ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكل الحيوان فوق النار مألوفًا. لقد كان هو الذي كان المنفى يسحبه عندما ظهر لأول مرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 463
لم يكن في الدنيا طعام غير المقدد ، فكيف؟
شعر بلون بلاتيني ، وبشرة شاحبة جدًا حتى أن الأوردة تحتها كانت مرئية ، وعيون بيضاء رمادية.
[ربما كان هذا هو صراعه الأخير قبل وفاته.]
رجل أعطى انطباعًا بأنه سيختفي في أي لحظة ، لكنه كان يمتلك أيضًا ميزات تكاد تكون مثالية بشكل غير لائق. وبعبارة أخرى ، كان رجلاً بمظهر غير واقعي.
‘…طعام.’
“إنه ليس إنسانًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟”
وبينما كان يشبه الإنسان ، كان مختلفًا. لقد شعر وكأنه كائن مختلف تمامًا عن البشر. لم يكن هذا بسبب هويته كواحد من الفرسان الأربعة. على حد علم لوكاس ، كان الفرسان الأربعة جميعًا من “الأكوان المتعددة بالخارج” ، وبعبارة أخرى ، العوالم الثلاثة آلاف. وكان هناك عدد لا يحصى من البشر في كل كون في العوالم الثلاثة آلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى معرفتك بالملقب بملك الفراغ؟”
ما الذي جعل البشر بشرًا؟ لقد كافح لوكاس لفترة طويلة للعثور على إجابة لهذا السؤال. وبعد ذلك أدرك. حتى أنه لن يكون قادرًا على إصدار حكم مثالي. كان هذا لأنه في النهاية لم يكن أكثر من مجرد كائن له غرور. وهذا يعني أنه سيصنف البشر حتمًا وفقًا لآرائه الشخصية والأنانية.
تحدث أغوليت بتعبير مضطرب.
كان الشرح طويلًا ، لكن ما كان يفكر فيه لوكاس يتلخص في شيء واحد.
“بالطبع ، بالنظر إلى حقيقة أن پيل كانت الفارس الذي يرافقك ، أعتقد أنه لن يكون من السهل عليك أن تتخلى عن شكوكك. كل ما يجعلك مرتاحًا.”
كان هذا الرجل مختلفًا تمامًا حتى عن المعيار الواسع لـ “الإنسان” الذي وضعه لوكاس.
لقد كان شعورا غريبا.
سسس-
ابتسم بمرارة… من بين الفرسان الأربعة ، كانت پيل الأكثر جرأة. لذلك لم يكن الأمر مفاجأة كبيرة.
ويمكن الشعور بذلك بوضوح من كل جزء منه ، وخاصة عينيه. عيون الفارس الأبيض البيضاء الرمادية جعلت لوكاس يرغب في تجنب التواصل البصري معه على الفور. كان يعرف هذا الشعور.
“لماذا؟”
‘هذا…’
قام لوكاس بتقويم ركبتيه. ثم تألم للحظة.
كان نفس الشعور الذي كان مشابهًا عندما التقى بالحكام.
لم تكن هي فقط.
[هوه. المثالي…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشبه الإنسان ، كان مختلفًا. لقد شعر وكأنه كائن مختلف تمامًا عن البشر. لم يكن هذا بسبب هويته كواحد من الفرسان الأربعة. على حد علم لوكاس ، كان الفرسان الأربعة جميعًا من “الأكوان المتعددة بالخارج” ، وبعبارة أخرى ، العوالم الثلاثة آلاف. وكان هناك عدد لا يحصى من البشر في كل كون في العوالم الثلاثة آلاف.
تدخل صوت حاكم البرق في الوقت المناسب. شعر لوكاس بالخوف الخافت الذي جعله مترددًا في الاختفاء ، وسأل دون أدنى تلميح لهذه الحقيقة.
[فيما يتعلق بالأنواع وحدها ، كان المثاليون قادرين على التنافس مع عشيرة الروح العملاقة ، التي ينحدر منها حاكم الشمس. بفضل قدرتهم الطبيعية ، وعمرهم اللانهائي تقريبًا ، وذكائهم المتطور للغاية… ربما كانوا العرق الأقرب إلى الكمال.]
‘المثالي؟’
“ولكن إذا ظهر ملك الفراغ الجديد ، فسيتم كسر هذا السلام.”
[في الواقع ، لن يكون غريبًا أن يظل أحدهم موجودًا في هذا العالم. لا ، بدلاً من ذلك ، يجب أن أقول إنه من الطبيعي أن يكون أحدهم في هذا العالم… ومع ذلك ، لم أعتقد أبدًا أن هذه ستكون هوية الفارس الأبيض. كوكوكو.]
كان هذا الرجل مختلفًا تمامًا حتى عن المعيار الواسع لـ “الإنسان” الذي وضعه لوكاس.
بدا أن حاكم البرق سعيد حقًا ولم يحاول إخفاء ذلك. حتى أنه بدأ يتحدث دون أن يحتاج إلى السؤال.
قام لوكاس بتقويم ركبتيه. ثم تألم للحظة.
[كان هناك كون كبير بشكل غير مسبوق في الماضي. كان هذا الكون كبيرًا جدًا بحيث كان من الممكن أن يكون الحكام الأربعة موجودين هناك في نفس الوقت. المثاليون هم الغزاة الذين حكموا هذا الكون بأكمله… مع بضع مئات فقط من الأفراد.]
في لحظة ، تغير الفضاء المحيط. لقد أصبح مكانًا لا يمكن التدخل فيه من الخارج أبدًا.
“…!”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا منذ البداية. في عالم الفراغ ، اختفت الجثث على الفور تقريبًا ، لكن الحيوان الذي كان يسحبه لم يختفي
لم يستطع إلا أن يفاجأ بهذه الكلمات.
[بقدرتك.. حركتي المكانية.. كان بإمكانك أن تتدخل.. أجب.. لماذا لم توقفني…؟]
وبطبيعة الحال ، ليس كل كون لديه نفس المعايير.
أكثر الأشياء التي شعر بها أثناء تجواله في عالم الفراغ هي الارتباك والقلق.
وكانت بعض الأكوان أصغر من الكواكب ، وبعضها أكبر من عشرات الأكوان مجتمعة.
أظهر لوكاس تحديه بشكل انعكاسي تقريبًا.
وكلما زاد حجم الكون ، أو بمعنى آخر سعته ، كلما ارتفع متوسط عدد الكائنات التي ملأته. في الأكوان الأكبر ، كان هناك احتمال أكبر لولادة كائن متعالٍ أو مطلق بالفطرة.
لقد كانت صورة المنفى وهو يشوي لحم الحيوانات على النار. وأمامه كانت پيل تلتهم ساقاً كانت تمسكها بكلتا يديها.
[فيما يتعلق بالأنواع وحدها ، كان المثاليون قادرين على التنافس مع عشيرة الروح العملاقة ، التي ينحدر منها حاكم الشمس. بفضل قدرتهم الطبيعية ، وعمرهم اللانهائي تقريبًا ، وذكائهم المتطور للغاية… ربما كانوا العرق الأقرب إلى الكمال.]
“انت مخطئ. هدفي هو كوكب السحر.”
…المثالي.
كان الاشمئزاز واضحا في صوت الفارس الأبيض.
وفكر في الاسم مرة أخرى. لقد كانت عبارة لم يسبق لوكاس أن واجهها من قبل. وفقًا لكلمات حاكم البرق ، كان هذا طبيعيًا حيث بدا كما لو أنهم قد تم تدميرهم ونسيانهم منذ وقت طويل.
“فقط كن صادقا. أنت لا تريد أن ترسلني إلى كوكب السحر.”
لماذا حدث ذلك لمثل هذا العرق المثالي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟”
[لقد دمروا أنفسهم.]
أظهر لوكاس تحديه بشكل انعكاسي تقريبًا.
حل حاكم البرق على الفور ارتباك لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المثالي؟’
[لقد كانت نهاية مملة ، لكنها كانت عارًا. لو لم ينقرض المثاليون… ربما كان سيولد كائن آخر مثلنا من هذا العرق.]
كان الشرح طويلًا ، لكن ما كان يفكر فيه لوكاس يتلخص في شيء واحد.
وكان يتحدث عن الحكام. ارتجف لوكاس بهدوء من بيان حاكم البرق. ربما كان هذا أعلى مدح يمكن أن يقدمه حاكم البرق. كان يعتقد أن الشخص المثالي لديه القدرة العرقية للوصول إلى مستوى الحاكم.
حدّق لوكاس في الفارس الأبيض ، مفترضًا ومستعدًا لكل أنواع المواقف غير المتوقعة.
وزاد التوتر لديه عدة مرات.
وفكر في الاسم مرة أخرى. لقد كانت عبارة لم يسبق لوكاس أن واجهها من قبل. وفقًا لكلمات حاكم البرق ، كان هذا طبيعيًا حيث بدا كما لو أنهم قد تم تدميرهم ونسيانهم منذ وقت طويل.
حدّق لوكاس في الفارس الأبيض ، مفترضًا ومستعدًا لكل أنواع المواقف غير المتوقعة.
كان الاشمئزاز واضحا في صوت الفارس الأبيض.
وفي نفس الوقت تقريبًا ، فتح الفارس الأبيض فمه.
كان لكل فارس مرشحه الخاص لملك الفراغ. كان هذا مجرد تخمين لوكاس ، ولكن بالنظر إلى حالة ديابلو ولوسيد ، بدا الأمر وكأنه فرضية موثوقة.
“من دواعي سروري مقابلتك.”
لقد كانت صورة المنفى وهو يشوي لحم الحيوانات على النار. وأمامه كانت پيل تلتهم ساقاً كانت تمسكها بكلتا يديها.
“..”
‘هذا…’
موقف مهذب بشكل غير متوقع.
“…قد يكون هذا صحيحًا.”
كان رد الفعل هذا غير متوقع أكثر لأنه اعترف بالآخر باعتباره مشابهًا للحاكم. بمعنى ما ، لقد فعل الفارس الأبيض الشيء الوحيد الذي لم يتوقعه لوكاس أبدًا.
“تريد التحدث معي.”
‘لا.’
لقد كان شعورا غريبا.
بعد التفكير في الأمر ، أدرك أنه لم يكن مفاجأة كبيرة.
“ليس لدي شيء من هذا القبيل.”
بصرف النظر عن موقفها المزعج وصوتها العائم ، عندما لم تكن هي الفارس الأزرق ، كانت پيل تتحدث بشكل أساسي فقط بأدب – كان لوسيد أيضًا متمسكًا بالأخلاق.
[أيها الأحمق القدر ، لكنك لست بحاجة إلى العيش كلعبة بعد الآن. في المقام الأول ، لا ينبغي أن تكون في هذا العالم.]
لذلك لم يكن غريبًا أن يكون الفارس الأبيض مهذبًا ومحترمًا.
بدا أن حاكم البرق سعيد حقًا ولم يحاول إخفاء ذلك. حتى أنه بدأ يتحدث دون أن يحتاج إلى السؤال.
…لكن هذا لم يغير من الإحراج. حدق لوكاس في الفارس الأبيض دون أن يقول أي شيء.
قال المنفي يومئ برأسه.
“ليس عليك أن تكون متوترًا جدًا. أنا لست متوحشًا لدرجة أن أشن هجومًا في منتصف المحادثة.”
[كان هناك كون كبير بشكل غير مسبوق في الماضي. كان هذا الكون كبيرًا جدًا بحيث كان من الممكن أن يكون الحكام الأربعة موجودين هناك في نفس الوقت. المثاليون هم الغزاة الذين حكموا هذا الكون بأكمله… مع بضع مئات فقط من الأفراد.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي أحضرني إلى هنا يفكر بشكل مختلف.”
“بالطبع ، بالنظر إلى حقيقة أن پيل كانت الفارس الذي يرافقك ، أعتقد أنه لن يكون من السهل عليك أن تتخلى عن شكوكك. كل ما يجعلك مرتاحًا.”
من جهة ، كان بإمكانه رؤية بيران ونيكس وإيفان وإيريس. لم يكن سوى مشهد من عالم لوكاس.
وأضاف بهدوء.
“لهذا السبب لن أتعهد بالولاء لأي شخص. إن ولادة ملك الفراغ الجديد سوف يسبب المزيد من الفوضى ، لذلك سأظل صامتًا. وسوف أقوم بالقضاء على كل من يحاول الإخلال بالنظام. وأنت…”
ابتسم بمرارة… من بين الفرسان الأربعة ، كانت پيل الأكثر جرأة. لذلك لم يكن الأمر مفاجأة كبيرة.
كان رد الفعل هذا غير متوقع أكثر لأنه اعترف بالآخر باعتباره مشابهًا للحاكم. بمعنى ما ، لقد فعل الفارس الأبيض الشيء الوحيد الذي لم يتوقعه لوكاس أبدًا.
“تريد التحدث معي.”
كان هذا الرجل مختلفًا تمامًا حتى عن المعيار الواسع لـ “الإنسان” الذي وضعه لوكاس.
“نعم.”
قال المنفي يومئ برأسه.
“لماذا؟”
هل يجب عليه أن يتحمل ذلك ويقاوم؟ خطرت له هذه الفكرة للحظة ، لكن لوكاس سمح لنفسه في النهاية أن يحمله ضغط الرياح. ثم ، كما كان مقصودًا ، وجد نفسه مطرودًا من العالم الذي خلقه.
“لأنك مرشح لتكون ملك الفراغ.”
وفي نفس الوقت تقريبًا ، فتح الفارس الأبيض فمه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
قيل هذا بثقة تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا لم أستسلم؟”
پيل ، والآن الفارس الأبيض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الأشياء التي قالها الفارس الأبيض ، كان هناك شيء وجده مزعجًا بشكل خاص.
ما الذي رأوه بالضبط والذي جعلهم يستنتجون أنه كان “مرشح ملك الفراغ”؟
…لكن هذا لم يغير من الإحراج. حدق لوكاس في الفارس الأبيض دون أن يقول أي شيء.
“…الفارس الأبيض.”
* * *
“أنا لا أحب هذا الاسم حقًا. هل يمكنك مناداتي بـ “أغوليت” بدلاً من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوف تموت هنا.]
لقد سأل هذا بأدب شديد بحيث كان من المستحيل أن يقول لا. سأل لوكاس: أشعر بعدم الارتياح بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشبه الإنسان ، كان مختلفًا. لقد شعر وكأنه كائن مختلف تمامًا عن البشر. لم يكن هذا بسبب هويته كواحد من الفرسان الأربعة. على حد علم لوكاس ، كان الفرسان الأربعة جميعًا من “الأكوان المتعددة بالخارج” ، وبعبارة أخرى ، العوالم الثلاثة آلاف. وكان هناك عدد لا يحصى من البشر في كل كون في العوالم الثلاثة آلاف.
“لماذا أنت هنا؟ من هو “مرشح ملك الفراغ” الذي تتبعه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكل الحيوان فوق النار مألوفًا. لقد كان هو الذي كان المنفى يسحبه عندما ظهر لأول مرة.
كان لكل فارس مرشحه الخاص لملك الفراغ. كان هذا مجرد تخمين لوكاس ، ولكن بالنظر إلى حالة ديابلو ولوسيد ، بدا الأمر وكأنه فرضية موثوقة.
ابتسم بمرارة… من بين الفرسان الأربعة ، كانت پيل الأكثر جرأة. لذلك لم يكن الأمر مفاجأة كبيرة.
لكن الفارس الأبيض هز رأسه بالنفي.
“ليس لدي شيء من هذا القبيل.”
أكثر الأشياء التي شعر بها أثناء تجواله في عالم الفراغ هي الارتباك والقلق.
“ماذا يعني ذالك؟”
“ولكن إذا ظهر ملك الفراغ الجديد ، فسيتم كسر هذا السلام.”
“ما مدى معرفتك بالملقب بملك الفراغ؟”
بدا أن حاكم البرق سعيد حقًا ولم يحاول إخفاء ذلك. حتى أنه بدأ يتحدث دون أن يحتاج إلى السؤال.
وبطبيعة الحال ، يمكن أن يقول أنه لا يعرف شيئا تقريبا. ولكن بدلاً من الإجابة ، ظل لوكاس صامتاً. كان هذا لأنه لم يرغب في إظهار جهله للعدو.
وأضاف بهدوء.
“يبدو أنك لا تعرف شيئًا.”
“طوال هذا الوقت ، كان عالم الفراغ ينعم بالسلام. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب قبول ذلك ، إلا أن هناك بالتأكيد نظام وتوازن في هذا المكان. ”
لكن التزام الصمت في وقت كهذا لم يكن مختلفًا عن القول بشكل مباشر أنك لا تعرف شيئًا.
بدا أن حاكم البرق سعيد حقًا ولم يحاول إخفاء ذلك. حتى أنه بدأ يتحدث دون أن يحتاج إلى السؤال.
“طوال هذا الوقت ، كان عالم الفراغ ينعم بالسلام. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب قبول ذلك ، إلا أن هناك بالتأكيد نظام وتوازن في هذا المكان. ”
في لحظة ، تغير الفضاء المحيط. لقد أصبح مكانًا لا يمكن التدخل فيه من الخارج أبدًا.
“…”
“…قد يكون هذا صحيحًا.”
“ولكن إذا ظهر ملك الفراغ الجديد ، فسيتم كسر هذا السلام.”
وكان هناك أيضًا تلاميذ لوكاس الآخرون ، أريد، وليو وحتى فينيان*. (المترجم الإنجليزي: كان بينيانغ*. قلت إنني سأغيره إلى ما قاله المؤلف في المرة القادمة التي يظهر فيها. لذا ها نحن ذا.)
أصبح صوت أغوليت باردا.
“هاي. كما قلت سابقًا ، لا تفعل أي شيء غبي.”
“سيكون هناك كل أنواع المؤامرات. إنه الوضع الذي سوف يسبب جميع أنواع الحوادث. لا أريد هذا النوع من الفوضى.”
“ماذا يعني ذالك؟”
[همف.]
‘…ليس لدي خيار سوى العودة إلى المنفي’.
استنشق حاكم البرق ببرود.
لقد سأل هذا بأدب شديد بحيث كان من المستحيل أن يقول لا. سأل لوكاس: أشعر بعدم الارتياح بشكل غريب.
[هذا بعض الهراء المثير للاهتمام حقًا. هذا ليس شيئًا يجب أن يقوله أي شخص مسؤول عن تسريع الانهيار.]
وفي نفس الوقت تقريبًا ، فتح الفارس الأبيض فمه.
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر ، أدرك أنه لم يكن مفاجأة كبيرة.
[في الأصل ، لم نكن قادرين على وضع أقدامنا في هذا المكان. لقد طرقنا الباب مرات لا تحصى من قبل ولم يفتح أبدًا. كان الأمر كما لو كان شخص ما يمنعه بكل قوته.]
[لقد دمروا أنفسهم.]
“…”
سخر لوكاس.
[لم يكن سوى هؤلاء الرجال هم الذين قتلوا هذا الكائن وكسروا السلاسل.]
“…قد يكون هذا صحيحًا.”
أدرك لوكاس من هو “هذا الكائن”.
سسس-
داونز.
“انت مخطئ. هدفي هو كوكب السحر.”
“…أريد منع الصراع.”
وكلما زاد حجم الكون ، أو بمعنى آخر سعته ، كلما ارتفع متوسط عدد الكائنات التي ملأته. في الأكوان الأكبر ، كان هناك احتمال أكبر لولادة كائن متعالٍ أو مطلق بالفطرة.
تحدث أغوليت بتعبير مضطرب.
…لكن هذا لم يغير من الإحراج. حدق لوكاس في الفارس الأبيض دون أن يقول أي شيء.
“إن “اللعبة الكبرى” التي يحاول الحكام لعبها ستؤدي إلى حرب دموية ومذبحة. لقد سئمت من مثل هذه الحروب”.
كان الشرح طويلًا ، لكن ما كان يفكر فيه لوكاس يتلخص في شيء واحد.
[…]
“سيكون هناك كل أنواع المؤامرات. إنه الوضع الذي سوف يسبب جميع أنواع الحوادث. لا أريد هذا النوع من الفوضى.”
لم يستطع معرفة ما إذا كان جادًا أم مجرد تمثيل. لكنه كان يشعر بوضوح بالازدراء الذي يحمله حاكم البرق للفارس الأبيض.
لكن الفارس الأبيض هز رأسه بالنفي.
لقد كان شعورا غريبا.
“…قد يكون هذا صحيحًا.”
كان الأمر كما لو كان متأثرًا بمشاعر حاكم البرق.
بعد ذلك ، تحطم الفضاء مثل الزجاج ، ويمكن رؤية يانغ إن هيون من الخارج.
“هل كنت تعلم؟ لكي تصبح ملك الفراغ ، يجب أن تحصل في النهاية على ولاء الفرسان الأربعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المثالي؟’
وبطبيعة الحال ، لم يكن يعرف ذلك.
“لماذا؟”
“لهذا السبب لن أتعهد بالولاء لأي شخص. إن ولادة ملك الفراغ الجديد سوف يسبب المزيد من الفوضى ، لذلك سأظل صامتًا. وسوف أقوم بالقضاء على كل من يحاول الإخلال بالنظام. وأنت…”
لكن التزام الصمت في وقت كهذا لم يكن مختلفًا عن القول بشكل مباشر أنك لا تعرف شيئًا.
“…”
من جهة ، كان بإمكانه رؤية بيران ونيكس وإيفان وإيريس. لم يكن سوى مشهد من عالم لوكاس.
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
[…]
“وإذا لم أستسلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي أحضرني إلى هنا يفكر بشكل مختلف.”
أظهر لوكاس تحديه بشكل انعكاسي تقريبًا.
وكان يتحدث عن الحكام. ارتجف لوكاس بهدوء من بيان حاكم البرق. ربما كان هذا أعلى مدح يمكن أن يقدمه حاكم البرق. كان يعتقد أن الشخص المثالي لديه القدرة العرقية للوصول إلى مستوى الحاكم.
في تلك اللحظة ، شعرت وكأن درجة الحرارة في الفضاء انخفضت بعدة عشرات من الدرجات. نظر أغوليت إلى لوكاس بعيون باردة.
[هل هذا كل شيء…؟]
“إذن أنت…”
في لحظة ، تغير الفضاء المحيط. لقد أصبح مكانًا لا يمكن التدخل فيه من الخارج أبدًا.
في اللحظة التي وضع فيها الخوذة في يده مرة أخرى على رأسه ، أصبح أغوليت الفارس الأبيض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
[سوف تموت هنا.]
كان الاشمئزاز واضحا في صوت الفارس الأبيض.
تغيرت لهجته ، وكذلك هالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com پيل ، والآن الفارس الأبيض أمامه.
[أيها الأحمق القدر ، لكنك لست بحاجة إلى العيش كلعبة بعد الآن. في المقام الأول ، لا ينبغي أن تكون في هذا العالم.]
في تلك اللحظة ، شعرت وكأن درجة الحرارة في الفضاء انخفضت بعدة عشرات من الدرجات. نظر أغوليت إلى لوكاس بعيون باردة.
“…قد يكون هذا صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن “اللعبة الكبرى” التي يحاول الحكام لعبها ستؤدي إلى حرب دموية ومذبحة. لقد سئمت من مثل هذه الحروب”.
أكثر الأشياء التي شعر بها أثناء تجواله في عالم الفراغ هي الارتباك والقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي أحضرني إلى هنا يفكر بشكل مختلف.”
[همف.]
كان هناك دور يأمل السيد الأعلى أن يلعبه لوكاس. لم يكن متأكدًا تمامًا من هذا الدور بعد ، لكن كان من الواضح أن لديه بعض التوقعات منه.
[في الواقع…لقد خرجت هكذا…]
[…تقصد ذلك المخادع.]
اتسعت عيون لوكاس. ذهب عقله فارغا.
كان الاشمئزاز واضحا في صوت الفارس الأبيض.
“ماذا يعني ذالك؟”
[ربما كان هذا هو صراعه الأخير قبل وفاته.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشبه الإنسان ، كان مختلفًا. لقد شعر وكأنه كائن مختلف تمامًا عن البشر. لم يكن هذا بسبب هويته كواحد من الفرسان الأربعة. على حد علم لوكاس ، كان الفرسان الأربعة جميعًا من “الأكوان المتعددة بالخارج” ، وبعبارة أخرى ، العوالم الثلاثة آلاف. وكان هناك عدد لا يحصى من البشر في كل كون في العوالم الثلاثة آلاف.
“…”
“بغض النظر عن المساحة التي يتم سحبي إليها ، لدي ثقة في جسدي.”
[سأخبرك بشيء. أنت لا تستحق أن يتم اختبارك بواسطتي. ربما سيفهم “المنفى” ذلك. عد إليه… ثم سترى أين تحتاج حقًا إلى الذهاب.]
[هل هذا كل شيء…؟]
بوم-
شعر بلون بلاتيني ، وبشرة شاحبة جدًا حتى أن الأوردة تحتها كانت مرئية ، وعيون بيضاء رمادية.
بعد ذلك ، تحطم الفضاء مثل الزجاج ، ويمكن رؤية يانغ إن هيون من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، أومأ لوكاس برأسه.
سخر لوكاس.
تحدث المنفى. بدت عيناه الخضراء فارغة ، لكن لوكاس شعر أنه كان ينظر إليه مباشرة.
“عُد؟ يبدو أنك مخطئ. أنت لست مالك هذا-”
وأضاف بهدوء.
لوح الفارس الأبيض بسيفه دون أن يكلف نفسه عناء الاستماع إلى بقية كلماته. فجأة ، ظهر ضغط رياح هائل ودفع جسد لوكاس بعيدًا.
وبطبيعة الحال ، هذا وحده لم يكن كافيا لمفاجأته.
هل يجب عليه أن يتحمل ذلك ويقاوم؟ خطرت له هذه الفكرة للحظة ، لكن لوكاس سمح لنفسه في النهاية أن يحمله ضغط الرياح. ثم ، كما كان مقصودًا ، وجد نفسه مطرودًا من العالم الذي خلقه.
“هاي. كما قلت سابقًا ، لا تفعل أي شيء غبي.”
بالخارج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com پيل ، والآن الفارس الأبيض أمامه.
اقترب يانغ إن هيون من لوكاس الذي سقط على ركبة واحدة.
[لا… الأمر مختلف… فكر بعمق أكثر… يا لوكاس ترومان… هدفك الحقيقي منذ البداية… ما هو…؟]
“ماذا حدث؟”
“إنه ليس إنسانًا.”
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عُد؟ يبدو أنك مخطئ. أنت لست مالك هذا-”
قام لوكاس بتقويم ركبتيه. ثم تألم للحظة.
وزاد التوتر لديه عدة مرات.
لن يكون من الصعب العودة إلى العالم الذي كان فيه الفارس الأبيض. ومع ذلك ، كان لديه شعور بأنه إذا دخل مرة أخرى ، فإنه سيخاطر بحياته.
[ربما كان هذا هو صراعه الأخير قبل وفاته.]
‘…ليس لدي خيار سوى العودة إلى المنفي’.
تغيرت لهجته ، وكذلك هالته.
من بين الأشياء التي قالها الفارس الأبيض ، كان هناك شيء وجده مزعجًا بشكل خاص.
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس ، بالطبع ، لم يتذكر أنه قدم نفسه للمنفى. ولكن هذا قد حدث بالفعل عدة مرات من قبل. لسبب ما ، الكائنات القوية هنا تعرف لوكاس.
لم يكن من الصعب العودة إلى المكان الذي كان فيه المنفى. كما ذكرنا من قبل ، يمكن لوكاس العودة إلى أي مكان كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن الشعور بذلك بوضوح من كل جزء منه ، وخاصة عينيه. عيون الفارس الأبيض البيضاء الرمادية جعلت لوكاس يرغب في تجنب التواصل البصري معه على الفور. كان يعرف هذا الشعور.
وبعد ذلك ، عندما وصل إلى المركبة الفضائية المهجورة ، استقبل لوكاس بمنظر مذهل.
وبطبيعة الحال ، يمكن أن يقول أنه لا يعرف شيئا تقريبا. ولكن بدلاً من الإجابة ، ظل لوكاس صامتاً. كان هذا لأنه لم يرغب في إظهار جهله للعدو.
لقد كانت صورة المنفى وهو يشوي لحم الحيوانات على النار. وأمامه كانت پيل تلتهم ساقاً كانت تمسكها بكلتا يديها.
حدّق لوكاس في الفارس الأبيض ، مفترضًا ومستعدًا لكل أنواع المواقف غير المتوقعة.
كان شكل الحيوان فوق النار مألوفًا. لقد كان هو الذي كان المنفى يسحبه عندما ظهر لأول مرة.
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
‘…طعام.’
[همف.]
لم يكن في الدنيا طعام غير المقدد ، فكيف؟
وفي نفس الوقت تقريبًا ، فتح الفارس الأبيض فمه.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا منذ البداية. في عالم الفراغ ، اختفت الجثث على الفور تقريبًا ، لكن الحيوان الذي كان يسحبه لم يختفي
“…”
شكك لوكاس في هذه الحقيقة ، ونظر حوله.
[…تقصد ذلك المخادع.]
الفضاء الذي كان فيه الآن… هل كان حقا عالم الفراغ؟
“هاي. كما قلت سابقًا ، لا تفعل أي شيء غبي.”
وفجأة نهض المنفى واقفا على قدميه. ثم نظر إلى لوكاس وأومأ برأسه.
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
[في الواقع…لقد خرجت هكذا…]
رجل أعطى انطباعًا بأنه سيختفي في أي لحظة ، لكنه كان يمتلك أيضًا ميزات تكاد تكون مثالية بشكل غير لائق. وبعبارة أخرى ، كان رجلاً بمظهر غير واقعي.
عندما سمعت لهجته تغيرت پيل التي كانت تلتهم اللحم بشكل محموم. أصبحت عيناها حادة عندما نظرت إلى المنفي.
[أيها الأحمق القدر ، لكنك لست بحاجة إلى العيش كلعبة بعد الآن. في المقام الأول ، لا ينبغي أن تكون في هذا العالم.]
“هاي. كما قلت سابقًا ، لا تفعل أي شيء غبي.”
كان الأمر كما لو كان متأثرًا بمشاعر حاكم البرق.
وعلى الرغم من هذا التهديد الخطير ، تجاهلها المنفي ولوّح بيده. مثلما تغير تعبيرها مثل الشيطان.
وفجأة نهض المنفى واقفا على قدميه. ثم نظر إلى لوكاس وأومأ برأسه.
“ما الذي-”
“…”
اختفى صوتها.
[…تقصد ذلك المخادع.]
في لحظة ، تغير الفضاء المحيط. لقد أصبح مكانًا لا يمكن التدخل فيه من الخارج أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
شاهد لوكاس كل شيء في صمت.
ما الذي جعل البشر بشرًا؟ لقد كافح لوكاس لفترة طويلة للعثور على إجابة لهذا السؤال. وبعد ذلك أدرك. حتى أنه لن يكون قادرًا على إصدار حكم مثالي. كان هذا لأنه في النهاية لم يكن أكثر من مجرد كائن له غرور. وهذا يعني أنه سيصنف البشر حتمًا وفقًا لآرائه الشخصية والأنانية.
[أنت لم… توقفني…]
لن يكون من الصعب العودة إلى العالم الذي كان فيه الفارس الأبيض. ومع ذلك ، كان لديه شعور بأنه إذا دخل مرة أخرى ، فإنه سيخاطر بحياته.
تحدث المنفى. بدت عيناه الخضراء فارغة ، لكن لوكاس شعر أنه كان ينظر إليه مباشرة.
“ماذا تقصد؟”
[بقدرتك.. حركتي المكانية.. كان بإمكانك أن تتدخل.. أجب.. لماذا لم توقفني…؟]
كما لو أنهم كانوا يهتمون به لفترة طويلة.
“لأنه لا يبدو أنك تنوي إيذائي.”
كان رد الفعل هذا غير متوقع أكثر لأنه اعترف بالآخر باعتباره مشابهًا للحاكم. بمعنى ما ، لقد فعل الفارس الأبيض الشيء الوحيد الذي لم يتوقعه لوكاس أبدًا.
[هل هذا كل شيء…؟]
“…”
نظر حوله ، أومأ لوكاس برأسه.
لكن الفارس الأبيض هز رأسه بالنفي.
“بغض النظر عن المساحة التي يتم سحبي إليها ، لدي ثقة في جسدي.”
“…”
[همم… كل شيء كان صحيحا…]
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
قال المنفي يومئ برأسه.
رجل أعطى انطباعًا بأنه سيختفي في أي لحظة ، لكنه كان يمتلك أيضًا ميزات تكاد تكون مثالية بشكل غير لائق. وبعبارة أخرى ، كان رجلاً بمظهر غير واقعي.
[وأنا… ليس لدي أي نية لإيذائك… لقد دعوتك هنا… لمساعدتك…]
“لماذا؟”
“مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكل الحيوان فوق النار مألوفًا. لقد كان هو الذي كان المنفى يسحبه عندما ظهر لأول مرة.
[أعرف… أين تريد حقًا أن تذهب… وليس كوكب السحر…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفضاء الذي كان فيه الآن… هل كان حقا عالم الفراغ؟
“انت مخطئ. هدفي هو كوكب السحر.”
[همف.]
[لا… الأمر مختلف… فكر بعمق أكثر… يا لوكاس ترومان… هدفك الحقيقي منذ البداية… ما هو…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس ، بالطبع ، لم يتذكر أنه قدم نفسه للمنفى. ولكن هذا قد حدث بالفعل عدة مرات من قبل. لسبب ما ، الكائنات القوية هنا تعرف لوكاس.
“…”
[في الأصل ، لم نكن قادرين على وضع أقدامنا في هذا المكان. لقد طرقنا الباب مرات لا تحصى من قبل ولم يفتح أبدًا. كان الأمر كما لو كان شخص ما يمنعه بكل قوته.]
لوكاس ، بالطبع ، لم يتذكر أنه قدم نفسه للمنفى. ولكن هذا قد حدث بالفعل عدة مرات من قبل. لسبب ما ، الكائنات القوية هنا تعرف لوكاس.
[هذا بعض الهراء المثير للاهتمام حقًا. هذا ليس شيئًا يجب أن يقوله أي شخص مسؤول عن تسريع الانهيار.]
كما لو أنهم كانوا يهتمون به لفترة طويلة.
“تريد التحدث معي.”
“فقط كن صادقا. أنت لا تريد أن ترسلني إلى كوكب السحر.”
لذلك لم يكن غريبًا أن يكون الفارس الأبيض مهذبًا ومحترمًا.
[لا يهم… إذا كنت تستطيع التفكير بهذه الطريقة… ومع ذلك ، قبل ذلك… أريد أن أوضح لك… أين تريد حقًا أن تذهب… الأماكن…]
[لقد دمروا أنفسهم.]
في هذه اللحظة ، لوح المنفي بذراعه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هنا؟ من هو “مرشح ملك الفراغ” الذي تتبعه؟”
“…!”
كان الاشمئزاز واضحا في صوت الفارس الأبيض.
اتسعت عيون لوكاس. ذهب عقله فارغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال الشقوق ، كان بإمكانه رؤية الوجوه المألوفة.
وذلك بسبب ظهور شقين في الفضاء أمامه.
تحدث أغوليت بتعبير مضطرب.
وبطبيعة الحال ، هذا وحده لم يكن كافيا لمفاجأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشبه الإنسان ، كان مختلفًا. لقد شعر وكأنه كائن مختلف تمامًا عن البشر. لم يكن هذا بسبب هويته كواحد من الفرسان الأربعة. على حد علم لوكاس ، كان الفرسان الأربعة جميعًا من “الأكوان المتعددة بالخارج” ، وبعبارة أخرى ، العوالم الثلاثة آلاف. وكان هناك عدد لا يحصى من البشر في كل كون في العوالم الثلاثة آلاف.
“ه-هذا…”
“لست الشخص المناسب ليكون ملك الفراغ. لذا استسلم. كل ما أردت فعله هو أن أقدم لك هذا التحذير.
ومن خلال الشقوق ، كان بإمكانه رؤية الوجوه المألوفة.
[هذا بعض الهراء المثير للاهتمام حقًا. هذا ليس شيئًا يجب أن يقوله أي شخص مسؤول عن تسريع الانهيار.]
من جهة ، كان بإمكانه رؤية بيران ونيكس وإيفان وإيريس. لم يكن سوى مشهد من عالم لوكاس.
“سيكون هناك كل أنواع المؤامرات. إنه الوضع الذي سوف يسبب جميع أنواع الحوادث. لا أريد هذا النوع من الفوضى.”
وعلى الجانب الآخر… كان بإمكانه رؤية مين ها رين.
“سيكون هناك كل أنواع المؤامرات. إنه الوضع الذي سوف يسبب جميع أنواع الحوادث. لا أريد هذا النوع من الفوضى.”
لم تكن هي فقط.
بصرف النظر عن موقفها المزعج وصوتها العائم ، عندما لم تكن هي الفارس الأزرق ، كانت پيل تتحدث بشكل أساسي فقط بأدب – كان لوسيد أيضًا متمسكًا بالأخلاق.
وكان هناك أيضًا تلاميذ لوكاس الآخرون ، أريد، وليو وحتى فينيان*. (المترجم الإنجليزي: كان بينيانغ*. قلت إنني سأغيره إلى ما قاله المؤلف في المرة القادمة التي يظهر فيها. لذا ها نحن ذا.)
ابتسم بمرارة… من بين الفرسان الأربعة ، كانت پيل الأكثر جرأة. لذلك لم يكن الأمر مفاجأة كبيرة.
[اختر…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن الشعور بذلك بوضوح من كل جزء منه ، وخاصة عينيه. عيون الفارس الأبيض البيضاء الرمادية جعلت لوكاس يرغب في تجنب التواصل البصري معه على الفور. كان يعرف هذا الشعور.
“…؟”
وكان يتحدث عن الحكام. ارتجف لوكاس بهدوء من بيان حاكم البرق. ربما كان هذا أعلى مدح يمكن أن يقدمه حاكم البرق. كان يعتقد أن الشخص المثالي لديه القدرة العرقية للوصول إلى مستوى الحاكم.
[أين تريد أن تذهب…]
[…]
مدد المنفي يديه وهو يتحدث.
“لأنك مرشح لتكون ملك الفراغ.”
[سأرسلك إلى العالم الذي تريده…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي أحضرني إلى هنا يفكر بشكل مختلف.”
ترجمة : [ Yama ]
وبطبيعة الحال ، هذا وحده لم يكن كافيا لمفاجأته.
[أعرف… أين تريد حقًا أن تذهب… وليس كوكب السحر…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات