الفصل 371 - حرب الكرز الثانية (12)
الفصل 371 – حرب الكرز الثانية (12)
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كمين! قوات من الجيش الإمبراطوري شنت هجومًا مفاجئًا على فرساننا!”
* * *
امتلأ الدوق الأكبر بالبهجة وهو يصرخ.
0
“يُهزم فرسان الجناح الأيسر لدينا! فقد الفرسان ثلاثين…. لا، أربعين بالمائة من قواتهم! يطلب قائد الفرسان أمرك، صاحب السمو!”
“ادفعوهم إلى الخلف! استحضروا القوة التي كانت لديكم عندما كنتم لا تزالون تُرضعون، أيها الأوباش!”
“صحيح. في النهاية، قررت تلك العاهرة التخلص من المدنيين. السبب في خروجهم إلى هنا هو شراء ما يكفي من الوقت للتعامل معهم. إذا أخرنا تقدمنا أكثر من ذلك بسبب خوفنا من عبور النهر، فستحدث مأساة مدمرة في بافيا”.
“اصمدوا! لا تغطوا أعينكم بدروعكم!”
من المحفوف بالمخاطر بلا شك عبور نهر للهجوم. ومع ذلك، فإن نهر تريبيا ضحل. في الواقع، عبر رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل النهر ذهابًا وإيابًا كما لو أنه فناؤهم الخلفي.
جرت معركة شرسة بين المشاة تناثرت فيها الدماء.
0
اخترقت الرماح الصدور، وهوت السيوف على عظام الترقوة ومزقت المناطق بين الكتف والرقبة. أصدرت المعادن صريرًا مرتفعًا عندما دفعت الدروع بعضها البعض. كان ضباط الصفوف يطلون رؤوسهم من حين لآخر للصراخ بألفاظ بذيئة على الجنود الذين كسروا التشكيل سخافةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل النهر وهم يفرون من رماة المملكة من على ظهور الخيل. بمجرد أن التفت رماة المملكة من على ظهور الخيل، ظانين أنهم طاردوا العدو بما يكفي، عاد الجيش الإمبراطوري مرة أخرى لمهاجمتهم مرة أخرى. اتسعت زوايا فم الدوق الأكبر عندما رأى هذا.
ومع ذلك، بعد خمس عشرة إلى ثلاثين دقيقة، كان هناك جانب واضح التفوق.
“صحيح. في النهاية، قررت تلك العاهرة التخلص من المدنيين. السبب في خروجهم إلى هنا هو شراء ما يكفي من الوقت للتعامل معهم. إذا أخرنا تقدمنا أكثر من ذلك بسبب خوفنا من عبور النهر، فستحدث مأساة مدمرة في بافيا”.
كان الجيش الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الضباط القادة برؤوسهم، مقتنعين تمامًا. كان رماة الخيل من العدو يقدمون دليلاً دامغًا على أن نهر تريبيا آمن للعبور. ربما وصلت المياه إلى أوساط مشاتهم فقط.
كان مشاة سردينيا يدفعون الجيش الإمبراطوري إلى الخلف ببطء.
حدق الدوق الأكبر.
“صاحب السمو، لدينا اليد العليا!”
كما لو كان يتبادل الحظ مع النحس، وصل مساعد آخر ليبلغ عن أخبار سيئة.
“ممتاز!”
كان العدو ربما في حالة ذعر لأننا عرفنا أن الوضع داخل بافيا دُمّر. أرادوا الهرب في الخفاء، لكن من الواضح أننا سنطاردهم بمجرد تسرب المعلومات.
قبض الدوق الأكبر من فلورنسا قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب المساعدون بصوت عالٍ وأومأ الدوق بالمثل.
“للعدو مشاة أقل بكثير مما لدينا. ادفعوهم إلى الخلف! استمروا في هذا الزخم!”
كما لو كان يتبادل الحظ مع النحس، وصل مساعد آخر ليبلغ عن أخبار سيئة.
أثر حماس القائد الأعلى على المساعدين الآخرين.
رنّت أصوات الأبواق في جميع أنحاء السهول.
في البداية، كان القادة السردينيون مترددين في عبور النهر. كانوا مشككين في سبب خروج الجيش الإمبراطوري عن قصد من بافيا ووصولهم إلى هنا. هل كانوا سيهاجمون بينما يحاولون عبور النهر؟ أم كانوا سيفتحون سدًا في مكان ما أعلى التيار….؟
“…….”
ومع ذلك، فكّر كوزيمو دي ميديتشي القائد الأعلى بشكل مختلف.
امتلأ الدوق الأكبر بالبهجة وهو يصرخ.
“سنستعد على الفور لعبور النهر”.
“ممتاز!”
“صاحب السمو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساننا في الجناح الأيمن يخسرون!”
عارض القادة بوجوه مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل النهر وهم يفرون من رماة المملكة من على ظهور الخيل. بمجرد أن التفت رماة المملكة من على ظهور الخيل، ظانين أنهم طاردوا العدو بما يكفي، عاد الجيش الإمبراطوري مرة أخرى لمهاجمتهم مرة أخرى. اتسعت زوايا فم الدوق الأكبر عندما رأى هذا.
“بينما قد تكون المياه ضحلة، لا يمكننا أن نترك حذرنا. أخشى أن يستغلوا ضعفنا اللحظي بينما نعبر الماء”.
“……! صاحب السمو، هل هذا يعني?!”
“من خلال ما سمعت، يبلغ عدد جنود الجيش الإمبراطوري حوالي 30،000”.
وبعد فترة وجيزة، عبر فرسان الجناحين أولاً. وبمجرد فعلهم ذلك، استجاب العدو بدوره بفرسانه. في حين كان الفرسان منخرطين في القتال، بذل مشاة المملكة قصارى جهدهم لعبور النهر الذي وصل إلى أوساطهم.
تحدث الدوق الأكبر. كان نبره باردًا.
تدفقت قهقهة من فم الدوق الأكبر.
“إذا نظرنا إليهم الآن، فلديهم فقط قليلاً أكثر من 20،000. أين تعتقد أن بقية جنودهم؟”
وكان كذلك بالفعل.
“…….”
“هجوم مفاجئ، على الجانب الأيسر لدينا! سقط نائب القائد غيتان في المعركة!”
“هناك أكثر من 10،000 مدني يحتجزونهم كسجناء في بافيا. يجب أن يتركوا وراءهم بضعة آلاف جندي للتعامل معهم جميعًا”.
“من ناحية أخرى، لا يزال الكابتن فارس لوانو ثابتًا. لم يتم دفعه إلى الخلف حتى قليلاً”.
“……! صاحب السمو، هل هذا يعني?!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو، لدينا اليد العليا!”
أومأ الدوق الأكبر.
بمجرد خروج حصانه من الماء والوقوف على الأرض، شعر دوق فلورنسا الأكبر باليقين من انتصارهم. لم تحدث أي مشاكل. تمكن فرسانهم من صد فرسان العدو ببراعة على الرغم من أن عددهم ضعفين!
“صحيح. في النهاية، قررت تلك العاهرة التخلص من المدنيين. السبب في خروجهم إلى هنا هو شراء ما يكفي من الوقت للتعامل معهم. إذا أخرنا تقدمنا أكثر من ذلك بسبب خوفنا من عبور النهر، فستحدث مأساة مدمرة في بافيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالأخص، كان هناك تباين كبير في عدد المشاة المرابضين في المركز. نشر الجيش الإمبراطوري حوالي 15000 جندي، في حين افتخرت قوات المملكة بطاقم مشاة هائل يبلغ حوالي 30000.
تنهد القادة تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرت معركة شرسة بين المشاة تناثرت فيها الدماء.
“يا إلهي….”
ومع ذلك، فكّر كوزيمو دي ميديتشي القائد الأعلى بشكل مختلف.
“لعنة أولئك الإمبراطوريين اللئام! هل لا يعرفون الشرف؟!”
“كان بصيرتك صحيحة، صاحب السمو!”
كان هناك من غضبوا من حيل الأعداء القاسية ومن عبسوا وهم يتخيلون المأساة التي تحدث الآن في بافيا. شعر الدوق الأكبر من فلورنسا كأن بإمكانه الانفجار غضبًا في أي لحظة، ولكنه تمالك نفسه بالكاد.
‘دائمًا ما يكون هناك خدعة تختبئ وراء حيلة مفرطة الوضوح. هل نؤكد هذا؟’
“هل تفهم الآن؟ ليسوا هنا للفوز. يحاولون تعطيل الأمور حتى يتمكنوا من الاعتناء بكل شيء في خطوطهم الخلفية حتى يتمكنوا من الانسحاب بمزيد من السهولة…….”
فكر الدوق الأكبر في نفسه.
حدق الدوق الأكبر نحو الأمام حدقة حادة.
تحدث الدوق الأكبر. كان نبره باردًا.
كان رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل يضايقون جانبهم من خلال إطلاق السهام من حين لآخر. يبدو أنهم ما زالوا يريدون إزعاجهم. يمكن لأي شخص أن يرى أن العدو يحاول إغراءهم.
كما لو كان يتبادل الحظ مع النحس، وصل مساعد آخر ليبلغ عن أخبار سيئة.
هل كانوا يحاولون إغراءهم فعلاً؟ إذا كان الأمر كذلك، فنيتهم كانت واضحة للغاية. ضيق الدوق الأكبر عينيه.
لم تكن هناك أخبار جيدة فقط.
‘دائمًا ما يكون هناك خدعة تختبئ وراء حيلة مفرطة الوضوح. هل نؤكد هذا؟’
لا إراديًا، قبض الدوق الأكبر الأكبر من فلورنسا قبضتيه.
أرسل الدوق الأكبر أولاً رماة من على ظهور الخيل الخاصين به.
‘يجب أن تكون السماوات قد باركتنا. كان من الممكن أن يتحول هذا إلى كارثة لو تعرضنا للهجوم أثناء العبور’.
كانوا نحو ألف. عمدًا نشر عددًا مماثلاً للعدو.
“كما توقعت، هذا خداع”.
كان حساب الدوق الأكبر بسيطًا. إذا كان العدو حقًا يحاول إغراءهم، فسيحشد المزيد من رماة الخيل لمهاجمتهم. إذا وظف العدو المزيد من الجنود، فسيضطرون إلى القيام بنفس الشيء.
“ماذا……؟ ماذا يفعل البارون فيريتامور؟”
‘من ناحية أخرى، إذا كانوا يتظاهرون فقط من أجل إغرائهم.’
“بينما قد سقط جناحنا الأيمن، لا يزال جناحنا الأيسر قويًا. لا أرى سببًا للقلق المفرط”.
فكر الدوق الأكبر في نفسه.
كان هناك من غضبوا من حيل الأعداء القاسية ومن عبسوا وهم يتخيلون المأساة التي تحدث الآن في بافيا. شعر الدوق الأكبر من فلورنسا كأن بإمكانه الانفجار غضبًا في أي لحظة، ولكنه تمالك نفسه بالكاد.
‘سيواصل الجيش الإمبراطوري مضايقة جانبهم بألف رامٍ من على ظهور الخيل. إذا حدث ذلك، فإن هدف العدو هو زرع الشك في عقولهم. يمنعهم العدو من عبور النهر بطريقة متهورة بسبب بعض المؤامرة…….’
“اصمدوا! لا تغطوا أعينكم بدروعكم!”
نظر الدوق الأكبر إلى ساحة المعركة بعيون باردة.
إذا كان الجيش الإمبراطوري مستعدًا تمامًا لمعركة واسعة النطاق، أو إذا كان لديهم فهم شامل للتضاريس، فلكانوا بالتأكيد قد دفعوا قوات المملكة إلى تلك المناطق المستنقعية. لوجدنا أنفسنا في وضع مروع….
عبر رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل النهر وهم يفرون من رماة المملكة من على ظهور الخيل. بمجرد أن التفت رماة المملكة من على ظهور الخيل، ظانين أنهم طاردوا العدو بما يكفي، عاد الجيش الإمبراطوري مرة أخرى لمهاجمتهم مرة أخرى. اتسعت زوايا فم الدوق الأكبر عندما رأى هذا.
كان مشاة سردينيا يدفعون الجيش الإمبراطوري إلى الخلف ببطء.
“كما توقعت، هذا خداع”.
هل كانوا يحاولون إغراءهم فعلاً؟ إذا كان الأمر كذلك، فنيتهم كانت واضحة للغاية. ضيق الدوق الأكبر عينيه.
بعد مراقبة الطريقة التي تحرك بها رماة العدو على ظهور الخيل، خلص الدوق الأكبر إلى ثلاثة استنتاجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجال! تأملوا!”
أولاً، ليس هدف العدو هو إغرائهم فعليًا.
مع وجود الفرسان في المقدمة، تقدم جيش المملكة البالغ عدده 30،000 جندي.
هدفهم الحقيقي هو كسب الوقت. من خلال التظاهر بإغرائنا، يحاولون جعلنا حذرين من الفخاخ المحتملة.
‘لا تغفروا لتلك العاهرة التي باعت جسدها للشياطين ومنحوني القوة للانتقام من المدنيين الأبرياء الذين سقطوا!’
ثانيًا، هم لا يريدون معركة كاملة النطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتبه دوق فلورنسا الأكبر من أفكاره عندما أدار رأسه. كانت ملامح الساحر الذي يحمل كرة سحرية متعبة.
كان العدو ربما في حالة ذعر لأننا عرفنا أن الوضع داخل بافيا دُمّر. أرادوا الهرب في الخفاء، لكن من الواضح أننا سنطاردهم بمجرد تسرب المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل يضايقون جانبهم من خلال إطلاق السهام من حين لآخر. يبدو أنهم ما زالوا يريدون إزعاجهم. يمكن لأي شخص أن يرى أن العدو يحاول إغراءهم.
وثالثاً.
أرسلوا فرسانهم وفرسانهم أولاً للسماح لبقية جيشهم بعبور بأمان. كان على الفرسان والفرسان أن يبذلوا قصارى جهدهم لمنع العدو من التدخل….
الآن هو اللحظة التي أرادوا فيها القتال أقل ما يمكن.
“لم يتوقعوا أبدًا أننا سنهاجمهم فجأةً بهذه الطريقة. لقد نجحنا في عبور النهر دون أن نتلقى أي نوع من التدخل. لقد أخذنا العدو على حين غرة!”
“أمروا بقية رجالنا بالتقدم!”
لم تكن هناك أخبار جيدة فقط.
لم يعد لدى كوزيمو دي ميديتشي دوق فلورنسا الأكبر أي تردد آخر.
“صاحب السمو!”
من المحفوف بالمخاطر بلا شك عبور نهر للهجوم. ومع ذلك، فإن نهر تريبيا ضحل. في الواقع، عبر رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل النهر ذهابًا وإيابًا كما لو أنه فناؤهم الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبلغ مساعد ممتلئًا بالحماس. عشرة أمتار. منذ بدء المعركة، تمكنت قوات المملكة من دفع صفوف الجيش الإمبراطوري إلى الخلف بمسافة عشرة أمتار. تم دفعهم عشرة أمتار في ثلاثين دقيقة فقط. كان الجيش الإمبراطوري يخسر بوضوح.
تحدث الدوق الأكبر إلى ضباط القيادة الذين يبدون مترددين لا يزالون في عبور النهر.
“لعنة أولئك الإمبراطوريين اللئام! هل لا يعرفون الشرف؟!”
“لا تخافوا. ربما لم يكن الجيش الإمبراطوري ينوي ذلك، ولكنهم زرعوا الثقة فينا. طمأنونا إلى أن المضي قدماً بقواتنا عبر ذلك النهر لا يشكل مشكلة على الإطلاق. لقد تعثروا فعليًا في مخططهم الخاص”.
أثر حماس القائد الأعلى على المساعدين الآخرين.
تدفقت قهقهة من فم الدوق الأكبر.
الفصل 371 – حرب الكرز الثانية (12) 0
أومأ الضباط القادة برؤوسهم، مقتنعين تمامًا. كان رماة الخيل من العدو يقدمون دليلاً دامغًا على أن نهر تريبيا آمن للعبور. ربما وصلت المياه إلى أوساط مشاتهم فقط.
“ماذا……؟ ماذا يفعل البارون فيريتامور؟”
“نعم، صاحب السمو! سننقل أوامرك إلى كل فوج”.
فكر الدوق الأكبر في نفسه.
رنّت أصوات الأبواق في جميع أنحاء السهول.
“نعم، صاحب السمو! سننقل أوامرك إلى كل فوج”.
مع وجود الفرسان في المقدمة، تقدم جيش المملكة البالغ عدده 30،000 جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رماة الجيش الإمبراطوري من على ظهور الخيل يضايقون جانبهم من خلال إطلاق السهام من حين لآخر. يبدو أنهم ما زالوا يريدون إزعاجهم. يمكن لأي شخص أن يرى أن العدو يحاول إغراءهم.
وبعد فترة وجيزة، عبر فرسان الجناحين أولاً. وبمجرد فعلهم ذلك، استجاب العدو بدوره بفرسانه. في حين كان الفرسان منخرطين في القتال، بذل مشاة المملكة قصارى جهدهم لعبور النهر الذي وصل إلى أوساطهم.
تدفقت قهقهة من فم الدوق الأكبر.
“…….”
ومع ذلك، فكّر كوزيمو دي ميديتشي القائد الأعلى بشكل مختلف.
“…….”
امتلأت مجموعة القيادة بعدم الارتياح. كان هذا أخطر عقبة يجب عليهم تجاوزها.
داخليًا لم يلم فرسان الجناح الأيمن. لقد قاموا بعملهم ببراعة بالنظر إلى أنه كان عليهم مواجهة مجموعة تفوقهم عددًا بضعفين! ومع ذلك، إذا غفر بسخاء لانسحاب قواته، فيمكن أن يزيد ذلك من فرص هروب بقية الجنود.
أرسلوا فرسانهم وفرسانهم أولاً للسماح لبقية جيشهم بعبور بأمان. كان على الفرسان والفرسان أن يبذلوا قصارى جهدهم لمنع العدو من التدخل….
أرسلوا فرسانهم وفرسانهم أولاً للسماح لبقية جيشهم بعبور بأمان. كان على الفرسان والفرسان أن يبذلوا قصارى جهدهم لمنع العدو من التدخل….
كان لدى الجيش الإمبراطوري خيالة أكثر مما كان متوقعًا. في نظرة سريعة، كان واضحًا أنهم يتفوقون على قوات الدوق الأكبر بضعف العدد. لم يكونوا خيالة خفيفة، بل فرسان ثقيلو التسليح بالكامل لا يختلفون عن الفرسان. السؤال هو مدى صمود فرسانهم الخاصين….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب المساعدون بصوت عالٍ وأومأ الدوق بالمثل.
‘يا آلهة، يرجى عدم منح الرحمة لهؤلاء المذبحين!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر.
صلى الدوق الأكبر. كان قد ركب حصانه بهدوء وعبر النهر مع مجموعة قيادته، ولكن من الداخل كان أكثر قلقًا من أي شخص آخر.
“ما هو؟ تفضل.”
‘لا تغفروا لتلك العاهرة التي باعت جسدها للشياطين ومنحوني القوة للانتقام من المدنيين الأبرياء الذين سقطوا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو، لدينا اليد العليا!”
عبر المشاة النهر بسرعة.
“هل تفهم الآن؟ ليسوا هنا للفوز. يحاولون تعطيل الأمور حتى يتمكنوا من الاعتناء بكل شيء في خطوطهم الخلفية حتى يتمكنوا من الانسحاب بمزيد من السهولة…….”
بمجرد خروج حصانه من الماء والوقوف على الأرض، شعر دوق فلورنسا الأكبر باليقين من انتصارهم. لم تحدث أي مشاكل. تمكن فرسانهم من صد فرسان العدو ببراعة على الرغم من أن عددهم ضعفين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساننا في الجناح الأيمن يخسرون!”
“يا رجال! تأملوا!”
“للعدو مشاة أقل بكثير مما لدينا. ادفعوهم إلى الخلف! استمروا في هذا الزخم!”
امتلأ الدوق الأكبر بالبهجة وهو يصرخ.
“للعدو مشاة أقل بكثير مما لدينا. ادفعوهم إلى الخلف! استمروا في هذا الزخم!”
ومع ذلك، لم يعرض سعادته على وجهه. تأكد الدوق الأكبر دائمًا من الحفاظ على مظهره ونبرته الموقرة. كان الدوق الأكبر يعلم جيدًا أن أدنى تغيير في تعبير القائد الأعلى يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الجيش ككل.
مع وجود الفرسان في المقدمة، تقدم جيش المملكة البالغ عدده 30،000 جندي.
“لم يتوقعوا أبدًا أننا سنهاجمهم فجأةً بهذه الطريقة. لقد نجحنا في عبور النهر دون أن نتلقى أي نوع من التدخل. لقد أخذنا العدو على حين غرة!”
لا إراديًا، قبض الدوق الأكبر الأكبر من فلورنسا قبضتيه.
“كان بصيرتك صحيحة، صاحب السمو!”
وبعد فترة وجيزة، عبر فرسان الجناحين أولاً. وبمجرد فعلهم ذلك، استجاب العدو بدوره بفرسانه. في حين كان الفرسان منخرطين في القتال، بذل مشاة المملكة قصارى جهدهم لعبور النهر الذي وصل إلى أوساطهم.
أجاب المساعدون بصوت عالٍ وأومأ الدوق بالمثل.
حدق الدوق الأكبر.
“حان دوركم الآن لبذل الجهد. لا تهدروا قوتنا الساحقة في المشاة وامحوا العدو!”
“همم”.
“نعم، صاحب السمو! جميع الرجال، اهجموا!”
عارض القادة بوجوه مندهشة.
بعد عبور النهر بأمان، تقدم جيش المملكة بثقة.
“…….”
نظر الدوق الأكبر إلى الخلف بفخر. تمكن معظم أفواجهم من عبور النهر بنجاح. ومع ذلك، كانت هناك مستنقعات متفرقة على طول ضفة النهر. لم يكن أمام الجنود غير المحظوظين الذين انتهوا في تلك المناطق سوى الغرق في وحل سميك يصل إلى أفخاذهم.
الآن هو اللحظة التي أرادوا فيها القتال أقل ما يمكن.
‘كان من الممكن أن يكون هذا سيئًا’.
“ي-صاحب السمو. وصل تقرير من كابتن الفرسان لوانو!”
حدق الدوق الأكبر.
‘ستكون هذه معركة مطولة’، فكر الدوق الأكبر في نفسه. في أطول الأحوال، ستة ساعات. في أقصر الأحوال، ساعتان…. هكذا ستستمر المعركة على الأرجح.
‘يجب أن تكون السماوات قد باركتنا. كان من الممكن أن يتحول هذا إلى كارثة لو تعرضنا للهجوم أثناء العبور’.
“حان دوركم الآن لبذل الجهد. لا تهدروا قوتنا الساحقة في المشاة وامحوا العدو!”
إذا كان الجيش الإمبراطوري مستعدًا تمامًا لمعركة واسعة النطاق، أو إذا كان لديهم فهم شامل للتضاريس، فلكانوا بالتأكيد قد دفعوا قوات المملكة إلى تلك المناطق المستنقعية. لوجدنا أنفسنا في وضع مروع….
هدفهم الحقيقي هو كسب الوقت. من خلال التظاهر بإغرائنا، يحاولون جعلنا حذرين من الفخاخ المحتملة.
“همم”.
‘يجب أن تكون السماوات قد باركتنا. كان من الممكن أن يتحول هذا إلى كارثة لو تعرضنا للهجوم أثناء العبور’.
إدراكًا لأنهم تجاوزوا أزمة دون أن يدروا، شعر الدوق الأكبر بالارتياح.
ومع ذلك، فكّر كوزيمو دي ميديتشي القائد الأعلى بشكل مختلف.
علاوة على ذلك، أصبح الدوق الأكبر أكثر اقتناعًا بأن الجيش الإمبراطوري غير مستعد حقًا لهجوم مضاد. كما كان واضحًا أنهم غير ملمين بجغرافيا هذه المنطقة. كان الدوق الأكبر متيقنًا من قراره الآن. شن هجوم على الجيش الإمبراطوري في هذه اللحظة كان القرار الصحيح الذي يجب اتخاذه.
تدفقت قهقهة من فم الدوق الأكبر.
وكان كذلك بالفعل.
أثر حماس القائد الأعلى على المساعدين الآخرين.
بمجرد اشتباك المشاة، لم يستغرق الأمر سوى أقل من ساعة حتى أصبحت النتيجة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينما قد تكون المياه ضحلة، لا يمكننا أن نترك حذرنا. أخشى أن يستغلوا ضعفنا اللحظي بينما نعبر الماء”.
“صاحب السمو، إن جانبنا هو المنتصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان القادة السردينيون مترددين في عبور النهر. كانوا مشككين في سبب خروج الجيش الإمبراطوري عن قصد من بافيا ووصولهم إلى هنا. هل كانوا سيهاجمون بينما يحاولون عبور النهر؟ أم كانوا سيفتحون سدًا في مكان ما أعلى التيار….؟
أبلغ مساعد ممتلئًا بالحماس. عشرة أمتار. منذ بدء المعركة، تمكنت قوات المملكة من دفع صفوف الجيش الإمبراطوري إلى الخلف بمسافة عشرة أمتار. تم دفعهم عشرة أمتار في ثلاثين دقيقة فقط. كان الجيش الإمبراطوري يخسر بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المشكلة هي أنه ليس لدينا أي فرسان لمطاردة العدو’.
لا إراديًا، قبض الدوق الأكبر الأكبر من فلورنسا قبضتيه.
“يُهزم فرسان الجناح الأيسر لدينا! فقد الفرسان ثلاثين…. لا، أربعين بالمائة من قواتهم! يطلب قائد الفرسان أمرك، صاحب السمو!”
“جيد! لدى العدو مشاة أقل بكثير مما لدينا! ادفعوهم إلى الخلف! استمروا في دفعهم إلى الخلف!”
الآن هو اللحظة التي أرادوا فيها القتال أقل ما يمكن.
لم تكن هناك أخبار جيدة فقط.
امتلأ الدوق الأكبر بالبهجة وهو يصرخ.
كما لو كان يتبادل الحظ مع النحس، وصل مساعد آخر ليبلغ عن أخبار سيئة.
* * *
“فرساننا في الجناح الأيمن يخسرون!”
الفصل 371 – حرب الكرز الثانية (12) 0
“ماذا……؟ ماذا يفعل البارون فيريتامور؟”
هل كانوا يحاولون إغراءهم فعلاً؟ إذا كان الأمر كذلك، فنيتهم كانت واضحة للغاية. ضيق الدوق الأكبر عينيه.
تحدث قادة الأفواج حول الدوق الأكبر قبل أن يستطيع الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كمين! قوات من الجيش الإمبراطوري شنت هجومًا مفاجئًا على فرساننا!”
“الرجل الذي يتلقى أعلى أجر ممكن يهرب خوفًا أولاً! صاحب السمو! يجب أن نعاقب البارون بموجب القانون العسكري”.
شعر الدوق الأكبر بمذاق مر في فمه.
“ممم. سأفعل ذلك بعد المعركة أثناء توزيع العدالة على الخدمات والجرائم”.
أومأ الدوق الأكبر.
‘يجب أن تكون السماوات قد باركتنا. كان من الممكن أن يتحول هذا إلى كارثة لو تعرضنا للهجوم أثناء العبور’.
داخليًا لم يلم فرسان الجناح الأيمن. لقد قاموا بعملهم ببراعة بالنظر إلى أنه كان عليهم مواجهة مجموعة تفوقهم عددًا بضعفين! ومع ذلك، إذا غفر بسخاء لانسحاب قواته، فيمكن أن يزيد ذلك من فرص هروب بقية الجنود.
“نعم، صاحب السمو! جميع الرجال، اهجموا!”
“من ناحية أخرى، لا يزال الكابتن فارس لوانو ثابتًا. لم يتم دفعه إلى الخلف حتى قليلاً”.
بعد مراقبة الطريقة التي تحرك بها رماة العدو على ظهور الخيل، خلص الدوق الأكبر إلى ثلاثة استنتاجات.
“بينما قد سقط جناحنا الأيمن، لا يزال جناحنا الأيسر قويًا. لا أرى سببًا للقلق المفرط”.
بعد مراقبة الطريقة التي تحرك بها رماة العدو على ظهور الخيل، خلص الدوق الأكبر إلى ثلاثة استنتاجات.
في الوقت الحالي، تمسك جيش المملكة بالميزة على ساحة المعركة.
‘من ناحية أخرى، إذا كانوا يتظاهرون فقط من أجل إغرائهم.’
وبالأخص، كان هناك تباين كبير في عدد المشاة المرابضين في المركز. نشر الجيش الإمبراطوري حوالي 15000 جندي، في حين افتخرت قوات المملكة بطاقم مشاة هائل يبلغ حوالي 30000.
“ما هو؟ تفضل.”
كان للجيش الإمبراطوري ميزة على الجبهة المسلحة، ولكن هذا لم يكن كافيًا لتغيير مجرى الأمور. ربما انسحب جناح الفرسان الأيمن لجيش المملكة هزيمة، لكن فرسان فلورنسا ما زالوا يقاتلون ببسالة ضد العدو في الجانب الأيسر.
“همم”.
يمكن القول إن جيش المملكة كان يطغى على الجيش الإمبراطوري بمقدار طفيف فقط. ومع ذلك، طالما أن لديهم اليد العليا، فلا شك أن قوات الجيش الإمبراطوري ستذبل على مر الوقت.
شعر الدوق الأكبر بمذاق مر في فمه.
‘ستكون هذه معركة مطولة’، فكر الدوق الأكبر في نفسه. في أطول الأحوال، ستة ساعات. في أقصر الأحوال، ساعتان…. هكذا ستستمر المعركة على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إدراكًا لأنهم تجاوزوا أزمة دون أن يدروا، شعر الدوق الأكبر بالارتياح.
نظرًا لأن مرتزقة هلفيتيكا معروفون بقوتهم، فيجب أن يكونوا على استعداد للقتال لمدة خمس ساعات. ومع ذلك، فقد تم تحديد الخاتمة بالفعل. إنه انتصارهم.
“صاحب السمو!”
‘المشكلة هي أنه ليس لدينا أي فرسان لمطاردة العدو’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كمين! قوات من الجيش الإمبراطوري شنت هجومًا مفاجئًا على فرساننا!”
شعر الدوق الأكبر بمذاق مر في فمه.
0
‘على الرغم من أن النصر قد يكون في متناول اليد في هذه المعركة، إلا أنه من المرجح أن يتمكن العدو من الاحتفاظ بنسبة سبعين بالمائة على الأقل من قواته. سيكون انتصارًا جزئيًا، لا انتصارًا ساحقًا. هل من المستحيل حقًا إنهاء هذه الحرب بسرعة من خلال معركة واحدة؟ …. لا، على الأقل الآن يجب أن أجد العزاء في حقيقة أننا تمكنا من حماية بافيا. لقد حققت ما لم يستطع دوق ميلانو تحقيقه! يجب أن يكفي هذا الإنجاز…….’
كان العدو ربما في حالة ذعر لأننا عرفنا أن الوضع داخل بافيا دُمّر. أرادوا الهرب في الخفاء، لكن من الواضح أننا سنطاردهم بمجرد تسرب المعلومات.
حدث ذلك في اللحظة التي كان الدوق الأكبر على وشك أن يأمر جناحهم الأيمن بالحفاظ على قواهم البشرية.
تشنج وجه كوزيمو دي ميديشي.
“ي-صاحب السمو. وصل تقرير من كابتن الفرسان لوانو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى كوزيمو دي ميديتشي دوق فلورنسا الأكبر أي تردد آخر.
انتبه دوق فلورنسا الأكبر من أفكاره عندما أدار رأسه. كانت ملامح الساحر الذي يحمل كرة سحرية متعبة.
“……! صاحب السمو، هل هذا يعني?!”
“ما هو؟ تفضل.”
“كما توقعت، هذا خداع”.
“هجوم مفاجئ، على الجانب الأيسر لدينا! سقط نائب القائد غيتان في المعركة!”
“ماذا……؟ ماذا يفعل البارون فيريتامور؟”
“……!”
بعد عبور النهر بأمان، تقدم جيش المملكة بثقة.
تجمدت ملامح جميع ضباط القيادة بمن فيهم الدوق الأكبر.
“…….”
“كمين! قوات من الجيش الإمبراطوري شنت هجومًا مفاجئًا على فرساننا!”
‘سيواصل الجيش الإمبراطوري مضايقة جانبهم بألف رامٍ من على ظهور الخيل. إذا حدث ذلك، فإن هدف العدو هو زرع الشك في عقولهم. يمنعهم العدو من عبور النهر بطريقة متهورة بسبب بعض المؤامرة…….’
“ماذا تقول؟ أين يمكنهم…..”
حدق الدوق الأكبر.
“يُهزم فرسان الجناح الأيسر لدينا! فقد الفرسان ثلاثين…. لا، أربعين بالمائة من قواتهم! يطلب قائد الفرسان أمرك، صاحب السمو!”
تشنج وجه كوزيمو دي ميديشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو، لدينا اليد العليا!”
“……! صاحب السمو، هل هذا يعني?!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
