You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 118

الشعور بالمرض 

الشعور بالمرض 

1111111111

الفصل 118. الشعور بالمرض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كورد في تشارلز. “ماذا تريد إذًا؟ هل تريد قيادة الأسطول؟”

لقد حان الوقت الذي استقر فيه تشارلز وكورد قريبًا. كان ما يقرب من أربعة عشر سفينة استكشاف من مختلف الأحجام مزدحمة في الرصيف.

“الأخت آنا … من فضلك توقف عن مضايقتي بهذه الطريقة. سأأتي لرؤيتك مرة أخرى غدًا،” تلعثمت مارغريت وهي تهرب مثل غزال مذهول.

ومع مثل هذا الأسطول، بدا أن جمعية المستكشفين قد تم إفراغها. وجد تشارلز أن معظم القباطنة غير مألوفين، ولم يروهم من قبل. ولكن كان ذلك متوقعًا، حيث غادر أولئك الذين كان على دراية بهم مع إليزابيث لغزو الجزيرة التي يقيم فيها 1002.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  “حقًا؟ كم هو مثير للشفقة…” وضعت آنا يدها على صدرها الفائض، متظاهرة بالقلق.

جذب وجود عدد كبير من السفن انتباه سكان الجزيرة. اختلط بعض أفراد الطاقم بالجزر ووقفوا على مسافة، وانخرطوا في المحادثة والتكهنات. ربما عثر شخص ما على جزيرة جديدة مرة أخرى.

رفرفت عيون تشارلز مفتوحة، ليجد نفسه مغمورًا في المياه العميقة ومحاطًا بهوة من الظلام. سبح يائسًا إلى أعلى، لكن السطح لم يكن في الأفق أبدًا.

 “هذا الرقم يكفي لنا حتى لإزالة جزيرة، ناهيك عن استكشاف واحدة. سننجح بالتأكيد!” واقفًا بجانب تشارلز، بدا كما لو أن كورد كان يحاول تعزيز ليس فقط ثقة تشارلز، بل أيضًا ثقته بنفسه.

“ماذا أكلت سابقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وهو يحدق في السفن التي أمامه، طرح تشارلز السؤال الأكثر أهمية.

رفرفت عيون تشارلز مفتوحة، ليجد نفسه مغمورًا في المياه العميقة ومحاطًا بهوة من الظلام. سبح يائسًا إلى أعلى، لكن السطح لم يكن في الأفق أبدًا.

“دعونا نوضح الأمور أولاً. من سيقود الأسطول؟ لا أريد خلافات حول السلطة عندما نكون في البحر المفتوح.”

“فهمت!” اندفع الفأر الأبيض بسرعة خارج الباب.

“لقد استأجرتهم بأموالي، لذا سأكون في القيادة. ما هو هناك للحديث عنه؟” قال كورد في واقع الأمر.

“… مرنة للغاية، وحساسة، وعطرة. ليس فقط هؤلاء الرجال القبيحين، حتى أنا، أريد أن… ألتهمك،” همست آنا وابتلعت اللعاب في فمها.

 “هل أنت متأكد؟ هل أنت متأكد أنه مع حالتك العقلية الحالية، يمكنك أن تقودنا إلى أرض النور؟ أتذكر أنك لم تكن على الشاطئ لفترة طويلة. أليس كذلك؟ هل ترن الأناشيد في أذنيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يا عزيزتي. سأخبرك إذا فعل ذلك.”

ألقى تشارلز نظرة متشككة على وجه كورد المنهك بشكل غير عادي. لم يكن راغباً في أن يعهد بحياته لشخص كهذا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق كورد في تشارلز. “ماذا تريد إذًا؟ هل تريد قيادة الأسطول؟”

 الإحساس المتزايد بالاختناق جعله يشعر كما لو أن رئتيه عبارة عن جمرتين مشتعلتين بالنار.

“شكرًا لك. بما أنك عرضت ذلك، سأقبل”.

 “هل حلمت بأي شيء الآن؟”

وقبل أن يندم كورد على ذلك، أصدر تشارلز أمره الأول.

ظهر أثر من الانزعاج ونفاد الصبر عبر محياها المنقطع النظير عند التعرف على صاحب الخطى. ومع ذلك، قامت بتعديل تعبيرها بسرعة واستدارت بابتسامة باهتة على شفتيها.

