صراع
الفصل 109. صراع
داخل حدود الإضاءة الخافتة لناروال، شق ديب وليلي طريقهما خلسة إلى مقر القبطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشارلز، أنا لا أقول أنني سأتحدى أوامرك. ومع ذلك، يحتاج الإنسان إلى الماء. عليك أن تضمن بقائي. نحن جميعًا قباطنة، ويجب أن نكون مرنين بشأن هذا الأمر. كانت سفينتي السابقة أكبر بكثير من سفينتك.”
“ماذا تعتقد أن السيد تشارلز يفعل؟ لماذا حبس نفسه في غرفته منذ أن صعد على متن السفينة؟” سألت ليلي بصوت هامس هادئ.
“أنت عادة الشخص الأقرب إلى القبطان. كيف لي أن أعرف إذا كنت لا تعرف؟” أجاب ديب مع لمحة من الانزعاج.
قبل أن يتمكن تشارلز من نطق كلمة واحدة، أمسك ديب بالفأر الأبيض الموجود على الأرض واندفع بجنون نحو سطح السفينة.
“إنه لا يسمح لي بمشاركة الغرفة معه هذه الأيام، فكيف لي أن أعرف؟ وشششش… السيد تشارلز لديه آذان حادة؛ كن هادئًا، وإلا سيسمعنا”.
لاحظ تشارلز النظرات المضطربة عليه، فأخذ نفسًا عميقًا لاستعادة رباطة جأشه.
وعندما اقتربوا من مقر القبطان، كان بإمكانهم سماع أصوات مكتومة من الداخل. وضعوا آذانهم على الباب الخشبي الصلب وحاولوا فك شفرة المحادثة المجزأة التي سمعوها.
“لقد كان التقنين هو قراري. هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم موت أي منا من العطش. هل لديك مشكلة مع تعليماتي؟” نظر تشارلز إلى الرجل الشاهق بنظرة جليدية.
“لماذا … متهور جدًا! من الآن فصاعدا، سيطرة الجسم … علي!”
“كيف يمكنني الحصول على القليل من الماء فقط بالنظر إلى حجمي؟ هل تعتقد أنها تطعم القطط؟”
“لماذا يجب علي؟ فقط لأنك…. أنت على حق في كل مرة!”
“ماذا تعتقد أن السيد تشارلز يفعل؟ لماذا حبس نفسه في غرفته منذ أن صعد على متن السفينة؟” سألت ليلي بصوت هامس هادئ.
بانغ!
“أليس هذا كل شيء… أنت ! أليس لديك… ألا يمكنك التفكير قبلك…!”
“حسنًا، ليس لدي عقل. لكني… إذا لم يكن لدي… أنت…”
قبل أن يتمكن تشارلز من نطق كلمة واحدة، أمسك ديب بالفأر الأبيض الموجود على الأرض واندفع بجنون نحو سطح السفينة.
“حسنًا، ليس لدي عقل. لكني… إذا لم يكن لدي… أنت…”
“لقد كان التقنين هو قراري. هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم موت أي منا من العطش. هل لديك مشكلة مع تعليماتي؟” نظر تشارلز إلى الرجل الشاهق بنظرة جليدية.
“هل تعتقد… لا شيء ل أنت؟”
“قبطان! المساعد الأول يسأل عنك. لقد دخل هؤلاء المجانين النور في شجار!”
“بالتأكيد، لديك طرقك. اقتلني، إذن! انظر… من… من! هل تعتقد أنني…؟”
“كيف؟ كلاهما السيد تشارلز، لا؟ من يجب أن نساعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع الجدال المكتوم من داخل الغرفة، استدار ليلي وديب لينظرا إلى بعضهما البعض بتعبيرات مشوشة.
عند سماع الجدال المكتوم من داخل الغرفة، استدار ليلي وديب لينظرا إلى بعضهما البعض بتعبيرات مشوشة.
بمجرد أن اتخذ الخطوة الأولى، اندفع بحار من على ظهر السفينة.
تمتمت ليلي في همس خافت، “يبدو أن السيد تشارلز يتشاجر مع نفسه مرة أخرى.”
“ما – ماذا؟” تجمد تعبير العملاق المتعجرف على الفور في الكفر.
“هل كان دائما هكذا؟” سأل ديب بينما كان يتتبع أصابعه دون وعي على قناع المهرج في جيب صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الحالة العقلية غير الطبيعية لتشارلز سرًا مكشوفًا على ناروال. لم يعالج تشارلز المشكلة، لكن الطاقم بأكمله اكتشف أن هناك شخصًا آخر يعيش في رأس القبطان بناءً على تفاعلاتهم اليومية.
الفصل 109. صراع
ومع ذلك، حاول تشارلز دائمًا الحفاظ على جبهة طبيعية أمامهم، لذلك قرر الطاقم بشكل جماعي عدم ذكر ذلك.
هزت ليلي رأسها. “لا، إنه يتمتم لنفسه من وقت لآخر، ولكن الحجة الشاملة مثل هذه هي الأولى.”
“ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن نتدخل؟” كان صوت ديب مليئاً بالتردد.
“رائع”، علق تشارلز وأشار إلى الحبر. اتساع خارج السفينة. “إقفز.”
“أليس هذا كل شيء… أنت ! أليس لديك… ألا يمكنك التفكير قبلك…!”
“كيف؟ كلاهما السيد تشارلز، لا؟ من يجب أن نساعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيد. تشارلز هو الأصعب!” وافقت ليلي بنبرة إيجابية.
“ما – ماذا؟” تجمد تعبير العملاق المتعجرف على الفور في الكفر.
وفجأة، انفتح الباب، ووقف تشارلز عند الباب بتعبير كئيب. حدق في الشاب والفأر وسأل: “ماذا تفعل هنا؟”
والأسوأ من ذلك، أن شفتيه تمتمت بهمسات غير مسموعة بينما كانت ملامحه ملتوية ومتغيرة كما لو أن قوتين متعارضتين كانتا تتقاتلان من أجل السيطرة على تعابير وجهه. لقد كان مشهدًا مرعبًا للمتفرجين.
“لقد كان التقنين هو قراري. هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم موت أي منا من العطش. هل لديك مشكلة مع تعليماتي؟” نظر تشارلز إلى الرجل الشاهق بنظرة جليدية.
“آه…إرم…لقد جئت أبحث عن ليلي. أليس كذلك، ليلي؟” تلعثم ديب والتفت إلى زميله في الطاقم. أومأت ليلي برأسها بالموافقة على عجل.
أجاب ديب بنبرة عاجزة وهو يتمدد: “تنهد، لا يزال كما هو”.
عند سماع الجدال المكتوم من داخل الغرفة، استدار ليلي وديب لينظرا إلى بعضهما البعض بتعبيرات مشوشة.
قبل أن يتمكن تشارلز من نطق كلمة واحدة، أمسك ديب بالفأر الأبيض الموجود على الأرض واندفع بجنون نحو سطح السفينة.
“أليس هذا كل شيء… أنت ! أليس لديك… ألا يمكنك التفكير قبلك…!”
تمتمت ليلي في همس خافت، “يبدو أن السيد تشارلز يتشاجر مع نفسه مرة أخرى.”
بمجرد وصولهما إلى سطح السفينة الصاخب، تبادل الاثنان النظرات المريحة قبل أن يطلقا الصعداء.
هزت ليلي رأسها. “لا، إنه يتمتم لنفسه من وقت لآخر، ولكن الحجة الشاملة مثل هذه هي الأولى.”
“كان ذلك مرعبًا”، علقت ليلي وهي تربت على صدرها بمخلبها الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام كلتا ذراعيه، أشار تشارلز إلى الضمادات الموجودة على الجسر، وتقدم ناروال ببطء نحو السفينة الأخرى.
“لماذا … متهور جدًا! من الآن فصاعدا، سيطرة الجسم … علي!”
عندما رأى كونور ثنائي الرجل والفأر، اقترب منهم، الذي كان يدخن بجانبهم، وسألهم: “كيف حال القبطان؟”
“ليس بالضبط، لكنهم يستمعون إلي الآن،” أجاب العملاق بابتسامة متكلفة.
أجاب ديب بنبرة عاجزة وهو يتمدد: “تنهد، لا يزال كما هو”.
بمجرد أن اتخذ الخطوة الأولى، اندفع بحار من على ظهر السفينة.
“هل يجب أن نستدعي الطبيب لإلقاء نظرة؟” أخذ كونور النفس الأخير قبل أن يرمي عقب السيجارة في البحر.
أرسل تشارلز رصاصة إلى صدر العملاق. تحت أنظار الجميع، قام تشارلز بسحب الجثة الهامدة وإلقائها في البحر قبل أن يلتفت لينظر إلى الرجال المتبقين.
أمالت ليلي رأسها إلى الأعلى وقالت، “لقد سألت طبيب الجد سابقًا. فقال إنه لا يوجد شيء يمكنه فعله.”
“بالتأكيد، لديك طرقك. اقتلني، إذن! انظر… من… من! هل تعتقد أنني…؟”
وفي النهاية، لم يتمكن لايستو من التحمل أكثر فسار وهو يعرج نحو تشارلز. ضرب بقوة على ظهر تشارلز وقال: “مرحبًا! كلاكما يجب أن تستقرا! الجميع يعتمد عليكما!”
“كل شيء سوف يسير على ما يرام. لقد مر بالكثير. شيء بسيط كهذا لن يُسقط قبطاننا.”
“نعم، سيد. تشارلز هو الأصعب!” وافقت ليلي بنبرة إيجابية.
بعد أن ملأ نفسه بالطعام، وضع تشارلز ملعقة الحساء الخاصة به وقام من مقعده ليعود إلى مسكنه. كان لا يزال لديه عمل غير مكتمل مع ريتشارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اقتربوا من مقر القبطان، كان بإمكانهم سماع أصوات مكتومة من الداخل. وضعوا آذانهم على الباب الخشبي الصلب وحاولوا فك شفرة المحادثة المجزأة التي سمعوها.
على الرغم من كلماتهم المتفائلة، لم يستطع الطاقم إلا أن يلاحظوا شيئًا خاطئًا بشأن قبطانهم أثناء وقت العشاء. لقد أظهر نقصًا حادًا في التنسيق بين اليد والعين، ويداه يبدو أنه تم تشنجه في كثير من الأحيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ومضة من الذعر على وجه العملاق، ولوح بيديه بشكل محموم. “لا، لا، لا، سيد تشارلز. هناك سوء فهم هنا. ليس لدي أي نية لتحدي سلطتك. أنا فقط أردت كوبًا آخر من الماء.”
والأسوأ من ذلك، أن شفتيه تمتمت بهمسات غير مسموعة بينما كانت ملامحه ملتوية ومتغيرة كما لو أن قوتين متعارضتين كانتا تتقاتلان من أجل السيطرة على تعابير وجهه. لقد كان مشهدًا مرعبًا للمتفرجين.
“كان ذلك مرعبًا”، علقت ليلي وهي تربت على صدرها بمخلبها الصغير.
عند سماع الجدال المكتوم من داخل الغرفة، استدار ليلي وديب لينظرا إلى بعضهما البعض بتعبيرات مشوشة.
وفي النهاية، لم يتمكن لايستو من التحمل أكثر فسار وهو يعرج نحو تشارلز. ضرب بقوة على ظهر تشارلز وقال: “مرحبًا! كلاكما يجب أن تستقرا! الجميع يعتمد عليكما!”
“كيف يمكنني الحصول على القليل من الماء فقط بالنظر إلى حجمي؟ هل تعتقد أنها تطعم القطط؟”
بمجرد وصولهما إلى سطح السفينة الصاخب، تبادل الاثنان النظرات المريحة قبل أن يطلقا الصعداء.
لاحظ تشارلز النظرات المضطربة عليه، فأخذ نفسًا عميقًا لاستعادة رباطة جأشه.
وفي النهاية، لم يتمكن لايستو من التحمل أكثر فسار وهو يعرج نحو تشارلز. ضرب بقوة على ظهر تشارلز وقال: “مرحبًا! كلاكما يجب أن تستقرا! الجميع يعتمد عليكما!”
بتعبيرٍ كئيبٍ، تناول وجبته بحماسة.
“رائع”، علق تشارلز وأشار إلى الحبر. اتساع خارج السفينة. “إقفز.”
بعد أن ملأ نفسه بالطعام، وضع تشارلز ملعقة الحساء الخاصة به وقام من مقعده ليعود إلى مسكنه. كان لا يزال لديه عمل غير مكتمل مع ريتشارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبيرٍ كئيبٍ، تناول وجبته بحماسة.
بمجرد أن اتخذ الخطوة الأولى، اندفع بحار من على ظهر السفينة.
ومع ذلك، حاول تشارلز دائمًا الحفاظ على جبهة طبيعية أمامهم، لذلك قرر الطاقم بشكل جماعي عدم ذكر ذلك.
“هل يجب أن نستدعي الطبيب لإلقاء نظرة؟” أخذ كونور النفس الأخير قبل أن يرمي عقب السيجارة في البحر.
“قبطان! المساعد الأول يسأل عنك. لقد دخل هؤلاء المجانين النور في شجار!”
لم يكن ناروال بعيدًا جدًا عن سفينة نظام النور الإلهي. أثناء وقوفه على سطح السفينة، تمكن تشارلز من رؤية الحشد المضطرب على متن السفينة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام كلتا ذراعيه، أشار تشارلز إلى الضمادات الموجودة على الجسر، وتقدم ناروال ببطء نحو السفينة الأخرى.
باستخدام كلتا ذراعيه، أشار تشارلز إلى الضمادات الموجودة على الجسر، وتقدم ناروال ببطء نحو السفينة الأخرى.
“لقد كان التقنين هو قراري. هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم موت أي منا من العطش. هل لديك مشكلة مع تعليماتي؟” نظر تشارلز إلى الرجل الشاهق بنظرة جليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى كونور ثنائي الرجل والفأر، اقترب منهم، الذي كان يدخن بجانبهم، وسألهم: “كيف حال القبطان؟”
في اللحظة التي صعد فيها تشارلز على سطح سفينة نظام النور الإلهي، لاحظ ليندا، المؤمنة بالأمر، مستلقية على الأرض بينما حاول العديد من الرجال تجريدها من ثيابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحالة العقلية غير الطبيعية لتشارلز سرًا مكشوفًا على ناروال. لم يعالج تشارلز المشكلة، لكن الطاقم بأكمله اكتشف أن هناك شخصًا آخر يعيش في رأس القبطان بناءً على تفاعلاتهم اليومية.
بعد أن ملأ نفسه بالطعام، وضع تشارلز ملعقة الحساء الخاصة به وقام من مقعده ليعود إلى مسكنه. كان لا يزال لديه عمل غير مكتمل مع ريتشارد.
كان الجميع متحدين عندما كانوا يفرون من الجزيرة البائسة.
ابتسم العملاق متعجرفًا وتفاخر قائلاً: “لقد كنت قرصانًا، لكننا تمكنا من الهروب معًا، لذلك نحن جميعًا رفاق الآن. لا تقلق، لن أؤذيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن بعد أن انتهت الأزمة، اندلعت المعارضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ومضة من الذعر على وجه العملاق، ولوح بيديه بشكل محموم. “لا، لا، لا، سيد تشارلز. هناك سوء فهم هنا. ليس لدي أي نية لتحدي سلطتك. أنا فقط أردت كوبًا آخر من الماء.”
“ماذا يحدث هنا؟” أدى وصول تشارلز إلى وقف الفوضى على الفور.
وقف رجل مفتول العضلات يقف على ارتفاع 2.2 متر.
ضرب بقوة على صدره الذي كان مغطى بالشعر الداكن.
تمتمت ليلي في همس خافت، “يبدو أن السيد تشارلز يتشاجر مع نفسه مرة أخرى.”
“كيف يمكنني الحصول على القليل من الماء فقط بالنظر إلى حجمي؟ هل تعتقد أنها تطعم القطط؟”
“قلت إقفز!” أمر تشارلز، وقام طاقم ناروال الذي يقف خلفه بشكل جماعي بخطوة للأمام. صمت ثقيل أثقل كاهل السفينة.
“لقد كان التقنين هو قراري. هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم موت أي منا من العطش. هل لديك مشكلة مع تعليماتي؟” نظر تشارلز إلى الرجل الشاهق بنظرة جليدية.
“إنه لا يسمح لي بمشاركة الغرفة معه هذه الأيام، فكيف لي أن أعرف؟ وشششش… السيد تشارلز لديه آذان حادة؛ كن هادئًا، وإلا سيسمعنا”.
تردد العملاق للحظة وجيزة واتخذ نصف خطوة في التراجع. لقد كان يدرك جيدًا قوة تشارلز. ومع ذلك، فإن ثقل نظرات رفاقه المنتظرة من خلفه دفعه إلى إعادة تأكيد موقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رجل مفتول العضلات يقف على ارتفاع 2.2 متر.
“ما – ماذا؟” تجمد تعبير العملاق المتعجرف على الفور في الكفر.
“تشارلز، أنا لا أقول أنني سأتحدى أوامرك. ومع ذلك، يحتاج الإنسان إلى الماء. عليك أن تضمن بقائي. نحن جميعًا قباطنة، ويجب أن نكون مرنين بشأن هذا الأمر. كانت سفينتي السابقة أكبر بكثير من سفينتك.”
“بالتأكيد، لديك طرقك. اقتلني، إذن! انظر… من… من! هل تعتقد أنني…؟”
“لماذا يجب علي؟ فقط لأنك…. أنت على حق في كل مرة!”
“أوه؟ ومن كنت قبل هذا؟” سأل تشارلز وهو يدعم ليندا على قدميها.
“كيف يمكنني الحصول على القليل من الماء فقط بالنظر إلى حجمي؟ هل تعتقد أنها تطعم القطط؟”
أظلمت نظرة تشارلز عند رؤية الكدمات الجديدة على بشرتها.
“قلت إقفز!” أمر تشارلز، وقام طاقم ناروال الذي يقف خلفه بشكل جماعي بخطوة للأمام. صمت ثقيل أثقل كاهل السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنهم أرادوا أكثر من مجرد الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام كلتا ذراعيه، أشار تشارلز إلى الضمادات الموجودة على الجسر، وتقدم ناروال ببطء نحو السفينة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم العملاق متعجرفًا وتفاخر قائلاً: “لقد كنت قرصانًا، لكننا تمكنا من الهروب معًا، لذلك نحن جميعًا رفاق الآن. لا تقلق، لن أؤذيك.”
من الواضح أنهم أرادوا أكثر من مجرد الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هم أفراد طاقمك؟” تساءل تشارلز بينما كانت نظراته تفحص مجموعة الرجال الذين يقفون خلف العملاق مع تعبيرات التحدي.
“ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن نتدخل؟” كان صوت ديب مليئاً بالتردد.
“ليس بالضبط، لكنهم يستمعون إلي الآن،” أجاب العملاق بابتسامة متكلفة.
“ماذا يحدث هنا؟” أدى وصول تشارلز إلى وقف الفوضى على الفور.
في اللحظة التي صعد فيها تشارلز على سطح سفينة نظام النور الإلهي، لاحظ ليندا، المؤمنة بالأمر، مستلقية على الأرض بينما حاول العديد من الرجال تجريدها من ثيابها.
“رائع”، علق تشارلز وأشار إلى الحبر. اتساع خارج السفينة. “إقفز.”
أمالت ليلي رأسها إلى الأعلى وقالت، “لقد سألت طبيب الجد سابقًا. فقال إنه لا يوجد شيء يمكنه فعله.”
“ما – ماذا؟” تجمد تعبير العملاق المتعجرف على الفور في الكفر.
“قلت إقفز!” أمر تشارلز، وقام طاقم ناروال الذي يقف خلفه بشكل جماعي بخطوة للأمام. صمت ثقيل أثقل كاهل السفينة.
“ماذا يحدث هنا؟” أدى وصول تشارلز إلى وقف الفوضى على الفور.
ظهرت ومضة من الذعر على وجه العملاق، ولوح بيديه بشكل محموم. “لا، لا، لا، سيد تشارلز. هناك سوء فهم هنا. ليس لدي أي نية لتحدي سلطتك. أنا فقط أردت كوبًا آخر من الماء.”
بانغ!
الفصل 109. صراع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رجل مفتول العضلات يقف على ارتفاع 2.2 متر.
أرسل تشارلز رصاصة إلى صدر العملاق. تحت أنظار الجميع، قام تشارلز بسحب الجثة الهامدة وإلقائها في البحر قبل أن يلتفت لينظر إلى الرجال المتبقين.
“لماذا يجب علي؟ فقط لأنك…. أنت على حق في كل مرة!”
في اللحظة التي صعد فيها تشارلز على سطح سفينة نظام النور الإلهي، لاحظ ليندا، المؤمنة بالأمر، مستلقية على الأرض بينما حاول العديد من الرجال تجريدها من ثيابها.
#Stephan
أرسل تشارلز رصاصة إلى صدر العملاق. تحت أنظار الجميع، قام تشارلز بسحب الجثة الهامدة وإلقائها في البحر قبل أن يلتفت لينظر إلى الرجال المتبقين.
والأسوأ من ذلك، أن شفتيه تمتمت بهمسات غير مسموعة بينما كانت ملامحه ملتوية ومتغيرة كما لو أن قوتين متعارضتين كانتا تتقاتلان من أجل السيطرة على تعابير وجهه. لقد كان مشهدًا مرعبًا للمتفرجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات