الفصل 9 : نقطة التحول الثانية
الفصل 9 : نقطة التحول الثانية
“اغغ…!” لقد استحضرت سحر الرياح لإجبار الهواء على الدخول إلى رئتي. لقد اختنقت بعنف. كنت أعلم أنه لا فائدة من ذلك، لكنني دفعت الهواء على أي حال، وملأت رئتي، قبل أن أتوقف عن التنفس.
كان سلوك رويجيرد عكس ذلك تمامًا، حيث كان يتصرف كما لو أنه قد يهاجم في أي لحظة. إلا أنه لم يفعل ذلك بعد. كان يعامل هذا الرجل كعدو، لكنه لم يشن هجوما. حتى إيريس، التي كانت دائمًا أول من يهاجم، لم تتحرك. ولم يكن ذلك فقط لأن رويجرد طلب منها ألا تفعل ذلك.
إن الفك السفلي لـ ريد ويرم عبارة عن وادٍ به مسار يقطع الجبال مباشرة. لم يكن الطريق مستقيمًا مثل طريق السيف المقدس، لكنه لا ينقسم أو يتفرع أيضًا. هذه منطقة تقع بين حدود الدول ولم يطالب بها أحد. بمجرد أن نجتازها، سنكون في مملكة أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
كنا في حالة معنوية عالية، وأحسسنا يأن نهاية رحلتنا الطويلة اقتربت. كنا قلقين بعض الشيء لأننا لم نعرف مدى التغيير الذي طرأ على منزلنا، ولكننا بدأنا أيضًا نشعر بإحساس الإنجاز. يمكنك القول أننا خففنا حذرنا.
لقد جاءوا على طول هذا الطريق، وهم يسيرون بثبات من الاتجاه المعاكس. لم يركبوا الخيول، ولم يجلسوا في عربة؛ كانوا يمشون فقط. كان هناك رجل ذو شعر فضي وعيون ذهبية ولم يكن يرتدي درعًا؟ فقط معطف أبيض متواضع مصنوع من نوع ما من الجلد.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
انطباعي عنه ببساطة أنه يملك نظرة خطيرة، وكان هذا كل ما في الأمر. كانت قزحية عينيه صغيرة بما يكفي بحيث يمكنك رؤية اللون الأبيض من حولهما.
عيناي انجذبت أكثر نحو الشخص الآخر، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أسود. عند فحصها بدقة، يمكن ملاحظة أن شعرها ذو لون بني غامق، وربما رمادي قليلاً. لم أكن عادةً أتذكر الأشخاص من خلال لون شعرهم، لكن لم يكن من الصعب أن أتذكر شخصًا بشعر أسود نقي. باستثناء أنه لم يخطر ببالي أي شخص مثل هذا.
فقط لو لي أن أجمع المانا الخاص بي. إنه مجرد جرح واحد سأعالجه ، قلت لنفسي. لم أتمكن من ترديد الكلمات لأنه كان هناك ثقب في رئتي. ومع ذلك، يمكنني أن أفعل ذلك. أنا فقط بحاجة إلى تركيز المانا ببطء. سوف يشفى. سوف يشفى . لا أستطع أن أموت بعد.
كان هناك سبب آخر لفت انتباهي حول هذه الفتاة. لديها قناع على وجهها. لقد كان أبيضًا نقيًا بدون أي شيء مرسوم عليه، بدون أي زخرفة على الإطلاق. لم يكن هناك شيء لافت فيه، ومع ذلك إذا رأيته مرة واحدة، فلن تنساه أبدًا. إذا كنت سأشبهه بشيء، فسيكون أحد أقنعة الوجه القابلة للتقشير من حياتي السابقة. ولكن بما أنها بالكاد برزت، شككت في أنها كانت عارضة أزياء
“إنه أمر لا مفر منه في هذه المرحلة.”
بل قفزت للهجوم بكل ما لديها. في المقابل، استخدم أورستد أسلوبًا واحدًا فقط خاصًا به لتعطيلها.
وبما أنني كنت مفتونًا جدًا بمظهر هذه الفتاة – حسنًا، ليس إلى هذا الحد – لم ألاحظ كيف جلس رويجيرد في مقعد السائق، ووجهه أبيض مثل الملاءة. وكانت ايريس بنفس التعبير.
لقد كانت محادثة لم أتمكن من فهمها، وتفتقر إلى أي سياق. وبمجرد أن انتهى…
كان هناك سبب آخر لفت انتباهي حول هذه الفتاة. لديها قناع على وجهها. لقد كان أبيضًا نقيًا بدون أي شيء مرسوم عليه، بدون أي زخرفة على الإطلاق. لم يكن هناك شيء لافت فيه، ومع ذلك إذا رأيته مرة واحدة، فلن تنساه أبدًا. إذا كنت سأشبهه بشيء، فسيكون أحد أقنعة الوجه القابلة للتقشير من حياتي السابقة. ولكن بما أنها بالكاد برزت، شككت في أنها كانت عارضة أزياء
مع كل خطوة يخطوها الرجل، مما يقربه منا، يصبح وجهها متصلبًا وتزداد شدة قبضتها على مقبض سيفها إحكامًا لدرجة أن يديها تتحولان إلى اللون الأبيض.
شعرت بالارتباك أكثر من كلماتها. إذن كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها؟ أعني أن هذه كانت إيريس التي كنا نتحدث عنها، لذا لم يكن الأمر مفاجئًا إذا نسيت ذلك بكل بساطة.
عندما لاحظنا الرجل، أمال رأسه بشكل غريب. “همم…؟ أنت… هل يمكن أن تكون سوبارد؟”
تبعته المرأة ذات الشعر الأسود.
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
تسلل الشك إلى ذهني عندما رأيت عينيه، بقزحيتيهما الصغيرتين الضيقتين.
“إيريس بورياس جريرات، لقد صقلت مهاراتك بشكل جيد. أعتقد أن لديك الإمكانات، ولكن… مازلت غير كافية.
حلق رويجرد شعره بالكامل وتم إخفاء الجوهرة الموجودة في جبهته. كيف عرف الرجل؟ هل يملك رويجيرد نوعًا من الرائحة التي كشفت ؟ وبينما كنت أفكر في هذا الاحتمال، التفت لأنظر إلى رويجرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف اسمي؟!” صُدمت إيريس وصرخت
“هل هو أحد معا … رفك …؟” تم اختصار سؤالي بالنظرة التي على وجه رويجرد. كانت بشرته البيضاء شاحبة أكثر من المعتاد، ومطرزة بالعرق البارد. كانت يده ترتجف على قبضة رمحه. هذا التعبير… كنت أعرف ما هو.
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
الخوف.
“روديوس، مهما فعلت، لا تتحرك. إيريس، أنت أيضًا.” كان هناك ارتعاش في صوت رويجرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطباعي عنه ببساطة أنه يملك نظرة خطيرة، وكان هذا كل ما في الأمر. كانت قزحية عينيه صغيرة بما يكفي بحيث يمكنك رؤية اللون الأبيض من حولهما.
لم يكن لدي أي فكرة عما يحدث، لكنني أومأت برأسي بلا كلمة. احمر وجه إيريس باللون الأحمر الساطع وبدت وكأنها قد تقفز إلى الأمام في أي لحظة. كانت ذراعيها وساقيها ترتعش. هل التقيا بهذا الرجل في وقت ما، عندما لم أكن على علم بذلك؟
“كم هو مخيب للآمال، أيها الاله البشري . أنت الآن تستخدم بيادق لا يمكنها حتى تغطية نفسها بهالة المعركة فقط مالذي تخطط له؟” كانت يده مغلفة بكثافة بدمي عندما أخرجها. حاولت الوقوف، لكن جسدي لم يستمع. لقد خانني بالانهيار على الأرض.
“هم؟ هذا الصوت… لا بد أنك رويجيرد سوبرديا؟ لم أتعرف عليك في البداية بدون شعرك. ما الذي تفعله هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
اقترب الرجل منا بشكل عرضي. جهز رويجيرد الرمح في يده.
لم يكن لدي أي فكرة عما يحدث، لكنني أومأت برأسي بلا كلمة. احمر وجه إيريس باللون الأحمر الساطع وبدت وكأنها قد تقفز إلى الأمام في أي لحظة. كانت ذراعيها وساقيها ترتعش. هل التقيا بهذا الرجل في وقت ما، عندما لم أكن على علم بذلك؟

من باب العادة، قررت استخدام عيني الشيطانية.
“واااااااااااه!” أطلقت إيريس نحيبًا.
“جسم الرجل ينقسم إلى صور متعددة.”
حتى عندما خفت وعيي، شكلت كرة من النار في يدي اليمنى. مع السحر الناري، كلما زادت المانا التي سكبتها، أصبحت الحرارة أقوى وأكبر. إذا لم تنجح سرعة وصلابة قضيقتي الحجرية، فسأحاول استخدام الحرارة والقوة الانفجارية.
كان هناك الكثير منهم ولم أتمكن من رؤية الخطوط العريضة لجسده بالضبط. ما هذا الهراء الذي يجري؟
اصطدمت إيريس بجدار الحرف. انهارت الصخور من الاصطدام، وهبطت بقوة. لقد كانت ايريس قاسية بشكل لا يصدق، لذلك لم أعتقد أنها ماتت، لكن ربما كسرت عظامها.
“هم؟ صاحبة الشعر الأحمر… إيريس بورياس جريرات، هاه؟ والآخر…من أنت؟ ليست اتعرف على وجهك… أوه، حسنًا. أرى ما يحدث، رويجيرد سوبرديا. أنت تحب الأطفال، لذا لابد أن هذان الشخصان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الرجل لا يزال يراقبني. التقت أعيننا. “هل هاذا كل شيء؟” في جزء من الثانية، اقترب من وجهي. لم يبق لي شيء أستطيع فعله. “لا يمكنك أن تفعل أي شيء إلى جانب السحر؟”
قد تم نقلهما فوريًا إلى القارة الشيطانية أثناء الحادث. لقد أحضرتهم طوال الطريق إلى هنا.” كان لديه نظرة معرفة على وجهه عندما أومأ برأسه.
“كيف تعرف اسمي؟!” صُدمت إيريس وصرخت
لقد ختم يدي اليمنى، لكني مازلت أحتفظ بيدي اليسرى. لذلك رفعتها واستحضرت السحر بيني وبين أورستد، مما أطلق العنان لموجة الصدمة. دوى صوت متفجرة بينما طار أورستد إلى الخلف. لقد تم رميي أيضًا من الانفجار.
شعرت بالارتباك أكثر من كلماتها. إذن كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها؟ أعني أن هذه كانت إيريس التي كنا نتحدث عنها، لذا لم يكن الأمر مفاجئًا إذا نسيت ذلك بكل بساطة.
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
لكن هذا الرجل لم يكن من الممكن نسيانه تمامًا، بشعره الفضي والطريقة التي يبدوا بها بياض عينيه حول قزحيته.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
ثم كانت هناك مسألة رد الفعل غير الطبيعي الذي أثاره في كل من إيريس ورويجيرد. إذا كانت قد قابلاه من قبل، فمن المستحيل أن تنسى ذلك.
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
“من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
فقط لو لي أن أجمع المانا الخاص بي. إنه مجرد جرح واحد سأعالجه ، قلت لنفسي. لم أتمكن من ترديد الكلمات لأنه كان هناك ثقب في رئتي. ومع ذلك، يمكنني أن أفعل ذلك. أنا فقط بحاجة إلى تركيز المانا ببطء. سوف يشفى. سوف يشفى . لا أستطع أن أموت بعد.
كان رويجيرد مشهورا. لم يكن معروفًا جيدًا في القارة الوسطى، ولكن إذا ذهبت إلى القارة الشيطانية، كان هناك الكثير ممن يعرفون اسمه ووجهه. لم أكن متأكدة تمامًا بشأن إيريس، ولكن إذا كنت قد سمعت وصفها بأنها سيدة شابة ذات شعر أحمر، فيمكنك أن تخمن تقريبيًا من هي.
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حماقة، كان وعيي يتلاشى أكثر. بجدية؟ هل هذه حقا النهاية؟
لكنني لا أرغب…لا أريد…الموت…
– كانت هناك نبرة فيه جعلته يبدو سعيدًا، كما لو أنه لم شمله مع أصدقائه القدامى.
هاه. كان هناك شيء غريب في موقفه تجاهي. كما لو كان حذرا من حولي. كما لو كان غريبا عني أكثر مما كان عليه مع رويجرد أو إيريس.
كان سلوك رويجيرد عكس ذلك تمامًا، حيث كان يتصرف كما لو أنه قد يهاجم في أي لحظة. إلا أنه لم يفعل ذلك بعد. كان يعامل هذا الرجل كعدو، لكنه لم يشن هجوما. حتى إيريس، التي كانت دائمًا أول من يهاجم، لم تتحرك. ولم يكن ذلك فقط لأن رويجرد طلب منها ألا تفعل ذلك.
من الواضح أن أورستد كان يجذب رويجيرد إلى فخ. كان يتحرك بأقل قدر ممكن وبأقصى سرعة ممكنة، مما جعل رويجيرد عاجزًا. إذا أصبحت الإستراتيجية القتالية المثالية حقيقة واقعة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الشكل الذي ستبدو عليه.
“هذا مكان غريب لمقابلتكم فيه…ولكنكم تبدون بخير. هذا جيد.” حدق الرجل في رويجيرد، الذي كان لا يزال رمحه موجهًا نحوه. ثم ضحك بطريقة تستنكر نفسه وأخذ خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك لأنني، على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس تحاول الوقوف. على الأرجح، كان ذلك لأنني اعتقدت أنه الآن بعد أن أصبح هذا الرجل متأكدًا من أنني سأموت، فإنه سيقضي على الاثنين الآخرين أيضًا.
أجبت بشكل عرضي “أنا أفعل. لقد ظهر في حلمي…” فجأة، تغيرت رؤيتي.
“هل أنت متأكدة؟” عند رؤية ذلك، تمتمت الفتاة ذات القناع.
“هاي أورستد، هناك شيء واحد فقط يثقل كاهلي. هذا الصبي… أليس من الأفضل أن نتركه يعيش؟”
 “إنه أمر لا مفر منه في هذه المرحلة.”
رمقني أورستد بنظرة خاطفة بينما كنت مستلقيًا على الأرض، واضعًا يدي على صدري، ثم استدار على كعبه ليغادر. أدركت أنه قد أسقط دفاعه. وبما أنني قد تلقيت بالفعل جرحًا مميتًا، فلم أهزم فحسب، بل كنت على أعتاب الموت. لم أكن أعرف لماذا، حتى في تلك الحالة، كنت لا أزال أفكر في محاولة القتال.
لقد كانت محادثة لم أتمكن من فهمها، وتفتقر إلى أي سياق. وبمجرد أن انتهى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
“هل أنتما الاثنان على دراية بهما؟”
تبعته المرأة ذات الشعر الأسود.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
لم يكن لدي أي فكرة عما يحدث، لكنني أومأت برأسي بلا كلمة. احمر وجه إيريس باللون الأحمر الساطع وبدت وكأنها قد تقفز إلى الأمام في أي لحظة. كانت ذراعيها وساقيها ترتعش. هل التقيا بهذا الرجل في وقت ما، عندما لم أكن على علم بذلك؟
أبقى رويجيرد عينيه موجهتين نحو الرجل. وبطبيعة الحال، كذلك فعلت إيريس.
“ستعرف من أنا… في النهاية” اختتم الرجل كلماته .. بواحدة عميقة وذات معنى.
حدسيًا شعرت أن هذا الرجل يعرف شيئًا ما . لقد شعرت بإحساس من هذا الرجل الذي كان نفس شعوري نحو الإله البشري. كان علي أن أجعله يخبرني مذا في الأمر.
“استخدام مسلي للسحر. ما الغرض من ذلك الآن؟ لماذا لا تستخدم السحر الذي لا صوت له لشفاء رئتيك؟ ” وضع أورستد يده على ذقنه، وهو يراقبني كما لو كان يستمتع برؤيتي أعاني.
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
“ما الأمر؟ ماذا تريد؟”
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
“آه، تحياتي. اسمي روديوس جريرات.”
“لم أسمع عنك قط.”
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
حسنًا، لقد كانت المرة الأولى التي نلتقي فيها، بعد كل شيء.
“جوهوغ!” حاولت استخدام الزئير الذي تعلمته في قرية دولديا، ذلك الزئير الذي لا يشبه زئيرهم على الإطلاق. استعد أورستد، لكن بالطبع، كل ما تمكنت من فعله هو بصق الدم دون جدوى.
“انتظر ..جريرات أليس كذلك؟ ما اسم والديك؟” “قبل أن نصل إلى ذلك، ما اسمك؟” انا سألت. “همم… حسنًا، سأخبرك. أنا أورستد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
أورستد؟ ليس اسمًا أنا على دراية به. الشخصية الوحيدة التي عرفتها بنفس الاسم هي الشخصية التي ماتت واستمرت في تقديم الاعتذارات من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار أورستد الفواصل الزمنية المثالية للتحرك، واضعًا نفسه على المسافة المناسبة تمامًا لوصول رمح رويجيرد إليه بشكل فعال. كان الأمر كما لو أن أورستد كان يسخر من رويجيرد، ويضع نفسه عمدًا في وضع يسمح له بشن هجمات متتالية قوية، فقط ليفقد توازنه، ويجعله يترنح، ويخلق ثغرات في دفاعه، ويجبر رويجيرد على حماية نفسه من الهجمات المضادة الثقيلة.
“آآه…!”
ألقيت نظرة سريعة على رويجيرد وأدركت أنه لا يتعرف على الاسم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
“هل أنتما الاثنان على دراية بهما؟”
“جسم الرجل ينقسم إلى صور متعددة.”
“لا” أجاب أورستد “ليس بعد.”
“يا لها من قدرة مانا لا تصدق. لا يمكن لفرونت ويرمغايت بهذا الحجم أن تحتويها. يبدو الأمر كما لو كنت على نفس مستوى لابلاس… حسنًا، أنت رسول الإله البشري، بعد كل شيء. لماذا لم تشفى رئتيك بعد؟ هل تحاول أن تجعلني أتخلى عن حذري؟”
“ليس بعد؟ ماذا يعني ذالك؟”
“هم؟ صاحبة الشعر الأحمر… إيريس بورياس جريرات، هاه؟ والآخر…من أنت؟ ليست اتعرف على وجهك… أوه، حسنًا. أرى ما يحدث، رويجيرد سوبرديا. أنت تحب الأطفال، لذا لابد أن هذان الشخصان
“لست بحاجة إلى أن تعرف. الآن، من هما والديك؟” لقد رفضني ببرود.
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
لم يرد حتى على أسئلتي، ومع ذلك توقع مني أن أجيب على أسئلته؟ حسنا، أيا كان. لم أكن أنزعج من شيء صغير كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا ماذا تريد؟” سأل.
“بول جريرات”.قلت أخيرًا
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا جدًا، كما لو كان ينتقل عن بعد. لن أستطع تجنب ذلك. ثانية واحدة تعتبر قصيرة جدًا.
حسنا كان ذلك وقحا. لقد كنت هنا، أبدو مثل والدي تمامًا. الابن الأحمق الذي ذهب إلى القارة الشيطانية لكسب المال.
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
إن الفك السفلي لـ ريد ويرم عبارة عن وادٍ به مسار يقطع الجبال مباشرة. لم يكن الطريق مستقيمًا مثل طريق السيف المقدس، لكنه لا ينقسم أو يتفرع أيضًا. هذه منطقة تقع بين حدود الدول ولم يطالب بها أحد. بمجرد أن نجتازها، سنكون في مملكة أسورا.
“…هم.” كما لو أنه أدرك شيئًا ما، أمال أورستد رأسه. ببطء واقترب مني.
لم يكن لدي أي فكرة عما يحدث، لكنني أومأت برأسي بلا كلمة. احمر وجه إيريس باللون الأحمر الساطع وبدت وكأنها قد تقفز إلى الأمام في أي لحظة. كانت ذراعيها وساقيها ترتعش. هل التقيا بهذا الرجل في وقت ما، عندما لم أكن على علم بذلك؟
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
“لا تقترب أكثر!” هدده رويجيرد.
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
“نعم أنا أعلم.” توقف، وحافظ على مسافة بينهما، لكنه حدق مباشرة في وجهي. لقد طابقت نظراته.
-+- ترجمة NERO
“أنت لا تغمض عينيك، هاه؟”
“أود أن أبعدهم في أقرب وقت ممكن، لأن مظهرك مرعب للغاية”. فقلت
“واااااااااااه!” أطلقت إيريس نحيبًا.
“همم، هذا يعني أنك لا تشعر بأي خوف؟” مع حواجبه مجعدة. “همم. هذا غريب. ليس لدي أي ذكرى عن مقابلتك.”
“سوف تخترق يد أورستد صدري.”
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
لكن هذا الرجل لم يكن من الممكن نسيانه تمامًا، بشعره الفضي والطريقة التي يبدوا بها بياض عينيه حول قزحيته.
“اذا ماذا تريد؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا كان ذلك وقحا. لقد كنت هنا، أبدو مثل والدي تمامًا. الابن الأحمق الذي ذهب إلى القارة الشيطانية لكسب المال.
“حسنًا، اعتقدت أنك ربما تعرف شيئًا عن حادثة النقل.”
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
“أنا لا أفعل.” لم يهز رأسه، لكنه ببساطة رفض هذا الاحتمال على الفور.
“كم هو مخيب للآمال، أيها الاله البشري . أنت الآن تستخدم بيادق لا يمكنها حتى تغطية نفسها بهالة المعركة فقط مالذي تخطط له؟” كانت يده مغلفة بكثافة بدمي عندما أخرجها. حاولت الوقوف، لكن جسدي لم يستمع. لقد خانني بالانهيار على الأرض.
هاه. كان هناك شيء غريب في موقفه تجاهي. كما لو كان حذرا من حولي. كما لو كان غريبا عني أكثر مما كان عليه مع رويجرد أو إيريس.
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
حسنًا، لا يحب أي شخص أن يتم إيقافه بوقاحة من قبل شخص ما فقط ليُزعجه بشأن هذا وذاك. حتى لو كان يعرف شيئًا ما، ربما لن أجعله يخبرني عنه.
“جسم الرجل ينقسم إلى صور متعددة.”
لم يكن هناك بالفعل أي شيء يمكنني القيام به. كان سحري مختومًا، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنني أستطيع التغلب عليه بهجمات جسدية. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الركوع. لكن أورستد لم يسمح لي حتى بذلك
“حسنًا، أنا آسف لأنني أوقفتك…”
“لا تقترب أكثر!” هدده رويجيرد.
في نفس اللحظة، تم ابتلاع المانا المتجمعة في يدي اليسرى. إطار النافذة تصدع وتشقق. وقع انفجار في نفس الوقت بالقرب من أورستد. لقد كان أقل قوة بكثير مما كنت أتوقعه، وقد تجنبها بسهولة.
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
وأخيراً قال كلمة أستطيع أن أفهمها.
إن الفك السفلي لـ ريد ويرم عبارة عن وادٍ به مسار يقطع الجبال مباشرة. لم يكن الطريق مستقيمًا مثل طريق السيف المقدس، لكنه لا ينقسم أو يتفرع أيضًا. هذه منطقة تقع بين حدود الدول ولم يطالب بها أحد. بمجرد أن نجتازها، سنكون في مملكة أسورا.
جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه…!”
 
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من باب العادة، قررت استخدام عيني الشيطانية.
جزء آخر هو أنني تجنبت قول أي شيء عن الإله البشري لأي شخص، والآن فجأة نطق شخص ما باسمه، وخاصة نفس الشخص الذي أربكني تمامًا. لذلك، بطبيعة الحال، معتقدًا أن هذه المعرفة التي نتشاركها ستطيل المحادثة، جاء رد فعلي عليها دون تفكير.
“استخدام مسلي للسحر. ما الغرض من ذلك الآن؟ لماذا لا تستخدم السحر الذي لا صوت له لشفاء رئتيك؟ ” وضع أورستد يده على ذقنه، وهو يراقبني كما لو كان يستمتع برؤيتي أعاني.
أجبت بشكل عرضي “أنا أفعل. لقد ظهر في حلمي…” فجأة، تغيرت رؤيتي.
“سوف تخترق يد أورستد صدري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
لقد كان سريعًا جدًا، كما لو كان ينتقل عن بعد. لن أستطع تجنب ذلك. ثانية واحدة تعتبر قصيرة جدًا.
“سوف ينظر أورستد إلى الوراء ويحطم طلقتي الحجرية بقبضة.”
“روديوس!”
عادةً، سأشفيها على الفور في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم تتح لي الفرصة للمحاولة. بعد كل شيء، كانت عيون أورستد موجهة لي.
اختفت الرؤية فجأة ووقف رويجيرد أمامي. لقد صد هجوم أورستد وتم إرسالي إلى الوراء. أطل أورستد من فوق كتف رويجيرد، وهو يحدق في وجهي. كانت عيناه باردة.
“لذلك هذا ما في الأمر. أنت أحد رسل الإله البشري.”
“افتحي، فرونت ويرمغايت!” عندما نطق أورستد الكلمات، انفتحت النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
حفر قبره أعمق. شيئًا فشيئًا، تم دفعه إلى الزاوية. في كل مرة حاول الهجوم، كان توازنه يضعف قليلاً، وكل هجوم حاول إطلاقه كان يعترض.
“أنت تعترض طريقي رويجيرد سوبرديا!” أرجح رويجيرد رمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
لم أستطع التحرك. لم يكن الأمر أنني لم أحاول الهرب، بل لم يكن لدي حتى فرصة للمحاولة. تم إخراج رويجيرد في غضون ثوان. كل ما أمكنني فعله هو مشاهدة أورستد وهو يضربه بسهولة، تمامًا مثل الإنسان الذي يضرب ذبابة.
“واااااااااااه!” أطلقت إيريس نحيبًا.
كان رويجرد قويا. على الأقل، كان من المفترض أن يكون كذلك. حتى إيريس لم تتمكن من هزيمته مرة واحدة خلال رحلتنا بأكملها. كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعركة، والتي كان ينبغي أن تجعله لا يقهر عمليا.
“لم أسمع عنك قط.”
كان يجب أن يكون أقوى من مبارز من الدرجة الملكية. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بعيني الشيطانية أنه خسر. من خلال عيني، شاهدت كل شيء من البداية إلى النهاية. من ناحية الوقت، ربما استغرق الأمر عشر ثوانٍ فقط.
رمقني أورستد بنظرة خاطفة بينما كنت مستلقيًا على الأرض، واضعًا يدي على صدري، ثم استدار على كعبه ليغادر. أدركت أنه قد أسقط دفاعه. وبما أنني قد تلقيت بالفعل جرحًا مميتًا، فلم أهزم فحسب، بل كنت على أعتاب الموت. لم أكن أعرف لماذا، حتى في تلك الحالة، كنت لا أزال أفكر في محاولة القتال.
لم يكن من الممكن أن يكون أورستد أسرع من رويجيرد. لقد كان الأمر مجرد أنه مع كل خطوة قام بها رويجيرد، كان في وضع غير مؤاتٍ قليلاً. وفي غضون ثانية واحدة، تكرر هذا ثلاث إلى أربع مرات. وفي كل مرة كان يتحرك فيها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي صرخ لم يكن أنا لقد كانت إيريس. قفزت أمامي ووجهت نصلها نحو أورستد، بسرعة مثل قوس من الضوء.
حفر قبره أعمق. شيئًا فشيئًا، تم دفعه إلى الزاوية. في كل مرة حاول الهجوم، كان توازنه يضعف قليلاً، وكل هجوم حاول إطلاقه كان يعترض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك لأنني، على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس تحاول الوقوف. على الأرجح، كان ذلك لأنني اعتقدت أنه الآن بعد أن أصبح هذا الرجل متأكدًا من أنني سأموت، فإنه سيقضي على الاثنين الآخرين أيضًا.
“سوف تخترق يد أورستد صدري.”
اختلاف في المهارة، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصف الأمر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس وهي ترفع رأسها، واستطعت رؤية نظرة الذهول على وجهها وهي تحدق في وجهي. التقت أعيننا.
لقد ختم يدي اليمنى، لكني مازلت أحتفظ بيدي اليسرى. لذلك رفعتها واستحضرت السحر بيني وبين أورستد، مما أطلق العنان لموجة الصدمة. دوى صوت متفجرة بينما طار أورستد إلى الخلف. لقد تم رميي أيضًا من الانفجار.
لقد تجاوزت مهارات أورستد مهارات رويجيرد بأغلبية ساحقة. ويكفي أنني رأيت ذلك بوضوح بعيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روديوس، مهما فعلت، لا تتحرك. إيريس، أنت أيضًا.” كان هناك ارتعاش في صوت رويجرد.
من الواضح أن أورستد كان يجذب رويجيرد إلى فخ. كان يتحرك بأقل قدر ممكن وبأقصى سرعة ممكنة، مما جعل رويجيرد عاجزًا. إذا أصبحت الإستراتيجية القتالية المثالية حقيقة واقعة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الشكل الذي ستبدو عليه.
اختار أورستد الفواصل الزمنية المثالية للتحرك، واضعًا نفسه على المسافة المناسبة تمامًا لوصول رمح رويجيرد إليه بشكل فعال. كان الأمر كما لو أن أورستد كان يسخر من رويجيرد، ويضع نفسه عمدًا في وضع يسمح له بشن هجمات متتالية قوية، فقط ليفقد توازنه، ويجعله يترنح، ويخلق ثغرات في دفاعه، ويجبر رويجيرد على حماية نفسه من الهجمات المضادة الثقيلة.
“جوهوغ!” حاولت استخدام الزئير الذي تعلمته في قرية دولديا، ذلك الزئير الذي لا يشبه زئيرهم على الإطلاق. استعد أورستد، لكن بالطبع، كل ما تمكنت من فعله هو بصق الدم دون جدوى.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
لم يكن هناك شيء يمكن لرويجيرد أن يفعله حيال ذلك. لم تكن هناك طرق متبقية له. أمسك بقبضته على الضفيرة الشمسية، ثم بقبضة أخرى لامست طرف ذقنه. أما الثالثة، التي سلبته وعيه، فكانت قبضة يده على صدغه. تدحرج رويجيرد مرتين على الأرض قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا. ربما كان بإمكان أورستد أن يقتل رويجيرد في اللكمة الثالثة إذا أراد ذلك، لكنه لم يفعل. حتى مع وجود شخص مميز مثل رويجيرد كخصمه، كان أورستد قادرًا على التراجع.
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
“والان اذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا جدًا، كما لو كان ينتقل عن بعد. لن أستطع تجنب ذلك. ثانية واحدة تعتبر قصيرة جدًا.
“هيااا!”
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
الذي صرخ لم يكن أنا لقد كانت إيريس. قفزت أمامي ووجهت نصلها نحو أورستد، بسرعة مثل قوس من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حماقة، كان وعيي يتلاشى أكثر. بجدية؟ هل هذه حقا النهاية؟
“التقنية السرية: التدفق.” لم يضيع أورستد أي وقت ضد إيريس. كل ما فعله هو إيقاف سيفها بلطف براحة يده. على الأقل، هكذا بدا لي. ومع ذلك، كان ذلك كافياً لجعلها تدور في الهواء. لقد طارت كما لو أنها أصيبت بتقنية القديس النهائية.
لم تستطع إيريس الوقوف، سواء من الضرر الذي تعرضت له أو من الخوف. أو ربما الصدمة. كل ما استطاعت فعله هو الصراخ. لم يكن لديها سيف، لذلك استخدمت صوتها.
كانت إيريس خارج خط بصره. بمجرد انتهاء رويجيرد، شنت هجومها من نقطته العمياء. لقد كان هجومًا ماهرًا بشكل لا يصدق، على حد علمي، ولم تهدر أي وقت في التفكير في الدفاع.
لم أستطع التحرك. لم يكن الأمر أنني لم أحاول الهرب، بل لم يكن لدي حتى فرصة للمحاولة. تم إخراج رويجيرد في غضون ثوان. كل ما أمكنني فعله هو مشاهدة أورستد وهو يضربه بسهولة، تمامًا مثل الإنسان الذي يضرب ذبابة.
بل قفزت للهجوم بكل ما لديها. في المقابل، استخدم أورستد أسلوبًا واحدًا فقط خاصًا به لتعطيلها.
ثم كانت هناك مسألة رد الفعل غير الطبيعي الذي أثاره في كل من إيريس ورويجيرد. إذا كانت قد قابلاه من قبل، فمن المستحيل أن تنسى ذلك.
انتظر. لقد رأيت شيئا مماثلا من قبل. لقد أظهر لي بول شيئًا كهذا. لقد كانت تقنية من أسلوب إله الماء، على الرغم من أن تنفيذ أورستد كان أكثر صقلًا من تنفيذ بول.
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
“آآآه…!”
حفر قبره أعمق. شيئًا فشيئًا، تم دفعه إلى الزاوية. في كل مرة حاول الهجوم، كان توازنه يضعف قليلاً، وكل هجوم حاول إطلاقه كان يعترض.
اصطدمت إيريس بجدار الحرف. انهارت الصخور من الاصطدام، وهبطت بقوة. لقد كانت ايريس قاسية بشكل لا يصدق، لذلك لم أعتقد أنها ماتت، لكن ربما كسرت عظامها.
“همف… هل أبطلت سحر التشتيت الخاص بي؟ لا، هذا ليس كل شيء… أنت تستخدم مدارس سحرية متعددة في وقت واحد. انت ماهر جدًا لتكون قادرًا على القيام به بدون صوت. شيء كهذا هذا، أليس كذلك؟” وجه الرجل أصابعه نحو يده اليسرى. وعندما فعل ذلك، تشكلت في الهواء نافذة صغيرة مربعة يبلغ قطرها خمسين سنتيمترا. وكانت نافذة جميلة، مزينة بشكل تنين رائع
“إيريس بورياس جريرات، لقد صقلت مهاراتك بشكل جيد. أعتقد أن لديك الإمكانات، ولكن… مازلت غير كافية.
لم تستطع إيريس الوقوف، سواء من الضرر الذي تعرضت له أو من الخوف. أو ربما الصدمة. كل ما استطاعت فعله هو الصراخ. لم يكن لديها سيف، لذلك استخدمت صوتها.
“آه… أورغ…” أطلقت إيريس أنينًا وحاولت النهوض مرة أخرى.
هذا يعني أنني فقدت قدرتي على استخدام سحر الشفاء. وبالطبع، مع تدمير رئتي، لن أستطع البقاء على قيد الحياة.
عادةً، سأشفيها على الفور في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم تتح لي الفرصة للمحاولة. بعد كل شيء، كانت عيون أورستد موجهة لي.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
لقد هُزِم رفاقي في لحظات معدودة. طوال الوقت، كنت أبقي عيني الشيطانية مفعلة، لكن كل ما استطعت رؤيته، هو ثانية واحدة في المستقبل، كان اليأس. رأيت أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه سيقتلني.
“جوهوغ!” حاولت استخدام الزئير الذي تعلمته في قرية دولديا، ذلك الزئير الذي لا يشبه زئيرهم على الإطلاق. استعد أورستد، لكن بالطبع، كل ما تمكنت من فعله هو بصق الدم دون جدوى.
شاهدت نفسي المستقبلية، بعد ثانية واحدة فقط من الآن، وقد دمرت نقاطي الحيوية. رأسي، حلقي، قلبي، رئتي… شاهدت كل واحد منهم يُسحق، وفي الوقت نفسه، رأيته واقفًا هناك، دون حراك. لم أفهم ما كان يحدث. لو كانت هذه الرؤيا صحيحة، ففي ثانية من الآن سيكون هناك خمسة منه.
حفر قبره أعمق. شيئًا فشيئًا، تم دفعه إلى الزاوية. في كل مرة حاول الهجوم، كان توازنه يضعف قليلاً، وكل هجوم حاول إطلاقه كان يعترض.
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
ثم كانت هناك مسألة رد الفعل غير الطبيعي الذي أثاره في كل من إيريس ورويجيرد. إذا كانت قد قابلاه من قبل، فمن المستحيل أن تنسى ذلك.
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
لقد رأيت حركات مثل هذه في بعض ألعاب الفيديو منذ وقت طويل. لقد كانت لعبة ما بعد نهاية العالم حيث كان لكل شخصية مجموعة لا نهائية من الضربات أو الضربات القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
ستة من أضلاعي كُسرت في وقت واحد. كان هناك تأثير، لكنه كان مختلفًا عن النوع الذي يدفعك للطيران. وفي نفس اللحظة، شعرت بضغط هجوم آخر يضربني من الخلف. الأضرار تراكمت داخل جسدي. تم سحق رئتي.
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
“آه!” وفي جزء من الثانية، تدفق الدم من حلقي وكنت أتقيأ اللون الأحمر.
ثم كانت هناك مسألة رد الفعل غير الطبيعي الذي أثاره في كل من إيريس ورويجيرد. إذا كانت قد قابلاه من قبل، فمن المستحيل أن تنسى ذلك.
“من الأفضل أن تنهار رئتي الساحر” قال بلا مبالاة وأنا اسقط على ركبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه…!”
أها لقد اختبرت لحظة قبول في مكان ما بداخلي بينما كنت أشاهد بركة دم شريان حياتي على الأرض بالأسفل. كان سحق رئتي الساحر هو أفضل خيار لأنه بعد ذلك لن يتمكنوا من ترديد التعويذة.
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
“حسنًا، اعتقدت أنك ربما تعرف شيئًا عن حادثة النقل.”
هذا يعني أنني فقدت قدرتي على استخدام سحر الشفاء. وبالطبع، مع تدمير رئتي، لن أستطع البقاء على قيد الحياة.
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
“عندما تموت، تأكد من إيصال رسالة إلى الإله البشري من أجلي. أخبره أن الإله التنين أورستد هو من سيقتله “. الإله التنين. المركز الثاني في قائمة القوى السبع العظمى.
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
رمقني أورستد بنظرة خاطفة بينما كنت مستلقيًا على الأرض، واضعًا يدي على صدري، ثم استدار على كعبه ليغادر. أدركت أنه قد أسقط دفاعه. وبما أنني قد تلقيت بالفعل جرحًا مميتًا، فلم أهزم فحسب، بل كنت على أعتاب الموت. لم أكن أعرف لماذا، حتى في تلك الحالة، كنت لا أزال أفكر في محاولة القتال.
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
ربما كان ذلك لأنني، على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس تحاول الوقوف. على الأرجح، كان ذلك لأنني اعتقدت أنه الآن بعد أن أصبح هذا الرجل متأكدًا من أنني سأموت، فإنه سيقضي على الاثنين الآخرين أيضًا.
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
وحتى بعد هذا، لم أتمكن من معرفة الجواب. في تلك اللحظة، كنت على الأرجح أستخدم السحر الذي أنا على دراية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستعرف من أنا… في النهاية” اختتم الرجل كلماته .. بواحدة عميقة وذات معنى.
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
“سوف ينظر أورستد إلى الوراء ويحطم طلقتي الحجرية بقبضة.”
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
“لست بحاجة إلى أن تعرف. الآن، من هما والديك؟” لقد رفضني ببرود.
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
اختلاف في المهارة، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصف الأمر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أنا أعلم.” توقف، وحافظ على مسافة بينهما، لكنه حدق مباشرة في وجهي. لقد طابقت نظراته.
لم يكن الأمر جيدًا. لم أستطع أن ألحق الضرر به.
حسنًا، لا يحب أي شخص أن يتم إيقافه بوقاحة من قبل شخص ما فقط ليُزعجه بشأن هذا وذاك. حتى لو كان يعرف شيئًا ما، ربما لن أجعله يخبرني عنه.
“كنت متأكدًا من أنني سحقت رئتيك، لذا لا بد أنك تستخدم السحر الصامت ؟هل هذه هي القوة التي اكتسبتها من الإله البشري؟ ماذا قدم ايضا لك؟ “
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
حدق أورستيد في وجهي. كان بإمكانه القضاء علي فقط، لكنه بدلاً من ذلك، كان يراقبني كما لو كنت جندبًا تم اقتلاع سيقانه.
“عندما تموت، تأكد من إيصال رسالة إلى الإله البشري من أجلي. أخبره أن الإله التنين أورستد هو من سيقتله “. الإله التنين. المركز الثاني في قائمة القوى السبع العظمى.
“اغغ…!” لقد استحضرت سحر الرياح لإجبار الهواء على الدخول إلى رئتي. لقد اختنقت بعنف. كنت أعلم أنه لا فائدة من ذلك، لكنني دفعت الهواء على أي حال، وملأت رئتي، قبل أن أتوقف عن التنفس.
لم أستطع التحرك. لم يكن الأمر أنني لم أحاول الهرب، بل لم يكن لدي حتى فرصة للمحاولة. تم إخراج رويجيرد في غضون ثوان. كل ما أمكنني فعله هو مشاهدة أورستد وهو يضربه بسهولة، تمامًا مثل الإنسان الذي يضرب ذبابة.
“استخدام مسلي للسحر. ما الغرض من ذلك الآن؟ لماذا لا تستخدم السحر الذي لا صوت له لشفاء رئتيك؟ ” وضع أورستد يده على ذقنه، وهو يراقبني كما لو كان يستمتع برؤيتي أعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من باب العادة، قررت استخدام عيني الشيطانية.
حتى عندما خفت وعيي، شكلت كرة من النار في يدي اليمنى. مع السحر الناري، كلما زادت المانا التي سكبتها، أصبحت الحرارة أقوى وأكبر. إذا لم تنجح سرعة وصلابة قضيقتي الحجرية، فسأحاول استخدام الحرارة والقوة الانفجارية.
“لم أسمع عنك قط.”
“هذا يكفي. تشتيت السحر!”
حتى عندما خفت وعيي، شكلت كرة من النار في يدي اليمنى. مع السحر الناري، كلما زادت المانا التي سكبتها، أصبحت الحرارة أقوى وأكبر. إذا لم تنجح سرعة وصلابة قضيقتي الحجرية، فسأحاول استخدام الحرارة والقوة الانفجارية.
أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا ماذا تريد؟” سأل.
بغض النظر عن مقدار محاولتي توجيه المانا إلى يدي، فإنها لم تتخذ أي شكل وتبددت. على الرغم من أنني كنت نصف واعي، فقد فهمت. كان هناك تداخل في المانا في يدي مما أدى إلى تعطيلها وجعل سحري غير فعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ختم يدي اليمنى، لكني مازلت أحتفظ بيدي اليسرى. لذلك رفعتها واستحضرت السحر بيني وبين أورستد، مما أطلق العنان لموجة الصدمة. دوى صوت متفجرة بينما طار أورستد إلى الخلف. لقد تم رميي أيضًا من الانفجار.
“حسنًا، اعتقدت أنك ربما تعرف شيئًا عن حادثة النقل.”
“همف… هل أبطلت سحر التشتيت الخاص بي؟ لا، هذا ليس كل شيء… أنت تستخدم مدارس سحرية متعددة في وقت واحد. انت ماهر جدًا لتكون قادرًا على القيام به بدون صوت. شيء كهذا هذا، أليس كذلك؟” وجه الرجل أصابعه نحو يده اليسرى. وعندما فعل ذلك، تشكلت في الهواء نافذة صغيرة مربعة يبلغ قطرها خمسين سنتيمترا. وكانت نافذة جميلة، مزينة بشكل تنين رائع
“لست بحاجة إلى أن تعرف. الآن، من هما والديك؟” لقد رفضني ببرود.
“همم. أصعب مما كنت أتوقع.”
أها لقد اختبرت لحظة قبول في مكان ما بداخلي بينما كنت أشاهد بركة دم شريان حياتي على الأرض بالأسفل. كان سحق رئتي الساحر هو أفضل خيار لأنه بعد ذلك لن يتمكنوا من ترديد التعويذة.
لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
كنا في حالة معنوية عالية، وأحسسنا يأن نهاية رحلتنا الطويلة اقتربت. كنا قلقين بعض الشيء لأننا لم نعرف مدى التغيير الذي طرأ على منزلنا، ولكننا بدأنا أيضًا نشعر بإحساس الإنجاز. يمكنك القول أننا خففنا حذرنا.
“افتحي، فرونت ويرمغايت!” عندما نطق أورستد الكلمات، انفتحت النافذة.
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
في نفس اللحظة، تم ابتلاع المانا المتجمعة في يدي اليسرى. إطار النافذة تصدع وتشقق. وقع انفجار في نفس الوقت بالقرب من أورستد. لقد كان أقل قوة بكثير مما كنت أتوقعه، وقد تجنبها بسهولة.
لم يرد حتى على أسئلتي، ومع ذلك توقع مني أن أجيب على أسئلته؟ حسنا، أيا كان. لم أكن أنزعج من شيء صغير كهذا.
“يا لها من قدرة مانا لا تصدق. لا يمكن لفرونت ويرمغايت بهذا الحجم أن تحتويها. يبدو الأمر كما لو كنت على نفس مستوى لابلاس… حسنًا، أنت رسول الإله البشري، بعد كل شيء. لماذا لم تشفى رئتيك بعد؟ هل تحاول أن تجعلني أتخلى عن حذري؟”
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
كان ذلك قبل أن ينقطع وعيي تمامًا. ولم تعد لدي القدرة على فهم ما كان يحدث بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رويجرد قويا. على الأقل، كان من المفترض أن يكون كذلك. حتى إيريس لم تتمكن من هزيمته مرة واحدة خلال رحلتنا بأكملها. كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعركة، والتي كان ينبغي أن تجعله لا يقهر عمليا.
وكان الرجل لا يزال يراقبني. التقت أعيننا. “هل هاذا كل شيء؟” في جزء من الثانية، اقترب من وجهي. لم يبق لي شيء أستطيع فعله. “لا يمكنك أن تفعل أي شيء إلى جانب السحر؟”
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
لقد كانت محادثة لم أتمكن من فهمها، وتفتقر إلى أي سياق. وبمجرد أن انتهى…
“جوهوغ!” حاولت استخدام الزئير الذي تعلمته في قرية دولديا، ذلك الزئير الذي لا يشبه زئيرهم على الإطلاق. استعد أورستد، لكن بالطبع، كل ما تمكنت من فعله هو بصق الدم دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لا يهم. مت.”
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
لم يكن هناك بالفعل أي شيء يمكنني القيام به. كان سحري مختومًا، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنني أستطيع التغلب عليه بهجمات جسدية. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الركوع. لكن أورستد لم يسمح لي حتى بذلك
هذا يعني أنني فقدت قدرتي على استخدام سحر الشفاء. وبالطبع، مع تدمير رئتي، لن أستطع البقاء على قيد الحياة.
“حسنا، لا يهم. مت.”
“آآه…!”
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
كان يجب أن يكون أقوى من مبارز من الدرجة الملكية. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بعيني الشيطانية أنه خسر. من خلال عيني، شاهدت كل شيء من البداية إلى النهاية. من ناحية الوقت، ربما استغرق الأمر عشر ثوانٍ فقط.
“كم هو مخيب للآمال، أيها الاله البشري . أنت الآن تستخدم بيادق لا يمكنها حتى تغطية نفسها بهالة المعركة فقط مالذي تخطط له؟” كانت يده مغلفة بكثافة بدمي عندما أخرجها. حاولت الوقوف، لكن جسدي لم يستمع. لقد خانني بالانهيار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس وهي ترفع رأسها، واستطعت رؤية نظرة الذهول على وجهها وهي تحدق في وجهي. التقت أعيننا.
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
“كنت متأكدًا من أنني سحقت رئتيك، لذا لا بد أنك تستخدم السحر الصامت ؟هل هذه هي القوة التي اكتسبتها من الإله البشري؟ ماذا قدم ايضا لك؟ “
اه، هذا مقرف. لا أريد أن أموت. ما زلت لم أفي بوعدي لإيريس. عامين آخرين فقط، أردت فقط الاستمرار لمدة عامين آخرين. إذا تمكنت من فعل ذلك، فيمكن أن أموت دون تحفظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
فقط لو لي أن أجمع المانا الخاص بي. إنه مجرد جرح واحد سأعالجه ، قلت لنفسي. لم أتمكن من ترديد الكلمات لأنه كان هناك ثقب في رئتي. ومع ذلك، يمكنني أن أفعل ذلك. أنا فقط بحاجة إلى تركيز المانا ببطء. سوف يشفى. سوف يشفى . لا أستطع أن أموت بعد.
“هم؟ صاحبة الشعر الأحمر… إيريس بورياس جريرات، هاه؟ والآخر…من أنت؟ ليست اتعرف على وجهك… أوه، حسنًا. أرى ما يحدث، رويجيرد سوبرديا. أنت تحب الأطفال، لذا لابد أن هذان الشخصان
“واااااااااااه!” أطلقت إيريس نحيبًا.
“هل كان مهمًا بالنسبة لك؟ أنا آسف، إيريس بوريس جريرات. ولكن في يوم من الأيام سوف تفهمين. فلنذهب يا ناناهوشي.”
اختلاف في المهارة، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصف الأمر بها.
“ن-نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتعد أورستد ببطء، وتبعته الفتاة خلفه.
“لا” أجاب أورستد “ليس بعد.”
لم تستطع إيريس الوقوف، سواء من الضرر الذي تعرضت له أو من الخوف. أو ربما الصدمة. كل ما استطاعت فعله هو الصراخ. لم يكن لديها سيف، لذلك استخدمت صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رويجيرد! غيسلين! جدي! أبي! أمي! تيريزا! بول! لا يهمني من، فقط شخص ما لينقذه! روديوس سوف يموت!”
قبل أن ينقطع وعيي تمامًا، شعرت وكأنني سمعت شخصًا يقول هذه الكلمات.
حماقة، كان وعيي يتلاشى أكثر. بجدية؟ هل هذه حقا النهاية؟
الفصل 9 : نقطة التحول الثانية
لكنني لا أرغب…لا أريد…الموت…
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
“هاي أورستد، هناك شيء واحد فقط يثقل كاهلي. هذا الصبي… أليس من الأفضل أن نتركه يعيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الشك إلى ذهني عندما رأيت عينيه، بقزحيتيهما الصغيرتين الضيقتين.
قبل أن ينقطع وعيي تمامًا، شعرت وكأنني سمعت شخصًا يقول هذه الكلمات.
عيناي انجذبت أكثر نحو الشخص الآخر، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أسود. عند فحصها بدقة، يمكن ملاحظة أن شعرها ذو لون بني غامق، وربما رمادي قليلاً. لم أكن عادةً أتذكر الأشخاص من خلال لون شعرهم، لكن لم يكن من الصعب أن أتذكر شخصًا بشعر أسود نقي. باستثناء أنه لم يخطر ببالي أي شخص مثل هذا.
-+-
ترجمة NERO
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
“سوف ينظر أورستد إلى الوراء ويحطم طلقتي الحجرية بقبضة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		