تذكري شرب حليبك
ميليسا هي ابنة الفارس المشع العظيم السابق جوزيف ، و رئيس فرع المخابرات الحالي لبرج الطقوس السرية.
لقد ورثت شعر والدتها الأحمر المجعد ، عندما يتم إسدال شعرها القرمزي اللامع ، تبدو وكأنها حورية بحر جميلة ، ولكن حين تربطه، فإنها تنضح بهالة فارس رشيق شجاع.
لقد ورثت شعر والدتها الأحمر المجعد ، عندما يتم إسدال شعرها القرمزي اللامع ، تبدو وكأنها حورية بحر جميلة ، ولكن حين تربطه، فإنها تنضح بهالة فارس رشيق شجاع.
نظرت ميليسا إلى الخلف فجأة ، ووجدت أنها قد تحررت من المجال القديم والآسر الذي جذبها. شعرت كما لو أن روحها قد استدرجت وعادت إلى جسدها.
عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.
حتى الساحر الأسود القاسي مثل وايلد وجد صعوبة في تحمل مقدار هاته الشناعة.
بسبب وفاة والدتها المبكرة ، بقيت مع والدها في هذا المنزل في الحي الأول بالمدينة العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التحديق لبعض الوقت تمتمت. :”ودود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون بوسعي الذهاب للتحقق بنفسي… ”
بالنظر إلى سنه، كان جوزيف كبيرًا في السن بما يكفي ليكون جد ميليسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالفرسان الذين استمدوا القوة من الأثير وجعلوه ملكًا لهم ، لم يكن العمر مقياسًا حقيقيًا لأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.
كانت هذه الطفلة البالغة من العمر ستة عشر عامًا فارسة برتبة غير طبيعي ، وقائدة فرقة قتالية في برج الطقوس السرية.
تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.
“غريب … لماذا يقرأ كتابًا فجأة؟” تمتمت ميليسا وهي تفحص الكتاب بريبة “لم أره يقرأ أي كتب من قبل ، ولا حتى في الوقت الذي كان لا يزال فيه فارس مشع عظيمًا.”
لقد ورثت شعر والدتها الأحمر المجعد ، عندما يتم إسدال شعرها القرمزي اللامع ، تبدو وكأنها حورية بحر جميلة ، ولكن حين تربطه، فإنها تنضح بهالة فارس رشيق شجاع.
تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الأثير هو الجسر الذي يصل بين الواقع والوهم.
إعلان قانون العمل الأخير أحد الأمثلة على ذلك. في ذلك الوقت ، أمضى جوزيف الكثير من الوقت في دراسة اللوائح المختلفة من أجل إيجاد أكثر مسار يحقق له المنفعة، بإستثناء ذلك، لم يكلف جوزيف نفسه عناء قراءة أي شيء.
استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.
مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.
“……”
تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.
“همف.”
“اللعنة عليك! توقف عن إزعاجي! قد أكون عجوزًا أخرف في نظرك، لكن صاحب المكتبة هذا لم يظهر عليه أبسط قدر من تقلب الآثار، لكنه جعلني أفقد وعيي. ألا يخبرك هذا بنوع القوة التي يمتلكها؟ كل ما يمكنني قوله هو ، فقط حافظوا على درجة من الاحترام ولا تجرؤوا على جلب كارثة. على أي حال ، لن أكون الشخص الذي سينقذ مؤخراتكم اللعينة!”
استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.
اقترب صوت جوزيف مع صوت ركله للحائط بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الطفلة البالغة من العمر ستة عشر عامًا فارسة برتبة غير طبيعي ، وقائدة فرقة قتالية في برج الطقوس السرية.
نظرت ميليسا إلى الخلف فجأة ، ووجدت أنها قد تحررت من المجال القديم والآسر الذي جذبها. شعرت كما لو أن روحها قد استدرجت وعادت إلى جسدها.
ثم بدأت في تصفح الملفات التي احتاجتها.
هزت ميليسا رأسها بقوة وأغلقت الكتاب على عجل، ثم أعادته إلى وضعه الأصلي حسب ما تتذكر قبل أن تتظاهر بأنها كانت متجهة إلى غرفة نومها.
“من كتب هذا الكتاب؟ هل الشخصية الرئيسية في الكتاب هي أمير عرق الجان ، كانديلا ، الذي أصبح فيما بعد سيف الشيطان كانديلا؟ لماذا كانت تحمل العديد من المشاعر الواقعية للغاية؟ أهي سيرة أم رواية؟”
“ميليسا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.
تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.
ومع ذلك ، كانت النقطة الفاصلة هي أنها لم تتمكن من إكمالها! بضع أسطر بعد ، وكانت ستبلغ نقطة مثيرة للإهتمام للغاية!
ذكَّر جوزف بحزم: “تذكري شرب حليبك”.
“……”
“……”
استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.
ابتسمت ميليسا ابتسامة مزيفة بوضوح ، وأومأت برأسها على عجل ، قبل أن تعود إلى غرفتها وتغلق الباب خلفها.
تركت حسابها لميليسا كتطلعاتها الخاصة لها. كانت هذه أيضا محض معلومات عامة ، كل مافي الأمر أن ميليسا لم تستخدمه من قبل.
“هفف..” زفرت ميليسا بعمق حيث برزت العديد من الأسئلة في ذهنها.
مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.
“من كتب هذا الكتاب؟ هل الشخصية الرئيسية في الكتاب هي أمير عرق الجان ، كانديلا ، الذي أصبح فيما بعد سيف الشيطان كانديلا؟ لماذا كانت تحمل العديد من المشاعر الواقعية للغاية؟ أهي سيرة أم رواية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال دراسته وأبحاثه الجادة ، فهم تقريبًا الفكرة الأساسية لكتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم.
ومع ذلك ، كانت النقطة الفاصلة هي أنها لم تتمكن من إكمالها! بضع أسطر بعد ، وكانت ستبلغ نقطة مثيرة للإهتمام للغاية!
ابتسمت ميليسا ابتسامة مزيفة بوضوح ، وأومأت برأسها على عجل ، قبل أن تعود إلى غرفتها وتغلق الباب خلفها.
استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.
مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.
ولكن من المحادثة التي سمعتها ميليسا ، بدا هذا الكتاب مرتبطًا بمكان سري هام للغاية. شيء جعل والدها ينعته بالخطر، ولا يمكن للعديد من الأشخاص الحيازة على معلوماته.
“إذا كانت لغة الشيطان هي قمة جبل الجليد للساحر الأسود، فإن كتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم يتيح لي أخيرًا فرصة رؤية جانب صغير من هذه العلوم الضائعة المخيفة!”
استلقت ميليسا على سريرها الناعم وعيناها مغمضتان. بعد فترة طويلة ، فتحتهم مجددا، ونهضت لتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص بها : “ما علاقة ذلك بي؟ إنها محض مكتبة… على الأكثر ، المالك قوي نوعاً ما ، إذا كان هذا هو الحال ، فلن أذهب وأراهن على حظي”.
عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.
مدت يدها ، وحشدت الأثير لتشكيل مفتاح : “مفتاح قاعدة البيانات – سلطة الوصول – رتبة S.”
“من كتب هذا الكتاب؟ هل الشخصية الرئيسية في الكتاب هي أمير عرق الجان ، كانديلا ، الذي أصبح فيما بعد سيف الشيطان كانديلا؟ لماذا كانت تحمل العديد من المشاعر الواقعية للغاية؟ أهي سيرة أم رواية؟”
كان الأثير هو الجسر الذي يصل بين الواقع والوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال دراسته وأبحاثه الجادة ، فهم تقريبًا الفكرة الأساسية لكتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم.
لمست ميليسا مفتاح صفحة الويب ، وفتحت واجهة جديدة تمامًا لتظهر أمام عينيها قاعدة بيانات ضخمة. تمتمت ميليسا قائلة : “شكرًا جزيلا لك يا أمي” وهي تضع كفيها معًا.
ثم بدأت في تصفح الملفات التي احتاجتها.
بالنظر إلى سنه، كان جوزيف كبيرًا في السن بما يكفي ليكون جد ميليسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالفرسان الذين استمدوا القوة من الأثير وجعلوه ملكًا لهم ، لم يكن العمر مقياسًا حقيقيًا لأي شيء.
قبل وفاتها ، كانت والدة ميليسا فارسة مشعة عظيمة ، وكان لديها كذلك إذن وصول إلى قاعدة بيانات برج الطقوس السرية.
هزت ميليسا رأسها بقوة وأغلقت الكتاب على عجل، ثم أعادته إلى وضعه الأصلي حسب ما تتذكر قبل أن تتظاهر بأنها كانت متجهة إلى غرفة نومها.
تركت حسابها لميليسا كتطلعاتها الخاصة لها. كانت هذه أيضا محض معلومات عامة ، كل مافي الأمر أن ميليسا لم تستخدمه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هفف..” زفرت ميليسا بعمق حيث برزت العديد من الأسئلة في ذهنها.
بالطبع ، إذا كانت ستفعل شيئًا ما مثل العبث أو تسريب أرشيف قاعدة البيانات ، فسيتم تصنيف الفارسة ميليسا على أنها خائنة مباشرة.
بينما كان مظهره مروعًا ، فإن الطريقة التي درس بها بجدية قللت قليلاً من الجو المخيف الذي أحاط به.
“آه! وجدتها! المكتبة!”
——
توهجت عينا ميليسا مثل الجواهر وهي تحدق في المعلومات التي تظهر أمامها على الشاشة.
ولكن ضمن هذه الفكرة المجنونة كان هناك منطق متوافق بشكل غريب. احتوى هذا الكتاب بلا شك على نظام ذبيحة هائل.
عند التحديق لبعض الوقت تمتمت. :”ودود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون بوسعي الذهاب للتحقق بنفسي… ”
أزال نصف قناعه ، وكشف عن وجهه المشوه بالكامل. كان النصف الآخر من قناعه قد اندمج بالفعل مع لحمه ، وأصبح جزءًا من وجهه.
اتخذت ميليسا قرارها وأغلقت الكمبيوتر، قبل أن تسقط أنظارها على كوب الحليب الموضوع على الطاولة.
بينما كان مظهره مروعًا ، فإن الطريقة التي درس بها بجدية قللت قليلاً من الجو المخيف الذي أحاط به.
“همف.”
مدت يدها ، وحشدت الأثير لتشكيل مفتاح : “مفتاح قاعدة البيانات – سلطة الوصول – رتبة S.”
التقطت الكوب وشربته في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقت ميليسا على سريرها الناعم وعيناها مغمضتان. بعد فترة طويلة ، فتحتهم مجددا، ونهضت لتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص بها : “ما علاقة ذلك بي؟ إنها محض مكتبة… على الأكثر ، المالك قوي نوعاً ما ، إذا كان هذا هو الحال ، فلن أذهب وأراهن على حظي”.
——
التقطت الكوب وشربته في جرعة واحدة.
تحت الإضاءة الخافتة لمصباح صغير ، كان وايلد يدون الملاحظات بقلم الريشة الخاص به.
لمست ميليسا مفتاح صفحة الويب ، وفتحت واجهة جديدة تمامًا لتظهر أمام عينيها قاعدة بيانات ضخمة. تمتمت ميليسا قائلة : “شكرًا جزيلا لك يا أمي” وهي تضع كفيها معًا.
أزال نصف قناعه ، وكشف عن وجهه المشوه بالكامل. كان النصف الآخر من قناعه قد اندمج بالفعل مع لحمه ، وأصبح جزءًا من وجهه.
تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.
بينما كان مظهره مروعًا ، فإن الطريقة التي درس بها بجدية قللت قليلاً من الجو المخيف الذي أحاط به.
تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.
تم وضع عمل لين جي الغير منشور أمام وايلد. خلال هذه الفترة من البحث ، كان وايلد قد ملأ بالفعل ثلاثة دفاتر ملاحظات كاملة!
تم وضع عمل لين جي الغير منشور أمام وايلد. خلال هذه الفترة من البحث ، كان وايلد قد ملأ بالفعل ثلاثة دفاتر ملاحظات كاملة!
“إنه حقًا عمل عميق يحتوي على معرفة واسعة لا يمكن فهمها أو إدراكها! كما هو متوقع من كيان كالسيد لين!” صرح وايلد بحماس عندما وضع الريشة والتقط دفتر الملاحظات ليراجع آخر ما لخصه.
مدت يدها ، وحشدت الأثير لتشكيل مفتاح : “مفتاح قاعدة البيانات – سلطة الوصول – رتبة S.”
من خلال دراسته وأبحاثه الجادة ، فهم تقريبًا الفكرة الأساسية لكتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم.
ذكَّر جوزف بحزم: “تذكري شرب حليبك”.
سجل هذا الكتاب بشكل أساسي الإيمان المعروف باسم طائفة إلتهام الجثث ، بالإضافة إلى الطقوس والممارسات المهمة التي يؤدونها. كما تضمنت معلومات عن المواد اللازمة لتجهيز التضحية.
“اللعنة عليك! توقف عن إزعاجي! قد أكون عجوزًا أخرف في نظرك، لكن صاحب المكتبة هذا لم يظهر عليه أبسط قدر من تقلب الآثار، لكنه جعلني أفقد وعيي. ألا يخبرك هذا بنوع القوة التي يمتلكها؟ كل ما يمكنني قوله هو ، فقط حافظوا على درجة من الاحترام ولا تجرؤوا على جلب كارثة. على أي حال ، لن أكون الشخص الذي سينقذ مؤخراتكم اللعينة!”
من ملخص وايلد الضحل ، استطاع أن يرى أن معظم هذه المواد المطلوبة كانت عبارة عن جثث ، وأن طرق الممارسة الأساسية تتضمن إستخلاص الدم ، والفرم ، والسلخ ، والحرق ، وحتى ابتلاع الأحشاء. كل هذه كانت سبل قاسية ومرعبة بشكل استثنائي، وأي شخص يقرأها سيرتجف خوفًا حتى العظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التحديق لبعض الوقت تمتمت. :”ودود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون بوسعي الذهاب للتحقق بنفسي… ”
حتى الساحر الأسود القاسي مثل وايلد وجد صعوبة في تحمل مقدار هاته الشناعة.
ومع ذلك ، كانت النقطة الفاصلة هي أنها لم تتمكن من إكمالها! بضع أسطر بعد ، وكانت ستبلغ نقطة مثيرة للإهتمام للغاية!
ولكن ضمن هذه الفكرة المجنونة كان هناك منطق متوافق بشكل غريب. احتوى هذا الكتاب بلا شك على نظام ذبيحة هائل.
ابتسمت ميليسا ابتسامة مزيفة بوضوح ، وأومأت برأسها على عجل ، قبل أن تعود إلى غرفتها وتغلق الباب خلفها.
تواريخ ووقت محددان ، مع إجراءات وتفاصيل صارمة ، كل تضحية لها أهميتها الخاصة وتجسد جزءًا من هذا الدين.
أزال نصف قناعه ، وكشف عن وجهه المشوه بالكامل. كان النصف الآخر من قناعه قد اندمج بالفعل مع لحمه ، وأصبح جزءًا من وجهه.
“إذا كانت لغة الشيطان هي قمة جبل الجليد للساحر الأسود، فإن كتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم يتيح لي أخيرًا فرصة رؤية جانب صغير من هذه العلوم الضائعة المخيفة!”
لمست ميليسا مفتاح صفحة الويب ، وفتحت واجهة جديدة تمامًا لتظهر أمام عينيها قاعدة بيانات ضخمة. تمتمت ميليسا قائلة : “شكرًا جزيلا لك يا أمي” وهي تضع كفيها معًا.
ارتدى وايلد قناعه مرة أخرى وتمتم بإفتتان : “إن هذا لشيء آسر للغاية … أود أن أشكر السيد لين على كل ما قدمه لي من فرص ، لقد أعددت بالفعل هدية سترضيه بكل تأكيد”.
“همف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