“ديب، إشارة جميع السفن للإبحار!”

في اللحظة التي وضعت فيها آنا قدميها على الأرض، سمعت وقع خطوات ناعمة تقترب بسرعة من الخلف.

وبصوت منخفض من قرنها، أبحر ناروال في الظلام الدامس تحت أنظار الطاقم الآخرين.

هزت آنا رأسها قليلاً. “عزيزتي، بقدر ما أشفق عليهم، فمن الأفضل أن تبتعدي عن مثل هذه الأماكن الفوضوية والخطيرة. وخاصة شخص مثلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 عند رؤية حركة ناروال، اعتقدت سفن الاستكشاف الأخرى بشكل غريزي أن صاحب عملها كان على متن تلك السفينة ذاتها وقد قام أعطى الأمر بالإبحار.

ومع مثل هذا الأسطول، بدا أن جمعية المستكشفين قد تم إفراغها. وجد تشارلز أن معظم القباطنة غير مألوفين، ولم يروهم من قبل. ولكن كان ذلك متوقعًا، حيث غادر أولئك الذين كان على دراية بهم مع إليزابيث لغزو الجزيرة التي يقيم فيها 1002.

 وعلى هذا النحو، قاموا بتنشيط توربيناتهم وتابعوا عن كثب.

 وعلى هذا النحو، قاموا بتنشيط توربيناتهم وتابعوا عن كثب.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان، لقد سئمت من هذه الجزيرة على أي حال. أريد أن أذهب إلى مكان آخر من أجل التغيير. دعنا نذهب. لقد أبحر تشارلز مرة أخرى. يجب أن أعطيه بعض الحماية.”

في حديقة خلابة مزينة بأزهار متفتحة تتنافس على جذب الانتباه، جلست آنا على أرجوحة، وساقاها مطويتان تحتها. رقصت ابتسامة لطيفة على شفتيها وهي تحمل قطعة من الورق المجعدة.

“ولكن سيدتي، هل أنت متأكدة حقًا من هذا؟ إذا تسببنا في مثل هذه الضجة الهائلة، فمن المؤكد أن سكان الجزيرة سوف يشتبهون بك. هناك أيضًا بعض الأفراد الأقوياء الذين يتساءلون عن مكانهم. “

 “أعتقد أنه على الرغم من افتقار غاو تشيمينغ إلى الخبرة في المواعدة، إلا أنه جيد جدًا في إقناع المرأة. قلبي يفيض بالدفء. تنهد، لو كنت فقط امرأة حقيقية.”

ظهر أثر من الانزعاج ونفاد الصبر عبر محياها المنقطع النظير عند التعرف على صاحب الخطى. ومع ذلك، قامت بتعديل تعبيرها بسرعة واستدارت بابتسامة باهتة على شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد أن أمتعت عينيها جيدًا بمحتويات الرسالة، قامت بطي الورقة بعناية ووضعتها في صدرها.

أجابت الخادمة بانحناءة محترمة: “هناك زيادة في عدد اللاجئين من جزيرة الظل في منطقة الميناء هذه الأيام. ولن تثير حالات اختفاء قليلة يوميًا الكثير من الشكوك. لقد اقتربنا من جمع عدد التضحيات التي نحتاجها.”

“كيف هو التحضير؟” سألت آنا الخادمة بجانبها.

في اللحظة التي وضعت فيها آنا قدميها على الأرض، سمعت وقع خطوات ناعمة تقترب بسرعة من الخلف.

أجابت الخادمة بانحناءة محترمة: “هناك زيادة في عدد اللاجئين من جزيرة الظل في منطقة الميناء هذه الأيام. ولن تثير حالات اختفاء قليلة يوميًا الكثير من الشكوك. لقد اقتربنا من جمع عدد التضحيات التي نحتاجها.”

“السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ سيد تشارلز! هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب الجد؟”

“ولكن سيدتي، هل أنت متأكدة حقًا من هذا؟ إذا تسببنا في مثل هذه الضجة الهائلة، فمن المؤكد أن سكان الجزيرة سوف يشتبهون بك. هناك أيضًا بعض الأفراد الأقوياء الذين يتساءلون عن مكانهم. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت خدود مارغريت باللون الأحمر، ودفعت بلطف إصبع آنا .

“ألن يشكوا بي إذا لم أقم بمراسم التضحية؟ منذ أن مرض ذلك الرجل العجوز بيت، وضعوا المزيد والمزيد من العيون حولي.”

في اللحظة التي لاحظ فيها تشارلز المخلوق، اكتشف المخلوق أيضًا وجود تشارلز. فتحت كل عيونها فجأة على مصراعيها ونظرت إلى الأعلى بشكل جماعي. في تلك الثانية، تلاشى وعي تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهما كان، لقد سئمت من هذه الجزيرة على أي حال. أريد أن أذهب إلى مكان آخر من أجل التغيير. دعنا نذهب. لقد أبحر تشارلز مرة أخرى. يجب أن أعطيه بعض الحماية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كورد في تشارلز. “ماذا تريد إذًا؟ هل تريد قيادة الأسطول؟”

في اللحظة التي وضعت فيها آنا قدميها على الأرض، سمعت وقع خطوات ناعمة تقترب بسرعة من الخلف.

وقبل أن يندم كورد على ذلك، أصدر تشارلز أمره الأول.

ظهر أثر من الانزعاج ونفاد الصبر عبر محياها المنقطع النظير عند التعرف على صاحب الخطى. ومع ذلك، قامت بتعديل تعبيرها بسرعة واستدارت بابتسامة باهتة على شفتيها.

“السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ سيد تشارلز! هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب الجد؟”

 “عزيزتي، لماذا أنت هنا في وقت مبكر جدًا اليوم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “دوار، غثيان، ضعف، وبرد.”

سارعت مارغريت نحو آنا مع رفع تنورتها قليلاً لتجنب التعثر. سألت بنظرة توقع في عينيها، “أخت آنا، هل هناك أي أخبار من السيد تشارلز اليوم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  “حقًا؟ كم هو مثير للشفقة…” وضعت آنا يدها على صدرها الفائض، متظاهرة بالقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يا عزيزتي. سأخبرك إذا فعل ذلك.”

“مثل الآخرين. خمس قطع بسكويت ملح كبيرة، وثمرتان من فاكهة الكرمة السوداء، ووعاء من حساء الفطر.”

كان الترقب على وجه مارغريت. تم استبداله بخيبة الأمل.

نبرة صوت ليلي البريئة أيقظت تشارلز من سباته. أصابه صداع شديد، وبدا أن محيطه يدور حوله. على الرغم من الدوخة، كان بإمكانه أن يميز بشكل غامض أنه كان في مقر القبطان.

“لا توجد أخبار مرة أخرى؟ هل تلقى السيد تشارلز رسالتي حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت خدود مارغريت باللون الأحمر، ودفعت بلطف إصبع آنا .

“ربما السيد تشارلز ليس لديه الوقت لكتابة رد. أين ذهبت في هذا الصباح الباكر؟” سألت آنا.

سارعت مارغريت نحو آنا مع رفع تنورتها قليلاً لتجنب التعثر. سألت بنظرة توقع في عينيها، “أخت آنا، هل هناك أي أخبار من السيد تشارلز اليوم؟”

عند سماع أسئلة آنا، سرعان ما أبقت مارغريت خيبة أملها بعيدًا. “لقد ذهبت إلى منطقة الميناء لتوزيع الطعام اليوم. أختي آنا، هناك الكثير من الأشخاص الذين يعانون من الجوع هناك.”

 وعلى هذا النحو، قاموا بتنشيط توربيناتهم وتابعوا عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

 “حقًا؟ كم هو مثير للشفقة…” وضعت آنا يدها على صدرها الفائض، متظاهرة بالقلق.

“لقد استأجرتهم بأموالي، لذا سأكون في القيادة. ما هو هناك للحديث عنه؟” قال كورد في واقع الأمر.

اقترحت مارغريت “لماذا لا تأتي معي لتوزيع الطعام معًا؟ إذن سيتضور عدد أقل من الناس جوعا”.

“السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ سيد تشارلز! هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب الجد؟”

هزت آنا رأسها قليلاً. “عزيزتي، بقدر ما أشفق عليهم، فمن الأفضل أن تبتعدي عن مثل هذه الأماكن الفوضوية والخطيرة. وخاصة شخص مثلك…”

 مع الأخذ في الاعتبار إحراج الفتاة، ظهرت ابتسامة ماكرة فجأة على شفاه آنا. انحنت فجأة وزرعت قبلة ناعمة على خد مارغريت.

مدت آنا يدها اليمنى ووضعت إصبعها بلطف على عظمة الترقوة البيضاء الناعمة لمارغريت.

اقترحت مارغريت “لماذا لا تأتي معي لتوزيع الطعام معًا؟ إذن سيتضور عدد أقل من الناس جوعا”.

“… مرنة للغاية، وحساسة، وعطرة. ليس فقط هؤلاء الرجال القبيحين، حتى أنا، أريد أن… ألتهمك،” همست آنا وابتلعت اللعاب في فمها.

وسرعان ما دخل لايستو إلى مقر القبطان وأجرى سلسلة من الفحوصات القاسية على تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمرت خدود مارغريت باللون الأحمر، ودفعت بلطف إصبع آنا .

“كيف هو التحضير؟” سألت آنا الخادمة بجانبها.

 مع الأخذ في الاعتبار إحراج الفتاة، ظهرت ابتسامة ماكرة فجأة على شفاه آنا. انحنت فجأة وزرعت قبلة ناعمة على خد مارغريت.

 الإحساس المتزايد بالاختناق جعله يشعر كما لو أن رئتيه عبارة عن جمرتين مشتعلتين بالنار.

“الأخت آنا … من فضلك توقف عن مضايقتي بهذه الطريقة. سأأتي لرؤيتك مرة أخرى غدًا،” تلعثمت مارغريت وهي تهرب مثل غزال مذهول.

الفصل 118. الشعور بالمرض

 بينما تلاشت صورة ظلية مارجريت في المسافة، ارتسمت الابتسامة على وجه آنا تدريجيًا اختفت.

“فهمت!” اندفع الفأر الأبيض بسرعة خارج الباب.

#احم احم صفو النية تاكلها يعني تاكلها حقاً 👀…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وهو يحدق في السفن التي أمامه، طرح تشارلز السؤال الأكثر أهمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

ظهر أثر من الانزعاج ونفاد الصبر عبر محياها المنقطع النظير عند التعرف على صاحب الخطى. ومع ذلك، قامت بتعديل تعبيرها بسرعة واستدارت بابتسامة باهتة على شفتيها.

رفرفت عيون تشارلز مفتوحة، ليجد نفسه مغمورًا في المياه العميقة ومحاطًا بهوة من الظلام. سبح يائسًا إلى أعلى، لكن السطح لم يكن في الأفق أبدًا.

***

 الإحساس المتزايد بالاختناق جعله يشعر كما لو أن رئتيه عبارة عن جمرتين مشتعلتين بالنار.

وبصوت منخفض من قرنها، أبحر ناروال في الظلام الدامس تحت أنظار الطاقم الآخرين.

 قرقرة، قرقرة.

“كيف تشعر؟” سأل لايستو.

طفت سلسلة من الفقاعات أمام تشارلز. لقد جذبوا انتباهه على الفور، وأدار تشارلز رأسه ميكانيكيًا ونظر إلى الأسفل. في لحظة، اجتاحت موجة من اليأس كاحليه وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أمتعت عينيها جيدًا بمحتويات الرسالة، قامت بطي الورقة بعناية ووضعتها في صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحته، وقف وحش ضخم منتصبا. كان شكله ضخمًا مثل القمة، وتمتد منه مخالب تشبه الأخطبوط. حراشفها المشتعلة، إلى جانب العيون التي غطت جسدها، تسببت في شعور بعدم الارتياح لأي شخص يجرؤ على وضع عينيه عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أمتعت عينيها جيدًا بمحتويات الرسالة، قامت بطي الورقة بعناية ووضعتها في صدرها.

في اللحظة التي لاحظ فيها تشارلز المخلوق، اكتشف المخلوق أيضًا وجود تشارلز. فتحت كل عيونها فجأة على مصراعيها ونظرت إلى الأعلى بشكل جماعي. في تلك الثانية، تلاشى وعي تشارلز.

 “عزيزتي، لماذا أنت هنا في وقت مبكر جدًا اليوم؟”

“السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ سيد تشارلز! هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب الجد؟”

وسرعان ما دخل لايستو إلى مقر القبطان وأجرى سلسلة من الفحوصات القاسية على تشارلز.

نبرة صوت ليلي البريئة أيقظت تشارلز من سباته. أصابه صداع شديد، وبدا أن محيطه يدور حوله. على الرغم من الدوخة، كان بإمكانه أن يميز بشكل غامض أنه كان في مقر القبطان.

“ألن يشكوا بي إذا لم أقم بمراسم التضحية؟ منذ أن مرض ذلك الرجل العجوز بيت، وضعوا المزيد والمزيد من العيون حولي.”

 تدحرج من السرير وهبط على الأرض محدثًا ضربة قوية. كان يرتجف، وكافح للزحف إلى نافذة السفينة. وعند وصوله أخرجت معدته محتوياتها بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  “حقًا؟ كم هو مثير للشفقة…” وضعت آنا يدها على صدرها الفائض، متظاهرة بالقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع إفراغ كمية الطعام القليلة في معدة تشارلز، هدأ الشعور بالإغماء قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  وهو يحدق في السفن التي أمامه، طرح تشارلز السؤال الأكثر أهمية.

“ليلي، أحضري طبيبًا هنا. أعتقد أنني مريض.”

“… مرنة للغاية، وحساسة، وعطرة. ليس فقط هؤلاء الرجال القبيحين، حتى أنا، أريد أن… ألتهمك،” همست آنا وابتلعت اللعاب في فمها.

“فهمت!” اندفع الفأر الأبيض بسرعة خارج الباب.

“السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ سيد تشارلز! هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب الجد؟”

وسرعان ما دخل لايستو إلى مقر القبطان وأجرى سلسلة من الفحوصات القاسية على تشارلز.

جذب وجود عدد كبير من السفن انتباه سكان الجزيرة. اختلط بعض أفراد الطاقم بالجزر ووقفوا على مسافة، وانخرطوا في المحادثة والتكهنات. ربما عثر شخص ما على جزيرة جديدة مرة أخرى.

“كيف تشعر؟” سأل لايستو.

“… مرنة للغاية، وحساسة، وعطرة. ليس فقط هؤلاء الرجال القبيحين، حتى أنا، أريد أن… ألتهمك،” همست آنا وابتلعت اللعاب في فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “دوار، غثيان، ضعف، وبرد.”

 “هل حلمت بأي شيء الآن؟”

“ماذا أكلت سابقًا؟”

 

“مثل الآخرين. خمس قطع بسكويت ملح كبيرة، وثمرتان من فاكهة الكرمة السوداء، ووعاء من حساء الفطر.”

“شكرًا لك. بما أنك عرضت ذلك، سأقبل”.

 “هل حلمت بأي شيء الآن؟”

 بينما تلاشت صورة ظلية مارجريت في المسافة، ارتسمت الابتسامة على وجه آنا تدريجيًا اختفت.

 

ألقى تشارلز نظرة متشككة على وجه كورد المنهك بشكل غير عادي. لم يكن راغباً في أن يعهد بحياته لشخص كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وضع تشارلز جبهته على يده وحاول أن يتذكر. وبعد بضع ثوان، هز رأسه وقال: “لا، لم أحلم بأي شيء”.

“… مرنة للغاية، وحساسة، وعطرة. ليس فقط هؤلاء الرجال القبيحين، حتى أنا، أريد أن… ألتهمك،” همست آنا وابتلعت اللعاب في فمها.

👌👌👌👌👌👌👌👌👌👌

“شكرًا لك. بما أنك عرضت ذلك، سأقبل”.

#Stephan

“كيف هو التحضير؟” سألت آنا الخادمة بجانبها.

 “هذا الرقم يكفي لنا حتى لإزالة جزيرة، ناهيك عن استكشاف واحدة. سننجح بالتأكيد!” واقفًا بجانب تشارلز، بدا كما لو أن كورد كان يحاول تعزيز ليس فقط ثقة تشارلز، بل أيضًا ثقته بنفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط