You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 530

الهون الملكي

الهون الملكي

 

 

كادت الملكة تشعر بالشباب مرة أخرى حيث سحق فكها السفلي من خلال حريش الظل المتلوى. رن إشعار التجربة في ذهنها لكنها بالكاد استمعت ، حريصة جدا على قضم الكتلة الحيوية المنتظرة قبل الانتقال إلى الهدف التالي. شعرت بفرحة وحشية للعودة إلى الصيد ، وتحمل المخاطر التي كان أطفالها على استعداد لمواجهتها ووضعهم على درعها.

غطت مشاهد المستعمرة في العمل والتعلم والقتال والنمو والاستكشاف والتعليم الجدران ، وظهرت الطفلة المزعجة بشكل بارز ، كما فعلت هي نفسها. ثم بدأ النفق في الانحدار لأعلى وبدأوا في مواجهة الدفاعات الخارجية للعش. كانت طبقات الجدران المرتفعة ومواقع الكمائن متكررة لبضع مئات من الأمتار التالية ، ثم اقتربوا من “البوابة” الأولى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البوابة تلوح أمامهم الآن ، وهي عبارة عن بناء متلألئ من المعدن المسحور مع صورة فخورة لرأس نملة منحوتة في الوسط. من الأعلى ، خرجت الهوائيات من الثقوب بينما ظل الحراس يراقبون.

اكتملت الوجبة ، ورفعت ظهرها وبحثت عن نفق آخر يمكنها مهاجمته. وذلك عندما تحدثت مناقصة الحضنة إلى جانبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمي ، حان الوقت للعودة إلى العش. كان يجب أن تصل إلى حصتك الآن ، “ذكرها تيريسان.

“مرحبا مرة أخرى يا أولادي. كيف يسير العمل اليوم؟”

 

 

بدأت الملكة.

 

 

“تنغستانت؟ هل ما زلت تعمل يا طفل؟” رحبت الملكة بابنتها.

“بالفعل؟ منذ متى وأنا خارج؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لقد مرت ثلاث ساعات يا أمي. إذا كان هناك أي شيء ، فقد تجاوزنا الوقت الذي كان من المفترض أن تعود فيه “.

اكتملت الوجبة ، ورفعت ظهرها وبحثت عن نفق آخر يمكنها مهاجمته. وذلك عندما تحدثت مناقصة الحضنة إلى جانبها.

 

 

عند التحقق من الكتلة الحيوية المتاحة لها ، فوجئت الملكة عندما وجدت أن ابنتها كانت على صواب. كانت تتجاوز العدد المطلوب لإنتاج مخلبها التالي من البيض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت لتيريسنت: “أعتذر يا طفلة ، دعنا نعود”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أنتيونيت وفيكتوريانت بسعادة عندما رأوا عودة الملكة.

قلبت الملكة الجزء الأكبر منها وبدأت رحلة العودة إلى عشها داخل الطبقة الثانية. عملت المستعمرة لفترة طويلة ، تقاتل ضد وحوش الظل لاقتطاع مساحة آمنة كانوا مرتاحين لوضع ملكاتهم الثمينة فيها. فقط ليجدوا أن والدتهم أصرت على ترك أمن القلعة المشيدة حديثا لتأمين الكتلة الحيوية الخاصة بها.

“لا على الإطلاق يا أمي! لا يزال هناك الكثير من الذي يتعين القيام به! نحن نضغط الأرض!”

 

 

لم تستطع الملكة إلا أن تتنهد بينما استقر مرافقها حول جانبيها. ليس الأمر أنها اهتمت عند الصيد ، لكنها شعرت أنها مضيعة للموارد. كانت قادرة تماما على الصمود في الأنفاق دون مساعدة ، مما يعني أن الجنود والكشافة سيكونون أحرارا في تأمين الأراضي ، أو جمع الطعام للملكات الأخريات ، لكنها اضطرت إلى تقديم تنازلات. عندما أخبرت فيكتور أنها ستخرج للقتال بمفردها ، كادت الفتاة المسكينة أن تدخل في حالة من الصدمة. لم يكن هناك ما يمنع الملكة من الخروج ببساطة على أي حال ، ولم يمنعها أطفالها ، لكنها لم تحب أن تقلقهم. لذلك تم الاتفاق على مرافقة مختلطة من خمسين عضوا لمرافقتها كلما كانت خارج المستعمرة.

تميز الاقتراب من العش الثاني بالمنحوتات المتقنة التي تم حفرها في الجدران مع اقتراب قافلتهم الصغيرة. بدأ النحاتون في أخذ اسم طبقتهم على محمل الجد بمجرد أن بدأت أسرار سحر الأرض معروفة لهم ، ولم يبد أنهم توقفوا عن النحت! تم استخدام مزيج من السحر ومخالبهم الأمامية لإنشاء هذه الصور وكان على الملكة أن تقول إنها عثرت عليها … لطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كثيرا يا طفل. أشعر كما لو أنني أساهم في المستعمرة مرة أخرى ، “همهمة الملكة.

“هل استمتعت بمطاردتك يا أمي؟” سأل تيريسنت.

 

 

 

 

(ياه اعتقد اني اصبت بالجنون)

“كثيرا يا طفل. أشعر كما لو أنني أساهم في المستعمرة مرة أخرى ، “همهمة الملكة.

غيرت الملكة ساقيها وحاولت ألا تضحك من حماس أطفالها. لقد خطوا بحذر شديد حولها في بعض الأحيان. في ثلاثية ، تأرجحت البوابة للخارج لتكشف عن مجموعة النمل التي عملت الآلية لفتحها. لم يكن لدى الملكة أي فكرة عن كيفية عملها ، لكن تونجستانت أكد لها أنها ذكية للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تستطع تيريسانت إلا أن تهز هوائياتها. ولادة كل عضو حي تقريبا في المستعمرة لم يعد مساهمة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن كل نملة كانت متراخية للغاية! لحسن الحظ بالنسبة لمناقصات الحضنة ، لم تظهر أي من الملكات الأخريات أدنى ميل لمغادرة الأعشاش ، سعيدة بأداء مهمتها في السلامة والأمن اللذين كانت المستعمرة سعيدة جدا بتوفيرهما. الأم ، من ناحية أخرى ، ولدت القتال وحدها. ربما كانت المرة الوحيدة التي شعرت فيها كما لو كانت تحقق إمكاناتها في تلك الأيام الأولى عندما كانت المستعمرة تتكون من عضو واحد فقط وكان عليها جمع الكتلة الحيوية وبناء أول عش بنفسها. جهد هائل ترك كل واحد من أطفالها في حالة من الرهبة.

اكتملت الوجبة ، ورفعت ظهرها وبحثت عن نفق آخر يمكنها مهاجمته. وذلك عندما تحدثت مناقصة الحضنة إلى جانبها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مناقصات = حاضنات ( اي واحدة اختار)

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء مسيرتهم ، شاهدت الملكة بسعادة بينما اختار مرافقها الوحوش القليلة التي واجهوها على طول الطريق. مع تحقيق حصتها من الكتلة الحيوية ، لم تكن هناك حاجة لها لاحتكار الطعام أو الخبرة. لم تكن بحاجة إلى التطور مرة أخرى على المدى القصير ، وطالبت المستعمرة بأعضاء أكثر قوة الآن بعد أن سعوا للسيطرة على طبقات أخرى. كان من دواعي سروري أن نرى عدد الأطفال من المستوى الرابع لديها الآن. لم يعد الشخص المزعج هو البارز الوحيد ، على الرغم من أنها شعرت باليقين من أن طفلا معينا كان يقترب من المستوى السادس الآن. بمجرد حدوث ذلك ، لن تكون الملكة أعلى تطور في المستعمرة ، وهو شعور غريب. تسبب التفكير في تلك النملة بالذات في ارتعاش هوائياتها. شعرت أنها متأكدة من أنهم كانوا يفعلون شيئا أحمق ، في مكان ما في الزنزانة …

“تنغستانت؟ هل ما زلت تعمل يا طفل؟” رحبت الملكة بابنتها.

 

 

في الواقع ، لم يكن هناك شيء أكثر تأكيدا. ومع ذلك، أعربت عن أملها في أن تمضي الجهود المبذولة لإعادتهم بأمان سيرا حسنا. كان لديها كل الإيمان بأطفالها. لقد حققوا الكثير ، بعد كل شيء! ليس أقلها كان هذا العش الثاني.

غيرت الملكة ساقيها وحاولت ألا تضحك من حماس أطفالها. لقد خطوا بحذر شديد حولها في بعض الأحيان. في ثلاثية ، تأرجحت البوابة للخارج لتكشف عن مجموعة النمل التي عملت الآلية لفتحها. لم يكن لدى الملكة أي فكرة عن كيفية عملها ، لكن تونجستانت أكد لها أنها ذكية للغاية.

 

 

تميز الاقتراب من العش الثاني بالمنحوتات المتقنة التي تم حفرها في الجدران مع اقتراب قافلتهم الصغيرة. بدأ النحاتون في أخذ اسم طبقتهم على محمل الجد بمجرد أن بدأت أسرار سحر الأرض معروفة لهم ، ولم يبد أنهم توقفوا عن النحت! تم استخدام مزيج من السحر ومخالبهم الأمامية لإنشاء هذه الصور وكان على الملكة أن تقول إنها عثرت عليها … لطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لتيريسنت: “أعتذر يا طفلة ، دعنا نعود”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

غطت مشاهد المستعمرة في العمل والتعلم والقتال والنمو والاستكشاف والتعليم الجدران ، وظهرت الطفلة المزعجة بشكل بارز ، كما فعلت هي نفسها. ثم بدأ النفق في الانحدار لأعلى وبدأوا في مواجهة الدفاعات الخارجية للعش. كانت طبقات الجدران المرتفعة ومواقع الكمائن متكررة لبضع مئات من الأمتار التالية ، ثم اقتربوا من “البوابة” الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كانت رحلتك يا أمي؟”

 

“اعتقدت أنه تم بالفعل. لقد فعلت الكثير” ، أشارت إلى المنحوتات التي غطت كل سطح داخل العش.

كان هذا مفهوما أعطاه البشر أعلاه للنحاتين وكانوا مفتونين بالفكرة. نفق ، مع باب؟ بدا الأمر سخيفا في البداية ، ولكن كما أوضح البشر ، أصبح تونجستانت مفتونا بهذا المفهوم. ليس مجرد باب ، ولكن باب قوي! مصنوعة من مواد قوية ومصممة لصد المتسللين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البوابة تلوح أمامهم الآن ، وهي عبارة عن بناء متلألئ من المعدن المسحور مع صورة فخورة لرأس نملة منحوتة في الوسط. من الأعلى ، خرجت الهوائيات من الثقوب بينما ظل الحراس يراقبون.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت البوابة تلوح أمامهم الآن ، وهي عبارة عن بناء متلألئ من المعدن المسحور مع صورة فخورة لرأس نملة منحوتة في الوسط. من الأعلى ، خرجت الهوائيات من الثقوب بينما ظل الحراس يراقبون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“انتهى كل شيء” ، أجاب كلاهما بسعادة.

“أنا فقط أعود لوضع البيض ، يا طفل” ، اتصلت الملكة. “هل يمكنك فتح البوابة من فضلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أنتيونيت وفيكتوريانت بسعادة عندما رأوا عودة الملكة.

 

مناقصات = حاضنات ( اي واحدة اختار)

“بالطبع يا أمي!” جاءت المكالمة. تليها بسرعة “إنها الأم! افتح البوابة بسرعة!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في الواقع ، لم يكن هناك شيء أكثر تأكيدا. ومع ذلك، أعربت عن أملها في أن تمضي الجهود المبذولة لإعادتهم بأمان سيرا حسنا. كان لديها كل الإيمان بأطفالها. لقد حققوا الكثير ، بعد كل شيء! ليس أقلها كان هذا العش الثاني.

غيرت الملكة ساقيها وحاولت ألا تضحك من حماس أطفالها. لقد خطوا بحذر شديد حولها في بعض الأحيان. في ثلاثية ، تأرجحت البوابة للخارج لتكشف عن مجموعة النمل التي عملت الآلية لفتحها. لم يكن لدى الملكة أي فكرة عن كيفية عملها ، لكن تونجستانت أكد لها أنها ذكية للغاية.

 

 

غطت مشاهد المستعمرة في العمل والتعلم والقتال والنمو والاستكشاف والتعليم الجدران ، وظهرت الطفلة المزعجة بشكل بارز ، كما فعلت هي نفسها. ثم بدأ النفق في الانحدار لأعلى وبدأوا في مواجهة الدفاعات الخارجية للعش. كانت طبقات الجدران المرتفعة ومواقع الكمائن متكررة لبضع مئات من الأمتار التالية ، ثم اقتربوا من “البوابة” الأولى.

يجب اجتياز المزيد من الأنفاق ذات الطبقات مع عقبات للأعداء قبل أن يصلوا إلى بوابة أخرى ، هذه الطبقة المزدوجة وأكثر إثارة للإعجاب. بمجرد الإبحار ، وصلوا أخيرا إلى الحرم الداخلي ، العش. رحبت الملكة بالمنظر بقلب دافئ بينما كان أطفالها يحدقون حولها بنشاط. بالطبع ، لم يكن كل هؤلاء النمل أطفالها ، ليس بعد الآن ، لكنها ما زالت تفكر فيهم بهذه الطريقة ، وما زالوا جميعا ينادونها ب “الأم” ، وهو كل ما يهم حقا. كان هناك العديد من الأنفاق الصغيرة داخل العش ، لكن الملكة تمسكت بالطرق الرئيسية الأكبر وهي تشق طريقها إلى غرف الحضنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لا على الإطلاق يا أمي! لا يزال هناك الكثير من الذي يتعين القيام به! نحن نضغط الأرض!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه ، مرحبا أمي!” جاءت رائحة تعرفها جيدا من غرفة جانبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في الواقع ، لم يكن هناك شيء أكثر تأكيدا. ومع ذلك، أعربت عن أملها في أن تمضي الجهود المبذولة لإعادتهم بأمان سيرا حسنا. كان لديها كل الإيمان بأطفالها. لقد حققوا الكثير ، بعد كل شيء! ليس أقلها كان هذا العش الثاني.

“تنغستانت؟ هل ما زلت تعمل يا طفل؟” رحبت الملكة بابنتها.

يجب اجتياز المزيد من الأنفاق ذات الطبقات مع عقبات للأعداء قبل أن يصلوا إلى بوابة أخرى ، هذه الطبقة المزدوجة وأكثر إثارة للإعجاب. بمجرد الإبحار ، وصلوا أخيرا إلى الحرم الداخلي ، العش. رحبت الملكة بالمنظر بقلب دافئ بينما كان أطفالها يحدقون حولها بنشاط. بالطبع ، لم يكن كل هؤلاء النمل أطفالها ، ليس بعد الآن ، لكنها ما زالت تفكر فيهم بهذه الطريقة ، وما زالوا جميعا ينادونها ب “الأم” ، وهو كل ما يهم حقا. كان هناك العديد من الأنفاق الصغيرة داخل العش ، لكن الملكة تمسكت بالطرق الرئيسية الأكبر وهي تشق طريقها إلى غرف الحضنة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بالطبع! أبدا لحظة ركود ، إيه أمي؟” ارتعش النحات هوائياتها في تسلية. “إلى جانب ذلك ، لا أستطيع الراحة حتى ينتهي العش!”كانت الملكة مرتبكة.

غيرت الملكة ساقيها وحاولت ألا تضحك من حماس أطفالها. لقد خطوا بحذر شديد حولها في بعض الأحيان. في ثلاثية ، تأرجحت البوابة للخارج لتكشف عن مجموعة النمل التي عملت الآلية لفتحها. لم يكن لدى الملكة أي فكرة عن كيفية عملها ، لكن تونجستانت أكد لها أنها ذكية للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“اعتقدت أنه تم بالفعل. لقد فعلت الكثير” ، أشارت إلى المنحوتات التي غطت كل سطح داخل العش.

“أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام” ، شجعتها الملكة ، “لقد قمت بعمل جيد”.

 

 

“لا على الإطلاق يا أمي! لا يزال هناك الكثير من الذي يتعين القيام به! نحن نضغط الأرض!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ضغط … ماذا تقصد؟”

“هل استمتعت بمطاردتك يا أمي؟” سأل تيريسنت.

 

 

“نحن نحاول أن نجعل من الصعب الحفر” ، أوضح تونجستانت. “إذا أرادت مستعمرة أخرى غزونا ، فإن هذا سيجعل من الصعب عليهم تجاوز بواباتنا وتجنب دفاعاتنا. إنه عمل صعب رغم ذلك. أتمنى لو فكرنا في الأمر قبل أن نبدأ البناء “.

 

 

تميز الاقتراب من العش الثاني بالمنحوتات المتقنة التي تم حفرها في الجدران مع اقتراب قافلتهم الصغيرة. بدأ النحاتون في أخذ اسم طبقتهم على محمل الجد بمجرد أن بدأت أسرار سحر الأرض معروفة لهم ، ولم يبد أنهم توقفوا عن النحت! تم استخدام مزيج من السحر ومخالبهم الأمامية لإنشاء هذه الصور وكان على الملكة أن تقول إنها عثرت عليها … لطيف.

“أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام” ، شجعتها الملكة ، “لقد قمت بعمل جيد”.

“بالطبع! أبدا لحظة ركود ، إيه أمي؟” ارتعش النحات هوائياتها في تسلية. “إلى جانب ذلك ، لا أستطيع الراحة حتى ينتهي العش!”كانت الملكة مرتبكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

واصلت الملكة نزولها إلى الغرفة ، تاركة طفلها المشغول لعملها وسرعان ما وجدت نفسها في قلب العش الثاني. محاطة بغرف مسحورة مليئة بالحضنة ، كانت غرفة الزرع مشغولة فقط من قبل الملكات الثلاث ومناقصات الحضنة. حتى مرافقها اتخذ موقفا في الخارج ، غير راغب في إزعاج الحضنة بأي شكل من الأشكال.

كان هذا مفهوما أعطاه البشر أعلاه للنحاتين وكانوا مفتونين بالفكرة. نفق ، مع باب؟ بدا الأمر سخيفا في البداية ، ولكن كما أوضح البشر ، أصبح تونجستانت مفتونا بهذا المفهوم. ليس مجرد باب ، ولكن باب قوي! مصنوعة من مواد قوية ومصممة لصد المتسللين!

 

 

كان هذا عملا مقدسا ، مستقبل المستعمرة!

 

 

“مرحبا بك في المنزل ، أمي” ، كانوا يرقصون جنبا إلى جنب مع مناقصات الحضنة في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر أنتيونيت وفيكتوريانت بسعادة عندما رأوا عودة الملكة.

 

 

“أنا فقط أعود لوضع البيض ، يا طفل” ، اتصلت الملكة. “هل يمكنك فتح البوابة من فضلك؟”

“مرحبا بك في المنزل ، أمي” ، كانوا يرقصون جنبا إلى جنب مع مناقصات الحضنة في الغرفة.

 

 

 

“مرحبا مرة أخرى يا أولادي. كيف يسير العمل اليوم؟”

“بالفعل؟ منذ متى وأنا خارج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“انتهى كل شيء” ، أجاب كلاهما بسعادة.

“أنا فقط أعود لوضع البيض ، يا طفل” ، اتصلت الملكة. “هل يمكنك فتح البوابة من فضلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مسيرتهم ، شاهدت الملكة بسعادة بينما اختار مرافقها الوحوش القليلة التي واجهوها على طول الطريق. مع تحقيق حصتها من الكتلة الحيوية ، لم تكن هناك حاجة لها لاحتكار الطعام أو الخبرة. لم تكن بحاجة إلى التطور مرة أخرى على المدى القصير ، وطالبت المستعمرة بأعضاء أكثر قوة الآن بعد أن سعوا للسيطرة على طبقات أخرى. كان من دواعي سروري أن نرى عدد الأطفال من المستوى الرابع لديها الآن. لم يعد الشخص المزعج هو البارز الوحيد ، على الرغم من أنها شعرت باليقين من أن طفلا معينا كان يقترب من المستوى السادس الآن. بمجرد حدوث ذلك ، لن تكون الملكة أعلى تطور في المستعمرة ، وهو شعور غريب. تسبب التفكير في تلك النملة بالذات في ارتعاش هوائياتها. شعرت أنها متأكدة من أنهم كانوا يفعلون شيئا أحمق ، في مكان ما في الزنزانة …

كانت الملكتان الأصغر سنا تشعان بالرضا والسعادة مع اكتمال مهمة أيامهما. بمجرد الوصول إلى حصتهم من البيض ، فعلوا كل ما في وسعهم من أجل المستعمرة وكانوا يميلون إلى الانخراط في ثرثرة خاملة واللعب مع الحضنة لقضاء ساعات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف كانت رحلتك يا أمي؟”

 

 

 

“مرضية ، طفلة” ، أجابت الملكة عندما بدأت في تخصيص الكتلة الحيوية الخاصة بها نحو إنتاج قابضها التالي. “أنتما الاثنان مدعوون للانضمام إلي في أي وقت.”

 

 

 

“أوه ، ليس بالنسبة لي شكرا ،” ارتجفت أنتيونيت ، “لم أستطع القتال مثل أمي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ألم يدربك الشخص المزعج على القتال؟” سألت الملكة مندهشة.

في الواقع ، لم يكن هناك شيء أكثر تأكيدا. ومع ذلك، أعربت عن أملها في أن تمضي الجهود المبذولة لإعادتهم بأمان سيرا حسنا. كان لديها كل الإيمان بأطفالها. لقد حققوا الكثير ، بعد كل شيء! ليس أقلها كان هذا العش الثاني.

 

 

عند ذكر “تعليمهم” مع الأكبر سنا ، تجمدت كلتا الملكتين الصغيرتين في مكانهما ولم ترد. تنهدت الملكة. كان من الصعب التغلب على بعض الصدمات. ربما كان النفور من المعركة التي مروا بها أثناء تدريبهم هو الذي دفع هذين الاثنين إلى أن يصبحا ملكات في المقام الأول. لا شيء تفعله حيال ذلك الآن. تحركت حول الغرفة وهي تنتظر أن يكون البيض جاهزا ، وتفكر بالفعل في صيدها التالي

“بالفعل؟ منذ متى وأنا خارج؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

(ياه اعتقد اني اصبت بالجنون)

“بالفعل؟ منذ متى وأنا خارج؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط