كان، في نهاية المطاف، وحشًا آكلًا للحوم وله شهية شرهة. على الرغم من أنه بدا حذرًا في بعض الأحيان، إلا أنه لم يكن كائنًا ذكيًا، وكان عبدًا لقصوره ودوافعه. علاوة على ذلك، كان في حالة نفسية سيئة الآن. لقد خيم الجوع والغضب والخوف على حكمها البدائي بالفعل.
هذا متوقع. لقد كان، في نهاية المطاف، وحشًا آكلًا للحوم وله شهية شرهة. على الرغم من أنه بدا حذرًا في بعض الأحيان، إلا أنه لم يكن كائنًا ذكيًا، وكان عبدًا لقصوره ودوافعه. علاوة على ذلك، كان في حالة نفسية سيئة الآن. لقد خيم الجوع والغضب والخوف على حكمها البدائي بالفعل.
قاتل روي بحذر على الرغم من هذا. هذا بسبب أن خوارزمية الفراغ لم تكن تعمل بمستوى فاعليتها الطبيعي فيما يتعلق بالقدرات التنبؤية والاستنتاجية المضادة.
علاوة على ذلك، وبسبب ذكائه البدائي، لم يفهم حتى ما كان يحدث. وحتى لو فعلت ذلك، فهي ببساطة غير قادرة على نصب الفخاخ.
والسبب بالطبع لم يكن غامضاً. تم إنشاء خوارزمية الفراغ للبشر، والوحوش خارج فائدتها ونطاقها المقصود. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن هناك تداخل. الأمر فقط أنه كلما كان هدف خوارزمية الفراغ بعيدًا عن الإنسان، كان أقل فعالية.
وتحت الحراشف، كما رأى للتو، هناك جلد ولحم مكشوف أكثر ليونة. لقد شعر روي به وألحق به أضرارًا، لذلك فهو متأكد نسبيًا من أن اللحم المكشوف لن يكون قادرًا على تحمل الحفر تحت الأرض على الإطلاق. في الواقع، من المحتمل جدًا أن تكون الحراشف قد تطورت لتتحمل الحركة على أعماق كبيرة تحت الأرض.
في الوقت الحالي، تعمل خوارزمية الفراغ بكفاءة تبلغ حوالي تسعة وثلاثين بالمائة. وذلك لأن المستوى الأساسي من التدابير التنبؤية والاستنتاجية المضادة كان عالميًا تمامًا. كانت المسافة ومركز الجاذبية متغيرين عالميين يرتبطان بلا شك بالقتال من أجل جميع أشكال الحياة تقريبًا. لكن المستويات الأعلى التي استخدمت أنظمة تعتمد على أبحاث علم البيانات الأكثر تطوراً على البشر، على وجه التحديد، والتي أجراها روي في الماضي، لم تكن قابلة للتطبيق.
لم تكن الحراشف أيضًا شيئًا من شأنه أن يُشفى في وقت قصير، هذا إن حدث على الإطلاق.
كانت هذه الأجزاء العليا من خوارزمية الفراغ أصعب بكثير على روي في تطبيقها في القتال، وعادةً ما كان غير قادر على تطبيقها في معظم الأوقات.
لقد بدأ يعتاد أكثر فأكثر على الميول القتالية للوحش، وكان واثقًا تمامًا من قدرته على القضاء عليه، وهو أمر لم يكن موجودًا من قبل. لقد وضع جهاز التعقب على الوحش، بحيث حتى لو كان الوحش قويًا جدًا بالنسبة لروي، فيمكنه على الأقل تحقيق الهدف الأول من مهمته، ولكن الآن يمكنه أن يخطو خطوة أخرى إلى الأمام.
ومع ذلك، لدى روي بعض المزايا.
هذا متوقع. لقد كان، في نهاية المطاف، وحشًا آكلًا للحوم وله شهية شرهة. على الرغم من أنه بدا حذرًا في بعض الأحيان، إلا أنه لم يكن كائنًا ذكيًا، وكان عبدًا لقصوره ودوافعه. علاوة على ذلك، كان في حالة نفسية سيئة الآن. لقد خيم الجوع والغضب والخوف على حكمها البدائي بالفعل.
طرفة عين
بام
طرفة عين
أطلق مزيجًا من التدفق المدفعي والتقارب الخارجي. وكانت هذه واحدة من أقوى هجماته. احتوت الضربة على قدر كبير من القوة لدرجة أنها كسرت مجموعة من حراشف المخلوق وضربت اللحم المكشوف تحتها.
بام
“راااااااوور” صرخ الوحش من الألم والغضب، وهاجم روي لكنه أخطأ بالكامل.
ولهذا السبب اضطر روي إلى إجباره بطريقة ما على عدم الذهاب تحت الأرض، وقد اكتشف الطريقة المثالية للقيام بذلك.
للمخلوق عين واحدة كبيرة، مما دفع روي إلى الشك في أنه يعتمد إلى حد كبير على الرؤية خارج نطاق الاستشعار الاهتزازي. بمعنى على الأرض، لا يمكنه الاعتماد إلا على الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب بالطبع لم يكن غامضاً. تم إنشاء خوارزمية الفراغ للبشر، والوحوش خارج فائدتها ونطاقها المقصود. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن هناك تداخل. الأمر فقط أنه كلما كان هدف خوارزمية الفراغ بعيدًا عن الإنسان، كان أقل فعالية.
مما يعني أيضًا أن تقنية طرفة عين عدوها اللدود.
بوم
علاوة على ذلك، وبسبب ذكائه البدائي، لم يفهم حتى ما كان يحدث. وحتى لو فعلت ذلك، فهي ببساطة غير قادرة على نصب الفخاخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” صرخ روي عندما تمكن من ضرب عين المخلوق بضربة ثقيلة مدعمة بـ التدفق المدفعي والتقارب الخارجي، المستخدم مع طرفة عين. ولسوء الحظ، إن العين كبيرة إلى حد ما، وقد فشل في سلبه رؤيته بالكامل.
حتى أن روي شكك في ما إذا كان لديه أي وعي بالتقنية، فالوحوش تفتقر إلى الكثير من الوعي الذاتي، مقارنة بالبشر.
هذا متوقع. لقد كان، في نهاية المطاف، وحشًا آكلًا للحوم وله شهية شرهة. على الرغم من أنه بدا حذرًا في بعض الأحيان، إلا أنه لم يكن كائنًا ذكيًا، وكان عبدًا لقصوره ودوافعه. علاوة على ذلك، كان في حالة نفسية سيئة الآن. لقد خيم الجوع والغضب والخوف على حكمها البدائي بالفعل.
مما يعني أن روي يمكنه إساءة استخدام طرفة عين واستغلاله بلا خوف إلى الحد الأقصى المطلق.
لقد بدأ يعتاد أكثر فأكثر على الميول القتالية للوحش، وكان واثقًا تمامًا من قدرته على القضاء عليه، وهو أمر لم يكن موجودًا من قبل. لقد وضع جهاز التعقب على الوحش، بحيث حتى لو كان الوحش قويًا جدًا بالنسبة لروي، فيمكنه على الأقل تحقيق الهدف الأول من مهمته، ولكن الآن يمكنه أن يخطو خطوة أخرى إلى الأمام.
لقد بدأ يعتاد أكثر فأكثر على الميول القتالية للوحش، وكان واثقًا تمامًا من قدرته على القضاء عليه، وهو أمر لم يكن موجودًا من قبل. لقد وضع جهاز التعقب على الوحش، بحيث حتى لو كان الوحش قويًا جدًا بالنسبة لروي، فيمكنه على الأقل تحقيق الهدف الأول من مهمته، ولكن الآن يمكنه أن يخطو خطوة أخرى إلى الأمام.
لقد ابتعد الاثنان لفترة طويلة عن الموقع الأصلي، وكان الوحش يقاوم بينما يهرب باستمرار بأقصى سرعة.
(“على افتراض أنني أستطيع إجباره على البقاء هنا.”) أشار روي. في النهاية، سيتلاشى تحذير الوحش من المتفجرات التي استخدمها روي لخداعه، مما يعني أنه سيهرب بلا شك عبر باطن الأرض.
كان لعاب الوحش الحمضي قويًا جدًا. لم تكن أي من تقنياته على مستوى المبتدئ كافية للصمود أمامه، فقد كانت بعيدة تمامًا عن الدفاع ضد الهجمات المسببة للتآكل مثل هذه. استخدم كل تركيزه وهو يتجنب لدغات المخلوق ولسانه وأرجحة المخالب.
ولهذا السبب اضطر روي إلى إجباره بطريقة ما على عدم الذهاب تحت الأرض، وقد اكتشف الطريقة المثالية للقيام بذلك.
هذا متوقع. لقد كان، في نهاية المطاف، وحشًا آكلًا للحوم وله شهية شرهة. على الرغم من أنه بدا حذرًا في بعض الأحيان، إلا أنه لم يكن كائنًا ذكيًا، وكان عبدًا لقصوره ودوافعه. علاوة على ذلك، كان في حالة نفسية سيئة الآن. لقد خيم الجوع والغضب والخوف على حكمها البدائي بالفعل.
الحراشف
بوم
شك روي بالفعل في أن الحراشف تهدف إلى السماح للوحش بمقاومة قوة التمزق الهائلة الناتجة عن الحفر والاحتكاك تحت الأرض.
بوم
وتحت الحراشف، كما رأى للتو، هناك جلد ولحم مكشوف أكثر ليونة. لقد شعر روي به وألحق به أضرارًا، لذلك فهو متأكد نسبيًا من أن اللحم المكشوف لن يكون قادرًا على تحمل الحفر تحت الأرض على الإطلاق. في الواقع، من المحتمل جدًا أن تكون الحراشف قد تطورت لتتحمل الحركة على أعماق كبيرة تحت الأرض.
انطلق روي بسرعة خلف الوحش أثناء هروبه، ووصل إليه على الفور. على الأرض، روي أسرع. دار إلى جانب الوحش.
كما أوضح أيضًا سبب كون المخلوق حذرًا جدًا على الرغم من وجود مثل هذا الغضب الذي لا يمكن السيطرة عليه. لو كان مفترسًا عاديًا، بعض الضرر هنا وهناك لن يكون بهذه الأهمية. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لهذا الوحش. إذا تعرض هذا الوحش لأضرار كبيرة في حراشفه، فإن قدرته على الحركة تحت الأرض معرضة للخطر الشديد. إذا حاول ذلك بلحم مكشوف، فسوف يتمزق هذا اللحم إذا تحرك تحت الأرض.
وتحت الحراشف، كما رأى للتو، هناك جلد ولحم مكشوف أكثر ليونة. لقد شعر روي به وألحق به أضرارًا، لذلك فهو متأكد نسبيًا من أن اللحم المكشوف لن يكون قادرًا على تحمل الحفر تحت الأرض على الإطلاق. في الواقع، من المحتمل جدًا أن تكون الحراشف قد تطورت لتتحمل الحركة على أعماق كبيرة تحت الأرض.
لم تكن الحراشف أيضًا شيئًا من شأنه أن يُشفى في وقت قصير، هذا إن حدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن روي شكك في ما إذا كان لديه أي وعي بالتقنية، فالوحوش تفتقر إلى الكثير من الوعي الذاتي، مقارنة بالبشر.
وهكذا، خطة روي لمنعه من الحفر تحت الأرض بسيطة؛ اكشف المزيد من اللحم، وهاجم اللحم المكشوف بالفعل مما يؤدي إلى إتلافه بشكل أكبر.
كانت هذه الأجزاء العليا من خوارزمية الفراغ أصعب بكثير على روي في تطبيقها في القتال، وعادةً ما كان غير قادر على تطبيقها في معظم الأوقات.
طرفة عين
طرفة عين
بوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب بالطبع لم يكن غامضاً. تم إنشاء خوارزمية الفراغ للبشر، والوحوش خارج فائدتها ونطاقها المقصود. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن هناك تداخل. الأمر فقط أنه كلما كان هدف خوارزمية الفراغ بعيدًا عن الإنسان، كان أقل فعالية.
طرفة عين
لقد بدأت المطاردة بالفعل.
بام
بوم
طرفة عين
“راااااااوور” صرخ الوحش من الألم والغضب، وهاجم روي لكنه أخطأ بالكامل.
بو بو بو
بوم
…
لقد بدأ يعتاد أكثر فأكثر على الميول القتالية للوحش، وكان واثقًا تمامًا من قدرته على القضاء عليه، وهو أمر لم يكن موجودًا من قبل. لقد وضع جهاز التعقب على الوحش، بحيث حتى لو كان الوحش قويًا جدًا بالنسبة لروي، فيمكنه على الأقل تحقيق الهدف الأول من مهمته، ولكن الآن يمكنه أن يخطو خطوة أخرى إلى الأمام.
طرفة عين
ومع ذلك، لدى روي بعض المزايا.
ضرب
كانت هذه الأجزاء العليا من خوارزمية الفراغ أصعب بكثير على روي في تطبيقها في القتال، وعادةً ما كان غير قادر على تطبيقها في معظم الأوقات.
مر الوقت بينما تحمل الوحش المزيد والمزيد من الضرر.
في الوقت الحالي، تعمل خوارزمية الفراغ بكفاءة تبلغ حوالي تسعة وثلاثين بالمائة. وذلك لأن المستوى الأساسي من التدابير التنبؤية والاستنتاجية المضادة كان عالميًا تمامًا. كانت المسافة ومركز الجاذبية متغيرين عالميين يرتبطان بلا شك بالقتال من أجل جميع أشكال الحياة تقريبًا. لكن المستويات الأعلى التي استخدمت أنظمة تعتمد على أبحاث علم البيانات الأكثر تطوراً على البشر، على وجه التحديد، والتي أجراها روي في الماضي، لم تكن قابلة للتطبيق.
لقد ابتعد الاثنان لفترة طويلة عن الموقع الأصلي، وكان الوحش يقاوم بينما يهرب باستمرار بأقصى سرعة.
لقد ابتعد الاثنان لفترة طويلة عن الموقع الأصلي، وكان الوحش يقاوم بينما يهرب باستمرار بأقصى سرعة.
وكان روي يهاجم بينما يركض أيضًا بأقصى سرعة.
بوم
طرفة عين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفة عين
جاب
مما يعني أن روي يمكنه إساءة استخدام طرفة عين واستغلاله بلا خوف إلى الحد الأقصى المطلق.
“نعم!” صرخ روي عندما تمكن من ضرب عين المخلوق بضربة ثقيلة مدعمة بـ التدفق المدفعي والتقارب الخارجي، المستخدم مع طرفة عين. ولسوء الحظ، إن العين كبيرة إلى حد ما، وقد فشل في سلبه رؤيته بالكامل.
كان لعاب الوحش الحمضي قويًا جدًا. لم تكن أي من تقنياته على مستوى المبتدئ كافية للصمود أمامه، فقد كانت بعيدة تمامًا عن الدفاع ضد الهجمات المسببة للتآكل مثل هذه. استخدم كل تركيزه وهو يتجنب لدغات المخلوق ولسانه وأرجحة المخالب.
ولكن هذه هي القشة التي قصمت ظهر.
انطلق روي بسرعة خلف الوحش أثناء هروبه، ووصل إليه على الفور. على الأرض، روي أسرع. دار إلى جانب الوحش.
“راوووووووور!” لقد فقد المخلوق عقله عندما تخلى عن الهروب واندفع نحو روي بأقصى سرعة.
كما أوضح أيضًا سبب كون المخلوق حذرًا جدًا على الرغم من وجود مثل هذا الغضب الذي لا يمكن السيطرة عليه. لو كان مفترسًا عاديًا، بعض الضرر هنا وهناك لن يكون بهذه الأهمية. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لهذا الوحش. إذا تعرض هذا الوحش لأضرار كبيرة في حراشفه، فإن قدرته على الحركة تحت الأرض معرضة للخطر الشديد. إذا حاول ذلك بلحم مكشوف، فسوف يتمزق هذا اللحم إذا تحرك تحت الأرض.
وهذا هو الاشتباك النهائي.
بام
* * * * *
وجه ضربة قوية إلى جانبه.
وكان روي يهاجم بينما يركض أيضًا بأقصى سرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات